ـ

ـ

ـ

الأحد 30/07/2006

السؤال التاسع عشر:

كيف تقومون الموقف السوري الرسمي مما يجري على أرض لبنان ؟

أجوبة وصلت إلى المركز (6) :

منيب ابراهيم

هو موقف وأن يكون هناك موقف خير ألف مرة  من أن لا يكون هناك

ـــــــــــــــــــــ

[email protected]

العقلاني و الشجاع و راية حكيمة للمستقبل وانا من يشجعون وفقكم الله

ـــــــــــــــــ

ناصح امين

لا أرى موقف يتسم بالجدية من الجانب السوري الرسمي، للأسف يبدو المفاوضات السرية تجري الآن بالظبط حتى يتم كسب رضى الامريكان  لضمان استمرارية النظام العلوي اطول وقت ممكن، وكما ان هناك تحالف استراتيجي ايراني سوري علني كذلك ايضا هناك تواطؤ سوري امريكي ضمني وليتم بعدها تبييض صورة النظام السوري  مهما كلف الثمن،  للأسف أقولها لقد وقع حزب الله في الفخ ولايستطيع حزب الله بعد اليوم ان يعلن او ان يقول بانه حليف لأي من الطرفين السوري او الايراني.

وستثبت الايام لحزب الله انه ضحية ، والعترة على الشعب اللبناني

ــــــــــــــ

ابو المجد

الموقف الرسمى ينسجم مع طبعة النظام نفسه وكما يعلم الجميع ان النظام في سورية نظام طائفي وبالتالي فان النظام يسلك الطرق التى تطيل من عمره مهما كانت هذه الاساليب والمواقف اللااخلاقية وانصح الشعب السورى ان تكون مبادرة الاطاحة فى النظام بيده عبر انتفاضة شعبية عارمة قبل الوصول نقطة اللوم والحسرة على عدم اخذ المبادرة حتى ولو ادى ذلك الى آلاف الشهداء لانه بذلك ستحقن دماء السوريين لعشرات السنوات وارجو ان تتذكروا مااقوله لكم واسال الله ان يسلم اهلنا فى سورية دونما اراقة قطرة من دم

أجوبة وصلت إلى المركز (5) :

ابوصلاح

الموقف السورى ينطلق من انتهازية منحطة وقد نرى الشماتة واضحة فى وجوه وعلى ألسنة صانعى القرار فى سورية ومانراه ومانسمعه من وسائل الاعلام السورية من انهم يتعاطفون مع الاخوة اللبناتيين ماهو الا نفاق ..فكلنا سمع المغرور بشار من انه سيدمر لبنان فوق رؤوس اللبنانيين  وقد فعلها

ـــــــــــــ

ابو صلاح الحموى

سؤال غريب لانه كمن يسأل هذا السؤال : كيف تقومون موقف الشيطان من عباد الله ؟ لاشك انه موقف شيطانى خبيث لايهمه شى يفعل كل مايخطر على البال نكاية حتى لو ادى فعله هلاك البشرية لايعرف الا الضلال واتباعه اما مغشوش به وبافعاله او معجب به او طمعا بما يغريهم به ...

ـــــــــــ

صادق

أعيد السؤال وأسأل

لو كنت صاحب القرار في النظام السوري وعلى ضوء التركيبة الحالية للنظام السوري هل كان موقفك سيتغير عما هو عليه الآن ؟؟؟

أجوبة وصلت إلى المركز (4) :

عبد الواحد الظاهر

للاجابة على هذا السؤال بالذات فإنه يلزم ان نسأل اصحاب الاختصاص الذين يغوصون في عالم السياسة.

وباختصار شديد فإن مقولة/بشار الاسد - الرئيس السوري اما المقاومة او الفوضى قد تحققت الان ونراها بأعيينا ونلمسها بقلوبنا الحزينة... فأية مقاومة يتكلم عنها واية فوضى يشير اليها ؟! في عالم السياسة كما في عالم الشطرنج ، الرقعة الكبيرة عليها احجار بمسميات يلعبون وفق قواعد معروفة معلومة للجميع ومن شذ عنها يخرج من الساحة واحياناً يضحي اللاعبون ببعض الجند او الاحصنة او الفيلة او القلاع للاحتفاظ بالمستويات العليا لوقت الضرورة القصوى ومن ثما يمكن ان يلجأ الى التضحية بالوزير وهو جار الملك بغية الحفاظ على الملك ، وهكذا تبدت ملامح الصراع في الشرق الاوسط للمطلعين، ان بعض الحسابات قد اخفيت عن البعض او ان البعض قد وقع في الفخ المنصوب له وبالانتظار وهكذا كان ، اما اللاعبون الكبار فإنهم يتحينون الفرص لاقتناصها ومن ثم يسخرون الاوضاع والنتائج لما يحقق اهدافهم ومصالحهم بغض النظر عن  اية ابعاد انسانية او عواطف بشرية ، وهكذا هم اللاعبون دائماً وتحت اي غطاء كان ، بمعنى سياسي او ديني او عقائدي...الخ الخ ويدفع الثمن لفاتورة هذه التحركات الشعوب المنكوبة على امرها والغلابى ، واللاعب السوري ايضاً ماهر فاهم للقواعد حق الفهم وهو في هذه المرة يلعب من وراء وراء ويستبق الخطا تحسباً للمكروه ولابعاد الشر من ان يقترب من الملك ، وما يجري على ارض لبنان تم بعلم وتخطيط وتعاون سوري بدون ادنى شك وذلك تأكيداً للعروض السورية الواهية التي رميت للاعب الكبير الان ، ويظن لاعبنا السوري انه بتعامله مع الكبار يستطيع عليهم كما هو متسلط على الشعب السوري ( الذي يحتاج لسياسته دهاء معاوية وشجاعة علي معاً ) وعليه فإن مواقفه البراغماتية تنم عن تحركات مدروسة بطرق قديمة بليت ولكنه يتحرى قدر الامكان الخروج مما انجر اليه او جر نفسه اليه ، ولكن المعضلة هنا ان هناك بلداً قائماً ووطناً له اسم ويتعرض للضغوط الهائلة، ومع ذلك فإن الحسابات كلها مبنية على المصلحة التي يراها القائم على القرار السوري ( بطريقته القديمة) والتي قد لا تحمد عقباها هذه المرة البتة، واحياناً يكون المبدأ القائل المراقبة والانتظار لحين رسو الامور على امر ما: هو السبيل الان للتأكد من الثعلبة السورية الماكرة التي ينظر اليها الى انها شاخت ولكن من البديل ؟؟!! 

ــــــــــ

قراقوش

الهزيمة تلتين المراجل

ومن لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الايمان

ـــــــــ

سليمان وشاح

يمكن وصفه بكلمتين ... حذر جدا

ــــــــــــ

ميساء

من الافضل ان يوجه هذا السؤال الى حزب الله فهو يعلم اكثر من غيره مدى  الدعم السوري له ، واسالوهم هل يؤيدون فتح جبهة الجولان  بالتأكيد لا لان هذا ليس من مصلحة أحد لانه لن يسهم في تخفيف القتل عن لبنان

ـــــــــــ

ahmed

يبدو ان الفرج يقترب  على سوريا

ــــــــــ

Mohamad Hasod

The Syrian Government is trying to fry the small fish, which is Hizb al laah,in order to get the big one, which is gitting off hook of killing MR. Al harreiry

ــــــــــــ

عبدالله محمد

موقف متوقع ومنسجم مع توجهات وحقيقة الحكومة السورية وعلى أي شخص تفسير عكس ذلك فعليه الدليل

أولا من حيث التركيبة الطائفية فهذا هو الموقف المتوقع ولا يختلف اثنان على ذاك

ثانيا من حيث مصلحة الحكم إنهاء حزب الله في لبنان يعني تحول لبنان 100% إلى دولة معادية لسوريا أي لم يبق لسوريا أي دولة عربية مجاورة صديقة

إضافة لمصلحة سوريا الكبرى بتمييع قضية التحقيق بمقتل رفيق الحريري

سوريا صادقة هذه المرة وتتمنى النصر لحزب الله وتدعم ولا يمكن أن يكون غير ذاك لكن السؤال أين تكمن مصلحة المسلمين في هذه الحرب  أعتقد الخسارة ولا شيء غير الخسارة وفي جمع الاتجاهات

أجوبة وصلت إلى المركز (3) :

الرحبي22

على الصعيد الداخلي فإن الشعب السوري يؤلمه ما يحصل لإخوانه في لبنان فقام بما يقدر عليه ... على الصعيد الحكومي فإن الدولة متخاذلة وجميع الحكومات الهربية (العربية).

ــــــــــــــ

necolas

قد نصدق الي نراه ولكن من يعرف النوايا التي كانت مكنونة للشعب اللبناني داخل النظام السوري لكنا عرفنا الذي يجري مجرد كذبة وستعرفون النوايا قريبا.

ـــــــــــ

Ala

The Syrian position is shamefull and is expected.  It hard to believe that there are people still think that this gang is working toward the interest of Syria , Arab, or muslim.  They are just working for their survival

أجوبة وصلت إلى المركز (2) :

غسان  نادر

أسد علي وفي الحروب نعامة. أرى وكأن  طاغية الشام وكأن أعضاءه كلها قد صبت بقالب من الجبس ولم يبقى منها حرا الا اللسان . حسبنا الله ونعم الوكيل  . أهنأك ياطاغية الشام  بكرسي الحكم  وبالدولارات التي ترسلها مع سمسار عائلتك رامي مخلوف الى البنوك في الخارج . واستغرب منك ماذا ستنفعك الدولارات أمام سحق كرامتك وكرامة شعبك من قبل اسرائيل ..

أجوبة وصلت إلى المركز (1) :

مؤمن كويفاتيه سوري في اليمن

الموقف السوري وكذلك الايراني كمن قتل القتيل ومشى في جنازته وكابليس عندما زين للانسان الكفر فلما كفر قال اني بريء منك اني أخاف الله رب العالمين فتم الدفع بحزب الله الى أتون الحرب والخروج عن ارادة الدوله الشرعيه المنتخبه في صنع السلام والحرب وارتضى لنفسه وللشعب اللبناني أن يكون كبش فداء ارضاء لرغبات النظام القمعي الاستبدادي ونظام الملالي فسقط نتيجة هذا الانصياع والتفرد في اتخاذ القرار والتبعيه لهذه الانظمه الشموليه الفاسده الى الحضيض ولا زالوا يدفعونه باتجاه المجهول ولازالوا يعدون عليه الخسائر في الممتلكات والارواح البريئه ويصفونه بأحسن العبارات وهو يأكل العصي واللبنانيين تنزف جراحهم من جديد نتيجة العقم في التفكير وحب الظهور والنظام السوري والايراني يعدون عليه الخسائر ودون ان يهتز لهم طرفة عين لا بل هناك تناغم واضح فيما ذهبت اليه الامور فاسرائيل تبرئ النظام مما فعله حزب الله والنظام يقول لأن هوجمنا فسيجدون ردا لايتوقعونه عنتريات من وراء الابواب بما جرى من اتفاقات خفيه وكأن الذي يحصل لهذا الحليف غير كاف للرد لأنهم في نظرهم ماهم الا حثاله عليهم ان يقوموا على خدمتهم فيدعون نصرتهم وهم كاذبون لان هذا النظام المتغطرس يريد  أن يصل الى صفقه بأية حال  تنجيه مما هو قادم عليه في الايام المقبله من توجيه الاتهام له بمقتل الحريري ورفاقه وكثير من الجرائم ومن ثم المحاكمه وعلى حساب الاخرين ولو كان من أقرب المقربين اليه ولو أدى أيضا الى سحق لبنان بأكمله من أجل عيونه ... اليست لبنان المزرعه الخلفيه للاسره الحاكمه في سوريا فلا بأس ان يضحوا بها كونهم الاوصياء عليها وهم لايسمحون حتى باطلاق رصاصه واحده تجاه العدو الاسرائيلي ... أنا مع المقاومه بشرط توحيد وانطلاق المسارات جميعها وبالتنسيق مع الجميع وفق خطه مدروسه لاستعادة الارض وتحرير الجولان لا للمتاجره بدماء الاخرين من أجل الوصول الى الصفقه التي لازالوا يبحثون عنها ولم تأتيهم وكانوا يتوقعوا ان تكون من وراء مادفعوا حزب الله عليه وخاب فألهم وكل يوم يزيد تورطهم أكثر فأكثر ولابد أن يدفعوا ثمن جرائمهم طوال عقود حكمهم وان غدا لناظره قريب

الإجابات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها  

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ