ـ |
ـ |
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||||||
السؤال الثامن عشر: كيف تنظر إلى محاولات القضاء على التعليم الشرعي من خلال رسالة علماء سورية ؟ أجوبة وصلت إلى المركز (3) : ابوالمجد الغريب
ان نستغرب محاولات النظام البعثى هذه لانه
هل توقف يوما النظام عن استئصال علماء
التعليم الشرعى وتجفيف منابع الدين وملاحقة
المتدينين وكلنا يذكر كيف تم الاعتداء على
السيدات المحجبات ونزع حجابهن في شوارع دمشق
متى كان النظام السلطوى فى دمشق يحترم دين او
قيم كلنا كان يسمع هتافات البعث تقول حيادوا
حيادوا حزب البعث بعد الله نعبده ... حلك
ياالله حلك يجلس حافظ محلك ... تعلى الله عما
يقولون .... على العلماء ان يتحملوا مسئوليتهم
أمام الله لأن الله قد اخذ عليهم العهد . أجوبة وصلت إلى المركز (2) : علي
الراشد استراتيجية
سياسة الحكومة السورية منذ عام 1963 مبنية على
تدمير البنية التحتية للأخلاق الفاضلة
المنبثقة عن الأديان السماوية وما سمي
بالمنظمات الشعبية الرافدة لحزب التخريب
البعثي مثل شبيبة الثورة وطلائع البعث إلا
أسلحة فتاكة لتدمير المثل والأخلاق
والفضيلة أنشأت بتوجيه ودعم مالي خارجي
لمحاربة الدين والفضيلة ونشر الرذيله
وأنفقت الملايين بل المليارات في سبيل ذلك (فسينفقونها
ثم تكون عليهم حسرة ) والله غالب على أمره
ولكن أكثر الناس لايعلمون.
أجوبة وصلت إلى المركز (1) : أبو
انس القضاء
على التعليم الشرعي بدأ
مند استلام الطاغية الاسد ومن قبله ايضا
كانت إذاعة دشق يومها تقول آمنت بالبعث ربا
لاشريك له وبالعروبة دينا ماله ثاني ــــــــــــ مؤمن
كويفاتيه سوري في اليمن أنظر
الى محاولة القضاء على التعليم الشرعي
كمؤامره مدبره لتحويل سوريه الشام بلاد ابن
الوليد وبني اميه ونور الدين زنكي وصلاح
الدين الايوبي وغيرهم الى اتجاه الهلال
الشيعي الخطير الذي تحدث عنه الملك الأردني
عبد الله بن الحسين والى التمهيد لخلع قيم
ومبادئ الامه تمهيدا للصفقه المتوقعه التي
يحبوا اليها النظام سعيا منه لفك عزلته التي
تضيق عليه الخناق يوما بعد يوم أكثر فأكثر كي
لا يلاقي مقاومه فيما يريد فعله وهذه
الجرأة على دين الله ليست جديده أومستبعده
من هذا النظام وخاصة اذا ماعلمنا بمحاولته
الفاشله المثيله لها عام 1978 عندما حاول
اغلاق المدارس الشرعيه على زمن الرئيس الاب
وهب حينها العلماء تساندهم قوى الشعب لإبطال
هذا القرار وكان ما كان فبيت النظام من حينها
أمرا دبر بليل للتآمر على من تجرأ في الوقوف
أمام عنجهيته وصلفه وجبروته وكانت أحداث
الثمانينيات التي اصطنعها النظام الاسري
والتي راح ضحيتها مئات الالاف مابين شهيد
وجريح ومفقود ومنفي الى يومنا هذا داخل
المعتقلات اللاانسانية واللاأخلاقيه وديست
المقدسات من حينها وانتهكت الاعراض وهدمت
دور العباده وهاهي
الفتنه اليوم تطل برأسها من جديد وعلى زمن
الابن فيا ترى ماذا يدبرون للايام القادمه
ومن المستهدف من وراء اشعال هذا الفتيل وهل
سيمر هذا الامر دون العقاب لهؤلاء المفسدين ـــــــــــ حسن
عبد الحميد يريدون
أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره
ولو كره الكافرون الإجابات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |