ـ |
ـ |
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||||||
السؤال الرابع عشر : كيف
تقوّم وضع النظام في سورية على
ضوء تصاعد عمليات الاعتقال
السياسي؟ أجوبة وصلت إلى المركز (3) : محمود
المدهوشي أرى
والأمر لله أن النظام يلفظ أنفاسه الأخيرة ..
وأسأل الله عز وجل أن يرينا يوماً أسوداً على
هذه الزمرة الأسدية فتكتحل
أعين المظلومين بمرآهم.. ــــــــــــ أبو
يوسف نظام
دكتاتوري من أجل ديموقراطية مزيفة تقودها
اقلية إرهابية ـــــــــــ فرات
النظام
هالك لا محاله ولكن ننتظر نحن السوريين ساعه
الصفر ويجب على الجميع أن يعد لها العدة
لننسى الاحقاد والثأر ولنتسامح لنرتقي بهذا
البلد بعد ما نزلوا به الى الحضيض
لنقول للبعث والبعثيين ولآل الاسد
أرحلــــوا بصمت أجوبة وصلت إلى المركز (2) : عبد
الواحد الظاهر في
السياسة مبدأ واحد فقط وهو المصلحة
والنظام في سورية رأى من مصلحته ان يخطو
هذه الخطوة ولو رأى ان ذلك سيشكل عبأً
حقيقياً عليه لما اقدم عليه فخطواته تحتسب
بدقة علمية قبل ان يقدم عليها ، والسؤال هو
كيف ستقوم المعارضة بالتحرك جراء ما اقدم
عليه النظام ؟ فالفرصة الان جيدة جداً لو
اقتنصها الرجال ولكن اين هم ؟! مع امنياتي
لكل الاحرار السجناء داخل وخارج الاسوار
السورية بأن يتعايشوا بروح وطنية تحقق
معادلة: النظام + المعارضة = الوطن ـــــــــــــــــ شاب
سوري برأيي
.. النظام السوري يزيد من الحصار المفروض
عليه بيديه هو وهذه الاعتقالات والحملات على
ابناء الشعب ... انما تؤدي الى احتقان اكبر
وباذن الله سيؤدي هذا الى تدمير هذا النظام
هلاكه أجوبة وصلت إلى المركز (1) : مؤمن
كويفاتيه سوري في اليمن مابني
على باطل فهو باطل وأي شيء ليس له أساس لابد
ان ينهار وأن الله سبحانه وتعالى يمهل
ولايهمل وأن لكل طاغية من نهايه وحديث النبي
صلى الله عليه وسلم قال(بشر القاتل بالقتل
ولو بعد حين) وهذا النظام من يوم وصوله
للسلطه منذ عام 1963 وأياديه القذره
تزداد يوما بعد يوم بالولوغ في دماء
الاحرار والابرار عساها ان تغطي عن عجزها
وعيوبها وعوراتها ورفض الشعب لها لتخلفها
وانتهازيتها وفسادها وتسلطها على رقاب
الناس في هذا البلد بسياسة
الارهاب والتخويف والاستئصال والاستبعاد
والسحق والتدمير لتبني امبراطوريتها النتنه
على جماجم الابرياء من المفكرين
والمناضلين والسياسيين والعلماء عساها ان
تغطي عن عجزها وتخلفها ومرضها0 وكل الذي
تفعله وتقدم عليه ظنا منها النجاة به لايزيد
الامور الاتعقيدا ولاينفعها لان دولة الظلم
عمرها ساعه ودولة الحق تستمر الى قيام
الساعه ومايجري اليوم من اعتقالات في صفوف
الشرفاء الذين ليس لهم هم سوى انقاذ الوطن
وتصحيح العلاقات مع الدول والشعوب الشقيقه
والصديقه التي أفسدها النظام وحماية البلد
من الاطماع الخارجيه وابعاده
عن شبح الحصاروالهجوم عليه وما يتهدده من
اخطار ماهو الا تعبير عن قرب نهاية عهد
الظلام والانحطاط الذي صل اليه هذا النظام
وحالة الخوف والارباك التي بدأت تسيطر على
كل تصرفاته التي تسودها العصبيه
واللاعقلانيه حتى يعتقل من يناديه بالاصلاح
او تصحيح العلاقات مع الجار وابن البلد
والمجتمع وحتى مع نفسه وحقا كما جاء في الاثر
اذا كنت لاتستحي فاصنع ماشئت الإجابات
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |