-ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 06/08/2009


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مشاركات

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


تاريخ سورية - 10

الأحزاب السياسية ما قبل الاستقلال "1 "

مؤمن محمد نديم كويفاتيه*

عتب علي العديد من الأصحاب لكوني لم أذكر المراجع الكثيرة لمواضيع بحثي ومقالاتي التسع الماضية عن تاريخ سورية وقد أيدهم بذلك ، ولكنني مددتهم بها لكونهم يعملون بحوثاً ويستفيدون منها مما قلب المُعادلة عندهم زيادة في الأهمية ولذلك ارتأيت أن أضع أسماء المراجع أسفل هذه المقالة عمّا كتبته في الماضي واللاحق، ولا أعتقد أن ما تطرقت إليه من تاريخ سورية كان سهلاً بل استغرق وقتاً طويلاً وخاصة فيما يتعلق بالتاريخ الذي تناولته منذ خروج القوميين الأتراك من سورية إثر هزيمتهم في الحرب العالمية الأولى وليست الخلافة العثمانية كون الخلافة كانت مُعطّلة ، بدءاً من مُخطط السلاطين والخلفاء العُثمانيين الذي يوصلنا إلى بدء التاريخ السوري المستقل والحديث ، والذي نال استحسان وإعجاب الأكاديميين والمُتخصصين في التاريخ من الأتراك واليمنيين وكبار رجال السياسة في البلد عندما وزعته على المؤتمر الذي دُعيت اليه تحت عنوان مُناقشة البُعد التاريخي للعلاقات التركية اليمنية في جامعة العلوم والتكنولوجيا  بصنعاء ، وعنوان المقالة التي تناولته بها (  العُرب والترك والكرد وغيرهم هم سواء تحت راية الإسلام

(ورابط المخطط التفصيلي للخلافة العثمانية (http://www.asharqalarabi.org.uk/markaz/salatin.doc)

ثم مرورأ بالحكومة العربية الأولى باسم الشريف حسين بن علي قائد الثورة العربية الكبرى ، من ثُمّ تنصيب ابنه الأمير فيصل ملكاً على سورية ومن ثُم فترة الإنتداب الفرنسي التي استمرت إلى يوم الجلاء عام 1946 وبما تخللها من ملاحم وطنية بطولية وقفت كل فئات الشعب ضد تجزئة سورية وضد الاحتلال لتصنع سورية المجد والحرية والحلم بدم ودموع ونضالات وآمال وآلام وتلاحم ومحبّة وُمُعاونة الأشقّاء ، ليكون الحكم الوطني الديمقراطي في نهاية المطاف الذي أطاح به الدكتاتور الأرعن حسني الزعيم بانقلابه العسكري المشئوم بدعم الغرب وأمريكا في 30 |3\1949 ، ليُقضى بعدها على الحلم السوري الذي تراجعت طموحاته في الهدف المنشود وانتكبت سورية به ثُمّ عمل على القضاء  على الحراك السياسي والحياة المدنية المتآلفة والأجواء الديمقراطية وعلى الأحزاب الوطنية التي كان لها الفضل في التجييش ضد الاستعمار ودحره ، وعلى الصحف التي كانت المرآة العاكسة لكشف أي فساد ، ولم يبقى لشيء مسموح فيه غير التسبيح بحمد هذا الطاغوت ، الذي لم يسمح لأحد بالظهور إلا لوجهه القبيح وحركاته البهلوانية الممجوجة والسخيفة واستعراض عضلاته وسقم تفكيره ، ولا لصوت أن يعلو فوق صوته ، لتحل الكارثة في سورية بسياسة الانقلابات وسلوك القتل والاعتقال  للمعارضين ، وليبقى هذا الأسلوب مُتبعاً إلى يومنا هذا في التعامل مع المُخالفين مع ازدياد أعداد المتضررين والمنفيين قسراً بما لم يدخل في الموسوعات العالمية ولا سيما موسوعة غينس للأرقام الخيالية ، وليهز هذا الطاغوت الخبيث المجتمع الدمشقي والسوري بشكل عام ، وليُعلن على الملأ إعجابه الشديد بأتاتورك الخسيس ويسير على خطاه ، بمحاربته للباس التقليدي العربي والكوفية والعقال وإزالة الأوقاف الإسلامية وإحلال قوانين غربية مكان القوانين الإسلامية ، وتشجيعه على الملاهي الليلية الإباحية وعهر المُجتمع ومنع الأحزاب والصحف واعتقال رؤسائها ، ثُم تعقبه لكل من له علاقة بالسلطة من مكانة أو رأي ، وقبل الدخول في التفاصيل نتوقف بشرح موجز عن الأحزاب التي كانت قائمة الى ما قبل مجيء هذا الدكتاتور

كانت الحياة السياسية في سورية – سورية ولبنان - قد بدأت بتأسيس الجمعيات الأدبية والثقافية والدينية والاجتماعية  ، وهم الذين لعبوا الدور الأساس في تأسيس الأحزاب الكبيرة الفاعلة في الحياة السياسية التي كانت إلى جانب الصحافة الأكثر نوراً وإشراقاً في تاريخ سورية الذي وصل إلى درجة التحضر والوعي ما لم يبلغه أحد من الدول المُجاورة ، وقد نادت في تلك الفترة بالاستقلال والتخلص من حكم الأتراك الطولونيون المُتزمتين المُسيطرين على مقاليد الأمور وليست الخلافة العثمانية التي كانت تعيش في رُباها كل الأعراق في تآخ وانسجام ، بغية إقامة الخلافة العربية - التي حالت دون قيامها اتفاقية سايكس بيكو السرية- بدلاً من الحكم الأتاتوركي البغيض ، الذي ميّز بين البشر على أساس العرق وأهمل أقاليم الأطراف التي عانت الفقر والبؤس والتأخر لتأتي هذه الأفكار بدعوى النهوض بالبلدان ، ولتجري فيما بعد الأحداث بناءاً على هذه المُعطيات

وقد تأسس في سورية – سورية لبنان الأردن فلسطين -  إلى ما قبل 1908 تاريخ الانقلاب الأتاتوركي الذي كان يعمل أسياده على إضعاف الدولة العثمانية على مدار خمسين عام ويزيد إلى أن نجح هذا التلميذ بإنهاء الخلافة العثمانية تماما ، وكان في تلك الفترة العديد من الجمعيات والأحزاب السياسية ، البعض منها كان مشبوهاً ومُمولاً بقصد استهداف الخلافة العثمانية والسلطان عبد الحميد الذي كان يُقاوم ويُحاول أن يُعيد مجد دولته دون جدوى ، فكان لبعض هذه الأحزاب توجهات وامتدادات إلى الاستعمار والغرب المتآمر على إسقاط الخلافة العثمانية وإنهائها وتفتيتها ، وقد لعب كمال أتاتورك قائد الجيش حينها وعسكرياته دور المتآمر لتوريط الدولة العثمانية للدخول في الحرب العالمية الأولى لإنهاك  السلطنة العثمانية ومسك زمام الأمور بيده بدعم غربي واضح ، وبتأييد من بعض الأحزاب التي تم تجهيزها لهذه المُهمة

 

ومن الجمعيات والأحزاب التي وُجدت إلى ما قبل انقلاب  1908

1-   الجمعية العلمية السورية : أسست في بيروت 1847 وكانت كناد أمريكي أسسه المُبشرون قبل افتتاح المدارس الكبيرة ، نشطت واستقطبت رجال فكر ومثقفين وكان من أهم أهدافها النيل من الخلافة العثماني

2-   جمعية بيروت السرية : أسست عام 1875 من خريجي الجامعات الأمريكية في بيروت ، وتُعتبر هذه الجمعية أول من عمل بشكل مُنظم في حركة العرب القومية

3-   مؤتمر دمشق عام 1877 : عُقد من وجهاء دمشق وصيدا وصور بالتعاون مع علماء الشيعة للدعوة إلى استقلال سورية – سورية ولبنان والأردن وفلسطين -عن الخلافة العثمانية بأقاليمها الأربعة ، والاعتراف بالخلافة العثمانية واختيار الأمير عبد القادر الجزائري أميراً ، وهذا المؤتمر لم يحظى بقبول البريطانيين على عكس الفرنسيين الذين دعموه وأيدوه ، ولكن مُحاولة هذا المؤتمر باءت بفشل أهدافها ، إذ استطاع العثمانيين من إحباطها

4-   جمعية حفظ حقوق الملّة العربية : وأسست عام 1881 ، وكان خطابها عروبي حاد يدعوا المسلمين والمسيحيين إلى الإتحاد للتخلص من الحكم العثماني

5-   الجمعية الخيرية في دمشق : جمعية إسلامية خيرية تعمل في مجال السياسة ، أسسها الشيخ طاهر الجزائري أواخر القرن التاسع عشر ، وكانت تدعوا إلى إعادة العمل في الدستور العثماني المُعطل ، وجعل الحكم في البلاد العثمانية عامة والعربية خاصة على أساس حكم شوروي ، وكان من الرجال الأوائل في هذه الجمعية مصلحين ومؤلفين معروفين كالشيخ جمال الدين القاسمي والشيخ عبد الرزاق بيطار والشيخ سليم البخاري ، ثم التحق بهم كل من السادة رفيق العظم ومحمد كرد علي وفارس الخوري وعبد الحميد الزهراوي وشكري العسلي وعبد الرحمن الشهبندر...

6-   وجمعية وطن المُنبثقة عن حزب الإتحاد والترقي وكانت برئاسة كمال أتاتورك ومقرها في استانبول ثم امتدت إلى دمشق والقدس وكان أعضائها من ضباط الجيش الخامس الذي كان مقره في سورية

7-   جمعيات متعددة ومنها : جمعية أحرار حمص ، وحزب أباة الضيم في حلب ، وجمعية النشأة التهذيبية في حلب لتحريض الشباب الناشئة لإنشاء جمعيات لبث الرقي العلمي والتقدم الأدبي ولم تطل من أيامها إذ أقفلت بعد عام من انشائها 1907

الجمعيات والأحزاب التي أُسست في استانبول بعد الانقلاب الأتاتوركي من عام 1908 إلى عام 1914 والتي شارك فيها السورين إخوانهم العرب في التأسيس وفي بعض الجمعيات والأحزاب التركية

1-   الجامعة الإسلامية في استانبول : أسست أواخر العهد العثماني وفتحت لها فروع في الدول العربية وكان من غاياتها الوقوف ضد الاتحاديين ، ومن أبرز قادتها شكيب أرسلان والشيخ عبد العزيز جاويش ومحمد العظم دمشق وآخرون

2-   جمعية الإخاء العربي العثماني منصف عام 1908 : أسست من قبل المثقفين العرب من جميع الولايات العربية ، ومن أبرز المؤسسين صادق باشا المؤيد العظم وكان مُنتمياً إلى جمعية الإتحاد والترقي وضابطاً سابقاً في الجيش العثماني ، وكان من أبرز أهدافها جمع كلمة الملل والمكونات العثمانية على أساس عدم التمييز بين المذاهب والجنسيات ، وتمكين الرابطة الجامعة بينهم لخدمة الدولة العثمانية ولم يذكروا في برنامجهم الأمة العربية ولم يدعو إلى الاستقلال عن الدولة العثمانية حسب المُسمى آنذاك ، ولكنها دعت إلى نشر الثقافة العربية والمُحافظة على عاداتهم وتقاليدهم ، وبالتالي مع إن نجح كمال أتاتورك بخلع السلطان تنصل من مسؤولياته عنها بسبب سياسته التتريكية ، فأنهى حياة هذه الجمعية التي تتعارض مع مبادئه التتريكية وأغلق جريدتهم فبقيت إلى 13 نيسان 1909

3-   المنتدى الأدبي : أسس عام 1909 على أنقاض جمعية الإخاء العربي بعد أن تم إغلاقه العثماني وليس على أساس سياسي مما أدى إلى الاعتراف به رسمياً بينما رجاله من مناهضي التسلط التركي ، وقد انتخب رئيساً له أحمد جميل بك الحسيني رئيساً ، وهو خليط من المثقفين والأدباء والمفكرين والعسكريين والأسماء اللامعة المعروفة ، استطاعوا أن يُطوروا العمل السياسي وينشروا أفكارهم  في العديد من الدول العربية ، وأصدوا باسمهم مجلتهم وتواصلوا مع رجالات الحكم في اليمن والسعودية واستطاعوا أن يثبتوا أنفسهم على الأرض ويُحققوا إنجازات على نطاق السلطة المحلية

4-   الحزب النيابي العربي : أسس في عام 1911 على شكل تكتل نيابي يُمثل في بداية الأمر النواب العرب في مجلس المبعوثات العثماني ، وكانت غايته الدفاع عن حقوق العرب في أنحاء السلطنة العثمانية مما رفع من شأنهم وصاروا يُمثلون كتلة سياسية قوية تُنافس التركية في مجلس المبعوثات وتزاحمها في المطالب

5-   حزب الأحرار : أسس في استانبول عام 1909 ، ويضم جميع القوميات ومنهم نافع الجابري من حلب وخضير بك من دير الزور وشكري العسلي ورشدي الشمعة من دمشق ، وبرنامجه رفض تجزئة الولايات العثمانية وتوثيق روابط الاتحاديين مع عناصر الولايات وتفعيل الإدارات المحلية ، وبمساعدة هذا الحزب تمكن السلطان عبد الحميد من تدبير انقلابه الثاني على الاتحاديين في 13\4\1909 حيث استولوا على المباني الحكومية ، وقاموا بحملة ضد تركيا الفتاة ، إلا أن الأخيرة استطاعت تنظيم نفسها بقيادة محمود شوكت باشا وكمال أتاتورك لتجري المعارك في الشوارع والمدن ، فقُمع الانقلاب الثاني وخُلع السلطان عبد الحميد ونُصب أخوه، ولهذا الحزب جرائد عديدة

6-   وكان هناك أحزاب وجمعيات مُتعددة ومنها حزب الأهالي "فرقة عباد" 1910 وحزب الحرية والإتلاف المؤلف من ائتلاف حزب الأحرار والأهالي والنواب والأشخاص المنسحبين من حزب الإتحاد والترقي ، وكان هناك الجمعية المحمدية " الأخوة المحمدية " أُسست في منتصف 1908 وكان من أهدافها حماية الشريعة من مؤامرات اليهود والماسونيين ومقاومة جمعية تركيا الفتاة وانتهت عند عزل السلطان عبد الحميد ، والجمعية القحطانية ضمت شخصيات عربية مرموقة ، وسعت إلى تشكيل كيان عربي مستقل ضمن الدولة العثمانية يُحافظ على اللغة ويتبنى القضايا العربية ، وجمعية العلم الأخضر نسبة الى العلم النجدي ومتجهة أفكارها وأنظارها إلى الملك ابن سعود وحميد الدين في اليمن ليتخلصوا من الأتراك وقد أسست 1912 ، وجمعية العهد أسست 1913 وغايتها الاستقلال الداخلي في البلاد العربية وبقاء الخلافة العثمانية وديعة مقدسة بأيدي آل عثمان ، والحزب الاتحاد العثماني أو الصادق 1912 والحزب الحر المعتدل 1911 والحزب الاتحادي 1911 وهناك حزب السخافة  وغيرة من الأحزاب التي ظهرت في سورية ومعظمها امتداد للأحزاب التي تناولناها والعهد الفيصلي الذي سنتكلم عنه في الحلقة القادمة إلى يوم الانقلاب الأرعن بقيادة الدكتاتور حسني الزعيم

يتبع

..........

ومما هو جدير ذكره أن الحكومة العثمانية كانت تُطلق على الأحزاب اسم جمعيات ، والجمعية بحسب القانون هي مجموع مؤلف من عدة أشخاص لتوحيد معلوماتهم أو مساعيهم بصورة دائمة ولغرض لا يُقصد منه اقتسام الربح ، وهو لا يحتاج إلى رخصة ولكن يلزم إعلام الحكومة بها بعد تأسيسها ، ولكن منع القانون من تأليف جمعيات سياسية عنوانها القومية أو الجنسية ، ومنع تأليف الجمعيات السرية  

 

بعض المراجع التي تم الإعتماد عليها في أبحاثي ومقالاتي عن تاريخ سورية

1-   مُزكرات ومنشورات ومقالات السياسيين السوريين

2-   صحف ومجلات وجرائد سورية قديمة

3-   مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

4-   مواقع في النت ويوكيبيديا

5-   صحف ومراجع لبنانية متعددة

6-   الاحزاب السياسية في سورية السرية والعلنية لهاشم عثمان

7-   الحكومات السورية في القرن العشرين   لسعاد جمعة وحسن ظاظا

8-   الصراع على سورية     باتريك سيل

9-   الأسد   الصراع على الشرق الأوسط

10- صحوة الرجل المريض   لموفق بن المرجة

11- تاريخ دمشق ومن حكمها    خليل طيب

12- المحاكمات السياسية في سورية    هاشم عثمان

13- عبد الرحمن الشهبندر حياته وجهاده    لحسن الحكيم

14- الصراع على السلطة في سورية    نيقولاوس فان دام

15- هؤلاء حكموا دمشق   لسليمان المدني

16- كفاح الشعب العربي السوري   لاحسان هنيدي

17- الحياة الجزئية في سورية   محمد حرب فرزات

18- الحكومة العربية في دمشق

19- النضال التحرري الوطني في لبنان

20- الثورة العربية الكبرى   ثلاثة اجزاء لامين السعيد

21- الاخوان المسلمون كبرى الحركات الاسلامية    لاسحاق موسى

22- دمشق والقدس في العشرينات    لعدنان مردم بك

23- الحكومة العربية في دمشق للدكتورة خيرية قاسمية

24- الوثائق التاريخية المتعلقة بالقضية السورية في العهدين العربي الفيصلي والانتداب الفرنسي  حسن الحكيم رئيس وزراء سورية السابق

25- سورية من الاحتلال الى الجلاء   نجيب الارمنازي

26- تاريخ سورية المعاصر  للدكتور غسان محمد رشاد حداد

27- تاريخ لبنان  للدكتور علي معطي

28- سورية ولبنان وفلسطين تحت الحكم التركي   ترجمة  الدكتور يس جابر

29- كتيب لم أعثر على اسمه ومؤلفه من النوع القيم يتكلم عن الأحزاب السياسية

30- مؤلفات ومراجع عن الخلافة العثمانية تتجاوز الخمسين ، وهذا فيما يخص بحث المخطط التفصيلي للسلاطين العثمانيين

ــــــــــ

*باحث وكاتب وناشط سياسي ..مُعارض سوري

mnq62@hotmail.com

-------------------------

المشاركات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

الصفحة الرئيسةأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ