الرئيسة \  مشاركات

مشاركات




10.10.2020رسالة "مختصرة" إلى الرئيس الفرنسي ماكرون

نوال السباعي
رسالة "مختصرة" إلى الرئيس الفرنسي #ماكرون يعاني المسلمون في المنطقة العربية -وليس الإسلام-، من أزمات أخلاقية وفكرية وتربوية وإنسانية وثقافة.. فاستعمار واستبداد وقمع وتركيع سبعين عاماً، لم يفسح لهم مجالاً واسعاً حقيقياً، يغتنمون فيه "الفُرص"، ليتمكنوا من النهوض بأنفسهم، ...
إقرأ المزيد


10.10.2020أمّا نحن ، فهكذا ..! فكيف أنتم ؟

عبدالله عيسى السلامة
كان أحد الإخوة الفضلاء ، يردّد قولة ، لأحد الساسة السوريين ، هي : أمّا نحن ، فـ(هَيْك) ، أيْ : هكذا !  وقد انتقل الأخ ، إلى العالم الآخر، كما انتقل ، قبله ، صاحب المقولة ! وظلت أصداء المقولة ، تتردّد في بعض الآذان ! لكن، أضيفت إليها مقولة أخرى ، متممّة لها، هي: فكيف أنتم ؟ حكّام بلادن...
إقرأ المزيد


08.10.2020الطفولة واحدة ، والإجرام ، بحقّها ، متعدّد الوجوه !

عبدالله عيسى السلامة
قال الشاعر بدوي الجبل : فياربّ ، مِن أجل الطفولة ، وحدَها           أفِضْ بَركاتِ السِلم ، شَرقاً ومَغربا وصُن ضحكةَ الأطفال، ياربّ ، إنها        إذا غرّدتْ ، في مُوحِشِ الرمل، أَعشَبا  ورد في الحدي...
إقرأ المزيد


07.10.2020يتفاخرون بالانتحار، وبنحر أبنائهم وبناتهم .. بغلاء المهور، ونفقات الزواج .. فما النتيجة ؟

عبدالله عيسى السلامة
جاء في الحديث الشريف : إذا جاءكم مَن ترضون دينَه وخُلقه فزوّجوه ، إلاّ تفعلوا تكن فتنةٌ في الأرض وفساد عريض! وواضح ، هنا ، أن الدين وحسن الخلق ، شرطان أساسيان ، لقبول الخاطب زوجاً للفتاة ! وممّا ورد عن النبيّ ، أن نظر الخاطب إلى مخطوبته ، من الأمور المندوبة ؛ لكي يؤدَم بينهما ! وقبول الفتاة ...
إقرأ المزيد


06.10.2020كَثُر القتلى والأسرى، وليس في هؤلاء وأولئك: حياةٌ للأجيال، ولا فِدىً وعتقُ! فلمَ؟ 

عبدالله عيسى السلامة
قال الشاعر أحمد شوقي ،  في قصيدة ، يتحدّث فيها ، عن دمشق ونكبتها ، في عهد الاحتلال الفرنسي : ففي القتلى لأجيالٍ حياةٌ     وفي الأسرى فِدىً لهمُ وعِتقُ ! فهل تختلف الأجيال ، بعضُها عن بعض ؟ لاشكّ ! وهل يختلف القتَلة والآسِرون، بعضُهم عن بعض ؟ بالتأكيد ! لقد قامت ث...
إقرأ المزيد


05.10.2020ماكرون وأزمته مع العلمانية قبل الإسلام

محمد حمادة
_ لما بدأت الهجرة مطلع القرن العشرين بسبب الظروف الاقتصادية التي فجّرتها الحربان العالميتان الأولى والثانية اللتان كانتا أوربيتين بامتياز، اختار المسلمون فرنسا في الدرجة الأولى، لأنّهم كانوا يسمعون عنها أنّها بلد الحريات وحقوق الإنسان التي يقال إنّ العلمانية الفرنسية ترعاها هناك، لكنهم بعد مائة ...
إقرأ المزيد


05.10.2020ليس في المجتمعات صراعات أجيال ، بل صراعات عقول وخبرات !

عبدالله عيسى السلامة
تساؤلات لا بدّ منها : هل الدول الديموقراطية ، التي ابتكرت نظام المُدَد المحدّدة للرؤساء ، وحصرتها بفترتين .. هل هذه الدول اخترعت هذا النظام ، لأن المسؤول يعطي كلّ ماعنده ، بالفترتين ، ويجب جلب مسؤول جديد ، لديه أشياء جديدة ، يقدّمها لشعبه .. أم ابتكروا هذا النظام ، لإتاحة المجال لأناس آخرين ...
إقرأ المزيد


04.10.2020توظيف المصائب !

عبدالله عيسى السلامة
أشكال التوظيف : مادّياً ومعنوياً ! لتوظيف المصائب أشكال متنوّعة ، وأساليب شتّى : بعضها مادّي، وبعضها معنوي.. بعضها بالكلام ، وبعضها بالفعل .. بعض الناس يوظف مصائبه الذاتية الشخصية ، أو الأسَرية .. وبعضهم يوظف مصائب الآخرين ! من أساليب توظيف المصائب الذاتية : بعض الناس تكون لديه عاهة ذاتية ...
إقرأ المزيد


03.10.2020توظيف الإمكانات والطاقات ..!

عبدالله عيسى السلامة
من الطبيعي ، أن يوظف المرء إمكاناته الذاتية ، المادّية منها والمعنوية ، لتحقيق أهدافه ؛ فهذا ممّا يمارسه العقلاء ، جميعاً ! أمّا العَجَزة والحمقى والبُله .. فيعجزون، غالباً ، عن توظيف إمكاناتهم وطاقاتهم ، بالأساليب المجدية ، التي تحقّق أهدافهم ، أو تجلب لهم الخير! وربّما حاول بعض هؤلاء ، توظيف...
إقرأ المزيد


01.10.2020الدولة يحفظها جيشها .. أم عدالة حكّامها ، وحكمة العقلاء فيها ؟

عبدالله عيسى السلامة
سقطت دول كثيرة ، في التاريخ القديم والحديث ، لم تحفظها جيوشها ، من السقوط ! الجيوش مُعَدّة ، للدفاع عن الدول ، ضدّ العدوان الخارجي .. فكيف تَحفظ الدولة ، من أبنائها ، إذا تحرّكوا ضدّ نظام الحكم فيها ؟ إن الجيش - أيّ جيش - يتكوّن من أبناء البلاد ، جميعاً ، وفق قوانين ، تضعها الدول! فإذا اضطر...
إقرأ المزيد



السابق   88 89 90 91 92    التالي
صفحة 90 من 401