ـ |
ـ |
|
![]() |
|
![]() |
|
|||||||||||||||||
الشباب
الفلسطيني في لبنان الواقع
والطموح والحق المنشود* مقدمة
عامة تقاس
شيخوخة المجتمعات وفتوتها "
شبابها" بنسبة الشباب المكون
لهذه المجتمعات ، فالشباب عماد
المجتمعات وحيويتها وعنفوانها
لما يمتلكه الشباب من قوة وطاقة
عملية كبيرة ، ولا يمكن لهذا
النشاط والحيوية فيْ انتاج تقدم
فعلي وحضارةذات ميزات راسخة
ومكتملة، ان لم تقترن بمستوى
عال من التعليم والثقافة وتكامل
هذه العوامل مجتمعة يجعلها اكثر
فاعلية و بشكل طبيعي على ترابها
الوطني، وفي دولة وحكومة
ومؤسسات رسمية ومدنية متكاملة
ولا ينغص عليها عوامل خارجة عن
ارادتها او مفروضة عليها، كما
في حالة الشباب الفلسطيني فهي
اكثر تعقيدا وصعوبة لافتقاد
الفلسطينين الى الاستقرار
والدولة المستقلة والمؤسسات
المجتمعية والشبابية والرسمية
، ذا الحال نتاج سياسة الاحتلال
الاسرائيلي للارض والتاريخ
والتراث وكل ماهو حي فلسطيني. و
في جلسات حوارية شبابية
ينظمهاالناشط الاجتماعي
والاعلامي عصام الحلبي
بالاضافة الى الناشطين في العمل
الشبابي سماح السعدي ، محمد طه،
حمزة خليل وبمشاركة مجموعة من
الشباب الفلسطيني في مخيمات
صيدا " عين الحلوة"سوف
نتلمس مشكلات وهموم الشباب
الفلسطيني المعاشة ونقف معهم
على طموحاتهم وحقوقهم
المنشودة، ونستطلع اشكال
تحركاتهم في الحصول على حقهم
الطبيعي كشريحة اساسية مكونة
للمجتمع الفلسطيني اللاجئ في
لبنان اذا يشكلون نسبة "- 50
-60%" من المجتمع الفلسطيني. الهدف
: مناقشة الشباب الفلسطيني
وبكافة فئاته ، واقعهم المعاش
،الصعوبات والمعوقات التي تحول
دون تمكنهم من العيش بكرامة
وتقف حائلا دون تحقيق امالهم
وطموحاتهم المشروعة ، وأمام
تطويرأنفسهم كخطو ة أولى في
اتجاه مساهمتهم في نهضة مجتمعهم
وتكوين نوع من الحماية لآنفسهم
تجاه الكثير من الافات
والتصرفات التي تداهم مجتمعهم . محاور
النقاش في الندوات الحوارية 1-
اللاجئون الفلسطينيون في لبنان - نبذة
عامة عن حياة اللاجئين
الفلسطينين في لبنان . -
الحقوق الممنوعة على
الفلسطينين في لبنان وتاثيرها
على واقعهم . 2- واقع
الشباب في المجتمع الفلسطيني في
لبنان" التنوع الفكري-
المستوى التعليمي- المستوى
الثقافي – الاهتمامات والرغبات". 3-
غياب المؤسسات الفلسطينية
الشبابية وتأثيرها على واقع
الشباب الفلسطيني. 4-
دور المرجعيات وتاثيرها على
زاقع الشباب الفلسطيني . -
دور الدولة اللبنانية المضيفة
وتاثيره على واقع الشباب
الفلسطيني - دور
المرجعية الفلسطينية وتاثيره
على واقع الشباب الفلسطيني"
منظمة التحرير الفلسطينية-
الفصائل الوطنية والاسلامية" - دور
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين
الفلسطنين" الانروا"
وتاثيره على الشبا ب الفلسطيني 3-
توصيات الشباب
الفلسطيني في لبنان يعيش
الشباب الفلسطيني في لبنان
واقعا صعبا وفي ظل واقع غير
مستقر كما باقي شرائح المجتمع
الفلسطيني الاخرى ، نتيجة
الحرمان من الحقوق الاجتماعية
والاقتصادية والمدنية ، وحق
العمل والتملك، وكذلك
الانسانية المنصوص عليها في
الاعلان العالمي لحقوق الانسان
. مما جعل حياة هذه الشريحة
المهمة والحيوية من المجتمع
اكثر صعوبة وظلمة، وساعد في
تسرب اليأس وانسداد الافق
والمستقبل أمام الشباب ، مما
ينذر بتسلل بعض الافات السلكوية
والاجتماعية والافكار الغريبة
عن نمط تفكير وسلوك مجتمعنا
الفلسطيني التواق والعامل على
تحقيق حقه في عودته الى ترابه
الوطني الفلسطيني في ظل دولة
فلسطينية مستقلة وعاصمتها
القدس الشريف . الندوة
الحوارية الاولى عقدت في
مقر جمعية التكافل الاجتماعي
الخيرية في مخيم عين الحلوة يوم
الثلاثاء الموافق في 9-2-2010 ،
بحضور 35 شخصا من شرائح الشباب ،
طلبة في المرحلة الثانوية
والمعاهد المتوسطة والمهنية
وطلبة جامعين وطلبة تركوا مقاعد
الدراسة في وقت مبكر بحثا عن
لقمة العيش، معوقون ، فاقدوا
اوراق ثبوتية بالاضافة الى
ناشطين في المجالين التربوي
والاجتماعي والاعلامي . نبذة عن
اللاجئين الفلسطينين في لبنان قدم
مشرف الجلسات الحوارية عصام
الحلبي نبذة عن حياة اللاجئين
الفلسطينين مسترجعا بدايات
اللجوء الفلسطيني الى لبنان
وظروفه وقال: لجأ
الفلسطينيون الى لبنان في العام
1948 نتيجة العدوان الذي قامت به
العصابات الصهيونية "
الهاغانا- شتيرن - الارغون "
ضد الفلسطينين في مدنهم وقرارهم
وأمعنت هذه العصابات في ارتكاب
المجازر بحقهم، وهم العزل من
السلاح ،الا ما ندر من بعض
البنادق القديمة ، بينما كانت
العصابات الصهيونية مزودة بالة
حرب متطورة انذاك ،من مدافع
ودبابات كانت قد منحتها اياها
قوات الانتداب البريطاني، التي
بدأت بمغادرة ارض فلسطين
تدريجيا في اوائل العام 1948
وصولا الى 15 ايار من العام نفسه،
حيث انسحب اخر جندي بريطاني من
مدن وقرى فلسطين تاركا سكانها
تحت حراب عصابات صهيونية
استيطانية مجرمة. وتحت
وطاة هول المجازر والابادة
الجماعية اضطر الفلسطينيون الى
ترك مدنهم وقراهم، بعد ان نفذت
امكاناتهم العسكرية المتواضعة
، وبناء على طلب من جيش الانقاذ
العربي الواعد بسرعة عودة
الفلسطينين الى ارضهم، الا ان
الهجرة القسرية تمت والعودة ما
زالت تراوح مكانها، وحسب معمرين
ممن عاصروا تلك المرحلة قالوا
" نفذت ذخيرتنا التي
اشتريناها بعد ان بعنا ذهب
زوجاتنا ، وطلب جيش الانقاذ منا
ان نغادر القرى ،افساحا في
المجال من اجل شن هجوم كبير على
العصابات الصهيونية من اجل
استرجاع الارض التي احتلت من
قبل هذه العصابات الصهيونية ،
غادرنا مكرهين وحملنا معنا يقين
العودة القريبة وطالت الهجرة
والعودة لم تات بعد. تشير
الاحصاءات انه في العام 1948 هاجر
" 80000 " فلسطيني من شمال
فلسطين وساحلها الى لبنان سيرا
على الاقدام , وافترشوا الارض
والتحفوا السماء في القرى
الحدودية اللبنانية قبل ان يتم
نقلهم الى مخميات في الجنوب
وبيروت وطرابلس والبقاع . وقد
بلغ عددهم الان وحسب احصاءات
وكالة غو ث وتشغيل اللاجئين
الفلسطينين " الانروا"422188 -
وما زال الفلسطينيون يعيشوا في
لبنان بانتظار ان تتحقق عودتهم
الى وطنهم فلسطين ، وفي غمرة
الانتظار تبرز قضايا وقوانين
مجحفة بحقهم تحول دون تمكنهم من
ممارسة ابسط حياتهم الانسانية
في حقوق مدنية واجتماعية
واقتصادية وانسانية تساهم في
تصليب موقفهم في مقاومة اي نوع
من انواع التوطين او التهجير . تساؤلات
ونقاشات حوارية الحقوق
المدنية والاجتماعية
والاقتصادية والانسانية 1-
الحقوق الممنوعة على
الفلسطينين في لبنان وتاثيرها
على واقعهم ؟ عصام
" مشرف الندوات الشبابية"-
الفلسطينيون في لبنان لايمكن
القول انهم يتمتعون بحياة مريحة
، لا بل هي صعبة وغاية في
التعقيد نتيجة منع الفلسطيني من
قبل الدولة اللبنانية من ممارسة
حقه في العمل، حيث ممنوع من
العمل في حوالي "72" مهنة
ولايحق له الا العمل في مهن شاقة
جدا العمل في ورش الباطون
والبناء وتعبيد الطرقات
والزراعة، وكذلك ممنوع من ان
يتملك بيت خارج نطاق المخيم على
الرغم من ان مساحة المخيم نضيف
بساكنيها وازدحام المباني
الغير صحية نتج عنه العديد من
الامراض والاوبئة " كمرض
الربو وضيق التنفس وغيرها من
الامراض المزمنة " محمود"خريج
معهد كمبيوتر" وهناك الكثير
ايضا من الحقوق الممنوعة على
الفلسطيني والتي تؤثر سلبا على
حياتنا كلاجئين فلسطينين ،
فالطالب عندما يتخرج من الجامعة
ولا يوجد اي مجال له في العمل
بما تعلمه اي ضمن اختصاصه
وشهادته العلمية ، بل يضطر الى
العمل كعامل في البناء او في
احسن الاحوال سائق تاكسي. محمد"
مدير مؤسسة شبابية ثقافية"
كان من الافضل طرح السؤال على
الشكل التالي ، ما هو المسموح
للفلسطينين ؟ العمل ممنوع على
الفلسطيني وحتى سائق السيارة هي
غير مسموحة للفلسطيني لانه
لايعطى الفلسطيني رخصة قيادة
سيارة عمومية، وبناء عليه فان
الفلسطيني لايمكنه ان يمارس
مهنة سائق عمومي ، ولكن في هذه
الايام هناك غض نظر عن السائقين
الفلسطينين ولكنهم دوما معرضين
لان تؤخذ بحقهم اجراءات عقابية
كمخالفين للقوانين لعدم تملكهم
رصة قيادة سيارة عمومية . نحن
نطالب بأبسط حقوقنا ، بالحقوق
التي اقرها الاعلان العالمي
لحقوق الانسان ، واتفاقية الدار
البيضاء. فادي"
ناشط في مؤسسة اجتماعية ثقافية"
يتوطن ، او هذا مقدمة للتوطين ،
لابل هناك تعبئة غير صحيحة
باتجاهما كفلسطينين في لبنان
وباعتقادي هي في غالبها تعبئة
سياسية، نحن من حقنا ان نعامل
كبشر ولنا حقوق في البلد المضيف
لبنان مع تميكنا بحقنا بعودتنا
الى وطننا فلسطين . محمد"
طالب في المرحلة الثانوية" من
يعتقد اننا سوف نتخلى عن هويتنا
الوطنية فهو واهم ولا يعرف
الشعب الفلسطيني ، شعبنا الذي
قدم مئات الاف من الشهداء
والجرحى والاسرى من اجل عودته
واستقلاله الوطني، وعلينا نحن
كشباب فلسطيني نقل هذا لكافة
القيادات الفلسطينية
واللبنانية وكذلك الى الشباب
اللبناني من خلال ورش عمل
شبابية حوارية فلسطينية –
لبنانية ، شبابنا الفلسطيني
معظمه متعلم ولكن بدا اليأس
يتسرب اليه ويتجه الى ترك
التعلم والدراسة لان افاق العمل
مسدودة ن نتيجة حرمان الفلسطيني
من حق العمل بالاضافة الى
حرمانه من الحقوق الانسانية
والمدنية الاخرى . زينب"
ناشطة في مؤسسة ثقافية تربوية"
ايضا يجب عدم النظر الينا
كفلسطينين في لبنان من زاوية
امنية ، نحن شعب فلسطيني لنا وطن
محتل من قبل الاحتلال
الاسرائيلي ، ووجودي هنا ليس
باختياري وكذلك اجدادي الذين
اقتلعوا من قراهم بفلسطين لم
يكن بخيارهم بل نتيجة القتل
والمجازر ، يجب النظر الينا
والى حقوقنا مجتمعة مدنية
واجتماعية وانسانية واقتصادية،
وفي نفس الحق علينا واجبات تجاه
البلد المضيف لبنان ونحن
نحترمها ،المبدا الذي يجب ان
يسود وينظم علاقتنا في لبنان
علىى اساس الحقوق والواجبات . محمد
" 22 عاما، عامل" هذه الجلسة
الحوارية جدا مفيدة لنا كشباب
فانا تعرفت على واقع الشباب
الفلسطيني بشكل افضل من خلال
طرح مجموعة الشباب الذين تحدثوا
قبلي ، فمن هنا هناك سؤال يطرح
نفسه لماذا لا تكثف الجمعيات
مثل هذه الجلسات الحوارية وخاصة
بين الشباب ومن خلالها نتعمق
اكثر بحقوقنا وواجباتنا ؟ وكذلك
نجد مكانا نطرح فيه همومنا ونجد
من يسمعنا . 2- هل
القوانين التي تحرم الفلسطيني
من حقوقه المدنية والاجتماعية
والاقتصادية والانسانية هي
العائق الوحيد امام الشباب
الفلسطيني تعليمه العالي ؟ مصطفى"
طالب في المرحلة الثانوية"
هناك العامل الاقتصادي هو ايضا
عائق امام الشباب الفلسطيني،
فالانروا لاتقدم العدد الكافي
من المنح الجامعية للطلابن
وكذلك منظمة التحرير الفلسطيني
لم تعد تساعد الطلاب في اكمال
تعليمهم الجامعي كما في السابق
، وكذلك صندوق الطالب لايقدم
قروضا الا للطلبة الذين يحصلون
على درجة جيد جدا وما فوق ،
ويشترط ان يبدأ الطالب بعد
التخرج بسنة او سنتين بالبدء
بسداد القرض ، اذا سوق العمل
مقفلة امام الفلسطيني فمن اين
سوف يسدد ما ترتب عليه من مبالغ
، ناهيكم عن عائلة الطالب
بالكاد تستطيع تامين قوتها فكيف
تستطيع تغطية نفقات الدراسة
الباهظة . فادي"24
عاما ، عاطل عن العمل" وطرح
احد الشبان سؤالا، ماهي الفائدة
من اكمال تعليمي وتخرجي دكتور
او مهندس ثم اصبح بائع خضار بعد
تخرجي من الجامعة . 3- هل
امتناع الطالب الفلسطيني من
اكمال تعليمه الجامعي او المهني
، نتيجة ما قد شاهده من الطلبة
الذين انهوا تعليمهم لم من قبله
يتمكنوا من العمل ، هل هذا تصرف
سليم وصحيح؟ علي "
طالب في معهد مهني " لا هذه
نظرية خاطئة لان الانسان
المتعلم اقوى في مواجهة الظروف
الحياتية الصعبة من الذي يترك
تعليمه، ولكن واقع البطالة
والحرمان من الحقوق بما فيها
العمل يؤثر سلبا على كافة
الشباب الفلسطيني. ديانا
" طالبة معهد مهني" يجب
توعية الشباب الفلسطيني
ومساعدتهم على تجاوز الاحباط او
الياس الذي قد يسيطر عليهم
نتيجة الظروف الحياتية القاسية
التي تخلفها قوانين الحرمان من
الحقوق في لبنان ، يجب تحصينهم
بالتعليم المهني على اقل تقدير
ان لم يستطيعوا اكمال التعليم
الاكاديمي الجامعي ، وهنا تاتي
مسؤولية " الانروا" والتي
هي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين
الفلسطينين ، اي اغاثة اللاجئين
وتشغيلهم والتعليم هو من برامج
الحماية للشباب الفلسطيني ،
ومنظمة التحرير الفلسطينية
عليها واجب كبير في مساعدة
الشباب الفلسطيني في اكمال
تعليمه، والدولة اللبنانية ومن
واجب الضيافة والاخوةعليها
السماح لعدد اكبر من المسموح به
في الدخول الى المعاهد المهنية
الرسمية . فادي"
ناشط في مؤسسة ثقافية اجتماعية"
عندما اتعرف على حقوقي وواجباتي
لا اعرف الاحباط محمد
" 22 عاما ، عامل" انا كنت
متفوقا بدراستي حتى الصف التاسع
" البريفييه" وعندما بدأت
اسمع انا الفلسطيني ان تعلم او
لم يتعلم لا يجد له عمل الا في
الاعمال الشاقة فلم اتقدم
بامتحان البريفييه وبدأت
بالعمل في اعمال البناء
والباطون . وائل"
طالب جامعي" الجلسات
الحوارية الشبابية التي تنظمها
الجمعيات كالتي تقوم بها اليوم
الرابطة الفلسطينية للاجئين
" راجع" والاخ عصام ومن
يساعده هي جيدة بالنسبة للشباب
فانها من جهة تزيد من وعيهم ومن
جهة ثانية فانها تكون منبر لهم
للتعبير عن مشاكلهم ومعاناتهم
وكذلك امالهم، فتخفف بذلك ولو
بقدر قليل من التفكير بالانحراف
م قبل بعض الشباب اليائس. تجارب
شخصية شبابية 4- هل
بالامكان الدخول بعمق الحوار
اكثرمن خلال طرح بعض الشباب
والصبايا تجربة ذاتية مع
الحرمان من الحقوق والخروج من
التعميم لان الموضوع بعموه اخذ
حقه من النقاش ؟ فادي
" ناشط في مؤسسة للذوي
الاحتياجات الخاصة "انا شاب
فلسطيني معوق كانت الفكرة سابقا
عن المعوق انه عالة على ذوييه
والمجتمع، وانه لايقوم باي دور
في المجتمع فقط دوره ياكل ويشرب
وينام ، ولكن هذه النظرية خاطئة
فنحن اليوم"30" شخصا من ذوي
الاحتياجات الخاصة في مؤسسة"
الكرامة للمعوقين " نشارك في
ادارة المؤسسة وبرامجها وقد
تعلمنا امورا حرفية انتاجية
اصبحنا من خلالها نعيل انفسنا
ونساعد عائلاتنا هذه بالاضافة
الى الراتب الذي ينتقاضاه من
المؤسسة كوننا اساسين في هذه
المؤسسة والتي تقدم الخدمات
لشريحة واسعة من ذوي الاحتياجات
الخاصة من ابناء شعبنا
الفلسطيني. ولكن
لماذا لا يطبق علينا قانون
الاعاقة الذي يحمل الرقم
"220"والذي ينص على حق ذوي
الاحتياجات الخاصة بنسبة
"3%" في الوظائف ، وكذلك انا
كوني من ذوي الاحتياجات الخاصة
فهناك ادوات تساعدني على الحركة
مثل " متسييك بمحرك صغير "
لم استطع ادخاله الى المخيم الا
بصعوبة. حسام
" طالب في المرحلة الثانوية"
صديقي كان طالبا تخصص علمي وكان
امله ان يتعلم في كلية الطب
ويتخرج طبيبا ، ولكن وبسبب حالة
اهله الاقتصادية الصعبة وعدم
تمكنه من الحصول على منحة او
مساعدة جعله يتوجه الى دراسة
غير التي يحبها " غرافك
ديزاين". ريما"
طالبة في المرحلة الثانوية "
انا الان طالبة في المرحلة
الثانوية ولكن نتيجة صعوبة
الحالة الاقتصادية لن استطيع
اكمال تعليمي الجامعي . صالح
" طالب جامعي " انا اتعلم في
جامعة " هاواي" اتتني
مساعدة " منحة " من
الامارات، ثم الان توقفت نتيجة
صعوبة التحويلات تحت حجج
وصعوبات وتعقيدات التحويلات
المالية، لا استطيع الان اكمال
دراستي بعد ان اصبحت في منتصف
الطريق ماذا يمكنني ان اعمل؟
ومن المسؤول عن وضعنا كشباب
وطلبة ؟.الحقيقة كيف يطلب مني ان
لا اشعر باليأس وقد وصلت الى هذا
الموقف المعقد والطريق المسدود. اين
المرجعيات المسؤولة عنا
كفلسطينين بشكل عام وعن الشباب
بشكل خاص " اين مؤسسات
الفصائل التي تعنى بالطلاب
وتساعدهم من اجل اكمال دراستهم؟
اين الانروا ومنحها التعليمية
ومساعداتها للطلبة ؟ وما هو
الدور الذي يجب ان تلعبه الدولة
المضيفة لبنان ؟. داليا
" طالبة في المرحلة الثانوية"
في فترة سابقة كان المتنفس
للطلاب الذين يكملون دراستهم
التوجه الى الخليج من اجل العمل
، ولكن منذ فترة سنة تقريبا حتى
الخليج العربي والامارات
العربية المتحدة لا تستقبل شبان
فلسطينين للعمل . أهمية
الحوارات الشبابية 5- هل
هناك ضرورة لحوار شبابي فلسطيني
– فلسطين وفلسطيني – لبناني
وماهي اهمية هكذا حوارات شبابية
؟ اديب"
خريج معهد تقني، عاطل عن العمل"
لابد من وجود جمعيات تعمل على
توعية الشباب وتنظم اولا حوارات
شبابية فلسطينية – فلسطينية من
اجل مناقشة الشباب الفلسطيني
همومه واماله وتطلعاته، وان
يتعرف على حقوقه وواجباته، من
خلال حوارات جدية ، الحقيقة
عندما يتم التلاقي بين الشباب
في لقاءات حوارية او حتى
ترفيهية على شكل واسع ودوري
ومنظم يقرب وجهات النظر ويبعدنا
عن العصبية الحزبية او
الفصائلية ويحصننا من افات
التعصب الاعمى والغاء الاخر او
تسخيفه ، الاخر موجود لا يمكنني
تجاهله وان لم يتطابق معي فكريا
وثقافيا وسياسيا ، على المستوى
الفلسطيني هناك ما يجمعنا كشباب
الشتات واللجوء يجمعنا فلسطين
يجمعنا حب الوطن و حق العودة
يجمعنا ، اذا هناك ما يجمعنا
فلماذا لا نعقد وننظم لقاءات
حوارية شبابية تساهم في ان نفهم
بعضنا البعض ونتحاور من اجل
توحيد مواقفنا باتجاه المطالبة
بحقوقنا والتي تشكل هاجسا لنا
نتيجة سياسة الحرمان من هذه
الحقوق التي تمارسها الدولة
اللبنانية . خالد
"26 عاما من فئة فاقدي الاوراق
الثبوتية" هناك جمعيات
ومؤسسات تعمل منفردة ان كان على
برامج نسائية او برامج الاطفال
و الشباب ولكننا لا نجد الفائدة
الكبيرة من برامجها، لانه كل
مؤسسة تعمل لوحدها بمعزل عن
باقي المؤسسات ، التكامل
والشراكة والتخطيط والعمل
المشترك على البرامج الكبيرة
كبرامج الشباب باعتقادي ينتج
عنها فائدة اكبر، وتؤثر بشكل
اكبر . محمود"
خريج معهد كمبيوتر" هناك
مؤسسات تقدم الخدمات للشباب او
لغيرهم من فئات المجتمع على
اساس النظرة التنظيمية
والحزبية ، هذا التصرف وهذه
النظرة تخلق نوعا من النفور بين
الشباب وخاصة ان كانوا في مرحلة
تعليمية واحدة او في مجال واحد
ما د ، وخاصة المؤسسات الطلابية
، وهنا ارجو ان لايفهم كلامي انه
موجه الى فصيل بعينه فهنا انا
اتحدث عن الجميع يعمل بهذه
النظرة . صالح"
طالب جامعي" اصبح هناك نوع من
الضغينة والنفور بين الشباب
نتيجة الانتماءت التنظيمية
والحزبية ، هذا يشكل خطرا من
ناحية هدر طاقات الشباب
وتحويلها الى الخلافات
التنظيمية ، بدل ان تستثمر في
نهضة المجتمع وتقدمه والعمل على
تحصيل الحقوق . علي"
طالب معهد تقني" لدى الشباب
شعور بأن المسؤولين لايعيرون
هموم الشباب وامالهم ومستقبلهم
اي اعتبار ، لابل يوظفونهم كقوة
فاعلة في خصاماتهم التنظيمية
والحزبية، علينا كشباب ان لا
نهدر طاقاتنا ولا نوظفها في
غيرمكانها الصحيح. محمد"ناشط
في مؤسسة اجتماعية ثقافية"
الشباب الفلسطيني عليه معرفة
مصلحته جيدا، وتبدا مصلحته من
التعرف على حقوقه والتباحث فيما
بينه وعبر الندوات الحوارية
لتشكيل وجهات نظر موحدة تجاه
قضاياه وحقوقه ان كان على
المستوى الداخلي الفلسطيني او
على المستوى اللبناني والذين لا
يمكن فصله عن هموم ومطالب
اللاجئين الفلسطينين بشكل عام
في لبنان. سماح
"طالبة معهد جامعي" مشاكل
الشباب وهمومه حقوقه وواجباته،
هي تهم جميع الشباب فمن هنا تنبع
اهمية ان تصاغ هذه الهموم
والمشاكل والحقوق والواجبات
بدراسة مقتضبة وتوزع على الشباب
في المدارس والجامعات والاندية
، وكذلك لابد من نشرات وندوات
توعية للشباب من اجل حمايته من
الوقوع في بعض الافات والتي
بدات تتفشى في المجتمعات ،
والتي سوف تهدد خطرا كبيرا على
شبابنا ان هي تفشت فيه ، فدرهم
وقاية خير من قنطار علاج ، تحصين
مجتمعنا وشبابنا وتوعيته بغاية
الاهمية . خالد
" طالب ، من الفلسطينين فئة
فاقدي الاوراق الثبوتية"
الشباب الفلسطيني بلبنان كما
جميع فئات اللاجئين الفلسطينين
تعاني من حرمانها من حقوقها
،فما بالكم بفلسطينين من الضفة
الغربية وقطاع غزة اتو الى
لبنان ما بعد العام 1967 ويبلغ
تقريبا عددهم " 5000" الاف
لاجئ فلسطيني ، هؤلاء لا يملكون
اية اوراق ثبوتية ، مما جعلهم من
الاكثر الفئات والشرائح
الفلسطينية تهميشا ، فهم
لايستطيعون تكوين اسر عن طريق
مؤسسة الزواج التي تقدسها
الاديان وحقوق الانسان،
ابنائهم ذكورا واناثا لا يمكنهم
الزواج او انجاب الاطفال، نتيجة
عدم تمكنهم من تسجيلهم في دائرة
النفوس، لان الاباء لايستطيعون
تسجيل زواجهم في الدوائر
الرسمية المختصة ، وكذلك
لايمكنهم العمل والتنقل وحتى
محرومون من الحلم . سماح
" من المجوعة المنظمة للندوات"
: الهدف هو معرفة الحقوق وهذا
يسهل علينا كشباب المطالبة بهذه
الحقوق، ان جلساتنا الحوارية
هذه ليست محاضرات بين معلم
وتلميذ بل هي جلسات حوارية
شبابية، نحن كشباب نناقش
ونتحاور في قضايانا الشبابية
ونستخلص النتائج ونقترح
التوصيات . الندوة
الحوارية الشبابية الثانية عقدت
الندوة الحوارية الشبابية
الثانية في مقر جمعية " لاجئ"
في مخيم عين الحلوة يوم
الثلاثاء الموافق في 23-2-2010
بحضور" 27 " شابا وشابة
ناشطون في جمعيات ومؤسسات مدنية
واهلية فلسطينية ، بالاضافة الى
طلبة في المرحلة الثانوية
والجامعية . ادار الندوة عصام
الحلبي وسماح السعدي وتم التطرق
في الحوار الى محورين: المحور
الاول: دور المؤسسات الشبابية
الفلسطينية في تنمية الشباب
الفلسطيني فكريا وثقافيا
وانشطة اخرى. المداخلات
اتت على الشكل التالي : فادي"
28 عاما من ذوي الاحتياجات
الخاصة" : ما يحدث من اضطرابات
امنية يؤثر علينا كشباب ،
فتوتير الوضع الامني ينعكس
علينا بشكل كبير ، ونحن ذوو
الاحتياجات الخاصة اي خربطة او
توتير في الوضع الامني ينعكس
بشكل سلبي علينا . وسام
" طالب جامعي- متطوع في مؤسة
شبابية " المؤسسات الشبابية
موجودة، انا شاب متطوع في مؤسسة
تعمل مع الشباب , ولكن هناك
الكثير من المؤسسات الشبابية
وجودها شكلي ، اي غير فاعلة،
فهذه المؤسسات لاتقدم مشاريع
جاذبة للشباب، والشباب اصبح
عنده ملل من العمل التطوعي. محمود"
خريج معهد كمبيوتر" يوجد
الكثير من المؤسسات في مجتمعنا
الفلسطيني وخاصة في المخيمات ،
ولكنها غير فاعلة، اكثر هذه
المؤسسات الشبابية تابعة لجهة
او تنظيم سياسي،وكذلك معظمها
اخذ الطابع المادي، اي افتقد
الى العمل التطوعي ، وللاسف نجد
بعض المؤسسات اتجهت الى الطابع
التجاري، واغفلت الدور الثقافي
والتربوي والتوعوي ، وللاسف
نفتقد الى مثل هذه الجلسات
الحوارية الشبابية والتي نقوم
بها اليوم ، باعتقادي هي جيدة
جدا، وتفسح المجال امام الشباب
للتعبير عن ذاتهم ومناقشة
قضاياهم الشبابية، واهتماماتهم
وهواجسهم وامالهم ودورهم ، هذه
الجلسات خطوة في الطريق الصحيح
لعلاقة جيدة بين الشباب فيما
بعضهم، من اجل ايصال صوتهم الى
مراكز القرار السياسي
والمجتمعي والاهلي . هناك
بطئ في في العمل الشبابي
والعائق هو التمويل المالي،
وحتى يأتي هذا التمويل مؤسساتنا
الفلسطينية بحاجة الى علم وخبر
، وهذا صعب الحصول عليه بالنسبة
للمؤسسات الفلسطينية في لبنان. ابو
صالح" متطوع في مؤسسة تنشط في
صفوف الشباب" بعض المؤسسات
لاتكمل بعضها البعض، هناك غياب
في التنسيق فيما بين هذه
المؤسسات ، وهناك مؤسسات مسيسة
ولا تتعاون الا مع المؤسسات
التي تتسم بنفس طابعها السياسي .
وكما ان بعض هذه المؤسسات نلاحظ
فيها الواسطة والمحسوبية فمثلا
" من له واسطة او دعم من جهة او
قائد سياسي او مرجعية في جهة ما
له اولوية التقديمات والمساعدة
، باعتقادي علينا العمل على
توحيد العمل فيما بين المؤسسات
لتتكامل مع بعضها البعض، وان
تسود الالفة والمحبة بين
المؤسسات جميعها دون ا لنظر الى
اللون السياسي او غيره . عماد"
متطوع في مؤسسة شبابية "
بالنسبة للمؤسسات الرياضية
الشبابية ياتي الشاب الى مؤسسة
او نادي رياضي ما، ويقوم النادي
او المؤسسة بتدريبه والانفاق
عليه حتى يصل الى درجة الاحتراف
نوعا ما، فياتي فريق او مؤسسة
رياضة فتستغل حاجته المادية
وعوزه وتغريه للانتماء اليها ،
الحقيقة هذه ثغرة في المؤسسات
الشبابية ذات الطابع الرياضي ،
فبعض الشباب يفضلون المنفعة
المادية على الالتزام الادبي
والاخلاقي بهذه المؤسسسة او
الفريق على غيره . العمل التطوعي
موجود بين الشباب في مخيماتنا
ولكنهم يفضلون ان يتقاضوا اجرا
ماديا ولو زهيدا، وذلك نتيجة
حاجتهم الاقتصادية واوضاعهم
الصعبة . محمود
" خريج معهد كمبيوتر" عملت
متطوعا في مؤسسة وقمنا بانشاء
مكتبة وهي عبارة عن تبرعات من
الناس ومن المكتبات ، وبالتالي
استولت المؤسسة على المكتبة
واتوا باشخاص غيرنا نحن الذين
تعبنا بانشاء المكتبة ليعملوا
في المؤسسة كموظفين . باعتقادي
المشكلة في المؤسسات عندها حب
الذات والتقوقع على ذاتها ، وكل
مؤسسة تعتبر نفسها هي القيمة
على العمل ولا يوجد حدى غيرها . خليل
" صحفي في مؤسسة اعلامية
حزبية " الشباب الفلسطيني كيف
نفعل دوره ؟ مجتمعنا مسيس ،
المشكلة كيف نوجد حلقة وصل بين
مجتمعنا الفلسطيني ومؤسساته .
على المؤسسات الشبابية توحيد
روؤيتها لقضياها واتجاه ما
يداهمها من افات. فبعد
ان كان عنا اكبر نسبة متعلمين من
الشباب الفلسطيني اصبح لدينا
اليوم مشاكل بين الشباب في
اكمال التعليم ، وكذلك مشاكل في
ايجاد عمل وغبر ذلك ، مما احبط
الشباب، وفي ظل غياب مؤسسات
شبابية فاعلة ، بدأ الفراغ
يتسرب الى عالم الشباب وتسللت
خلاله بعض الافات والتي هي ما
زالت محدودة وغير منتشرة بشكل
كبير ويمكن معالجتها بسياسات
شبابية واعية، و بازلة مسبباتها
. وكما انه على الشباب ان ينتموا
لقضاياهم والابتعاد عن التقوقع
بالحزبية الضيقة او الفئوية
المقيتة ، وهذا يحتم العمل على
ايجاد ثقافة شبابية مشتركة
بعيدة عن الحزبية ، وتفعيل
المؤسسات الشبابية الرياضية
والثقافية ، وايجاد مراكز
شبابية رياضية ثقافية ،
اجتماعية ، ترفيهية ، وباعتقادي
اغلب المشاكل سببها الفراغ . حنان"
طالبة في كلية سبلين متطوعة في
مؤسسة شبابية " المؤسسات
كثيرة ، قليلة التي تعمل بين
الشباب وفي كافة مجالاتهم او
اهتماماتهم ، منها من يعمل
لمصلحة سياسية او مادية، وهذه
المؤسسات لاتستقبل الا من ينتمي
الى لونها السياسي ، هناك تنافر
بين الجمعيات والمؤسسات .
والناس اصبحت لاتكترث كثيرا
للمؤسسات والمنظمات نتيجة عدم
اكتراثها لامورهم . سوزان"
طالبة جامعية – متطوعة في مؤسسة
شبابية " المؤسسات كثيرة ولكن
باعتقادي الحضور لايتناسب مع
عدد الجمعيات الموجودة في
المخيم ، لا اعلم هل هو عدم
تلبية ام انها لم توجه لها دعوة؟
عصام
" مدير الجلسة الحوارية "
وجهت دعوات لكافة المؤسسات التي
تعمل مع الشباب فقط ولعدد من
الطلبة الجامعين ، والطلبة في
المرحلة الثانوية وكذلك لاشخاص
اكملوا تعليمهم الجامعي ،
وباعتقادي ان عدد الحضور جيد
فنحن نريد جلسة حوارية وليس
مؤتمرا شبابيا ، المهم ان يعبر
الشباب عن افكارهم ، همومهم ،
مشكلاتهم ، طموحاتهم وامالهم
بشكل صريح وواضح. محمد"
متطوع في مؤسسة شبابية"
المؤسسات الشبابية قليلة ،
المؤسسات الاخرى عملها يتعلق
بمجالات اجتماعية او تعنى
بالاطفال او صحية او تقديم
مساعدات وكفالة ايتام وغير ذلك .
لابد من الخروج في نهاية
الجلسات الحوارية بتوصيات
تتضمن ماذا نريد من المؤسسات
الشبابية ، ومن المرجعيات
الوطنية والسياسية والثقافية
والاجتماعية ، التغيير نحو
الافضل يتم بالعمل وليس
بالاحلام ، في الاحداث التي
حدثت في المخيم لم نر لا شب ولا
صبية او امراة خرجوا الى الشارع
وقالوا هذا غلط ولا نسمح فيه ،
علينا اعلاء الصوت وايصال
الفكرة من الشباب الى كافة
شرائح المجتمع . فادي"
متطوع في مؤسسة رياضية" علينا
ايجاد نواة عمل شبابية لايصال
صوتنا ، العمل الشبابي المدروس
والمنظم يتي بنتائج جيدة وياهم
في ايجاد ثقافة شبابية تجاه
قضاياهم. محمد"عضو
هيئة ادارية في مؤسسة شبابية
" اصلاح الفرد من اصلاح
المجتمع ، واقعنا السياسي خطير
ومتناقض ، والحال ينسحب على
محيطنا اللبناني ، هناك تسليط
ضوء على المخيمات الفلسطينية،
علينا كشباب ان نطالب بحقوقنا
وبطريقة ديمقراطية من اجل تعزيز
دور الشباب . ويجب ان يكون دور
اللقاءات الشبابية السعي الى
اصلاح المجتمع الذي نعيش فيه ,
يقول المثل " انارة شمعة خير
من ان نلعن الظلام" . اديب"
متطوع في مؤسسة شبابية ثقافية"
ضروري العمل بشكل منسق بين
المؤسسات لتكون متكاملة من خلال
انشاء هيئة جامعة او تنسيقية . وسام"
طالب جامعي – متطوع في مؤسسة
اجتماعية" هناك تنافس بين
المؤسسات وفي احيان كثيرة
لاتضبطه ضوابط ، دعونا الى نشاط
مطلبي ذات مرة لم يلبي الدعوة
الا القليل جدا، وفي مرة اخرى
طلبنا من المؤسسات المساهمة في
نشرة شبابية لم نلق اذانا صاغيا
من احد ، المشكلة في المؤسسات
قبل الشباب . فادي"
متطوع في جمعية تعنى بذوي
الاحتياجات الخاصة " الشباب
هم عماد المستقبل فكيف اذا
كانوا يعانون من اللجوء نتيجة
احتلال الكيان الاسرائيلي
لبلدهم فان عليهم واجبات اكبر ،
على الشباب ايصال صوتهم الى
مراكز القرار. هناك مشكلة في
المؤسسات فالتي عندها امكانيات
لاتقدم خدمات تتناسب مع حجمها
وحجم امكانياتها ، وهناك مؤسسات
مواردها وامكانياتها قليلة . بيسان
" ناشطة في مؤسسة شبابية "
لابد من تشكيل هيئة شبابية في
الجامعات والاحياء والضغط على
المؤسسات لتسليط الضوء على
شبابنا ومشاكلهم . داليا
" ناشطة في مؤسسة شبابية "
المؤسسات الشبابية لاتقدم
برامج متكاملة للشباب، فهي تعمل
على مشروع لمدة قصيرة وهي
محكومة بمدة زمنية محددة وبحجم
التمويل المالي ، والمنظمات
والاحزاب السياسية لا تهتم
كثيرا لانشاء مؤسسات شبابية
تقدم خدمات للشباب او تعمل على
تنمية قدراتهم وتعمل على
تحصينهم من الافات والمشاكل
التي قد تواجههم ، بالعكس فهي
تهتم فقط بضم الشبا ب الى العمل
الحزبي الضيق او الى العمل
العسكري في صفوف هذه الاحزاب . ريما
" ناشطة في مؤسسة شبابية
ثقافية " اسأل اين مؤسسات
المرجعيات الفلسطينية" منظمة
التحرير الفلسطينية" و"
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين
الفلسطينين – الانروا"
والقوى والاحزاب الفلسطينية
الاخرى , وكذلك اين المؤسسات
اللبنانية الرسمية التي من
مسؤوليتها الالتفات الى الشباب
الفلسطيني وايجاد البرامج
والاطر الشبابية له من اجل
الاخذ بيده نحو مستقبل افضل . المحور
الثاني للجلسة الحوارية المرجعيات
ودورها في رعاية وتنمية الشباب
الفلسطيني المرجعية
الاولى" منظمة التحرير
الفلسطينية" محمود"خريج
معهد كمبيوتر – ناشط في مؤسسة
شبابية " منظمة التحرير
الفلسطينية هي الممثل للشعب
الفلسطيني المفروض ان تكون قوية
متماسكة ، الانقسام يضعفها
ويؤثر على ادائها بشكل عام،
والشباب يتاثر بتراجع ادائها ،
للاسف بعض مؤسسات المنظمة هي
يافطات فقط والآخرى بحاجة الى
اصلاح وتفعيل واعتماد مبدا
الكفاءة في ادارتها ، واعطاء
دور اكبر للشباب في ادارة
مؤسساته الشبابية، فلا يجوز ان
يبقى يدير المؤسسات الشبابية
اشخاص نكن لهم كل الاحترام
والتقدير ولكنهم تجاوزوا سن
الشباب وعطائهم في اماكن اخرى
قد يكون احسن وانفع . فادي"
ناشط في مؤسسة تعنى بذوي
الاختياجات الخاصة " مؤسسات
ذوي الاحتياجات الخاصة في
المخيمات الفلسطينية ضرورية
جدا، لانه هناك نسبة معوقين
كبيرة نتيجة الاعتداءات
الاسرائيلية على المخيمات
الفلسطينية وعلى لبنان، هذه
المؤسسات قليلة وبحاجة الى دعم
وتطوير. احمد
" طالب جامعي ناشط في مؤسسة
شبابية " نحن لانريد
تغييرقوانين المؤسسات ، بل
نطالب بان تلتزم هذه المؤسسات
بالقوانين والانظمة التي هي
وضعتها لنفسها ، فان طبقت ستكون
الامور افضل من الحال التي هي
عليه الان بكثير . اسراء"طالبة
جامعية- ناشطة في مؤسسة شبابية
" تشكيل هيئة شبابية ضرورة
ملحة بعد ذلك نتوجه للمرجعيات
ونضعهم في صورة رؤويتنا
الشبابية والمطالبة بحقوقنا
على مبدا الحقوق والواجبات . ابو
صالح " ناشط في مؤسسة شبابية
ثقافية" مؤسسات منظمة
التحرير الفلسطينية بحاجة الى
تفعيل واصلاح، وجيد ان تتعاون
كافة المؤسسات المدنية
والاهلية فيما بينها ، وعدم
النظر الى اللون او التوجه
الحزبي او التنظيمي . محمد
" ناشط في مؤسسة شبابية "
على لكل العمل على خدمة المجتمع
الفلسطيني والشباب الفلسطيني،
الانتماء السياسي لا يتناقض مع
خدمة المصلحة العامة ، مؤسسات
منظمة التحرير الفلسطينية
تعاني من الترهل وتغليب المصلحة
الشخصية ا، منظمة التحرير هي
الممثل لنا والمعترف فيها عربيا
ودوليا ، وهي مرجعية الشعب
الفلسطيني ، مؤسسات المنظمة يجب
تفعيلها وتطويرها والخروج من
الانانيية والذاتية فيها ،
والخروج من التقاسم الفصائلي
فيها والاخذ بعين الاعتبار
فاعلية المؤسسة ، ولغاية الان
الشباب الفلسطيني لم يتحرك
باتجاه المطالبة بحقوقه . اقترح
الدعوة للقاء شبابي موسع وتشارك
فيه كافة الفئات الشبابية . عماد
" ناشط في مؤسسة شبابية "
حضور المؤسسات يجب ان يكون بشكل
اكبر، والاهتمام بمثل هكذا
انشطة حوارية يجب ان يكون افضل ن
قبل الشباب خاصة . ريما
" طالبة في المرحلة الثانوية"
منظمة التحرير الفلسطينية
مرجعية للفلسطينين وعليها تحمل
مسؤولياتها ا تجاه اللاجئين
الفلسطينين بشكل عام والشباب
بشكل خاص، من خلال الاصرار على
المطالبة بحقوقهم في البلد
المضيف ، وكذلك تفعيل مؤسساتها
الشبابية والمؤسسات الاخرى . سماح"
ناشطة في مؤسسة شبابية اجتماعية
ثقافية" تفعيل مؤسسات منظمة
التحرير الفلسطينية، واستحداث
مؤسسات في كافة المجالات بساهم
في حل مشكلات الشبب الفلسطيني . •
المنظمات والقوى
الفلسطينية الاخرى داليا"
ناشطة في مؤسسة شبابية "
المنظمات والقوى الفلسطينية
تأخذ طابعا الحزبي من ناحية
تقديم الخدمات او في الانضمام
الى مؤسساتها الشبابية فهي ذات
نطاق حزبي او تنظيمي فقط الشباب
الذين ينتمون الى هذه المنظمات
والقوى يستفيدون منها . حنان"
ناشطة في مؤسسة شبابية "
المؤسسات الشبابية وحتى غير
الشبابية هي انكاس للتنظيم او
الفصيل فالطابع الحزبي
والتنظيمي يغلب على انشطة هذه
المؤسسات وطريقة عملها
وتوظيفها . المرجعية
الثانية وكالة غوث وتشغيل
اللاجئين الفلسطينين"الانروا" حنان"
طالبة في كلية سبلين- متطوعة في
مؤسسة شبابية " مؤسسات
الانروا لاتقوم بعملها كما يجب
فمثلا في مسالة البحث الاجتماعي
تاخذ الباحثة الاجتماعية بظاهر
الامور ولا تدرس الحالة او
العائلة التي هي بحاجة الى
مساعدة " الشؤون الاجتماعية
" بشكل جيد ومنطقي بل تعتمد
على الظاهر ، اي لا تستوفي
دراستها نواحي حياة الحالة التي
تريد دراستها لابداء الراي في
شانها من قبل " الانروا" هل
تستحق المساعدة الاجتماعية ام
لا . فادي
" ناشط في مؤسسة ذوي احتياجات
خاصة " الانروا بدات بتقليص
خدماتها ، كانت الانروا سابقا
توزع القرطاسية بالاضافة للكتب
لجميع الطلاب، اما اليوم
فالقرطاسية وبعض الكتب يشتريها
لطلاب ، اما المنح الدراسية فهي
قليلة جدا وتذهب للمحسوبيات
واصحاب الواسطات ، اما التوظيف
في الانروا تحكمها الواسطة
والتدخلات الفصائلية والحزبية
وليس الكفائة ، والانروا لاتهتم
بذوي الاحتياجات الخاصة
فمدارسها وعياداتها غير مؤهلة
لاستقبال ذوي الاحتيجات الخاصة.
اما
قضية الشؤون الاجتماعية فهي حسب
الواسطة وليس حسب الحاجة عندنا
" 20 " حالة اعاقة هم بحاجة
الى مساعدا " شؤون اجتماعية
" لم تحرك الانروا ساكنا
تجاههم . صالح
" ناشط في مؤسسة شبابية "
الانروا كانت تؤمن وظائف
للخريجين اما اليوم لا تكترث
للشباب الخريجين ، حتى دار
المعلمين في كلية سبلين سوف
تغلقه "الانروا" في العام
القادم، وكذلك لا توجد سياسة
تجاه الشباب من قبل الانروا ،و
لا وجود لمؤسسات تعنى بالشباب . بيسان
" ناشطة في مؤسسة شبابية "
هناك تراجع في نسبة النجاح في
المدارس وخاصة في المرحلة
الثانوية فمثلا في احدى الصفوف
في الفصل الدراسي الاول نجح "3
طالبات من اصل 35 طالبة " ، هذه
مشكلة بحاجة الى دراسة وايجاد
حل لها . عماد
" ناشط في مؤسسة شبابية "
هناك تقصير في الانروا
بالاهتمام بالانشطة الشبابية
الرياضية والثقافية
والاجتماعية والترفيهية . وليد
" اعلامي وناشط اجتماعي"
على الشباب التعبير عن مشاكلهم
، فمثلا المشكلة التي ذكرت في
تدني نسبة النجاح لم يقم احد من
الطلاب باخبار احد بها ، فانا
عضو في المجلس التربوي للمخيم
لم يخبرنا احد بهذه المشكلة ،
نحن بحاجة الى ناس مبادرين ،
فمؤسسات الانروا فيها فساد كما
في مؤسسات منظمة التحرير ترهل
وفساد ،وهذه المؤسسات هي نتيجة
نضالات شعبنا وهي تعني كل الشعب
الفلسطيني السؤال اين دور
الشباب؟ حنان
" ناشطة في مؤسسة شبابية
ثقافية " التوطين يافطة تستعل
للضغط على الفلسطينين وتتخذ
كمبرر لفرض سياسة الحرمان من
الحقوق على اللاجئين
الفلسطينين في لبنان . في
دول غير لبنان مسموح للفلسطيني
ان يعمل ويمارس حياته بكرامة
وبحقوقه الانسانية ، هناك
انعكاس لهذا الحرمان علينا
كشباب فلسطيني ، فعلى سبيل
المثال اذا تحرجت دكتور او
مهندس فانني لا استطيع العمل
بمهنتي واضطر لكي احصل على لقمة
عيشي ان اعمل كسائق سيارة
اجرة،او بائع خضار متجول ،او
عاملا في البناء، تصوروني وانا
حاصل على اجازة في الطب بعد
دراسة " 19 او 20 سنة" اعمل
مساعد معلم ادوات صحية او في
الباطون والاعمال الشاقة ، هذا
اكيد يحبط من عزيمتي ويجعلني
فريسة الياس. محمد"
ناشط في مؤسسة شبابية "
الانروا مقصرة قي مجال تقديم
الخدمات من الناحية الصحية، طلب
الاستشفاء على سبيل المثال ياخذ
وقتا طويلا للموافقة عليه او
ابلاغ المريض الرد على طلبه،
ففي كثير من الحالات يأتي طلب
الاستشفاء مرفوضا. اما
في مجال التربية والتعليم في
وقت سابق الانروا كانت الانروا
تقدم القرطاسية والكتب للطلاب
اما اليوم فهي تكتفي بتقديم
الكتب في احيان كثيرة تكون غير
كاملة " تبقى بعض الكتب غبر
متوفرة ، على سبيل المثال كتاب
التربية الدينية في مدرسة
تكميلية في عين الحلوة في العام
الدراسي "2009-2010 " لم يوفره
الانروا للطلاب، كما ان مدارس
الانروا تجمع من طلابها ثمن
اوراق الامتحانات . المرجعية
الثالثة الدولة اللبنانية"
الدولة المضيفة للاجئين
الفلسطينين" حنان
" طالبة في كلية سبلين –
متطوعة في مؤسسة مدنية "
تتعاطى الدولة اللبنانية مع
اللاجئين الفلسطينين في لبنان
من الزاوية الامنية ، وتتناسى
الجانب الانساني ، الاجتماعي ،
المدني ، الاقتصادي، المدني ،
حبذا لو تعاملت معنا من زاوية
الحقوق والواجبات . خليل"
اعلامي في مؤسسة اعلامية حزبية
" نتيجة منع الفلسطيني من حقه
في العمل فهو عرضة للاستغلال
اذا وجد عملا ما في اي مؤسسة ،
فأنه يحرم من كافة التقديمات ،
فلا يستفيد من الضمان الصحي و
تعويض نهاية الخدمة او غير ذلك
من التقديمات، كما ان رب العمل
لايمنحه الاجر الذي يتناسب
والعمل الذي يقوم به كباقي
العمال اللبنانين على سبيل
المثال. محمود"
خريج معهد كمبيوتر- ناشط في
مؤسسة شبابية " العامل
والموظف الفلسطيني يتعرض
لاستغلال في العمل، من حيث
ساعات العمل والاجر والتقديمات
التي يتمتع بها العامل والموظف
اللبن، ولا يوجد ما يحميه فهو
لايحق له الانتساب الى النقابات
المهنية. بدرية"
طالبة في المرحلة الثانوية "
اذا تعلم الفلسطيني فمصيره الى
طابور العاطلين عن العمل ، فلا
يستطيع العمل في تخصصه ولا في اي
وظيفة حتى قريبة من تخصصه ، واذا
فرجت عليه فان نصيبه ان يعمل في
البناء او الخضار. هبة"
ناشطة في مؤسسة شبابية ثقافية
اجتماعية " صديقتي تخرجت من
الجامعة ولم تعمل كونها
فلسطينية رغم انها كانت متفوقة
في دراستها . هدى"
ناشطة في مؤسسة شبابية "
الحرمان من العمل والحقوق
الانسانية والاجتماعية
والمدنية يؤدي الى انسداد الافق
واليأس وانسداد الآفق. خالد"
ناشط في مؤسسة شبابية " مرت
حياة اللاجئين الفلسطيني في
لبنان بمراحل صعبة من حيث
حرمانه من حقوقه المدنية
والانسانية والاجتماعية
والسياسية ، مما اضاف بؤسا
وشقاء لشقاء وبؤس اللجوء،ففي
مرحلة ما كان ممنوعا على
الفلسطيني العمل في "53"
مهنة وبدل تخفيض عدد المهن
والوظائف المحروم منها فان
قرارات اتخذت بزيادتها لتصل الى
"73" مهنة ووظيفة . احيانا
نسمع عن المعاملة بالمثل فهذا
يكون بين بلدين ودولتين
مستقلتين ، اما في وضع اللاجئين
الفلسطينين فانه لابنطبق كون
فلسطين تحت الاحتلال وجزء من
شعبها لاجئ قسرا خارجها ولبنان
الشقيق يستضيف جزء منه . السؤال
هنا ما هو مطلوب من من الشباب ؟
الجواب ، على الشباب الفلسطيني
معرفة حقوقهم وواجباتهم
والالتزام بالواجبات والمطالبة
بالحقوق ، والمطالبة تبدا
بالمعرفة، كما ان الارادة
والثقة بالنفس عامل اساسي من
اجل الوصول الى حقوقهم التي نص
عليها الاعلان العالمي لحقوق
الانسان. والشباب وخاصة في
مرحلة التعليم الثانوي امامهم
فرص المشاركة ايضا في ادارة
مؤسساتهم التعليمية وابداء
الرأي من خلال البرلمانات في
المدارس. ابو
صالح" ناشط في مؤسسة اجتماعية
شبابية" الضغط والحرمان من
الحقوق وعدم الاحساس بالعيش
الكريم يؤدي الى اليأس والى
مشاكل كثيرة في اوساط الشباب . الندوة
الحوارية الثالثة عقدت
الندوة الحوارية الثالثة يوم
الخميس الموافق في 25-2-2010 في مقر
جمعية بدر الثقافية الاجتماعية
الصحية الرياضية بحضور 20 شاب
وشابة وكان محور الجلسة الخروج
بتوصيات ، وبعد نقاشات و طرح عدد
من الاقتراحات تم الخروج
بالتوصيات التالية : 1-
تشكيل لجنة شبابية دورها
اللقاء مع المرجعيات الاثقافية
والاجتماعية والحزبية
والسياسية الفلسطينية
واللبنانيةلشرح قضايا
واحتياجات الشباب الفلسطيني. 2-
اطلاق مركز التواصل الشبابي
ومقره جمعية بدر الثقافية
الرياضية الاجتماعية . 3-
مطالبة الانروا من اجل
تامين كافة احتياجات المعوقين
وتجهيز اينية مراكز الانروا
الصحية والتعليمية لاستقبال
المعوقينز 4-
مطالبة الانروا بتاين كافة
انواع الادوية في مراكزها
الطبية 5-
ضرورة تنمية قدرات الشباب
الفلسطيني التعليمية والمهنية
والفكرية والثقافية ز 6-
تعزيز التواصل والحوارات
الشبابية الفلسطينية –
الفلسطينية 7-
تعزيز الحوارات والتواصل
الشبابي الفلسطيني – اللبناني 8-
منح الدولة اللبنانية
الحقوق المدنية والاجتماعية
والاقتصادية والانسانية
للاجئيين الفلسطينين 9-
منح الدولة اللبنانية حق
العمل وحق التملك للاجئيين
الفلسطينين 10-
تبني وكالة غوث وتشغيل
اللاجئين الفلسطينين "الانروا"
لمرحلة التعليم الجامعي للطلبة
الفلسطينين ، وتوفير المنح
الجامعية للطلبة الفلسطينين في
كافة الجامعات اللبنانية.
معالجة المشكلات التربوية في
كافة المراحل التعليمية 11-
ضرورة انشاء "منظمة
التحرير الفلسطينية" صندوق
الطالب الفلسطيني لمساعدة
الطلبة الجامعيين 12-
تفعيل كافة مؤسسات "منظمة
التحرير الفلسطينية" وبشكل
خاص " الاتحلد العام لطلبة
فلسطين" 13-
ضرورة مراعاة الجامعات
الخاصة لظروف الطلبة
الفلسطينين 14-
ضرورة المساهمة الفاعلة
لمؤسسات المجتمع المدني في
مساعدة وتنمية المجتمع
الفلسطيني . 15-
مطالبة الدولة اللبنانية
بتشلايع الحق للاجئين
الفلسطينين بتأسيس مؤسساتهم
التعليمية والرياضية والفنية
والخيرية والشبابية . 16-
المطالبة بحرية الراي
والتعبير والعمل الاعلامي. 17-
تسوية اوضاع اللاجئين
الفلسطينين ممن يطلق عليهم "
فاقدي الاوراق الثبوتية"
ومعاملتهم معاملة اللاجئين
الفلسطينين الاخرين لحين
تمكنهم من عودتهم الى وطنهم
فلسطين. ـــــــــــ *توثيق
للندوات الحوارية الشبابية
المنظمة من قبل الرابطة
الفلسطينية للاجئين بدعم من
المجلس الدنماركي للاجئين عقدت
بين 9- 2-2010- 25-2-2010 ----------------------- التقارير
المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها
|
ـ |
ـ |
من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ |