ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 28/06/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


برق الشرق

الأسد يوعز للقيادات بوقف عمليات التدريب ...

حالة ارتباك تسود وحدات الجيش إثر تفشي الأوبئة!!

نداء سورية

http://www.nidaasyria.org/ar/news/2253

27/06/2010

نقلت مصادر عسكرية رفيعة المستوى، أنّ الرئيس السوري بشار الأسد (القائد العام للجيش والقوات المسلحة) قد أصدر منتصف الشهر الجاري بلاغاً سرياً لقيادات الجيش بوقف كافة عمليات التدريب في الوحدات التابعة لها، إثر تفشي الأوبئة لا سيما في صفوف دورات الأغرار (المجندين حديثاً).

ونقل شهود عيان أنّ المستشفيات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع في العاصمة دمشق مكتظة بمرضى يعانون من حالات تسمم وإعياء نتيجة ارتباكات معوية، لأسباب يكتنفها الغموض حتى الآن، إلا أنّ مصادر طبية في مستشفيي 601 وتشرين العسكريين أوضحت لـ"نداء سوريا" بأن السبب في حدوث هذه الحالات مردّه إلى تلوث المياه والأطعمة مترافقة مع موجة الحر الشديدة التي ضربت البلاد مطلع هذا الشهر...

وبحسب أحد المجندين فإن دورات التدريب تشهد "معاملة حيوانية" بحقّ المجندين، إذ يمضي المجند عند التحاقه بالدورة زهاء أسبوعين بدون اغتسال نظراً لعدم توفر المياه، وكل ما يحصل عليه المجند من الماء هو قرابة نصف لتر يومياً تكاد لا تروي الظمأ إضافة إلى وجبتي طعام يومياًَ بكميات ضئيلة، من مثل وجبة إفطار مكونة من 8 حبات زيتون و4 أرغفة خبز و200 غرام حلاوة، يتقاسمها 8 مجندين..!.

الشارع السوري بدأ يتناقل روايات عن احتمال وقوف جهات استخباراتية خارجية وراء انتشار الأوبئة في الجيش السوري عبر تلويثها للمياه بفايروس، مرجحاً قدرة هذه الجهات على التغلغل في الجيش السوري سيما وأنّ الكيان الصهيوني تمكن من اختراق الأجواء السورية مراراً في السنوات الأخيرة، إضافة إلى أنّ انتشار هذه الأوبئة مفاجئ نوعاً ما، خصوصاً وأنّ الجيش السوري لطالما عانى في عهد البعث من سوء التغذية نتيجة الفساد المستشري في المؤسسة العسكرية...

غير أنّ مصادر عسكرية استبعدت هذه الفرضية، معتبرةً أنّ الأعداد الهائلة من المجندين في بداية الشهر الخامس هي السبب في انتشار الأوبئة، ذلك أنها تسببت في حالة إرباك تنظيمي نظراً لعدم تمرّس قيادات الجيش على التعاطي مع هذه الأعداد، حيث تسبّب مرسوم العفو الرئاسي مطلع العام في التحاق مئات الآلاف من المتخلفين عن الخدمة العسكرية، وهو ما جعل الأعداد تفوق الطاقة الاستيعابية للدورات بمعدل الضعف، حتى أنّ السحب الخاص بالمجندين في بداية الشهر الخامس تأجل إلى بداية الشهر السادس نظراً لعدم قدرة وحدات الجيش على استيعاب أعداد أخرى..

هذا ويبلغ تعداد الجيش السوري قرابة ستمائة ألف مجند، في بلد يبلغ تعداد سكانه العشرين مليون نسمة، وتشكل موازنة الجيش فيه نسبة 35% من إجمالي الموازنة العامة ما قيمته 6 مليار دولار تقريباً، وهو رقم يدفع سنوياً على الجيش دون أن يشمل صفقات التسليح التي تكون بمثابة ديون خارجية على الدولة.

------------------------

ليبرمان يدعو إلى طرد فلسطيني 48

الناصرة - المركز الفلسطيني للإعلام

طرح وزير الخارجية الصهيوني اليميني المتطرف أفيغدور ليبرمان ما أطلق عليه "خطة لحل الصراع"، تقضي بطرد الفلسطينيين من الأراضي المحتلة سنة 1948، من خلال فكرة "تبادل الأراضي"، والتي أعلن عباس موافقته على المبدأ، تؤدي إلى نقل معظم فلسطينيي 48 إلى دولة فلسطينية جديدة تمنحهم جنسيتها".

ونشر ليبرمان اليوم مقالاً في صحيفة /جيروزاليم بوست/ الصهيونية شدد فيه على أن خطته لن تتطلب انتقالاً جسدياً للسكان أو تدمير المنازل، بل خلق حدود لم تكن موجودة تتعلق بالديموغرافيا. وقال: "هؤلاء العرب الذين كانوا في "إسرائيل" سيحصلون الآن على جنسية فلسطينية"، على حد تعبيره.

وقال في المقال الذي حمل عنوان "خطتي لحلّ الصراع": "إن الضغط المتزايد من المجتمع الدولي الذي يدعو "إسرائيل" إلى العودة إلى حدود عام 1967 لا أساس قانوني له، وإن التخلي عن معظم الأراضي التي يطالب بها الفلسطينيون لن يحلّ الصراع "الإسرائيلي" - الفلسطيني". وأضاف "سينتقل الصراع حتماً إلى ما بعد تلك الحدود وإلى "إسرائيل"، حسب قوله.

وتابع "إن المجتمع الدولي يدفع باتجاه إنشاء دولة فلسطينية متجانسة صافية ودولة ثنائية في "إسرائيل"، وقال إنه "بهدف بناء سلام وأمن دائمين يجب خلق قسمة سياسية حقيقية بين العرب واليهود، يتمتع كلّ منهما بحق تقرير المصير".

وأضاف: "من أجل حل دائم وعادل، يجب أن يتم تبادل الأراضي المأهولة لإنشاء دولتين متجانستين بشكل كبير واحدة (يهودية "إسرائيلية") وأخرى عربية فلسطينية"، مشيراً إلى أن ذلك "لن يلغي وجود أقليات في كلتا الدولتين تتمتع بحقوق مدنية كاملة".

والليكود يقر مواصلة "الاستيطان" بالضفة أقرت الهيئات القيادية في حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتانياهو مساء اليوم الخميس (24-6) بالاجماع مواصلة سياسة التهويد وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة، بعد انقضاء فترة تجميده في 26 ايلول/سبتمبر القادم، كما جاء في بيان رسمي.

وافاد البيان أن "اللجنة المركزية في الليكود صادقت بالإجماع على مواصلة الاستيطان في (الضفة الغربية)".

واضاف أن اللجنة "تؤيد مواصلة البناء في كافة انحاء "ايريتس اسرائيل" (اسرائيل الكبرى) لا سيما في النقب والجليل والقدس الكبرى و"يهودا والسامرة"، على حد مزاعم اللجنة.
وقد اجتمع اعضاء اللجنة المركزية الـ2500 للحزب الصهيوني لإقرار هذه السياسة، في ظل غياب نتنياهو ومعظم وزارء الحزب الصهيوني.

------------------------

سجن العميد علي علي رئيس فرع المخابرات المسؤول عن رقابة الانترنت

مراسل المحليات : (كلنا شركاء) 24/6/2010

علمت (كلنا شركاء) من مصادر قريبة من صانع القرار، أن العميد علي أسعد علي، رئيس فرع المخابرات 225 وهو الفرع الخاص بمراقبة شبكة الهواتف الأرضية والمحمولة وشبكة الانترنت، قد أودع السجن في عقوبة صادرة عن القائد العام للجيش والقوات المسلحة الفريق بشار الأسد. وعلمت أيضاً أن مدة هذه العقوبة 45 يوماً حسب النظام العسكري السوري.

وكانت ( كلنا شركاء) أول من كشف ان هناك تداخل في الصلاحيات ما بين هذا الفرع وفرع الحاسب 237 الأمر الذي أدى لعزل رئيس الفرع 237 العميد فؤاد الصالح، ونقله إلى الإدارة العامة نتيجة هذه التداخلات في العمل والتي اعتبرت أنها أساءت لضبط الأمور وتحديد المسؤوليات.

ويذكر أن ضجة كبيرة قد حصلت منذ أشهر في قطاع الاتصالات بدأت بتحقيقات الرقابة والتفتيش بقضايا فساد وشملت ما عرف بقضية بيع دومينات السيد الرئيس والسيدة عقيلته على الانترنت. واعتقل حينها مدير الانترنت السابق في مؤسسة الاتصالات المهندس علي علي، ونائبه أسامة خليل، ليخرج الأول بكفالة ضخمة ويبقى الأخير في السجن. كما يذكر حينها أن مصادر مطلعة أشارت لكلنا شركاء إلى وجود أبعاد متعددة للمشكلة حنيها، منها ما هو متعلق بالفساد، ومنها ما هو أمني، وهو الذي يتعلق بنقل رئيس فرع الحاسب 237 وعزله من منصبه.

------------------------

سياسيون لبنانيون يحذرون من حرب إسرائيلية بسبب

الاكتشافات النفطية في البحر الأبيض المتوسط

مركز الدراسات العربي الأوروبي - باريس

حذر سياسيون وبرلمانيون لبنانيون من استغلال اسرائيل الإكتشافات النفطية في البحر الأبيض المتوسط وشن حرب على لبنان والسيطرة على ثرواته . وجاءت التحذيرات خلال ندوة الكترونية أقامها مركز الدراسات العربي الاوروبي ومقره باريس حول هل تكون الإكتشافات النفطية في البحر الأبيض المتوسط سبباً لنشوب حروب مقبلة بين لبنان وإسرائيل .  رأى الوزير اللبناني الإسبق إيلي فرزلي  ان الاعتداءت الاسرائيلية اخذت عدة طرق منها اعتداءات على الارض على السيادة على الاجواء على المياه على الثراوات التي اعلنت بنية بصورة خالصة انها ستقدم على اعتبار ان هناك منطقة اقتصادية ضمن الحدود اللبنانية تحت سيداتها . وطالب فرزلي المجتمع الدولي ان يحول دون تطور الوضع والوصول الى مشاكل وحروب . اما ان تقوم اسرائيل بسرقة ثروات من الاراضي اللبنانية فهذا لن يمر مرور الكرا م  . وفي السياق نفسه رأى  الوزير اللبناني الاسبق البير منصور ان  الحروب المقبلة بين اسرائيل ولبنان تتوقف على عدونية المشروع الصهيوني في المنطقة ولا تحتاج الى مبرر النفط حتى تشتعل من جديد . ثانيا العدوان الاسرائيلي على لبنان مستمر وعلى المنطقة العربية نتيجة السعي لمشروع صهينة المنطقة . واضاف البير منصور  يمكن للنفط يكون في مرحلة من المراحل سبب اضافي لصراع ومحاولة الصهاينة ليتمكن مشروعهم السيطرة على هذه المنطقة واستغلالها . من جانبه قال النائب اللبناني الاسبق مصباح الاحدب لا اعتقد الحروب بين اسرائيل ولبنان تحتاج لهكذا اكتشافات الحروب مستمرة مع الاسف لان التعاطي الاسرائيلي مع لبنان دائما سلبي في كل الظروف فلم نرى ايجابية من قبل اسرائيل اتجاه لبنان . لبنان عنده وضع مالي صعب للغاية اتمنى  امكانية الحصول على النفط لكن في الظروف الإقليمية السيئة اعتقد المنتظر سيئ . من جانبه رأى النائب اللبناني د. نبيل دو فريج  ان اسرائيل عندها طموح تسيطر على الثروات ان كانت في لبنان او في العالم العربي واسرائيل  من المؤكد تبحث عن مبررات حتى تضرب الاستقرار في لبنان .  واضاف فريج من المؤكد ان كان هناك نفط وغاز في المياه اللبنانية الاقليمية وفي سهل البقاع سوف تكون سبب آخر لاسرائيل لضرب لبنان . وأكد فريج ان  لبنان قوي اساسا بمقاومته الاقتصادية بل اقوى من المقاومة العسكرية اذا وجد النفط سوف يعزز قوة لبنان الاقتصادية خاصة في ظل المرحلة التي نعيشها حاليا . لذلك سبب قوة لبنان بمقاومته الاقتصادية واذا إضيف له النفط ستكون قوة اكبر اقتصاديا في المقابل تضعف اسرائيل .

------------------------

جميع المنشور في هذا الباب يعبر عن رأي كاتبيه

 


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ