ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 26/05/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


برق الشرق

حفريات تهويدية في بركة السلطان غربي المسجد الأقصى المبارك

مركز إعلام القدس– محمود أبو عطا

القدس-الثلاثاء 25 / 05 / 2010 -"عبر مسمّيات أو يافطات مختلفة تسعى المؤسسة "الإسرائيلية" الى تهويد محيط المسجد الأقصى المبارك ومحيط البلدة القديمة بالقدس ، فتارة تستعمل مسمى الحدائق العامة ، وأحيانا مسمى المناطق الخضراء وتارة مسمى الحفريات الأثرية ، فيما تستعمل المؤسسة "الإسرائيلية" أذرع تنفيذية تحت عناوين متتعددة منها ما يسمى بـ " سلطة الآثار الإسرائيلية " ، أو ما يسمى بـ " سلطة الحدائق " أو ما شابه ، كل ذلك بهدف تنفيذ مشاريع "إسرائيلية" تهويدية في القدس ، خاصة في محيط المسجد الأقصى المبارك ، وهذا ما يحصل في هذه الأيام في الموقع الإسلامي التاريخي الأثري المعروف بإسم " بركة السلطان " ، حيث تجري المؤسسة "الإسرائيلية" حفريات في عدة نقاط وتدعي من خلال حفرياتها أنها وجدت آثارا من عهد الهيكل الثاني المزعوم  .

هذا ما قالته " مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " في بيان لها اليوم الثلاثاء 25/5/2010م ، وتابعت :" من خلال جولة ميدانية لمنطقة بركة السلطان الواقعة غرب المسجد الأقصى وبالتحديد غرب سور البلدة القديمة للقدس من الخارج ، قريبا من باب الخليل – أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس – وهو بركة بنيت منذ العهد المملوكي على يد السلطان برقوق ، وتجدد بناؤها وتعميرها بشكل كبير في عهد السلطان سليمان القانوني ، ضمن مشروع بناء سور القدس الكبير في عهده ، وبركة السلطان تعتبر احد مصادر المياه القديمة ضمن إهتمامات الدولة الإسلامية في العهود المتعاقبة بمد المسجد الأقصى والبلدة القديمة بالقدس بالمياه ، في هذه المنطقة تنفذ المؤسسة الإسرائيلية اليوم حفريات في مناطق عدة ، وذلك ضمن أعمال تمهيدية لمد خط مياه جديد في المنطقة ، ويدعي القائمون على الحفريات أنه خلال عمليات الحفر تم العثور على آثار من عهد الهيكل الثاني المزعوم ، وانه سيجري الإستمرار في عمليات الحفر ، ومن ثم تطوير المنطقة ضمن مشروع الحدائق العامة المحيطة بالبلدة القديمة بالقدس " ، وقالت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث " :" إن هذه الحفريات وما تبعها هي محاولة إسرائيلية لتهويد وتزييف التاريخ ، في الماضي والحاضر ، وإننا لنؤكد أن هذا الموقع هو موقع إسلامي تاريخي أثري ، يشهد على الحضارة الإسلامية العربية في الموقع ذاته ، وكل الوقائع والآثار في الموقع تشهد على إسلامية الموقع " ، وأضافت " مؤسسة الأقصى " :" إن المؤسسة "الإسرائيلية" ومنذ العام 1948م سيطرت على الموقع الإسلامي التاريخي ودمّرت أجزاءاً منه ، وقامت بعمليات طمس وتدمير وتهويد لبركة السلطان ، وحولت أجزاءاً منها الى حديقة عامة ، ومساحة شاسعة أخرى الى ميدان للعروض المسرحية والفنية الماجنة وأحيانا لعروض الأفلام ، وتحاول اليوم إستكمال مشروعها التهويدي لمحيط المسجد الاقصى والبلدة القديمة بالقدس ، عبر حفرياتها وتزييفها للتاريخ والآثار والحضارة مما يستوجب تدخل عاجل على مستوى الحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني لمنع مثل هذه الجرائم "الإسرائيلية" بحق تاريخنا الإسلامي العربي في القدس " .

http://www.qudsmedia.net/?articles=topic&topic=5146

 

------------------------

أسباب رفض نتنياهو عرضا قطريا بتطبيع العلاقات

السياسي 23/5/2010

كشفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية الصادرة اليوم الأسباب التي حدت برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرفض عرض قطري بتطبيع العلاقات مع الدولة العبرية لقاء تخفيفها للحصار الذي تفرضه على قطاع غزة.

فتحت عنوان "عرض قطر للمساعدة بإعادة بناء غزة يُرفض من قبل نتنياهو"، تنشر الصحيفة تحقيقها الذي تقول فيه إن

وقال تقرير للصخيفة إن الحكومة الإسرائيلية خشيت من أن تفيد الصفقة حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ أن طردت منه منافستها حركة فتح في صيف عام 2007.

واضاف إن الصفقة اشترطت السماح بتزويد غزة بمواد تساعد على إنجاز مشاريع إعادة الإعمار في القطاع المحاصر.

ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" عن التقرير: إن القطريين عرضوا السماح بإعادة افتتاح مكتب التمثيل التجاري الإسرائيلي في الدوحة، والذي كانت قطر قد أمرت بإغلاقه بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة في أواخر عام 2008 وبداية عام 2009.

وينقل التقرير عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن العرض القطري شدَّ في بادئ الأمر انتباه نتنياهو، لطالما كان من شأنه أن يكون بمثابة الخطوة الأولى باتجاه تطبيع العلاقات بين إسرائيل وأي دولة عربية لا تعترف رسميا بالدولة العبرية، وذلك منذ وصول نتنياهو إلى السلطة على رأس الحكومة الحالية.

لكن مسؤولين إسرائيليين أكدوا أن نتنياهو ووزراء بارزين في حكومته لم يكونوا مستعدين للقبول بالشروط التي وضعها القطريون لإتمام الصفقة، وذلك على أساس أن بعض المواد المطلوب إدخالها إلى غزة قد تقع في أيدي حركة حماس التي ستستخدمها لأغراض عسكرية.

وحسب التقرير، فإن بعض الدول العربية، مثل مصر، رأت أن رفض الإسرائيليين للصفقة قد دفع القطريين إلى تعميق علاقاتهم بإيران، وذلك على الرغم من الصلة الوثيقة بين قطر والولايات المتحدة، الحليف الأقوى لإسرائيل.

مزاعم إسرائيلية

كانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية زعمت الخميس أن مصر هي السبب الاساسي في رفض تل أبيب للعرض القطري باقامة مشاريع إعادة بناء المباني والمنشئات التي دمرتها اسرائيل خلال عدوانها الاخير علي غزة في قطاع غزة مقابل إعادة الروابط الدبلوماسية معها وإعادة فتح الممثلية الإسرائيلية في الدوحة.

وذكرت الصحيفة "إنه طبقا لمصادر مصرية فإن إسرائيل زودت الرئيس المصري حسني مبارك بتفاصيل الاقتراح القطري الذي من شأنه السماح لقطر بإحضار مواد بناء وغير ذلك من البضائع إلى قطاع غزة".

وقالت الصحيفة "أن القطريين اقترحوا السماح لهم بالقيام بسلسلة من المشاريع العمرانية في قطاع غزة واستيراد المواد الضرورية لعمليات البناء مقابل إصدار إسرائيل بيانا علنيا تعرب فيه عن امتنانها لدور قطر والاعتراف بموقفها حيال قضايا الشرق الأوسط".

وبمجرد تنفيذ إسرائيل هذه الخطوة ستقوم قطر بإعادة فتح البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية في الدوحة التي أغلقت خلال عملية الرصاص المصبوب التي قام بها الجيش الإسرائيلي في غزة.

وزعمت "هآرتس" بأن الرفض المصري جاء خشية تعرض القاهرة لانتقادات بعد أن كانت تمنع مرور البضائع عبر حدودها مع غزة ، بذريعة التنسيق مع إسرائيل واللجنة الرباعية الخاصة بالشرق الأوسط المكونة من الولايات المتحدة والأمم المتحدة والإتحاد الأوروبي وروسيا".

وتابعت الصحيفة مزاعمها "من غير المناسب لإسرائيل من أجل خدمة مصالحها الخاصة، إلحاق الضرر بهذه الاتفاقيات ووضع مصر في موقف حرج يظهرها بأنها الطرف الوحيد الذي يمنع مرور البضائع إلى القطاع المحاصر ".

واستطردت بالقول "العلاقات بين قطر ومصر يسودها التوتر، ويعود ذلك جزئيا إلى الانتقادات الحادة التي تبثها قناة الجزيرة القطرية بالنسبة لموقف مصر من غزة".

كما أن قطر تنتهج سياسة خارجية مستقلة وأن مصر تنظر إلى قطر على أنها حليف لإيران وتعمل بشكل مخالف للمصالح العربية.

وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية قالت "إن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو رفضت عرضا تقدمت بها دولة قطر من أجل استئناف العلاقات بين البلدين وإعادة فتح الممثلية الإسرائيلية في الدوحة".

وأشارت إلى أن قطر بدأت منذ ما يقرب من ستة أشهر في إرسال سلسلة من الرسائل إلى إسرائيل عبر قنوات سرية وعبر الولايات المتحدة وفرنسا وحتى عن طريق محادثات مباشرة مع دبلوماسيين إسرائيليين.

 

وتضمنت تلك الرسائل اقتراحا لاستئناف الروابط الدبلوماسية وإعادة فتح مكتب إسرائيل في الدوحة. مقابل فك الحصار عن غزة والسماح بدخول مواد البناء والمواد الغذائية والطبية للقطاع المحاصر من جانب اسرائيل منذ اكثر من ثلاث سنوات .

وتجدر الإشارة إلى أن قطر قطعت علاقاتها مع إسرائيل إثر عملية الرصاص المصبوب التي قام بها الجيش الإسرائيلي في غزة في شهر ديسمبر/كانون الأول 2008.

وطلبت قطر في شهر يناير/كانون الثاني 2009 من رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي في قطر روي يوزنفليت مغادرة الأراضي القطرية، مما أثار غضب إسرائيل التي قالت إن قطر أخذت تقترب من المعسكر الراديكالي الذي تتزعمه إيران

------------------------

لزيارة موقع القسيس الذي أصبح داعية للإسلام

http://islamtomorrow.com

 ------------------------

تساؤلات من عضو الكونغرس الأمريكي رون بول

عضو الكونغرس الأمريكي، رون بول، وقف في اجتماع للكونجرس وتساءل:

*ماذا إذا كانت سياسة الولايات المتحدة الأمريكية في القرن الماضي معيبة إلى حد كبير ولم تخدم أمننا القومي ومصالح الأمن القومي وليس لها صلة لها بأن نكون أحراراً ؟؟؟!!! 

* ماذا لو استيقظنا يوماً ما وأدركنا أن التهديد الإرهابي هو نتيجة طبيعية لتدخلنا وحشريتنا في الشؤون الداخلية للآخرين وليس لها علاقة معنا بأن تكون أمريكيا حرة ومزدهرة؟

*ماذا لو أن دعم الأنظمة القمعية في الشرق الأوسط يهدد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل؟

*ماذا لو أن احتلال دول مثل العراق، أفغانستان وباكستان المتفجرة تتصل مباشرة بالكراهية الموجهة نحونا؟

* ماذا لو أشرقت الشمس يوماً ما واكتشفنا أننا خسرنا أكثر من 5000 جندي أمريكي وأكثر من 3000 مواطن أمريكي (في سقوط البرجين) طبعاً بغض النظر عن عدد العراقيين، الباكستانيين والشعب الأفغاني الذين قتلوا أو شردوا بالملايين؟

* ماذا لو أننا اكتشفنا في النهاية أن التعذيب حتى ولو كان يسمى تعزيز وسائل الاستجواب... بأنه تدمير ذاتي، ولا ينتج أي معلومات مفيدة، وأن دول العالم الثالث التي تعاقدنا معها لتمارس التعذيب بالنيابة عنا تمارسه بمستوى الشر؟

* ماذا لو أدركنا أخيراً أن الحرب والإنفاق العسكري إنهما دائماً مدمران للاقتصاد؟

* ماذا لو كانت كل المصاريف التي دفع لها من خلال عملية خداع شريرة من تضخم واقتراض؟

* ماذا لو استطعنا أخيراً أن نرى الظروف السائدة وقت الحرب دائماً تقويض للحرية الشخصية؟

* ماذا لو كان المحافظون الذين يبشرون بحكومة صغيرة يفيقوا ويدركوا أن لدينا سياسة خارجية تدخليه توفر دائماً حافزاً لتوسيع الحكومة؟

* ماذا لو أن المحافظون فهموا مرة أخرى على أن الموقف المنطقي الوحيد هو رفض التدخل العسكري وإدارة إمبراطورية في جميع أنحاء العالم؟

* ماذا لو أن الشعب الأمريكي استيقظ وعلم الأسباب الرئيسية للذهاب للحرب تقوم على الأكاذيب التي تروج لها الدعاية (الاعلام) للحرب من أجل خدمة مصالح خاصة ؟

*  ماذا لو أننا أدركنا أن السعي لتحقيق الإمبراطورية في نهاية المطاف دمرت كل الأمم الكبرى؟

* ماذا لو كان أوباما ليس لديه النية لترك العراق؟

* ماذا لو أن مشروع العسكرية يجري التخطيط للحروب التي من شأنها أن تنتشر والذي يعني أن سياستنا الخارجية لم تتغير؟

* ماذا لو أن الحرب والاستعداد للحرب تخدم مصالح خاصة؟

* ماذا لو أن الرئيس هو على خطأ تماماً حيال أفغانستان واتضح أن أفغانستان ستكون أسوأ من العراق وفيتنام مجتمعة؟

* ماذا لو كان يعلم فعلاً تعلم أن السلام لا الحروب الوقائية وحروب العدوان؟

* ماذا لو أننا وجدنا أن الدبلوماسية علة الغش والرشاوى في حماية أمريكيا؟

* ماذا لو كانت مخاوفي عارية عن الصحة تماماً؟

* لا شيء... 

* ماذا لو كانت بالفعل مخاوفي لها ما يبررها تماما وتم تجاهلها؟

* لا شيء جيد...

تعريف آخر للحرب الوقائية هو -- الحرب العدوانية – المبادرة بالحروب لأن الغير في يوم ما يمكن أن يقوم بعمل ما نحونا. هذا ليس من التقاليد الأمريكية!!!

للمشاهدة اضغط هنا:

http://www.youtube.com/watch?v=68iKXzOKlOY

&feature=player_embedded

------------------------

الأسرى للدراسات :

مناشدة من عائلة أسير جريح مبتورة أطرافه و مقطعة أمعائه و فاقد للبنكرياس

ناشدت عائلة الأسير الجريح أحمد سمير عصفور عبر مركز الأسرى للدراسات وصوت الأسرى كل المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإنسانية ، المحلية منها والدولية ، لانقاذ حياة ابنهم الأسير الجريح " عصفور " والذي أصيب خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة هو و أخوته الصغار جراء قصف استهدفهم أثناء لعبهم أمام منزلهم ببلدة عبسان الجديدة بمدينة خان يونس ، الأمر الذي تسبب بإصابته إصابة حرجة حيث بترت أطراف الأسير وقطعت أجزاء كبيرة من أمعائه و فقد  البنكرياس مما أدى إلى تدهور حالته الصحية بشكل كبير وإصابته بمرض السكري .

هذا وأكد والد الأسير الجريح " عصفور " لمركز الأسرى للدراسات أن ابنه لا يستطيع قضاء حاجته او تناول طعامه او تغيير ملابسه بمفرده نتيجة الإعاقة التي ألمت به كما انه بحاجة لمرافق دائم يلازمه ليقوم بخدمته , و تم إجراء عمليات جراحية له في جمهورية مصر العربية الا ان حالته الصحية ازدادت سوءا ما دعى الأطباء بطلب نقله لتلقي العلاج داخل مدينة القدس , وبعد الحصول على التحويلة المرضية  والحجز له في مستشفى سان جوزيف الفرنسي بالقدس و حصوله على تنسيق امني عن طريق وزارة الشؤون المدنية بتاريخ 25/11/2009 و عند مغادرته القطاع عبر معبر " بين حانون " هو ووالده تم اعتقاله من قبل الجيش الاسرائيلي و إعادة والده بالرغم من حالته الصعبة والخطيرة .

هذا وأكد والد الأسير الجريح " عصفور " أن ابنهم يعاني معاناة شديدة لعدم وجود من يقوم بخدمته و حالته الصحية الحرجة ، حيث انه يحتاج إلى عملية زراعة بنكرياس بشكل عاجل و عملية توصيل أوتار عصبية و زرع مرفق " كوع " وهذه العمليات لا بد ان تتم بشكل عاجل و سريع و رغم ذلك رفضت مصلحة السجون تحويله للمستشفيات بحجة انه موقوف مع انه احد ضحايا الحرب المدنيين و لا علاقة له بأي عمل عسكري .

هذا وطالب رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات كافة الجهات الحكومية والرسمية والمدنية والإعلامية والصليب الأحمر للمساعدة في إنقاذ حياة الأسير الجريح " عصفور " والعمل على انهاء هذا الملف الانسانى ، وطالب حمدونة كافة وسائل الاعلام المشاهدة والمقروءة والمسموعة باثارة هذه القضية وجعلها من أولى أولوياتها .

_____________

مركز الأسرى للدراسات

www.alasra.ps

مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات

للمراسلة

info.alasra.ps@gmail.com

للاتصال من فلسطين على الرقم

0599111303

للاتصال من خارج فلسطين على الرقم

00970599111303

------------------------

جميع المنشور في هذا الباب يعبر عن رأي كاتبيه

 


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ