ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 04/12/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

برق الشرق

 

الأسد (يفلت من ويكليكس):

حل علاقاتنا بحماس وحزب الله بعد التوصل لسلام شامل

المصدر : وطن

كشف موقع "ويكليكس" ان الرئيس السوري بشار الأسد أوضح لوفد أمريكي ان إيران ليست مهتمة بتطوير سلاح نووي، وان حل علاقات بلاده بحماس وحزب الله "بشكل مقبول" ممكن بعد التوصل إلى سلام إقليمي شامل. وقال الأسد، في وثيقة صادرة عن السفارة الأميركية في دمشق عن اجتماع جمع الرئيس السوري ووفد من الكونغرس الأميركي في دمشق في 30 كانون الأول/ ديسمبر 2009، ان إيران ليست مهتمة بتطوير سلاح نووي، وحذر من ان توجيه ضربة عسكرية إسرائيلية للبنى التحتية النووية لن يعيق البرنامج النووي الإيراني بل سيزيد من تصميم طهران. ووصف الأسد إيران بأنها "أهم دولة في المنطقة"، وقال ان الغرب يمكن أن يحسن أفق السلام من خلال الاعتراف بحق إيران بتخصيب اليورانيوم تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. واعتبر ان على الغرب أن يقبل عرض إيران "المعقول" بشحن كمية من اليورانيوم المنخفض التخصيب لتخصيبها بدرجة أعلى في دول أخرى بدلاً من الإصرار على شحن كل الكمية لديها مرة واحدة. وذكرت الوثيقة ان الأسد تطرق مع الوفد الأميركي إلى مسألة السلام الشامل وكرر رغبة سوريا القوية باستئناف المحادثات غير المباشرة مع إسرائيل عبر تركيا، باعتبارها وسيلة لتحديد شروط يتم الاستناد إليها في المفاوضات المباشرة. وقال الأسد انه يمكن حل علاقات سوريا بحركة حماس وحزب الله وغيرها من المجموعات بشكل مقبول بعد التوصل إلى سلام إقليمي شامل. وفي اللقاء الذي دام ساعة كاملة، أكد الوفد الأميركي اهتمام واشنطن في قيام علاقات أميركية   سورية أفضل، وحث الرئيس السوري على اتخاذ خطوات إيجابية أيضاً. ودعا الوفد سوريا إلى المضي قدماً باتجاه تعاون أمني مع أميركا بشأن العراق، وتسهيل الإفراج عن 3 أميركيين معتقلين في إيران. ورأى الأسد خلال اللقاء انه يتوجب على أميركا وسوريا أن تعملا في الأشهر التالية على تحسين العلاقات الثنائية حتى "يتخطى الطرفان غياب الثقة المتبادلة التي يمكن أن تعيق مصداقية أميركا كراع صادق". وذكرت الوثيقة ان سوريا وأميركا أبدتا مصلحة مشتركة في قيام عراق مستقر لا تهيمن عليه إيران، مشيرة إلى ان المتشددين الأجانب ما زالوا يعبرون سوريا للتوجه إلى العراق. وقال الأسد ان سوريا لا ترى أي مصلحة في دعم المتطرفين الذين لا يقتلون الأميركيين بل المدنيين العراقيين الأبرياء "فهذا يؤذينا"، ورأى ان أخطاء أميركا في العراق كلفت سوريا والمنطقة الكثير.

============

ويكيليكس تتحدى المطالب الأمريكية وتواصل نشر التسريبات الجديدة

الشروق - الخميس 2 ديسمبر 2010

واشنطن – وكالات

أكد موقع (ويكيليكس) الشهير "أنه سيواصل نشر مئات الآلاف من الوثائق الأمريكية السرية على الإنترنت في تحد للمطالب الأمريكية بعدم نشر تلك الملفات"، مضيفا -عبر حسابه على شبكة (تويتر) للتدوين المصغر على الإنترنت- "أنه يتعرض لهجمات وقف الخدمة، إلا أنه شدد على عدم انصياعه للمطالب الأمريكية". وكان جوليان أسانج، مؤسس الموقع، قد صرح في وقت سابق بأن الموقع سينشر وثائق دبلوماسية أمريكية سرية ستغطي كل قضية رئيسية في كل دولة في العالم، وكشف أنه سيتم نشر أكثر من 250 ألف رسالة سرية أرسلها دبلوماسيون أمريكيون من سفارات الولايات المتحدة حول العالم إلى وزارة الخارجية في واشنطن، ما جعل الحكومة الأمريكية ترسل خطابا إلى أسانج، تحذره فيه من أن النشر الوشيك لوثائق سرية أمريكية من شأنه تعريض أرواح "عدد لا حصر له" للخطر وتقويض الأمن العالمي، كما أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية هذا الخطاب مطالبة (ويكيليكس) بإعادة جميع الوثائق التي تسربت بشكل ينتهك القانون الأمريكي.

 

حماية النشطاء الذين تم الكشف عنهم

ومن جانب آخر، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الوثائق المسربة ألحقت ضررا بالغا بالجهود الدبلوماسية، وأن الحكومة الأمريكية قالت إنها قد تعرض للخطر نشطاء في بلدان تسلطية ورد ذكر محادثاتهم مع دبلوماسيين أمريكيين في البرقيات المسربة، وعليه عرضت الولايات المتحدة حماية هؤلاء النشطاء. وقال بي. جيه. كراولي، المتحدث باسم وزارة الخارجية: "سفاراتنا في شتى أنحاء العالم على اتصال بهؤلاء النشطاء في المجتمع المدني وحقوق الإنسان. وقد حذرناهم مما سيحدث. ونحن مستعدون لمساعدتهم وحمايتهم بكل ما في وسعنا إذا اقتضت الضرورة". إلا أن المتحدث رفض أن يقول هل من المحتمل أن تعرض الولايات المتحدة على مثل هؤلاء الناس اللجوء.

 

حملة أمنية بعد التسريبات

وقد كلف الرئيس الأمريكي باراك أوباما -في وقت سابق أمس الأربعاء- مسؤولا رفيعا في مكافحة الإرهاب هو "راسل ترافرز" مهمته العمل على منع حدوث تسريبات جديدة لوثائق سرية تابعة للإدارة الأمريكية. كما وجهت سلطات الجيش الأمريكي لبرادلي مانينج، الجندي الذي عمل محللا لمعلومات المخابرات بالعراق، تهمة تحميل أكثر من 150 ألفا من برقيات وزارة الخارجية بدون إذن، غير أن المسؤولين الأمريكيين أحجموا عن قول ما إذا كانت هي نفس البرقيات التي نشرها موقع ويكيليكس. ويجري تحقيق جنائي أمريكي مع موقع ويكيليكس بسبب ما نشره.

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?ID=346916

==========================

ويكيليكس: محضر سري لاجتماع الرئيس السوري مع وفد الكونغرس الاميركي

ترجمة : كلنا شركاء

30/ 11/ 2010

كشفت وثيقة سرية صادرة عن السفارة الأميركية في دمشق تفاصيل اللقاء الذي جميع الرئيس السوري بشار الأسد مع وفد أميركي من أعضاء في الكونغرس (الشيوخ والممثلين ) برئاسة السيناتور بنيامين كاردين جرى في شباط الماضي. وتضمنت الوثيقة التي نشرها يوم أمس موقع ويكيليكس الالكتروني العديد من النقاط أبرزها رؤية الرئيس الأسد للمصالح المشتركة بين أميركا وسورية كما تحدث عنها في هذا اللقاء. وتشير الوثيقة بأن الأهداف الثلاثة الرئيسية التي قال الأسد أنه ينبغي لسورية وأميركا العمل عليها وخصوصا انهما يتشاركان المصلحة في 70 % من الامور والباقي هو اختلاف نتيجة وجهة النظر والثقافة والمبادئ والمقاربة هي: القضاء على أسلحة الدمار الشامل في المنطقة، السعي لمصالح مشتركة في عراق مستقر، العمل لأجل السلام ومكافحة الإرهاب. الأسد، وبحسب الوثيقة، أعاد التأكيد أن سورية ليست عدواً للولايات المتحدة، وقال: لقد أنقذت أرواح الأميركيين. موضحاً أنه في عام 2002 سلّم معلومات لملك البحرين حول هجوم وشيك على مواطنين أميركيين. وهنا أضاف السفير عماد مصطفى، الذي كان يحضر الاجتماع، أن وزير الخارجية كولن باول بعث برسالة يعرب فيها عن امتنانه لهذه المساعدة. وقال الأسد: اذا رغبت الولايات المتحدة بتنسيق مماثل في المستقبل، فلا يمكن لسورية أن تستأنف التعاون الأمني دون أن يكون مترافقاً مع تعاون سياسي. وحاول الأسد دحض فكرة أن الحوار الجديد بين الولايات المتحدة وسورية سيجعل فقط من سورية أقوى، إذ قال: "لا، أنتم ستجعلون من أنفسكم أقوى لأنكم لديكم مصالح في المنطقة". وفي موضع آخر من الوثيقة تشير إلى توجه السيناتور توم أودال (أحد أعضاء الوفد الأميركي الذي التقى الأسد) للرئيس الأسد بالسؤال: ما الرسالة التي تريد من السيناتور كاردين (رئيس الوفد) إيصالها للإدارة الأميركية الجديدة. فكان جواب الأسد، أنه رأى مصلحتين مشتركتين بين سورية وأميركا وهما السلام في المنطقة ومكافحة الإرهاب. وتحدث الأسد حول أن سورية كانت في طليعة من حارب الإرهاب منذ أن قمعت الإخوان المسلمين عام 1982، وزعم الأسد ان سورية أرسلت في منتصف الثمانينات وفداً إلى أوربا للتعبير عن الحاجة لتشكيل ائتلاف لمكافحة الإرهاب، إلا أنه لم يلق آذاناً صاغية حينها. وقال الأسد أيضاً: إن سورية تريد أن تعرف متى ستتبنى الولايات المتحدة الأميركية نهجاً جديداً تجاه الإرهاب، مضيفاً أن السؤال لا يتعلق بكم يمكن لأميركا أن تدمّر، بل يتعلق بكم يمكنها أن تقيم من الحوارات. وتابع الأسد بالقول: الأوربيون يعرفون أكثر من الولايات المتحدة عن المنطقة. وحثّ السيناتور كاردين بالتوجه إليهم طلبا للإرشاد. وتضيف الوثيقة في موضع آخر أنه السيناتور كاردين تطرق في حديثه مع الأسد لمسألة إغلاق سورية للمدرسة الأميركية والمركز الثقافي الأميركي، مشيراً إلى أن الإغلاق يضرّ السوريين أكثر مما يضر الأميركيين. ونقلت الوثيقة قول الأسد، أن سورية تعرضت لهجوم من قبل الولايات المتحدة قتل إثره 7 مواطنين سوريين، "وكان لدي خيارين، إما محاربة الجيش الأميركي أو أن أقوم بفعل شيء رمزي..." وأضاف الأسد لقد اخترت الامر الرمزي وهو إغلاق مؤقت، وسوف تفتح العام القادم. وهنا نقلت الوثيقة اجابة كاردين للأسد، بأنه يتفهم كون هذه الخطوة رمزية لكن ليس حينما تضر بالشعب السوري. وفي مكان آخر ورد ان الاسد قال : عندما جاء وليم بيرنز وممثلين عن الجيش والسي اي اي حضروا لدمشق قلنا لهم اننا جاهزون للتعاون واخذنا الوفد للحدود وبعد ان غادروا انتظرنا ان يرسلوا اقتراحاتهم ولكن لم يصلنا شيء ؟ , مما يعني انهم لا يريدون التعاون ونحن ينقصنا الموارد المالية والتقنية كي نضيق مراقبتنا للحدود مع العراق ....وتضيف الوثيقة ان الاسد ناقض نفسه بعد ذلك عندما قال : ان 80 % من السيطرة الحدود هي تماما السيطرة على البلد , وهنا تدخل عضو مجلس الممثلين مكلنتير مقاطعا هل انت مستعد لمراقبة الحدود إذاً ؟ , هنا تردد الرئيس وقال : هذه مشكلة اخرى . وتشير الوثيقة أخيرا إلى أن اللقاء جرى في 18 شباط 2009 وجمع الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم، والسفير السوري في واشنطن عماد مصطفى، ومستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان. فيما حضره من الجانب الأميركي أعضاء مجلس الشيوخ، بنيامين كاردين، شيلدون وايتهاوس، روجر وايكر، توم اودال،ومن مجلس الممثلين مايك ماكنتري، جوين مور، والقائمة باعمال السفارة الامريكية بدمشق مورا كونيللي، وعدد من اعضاء السفارة.. وقد نشر الموقع برقية سرية اخرى تتحدث عن محادثات الرئيس السوري مع وفد من الكونغرس ايضا في عام 2010 يتحدث فيها عن العلاقة مع ايران

http://all4syria.info/content/view/35634/75

ممادفع البعض لكتابة مقالة بعنوان ( الثمن الذي تطلبه سوريا من اميركا مقابل تعاونها )

http://all4syria.info/content/view/35635/75

ويذكر أن موقع ويكيليكس الالكتروني قد بدأ يوم أمس بنشر ما يقارب ربع مليون وثيقة تتعلق بمراسلات سرية بين سفارات الولايات المتحدة حول العالم ووزارة الخارجية الأميركية.

=================

الاسد وصف حركة حماس بأنها "ضيف ثقيل"

نقلت صحيفة "لوس انجلوس تايمز" عن العديد من الوثائق المسربة على موقع "ويكيليكس" ان الرئيس السوري بشار الاسد وصف حركة حماس بأنها "ضيف ثقيل " في بلاده، وذلك في محادثات سرية مع مشرعين أمريكيين، مبديا استعداده للتخلي عن تحالفه معها مقابل حوافز.

واضافت الصحيفة انه على الرغم من الاستعداد الذي ابداه بشار الاسد لتقليص علاقاته مع الجماعة الفلسطينية المسلحة المسيطرة على قطاع غزة، إلا أنه رفض ممارسة الضغوط على إٍيران، واستغلال علاقته معها لهذا الغرض، حيث قال ان "كثرة الطباخين تفسد الطبخ"، وذلك في برقية سرية صدرت في يناير/كانون الأول عام 2010، بحسب ما جاء في الصحيفة.

------------------------

جميع المنشور في هذا الباب يعبر عن رأي كاتبيه

 


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ