ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 26/10/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


* إعلان براءة مثقفين سوريين في باريس من وثيقة ضم رفعت الأسد إلى إعلان دمشق

* توضيح من حزب الإصلاح السوري بخصوص مساندته "إعلان دمشق"

إعلان براءة مثقفين سوريين في باريس

من وثيقة ضم رفعت الأسد إلى إعلان دمشق

يعلن المثقفون الموقعون أدناه براءتهم من وثيقة باريس التي تضمنت انضمام رفعت الأسد و أزلامه إلى " إعلان دمشق للتغيير الديموقراطي " ، و يعلنون أنهم و بغض النظر عن موقفهم من اعلان دمشق ، أن دخول رفعت الأسد فيه خطيئة وطنية سياسية و أخلاقية ، و يعلنون مطالبهم الملحة بإحالة رفعت الأسد إلى قضاء حر و نزيه على خلفية الجرائم المنسوبة إليه ، عنوناً لفتح صفحة جديدة في تاريخ سورية المعاصر .

باريس ٢٣١٠٢٠٠٥

أدونيس ، برهان غليون ، أكثم نعيسة ، شكر الله عبد المسيح ، يوسف عبدالكي ، هيثم مناع ، صخر فرزات ، إميل كساب ، فاروق مردم بك ، خليل نعيمي ، سلطان أبازيد ، نزار نيوف ، ناديا قصار دبج ، فايز ملص ، سركيس سركيس ، فرديريك سركيس ، صلاح عياش ، حسان شاتيلا ، ياسين ياغي ، محمد منذر اسبر ، محمد تمو ، سلوى نعيمي ، فارس الشوفي ، بطرس حلاق ، أنس فاعور ، بشار عيسى ، هيثم نعال ، غزوان عدي ، بشار رحماني ، نوار عطفة ، فوزية غزلان ، جمال حتمل ، أحمد عثمان ، محمد سلامة .

ــــــــــــــــــــ

توضيح من حزب الإصلاح السوري

بخصوص مساندته "إعلان دمشق"

   ندعم إعلان دمشق كمبادرة وليس بحرفية النص.

   العلمانية  منهج حزب الإصلاح وندعو لفصل الدين عن الدولة.

   الشعب الكردي في سوريا يقرر مصيره بنفسه في ظل الوحدة الوطنية.

   الجولان المحتل جزء لا يتجزأ من الوطن السوري المسالم.

   نفرق بين المنتسب للبعث والمجرم باسم البعث.

واشنطن - مقاطعة كولومبيا 18/10/2005م

صرح علي الحاج حسين الناطق الرسمي باسم حزب الإصلاح السوري ما يلي:

يعتبر حزب الإصلاح السوري أنه معني بأي عمل من شأنه توحيد صفوف المعارضة أو تقريب وجهات النظر مهما كبر أو صغر هذا العمل، لذا نعتبر إعلان دمشق خطوة كبيرة تحتاج لتكثيف الجهود لصقلها وبلورتها، ومساندتنا لهذه المبادرة لا تعني أنها غير مشروطة وبحرفية النص، سيما وأننا حركة علمانية تهدف لفصل تام بين الدين والدولة وندعو للمساواة بين كافة مكونات الشعب السوري من عرقية ودينية وغيرها. وسوف نساند أية مبادرة تطرح الحد الأدنى من التوافق على الساحة السياسية السورية، وتوضيحا لأي لبس أو سوء فهم قد يفسر في غير محله نتيجة لدعمنا إعلان دمشق والذي جاء بناء على نص تضمنه: "هذه خطوات عريضة لمشروع التغيير الديمقراطي ، كما نراه ، والذي تحتاجه سورية ، وينشده شعبها . يبقى مفتوحاً لمشاركة جميع القوى الوطنية من أحزاب سياسية وهيئات مدنية وأهلية وشخصيات سياسية وثقافية ومهنية ، يتقبل التزاماتهم وإسهاماتهم ، ويظل عرضة لإعادة النظر من خلال ازدياد جماعية العمل السياسي وطاقاته المجتمعية الفاعلة" وبطلب من قواعدنا الحزبية في الوطن والمهجر نوضح النقاط التي نتحفظ على حرفيتها منعا لأي التباس أمام قواعدنا الحزبية وأصدقاء وجماهير الحزب ودعاة الديمقراطية ومتبني العلمانية في سوريا وخارجها. أي ندعم المبادرة في سياقها العام مع التحفظ على حرفية النص وفقا للتالي:

العلمانية: نسعى في حزب الإصلاح السوري لفصل الدين عن الدولة، ونرفض أي شكل من أشكال الهيمنة لأتباع قومية على أخرى أو دين على آخر بذريعة عددية أو تاريخية وسواها. مرجعيتنا الثقافية هي سورية محض، ونتاج تقاطع كافة ثقافات وأديان وقيم وتراث مكونات المجتمع السوري دون تفاضلية، وهو محط اعتزازنا جميعا.

 القضية الكردية: نعتبر الملف الكردي في سوريا قضيتنا جميعا، ودائما كان موقفنا منه واضحا وجليا، وأعلنه مؤخرا رئيس حزبنا فريد الغادري على قناة العربية الفضائية باقتضاب ووضوح تلخص في "الشعب الكردي هو الذي يقرر مصيره على أرض سوريا الموحدة وليس نحن".

 الجولان المحتل: نعتبر مرتفعات الجولان جزء لا يتجزأ من الوطن السوري، ونصر على استرداده وفقا للشرعة الدولية والمواثيق والأعراف المتعارف عليها.

 الحوار مع البعث: نعتبر أن الانتساب لحزب البعث قسريا، وغالبا الهدف منه الحصول على عمل، حيث ربط النظام التوظيف بالانتساب للبعث، من هنا نؤكد أن هؤلاء لا يمكن تحميلهم جريرة ما فعل النظام. أما هرم السلطة المالك للدولة والمجتمع باسم المؤسسة البوليسية التي تحمل اسم حزب البعث العربي الاشتراكي، فهم من نرفض التعاون معهم ونعتبرهم سبب كوارثنا.

هذا ونتوجه مجددا لجميع القوى أن تلتف حول أية مبادرة تتصف بالحد الأدنى من الوفاق، نضعها في إطارها العام نصقلها لتنال موافقة الجميع، ونرفض التشبث بحرفية أو وقدسية نص أي مبادرة أو مشروع.

الناطق الرسمي باسم حزب الإصلاح السوري

علي الحاج حسين

reformsyria@yahoo.com 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ