ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 18/10/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


* بيان من المجلس الوطني السوري حول إعلان دمشق  للتغيير الديمقراطي

* بيان من فرع المجلس الوطني السوري في الغرب الاميركي حول إعلان دمشق  للتغيير الديمقراطي

* التجمع الوطني الديمقراطي السوري  (تود) وإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

* أ د. محمد أحمد الزعبي ، لاجىء سياسي مقيم حاليا في ألمانيا

* بيان التجمع من أجل سوريا في "إعلان دمشق"

* حزب الإصلاح السوري يدعم "إعلان دمشق"

* تحية إلى إعلان دمشق من مركز الميماس للثقافة والإعلام

 

بيان من المجلس الوطني السوري

حول إعلان دمشق  للتغيير الديمقراطي

يعلن المجلس الوطني السوري تأييده وانضمامه إلى بيان فصائل المعارضة الذي صدر اليوم في دمشق، الموافق للسادس عشر من شهر تشرين الأول/ أكتوبر.  ويرى المجلس أن الإعلان عن هذه الوثيقة لهو دليل على نضج طروحات المعارضة الوطنية السورية، وبرهان على وحدة فصائلها الرئيسية، وخطوة هامة وجريئة على طريق التغيير الجذري والحتمي للنظام الاستبدادي الفاسد، وهو الهدف الرئيس للمجلس.  وإذ يرحب المجلس بدعوة إعلان دمشق إلى القوى الوطنية داخل النظام إلى الانضمام إلى صفوف الشعب وأخذ دورها الطبيعي في عملية التغيير، فإنه يرفض رفضاً قاطعاً التعاون مع الشخصيات والقوى التي ارتكبت جرائم بحق الشعب السوري.

 واستمراراً للدور الذي لعبه المجلس في التواصل مع بعض فصائل المعارضة الرئيسية، والذي مر بالتوقيع على توافقات ثنائية وجماعية، وأثمر إعلان دمشق، استمراراً لهذا الدور يدعو المجلس جميع القوى والأحزاب والهيئات والشخصيات السياسية المستقلة السورية إلى الانتقال إلى الخطوة العملية القادمة المتمثلة في عقد مؤتمر وطني موسع يحول إعلان دمشق إلى برنامج للتغيير الديمقراطي، ويقدم بديلاً للنظام القمعي المتهاوي.

 واشنطن، في 16 أكتوبر، 2005

د. نجيب الغضبان

المجلس الوطني السوري

ــــــــــــــ

بيان من فرع المجلس الوطني السوري في الغرب الاميركي ( سياتل, كاليفورنيا, اوريغن, و فان كوفر كندا)

حول إعلان دمشق  للتغيير الديمقراطي

نحن فرع المجلس الوطني السوري في الغرب الاميركي . نؤيد ونساند فرعنا الرئيسي في اميركا, في موافقته وانضمامه الى بيان فصائل المعارضه الذي صدر في دمشق بتاريخ السادس عشر من شهر تشرين الاول / اكتوبر. ونحن كجزء من المعارضه السوريه نؤيد ونبارك هذا البيان ونشد على كل ايادي اللذين وقعو على البيان وكل الشرفاء والوطنيين والمخلصين لهذا الوطن.

سياتل ؟ أميركا 16/ 10/2005

ـــــــــــــــــــــ

التجمع الوطني الديمقراطي السوري  تود

وإعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

أيتها السورية..أيها السوري .. أيها الشعب العريق في الوطن العريق

يمر وطننا الحبيب بمرحلة خطيرة جدا تهدد وجوده  ووحدة أراضيه وتنسف مكتسبات نضال أجدادنا خلال القرون الماضية .

سوريا  البيت والوطن لكل مكونات شعب سوريا والتي صمدت بوجه العديد من محاولات التجزئة بفضل إرادة أجيال وأجيال من أبنائها ونضال طويل ومستمر من أجل وحدة أراضيها وإستقلال إرادتها تمر اليوم بمرحلة من اخطر المراحل حيث يهدد الخطر هذه المرة وجودها ووحدة أراضيها .

لقد ادركت القوى السورية الحية هذه المخاطر منذ إنفراد نظام الأسد بالحكم وتبيان نواياه في الهيمنة على كافة مؤسسات الدولة والقضاء على كل أشكال المجتمع المدني ، والعمل على تكريس وترسيخ الطائفية والإنتهازية ، والقضاء على الطبقة الوسطى حاملة لواء البناء وحماية المصالح الوطنية العليا ، وإفراغ المجتمع من نخبه وكوادره الحية . إعتماد سياسة القمع والتعسف وما رافقها من هجرة للنخب والكوادر عزز إلى حد كبير إنفراد نظام الأسد في تسيير البلاد بما يخدم مخططاته والمستفيدون منها ، وبما يضر بمصالح البلاد العليا وفي مقدمتها الوحدة الوطنية ووحدة التراب ، أثمن تمار نضال أجدادنا على مر القرون الماضية.

الآن أيتها السورية ..أيها السوري نجد من المحتم علينا ، إذا ماإستمرينا الوقوف في صفوف المتفرجين أو المكتوفي الايدي  أن نقبل بما ستؤول إليه سياسات النظام من تفكك لوحدتنا الوطنية وتجزئة للتراب السوري إلى الحروب الداخلية والقضاء بالتالي على أي أمل بمستقبل يحقق مصالحنا العليا وطموحاتنا المشروعة .

هذا هو بيت قصيد النظام ، أما بيت قصيدنا فبالتأكيد يختلف تماما . إننا نريد أن نعيش في سوريا الحرة وطنا لكل السوريين ، ومن أجل سوريا الوطن والتراب ، سوريا التاريخ والحضارة لابد من توحيد جهودنا والعمل معا في صف واحد يجمع ويناضل من أجل المحافظة على مكاسب نضال أجدادنا ويكون صخرة تتلاشى أمامها كل أمواج النيل من سوريا ووحدة أراضيها ووحدتها الوطنية.

أيتها السورية.. أيها السوري .. أيها الشعب العريق في الوطن العريق

إننا في التجمع الوطني الديمقراطي السوري  تود وإنطلاقا من إيماننا العميق في ضرورة وأهمية العمل الجماعي وإزالة كل الخلافات إذا ماتعرضت وحدة الوطن للخطر نعلن إنضمامنا إلى إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي  الصادر يوم الأحد السادس عشر من أكتوبر2005 .

إننا بإنضمامنا إلى إعلان دمشق نعلن ونؤكد أن مصالح الوطن العليا هي فوق أية مصلحة أخرى وإننا  نعمل من أجل المؤتمر الوطني وضرورة إنعقاده خارج الوطن أم داخله فالمكان ليس مهما طالما الغايات سامية وشاملة .

معا من أجل سوريا حرة ديمقراطية

معا من أجل الوحدة الوطنية ووحدة التراب السوري الطاهر

معا  سنكون أقوياء ، فاعلين

التجمع الوطني الديمقراطي السوري  تود

مروان حمود

القائم بأعمال المنسق العام

ــــــــــــــــ

الإخوة المؤسسين والموقعين على  " إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي " في سورية ،

تحية وبعد .

بعد اطلاعي على  إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي ، الصادر بتاريخ 16 / 10 / 2005 ، يسعدني ويشرفني أن أشد على أياديكم ، وأبلغكم موافقتي  ـ من حيث المبدأ ـ على كل ماورد في هذا الإعلان ورغبتي في المساهمة معكم  ( وفي حدود إمكانياتي المتواضعة ) في تنفيذ كل ماورد في هذا الإعلان .

هذا مع العلم أنه توجد لدي بعض الملاحظات ، حول بعض الأفكار الواردة في الإعلان ، والتي سوف أوافيكم بها  الأيام القليلة القادمة . أتمنى لكم التوفيق في مسعاكم الوطني النبيل .

أ د. محمد أحمد الزعبي

لاجىء سياسي مقيم حاليا في ألمانيا

‏16‏/10‏/05

ـــــــــــــــــــ

بيان التجمع من أجل سوريا في "إعلان دمشق"

في اللحظة التي تحركت فيها القوى الوطنية السورية المعارضة إلى جانب العديد من القوى المدنية الفاعلة مخترقة الأدوات القمعية للنظام الحاكم من أجل الكشف عن "إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي"، قامت عناصر الأمن بمنعها من عقد مؤتمرها  الصحافي في ضربة استباقية لأي تحرك داخلي يمكن أن يتبلور في اتجاه التغيير السلمي الديمقراطي لإنقاذ الوطن والمواطن.

إن التجمع من أجل سوريا في واشنطن إذ يعلن تأييده لكل ما  ورد في بنود الإعلان إنما يبدي تحفظا على عبارة وردت في البند الخامس من آليات التغيير داعيا "من يقبل من أهل النظام" للمشاركة في عقد مؤتمر وطني تشارك فيه جميع القوى الطامحة إلى التغيير؛ لافتا إلى أن الأجهزة البوليسة  للطغمة الحاكمة التي عاجلت إلى قمع أصحاب إعلان دمشق اليوم، والتي تقوم على نظام أمني هرمي استبدادي محكم، أثبتت باستمرار عجزها وامتناعها عن ممارسة أي شكل من أشكال الحوار أو التغيير اللذان ينافيان أسباب وجودها أصلا.

التجمع من أجل سوريا يضيف صوته إلى كل الأصوات التي تتعالى لتحرير الوطن والمواطن السوري.

مؤسس التجمع من أجل سوريا

محمد الجبيلي

16/10/2005

ــــــــــــــــــــــــــــ

حزب الإصلاح السوري يدعم "إعلان دمشق"

   إعلان دمشق خطوة كبيرة على طريق الوحدة الوطنية.

   النظام يسر بالبلد نحو الهاوية.

   التغيير يتم بسواعد السوريين دون اية وصاية أو هيمنة.

   مسؤولية التغيير تقع على كاهل الجميع وكلنا شركاء فيه.

واشنطن - مقاطعة كولومبيا 16/10/2005م

صرح علي الحاج حسين الناطق الرسمي باسم حزب الإصلاح السوري ما يلي:

تمر سوريا اليوم في واحدة من أصعب مرحل تاريخها منذ الاستقلال الأول، ورغم ما آل إليه وضع البلد المزري على شتى الأصعدة بفعل سياسات النظام الخرقاء مازال نظام دمشق يصر على نهجه المدمر، ورغم العزلة الدولية والإقليمية والمحلية، يصر على أنه الأفضل والأصلح، واضعا مصالح الأسرة الحاكمة فوق مصلحة الوطن العليا، ويدفع بالبلد نحو كارثة تلوح في الأفق.

اليوم وأكثر من أي وقت مضى يشدد حزب الإصلاح السوري على التمسك بالثوابت الوطنية التي توحد كل السوريين على مختلف مشاربهم ومناهلهم من كافة مكونات المجتمع. وندعو كافة قوى الشعب السوري للتلاحم والتوافق ملتفين حولها لتأسيس البديل الديمقراطي الوطني دون إيعاز أو أوامرية أو تبعية لأحد سوى التبعية لسوريا أرضا وشعبا. ونعتبر مضمون "إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي" الذي صدر في دمشق اليوم نتيجة موضوعية تسعى نحوها كل القوى الوطنية في سوريا. وقال فريد الغادري رئيس حزب الإصلاح السوري في هذا الصدد: "نؤيد إعلان دمشق ونعتبره خطوة كبيرة على درب الوئام والوفاق الوطني والتغيير الديمقراطي". لذا نعلن انضمامنا إلى الموقعين عليه، وندعو كافة الفعاليات السورية من حزبية وشخصيات عامة، ومنظمات ومؤسسات وطنية، في الوطن وخارجه لتوحيد مواقفنا، كما ندعو كافة الأطراف الحزبية والمؤسسات والهيئات المدنية المنضوية تحت لواء التحالف الديمقراطي السوري للانضمام إلى هذا الإعلان والانخراط في العمل المشترك من أجل سوريا حرة وطنا موحدا فيه متسعا لكل السوريين. وبهذا الصدد أضاف الغادري: "نعتبر إعلان دمشق رسالتنا ونساند بكل جهودنا هذه الخطوة وسنكون جسرا له مع المجتمع الدولي، فالوطن ليس بخير في ظل الوضع السائد، ولابد من العمل بتوافق لتوجيه سفينة التغيير نحو بر الأمان". 

لابد من التسامي عن "الأنا" الضيقة بكل أشكالها، والتحرر من الذاتية الضيقة وهواجس الخوف من الآخر التي غرسها النظام، ونماها فسوريا للجميع وهي بحاجة لجهودنا جميعا. وتقديم مصلحة الوطن العليا، وكلنا معني بتحمل مهامه الوطنية من موقعه ووفقا لقدراته دون أن يألو جهدا، ونساند مضمون "إعلان دمشق"  فالتغيير يتطلب تعبئة جميع طاقات سورية الوطن والشعب ، في مهمة التغيير والإنقاذ، لإخراج البلاد من ربقة الدولة البوليسية إلى دولة المؤسسات، ولتتمكن من تعزيز استقلالها ووحدتها، ويتمكن شعبها من المشاركة في إدارة شؤونها بحرية، وبالتالي التغيير في مختلف جوانب الحياة، لتشمل الدولة والسلطة والمجتمع، ومن ثم السياسات السورية في الداخل والخارج. وقال الغادري: "هذا الوقت العصيب يتطلب من الجميع موقفاً وطنياً شجاعاً موحدا وعلى قدر عال من المسؤولية من كافة قوى المجتمع المختلفة وليتم التغيير بأياد سورية بحتة لابد من تكاتفنا وتوحيد كلمتنا، ولإنجاز التغييرالمنشود على يد الشعب السوري بعيدا عن الاستفراد أو الإقصائية والتطرف في العمل العام".

إن التغيير صار واقع، والتريث أو الانتظار ليس في صالح أحد، نحن أمام مهمة جسيمة ومسؤولية المبادرة للانخراط في المشروع الوطني لا تحتاج دعوة من أحد.

نحن على ثقة أن الشعب السوري جدير بحريته وقادر على استردادها، وآلينا أن نخدم قضيته ما وسعنا ذلك.

الناطق الرسمي باسم حزب الإصلاح السوري

علي الحاج حسين

ــــــــــــــــــــــ

تحيه إلى إعلان دمشق

يعلن مركز الميماس للثقافه والاعلام عن ترحيبه الحار باعلان دمشق والذي صدر في خضم الازمه الحاليه التي يمر بها شعبنا وهذا دليل وعي المنظمات والقوى الوطنيه الذي اصدرت البيان والذي يتماشى مع طبيعه اراده شعبنا في الحريه واستجابه حقيقيه لقوى التغيير في مجتمعنا الذي عانى من الظلم والاضطهاد . نعم لاعلان دمشق. نعم للحريه .نعم للديمقراطيه

مركز الميماس للثقافه والاعلام

16/10/2005م

أعلى الصفحةالصفحة الرئيسة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ