| 
 ـ  | 
    
| 
 ـ  | 
    
        
  
      
  | 
      
         | 
      
         
  | 
      
         | 
      
        
         
  | 
    ||||||||||||
| 
                         
 ننشر هذا لإطلاع
                        القارئ العربي على حجم الجهل
                        والحقد ... مركز
                        الشرق العربي المسيحيون هم فقط الخاضعون  للفصل
                        بين الكنيسة و الدولة بقلم:
                        شير زيف   
                         نيو
                        ميديا جورنال 2/8/2007 ترجمة
                        : قسم الترجمة في مركز الشرق
                        العربي من كان يعتقد أنه وبعد أحداث 11
                        سبتمبر على بلدنا , فان الكثير
                        من المواطنين الأمريكيين قد
                        يقبلون على اعتناق دين منفذي
                        الهجوم ؟ و لكن هذا هو ما حدث
                        بالضبط.  منذ  أحداث
                        11 سبتمبر, فان المسلمين في جميع
                        أنحاء الولايات المتحدة قد
                        أعطوا مميزات خاصة في المعاملة 
                        وتم إنشاء غرف خاصة لهم في
                        أماكن العمل لكي يتسنى للمسلمين
                        القيام بصلواتهم. ويكفي القول
                        بأن الصلوات المسيحية قد منعت
                        في أماكن العمل و المدارس لعقود
                        طويلة. و الاتحاد الأمريكي
                        للحقوق المدنية على علم بذلك,
                        ولكن نفس هذا الاتحاد الذي قام
                        بمنع أداء الشعائر المسيحية
                        بنفاق – ومن الممكن بشكل غير
                        قانوني- إما يتجاهل ، يقوم
                        بتخصيص الأماكن المناسبة لصلاة
                        المسلمين.  إن الصلوات المسيحية –حتى غير
                        الطائفية منها- منعت في الغرف
                        الصفية و أماكن العمل. و لكن كل
                        شئ يتعلق بالإسلام يتم تبنيه و
                        القبول به بشكل متزايد. و قد تم
                        اعتبار الكريسمس شيئاً من
                        المحرمات من قبل إدارات المدارس
                        العامة. و لكن الاحتفال
                        الإسلامي بشهر رمضان لا يتم
                        وبشكل متزايد في المدارس العامة
                        فقط و لكن الاحتفال يتم به حتى
                        داخل البيت الأبيض نفسه.   مؤخراً,
                        تم توجيه ضربة أخرى قوية إلى
                        وجوه غير المسلمين (خصوصاً
                        المسيحيين), فقد أصبحت جامعة
                        ميتشغان آخر مؤسسة تتخذ قراراً
                        في تجاهل حكم المحكمة الأمريكية
                        العليا فيما يتعلق بالفصل بين
                        الكنيسة والدولة في الولايات
                        المتحدة, حيث اتخذت إدارتها
                        اليسارية قراراً يفيد بأن حكم
                        المحكمة العليا لا ينطبق على
                        العقائد الإسلامية. و على العكس
                        من ذلك فقد قامت إدارة الجامعة
                        بعمل مزيد من التعديلات لمناسبة
                        المسلمين و عقيدتهم في تحد
                        مباشر لقرارا المحكمة العليا. و
                        هذا مثال آخر على الليبراليين و
                        اليساريين و الأعداء الآخرين
                        للولايات المتحدة الذين يسمح
                        لهم بكسر القوانين في أرضنا,
                        بينما نخضع نحن الباقين
                        للاعتقال بسبب عدم إذعاننا و
                        خضوعنا لمنتهكي القانون.  و مثال آخر على خضوع إدارات
                        المدارس ل " التخويف"
                        الإسلامي, فقد تم اعتقال "ستانسالي
                        شمولوفيتش" صاحب ال 23 عاماً
                        بسبب وضعه لنسخة من القرآن في
                        مرحاض الجامعة. و بعد قيام منظمة
                        كير التي أنشأتها حماس بالشكوى
                        إلى شرطة نيويورك وجهت الشرطة
                        إليه تهمة "جريمة كراهية".
                        جريمة كراهية ضد كتاب ؟ على أي
                        حال, فإذا قام أحد ما بنفس العمل
                        ضد الإنجيل المسيحي فان السلطات
                        ستهمل ذلك بشكل تقليدي وتاريخي.
                        وبمعنى آخر , فان تدنيس 
                        الإنجيل أو التوراة لا
                        يعتبر جريمة من قبل المسئولين
                        الأمريكيين. إن جرائم الكراهية
                        تطبق على القرآن فقط ؛ إن الفصل
                        بين الكنيسة والدولة يتم تطبيقه
                        على المسيحية والمسيحيين فقط.  وفي الوقت الحالي, فان أمور
                        المسلمين أو حتى الإسلاميين
                        المتطرفين بخير مع الليبراليين
                        الأمريكيين. وحتى صحيفة
                        الواشنطن بوست إحدى الصحف
                        الليبرالية تحاول حالياً أن
                        توحي لقرائها بأن الإسلاميين
                        المتطرفين هم "معتدلون حقاً".
                        و أحد كتاب هذه الصحيفة وهو "مايكل
                        بورشتاين" يحاول دفع هذا
                        المفهوم إلى العالم من خلال
                        مقالته "من الشبان المسلمين,
                        دفع للتغيير". ويبدو أن
                        قادتنا الليبراليين الضعفاء
                        ومن خلال الدعم المتواصل
                        للإسلاميين هم الجمهور الذي
                        يستمع لهم.  مرة أخرى, فان استرضاءهم ينمو
                        بشكل كبير :"ان أي شئ و كل شئ
                        في الاسلام بخير معنا" ويتم
                        عمله من خلال المجموعة نفسها, و
                        كل شئ و أي شئ مسيحي هو في طور
                        الإلغاء من حياتنا كما كنا
                        نعرفه. ان المسيحية التي تدعو
                        إلى السلام في الأصل تمنع من
                        حياة الأمريكيين بينما يتم
                        تعظيم  الإسلام
                        الذي يبشر بالموت والحرب لغير
                        المسلمين جميعهم .  أليس الليبراليون و اليساريون هم
                        من يدعون إنهم ضد الحرب؟ و إذا
                        كان كذلك فلماذا يقومون بدعم
                        حركة الاسلام و دين المسلمين و
                        الذي يعتمد في وجوده على الموت
                        والحرب و تخليص هذه الكوكب من
                        غير المسملين؟ وليس من المستغرب
                        أن يتم اعتبار اليساريين من قبل
                        غالبية الناس "مجانين". وهم
                        كذلك.  وفيما يتعلق بالأعمال الوحشية
                        المذكورة أعلاه, فان لدينا نحن
                        الشعب خيارين. فنحن يمكن أن نهمل
                        هذه الأخطار المتنامية على
                        حياتنا – وأن نختار إنهاء
                        حياتنا- أو بامكاننا 
                        أن نقاتل.  ما لم ينجح عضو مجلس النواب "هنري
                        و اكسمان" (ديمقراطي-كاليفورنيا)
                        بإنهاء هذا الأمر, فانه لا زال
                        باستطاعتنا الاتصال بمسئولينا 
                        المنتخبين المحليين , و
                        إخبارهم بالعمل على إيقاف هذا
                        الجنون, فالقوانين الأمريكية
                        إما تطبق على الكل أو لا تطبق
                        على احد. و إذا لم يفهم قادتنا
                        المنتخبون هذا فإنهم لا يجب أن
                        يكونوا في مكاتبهم. و لازال
                        باستطاعتنا أن نصوت ضدهم. ونحن
                        بحاجة إلى الاستمرار في الوقوف
                        ضد هذه الهجمات الوحشية
                        المتزايدة لتي تتخذ ضدنا. وإذا
                        لم نقم بذلك فلن تمر فترة طويلة
                        حتى لا يكون باستطاعتنا الوقوف
                        كلياً.  Only Christians Subject to Separation of Church &
                        State Religion
                        Sher Zieve Who
                        would have thought that, after the  Since
                        9/11, Muslims throughout the US have demanded—and
                        received—all manner of special privileges; from
                        intimidating businesses into accommodating Muslim prayer
                        rooms to said businesses setting aside portions of the
                        workday for them to engage in prayer. Suffice it to say,
                        Christian prayer has been banned in the workplace and
                        schools—for decades. The ACLU saw to that. But, the
                        same ACLU that bans Christian practices
                        hypocritically—perhaps illegally—either ignores or
                        embraces special accommodations for Islam Christian
                        prayers—even non-denominational—have been forbidden
                        in school classrooms and the workplace. But, everything
                        Islam is being increasingly accommodated and adopted.
                        Christmas has been branded “taboo” by public school
                        administrators. But, the Islamic celebration of Ramadan
                        is not only being instilled in an increasing number of
                        public schools but, has even been celebrated at the
                        White House Most
                        recently, with yet another strong backhand applied to
                        the faces of all non-Muslims (specifically Christians),
                        the University of Michigan has become the latest public
                        entity to make the decision to ignore the US Supreme
                        Court ruling concerning the separation of church and
                        state in the US. With their actions, its
                        leftist/liberati administrators have also made the
                        decision that the SCOTUS decision does NOT apply to the
                        Muslim faith. Instead, these same officials are making
                        increasing adjustments for Muslims and their “faith”
                        in direct conflict with the aforementioned SCOTUS
                        decision. This is yet another example of liberals,
                        leftists and other enemies of the United States of
                        America being allowed to break the laws of our land,
                        while the rest of us are subject to arrest for not being
                        duly submissive to the lawbreakers As
                        yet another example of school administrators caving to
                        Muslims’ intimidation, 23 year old Stanislav
                        Shmulevich was arrested for placing a copy of the
                        Islamic Koran in a toilet at  Currently,
                        all that is Islamic or even radical Islamist is
                        “okay” with the American Liberati. Even one of the
                        Democrat press’ bastions of liberalism, the Washington
                        Post, is now attempting to instruct its readers that
                        radical Islamists are really ‘moderates’. One of
                        that publication’s staff writers, Michelle Boorstein,
                        tries to shove this concept down their throats in her
                        article From Muslim Youths, a Push for Change. By their
                        continuing capitulation actions, our feckless liberal
                        “leaders” appear to be her audience Again,
                        their appeasement-of-all-that-frightens-them mantra
                        grows louder: “Anything and everything Islam is okay
                        with us!” And perpetrated by these same groups,
                        anything and everything Christian is in process of being
                        removed from life as we know it. Christianity, which
                        essentially preaches peace, is being barred from
                        American life while Islam—that preaches war and death
                        to all non-Muslims—is being deified Isn’t
                        it the liberals and leftists who claim to be anti-war?
                        If so, why do they support a movement—Islam and its
                        Muslim religion—that bases its existence on death and
                        war and ridding this planet of all non-Muslims? No
                        wonder the Left is considered by an increasing majority
                        of we-the-people to be insane. It is. In
                        regards to the above growing atrocities, We the People
                        again have two choices. We can ignore these mounting
                        perils to our existence—and choose to end our
                        lives—or we can fight them Unless
                        Rep. Henry Waxman (D-CA) and his minions are successful
                        in shutting us up, we can still contact our elected
                        officials—local, statewide and national—and tell
                        them to stop this insanity!  Sher
                        Zieve is an author, political commentator, Staff Writer
                        and Program Director for The New Media Alliance a
                        non-profit (501c3) national coalition of writers,
                        journalists and grass-roots media outlets. Zieve’s
                        Op/Ed columns are widely carried by multiple Internet
                        Journals and sites and she also writes hard news. Her
                        columns have also appeared in The Oregon Herald, Dallas
                        Times, Boston Star, Massachusetts Sun, Sacramento Sun,
                        in International news publications and on multiple
                        University websites http://www.newmediajournal.us/staff/zieve/08022007.htm ----------------- نشرنا
                        لهذه المقالات لا يعني أنها
                        تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً
                        أو جزئياً 
 
  | 
    ||||||||||||||||
| 
 ـ  | 
  
| 
 ـ  | 
  
| 
 من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ  |