ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 26/07/2009


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


تعريف بكتاب

صعود الصين

مقالات عن المنافسة في المستقبل

حرره: غاري. جي. سكميت /أيار/2009، (160 صفحة).

طبعات تجريبية.

ترجمة : قسم الترجمة في مركز الشرق العربي

رغم كون الولايات المتحدة مشغولة تماماً ومسبقاً بتهديد الإرهاب الإسلاموي، وبرنامج إيران النووي، والعراق والحرب في أفغانستان فإن الكثير من أفضل مفكري أمريكا الاستراتيجيين يعتقدون أن تحدي أمريكا الأكبر في العقود القادمة سيكون صعود الصين. بسياستها الاقتصادية التوسعية وقوتها العسكرية المتزايدة، فإن الصين تموضع نفسها لتحدي الولايات المتحدة في آسيا، ومع الزمن، عالمياً.

(صعود الصين) عبارة عن مجموعة من المقالات حول طبيعة هذا التحدي وما الذي قد تفعله الولايات المتحدة وحلفاؤها في مناطق الشؤون الخارجية وشؤون الدفاع لمواجهة ذلك. المؤلفون المساهمون هم ميشيل. آر. أوسلين، ودان بلومنثال، وإيلين بروك، ونيكولاس ابرستادت، وبروبرت كاجان، وجاري. جي. سكميت، وآشلي. تي. تيليس.

يصفون طموحات الصين والردود السياسية المحتملة للولايات المتحدة ودول المنطقة، والمشاكل الفريدة التي تواجه صعود الصين بسبب مشاكلها الديموغرافية من قبل وتايوان الديموقراطية.

ورغم كون الصين قوة حذرة حتى هذا الوقت، فإن قادتها يستمرون في رؤية المشهد الدولي كأحد مجالات تنافسهم الأساسية. وهذا المنظور من غير المرجح أن يتغير حتى يتغير النظام نفسه.

إنها هذه هي الصين، التي يجادل مؤلفو (صعود الصين) بأن الولايات المتحدة وحلفاءها سيتعاملون معها لوقت ما آت.

ـ جاري. جي. سكميت: باحث مقيم ومدير الدراسات الاستراتيجية المتقدمة في (معهد الانتربرايز الأمريكي).

المساهمون:

ـ ميشيل آر. أوسلين، دان بلومنثال، إيلين بروك، نيكولاس ابرستادت، روبرت كاجان، جاري. جي. سكميت، وآشلي جي. تيليس.

الثناء الموجه لـ (صعود الصين)

منذ انفتاح نيكسون على الصين في عام 1972، راهن ثمانية رؤساء على أن دمج الصين في الاقتصاد العالمي سيغير الصين قبل أن تغير الصين النظام العالمي. إن هذه المجموعة الممتعة بدرجة كبيرة للقراءة تتحدى هذه الفرضية من منظور التاريخ، والسكان، والاستراتيجية والعسكرية. لقد توسع التعاون الأمريكي ـ الصيني في السنوات الأخيرة ومن المرجح أن يستمر هذا الاتجاه، ولكن المؤلفين في هذا العمود يذكروننا بأن مستقبل الصين ليس مقرراً مسبقاً وأنه ينبغي على الولايات المتحدة اتخاذ مقاربة أكثر توقعاً لتشكيل البيئة الاستراتيجية في آسيا.

ـ ميشيل. جي. جرين: المساعد الخاص السابق لرئيس الشؤون الأمنية الوطنية والمدير الرئيسي لكل من آسياً، وإن. إس. سي. والمستشار الرئيسي، ويابان تشير، وسي. اس. آي. اس، وبروفيسور مساعد في جامعة جورج تاون.

(بحث بارع عن صدام الأفكار، والمصالح والقوى التي ستحدد النظام الأمني في العقود القليلة القادمة. هذا كتاب قوي، وغير دبلوماسي وأحياناً تخيف قراءته).

ـ مارك ليونارد مؤلف: (بماذا تفكر الصين؟)

(لقد حشد سكميت دلالات مميزة من خبراء السياسة الخارجية لدراسة التحديات الطويلة المدى التي تواجه الولايات المتحدة. فهي ليست، كما يكتب، صعود الصين نفسه، بل بالأحرى صعود جمهورية الصين الشعبية والذي يسبب القلق لصناع السياسة الأمريكيين.

إن أولئك الذي يقرأون هذا الكتاب الذي لا يقدر بثمن لن يتم التخفيف من مخاوفهم، ولكنهم سيكتسبون فهماً أفضل للقضايا المتضمنة. إن هذا هو أفضل كتاب فريد يطل على العلاقات الأمريكية ـ الصينية).

ــــــــ

*ماكس بووت، باحث في جين. جي. كيرك باتريك لشؤون الأمن القومي، والمجلس للعلاقات الخارجية، ومؤلف كتاب (الحروب الوحشية للسلم والحرب تصنع من جديد)..

-----------------

نشرنا لهذه المقالات لا يعني أنها تعبر عن وجهة نظر المركز كلياً أو جزئياً

 

  السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ