ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 19/09/2007


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


وحدة الحوار الوطني

ورقة الحوار الثانية

كيف نحمي أجيالنا من الغلو

الغلو ظاهرة عالمية في العقائد والمذاهب والأفكار والمواقف. والغلو موقف نفسي، وموقف فكري، وموقف عملي، وهو في حالاته كلها يقوم على احتكار الصواب والحماسة له والضيق بالآخر ورفضه.

قد ينشأ عن عوامل نفسية أو عوامل ثقافية أو قد ينشأ كنوع من ردة الفعل على واقع تشيع فيه أنواع من الظلم والاضطهاد فيأتي الغلو كنوع من الاحتجاج على هذا الظلم والاضطهاد.

في الآونة الأخيرة ارتبط أو رُبط مصطلح الغلو أو (التطرف) أو (الإرهاب) بالإسلام والمسلمين. وأدرج كل رفض لثقافة الآخرين أو أفكارهم أو أي مقاومة لسياساتهم نوعاً من أنواع التطرف والإرهاب. لا نريد في هذا المقام أن ندخل في حوار حول تحديد مفهوم الغلو والتطرف وإنما الذي نريد أن نعصم أجيال الأمة المسلمة من الانجراف إلى دوامة التطرف حيث في هذه الدوامة تكون خسارتنا مزدوجة نخسر أبناءنا وشبابنا وتغرق مجتمعاتنا في مشروعات عبثية (لا ظهراً أبقى ولا درباً قطع)

تساؤلات نطرحها للحوار على وحدة الحوار الوطني .

يمكن المشاركة في أكثر من مداخلة، لأكثر من فكرة. يمكن الإمعان في طرح المزيد من التساؤلات التي يظنها صاحبها أكثر أهمية. 

للمراسلة فقط على البريد الخاص بهذا الباب وهو

hiwar.asharq@gmail.com

 

 

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. إنما الصبر عند الصدمة الأولى(7)(19/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. تحقيق العدالة ورفع الظلم ينهي التطرف(6)(18/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. نشر ثقافة الاختلاف و الحوار(5)(17/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. التطرف المطلوب من اجل حماية ابنائنا(4)(16/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. الغلو : جهل وغرور(3)(15/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. معركتنا مع الغلو معركة شاملة(2)(13/09/2007)

* مشاركات ورقة الحوار الثانية .. لننتصر على الغلو (1)(12/09/2007)


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ