ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 05/02/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

أبحاث

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


مركز دراسات الشرق الاوسط / شعبة الدراسات الاحصائية

دراسة تحليلية لاتجاهات الناخبين وفق نتائج المرحلة الأولى

من انتخابات البلديات الفلسطينية في الضفة الغربية

تحليل وتحرير : جـواد الحـمد

شارك في إعداد هذه الدراسة

مأمون كساب / عبد الحميد الكيالي / خضر المشايخ

15 كانون ثاني/ يناير 2005

أهم نتائج الدراسة

أهم النتائج الإحصائية

* تناولت الدراسة 21 بلدية فقط من أصل 26 بلدية جرت فيها الانتخابات، بسبب صعوبة تحديد الاتجاهات في بقية البلديات، وبالتالي فإن كل الأرقام والنسب الواردة في الدراسة تشير إلى البلديات الـ21 فقط ما لم يذكر سوى ذلك.

* كان التنافس الأساسي بين كل من فتح وحماس، وشكلت الدراسة جداولها على هذا الأساس.

* تم اعتماد مقاييس إحصائية مختلفة لقياس قوة النفوذ للقوى السياسية الفلسطينية (أنظر الجدول المرفق) وشمل ذلك:

ـ عدد المقاعد: حصلت حركة فتح على 47% من المقاعد، فيما حصلت حركة حماس على 33.6%.

ـ عدد الأصوات: حصلت فتح على 40.2% من الأصوات، وحصلت حماس على 33.7%.

ـ عدد البلديات: حصلت فتح على 38.1% من البلديات، وحصلت حماس على 47.6%.

ـ الأغلبية الحاسمة: حسمت فتح 8 بلديات بنسبة 38.1% من البلديات، وحسمت حماس 6 بلديات بنسبة 28.6%.

ـ الوزن النسبي للبلديات: حققت فتح 28.8 نقطة، وحماس 39.9 نقطة.

 

المستقلون والتنظيمات الاخرى والعشائر

حركة حماس

حركة فتح

 

المقياس

19.4 %

33.6 %

47 %

حسب عدد المقاعد

20.1 %

33.7 %

40.2 %

حسب عدد الاصوات

14.3 %

47.6 %

38.1 %

حسب عدد البلديات بالتفوق على الآخر

33.3 %

28.6 %

38.1 %

حسب عدد البلديات بحسم الاغلبية النسبية بدون تحالفات

12.1 %

39.9 %

28.8 %

حسب الوزن النسبي للبلديات التي فاز بها او حقق الاغلبية

* بلغت نسبة المشاركة في التصويت 81% وهي متوافقة مع النسب المعتادة في الانتخابات القطاعية الفلسطينية، والتي تتراوح عادة بين 80-90%.

الدلالات السياسية والإجتماعية

- لم تسجل أي خروقات تصل إلى درجة التزوير أو التلاعب بالنتائج النهائية.

- ثمة تحول مهم يخدم توجهات الشعب الفلسطيني في تبني وتطبيق الأسلوب الديمقراطي كمرجعية لاختيار القيادات.

- تؤكد هذه الانتخابات على تجذر المشروعية الاجتماعية والسياسية لكل من حماس وفتح في الشارع الفلسطيني.

ـ أثبتت نتائج الانتخابات قصور استطلاع الرأي العام عن تقديم تقديرات دقيقة.

ـ تعد هذه الانتخابات أول اختبار لتوجهات الشارع الفلسطيني إزاء القوى السياسة والعشائرية والمستقلين.

ـ تعد الانتخابات المحلية مؤشراً علمياً أكثر دقة وقبولاً من انتخابات رئاسة السلطة بعد مقاطعة حماس والجهاد الإسلامي للثانية.

ـ تسبب عدم إعلان أسماء القوائم السياسية والإجتماعية للمرشحين الفائزين في بلبلة إعلامية.

خلاصات وتوصيات

ـ أثبت المجتمع الفلسطيني أنه قادر على ممارسة ديمقراطية شفافة.

ـ كشفت الانتخابات البلدية عن توق الشعب الفلسطيني لممارسة حقه السياسي والاجتماعي في اختيار ممثليه.

ـ أشارت النتائج إلى أنه يمكن استخدام نتائج الانتخابات القطاعية كمؤشرات عامة ذات دلالة على التوزع السياسي والاجتماعي.

ـ أثبت المجتمع الفلسطيني أنه لا يعاني من عقدة مشاركة المرأة السياسية، حيث حصلت على 17% من المقاعد.

ـ كشفت نتائج الدراسة أن فرصة تحقيق الوحدة الوطنية متاحة أمام القوى المؤثرة الأساسية في المجتمع، وهي المدخل إلى تحقيق استقرار اجتماعي سياسي، يصلح كقاعدة للنضال ضد الاحتلال.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

مركز دراسات الشرق الاوسط / شعبة الدراسات الإحصائية

دراسة تحليلية لاتجاهات الناخبين

وفق نتائج انتخابات رئاسة السلطة الفلسطينية 2005

تحليل وتحرير : جـواد الحـمد

شارك في إعداد هذه الدراسة

مأمون كساب / عبد الحميد الكيالي / خضر المشايخ

15 كانون ثاني/ يناير 2005

أهم نتائج الدراسة

النتائج الإحصائية

* اعتماداً على إحصاءات الجهاز المركزي الفلسطيني لعامي 1999 و 2004 فقد تبين أن 1,799,120 فلسطيني عليهم الانتخاب لبلوغهم سن الـ 18 عاماً, ويمارس حقه في التصويت منهم 775,146 اي بنسبة 43.1%.

* حصل مرشح فتح محمو عباس على أعلى الأصوات بنسبة 62.3% من المقترعين، أي 26.8% ممن يحق لهم الإقتراع.

* لم تشارك حماس والجهاد في هذه الانتخابات واستجاب لدعوتها المقاطعة حوالي 36% ممن يحق لهم الاقتراع من أصل 56.9% لم يمارسوا هذا الحق، وقد أشتقت هذه النسبة قياساً للسلبية في الانتخابات البلدية السابقة والتي بلغت 20% من مجموع من يحق لهم الاقتراع.

* حصلت تنظيمات اليسار الثلاثة المشاركة في الانتخابات على حوالي 11.5% من أصوات المقترعين.

الدلالات السياسية والاجتماعية:

* كشفت الانتخابات أن القوتين الاجتماعيتين اللتين تتقاسمان النفوذ في الشارع الفلسطيني هما حماس وفتح وذلك عبر الانتخابات أو المقاطعة، حيث أثبتت الدراسة أن تأثيرهما معاً يصل من بين 70- 80%.

* دلت النسبة المنخفضة للمشاركة في الاقتراع (43.1%)، واستمرار القوى المقاومة في عملياتها على المدى الصعوبات التي يواجهها محمود عباس كرئيس للسلطة الفلسطينية خاصةً أمام الضغوط والمطالب الإسرائيلية المتواصلة.

* أكدت الانتخابات على الوعي الديمقراطي والمستوى الحضاري الذي يتمتع به الشعب الفلسطيني، حيث مارس الديمقراطية بشفافية نسبية معقولة، والتي يمكن أن تكون خطوةً مهمة نحو بناء مجتمع مدني ديمقراطي مستقر بعد إنتهاء الاحتلال.

خلاصة واستنتاجات:

* كان فوز محمود عباس مؤكداً قبل الانتخابات في ظل مقاطعة حركة حماس، ومع ذلك فقد حصل على 62.3% من أصوات المقترعين.

* تمكنت حركة حماس من حشد ما بين 35-40% ممن يحق لهم الاقتراع في الداخل لمقاطعة الانتخابات، وهي نتيجةٌ مؤثرة بالتأكيد على توجهات قيادة السلطة الجديدة في التعامل مع حماس.

* أكدت النتائج مصداقية نتائج الانتخابات القطاعية التي أعطت لفتح وحماس معاً ما بين 75-80% في مختلف القطاعات النقابية والطلابية والمهنية، ما يشير إلى الانسجام الشعبي في مختلف الميادين لتقدير كل من فتح وحماس، سواء على الصعيد الاجتماعي أو المهني أو السياسي.

أثار برنامج محمود عباس جدلاً في الساحة الفلسطينية مما أفقد حركة فتح جزءاً من مؤيديها قدرته الدراسة ما بين 10-15% ممن يحق لهم الاقتراع في داخل فلسطين، حيث توزعت هذه النسبة على الآخرين وتسببت برفع نسبة المرشح المستقل مصطفى البرغوثي على سبيل المثال.

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ