ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 02/10/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

أبحاث

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


(جدار الفصل العنصري الغول الذي يغتال الأرض والإنسان)

جدار الفصل العنصري (4)

نتائج مسح الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني لأثر الجدار

على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية  في التجمعات التي تقع خلف الجدار

النتائج الأساسية لمسح إثر جدار الضم والتوسع على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للأسر في التجمعات التي يمر بها جدار الضم والتوسع من أراضيها  ، أكتوبر 2004

 

أولا: الخدمات الصحية

80.7%  من الأسر الفلسطينية الواقعة غرب جدار الضم والتوسع شكل لها الانفصال عن الخدمات الطبية من مستشفيات ومراكز طبية في مراكز المدن عائقا في الحصول على الخدمات الصحية مقابل 48.6% للأسر الواقعة شرق جدار الضم والتوسع كما شكل عدم قدرة الكادر الطبي من الوصول إلى التجمع عائقا لـ 78.0% من الأسر التي تقيم غرب الجدار و42.3% من الأسر التي تقيم شرق الجدار.

 

ثانيا : مصادرة الأراضي

 86.0% من الأراضي التي تمت مصادرتها لخدمة الجدار كانت تستخدم للزراعة وأنه أثر على العلاقات الاجتماعية لحوالي 90.7% من الأسر التي تقيم غربه، فيما دفع نحو 31% من سكان التجمعات التي تأثرت به إلى التفكير في تغيير مكان إقامتهم. كما أن نسبة الأسر التي تمت مصادرة أراضيها كليا بلغت 9.1% من الأسر التي تقيم غرب الجدار و24.9% من الأسر التي تقيم شرقه، فيما بلغت نسبة الأسر التي تقيم غرب الجدار والتي تمت مصادرة جزء من أراضيها 19.9% و20.3% من الأسر التي تقييم شرقه مشيرة إلى أن معظم الأراضي التي تمت مصادرتها في التجمعات التي تأثرت بالجدار كانت تستخدم لأغراض الزراعة، حيث بلغت نسبتها 86.0%.

 

ثالثا: التعليم

81.5 %  من الأسر الفلسطينية في التجمعات التي تأثرت بالجدار، والتي لديها أفراد ملتحقون بالتعليم العالي اتبعوا طرقا بديلة للوصول إلى الجامعة ـ الكلية كطريقة للتأقلم مع الصعوبات التي تواجههم منهم 81.1% غرب الجدار و81.6% شرقه وأن 81.1% غرب الجدار و81.6% شرقه وأن 81.05 من الأسر اضطر أفرادها للتعطيل لعدة أيام عن الجامعة ـ الكلية بسبب إغلاق المنطقة منهم 77.9% غرب الجدار و81.6% شرقه.

3.4% من التجمعات التي تأثرت بالجدار قد تركوا التعليم بسبب الوضع الأمني منهم 5.3% يقيمون غرب الجدار و3.1% يقيمون شرقه فيما ترك نحو 26.0% من الأفراد الفلسطينيين التعليم في التجمعات التي تأثرت بالجدار، بسبب الوضع الاقتصادي المتردي لأسرهم منهم 31.7% غرب الجدار و25.2% شرقه،

 

رابعا: تغيير مكان الإقامة

 بلغت نسبة الأفراد الذين يقيمون غرب جدار الضم والتوسع في شمال الضفة الغربية الذين غيروا مكان الإقامة 2.8% مقابل 16.7% للذين يقيمون شرق الجدار، فيما بلغت النسبة وسط الضفة الغربية 39.6% للذين يقيمون غرب الجدار و81.0% للذين يقيمون شرقه.

أما الذين يفكرون في تغيير مكان الإقامة بلغت 2.1% مقابل 2.2% فردا للذين يقيمون شرق الجدار فيما بلغت النسبة في وسط الضفة الغربية 22.7% للذين يقيمون غرب الجدار و4.4% للذين يقيمون شرق الجدار، أما في جنوب الضفة الغربي فقد بلغت نسبة الذين يفكرون في تغيير مكان الإقامة 2.3% للذين يقيمون شرق الجدار.

 

خامسا: العلاقات الاجتماعية

تشير النتائج إلى أن العلاقات الاجتماعية والأنشطة للأسر التي تقيم غرب الجدار أكثر من الأسر التي تقيم شرق الجدار على النحو التالي:

 30.6% من الأسر الفلسطينية أو أحد أفرادها في التجمعات التي تأثرت بالجدار انفصلت عن الأقارب منهم 45.3% غرب الجدار و28.8% شرقه، إضافة إلى أن 2.6% من الأسر الفلسطينية في التجمعات التي تأثرت بالجدار انفصل عنها الأب منهم 1.8% غرب الجدار و2.7% شرقه.

90.0% من الأسر الفلسطينية شكل جدار الفصل العنصري لأفرادها عائقا في الحركة.  90.7% من الأسر التي تقيم غرب الجدار تأثرت قدرتها على زيارة الأهل والأقارب مقابل 70.6% من الأسر التي تقيم شرق الجدار، كما أثر الجدار على قدرة الأسر على زيارة الأماكن المقدسة، بنسبة 89.5% للأسر التي تقيم غرب الجدار، مقابل 81.8% للأسر التي تقيم شرقه، كما أن الأسر التي تأثرت بالجدار التي أصبح لديها مانع من زواج أحد الأفراد من شريك الحياة المقيم في الجهة الأخرى من الجدار ارتفعت من 12.6% قبل بناء الجدار إلى 64.2% بعد بناء الجدار. مشيرة إلى ارتفاع هذه النسبة بشكل ملحوظ للأسر الواقعة غرب الجدار من 9.1% قبل بناء الجدار إلى 57.3% بعد بناء الجدار.

 

سادسا: البطالة

بلغت نسبة البطالة في التجمعات التي تأثرت بجدار الضم والتوسع 30.9% منها و25.2% غرب الجدار مقابل 31.6% شرقه وأن نسبة المستخدمين بأجر للأفراد في التجمعات التي تأثرت بالجدار بلغت 73.6% في التجمعات الواقعة غرب الجدار و62.8% شرقه، مشيرا إلى أن نسبة أصحاب العمل أو الذين يعملون لحسابهم بلغت في التجمعات الواقعة غرب الجدار و10.1% و13.8% شرقه على التوالي.

وأوضحت نتائج المسح أن 13.8% من العاملين في التجمعات التي تأثرت بالجدار يعملون في إسرائيل والمستوطنات حيث بلغت هذه النسبة 24.6% ممن يقيمون غرب الجدار و12.4% ممن يقيمون شرقه.

 

سابعا: المساعدات الخارجية والمحلية

13.2%  من الأسر أو احد أفرادها في التجمعات التي تأثرت بالجدار، تلقوا مساعدات خلال شهر حزيران 2004 وهذه النسبة بواقع 7.3% في تجمعات غرب الجدار و13.9% في تجمعات شرق الجدار. كما أن 81.2% من الأسر أنها قد تلقت المساعدة لمرة واحدة بواقع 85.4% في تجمعات غرب الجدار و80.9% في التجمعات شرقه. كما تم توزيع 43.4% من المساعدات على التجمعات السكنية كمواد غذائية بواقع 42.8% غرب الجدار و43.5% شرقه، فيما تم توزيع 40.4% من المساعدات كمبالغ نقدية بواقع 46.9% غرب الجدار و39.9% شرقه. كذلك فإن المساعدات التي قدمت للتجمعات التي تأثرت بالجدار (من حيث عدد مرات تقديم المساعدة) احتل فيها الأهل والأقارب المركز الأول، من حيث عدد مرات تقديم المساعدات بواقع 30.0% تلتها المساعدات المقدمة من الشؤون الاجتماعية بواقع 27.7% ثم وكالة الغوث بواقع 11.8%.

 

ثامنا: الوضع الاقتصادي

اعتمدت الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار اعتمدت في صمودها الاقتصادي خلال الـ 6 شهور الأولى من عام 2004 على عدة مصادر على النحو التالي:

 89.3%من الأسر اعتمدت على دخلها الشهري منها 92.4% غرب الجدار و88.1% شرقه، بينما أفادت 84.3% من الأسر بأنها لجأت لتخفيض نفقاتها الشهرية ومنها 69.6% غرب الجدار، و89.6% شرقه فيما 70.9% من الأسر أفادت بأنها قامت بتأجيل دفع الفواتير المستحقة عليها منها 63.3% غرب الجدار و73.6% شرقه، وأن 37.4% من الأسر التي تقيم غرب الجدار اعتمدت على الأجور والرواتب من القطاع الخاص الفلسطيني كمصدر دخل رئيس لها، قبل بناء الجدار مقابل 38.4% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار، كما أن 32.9% من الأسر التي تقيم غرب الجدار اعتمدت على أجور ورواتب من قطاعات العمل الإسرائيلية قبل بناء الجدار مقابل 28.4% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار. بالإضافة إلى أن 34.4% من الأسر اعتمدت على أجور ورواتب من قطاعات العمل الإسرائيلية قبل بناء الجدار مقابل 13.5% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار و29.8% شرق الجدار اعتمدت على الأجور والرواتب من القطاع الخاص الفلسطيني كمصدر دخل رئيس لها قبل بناء الجدار مقابل 35.1% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار.

 

تاسعا: أولويات الاحتياجات

38.5% من الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار في حاجة للعمل كأولوية أولى للتجمعات التي تقيم فيها ومنها 23.5% غرب الجدار و40.3% شرقه،  25.4% من الأسر في حاجة لتطوير البنية التحتية كحاجة أولى للتجمع، ومنها 43.2% غرب الجدار و23.3% شرقه،  و13.6% من الأسر في حاجة إلى للخدمات الصحية، منها 16.0% غرب الجدار و13.3% شرقه،  11.1%من الأسر في حاجة للأمن، والاستقرار كأولوية أولى منها 9.3% غرب الجدار و11.3% شرقه.

53.5% من الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار في حاجة للغذاء كأولوية أولى ومنها 52.2% غرب الجدار و53.6% شرقه، 12.9% من الأسر في حاجة للنقود منها 18.5% غرب الجدار و12.3% شرقه، و9.8% من الأسر أظهرت حاجتها للعمل منها 6.6% غرب الجدار و10.2% شرقه.

وأوضحت النتائج أن 24.9% من الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار لديها حيازة زراعية، وتتوزع النسبة بواقع 14.3% للأسر التي تقيم غرب الجدار و26.1% للأسر التي تقيم شرقه.

الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أكتوبر 2004

 

مسح اثر جدار الضم والتوسع على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية

 للأسر التي يمر بها جدار الضم والتوسع من أراضيها في الضفة الغربية آب 2005

 

 

المفاهيم والمصطلحات

الإسناد الزمني : الإسناد الزمني للمسح هو الفترة الزمنية المرجعية، حيث أن لهذا المسح إسناد زمني رئيسي هو (منذ بناء الجدار حتى نهاية شهر تموز 2005)، كما أن هناك عدة اسنادات زمنية مرجعية تبعا لنوع السؤال وهي كما يلي:

1.قبل وبعد بناء الجدار.

2.الشهر الماضي.

3.الأسبوع الماضي.

 

1.التجمع السكاني: مساحة من سطح الأرض مأهولة بالسكان بشكل دائم ولها سلطة إدارية رسمية، أو أية مساحة من سطح الأرض مأهولة بالسكان بشكل دائم ومنفصلة جغرافيا عن أي تجمع مجاور لها، ومعترف بها عرفيا وليس لها سلطة إدارية مستقلة.الموقع من الجدار: تم اعتماد تصنيفاً محدداً موقع التجمعات والأسر من الجدار وهذا التصنيف يشمل:

1.داخل الجدار: جميع التجمعات التي أصبحت نتيجة بناء الجدار محصورة بين الجدار من جهة وبين الخط الأخضر من جهة أخرى، أي أصبحت مفصولة عن الأراضي الفلسطينية التي تتبع للسلطة الوطنية الفلسطينية، حيث لا يعني ذلك أنها انفصلت إداريا بالكامل عن السلطة الفلسطينية، وغالبا ما يكون تنقل الأسر من وإلى تلك التجمعات بحاجة إلى تصاريح ووثائق خاصة لتسهيل تنقلها والسبب في ذلك وجود بوابات أو حواجز عسكرية على مداخل تلك التجمعات.

 

2.خارج الجدار: جميع التجمعات التي لم يتم فصلها تماما عن الأراضي الفلسطينية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية، أي تلك التجمعات التي بقيت خارج الجدار وأن تم فصلها عن تجمعات أخرى مجاورة، أو صودرت أراضيها، وقد يكون التنقل من وإلى تلك التجمعات صعبا بسبب وجود حواجز وغيرها من المعوقات المصاحبة لبناء الجدار، ولكن بشكل عام فأن تلك التجمعات لا تواجه نفس المشاكل والعقبات فيما يتعلق بالحاجة إلى تصاريح للمرور من وإلى أماكن سكنها في تلك التجمعات كما هو الحال في التجمعات التي وقعت داخل الجدار.

 

3.المساعدات الإنسانية: أية معونات مادية أو مساعدات إنسانية تلقتها الأسرة أو أحد أفرادها على شكل هبة (لا يعتبر الدين أو القرض مساعدة) من أي جهة كانت وذلك بسبب الأوضاع المعيشية الصعبة التي تعيشها الأسرة الناتجة عن الإجراءات الإسرائيلية منذ بداية الانتفاضة، وقد يكون مصدر المساعدة الأهل والأقارب أو من الأصدقاء والجيران مؤسسات حكومية أو خاصة أو دول العربية....الخ.

 

المؤشرات العامة للمسح

* 42.3%  من الأسر التي تقيم في التجمعات التي تأثرت بالجدار قد تم مصادرة أراضيها إما بشكل كلي أو جزئي

* 85.4% من الأسر التي تأثرت بالجدار تعتمد بشكل أساسي على دخل الأسرة الشهري للصمود اقتصاديا

* 58.2% من الأسر أفادت بأن الجدار قلل من حركة الإناث فيها.

 

الاتجاه العام لمؤشرات المسح

تشير البيانات المقارنة لعدة دورات من المسح إلى أن الآثار السلبية للجدار على حركة التنقل والعبور للأفراد قد زادت نسبياً خلال الفترة (2004-2005)، حيث يلاحظ أن

•نسبة الأفراد الذين شكل الوقت اللازم للتنقل وعبور الحواجز عائقاً أمام الحركة والتنقل قد ارتفعت من 90.0% في تموز 2004 في التجمعات الواقعة داخل جدار الضم والتوسع إلى 91.2% في آب 2005، بينما استقرت هذه النسبة خلال نفس الفترة للأسر في التجمعات الواقعة خارج جدار الضم والتوسع من 64.3% إلى 64.6%.

•أما بالنسبة للأفراد الذين شكلت مواعيد التنقل والعبور عائقاً أمام الحركة والتنقل فقد زادت نسبة هؤلاء في التجمعات داخل الجدار من 73.5% في تموز 2004 إلى 86.4% في آب 2005، بينما استقرت في التجمعات الواقعة خارج الجدار في نفس الفترة.

•أما بالنسبة لشروط العبور (تصاريح، هوية تجمعات محددة)، فقد زادت نسبة حاجة الأفراد لها في التجمعات الواقعة داخل الجدار من 67.2% في تموز 2004 إلى 81.0%في آب 2005، بينما في التجمعات خارج الجدر، فقد انخفضت بدرجة أقل وذلك من 61.0% إلى 51.0% خلال نفس الفترة.

•نسبة انفصال الأسرة أو أحد أفرادها عن الأقارب نتيجة بناء الجدار والإجراءات الإسرائيلية قد انخفضت في التجمعات الواقعة داخل وخارج جدار الضم والتوسع خلال الفترة 2003-2005

 

•وكان اعتماد الأسرة في المرتبة الأولى على الدخل الشهري كمصدر أساسي لمقومات الصمود الاقتصادي، ثم يليه تخفيض النفقات ومن ثم اعتمدت على تأجيل دفع الفواتير. كما شكل الغذاء الحاجة الأساسية الأولى للأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار.

أثر جدار الضم والتوسع والوضع الأمني على التعليم

•3.2% من الأفراد الفلسطينيين في التجمعات التي تأثرت بالجدار قد تركوا التعليم بسبب الوضع الأمني وجدار الضم والتوسع، فيما يلاحظ أم 25.7% من الأفراد الفلسطينيين الذين تركوا التعليم في التجمعات التي تأثرت بالجدار، قد تركوا التعليم بسبب الوضع الاقتصادي المتردي لأسرهم.

•88.9% من الأسر الفلسطينية في التجمعات التي تأثرت بالجدار والتي لديها أفراد ملتحقون بالتعليم العالي اتبعوا طرق بديلة للوصول إلى (الجامعة أو الكلية) كطريقة للتأقلم مع الصعوبات التي تواجههم و69.1% من الأسر اضطر أفرادها للتعطيل لعدة أيام عن (الجامعة أو الكلية) بسبب إغلاق المنطقة.

•48.2% للأسر التي لديها أفراد ملتحقون بالتعليم الأساسي أو الثانوي اتبعوا طرق بديلة للوصول إلى (المدرسة)كطريقة للتأقلم مع الصعوبات التي تواجههم و79.9% من الأسر اضطر أفرادها للتعطيل لعدة أيام عن (المدرسة) بسبب إغلاق المنطقة.

•انفصال الأسر عن بعضها وعن الأقارب نتيجة بناء الجدار

•21.6% من الأسر الفلسطينية أو أحد أفرادها في التجمعات التي تأثرت بالجدار انفصلت عن الأقارب (54.7% داخل الجدار و21.0% خارج الجدار).

•الانفصال عن الخدمات الصحية والعوائق أمام الحركة والتنقل

•42.1% من الأسر الفلسطينية في التجمعات التي تأثرت بالجدار شكل لها الانفصال عن الخدمات الطبية (المستشفيات والمراكز الطبية) في مراكز المدن عائقا في الحصول على الخدمات الصحية (79.0% داخل الجدار، 41.1% خارج الجدار). كما شكل عدم قدرة الكادر الطبي من الوصول إلى التجمع عائقاً لـ 35.3% من الأسر (80.1% داخل الجدار، 34.4% خارج الجدار). كما شكل عدم توفر الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية عائقاً لـ 41.6% من الأسر (79.5% داخل الجدار، 40.8% خارج الجدار). فيما شكل عدم توفر خدمات الرعاية الصحية للأطفال وحديثي الولادة عائقا لـ 31.4% من الأسر (64.7% داخل الجدار، 30.8% خارج الجدار).

•مصادرة الأراضي

•نسبة الأسر التي تم مصادرة أراضيها كليا/ جزئيا بلغت 42.3% من مجموع الأسر التي تأثرت بالجدار بشكل مباشر في الضفة الغربية (49.6% داخل الجدار، 42.2% خارج الجدار).

•المساعدات الإنسانية

•10.2% من الأسر أو أحد/ بعض أفرادها في التجمعات التي تأثرت بالجدار تلقوا مساعدات خلال شهر تموز 2005.

•الصمود الاقتصادي

•الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار اعتمدت في صمودها الاقتصادي خلال الـ6 شهور الماضية على عدة مصادر/ طرق، فقد أفادت 85.4% من الأسر بأنها اعتمدت على دخلها الشهري (78.5% داخل الجدار و 85.5% خارج الجدار)، بينما أفادت 79.5% من الأسر لجأت لتخفيض نفقاتها الشهرية (87.9% داخل الجدار، و79.3%خارج الجدار)، و64.5% من الأسر أفادت بأنها قامت بتأجيل دفع الفواتير المستحقة عليها (83.4% داخل الجدار و 64.2%خارج الجدار).

•مصادر الدخل

•60.9% من الأسر التي تقيم في التجمعات داخل الجدار اعتمدت على الزراعة وتربية الحيوانات كمصدر رئيسي للدخل قبل بناء الجدار مقابل 53.1% بعد بناء الجدار، كما اعتمد 49.9% من الأسر على الأجور والرواتب من قطاعات العمل الإسرائيلية كمصدر دخل رئيسي لها قبل بناء الجدار، مقابل 35.9% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار، 21.6% من الأسر اعتمدت على المساعدات الإنسانية كمصدر دخل رئيسي لها قبل بناء الجدار مقابل 25.1% أصبح اعتمادها على نفس المصدر بعد بناء الجدار، فيما بلغت نسبة الأسر التي تعتمد على الدخل المتأتي من مشاريع الأسرة 20.3% قبل بناء الجدار ليصبح 19.1% بعد بناء الجدار.

•أولويات حاجات الأسر والتجمعات

•49.6% من الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار أظهرت الحاجة لتوفير فرص عمل كأولوية أولى للتجمعات التي تقيم فيها، و22.1% أظهرت حاجة التجمع لتطوير البنية التحتية كحاجة أولى للتجمع، و13.4% أظهرت حاجتها للأمن والاستقرار، بينما أظهرت 7.3% حاجتها للخدمات الصحية كأولوية أولى.

•48.5% من الأسر في التجمعات التي تأثرت بالجدار أظهرت حاجتها للغذاء كأولوية أولى و 24.3% من الأسر أظهرت حاجتها للنقود والتشغيل كأولوية أولى، 12.2% من الأسر أظهرت حاجتها للتعليم، و9.0% من الأسر أظهرت حاجتها للعلاج.

•أثر الجدار على العلاقات الاجتماعية والأسرية

•57.3% من الأسر تأثرت قدرتها على زيادة الأهل والأقارب (85.5% داخل الجدار و 56.8% خارج الجدار)، في حين أن 53.5% من الأسر تأثرت قدرتها على ممارسة النشاطات الثقافية والاجتماعية (82.5 داخل الجدار و 52.9% خارج الجدار)، كما أثر الجدار على قدرة الأسرة على زيارة الأماكن المقدسة بنسبة 80.4%. وأن ما نسبته 62.15 من الأسر قد أثر الجدار عليها من حيث قدرتها على ممارسة النشاطات الترفيهية، كما بينت نتائج المسح أن نسبة الأسر التي تأثرت بالجدار التي أصبح لديها مانع من زواج أحد الأفراد من شريك الحياة المقيم في الجهة الأخرى من الجدار ارتفعت من 13.8% قبل بناء الجدار على 53.0%بعد بناء الجدار.

 

يتبع

مركز المعلومات الوطني الفلسطيني

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ