ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 23/11/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

واحة اللقاء

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


تقرير إحصائي مركز حول نتائج الانتخابات

 البلدية الفلسطينية في مراحلها الثلاث

ومحصلات القوى السياسية والاجتماعية فيها

ودلالات ذلك للمراحل اللاحقة

نوفمبر - 2005

المحتويات

· هذا التقرير

· تقرير نتائج انتخابات البلديات الفلسطينية /المرحلة الأولى/ ديسمبر -2005

· تقرير نتائج انتخابات البلديات الفلسطينية /المرحلة الثانية/ مايو - 2005

· تقرير نتائج انتخابات البلديات الفلسطينية /المرحلة الثالثة/ سبتمبر - 2005

· الخلاصات والدلالات

· العرض البياني للنتائج

هذا التقرير

بعد إنجاز المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية الفلسطينية، أبدى الكثير من المحللين والمراقبين السياسيين اتجاهات لتقييم وتقدير ميزان القوى السياسي داخل الساحة الفلسطينية، واعتمد الكثير منها على أرقام وإحصائيات مجتزأة، لها دلالات خاصة، قد لا تصلح للتعميم، ونظراً لأهمية دراسة هذا التحول السياسي والاجتماعي والديمقراطي في الساحة الفلسطينية وانعكاساته المهمة على سياسات النظام الدولي والكيان الإسرائيلي، وبعض الدول المعنية تجاه القضية الفلسطينية، وقواها المختلفة، فقد ارتأينا في مركز دراسات الشرق الأوسط أن نعد تقريراً إحصائيا مركزاً، يتناول الانتخابات في مراحلها الثلاث، معتمداً على مؤشرات إحصائية موحّدة لرسم الخارطة السياسية والاجتماعية الفلسطينية التي رسمتها هذه النتائج، حيث يمكن من خلالها اشتقاق الدلالات الإحصائية والسياسية والاجتماعية، المتعلقة بطبيعة النظام السياسي الفلسطيني، الذي يلقى دعماً شعبياً بدرجة محدودة، والذي تراجع كثيراً في الساحة الفلسطينية، والذي لم يعد يحظى إلا بدعم محدود للغاية في الشارع الفلسطيني.

من جهة أخرى فإن هذا التقرير سوف يساعد على استقراء مستقبل هذه القوى السياسية داخل المجلس التشريعي الفلسطيني ومنظمة التحرير ومؤسساتهما التنفيذية، أي أنه سيسهم في خدمة الأطراف الفلسطينية والعربية للتخطيط الإيجابي في بناء فلسطين المستقبل.

ومن جهة ثالثة فقد كشفت مختلف مؤشرات التقرير الإحصائية أن حركتي حماس وفتح تتقاسمان قيادة الشعب الفلسطيني بنسبة تتراوح بين 70-80% من أصوات الناخبين، كما أنهما الفصيلان اللذان يمتلكان أدوات التأثير والقيادة الجماهيرية دون غيرهما من القوى والفصائل والشخصيات الفلسطينية.

وكان الموقف الإسرائيلي المتشدد جداً إزاء نجاحات حركة حماس النسبية في هذه الانتخابات، وفي ضوء تقديراته الاستخبارية حول إمكانية تحقيق هذه الحركة نسبة عالية في انتخابات المجلس التشريعي، فقد أبدت إسرائيل معارضتها الشديدة لمشاركة حماس في الانتخابات التشريعية، وأعلنت رفض تعاملها مع أي بلدية تتولاها حماس، أو أي عضو من حماس في المجلس التشريعي، وسعت في هذا الإطار محاولةً فرض شروط سياسية على الحركة، يتعلق بعضها بتخلّي الحركة عن برنامجها السياسي وأداتها في المقاومة، مما يجعل الحركة أمام خيارين ليسا بديلين، حيث أن مشاركة حماس في الانتخابات الفلسطينية -البلدية منها والتشريعية- كان ولا يزال مطلباً فلسطينياً وفصائلياً وشعبياً ونخبوياً، من أجل مساهمتها في الوحدة الوطنية الداخلية، وفي نفس الوقت فإن مبررات برنامج حماس في المقاومة ضد الاحتلال لا تزال قائمة، بوجود الاحتلال حتى بعد انتخابات البلديات والمجلس التشريعي.

وبذلك فإن هذا التقرير يشكل أداة هامة للقوى الفلسطينية والعربية ذات الصلة، لوضع مسارات لبناء الوحدة الفلسطينية، كما يشكل ورقة هامة لكل من حماس وفتح للاتفاق على برنامج الحد الأدنى سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، لأنهما –كما يشير التقرير- أساس الوحدة الوطنية، وأساس التجربة الفلسطينية، كما أنهما أساس برنامج التحرير والعودة، الأمر الذي يؤكد على الحاجة إلى فتح حوارات موسّعة، من أجل تحقيق التوافق الأكبر على البرنامج السياسي، الذي يبدو حتى الآن متناقضاً، ويتسبب في بعض مفاصله الأمنية بتمزيق المجتمع الفلسطيني، وجرّه إلى استنزاف داخليّ، بعيداً عن مسار التحرير والعودة ودحر الاحتلال.

لذلك فإننا نعتقد في مركز دراسات الشرق الأوسط في الأردن أن هذا التقرير المركّز من الأهمية بمكان، مما يُشجّع مختلف الأطراف على الاستفادة من نتائجه.

تقرير نتائج انتخابات البلديات الفلسطينية

المرحلة الأولى

المعلومات الأولية:

-     جرت الانتخابات في : 26 دائرة لانتخاب  306 مقعداً .

-     بلغ عدد الذين يحق لهم الاقتراع: 143921 ناخباً، والذكور منهم 72259 والإناث 71662.

-     بلغ عدد المرشحين: 887 مرشحاً، والذكور منهم 748 بنسبة 84% والإناث 139 بنسبة 16%.

-     النسبة 2.9 مرشح لكل مقعد.

-      نسبة المشاركة تجاوزت 81%.

-     بلغت مشاركة المرأة: 49%، فازت ب17% من المقاعد .

توزع القوى بين مختلف الفصائل وفق مقاييس الدراسة :

 

المقياس

حركة فتح

حركة حماس

المستقلون والتنظيمات الأخرى والعشائر

حسب عدد المقاعد

47 %

33.6 %

19.4 %

حسب عدد الأصوات

40.2 %

33.7 %

20.1 %

حسب عدد البلديات بالتفوق على الآخر

38.1 %

47.6 %

14.3 %

حسب عدد البلديات بحسم الأغلبية النسبية بدون تحالفات

38.1 %

28.6 %

33.3 %

حسب الوزن النسبي للبلديات التي فاز بها أو حقق الأغلبية بالنقطة

28.8

39.9

12.1

 

الفرضيات

· كان التنافس الأساسي بين كل من فتح وحماس، وشكلت الدراسة جداولها على هذا الأساس.

· تناولت الدراسة 21 بلدية فقط من أصل 26 بلدية جرت فيها الانتخابات، بسبب صعوبة تحديد الاتجاهات في بقية البلديات، وبالتالي فإن كل الأرقام والنسب الواردة في الدراسة تشير إلى البلديات الـ21 فقط ما لم يذكر سوى ذلك.

· تم اعتماد مقاييس إحصائية مختلفة لقياس قوة النفوذ للقوى السياسية الفلسطينية (أنظر الجدول المرفق) وشمل ذلك:

- عدد المقاعد: حصلت حركة فتح على 47% من المقاعد، فيما حصلت حركة حماس على 33.6%.

- عدد الأصوات: حصلت فتح على 40.2% من الأصوات، وحصلت حماس على 33.7%.

- عدد البلديات: حصلت فتح على 38.1% من البلديات، وحصلت حماس على 47.6%.

- الأغلبية الحاسمة: حسمت فتح 8 بلديات بنسبة 38.1% من البلديات، وحسمت حماس 6 بلديات بنسبة 28.6%.

- الوزن النسبي للبلديات: حققت فتح 28.8 نقطة، وحماس 39.9 نقطة.

·     بلغت نسبة المشاركة في التصويت 81% وهي متوافقة مع النسب المعتادة في الانتخابات القطاعية الفلسطينية، والتي تتراوح عادة بين 80-90%.

تقرير نتائج الانتخابات البلدية الفلسطينية

المرحلة الثانية

المعلومات الأولية

- جرت الانتخابات لانتخاب 888 عضواً تنافس عليها 2485 مرشحاً في 82 دائرة انتخابية .

- بلغ عدد الناخبين المسجلين في الدوائر 75 في الضفة الغربية 172854 مارس الانتخابات منهم    148785 بنسبة 86% .

- في السجل المدني كان عدد الناخبين 94714 مارس الانتخابات منهم 29681 بنسبة 31%.

- العدد الإجمالي للناخبين  267568  في الضفة شارك منهم 178466 بنسبة 67% .

- في غزة كانت الدوائر 8 وكان أصحاب حق الاقتراع في سجل الناخبين 86783 شارك منهم 74584 ناخب بنسبة 86% .

- في السجل المدني عدد المسجلين 43340 شارك منهم 16183 بنسبة 37%.

- العدد الإجمالي لمن شارك في الانتخابات في غزة 130123 ناخباً .

- الإجمالي العام للضفة وغزة : عدد المراكز 83 ، وأصحاب حق الاقتراع 259637  شارك منهم 223369.بنسبة 86% .أما السجل المدني فأصحاب حق الاقتراع 138054 شارك منهم 45864 بنسبة 33% .

- عدد الفائزات 166 مرشحة بنسبة 18.5% من عدد المرشحين .

توزع القوى بين مختلف الفصائل وفق مقاييس الدراسة :

المقياس

حركة فتح

حركة حماس

المستقلون والتنظيمات الأخرى

تحالفات مشتركة بين فتح وحماس

حسب عدد المقاعد

316

35%

320

35.4%

268

29.6%

 

 

حسب عدد الأصوات

473955

 

693657

 

212700

 

 

 

حسب عدد البلديات بالتفوق على الآخر

28

33.3%

33

39.3%

21

25%

2

2.4%

حسب عدد البلديات بحسم الأغلبية النسبية بدون تحالفات

26

31%

31

36.9%

22

26.2%

5

6%

حسب الوزن النسبي للبلديات التي فاز بها أو حقق أغلبية بالنقطة

 

33.4

 

40.8

 

 

 

 

الدلالات الإحصائية

- عدد المقاعد: حصلت حركة فتح على 316 مقعداً بنسبة 35% ، فيما حصلت حركة حماس على 320 بنسبة 35.4 مقعداً.

- عدد الأصوات: حصلت حركة فتح على473955  صوتاً بنسبة 34% ، فيما حصلت حركة حماس على693657  صوتاً بنسبة 50% .

- عدد البلديات: عدد المجالس البلدية التي تفوقت فيها حركة فتح 28 بلدية بنسبة 33.3% ، فيما تفوقت حركة حماس على فتح في 33  بلدية بنسبة 39.3% .

- الأغلبية الحاسمة: حسمت فتح 26 بلدية بنسبة 31%، وحسمت حماس 31 بلدية بنسبة 36.9% .

- الوزن النسبي للبلديات: حققت فتح 33.4 نقطة، وحماس 40.8 نقطة .

تقرير نتائج الانتخابات البلدية الفلسطينية

المرحلة الثالثة

المعلومات الأولية

- بلغت نسبة المشاركة حسب معطيات اللجنة العليا للانتخابات المحلية 84% في حين بلغ عدد أصحاب حق الاقتراع 144 ألف مواطن، اختاروا مرشحيهم لـ 1018 مقعداً .

- من بين 104 دائرة انتخابية جرت فيها الانتخابات، فازت 22 قائمة بالتزكية بعد أن ترشحت فيها قائمة واحدة فقط .

- بلغ عدد المقاعد الإجمالية التي جرى التنافس عليها 1018 مقعداً .

- وجرت الانتخابات في 142 مركز اقتراع في 82 دائرة انتخابية موزعة على محافظات الضفة الغربية        المختلفة من أصل 104 دوائر انتخابية.

- تتنافس في هذه المرحلة 299 لائحة تضم 2469 مرشحا بينهم 596 امرأة . و88 من هذه اللوائح هي لحركة فتح و56 لحركة حماس بينما تمثل اللوائح الأخرى حركات وفصائل أخرى ومستقلين.

ملحوظة :

تقول حماس إنها شاركت بقوائم لا تحمل اسمها لأسباب أمنية في بعض الدوائر .

توزع القوى بين مختلف الفصائل وفق مقاييس الدراسة :

 

المقياس

حركة فتح

الرقم           النسبة

حركة حماس

الرقم         النسبة

العائلات والمستقلون والتنظيمات الأخرى

الرقم         النسبة

حسب عدد المقاعد[1][1]

547

53.73%

265

26.03%

206

20.24%

حسب عدد البلديات بالتفوق على الآخر[2][2]

35

34%

30

29%

39

37%

حسب عدد البلديات بحسم الأغلبية النسبية دون تحالفات[3][3]

53

51%

13

13%

38

36%

حسب الوزن النسبي للبلديات التي فاز بها أو حقق أغلبية

18.2

 

16.6

 

 

 

الدلالات الإحصائية

- عدد المقاعد: حصلت حركة فتح على 547 مقعداً بنسبة 53.73%، فيما حصلت حركة حماس على 265 مقعداً للقوائم التي أعلنت ارتباطها بالحركة بنسبة 26.03% .

- عدد الأصوات: لم تتوفر معلومات كافية لتقدير النسبة .

- الأغلبية الحاسمة: حسمت فتح 53 بلدية ، وحسمت حماس 13 بلدية .

- الوزن النسبي للبلديات: حققت فتح 18.2 نقطة، وحققت حماس 16.6 نقطة .

الخلاصات والدلالات

-     لم تسجل أي خروقات تصل إلى درجة التزوير أو التلاعب بالنتائج النهائية لأي مرحلة.

-  ثمة تحول مهم يخدم توجهات الشعب الفلسطيني في تبني وتطبيق الأسلوب الديمقراطي كمرجعية لاختيار القيادات.

-     تؤكد هذه الانتخابات على تجذر المشروعية الاجتماعية والسياسية لكل من حماس وفتح في الشارع الفلسطيني.

-  أثبتت نتائج الانتخابات قصور استطلاعات الرأي العام عن تقديم تقديرات دقيقة حول توجهات الناخب الفلسطيني .

-     تعد هذه الانتخابات اختباراً لتوجهات الشارع الفلسطيني إزاء القوى السياسة والعشائرية والمستقلين.

-  تعد الانتخابات المحلية مؤشراً علمياً أكثر دقة وقبولاً من انتخابات رئاسة السلطة بعد مقاطعة حماس والجهاد الإسلامي للأخيرة .

-     تسبب عدم إعلان أسماء القوائم السياسية والاجتماعية للمرشحين الفائزين في المرحلة الأولى في بلبلة إعلامية.

-     أثبت المجتمع الفلسطيني أنه قادر على ممارسة ديمقراطية شفافة.

-     كشفت الانتخابات البلدية عن توق الشعب الفلسطيني لممارسة حقه السياسي والاجتماعي في اختيار ممثليه.

-  أشارت النتائج إلى أنه يمكن استخدام نتائج الانتخابات القطاعية كمؤشرات عامة ذات دلالة على التوزع السياسي والاجتماعي.

-     أثبت المجتمع الفلسطيني أنه لا يعاني من عقدة مشاركة المرأة السياسية .

-  كشفت نتائج الدراسة أن فرصة تحقيق الوحدة الوطنية متاحة أمام القوى المؤثرة الأساسية في المجتمع، وهي المدخل إلى تحقيق استقرار اجتماعي سياسي، يصلح كقاعدة للنضال ضد الاحتلال.

-  أكدت هذه الانتخابات أن حركة فتح لم تعد تستطيع احتكار القرار السياسي، بمعزل عن القوى الأخرى، وأن حركة حماس رسخت مكانتها كشريك لحركة فتح في الساحة الفلسطينية .

-  فازت حركة فتح بأغلب المجالس البلدية والقروية في القرى والبلدات الصغيرة، في حين فازت حركة حماس بمجالس المدن والبلدات الكبرى في الضفة وغزة على حد سواء .

-  نتائج المرحلة الثالثة والتي جرت على أساس التمثيل النسبي الكامل تقدم نموذجاً ناجحاً في الديمقراطية، بما يعكس واقع توزيع القوى والعدالة في التمثيل في المناطق التي تجري فيها فقط، وبما يعطي هذا النظام الأفضلية على سواه في الحالة الفلسطينية .

-  أجواء وظروف الانتخابات لم تكن عادلة بين الفصائل والقوى، ففي حين تمتع حزب السلطة "فتح" بالحظوة في وسائل الإعلام الفلسطينية الرسمية، والدعم الرسمي من السلطة، نجد أن حركة حماس تعرضت لحملات إعلامية دولية رافقت حملة اعتقالات واسعة في الضفة شملت قادتها، وخاصة بعض المرشحين .

-  أشارت النتائج أن كلاً من حماس وفتح تشكلان معاً ما يصل إلى 75-80% من القوة السياسية والاجتماعية في الشارع الفلسطيني.

جدول المحصلات

التنظيم

نسبة عدد المقاعد

نسبة الأصوات

الأولى

الثانية

الثالثة[4][4]

الأولى

الثانية

 

فتح

47%

35%

53.73%

34%

40.2%

حماس

33.6%

35.4%

26.03%

50%

33.7%

عدد البلديات بالتفوق

 

الأولى

الثانية

الثالثة

 

38.1%

33.3%

34%

 

47.6%

39.3%

29%

 

الأغلبية الحاسمة

الوزن النسبي

 

الأولى

الثانية

الثالثة[5][5]

الأولى

الثانية

الثالثة

 

38.1%

28.8%

51%

28.8

33.4

18.2

 

28.6%

39.9%

13%

39.9

40.8

16.6

 

                         

معدل المحصلات النهائي في المراحل الثلاث، حسب إحصائيات لجنة الانتخابات المحلية الفلسطينية :

التنظيم/المحاور

نسبة المقاعد

نسبة الأصوات

عدد البلديات بالتفوق

الأغلبية الحاسمة

الوزن النسبي للبلديات

فتح

45%

37%

35.1%

39.3%

26.8

حماس

31.7%

42%

38.6%

27%

32.4

 

مركز دراسات الشرق الأوسط



[1][1] تقول حماس إنها حصلت على 232 مقعداً، وفتح 290 مقعداً .

[2][2] حتى تاريخ إعداد هذا التقرير، حركة حماس وحدها التي أعلنت نتائج تدل على هذا المقياس دون غيرها.

[3][3] تقول حماس إنها حسمت 18 بلدية، وحسمت فتح 22 بلدية .

 

[4][4] بحسب مصادر حماس : فإن الحركة حصلت على 33.7% من المقاعد ، في حين حصلت فتح على 40.2% منها في المرحلة الثالثة .  

[5][5] بحسب مصادر حماس : فإن الحركة حسمت على 17% من المجالس البلدية في المرحلة الثالثة، في حين حسمت فتح 21% منها .  

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ