ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 09/08/2012


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مواقف

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

 

من مواقف العلامة السيد محمد علي الحسيني الأمين 

العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان حول سوريا

"أطماع إيران وصلت إلى سورية في المنطقة وإن إيران شئنا أم أبينا لها

تواجد كبير في سورية, وهي التي تتحكم في الأمور الأساسية".

"  بشار الأسد هو جندي من جنود أحمدي نجاد ولا يستطيع أن ينطق بكلمة أو

يفعل أي فعل أو يدلي بأي تصريح أو يعقد أي اتفاق إلا بمشاورة إيرانية

وإلا سيكون دمه مهدوراً كما هي العادة الإيرانية بذلك,  سورية يحكمها

حاكم حقيقي هو السفير الإيراني في دمشق, كما هو حال بعض الدول, وحال

لبنان الحاكم الأساسي هو السفير الإيراني وليس غيره"..

"أطماع إيران وصلت إلى سورية في المنطقة وإن إيران شئنا أم أبينا لها

تواجد كبير في سورية, وهي التي تتحكم في الأمور الأساسية وكذلك إيران قد

احتلت العراق فعلاً, وإن كانت بأسماء أخرى وبمؤسسات معينة, وما نراه في

العراق هو احتلال إيراني علني وهو تجسيد للفكر الإيراني في المنطقة وكذلك

في لبنان هنالك احتلال واقعي لكل مؤسسات الدولة".

المصدر جريدة السياسة الكويتية20/4/2007

"ان واجبنا الشرعي والقومي والاخلاقي والانساني نصرة الشعب السوري العزيز

الشجاع الذي انتفض بوجه الظلم والفساد والديكتاتورية المتمثلة بنظام

الاسد.

وان مواقفنا واضحة منه وﻻيجوز الركون اليه ابدا.

وعلى شيعة لبنان ان يردوا الحسنة بمثلها ففي عدوان تموز2006 على لبنان

استقبل الشعب السوري شيعة لبنان في بيوتهم وقدموا الغالي والنفيس لهم من

طعام وشراب ودواء ونصروهم وساعدوهم.

وعلى شيعة لبنان وكذا شيعة العراق ان يردوا الحسنة بمثلها ويساعدوا

النازحين ويستقبلوهم و ينصروا الشعب السوري المستضعف .

ونحن نعلنا عدم رضانا على مايجري في سوريا واتخاذ الموقف الشرعي من ظلم

وبطش وقتل بشار الاسد ونظامه .

لله والتاريخ نحن كمجلس اسلامي عربي نعلن دعمنا وتايدنا للمجلس الوطني

وللشعب السوري وثواره الاحرار وندعو لدعم ومساندتهم, وبنفس الوقت نتبراء

من مواقف حسن نصرالله الذي ﻻيمثل الا من رضي بفعل بشار الاسد اللهم اشهد"

6/8/2012

العلامة السيد محمد علي الحسيني الامين العام للمجلس الاسلامي العربي في

لبنان.

Alsayedelhusseini@gmail.com

في أحاديثه وخطبه.. سواء على المنبر أو في مجالسه الخاصة، يركز العلامة

السيد محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، على أن

نظام ولاية الفقيه في ايران ومشروعه يشكل خطرا ليس على العالم فحسب بل

على الشيعة, وانه من الواجب علينا التصدي له ومواجهته دينيا وسياسيا

وثقافيا واقتصاديا وكشف زيفه ومزاعمه وفضح مشروعه فهو اخطبوط الفتن

والبدع داخل الأمة ومن اسباب تفرقتها وشرذمتها.

إن حقيقة هذا الرأي بالنسبة للسيد الحسيني سببَ لهُ أذيةً معنويةً و

جسديةً، ودفع ثمناً كبيراً لهذا الرأي الذي يناقض مشروع ولاية الفقيه ,

وتقاذفته في دهاليز السجون مصالح البعض الفئوية والطائفية ونحر في محراب

العدل لأنه صدح بقول رأيه وأعتقاده.

إليكم بعض مواقف وآراء العلامة المجاهد السيد محمد علي الحسيني نأمل

الاطلاع عليها في المقابلات حتى نعرف السبب الحقيقي وراء اعتقاله: نختلف

مع حزب الله بسبب ولاية الفقيه وتبعيته لإيران

http://www.elaph.com/web/templates/ar

ticle2010.aspx?articleid=595591

العلامة الحسيني : "ولاية الفقيه" فرضية يروج لها النظام الإيراني ولا

تعني الشيعة بشيء

http://forums.moheet.com/showthread.php?t=216937

نظام ولاية الفقيه يتلاعب بالشيعة العرب ويجعلهم وقودا لمشروعه

http://www.albasrah.net/ar_articles_2010/1210/hosyni_211210.htm

السيد محمد علي الحسيني: نرفض وصاية ولاية الفقيه

http://www.saidaonline.com/news.php?go=fullnews&newsid=39585

السيد محمد الحسيني: يجب محاسبة النظام الايراني على تهديده للدول

العربية ونريد ان نرى ايران الديمقراطية التي تراعي حق الجار

http://www.iraq4allnews.dk/ShowNews.php?id=13730

نظام ولاية الفقيه استبدادي يقوم على أسس ديكتاتورية

http://www.10452lccc.com/interviews07

/mohamed%20hussieni20.4.07.htm

---------

البريد الخاص بمكتب سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني ،في لبنان.

P.O.BOX : 25-5092 GHOUBEIRY 1

BEIRUT - LEBANON phon:009613961846

-----------------------

البيانات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

 



 

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ