ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 30/04/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مواقف

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

بيانات تضامن مع الشعب السوري

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان هيئة العلماء والدعاة بألمانيا بخصوص أحداث سورية

{ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون }

الحمد لله المعز المذل ناصر المستضعفين ومجيب المضطرين وقاصم الجبابرة الظالمين ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله ربه رحمة للعالمين فنشر العدل والأمن والحق ، أما بعد

فلقد تابعت هيئة العلماء والدعاة بألمانيا بحزن وألم ما يرتكبه النظام الحاكم في سورية بحق شعبه الأعزل المسالم ونحن لا نكاد نصدق ما يقع من أهوال، تحاصر القرى بالأمن والشرطة ويطلق عليهم الرصاص الحي فيسقط منهم العشرات بين قتيل وجريح، وتقطع عنهم الاتصالات والكهرباء والماء، وكأن النظام يعلن الحرب على الشعب، ويصر على قلب الحقائق وتزييفها أمام العالم، وكأنه لم يتعلم من الأنظمة الأخرى التي سبقته، إن المستبد عبر التاريخ يظن أن بوسعه إسكات الثائرين وإخماد ثورتهم بقتلهم وسجنهم، وتاريخ الاستبداد يؤكد أن الناس تثور عقب مشهد دموي مؤلم يوقعه المستبد على المظلوم يريد الانتقام لناموسه، وأن كل قطرة دم تسيل تروى الثورة وتغذيها وصدق الله العظيم (وأملى لهم إن كيدي متين)

ونحن إذ نتابع هذه الأحداث نؤكد على ما يلي:

أولاً: نثني على موقف الشعب السوري البطل الذي خرج منادياً بالحرية والعدالة ، ونحتسب من سقطوا في هذه الثورة شهداء أحياء عند ربهم يرزقون ، ونسأل الله تعالى لذويهم الصبر والثبات ، ونسأل الله للجرحى الشفاء العاجل ، ونناشد الأحرار من أهل سورية مساندة إخوانهم الثائرين وإغاثتهم والحفاظ على سلمية تظاهراتهم.

ثانياً: نؤكد على شرعية المطالب التي نادي بها المتظاهرون ، فهي حقوق لهم نالها غيرهم ، وهم ليسوا بأقل منهم ، ورضي الله تعالى عن الخليفة الراشد عمر بن الخطاب إذ رفعها مدوية في وجه كل حاكم يسيء استخدام سلطته أو يتعدى على رعاياه " متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً"

ثالثاً: نتوجه بنداء إنساني وأخلاقي ووطني إلى كل رجال القوات المسلحة السورية وإلى قوات الأمن أن يمتنعوا عن إطلاق الرصاص على المتظاهرين ، فهؤلاء المتظاهرون هم إخوانكم وأبناؤكم وجيرانكم وأصدقاؤكم ، فلا تكونوا أنتم من يبوء بإثم هؤلاء العزل ، واعلموا أنه لا ينجيكم عند الله تعالى كونكم قد أمرتم به من قبل قادتكم، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق الذي قال شأنه: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا } وقال المعصوم صلى الله عليه وسلم " لا يزال الرجل في سعة من دينه ما لم يصب دماً حراماً " فالله الله في بني جلدتكم وإخوانكم في الدين واللغة والوطن.

رابعاً: ندعو علماء الأمة عامة وعلماء سورية خاصة إلى أن يكون لهم دور وأن يسمع لهم صوت في التنديد بهذه المجازر الوحشية ، وأن لا يقفوا عند الكلام بل يسعوا إلى استخدام وسائل الضغط على النظام الحاكم للاستجابة لمطالب المتظاهرين ، والكف عن القتل والسجن بحقهم، وندعو العلماء المؤيدين للنظام في بطشه وظلمه بالفتاوى والتبريرات أن يتقوا الله في شعبهم وأن يؤدوا الأمانة التي حملوها وأن يقدموا الآخرة على الدنيا والشعب على النظام فإن الشعب أبقى من حاكمه، كما ندعو العلماء والدعاة والكوادر العلمية في الغرب إلى القيام بدورهم في إيصال أصوات المحتجين وإظهار بطش النظام الحاكم، وإيضاح الصورة الحقيقية للعالم آخذين في الاعتبار الواقع الأوربي وخصوصيته.

خامسا: ندعو إلى محاكمة المسؤولين عن وقوع القتلى والجرحى بهذه الأعداد الهائلة وإنزال القصاص العادل بحقهم.

سادساً: ندعو الدول العربية وجامعتهم إلى القيام بالدور الواجب في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الشعب السوري ، واتخاذ الإجراءات المناسبة لمنع وقوع مزيد من الدماء.

اللهم فرج عن أهل سورية ... واحقن دماءهم ... واحفظ أعراضهم وأموالهم وأولادهم وبيوتهم ... اللهم اشف مريضهم وداو جريحهم وتقبل شهيدهم وثبت أقدامهم واربط على قلوبهم وانتقم ممن ظلمهم إنك سميع مجيب.

د/ خالد حنفي

رئيس هيئة العلماء والدعاة بألمانيا

فرانكفورت: 26/04/2011

Tel.: +49 – 176 63 63 26 95

Email: info@rigd.de

http://www.rigd.de

=================

البيان الختامي للقاء استانبول من أجل سورية

2011.04.26

بمبادرة من "منبر اسطنبول للحوار السياسي"، الذي يضم 400 من هيئات المجتمع المدني في تركيا، عقدت فعاليات "لقاء اسطنبول من أجل سورية" في ال 26 من نيسان (أبريل) 2011 بمشاركة مفكرين وباحثين وخبراء وناشطي المجتمع المدني في كل من سورية وتركيا، وصدر عن اللقاء البيان التالي:

أولا: نؤكد حق الشعب السوري في حياة حرة كريمة أسوة ببقية شعوب العالم .

ثانيا : نطالب بالإيقاف الفوري لنزيف الدم والاعتقالات العشوائية والتعذيب في سورية .

 

ثالثا : السماح لوسائل الإعلام العالمية بدخول سوريا , ورفع جميع القيود أمام حرية الصحافة والتعبير , والسماح للمواطنين باستعمال جميع وسائل الاتصال الحديثة .

رابعا : نؤكد على حق الشعوب في التجمع والتظاهر السلمي الذي أصبح حقا طبيعيا للمواطنين , ونطالب بسن القوانين والتشريعات التي تكفل ذلك الحق بطريقة عصرية وإلغاء كل ما يقيد هذه الحقوق .

خامسا : إخلاء سبيل المعتقلين السياسيين , وإطلاق الحريات السياسية .

سادسا : في وقت يشهد فيه العالم تطورات مهمة في مجال الحريات وحقوق الإنسان نؤكد على استحالة استمرار الأنظمة التي تقوم على الظلم والاستبداد .

سابعا : الوقوف ضد كل أشكال التفرقة الدينية و الاثنية والمذهبية, ومساواة الجميع أمام القانون .

ثامنا : إن التسويف والمماطلة وعدم التطبيق الفوري للمطالب السابقة سيكون له آثارا كارثية على مؤسسة الحكم والوطن . لذا يتوجب على النظام إيقاف نزيف الدم , وإنهاء الاعتقالات الجماعية العشوائية , وترك سياسة الإرهاب وترويع المواطنين .

تاسعا : إنهاء حكم الحزب الواحد والتحول إلى التعددية السياسية , والشروع حالا في تنظيم انتخابات حرة ونزيهة أسوة ببلدان العالم المتحضر .

عاشرا : رغم تناقص فرص الحل لكن مازال هناك متسع وإمكانية لتحوي الأوضاع السلبية إلى مجرى ايجابي .

أحد عشر : نؤكد على طبيعة مطالبنا السلمية الديمقراطية ، ونرفض كل أشكال الفرقة و الانقسام و الاستعانة بالقوى الخارجية.

 

إن سورية تقف على مفترق الطرق إما أن تسلك طريق الحرية والديمقراطية والازدهار أو تبقى عنوانا للظلم والقهر والاستبداد .

ونعلن أمام الرأي العام أننا لن نتراجع عن مطالبنا , كما نؤكد تحمل الرئيس بشار الأسد الذي يحكم سوريا حاليا كامل المسؤولية عما سيحدث في المستقبل .

منبر استانبول للحوار

==========================

بيان لمثقفين فلسطينيين بشأن ما يجري في سوريا

يدين الموقعون على هذا البيان، من العاملين في الحقل الثقافي في فلسطين، والنشطاء في مؤسسات المجتمع المدني، أعمال القتل التي يمارسها النظام السوري ضد المطالبين بالحرية والكرامة في سوريا، ويعبّرون عن تضامنهم مع أشقائهم السوريين، الذين يناضلون من أجل أن تكون سورية دولة ديمقراطية حقيقية ولكل مواطنيها، تُصان فيها حقوق المواطنة والكرامة وحقوق الإنسان في التظاهر والتعبير، وتمارس فيها الديمقراطية والتوزيع العادل للثروة وتُحترم فيها التعددية السياسية والثقافية، وآليات الانتقال السلمي للسلطة عن طريق صناديق الاقتراع.

إن المشاريع القومية لا تستطيع أن تقوم بدورها إلاّ إذا كانت ديمقراطية حقّاً وحقيقةً، يشارك فيها أبناء وبنات الشعب بالتساوي في ظلّ دولة القانون، ولا كرامة للأمّة من دون الحفاظ على كرامة المواطن الفرد، ولا معنًى لحق تقرير مصير الشعوب إذا لم يكن مدخلاً لحق الفرد في تقرير مصيره الشخصي، ولن تستطيع سوريا إستعادة دورها العروبي الرّيادي ثقافيّاً وسياسيّاً إلاّ إذا استعاد المواطن السوري حريّته وكرامته.

كما يرفض الموقعون على هذا البيان الزج باسم فلسطين والقضية الفلسطينية الذي يقوم به النظام السوري لتبرير قمعه الشعب. إن استخدام اسم فلسطين والقضية الفلسطينية من جانب النظام لتبرير قمع الحريّات في سورية يلحق الضرر بفلسطين وقضيتها. كما ونذكِّر أن في سجل النظام مواقف كثيرة دفع الفلسطينيون ثمنها بالدم والدموع.

مصير الشعوب العربية واحد والمواطنون العرب في كل مكان متضامنون في مسعى الحرية والكرامة وفي انتزاع حقوق أساسية عديدة سلبتها منهم أنظمة صادرت حرياتهم وانتهكت حقوقهم. ومن هذا المنطلق يوجه الموقعون على هذا البيان التحية إلى أبناء سورية وبناتها في هذه اللحظة الحاسمة من تاريخهم. سورية الحرّة والديمقراطية لن تكون إنجازاً مجيداً يضيفه السوريون إلى تاريخهم وحسب، بل ستكون إضافة إستراتيجية ومعنوية وسياسية كبيرة إلى حاضر ومستقبل العالم العربي، وإلى رصيد فلسطين وقضيتها العادلة.

الموقعون

1- أنطون شمّاس

2- أنطون شلحت

3-كميل منصور

4-جميل هلال

5- محمد أبو نمر

6-إيليا زريق

7-رمزي سليمان

8- عزيز حيدر

9- أسعد غانم

10-حسن خضر

11- حنا أبو حنا

12-خالد الحروب

13-رائف زريق

14- سليم تماري

15-حسن أبو حسين

16-هنيدة غانم

17-نصير عروري

18-سليم سلامة

19-وديع عواودة

20-محمد مشارقة

21- أحمد سيف

22- سامية عيسى

23- نديم روحانا

24-رباح حلبي

25- عادل مناع

26-بشير بشير

27-عبير بكر

28-ليلى فرسخ

29-علاء حليحل

30-نادرة كيفوركيان

31-محمد علي طه

32-سلمان ناطور

33-محمد أبو دقة

34-محمد عروكي

35-سامي أبو سالم

36- محمد حجازي

37-خليل شاهين

=====================

بيان التضامن اللبناني مع الشعب السوري

تداعى عدد من الناشطين في الشأن العام وأصدروا البيان الآتي:

انطلاقاً من التزامنا السياسي والأخلاقي الدفاع عن حق الانسان العربي في الحرية والعدالة والكرامة، وتأكيداً على مسؤولياتنا كلبنانيين تجاه شعب شقيق يتعرض لما تعرضنا له من انتهاكات فاضحة لأبسط حقوق الانسان، وهو شعب أثبت وعياً عالياً في تجنب الوقوع بافخاخ الطائفية والمذهبية والعرقية،

وايماناً منا بأن الاصلاح الذي يطالب به الشعب السوري يشكل دعماً جوهرياً لبناء علاقات أخوية طبيعية بين لبنان وسوريا، بعيداً عن منطق الإلغاء أو الاستتباع الذي حكم هذه العلاقات على مدى عقود،

ندين، نحن الموقعين أدناه، القمع الذي يتعرض له الشعب السوري ونعلن تضامننا معه في معركته من أجل استعادة حريته وكرامته.

ونطالب السلطات السورية بوقف استخدام القوة ضد شعبها ومحاسبة المسؤولين عن المجازر التي ارتكبت والافراج عن جميع المعتقلين. كذلك نطالبها بوقف محاولاتها المتكررة لتصدير أزمتها الى لبنان وزجه مجدداً في صراع لا علاقة له به.

ونطالب جامعة الدول العربية بتحمل مسؤلياتها تجاه سوريا وشعبها، تماماً كما فعلت تجاه ليبيا وشعبها، والتدخُّل الفوري لوقف المجازر.

الموقعون: (133)

ابراهيم الجميل (استشاري)، احمد حيدر (ناشط)، احمد يوسف (مدرس)، ادمون ربّاط (استشاري)، اسامة وهبي (ناشط)، الياس ابو عاصي (استاذ جمعي)، الياس الزغبي (ناشط )، الياس عطالله (نائب سابق)، الياس مخيبر (محام)، الين كريم (اعلامية)، اميل بشخنجي (ناشط)، ايلي الحاج (صحافي)، ايلي قصيفي (صحافي)، ايمن ابو شقرا (اعلامي)، ايمن حيدر (مهندس)، ايهاب العقدة (اعلامي)، أسعد بشارة (صحافي)، أمنة منصور (صحافية)، أيمن شروف (ناشط، صحافي)، آدي ابي اللمع (استاذ جامعي)، باسل الفقيه (ناشط)، باسل طبارة (ناشط)، بري الأسعد (طبيب)، بشير هلال (صحافي)، بهجت رزق (باحث، كاتب)، بهجت سلامة (ناشط)، بيليندا ابراهيم (صحافية)، جاد غريب (مهندس معماري)، جان حرب (محام)، جان دبغي (باحث)، جان كلود حمصي (رجل اعمال)، جبور الدويهي (كاتب ، استاذ جامعي)، جهاد مرقّدة (خبير مالي)، جواد ابو منصور (ناشط)، جورج المسيح (ناشط)، جورج منصور (مهندس)، حسين عبد الحسين (صحافي)، حسين غريب (مخرج)، حنين غدار (اعلامية)، داليا عبيد (باحثة)، ديالا حيدر (ناشطة)، رانا خوري (ناشطة)، رانيا خطاب (ناشطة)، ربى كبارة (صحافية)، ربيع شنطف (اعلامي)، رجا نجيم (ناشط)، روجيه عزام (مهندس زراعي)، رلى موفق (صحافية)، رياض طوق (اعلامي)، ريان ماجد (ناشطة)، ريم عيتاني (ناشطة)، ريمون معلوف (مهندس)، زهير عبدالله (كاتب)، زياد عابد (ناشط حقوقي)، سارة عساف (ناشطة)، سامية بارودي (تصميم فني)، سعد كيوان (صحافي)، سمير فرنجية (نائب سابق)، سناء الجاك (صحافية)، سهى عامر (ناشطة)، سهيل القضماني (ناشط)، سيمون ج. كرم (محام)، شادي هنوش (ناشط)، شارل جبور (صحافي)، شيرين عبدالله (ناشطة)، صالح المشنوق (استاذ جامعي)، صلاح شعيب (مخرج)، صلاح فارس (مدرس)، طارق هاشم (ناشط)، طانيوس شهوان (باحث)، طلال خوجة (استاذ جامعي)، طوني ابو روحانا (كاتب سياسي)، طوني حبيب (مهندس)، عباس ابو زيد (ناشط حقوقي)، عبد السلام موسى (صحافي)، عبدالله خليفة (ادارة اعمال)، عبدالله قيصر الخوري (ادارة اعمال) ، عفيف دياب (صحافي)، علي ابو دهن (ناشط)، علي شعيب (استاذ جامعي)، عماد بزي (ناشط)، عمار عبود (ناشط حقوقي)، عمر حرقوص (صحافي)، غادة صاغية (اعلامية)، غانم ذبيان (ناشط)، فادي الطفيلي (كاتب، شاعر)، فادي عنتر (طبيب)، فارس سعيد (نائب سابق)، فاروق يعقوب (ناشط)، فاطمة حوحو (صحافية)، فراس مقصد (ناشط)، فرنسوا الدحداح (ناشط)، فؤاد فرح (استاذ ثانوي)، فيليب سعيد (طبيب)، كمال اليازجي (استاذ جامعي)، كوليت توما (ناشطة)، محمد الشامي (ناشط)، محمد حرفوش (اعلامي)، محمد حسين شمس الدين (باحث وكاتب سياسي)، محمد حمدان (اعلامي)، محمد حمود (صحافي)، محمد شريتح (اعلامي)، محمد مشموشي (صحافي)، مروان الأمين (ناشط)، مريم عبدو (ناشطة)، مسعود محمد (كاتب سياسي)، منى فياض (استاذة جامعية)، ميشال توما (صحافي)، ميشال حجي جورجيو (صحافي)، ميشال دويهي (استاذ جامعي)، ميشال ليان ( نقيب سابق للمحامين)، ميشال يوسف خوري (محام)، ناديا الشيخ (استاذة جامعية)، نبيل الحلبي (ناشط في مجال حقوق الانسان)، نبيل خراط (طبيب)، ندى رافع (ناشطة)، ندى معتوق (ناشطة)، نديم عبد الصمد (سياسي)، نديم قطيش (اعلامي)، نزيه درويش (باحث)، نصر فرح (ناشط)، نوال نصر (صحافية)، هرار هوفيفيان (استاذ جامعي)، هيثم الطبش (صحافي)، هيثم شمص (مخرج)، وجيه العاجوز (ناشط)، وسام سعادة (كاتب، صحافي)، وليد فخر الدين (استاذ جامعي)، يحيى محمود (ناشط)، يوسف الزين (رجل اعمال)، يوسف بزي (صحافي)، يوسف بهاء الدويهي (محام)، يونس شبلي (طبيب).

===========================

على الدول العربية الضغط من أجل وضع حد لأعمال القتل في سوريا .. على كل من مصر وتونس تولي زمام المبادرة في جهود فرض العقوبات على دمشق

 (نيويورك، 27 أبريل/نيسان 2011) – قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن على الدول العربية أن تنضم إلى الجهود الدولية المبذولة من أجل فتح تحقيق دولي مستقل في استخدام الحكومة السورية للقوة المميتة

http://www.hrw.org/ar/news/2011/04/24

ضد المتظاهرين السلميين. وأضافت المنظمة إن على مصر وتونس تولي زمام المبادرة في الضغط من أجل فرض عقوبات على القيادات المسؤولة عن إراقة الدماء في سوريا، وعن تفشي أعمال الاحتجاز التعسفي والتعذيب

http://www.hrw.org/ar/news/2011/04/15-1

قامت قوات الأمن السورية والجيش السوري منذ 16 مارس/آذار 2011 بقتل أكثر من 300 متظاهر. في الأيام الأخيرة منعت حكومة بشار الأسد الوصول إلى عدة مدن وقطعت عنها الاتصالات، وأرسلت الدبابات والقوات البرية إليها في محاولة لإجهاض حركة المعارضة الشعبية الموسعة. في 25 أبريل/نيسان أصدرت جامعة الدول العربية بياناً يدين استخدام القوة ضد المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في عدة بلدان عربية، ورد فيه أن هذه التظاهرات تستحق الدعم لا الرصاص... لكن البيان لم يذكر سوريا تحديداً ولم يعرض أي إجراءات ملموسة لوقف الانتهاكات.

 

وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: "لم تعد الجامعة العربية نادٍ مغلق للحُكام المستبدين والمنتهكين للحقوق، من ثم فعلى أعضاء الجامعة تحديد المتجاوزين علناً واتخاذ إجراءات ضد من دأبوا بهمة على انتهاك الحقوق، مثل السلطات السورية. على كل من مصر وتونس، اللتان بدأتا في اعتناق الإصلاحات الديمقراطية، دعم قرارات حظر السفر وتجميد الأصول ضد المسؤولين السوريين القائمين على أمر أسوأ الانتهاكات الحالية".

 

بينما لبنان – الدولة العربية الوحيدة حالياً الممثلة في مجلس الأمن – قد تكون تحت ضغوط سورية، فعليها ألا تعارض الجهود الدولية الرامية لوقف الانتهاكات الحقوقية التي ترتكبها الحكومة السورية، على حد قول هيومن رايتس ووتش.

 

كما تدعو هيومن رايتس ووتش مصر وتونس إلى تولي زمام المبادرة في معارضة انتخاب سوريا لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة.

 

وقال جو ستورك: "إذا انضمت الدول العربية إلى الجهد الدولي لإدانة انتهاكات حكومة بشار الأسد، فمن المُرجح زيادة فرص إنصات سوريا للإدانة وأن تغير مسارها".

 

كما تدعو هيومن رايتس ووتش عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية والمرشح المرتقب في الانتخابات الرئاسية المصرية، إلى أن يدين على الملأ انتهاكات الحقوق في سوريا.

وقال جو ستورك: "عمرو موسى، بصفته أمين عام جامعة الدول العربية، مسؤول عن إظهار قدرته على إدارة قضية حقوق الإنسان في العالم العربي". وأضاف: "عليه أن يُصر على أن تدعم الجامعة إدانتها للقمع باتخاذ إجراءات ملموسة ضد الحكومة السورية".

للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش للأوضاع في سوريا، يُرجى زيارة:

http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria

لمزيد من المعلومات، يُرجى الاتصال:

في بيروت، نديم حوري (الإنجليزية والعربية والفرنسية):

 +961-1-447833؛ أو 961-3-639244 (موبايل)؛ أو houryn@hrw.org

في واشنطن، جو ستورك (الإنجليزية):

 +1-202-612-4327؛ أو +1-202-299-4925؛ أو storkj@hrw.org

في نيويورك، فيليب بولوبيون (الإنجليزية والفرنسية):

 +1-212-216-1276؛ أو +1-917-734-3201 (موبايل)؛ أو bolopion@hrw.org

===========================

112 إعلامي وكاتب سوري يدينون الممارسات القمعية للنظام السوري

الاثنين 25 نيسان (أبريل) 2011

نحن الكتاب والصحفيين السوريين نوجه هذا البيان الاحتجاجي ضد الممارسات القمعية للنظام السوري ضد المتظاهرين، ونترحم على جميع شهداء الانتفاضة السورية ضد النظام، ونؤكد على حق التظاهر، وكل ما يطرح من شعارات الوحدة الوطنية، والمطالبة بالحرية، وذلك وصولاً إلى المطلب الأهم وهو إجراء حوار وطني شامل يضم جميع أطياف الشعب السوري يحقق مطالب التغيير السلمي في سوريا.

وندين في هذا البيان ممارسات الإعلام السوري بالتضليل والكذب وعدم إظهار الحقيقة، ونهيب بالصحفيين والإعلاميين الشرفاء في المؤسسات الإعلامية السورية أن يتوقفوا عن أداء عملهم الرسمي، وأن يعلنوا انسحابهم من اتحاد الصحفيين في سوريا احتجاجاً على هذا الاتحاد الفاشل والأمني، حفاظاً على شرف المهنة الذي يقتضي الوقوف إلى جانب الشعب، وإظهار الحقائق كما هي، وعدم المشاركة في التضليل/

وندين بهذه المناسبة صمت الكثير من المثقفين السوريين الذين لم يكسروا بعد قيود الخوف، ونطالبهم بإعلان موقف واضح من الممارسات القمعية للنظام السوري بوصفهم جزءا من الشعب السوري البطل، ومن نخبة يفترض أن تكون سباقة إلى قول الحقيقة وألا تبقى في مؤخرة الركب، وإلا فإنها ستبقى خارج التاريخ وحركته.

24/4/2011

الموقعون :

1- حسام ميرو

2- حسين الجمو

3- عبد الرزاق اسماعيل

4- حكم البابا

5- ابراهيم اليوسف

6- وليد عبد القادر

7- جمعة عكاش

8- حفيظ عبد الرحمن

9- مروان علي

10-محمد سليمان

11-جيانا محمد شيخو

12-لافا خالد

13-ثائر عبد الجبار

14-عبد الباقي حسيني

15-بهزاد عمر

16-صادق عمر

17-محمد منصور

18-بسام بلان

19-مصطفى الجندي

20-حسام عرفة

21-يمان الشواف

22-فراس كيلاني

23-وائل التميمي

24-صادق أبو حامد

25-شعبان عبود

26-رزان سرية

27-راشد عيسى

28-سليمان أوصمان

29-غالية قباني

30-عبد الكريم العفنان

24-محمد العبدالله

25-خطيب بدلة

26-يعرب العيسى

27-رضوان زيادة

28-خولة يوسف

29-عمر الأسعد

30-رائدة دعبول

31-خلف علي الخلف

32-يارا بدر

33-غسان العبود

34-جهاد صالح

35-علي ديوب

36-ياسين الحاج صالح

37-فادي عزام

38-محمد الحاج صالح

39-محمد علي الاتاسي

40-عامر مطر

41-محمد علي

42-ثائر علي الزعزوع

43-سعاد جروس

44-رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

45-خالد عبد الواحد

46-هالة محمد

47-خالد خليفة

48-محمد داريوس

49-منذر بدر حلوم

50-منذر خدام

51-ندى منزلجي

52-نجيب عواد

53-سمر يزبك

54-تمام تلاوي

55-زياد العبد الله

56-خصر الآغا

57-أميرة أبو الحسن

58-خولة غازي

59-كندة قنبر

60-صخر الحاج حسين

61-منير شحود

62-منذر المصري

63-حازم العظمة

64-أميرة أبو الحسن

65-حسان الصالح

66-مرح البقاعي

67-حسام الدين محمد

68-محي الدين اللاذقاني

69-فراس حسين

70-سامر رضوان

71-حسين الشيخ

72-مصطفى حمو

73-حسام الدين محمد

74- عبير اسبر

75-بسام جعارة

76- سناء العلي

77- ياسر خوجة

78- إبراهيم العلوش

79- صالح دياب

80-ناصر ونوس

81-أحمد الخليل

82-تمام التلاوي

83-نجيب جورج عوض

84-ماهر شرف الدين

85-بدرخان علي

86- ممدوح عزام

87-روز ياسين حسن

88-لؤي حسين

89- رشا عمران

91- لينا الطيبي

92-د.احمد الموسى

93- باسل علي

94- فدوى كيلاني

95- منظمة صحفيون بلا صحف

96- جوان أمين

97- مسعود حامد

98- د. علي الشرابي

99- د. عامر الأخضر

100- د. ويران علي

101- ديلاور سليمان

102- ديلاور ميقري

103-مازن درويش

104- إيلاف ياسين

105- عدنان العودة

106- إياد شربجي

107- مها حسن

108- هالا أتاسي

109- ماجد رشيد العويد

110- حازم سليمان

111- ألمى عنتابلي

112 - رفيق شامي

-----------------------

البيانات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

 

 

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ