ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 04/09/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

مواقف

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


بسم الله الرحمن الرحيم

في ذمة الله الداعية المجاهد

 الشيخ عبدالله علي المطوع (أبو بدر) رحمه الله تعالى

تنعى جماعة الإخوان المسلمين في سورية إلى الأمتين العربية والإسلامية

الداعية المجاهد الشيخ عبدالله علي المطوع رحمه الله تعالى الذي وقف حياته وماله على الدعوة إلى الإسلام، والذود عن حياضه، ونصرة المستضعفين.. فكان كما نحسبه - ولا نزكي على الله أحداً - من الذين جاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم.

كان الفقيد - رحمه الله تعالى - لا يمسك نفسه عن موطن نصرة، ولا يسمع بهيعة أو نازلة تنزل في بعض ديار المسلمين إلا طار إليها.. يشد العزائم، ويرفع الهمم، ويوصي بالتقوى والصبر، ويهوّن على أصحاب كل مصاب مصابهم، بما يصل إلى يده التي طالت بالخير للنصرة والدعوة على حدّ سواء..

كان - رحمه الله - ممن يكفل اليتيم، ويجبر الكسر، ويحمل الكلّ، ويصل الرحم،  ويعين على نوائب الدهر..

كان - رحمه الله - من القليل من الرجال الذين غادروا هذه الحياة وقد تركوا فيها أسطراً من الخير والبرّ والدعوة والإحسان..

باسم آلاف الأرامل والأيتام والمهجرين من أبناء سورية المصابرة

وباسم جماعة الإخوان المسلمين في سورية

نتوجه إلى أسرة الفقيد الكبير، وذويه ومحبيه، بأحر التعازي، سائلين المولى عز وجل، أن يحسن عزاءهم وأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته،

وأن يعليَ مقامه عنده، مع الأنبياء والصدّيقين والشهداء.. وحسن ألئك رفيقا.

اللهم تقبل منه أحسن ما عمل، وتجاوز عن سيئاته، وأحسن نزله، وأكرم مثواه

اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده، واغفر لنا وله يا أرحم الراحمين..

وإنا لله وإنا إليه راجعون

3 من أيلول (سبتمبر) 2006

جماعة الإخوان المسلمين في سورية

 

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ