ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 31/01/2007


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ دراسات  ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 وقائع

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية  

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيان

إطلاق نار على مواطن

علمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية انه بتاريخ 26-1-2007 قامت دورية عسكرية بإطلاق النار على مجموعة من الشباب في منطقة التل وأصابت الشاب رامز الباشا بن محمد علي في ظهرة, وأسعف إلى مشفى الحسن في التل ثم نقل إلى مشفى تشرين العسكري وخضع للعديد من العمليات الجراحية وما زال في المشفى قيد المعالجة حتى الآن.

إن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية إذ تنبه إلى تكرار مثل هذه الحوادث الغوغائية والتي تدل على تجاوزات قانونية فان المنظمة تطالب بمنع تكرار مثل هذه الحوادث ومحاسبة المسئول عن ذلك بحزم.

دمشق في 28 /1/2007

مجلس الإدارة

ـــــــــــــــــــ

اللجنة الكردية لحقوق الانسان

خبر صحفي

الزمان  29 /1 / 2007الساعة الثامنة مساء

المكان  حلب-  الشيخ مقصود بالقرب من جامع معروف

قامت دورية من الامن السياسي حسب رواية ذوي المعتقليين بمداهمة منزل الاخوة

1- يشار خالد قادر

2- جوان خالد قادر

3-آذاد خالد قادر

واعتقلتهم مع الموجودين وهم عشرة استطعنا الحصول على اسماءالبعض من هم ومعظمهم من الكورد

1 -  نجم الدين حبش من كوباني مقيم بحلب

2-  أدريس من عفرين

3  - دلكش من عفرين

4- آذاد  من كوباني

5- حمودي من كوباني

6- أحمد من كوباني

لاسباب مجهولة و خارج اطار القانون ودون أية مذكرة قضائية            

اللجنة الكردية لحقوق الانسان تطالب السلطات المعنية بوقف الاعتقالات التعسفية والافراج الفوري عن كافة معتقلي الرأي في سوريا

الحرية لزميلنا المحامي أنور البني ولكافة معتقلي الرأي

حلب 30 /2/2007

المكتب الاعلامي للجنة الكردية لحقوق الانسان

المكتب الاعلامي

 kchr@kurdchr.org

ـــــــــــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية  

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيان

عين على الاحواز

 بمزيد من القلق والريبة تراقب المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان التي تمارسها الحكومة الإيرانية بحق العرب في الاحواز المحتل وتتابع سياسات   القمع والتنكيل وعمليات الإعدام المستمرة والتي كان أخرها إعدام أربعة من الأحوازيين, وأحكام الإعدام جاءت بأساليب لا تخضع لأي من المعايير القانونية أو الإنسانية.          

فعلى الرغم من كل الدعوات والمناشدات الكثيرة التي تقدمت بها منظمات حقوق الإنسان في إيران إضافة لمنظمات وأحزاب وبرلمانات غربية ودولية عديدة تطالب فيها السلطات الإيرانية إيقاف تنفيذ أحكام الإعدام الجائرة بحق هؤلاء المناضلين واعتبارها باطلة وغير شرعية بما فيها المحاكم السرية التي أنشأت لمحاكمتهم والتي لم يعطى فيها الحق للمتهمين الدفاع عن أنفسهم.

 إن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا في الوقت الذي تعتبر فيه عمليات الإعدام التي تطال الوطنيين في الاحواز جرائم ضد الإنسانية وانتهاكاً فاضحاً لكل القوانين والمعاهدات الدولية تذكر المجتمع الدولي والسيد الأمين العام للأمم المتحدة وتلفت النظر إلى معاناة الشعب العربي الاحوازي وما يتعرض له من سياسات القمع والتنكيل على يد السلطات الإيرانية ومحاولاتها الرامية لتجاهل حقوقهم والعمل الممنهج على اعتماد سياسة كم وإسكات الأصوات المطالبة بحقوقهم الإنسانية والقومية المغتصبة.  وتطالب المنظمة المنظمات والهيئات الدولية العاملة في إطار حقوق الإنسان مطالبة النظام الإيراني الاعتراف بحقوق الأحوازيين ووقف جرائمه المستمرة بحقهم.

وتذكر المنظمة النظم والحكومات العربية إلى ضرورة مد يد العون والمساعدة إلى شعب الاحواز الشقيق ومطالبة إيران بالكف عن هذه الممارسات والاعتراف بعروبة الاحواز ورفض محاولة طمس هويته القومية.

دمشق في 28 /1/2007

مجلس الإدارة

ــــــــــــــــــــــ

المنظمة السورية لحقوق الإنسـان ( سواسـية )

لكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه

( المادة /3/ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)

لكل شخص، بوصفه عضوا في المجتمع، حق في الضمان الاجتماعي، ومن حقه أن توفر له، من خلال المجهود القومي والتعاون الدولي، وبما يتفق مع هيكل كل دولة ومواردها، الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي لا غنى عنها لكرامته ولتنامي شخصيته في حرية.

( المادة /22/ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)

بيان

بقلق بالغ علمنا في المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أصدرت قراراً وزعته الولايات المتحدة الأمريكية يدين بدون تحفظ أي إنكار ( شامل أو جزئي ) للمحرقة النازية في إشارة لخطر الجهود الرامية لإنكار المحرقة باعتبارها حدثاً تاريخياً.

تبدي المنظمة السورية لحقوق الإنسان خشيتها من خطر أكبر من الخطر الذي يتحدث عنه القرار الصادر عن الجمعية العامة يمكن تقصيه فيما يلي:

1.   أن يكون القرار القرار الملمح إليه مقدمة لتجاهل جميع عمليات الإبادة الجماعية التي تقدم عليها اسرائيل تحت سمع العالم و بصره سواءاً بالقتل الجماعي أو بالحصار الاقتصادي  أو الإغلاق بجدران الفصل العنصرية أو التهجير القسري للسكان أو فرض الشروط المذلة للحياة ...إلى ما هنالك من قباحات تعتبر جميعها وسائل إبادة جماعية فالإبادة الجماعية ما هي إلا استهداف لمجموعة عرقية أو دينية جزئياً أو كلياً أو بأية وسيلة كانت وإن اتخذت أشكال مختلفة على اعتبار أن الغاز ليس هو الوسيلة الوحيدة لإبادة الشعوب فهناك وسائل متنوعة تشترك جميعها في إحداث ذات النتيجة الجرمية كما حدث في الجولان و سيناء وقانا وبيت حانون وجنين ... و

2.   تخشى المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن يكون الهدف من التركيز على الدعاية للمحرقة ومحاولة إحاطتها بهالة من التقديس والتهويل هو خلق جيل أوربي وأمريكي غارق بعقدة الذنب  لا يتذكر من مآسي الحروب العالمية و ضحاياها سوى ضحايا المحرقة و بتناسى ضحايا الحروب العالمية التي تقدر أعدادهم بعشرات الملايين عدا الكوارث التي  ما أنزل الله بها من سلطان وأن يكون الهدف من وراء تهيئة مثل هذا الجيل الأوربي  الممعن بالإحساس بالظلم التاريخي تجاه هالة المحرقة المقدسة بقوة القانون  هو غض الطرف عن جرائم الإبادة الجماعية التي تطالعنا بها إسرائيل بين الفينة والأخرى بدءاً بما خلفته نكبة 1948 وحتى الآن مروراً بمجازر تل الزعتر وجنين وصبرا وشاتيلا و قانا وبيت حانون...

3.    تخشى المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن تهدف إسرائيل من إحاطة المحرقة بسياج قانوني سميك من الحصانة القانونية بحيث تستطيع أن تتوارى خلفه من تحمل مسؤوليتها القانونية والأخلاقية تجاه معاناة ملايين الفلسطينيين في الشتات تحت سمع العالم و بصره.

4.   تخشى المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن تهدف إسرائيل من وراء الحصانة القانونية التي أضفتها على المحرقة إلى قمع حرية البحث العلمي والكلام وإبداء الرأي والانتقاد و بالاختصار فرض حالة من الإرهاب الفكري تمنع مستقبلاً على أي مفكر أو باحث مجرد التقصي  أو البحث في نتائج الحروب العالمية كما حدث للمؤرخ البريطاني ديفيد ارفينغ الذي حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات بعد أن دافع عن فكرة : وجود مبالغة في أرقام المحرقة  وهو ما يتنافى مع أبسط الحقوق المقننة في المواثيق   والعهود الدولية.

5.   و باختصار تخشى المنظمة السورية لحقوق الإنسان أن يكون القرار الدولي مقدمة لاجتثاث وتطهير كل من يخالف الخطاب الرسمي الإسرائيلي وذلك بتصويره على أنه حاقد و خارج عن القانون و نازي و عنصري وهمجي و و.... وأن يشكل القرار الصادر عن الجمعية العامة أساساً لفرض إرهاب فكري مستقبلي على جميع الشعوب مستند لقرار دولي صادر عن هيئة الأمم المتحدة مما يساهم في إضفاء الحصانة على  كيان مدلل و عاصي على القانون الدولي الإنساني والشرعة الدولية لحقوق الإنسان و مع ذلك فهو فوق مستوى النقد...!!

دمشق 28/1/2006

المحامي مهند الحسني     

ــــــــــــــــ

لجــان الدفــاع عن الحريات الديمقراطية و حقــوق الإنســان

فـي ســوريـا

C.D.F – ل د ح

منظمة عضو في الإتحاد الدولي لحقوق الإنسان والشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب والتحالف الدولي والعربي لمحكمة الجنايات الدولية.والبرنامج العربي لدعم وتنمية الديمقراطية

علمت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان أنه بتاريخ 10/1  /2007 تم استدعاء طبيب الأسنان د. مولود محفوض   من مدينة السلمية إلى فرع الأمن العسكري بحماه ولم يرجع حتى الآن  دون معرفة السبب الحقيقي لهذا الاعتقال وهناك أحاديث في الشارع أن السبب هو تنصت على اتصال هاتفي

إننا في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا ندين هذا التصرف اللا قانوني من حيث عدم الحفاظ على سرية الاتصالات الشخصية حسب القانون السوري والدولي كما ندين هذا الاعتقال التعسفي ونعتبره احد الخروقات القانونية لحقوق الإنسان و ندين بشدة كافة الاعتقالات التعسفية خارج إطار القانون ونطالب بالإفراج عن كافة معتقلي الرأي في سوريا .

مجلس أمناء

الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سوريا

29/1/2007

www.cdf-syr.org

c.d.f@shuf.com

ljan@maktoob.com

ــــــــــــــــ

تصريح من ( DAD )

بمداهمة منزل أحد المواطنين الكرد في حلب

 (( لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفاً )) .

المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

(( لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه )) .

الفقرة الأولى من المادة التاسعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية

(( لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون )) .

الفقرة الثانية من المادة الثامنة والعشرون من الدستور السوري

  قامت الأجهزة الأمنية في مدينة حلب في 29 / 1 / 2007م، بمداهمة منزل أحد المواطنين الكرد في مدينة حلب – حي الشيخ مقصود بالقرب من جامع معروف بعد كسر الباب، وذلك بعد أن كان مجموعة من الشبان يقيمون سهرة في المنزل المذكور وعندما أراد هؤلاء االشبان معرفة هوية المفتحمين وجهوا إليهم كيل من السباب والشتائم واستخدموا معهم القسوة المتناهية وقاموا باعتقال تلك المجموعة دون بيان أسباب الاعتقال أو وجود مذكرة صادرة عن الجهات القضائية المختصة بحسب القانون . وقد أستطعنا معرفة اسماء البعض منهم وهم :

1- أزاد قادر . 2- جوان قادر . 3- بشار قادر . 4- أحمد نعسان . 5- نجم الدين حبش .

  إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، ندين هذه الانتهاكات الفظة لحقوق الإنسان ونطالب بإطلاق سراح هؤلاء الشبان فوراً وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي في سوريا .

30 / 1 / 2007

المنظمة الكردية

للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

info@dad-kurd.org

 


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ