ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 29/09/2011


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

مجازر الأكاديميين في حمص ... والشبيحة وراءها

أفادت الأخبار الواردة من حمص عن اغتيال الدكتور أوس خليل أستاذ الفيزياء النووية بجامعة دمشق اليوم الأربعاء، 28 أيلول، 2011 بينما اغتيل يوم أمس الثلاثاء 27 أيلول كل من العميد الركن المهندس نائل الدخيل (زيدل/حمص-1957) على طريق زيدل المشرفة والمهندس محمد علي نايف عقيل نائب عميد كلية الهندسة المعمارية (أم حارتين/حمص-1962) اغتيل عند دوار المهندسين بالغوطة.

واغتيل الطبيب حسن عيد رئيس قسم الجراحة الصدرية بالمستشفى الوطني بحمص يوم الأحد 25 أيلول بعد خروجه من منزله في منطقة الأرمن.

ولقد استلمنا على بريد اللجنة الالكتروني رسالة من منظمة قالت أنها المسؤولة عن استئصال نائل الدخيل ومحمد عقيل وقالت أنها (منظمة الشباب العلوي من أجل الرئيس بشار الأسد).

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين مبدأ القتل والقتلة ونحمل سلطة لشار الأسد مسؤولية الدماء التي تسيل على أرض سورية ونطالبها بوقف القتل فوراً، ولجم شبيحتها ونحذر من أن استمرار القتل ستكون له عواقب وخيمة، وتود اللجنة التذكير بأن هذه الممارسات خارجة على القانون ومن يقف وراءها ستطاله العدالة عاجلاً أم آجلاً.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

28/9/2011

=============================

سوريا: يجب التحقيق في تورط الدولة المحتمل في قطع رأس امرأة .. حمص تشهد انتشارا واسعا لعمليات الاختطاف ووفاة المعتقلين، بما في ذلك شقيق نفس السيدة

 (نيويورك، 28 سبتمبر/أيلول 2011) قالت هيومن رايتس ووتش اليوم إن قتل وتشويه زينب الحسني، البالغة من العمر 18 سنة، على يد أشخاص مجهولين، يؤكد الضرورة الملحّة لأن يطالب مجلس الأمن بالدخول إلى سوريا من أجل التحقيق في عمليات القتل والتعذيب المنتشرة هناك. اختفت زينب الحسني، التي ينشط إخوتها في الاحتجاجات المناهضة للحكومة، أواخر يوليو/تموز عند خروجها لشراء أدوية لأمها. وفي 17 سبتمبر/أيلول، قامت السلطات السورية بإرجاع جثة زينب الحسني مقطعة الأوصال إلى أهلها دون أن تقدم أية معلومات حول ظروف وملابسات قتلها، بل وأجبرت والدتها على التوقيع على وثيقة تفيد بأن ابنتها قُتلت على يد "عصابات مسلحة".

وفي 10 سبتمبر/أيلول، أطلقت قوات الأمن النار وجرحت محمد، شقيق زينب الحسني، الذي يبلغ من العمر 25 سنة، في ضاحية باب السباع في مدينة حمص، ثم قامت باعتقاله. وفي 14 سبتمبر/أيلول، أرجعت السلطات جثة محمد الحسني إلى عائلته وعليها آثار جروح ناجمة عن إصابات بالرصاص في مستوى الذراع والرأس والصدر. وقال أصدقاء محمد الحسني الذين كانوا معه يوم 10 سبتمبر/أيلول لعائلته إنه أُصيب فقط برصاصة في ذراعه وقت اعتقاله.

وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش "إما أن قوات الأمن السورية قامت بقتل وتشويه زينب الحسني، أو أنها تغمض عينيها على عصابات ترتكب أبشع عمليات القتل في حق النشطاء المناهضين للحكومة وعائلاتهم. وفي كلتا الحالتين، تقوم حكومة بشار الأسد بتهيئة مناخ من الرعب في سوريا وتأجيج نيران الطائفية".

إن عمليات القتل التي طالت عائلة الحسني جاءت في سياق هجمات ممنهجة تُنسب أحيانا إلى مجهولين وأحيانا أخرى إلى قوات الأمن وتتمثل في اختطاف أشخاص من المناطق المعروفة بمعارضتها للحكومة و"اختفائهم"، إلى أن يتم الاتصال عبر الهاتف بعائلات هؤلاء الأشخاص، غالبًا من قِبل إحدى المستشفيات المحلية، ومطالبة الأسرة بالحضور لاستلام الجثة.

وفي 23 أغسطس/آب، شكّل مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لجنة مستقلة لتقصي الحقائق للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان المزعومة في سوريا "بما فيها تلك التي تمثل جرائم ضد الإنسانية". ويترأس هذه اللجنة البرازيلي سارجيو بينهايرو وهي مُطالبة بتقديم تقريرها إلى مجلس حقوق الإنسان في أقرب الآجال وفي أجل لا يتعدى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني. وكانت الحكومة السورية قد رفضت قبل ذلك دخول لجنة لتقصي الحقائق تابعة للأمم المتحدة.

وكان أشقاء زينب الحسني الستة نشطاء في الاحتجاجات المناهضة للحكومة في باب السباع، وهي ضاحية مثلت بؤرة رئيسية للاحتجاجات المناوئة للحكومة في مدينة حمص، بما في ذلك بعض حالات المقاومة المسلّحة ضد قوات الأمن. وغادر جميع رجال العائلة منزل العائلة منذ ثلاثة شهور خوفًا من أن تأتي قوات الأمن وتقوم باعتقالهم. وقالت والدة زينب الحسني، التي تعاني من ارتفاع ضغط الدم، ل هيومن رايتس ووتش، إنها أرسلت ابنتها زينب يوم 24 يوليو/تموز على ما تعتقد، لأنها لم تعد تذكر التاريخ بدقة، لتشتري لها الدواء.

ولكن زينب لم تعد. وكانت ترتدي حجابًا يغطي وجهها عندما غادرت المنزل. وفي وقت لاحق، قال أحد التجار في المنطقة لأحد إخوتها إنه شاهد رجالا يخرجون من سيارة ويختطفون امرأة محجبة من الشارع، ولكنه لم يتمكن من معرفة تفاصيل أخرى لأنه كان داخل متجره عندما وقع ذلك.

وقامت والدة زينب وخالتها بالبحث المطوّل عنها وقامتا بزيارة المستشفيات والعديد من المصالح الأمنية، كما قامتا بتقديم شكوى رسمية حول اختفائها. وفي 17 أغسطس/آب، ثلاثة أسابيع بعد الاختفاء، اتصلت امرأة عبر الهاتف بطارق الحسني، شقيق زينب الحسني، وقالت له إنها وجدت رقمه في الهاتف الخلوي لشقيقته زينب. وقام طارق بتسجيل المكالمة وأطلع هيومن رايتس ووتش عليها.

قالت السيدة لطارق الحسني إن شقيقته جاءت إلى باب منزلها وتركتها تدخل لأنها أشفقت عليها. وأضافت أنها أرادت أن تغادر زينب منزلها لأنها اشتبهت في أن زوجها صار يميل إليها. وطلبت المرأة من طارق أن تلتقي به سرًّا لمناقشة المسألة ولكنها لم تسمح له بالحديث إلى أخته أو سماع صوتها. وطلبت أن يكون مكان اللقاء في منطقة من مدينة حمص تُعرف بتواجد أمني مكثف.

وخوفًا من الوقوع في فخ، طلب منها طارق الحسني أن يلتقي بها في المنطقة التجارية الرئيسية في المدينة ولكنها رفضت ذلك. وعاودت المرأة الاتصال به مرتين أخريين، وفي كل مرة لا تسمح له بالتحدث إلى أخته وتطلب منه الالتقاء به في مكان من اختيارها. ولم يعد طارق الحسني يجيب على مكالماتها. وقالت والدة زينب الحسني وأشقاؤها الآخرون ل هيومن رايتس ووتش إنه ليس من طبع زينب أبدًا الهروب إلى منزل أحدهم لتدخل بعد ذلك في علاقة عاطفية مع رجل متزوج. وعلّق أحد أشقائها قائلا "إنها كذبة أخرى من أكاذيب النظام".

ولم تحصل العائلة على أية معلومات أخرى حول زينب الحسني إلى أن ذهبوا يوم 14 سبتمبر/أيلول إلى مستشفى حمص العسكري لتسلّم جثة محمّد. واستنادًا الى شقيق محمد الحسني الذي تفحص الجثة قبل دفنها والى صور راجعتها هيومن رايتس ووتش، فإنه بالإضافة إلى الرصاصة التي في ذراعه، التي شهد عليها أصدقاؤه، كانت في جثة محمد الحسني جروح ناجمة عن إطلاق رصاص على مستوى صدره وأخرى ناجمة عن رصاصة خرجت من الجزء الخلفي لرأسه. ولا يوجد في الصور ما يدل على المكان الذي دخلت منه الرصاصة ولكن شقيق محمد الحسني يعتقد أن سبب ذلك يعود إلى أن قوات الأمن وضعت مسدسا في فمه ثم أطلقت النار.

وعندما ذهبت العائلة إلى مستشفى حمص العسكري، قال أحد العاملين في المستشفى لأحد أصدقاء العائلة جثة امرأة تدعى زينب قد جُلبت إليهم. وفي 17 سبتمبر/أيلول، ذهبت والدة زينب الحسني إلى المستشفى للتعرف على الجثة. وكان رأس الجثة وذراعاها مقطوعة على مستوى الكتفين، وهي محروقة بشكل كبير. وراجعت هيومن رايتس ووتش لقطات الفيلم الخاصة بجثة زينب التي صورها شقيقها. ورغم الحروق، تمكنت والدة زينب الحسني من معرفة ابنتها.

وقالت والدة زينب الحسني ل هيومن رايتس ووتش: "تمكنت من رؤية ملامح ابنتي من تحت الحروق: فكّها وعظام خديها وشكل رجليها. ليس لدي شك في أنها ليست ابنتي". ورفض مسؤولو المستشفى إعلام العائلة بمن جلب لهم الجثة ومتى تم ذلك. وقبل تسليم الجثة، قام مسؤولون في مكتب المحافظة بإجبار والدة زينب الحسني على التوقيع على وثيقة تقول إن "عصابات مسلحة" قتلت ابنتها. ولم تقم أية وسيلة إعلام حكومية أو داعمة للحكومة في سوريا بالحديث عن موت زينب الحسني.

وقال جو ستورك: "إن استعراض الرعب الذي تقوم به سوريا اليوم سوف يتواصل دون هوادة مادام الذين قتلوا زينب الحسني وشوهوها يتصرفون في ظل الحصانة الكاملة. يجب على مجلس الأمن أن يرمي بثقله خلف لجنة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق وأن يطالب المسؤولين السوريين بالتعاون وإلا واجهوا عقوبات".

للمزيد من تغطية هيومن رايتس ووتش للأوضاع في سوريا، يرجى زيارة:

http://www.hrw.org/ar/middle-eastn-africa/syria

لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال:

في بيروت، نديم حوري (الانجليزية، الفرنسية، العربية): +961-1-447833أو +961-3-639244 (خلوي)، أو houryn@hrw.org

في نيويورك، عمر العيساوي (الانجليزية، العربية): +1-212-216-1218أو +1-646-702-4438 (خلوي)، أو issawio@hrw.org

في واشنطن، جو ستورك (الانجليزية): +1-202-612-4327 أو +1-202-299-4925 (خلوي)، أو storkj@hrw.org

في لندن، سارة ليا ويتسن (الانجليزية،): +1-212-216-1230 أو +1-718-362-0172 (خلوي)، أو whitsos@hrw.org

في برلين، فينزل ميكالسكي (الانجليزية، الألمانية): +49-151-419-24256 (خلوي)، أو michalw@hrw.org

في باريس، جان ماري فاردو (الفرنسية، الانجليزية، البرتغالية): +33-1-43-59-55-35 أو +33-6-45-85-24-87 (خلوي)، أو fardeaj@hrw.org

في واشنطن، توم بورتيوس (الانجليزية): +1-202-612-4336 أو +1-646-203-3090 (خلوي)، أو porteot@hrw.org

في لندن، ديفيد ميفام (الانجليزية): +44-20-7713-2766 أو +44-7572-603995 (خلوي)، أو mephamd@hrw.org

في نيويورك، ريد برودي (الانجليزية، الفرنسية، الاسبانية، البرتغالية): +1-917-388-6745 (خلوي)، أو brodyr@hrw.org

Syria : Investigate Possible State Role in Decapitating Woman

Kidnappings, Deaths of Detainees, Including Woman’s Brother, Widespread in Homs

 (New York, September 28, 2011) – The killing and mutilation of Zaynab al-Hosni, 18, by unknown persons highlights the urgent need for the UN Security Council to demand access to Syria for an international investigation into rampant killings and torture in Syria, Human Rights Watch said today. Zaynab, whose brothers are active in anti-government protests, had vanished in late July after going out to buy medication for her mother. Syrian authorities returned al-Hosni’s dismembered body to her family on September 17, 2011, without providing any information on the circumstances surrounding her killing, and forced her mother to sign a paper stating that “armed gangs” had killed her.

 

Security forces shot and wounded Zaynab’s brother, Muhammad, 25, on September 10, in the Bab Sba` neighborhood of Homs and arrested him. They returned his body to his family on September 14 with bullet wounds to his arm, head, and chest. Friends who were with him on September 10 told his family that he had only been shot in the arm at the time of his arrest.

 

Syrian security forces either killed and mutilated Zaynab al-Hosni or are turning a blind eye to gangs committing gruesome murders against anti-government activists and their families,” said Joe Stork, deputy Middle East director at Human Rights Watch. “In either case, the government of Bashar al-Assad is perpetuating a climate of terror in Syria and fanning the flames of sectarian mistrust.”

 

The deaths in the al-Hosni family are part of a troubling trend of assailants, sometimes unidentified and other times belonging to the security forces, kidnapping people from areas known for their opposition to the government and “disappearing” them until the day their family receives a call, usually from a local public hospital, asking them to pick up the person’s body.

 

On August 23 the UN Human Rights Council created an independent commission of inquiry to investigate alleged human rights violations in Syria , “including those that may constitute crimes against humanity.” Sergio Pinheiro of Brazil will chair the commission, due to report back to the Council as soon as possible, and no later than the end of November. The Syrian government had previously refused access to the country for an earlier a UN fact-finding mission.

 

Zaynab al-Hosni’s six brothers have been active in anti-government protests in Bab Sba`, a neighborhood which has emerged as a focal point for anti-government activities in Homs, including in some cases armed resistance to security forces. The men of the family had all left the family residence three months ago for fear that security forces would come to detain them. Zaynab’s mother, who suffers from high blood pressure, told Human Rights Watch that at midday around July 24 – she could not remember the exact date – she sent Zaynab to buy the mother’s medication.

 

Zaynab never came back. She had been wearing a face-covering headscarf when she left the house. One neighborhood shopkeeper later told one of her brothers that he saw men come out of a car and kidnap a woman wearing a veil from the street, but that he did not know any more details as he was inside his shop when this happened.

 

Zaynab’s mother and aunt searched for her extensively, visiting hospitals and various security services, and filed an official complaint about her disappearance. On August 17, three weeks later, her brother Tarek received a call from a woman who said that she got his number from Zaynab’s cell phone. Tarek taped the conversation and shared the recording with Human Rights Watch.

 

The woman told him that his sister had showed up at her door and that she had taken her in out of pity. She said that she wanted Zaynab out of her house because she suspected that her husband had taken a liking to Zaynab. The woman asked to meet privately with Tarek to discuss the matter, but refused to allow him to speak with Zaynab or hear her voice. She asked Tarek to meet her in a part of Homs known for its heavy security presence.

 

Tarek, fearing a trap, asked her to meet him in the city’s main commercial area, a more neutral area, but she refused. The woman called back a couple of times, each time refusing to allow him to speak to Zaynab and insisting on meeting him alone in a place of her choice. Tarek eventually stopped answering her calls. Zaynab’s mother and her other brothers told Human Rights Watch that it would be completely out of character for Zaynab to escape to someone else’s house and then become romantically involved with a married man. “Another lie from the regime,” one of the brothers commented.

 

The family received no other information about Zaynab until they went to the Homs Military Hospital on September 14 to receive Muhammad’s body. In addition to the bullet in his arm, which his friends had witnessed, Muhammad had three bullet wounds at chest level as well as an exit wound at the back of his head, said a brother who examined the body before burial, an account confirmed by photos reviewed by Human Rights Watch. The photos did not show any entry wound for the shot in the head and Muhammad’s brothers believe that the reason is that the security forces put a gun in his mouth and shot him.

 

When the family was at the Homs Military Hospital , one of the hospital staff mentioned to a friend of the family that a body of a woman named Zaynab had been brought to them. On September 17, Zaynab’s mother went to the hospital to identify the body. The head had been cut off as well as the arms at shoulder level, and the head and arms were heavily burned. Human Rights Watch reviewed footage of the body filmed by one of the brothers. Despite the burns, Zaynab’s mother recognized her daughter.

 

I could see the features of my daughter under the burns,” she told Human Rights Watch. “Her jaw, her cheek bones, the shape of her legs. I have no doubt it was her.” Hospital officials would not tell the family who brought the body to them or when. Before they would hand over the body, officials at the governorate office forced Zaynab’s mother to sign a document stating that “armed gangs” had killed her daughter. None of Syria ’s state media or pro-government outlets reported Zaynab’s death.

 As long as those who killed and mutilated Zaynab al-Hosni operate in total impunity, the horror show that is Syria today will continue unabated.” Stork said. “The UN Security Council needs to throw its weight behind the UN Commission of inquiry, and demand that Syrian officials cooperate, or face sanctions.”

For more Human Rights Watch reporting on Syria , please visit:

http://www.hrw.org/middle-eastn-africa/syria

 

For more information, please contact:

In Beirut , Nadim Houry (English, Arabic, French): +961-1-447833; or +961-3-639244 (mobile); or houryn@hrw.org

In New York , Omar al-Issawi (English, Arabic): +1-212-216-1218; or +1-646-702-4438 (mobile); or issawio@hrw.org

In Washington , DC , Joe Stork (English): +1-202-612-4327; or +1-202-299-4925 (mobile); or storkj@hrw.org

In London , Sarah Leah Whitson (English): +1-212-216-1230; or +1-718-362-0172 (mobile); or whitsos@hrw.org

In Berlin , Wenzel Michalski (English, German): +49-151-419-24256 (mobile); or michalw@hrw.org

In Paris, Jean-Marie Fardeau (French, English, Portuguese): +33-1-43-59-55-35; or +33-6-45-85-24-87 (mobile); or fardeaj@hrw.org

In Washington , DC , Tom Porteous (English): +1-202-612-4336; or +1-646-203-3090 (mobile); or porteot@hrw.org

In London , David Mepham, (English): +44 (0) 20-7713-2766; or +44 (0) 7572-603995 (mobile); or mephamd@hrw.org

In New York , Reed Brody (English, French, Spanish, Portuguese): +1-917-388-6745

(mobile); or brodyr@hrw.org

=======================

السلطة السورية تقتل الناشط فيصل الكيلاني

أفاد مصدر وثيق الصلة أن الناشط فيصل حسن الكيلاني (حماة-32 سنة) قتل يوم الجمعة الماضية 23 أيلول/سبتمبر على يد أجهزة الأمن والشبيحة التي كانت تطلبه بشدة بسبب نشاطه السلمي في المظاهرات وإسعاف الجرحى. ولما شاهدوه في ذلك اليوم تبعوه فلجأ إلى بوابة إحدى البنايات فألقوا فيها قنابل متفجرة وبعد ذلك أخرجو جثته التي مزقتها الشظايا وصبوا عليها البنزين.

ولما حضرت أسرته بمن فيهم والدته (80 سنة) لاستلام الجثة أبقوهم قيد التحقيق عشر ساعات ثم رفضوا أن يسلموهم الجثة.

ومن الجدير بالذكر أن فيصل حسن الكيلاني معتقل سابق لمدة ثلاثة سنوات بسبب جرأته على ممارسة حقه في التعبير عن الرأي، وهو أب لخمسة أطفال عمر أكبرهم 12 سنة.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين عمليات استهداف المدنيين بالرصاص والقنابل وآلة القتل من قبل السلطة في سورية ونطالبها بالتوقف الفوري عن هذا المسلك المنافي للقوانين المحلية والمواثيق الأممية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

28/9/2011

======================

المركز العربى الاوروبى يطالب النظام السورى بأسقاط الأتهامات الموجه للناشط مصطفى أوسو

 24 / 9 / 2011 أوسلو

 فى بيان صادر عنه اليوم طالب " المركز العربى الاوروبى لحقوق الانسان والقانون الدولى بالنرويج " السلطات السوريه بضرورة اسقاط الاتهامات الموجه للمحامى السورى / مصطفى أوسو رئيس المنظمة الكرديه للدفاع عن حقوق الانسان والحريات بسوريا ( DAD ).

 وياتى ذلك عقب قيام السلطات السوريا بتحريك دعوى مسلكيه بحق الناشط والتى قيدت برقم ( 14 ) لسنة 2011 من فرع نقابة المحامين بالحسكه – سوريا .

 وقد تم تحديد موعد لنظر الدعوى فى يوم 2أكتوبرالقادم وجاء ذلك على خلفيه مشاركة الناشط المذكور فى فاعليات الثورة السوريه ونشر أراءه المعارضه لممارسات النظام السورى والخاصه بقمع التظاهرات السلميه وقتل المتظاهرين المطالبين بالاصلاح السياسى فى البلاد.

 وعبر المركز العربى الاوروبى عن أدانته لقرار السلطات السوريه بأحالة الناشط الى المحاكمه بتهم جزافيه بسبب نشاطه وأراءه الحقوقيه والسياسيه مطالبآ بضرورة حفظ هذه الدعوى والكف محاكمة النشطاء ومضايقتهم وملاحقتهم.

 كما أكد المركز على مطالبته المستمره بضرورة التدخل العاجل من قبل المجتمع الدولى للضغط على النظام السورى من أجل وقف عمليات القتل والقمع التى تمارسها يوميآ قوات الامن ضد المواطنين العزل.

=======================

بيان مشترك - تدهور الاوضاع الامنية في سورية يزيد من اعداد الضحايا والمعتقلين والمهجرين والفارين

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية, منذ عدة اشهر وحتى الان, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

 

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

4- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

5- اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

6- وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

7- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

8- الكشف الفوري عن مصير المفقودين

9- ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

10- الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

11- أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

 واننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, استندنا سابقا ,والان نستند ,في مطالباتنا السابقة ,على تواصل المعلومات التي تؤكد على تفاقم حالة العنف المسلح ونزيف الدم في الشوارع السورية, وتزايد عمليات الاغتيالات والخطف والاختفاء القسري, والتهديد الدائم على أمن وامان حياة المواطن السوري. وقد ادت هذه الحالة العنفية والدموية في سورية الى وقوع العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) ومنهم التالية اسماؤهم:

الضحايا القتلى:

طفس-درعا:

• منيف بديوي الزعبي (بتاريخ 27\9\2011)

حمص:

• الدكتور علي عقيل نائب عميد كلية الهندسة المعمارية- الدكتور نائل الدخيل مدير كلية الكيمياء العسكرية (بتاريخ 26\9\2011)

• عبد السلام قربي- شفيق عباس -عبد الرحمن مبيض- عبد الرحمن محمد خير المغربي -الحاج عدنان خاووج - مصطفى حسن باكير (بتاريخ 27\9\2011)

كفر رومة-ادلب:

  محمد أحمد بيور (بتاريخ 27\9\2011)

حماه:

• عبد الهادي هنداوي (بتاريخ 26\9\2011)

 

الاعتقالات التعسفية :

اضافة لما سبق, تتزايد حملات الاعتقال التعسفية بحق العديد من المواطنين السوريين وبحق بعض النشطاء السياسيين والمثقفين عبر نهج السلطات السورية بالتعامل مع المعارضين والنشطاء ,الذي شكل ومازال يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، وقد وصلتنا اسماء كثيرة ممن تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختفاء القسري ,وبعد التدقيق استطعنا توثيق الحالات التالية:

 

القورية - دير الزور:

• محمد الجراد - أحمد الجراد- محمد محمود النهار (بتاريخ 27\9\2011)

 

 دوما- ريف دمشق:

• الدكتور سمير الشيخ صالح - ماجد الدبس - راتب الدبس (بتاريخ 24\9\2011)

 

التل-ريف دمشق:

• هارون موفق جندل . (بتاريخ 26\9\2011)

 

داريا-ريف دمشق:

  فادي محمود معتوق - فراس محمود معتوق- محمود معتوق (بتاريخ27\9\2011)

 

كناكر -ريف دمشق :

• الشيخ عبد الرحمن الخطيب - سعيد الخطيب (بتاريخ26\9\2011)

 

درعا:

• الشاعر ابراهيم الصمادي (بتاريخ 26\9\2011)

 

طفس - درعا:

• رامي بردان (بتاريخ 26\9\2011)

• سامر حريدين- حمود الصياح- طارق عسكر - عبدالحميد كيوان (بتاريخ27\9\2011)

 

السهوة –درعا:

• عبدالرحمن محمد المحمود التركماني (بتاريخ 26\9\2011)

 

اليادودة –درعا:

• أمين جمعة الخطيب "يبلغ من العمر ٢٧عاما "- نصار حمود الزعبي "يبلغ من العمر ١٧عاما"(بتاريخ 27\9\2011)

 

الكسوة –ريف دمشق:

• عبد المعين اللحام (بتاريخ 25\9\2011)

• محمد أبو هلال (بتاريخ 26\9\2011)

 

جسر الشغور - ادلب :

• قيس أباظلي - محمد فيزو- احمد ادلبي ( بتاريخ 25\9\2011)

 

معرشمشة -معرة النعمان- ادلب:

• المحامي حمود الكروم - أحمد عبد الحليم الياسين- محمد عبد الحليم الياسين- وائل عبد الحليم الياسين - كمال حمود الكروم - عزو حمود الكروم (بتاريخ 26\9\2011)

سرمين –ادلب:

• خضر عمر متعب- فيصل عمر قرعوش (بتاريخ 26\9\2011)

 

كللي–ادلب:

• بسام عبد اللطيف معدل -سعد محمد معدل- مصطفى خرزوم - أحمد محمد خرزوم - عادل محمد خرزوم - طاهر محمود طالب - ياسر ابراهيم وهيبة الحسن - عبد الحسيب عبد القادر الحسيني معروف - صالح أسعد طالب (بتاريخ 27\9\2011)

 

سراقب – ادلب:

• عبد الكريم أحمد بدر- أحمد ضياء حسين - ياسر الحمود(بتاريخ 26\9\2011)

 

تل رفعت-حلب:

• الدكتور محمد سيفو الشيخ نايف - احمد ابن حميد الشيخ حج مصطفى - خالد بكري هلال - مأمون الحجي - محمد اسعد عساف- أحمد اسعد عساف- محمود أسعد عساف- يوسف أحمد درباس- أحمد سامح درباس- حسن محمد ديمان- محمد السعدي(بتاريخ 26\9\2011)

حماه:

• المهندس إبراهيم عبد الرحمن (بتاريخ26\9\2011)

 

حيالين - حماة :

• محمد خالد الشبلي-موظف بمركز الاعلاف بحماه-(بتاريخ 11\9\2011)

• محمد خالد الشحاذة موظف بالمركز البيطري بحماه(بتاريخ 21\9\2011)

 

حمص:

• بلال جسون عمره 25 عام- حمزه السلقيني من مواليد 1993 (بتاريخ 26\9\2011)

• معروف كرزون - محمد رعد - كمال صطوف - زكريا صطوف (بتاريخ 27\9\2011)

 

 حوارين – حمص:

• حذيفة محمود الفارس- أحمد قاسم الملحم- أحمد علي الدود (بتاريخ 26\9\2011)

 

 

بانياس:

• رشاد حديفة- حسن محمد رضوان (بتاريخ 26\9\2011)

• حمزة عثمان صهيوني (بتاريخ 27\9\2011)

 

جبلة:

• خلدون خالد قناديل- معتز قصدير ( تاريخ 26\9\2011)

 

اللاذقية:

  أنس درويش (31 عاماً) - اسماعيل درويش (34 عاماً),- ومحمد ديبو (22 عاماً) (بتاريخ 21/9/2011)

  مازن محمد (29 عاماً) - صفوان محمد (37 عاماً) (بتاريخ 24/9/2011)

  زياد بيازيد (بتاريخ 26\9\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين ، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ولالتزامات سورية الدولية المتعلقة بحقوق الانسان ,وكذلك للقانون الدولي الذي يحمي حرية التعبير, حسب ما ورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م في المواد(18-20-21) ,وكذلك ما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وخاصة ما ورد في المادتين (18) و (19) حول حماية حرية الفكر والتعبير

 

 ونعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة.

دمشق في 27\9\2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

3- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

=====================

سوريا: محام من المدافعين عن حقوق الإنسان يواجه إجراءات تأديبية بسبب آرائه السياسية

رقم الوثيقة: MDE 24 / 060 / 2011

بتاريخ 23 سبتمبر / أيلول 2011

دعت منظمة العفو الدولية نقابة المحامين السوريين إلى إنهاء الإجراءات التأديبية التي اتُخذت بحق الناشط في مجال حقوق الإنسان المحامي الكردي السوري مصطفى خضر أوسو، لأنها تهدف إلى معاقبته على التعبير عن آرائه السياسية في مقابلة تلفزيونية ومشاركته في أحد الاحتجاجات على ما يبدو.

 ووفقاً لقرار أُرسل إليه في 18 سبتمبر / أيلول، وحصلت منظمة العفو الدولية على نسخة منه، فقد أُحيل مصطفى أوسو إلى المجلس التأديبي التابع لفرع نقابة المحامين بمدينة الحسكة الواقعة في شمال سوريا. ومن المقرر أن تُعقد جلسة الاستجواب الأولى في 2 أكتوبر/ تشرين الأول.

 وفي رسالة بعثت بها منظمة العفو الدولية أمس إلى رئيس نقابة المحامين السوريين نزار سكاف، أعربت المنظمة عن بواعث قلقها من أن مصطفى أوسو يتعرض لإجراءات تأديبية بشكل أساسي لأنه أجرى مقابلة مع قناة الجزيرة، شكك فيها بشرعية الرئيس السوري، بالإضافة إلى الإدلاء تصريحات تؤدي إلى " النيل من سيادة الدولة وهيبتها "، ولأنه شارك في احتجاج نُظم في 26 يوليو / تموز أمام مبنى القصر العدلي بالحسكة، ودعا فيه إلى إطلاق سراح السجناء السياسين.

 وقد رأى فرع نقابة المحامين في الحسكة أن كلا النشاطيْن اللذين قام بهما أوسو يشكلان انتهاكاً لقانون تنظيم مهنة المحاماة رقم ( 30 ) لعام 2010 و للنظام الداخلي لنقابة المحامين، على أساس أن المحامي يجب ألا يدلي بأية أقوال بدون الحصول على موافقة مسبقة من السلطات المعنية، ويجب أن يؤدي مهنته من خلال الوسائل القانونية وفي إطار واجباته، وهي التمثيل القانوني للأشخاص والدفاع عنهم أمام المحاكم بعد الحصول على وكالة رسمية.

 ويرى مصطفى أوسو، الذي يرئس المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وهي منظمة غير مرخصة، أن قرار الإحالة ذو دوافع سياسية. وفي 20 سبتمبر / أيلول قال لمنظمة العفو الدولية :" إن القرار دليل واضح على استمرار تدهور أوضاع حقوق الإنسان في سوريا ".

 وقد ازدادت بواعث قلق منظمة العفو الدولية بشأن حالة مصطفى أوسو في ضوء نتائج الإجراءات التأديبية السابقة التي اتخذتها نقابة المحامين السوريين ضد محامين آخرين معروفين بأنهم يعملون في مجال حقوق الإنسان، وخاصة مهند الحسني الذي حُرم في عام 2009 من مزاولة مهنة المحاماة مدى الحياة لأسباب تتعلق بعمله المشروع والسلمي في مجال حقوق الإنسان على نحو واضح.

 وقال مصطفى أوسو لمنظمة العفو الدولية: " إن جميع نشطاء حقوق الإنسان، ولاسيما أولئك الذين يعملون في دوائر ومؤسسات الدولة وأعضاء النقابات المهنية معرضون للإجراءات التأديبية التي قد تصل بعيداً إلى حد حرمانهم من مزاولة مهنتهم. وتعتبر هذه العقوبات قاسية للغاية ضد الأشخاص وعائلاتهم لأنها تهدد مصادر دخلهم ومستقبلهم ".

 إن منظمة العفو الدولية تحث نقابة المحامين السوريين على عدم اتخاذ إجراءات تأديبية بحق أي محام بسبب ممارسة حقه في حرية التعبير والرأي والتجمع. وفي حين أن نقابة المحامين تتمتع بصلاحيات اتخاذ إجراءات تأديبية بحق الأعضاء الذين لا يفي سلوكهم المهني بالمعايير الملائمة، فإن ذلك يجب ألا يُفسر بطريقة تؤدي إلى معاقبة المحامين بسبب دفاعهم عن حقوق الإنسان أو بسبب ممارسة حقوقهم بصورة مشروعة.

 ولا تزال حرية التعبير والتجمع والاشتراك في الجمعيات تخضع لقيود صارمة في سوريا على الرغم من رفع حالة الطوارىء، التي استمرت على مدى ( 48 ) عاماً، في 21 أبريل / نيسان. وحتى الآن ما انفكت السلطات السورية تردُّ على الاحتجاجات الشعبية السلمية إلى حد كبير والداعية إلى الإصلاح السياسي بأكثر الأساليب وحشية. وقد حصلت منظمة العفو الدولية على أسماء أكثر من ( 2,200 ) شخص ذُكر أنهم قضوا نحبهم أو قُتلوا خلال الاحتجاجات أو بسببها منذ أواسط مارس / آذار. ويُعتقد أن العديد منهم قُتلوا برصاص قوات الأمن التي استخدمت الذخيرة الحية أثناء مشاركتهم في احتجاجات سلمية أو في تشييع جنازات الذين سقطوا في احتجاجات سابقة. وقُبض على آلاف الأشخاص الآخرين، حيث اعُتقل العديد منهم بمعزل عن العالم الخارجي وفي أماكن اعتقال مجهولة، يتفشى فيها التعذيب وغيره من ضروب إساءة المعاملة بحسب ما ورد. ويجد السوريين المدافعين عن حقوق الإنسان صعوبة متزايدة في العمل في مناخ القمع هذا. فقد قُبض على عدد منهم بينما أُرغم آخرون على التواري عن الأنظار خوفاً على حياتهم.

====================

نداء من أجل الكشف عن مصير الناشطين الحقوقيين المعتقلين جوان سليمان أيو ومحمد إبراهيم درويش وشبال محمد أمين إبراهيم

 تتوجه المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية,الى السلطات السورية من اجل الكشف عن مصير الناشطين الحقوقيين التالية أسماؤهم:

* الناشط الحقوقي السوري الزميل الأستاذ:

جوان سليمان أيو، عضو في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل. د. ح ).

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه, منذ تاريخ 4 / 9 / 2011 وذلك بعد قيام دورية أمنية بمداهمة منزله في راس العين-الحسكة شمال شرق سورية, ثم تمت إحالته من فرع الأمن السياسي بالحسكة الى سجن الحسكة المركزي وذلك على سبيل الأمانة ليتم تحويله إلى الأمن السياسي بدمشق, وبتاريخ 11 / 9 / 2011 تمت احالته إلى شعبة الأمن السياسي بدمشق, والزميل جوان سلميان ايو والدته غزالة من مواليد 1982 وحاصل على ماجستير فلسفة.

* الناشط الحقوقي السوري الزميل الأستاذ:

المحامي الأستاذ محمد إبراهيم درويش، عضو في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية ( الراصد ).

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه بتاريخ 16 / 9 / 2011 في نصيبين: نقطة الحدود السورية – التركية, وذلك أثناء سفره لزيارة اقربائه في تركية ,والزميل محمد ابراهيم درويش والدته نورا من مواليد 1972 الدرباسية - الحسكة متزوج ولديه ولدين, وعضو مسجل بفرع نقابة المحامين بالحسكة منذ عشر سنوات، وما زال مجهول المصير حتى لحظة إعداد البيان.

* الناشط الحقوقي السوري الزميل الأستاذ:

شبال محمد أمين إبراهيم، عضو في منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه بتاريخ 22 / 9 / 2011 في القامشلي, وهو مصاب بالتهاب كبد مزمن، وتردت أوضاعه بسبب ظروف الاعتقال), والزميل شبال محمد أمين إبراهيم من مواليد عام 1977 وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، ومتخرج من المعهد الطبي ولم يتوظف لأسباب أمنية.

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، ندين بشدة ونستنكر استمرار اعتقال زملائنا الناشطين الحقوقيين:

الأستاذ جوان سليمان أيو – والمحامي محمد إبراهيم درويش – الأستاذ شبال محمد أمين إبراهيم

 ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم، ونطالب بالإفراج الفوري عنهم ,دون قيد أو شرط، كما ندين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون، بحق المعارضين السوريين ومناصري الديمقراطية وحقوق الإنسان، والمتظاهرين السلميين وذلك بالرغم من الإعلان عن إلغاء حالة الطوارىء في سورية.

 وإننا نرى في احتجاز الزملاء جوان سليمان ايو - المحامي محمد ابراهيم درويش- شبال محمد أمين إبراهيم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا المواد ( 9 و 14 و 19 و 21 و22 )، والاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة ،التي صادقت عليها بتاريخ 19 / 8 / 2004 ودخلت حيز النفاذ بتاريخ 18 / 9 / 2004

 كما يشكل هذا الإجراء انتهاكا واضحا لإعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان الذي اعتمد ونشر على الملأ بموجب قرار الجمعية العمومية رقم ( 52144 ) بتاريخ 9 كانون الأول ديسمبر من عام 1998. وتحديدا في المواد ( 1 و 2 و 3 و 4 و 5 ).

كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراء يصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وتحديدا الفقرة السادسة بشأن عدم التقيد بأحكام العهد الدولي الخاص بالحقوق بالمدنية والسياسية أثناء حالة الطوارئ ( المادة 4 ) وبكفالة هذه الحقوق ومن بينها المواد ( 9 و 14 و 19 و 22 )، والفقرة الثانية عشر من هذه التوصيات والتي تطالب الدولة الطرف ( سورية ) بأن تطلق فورا سراح جميع الأشخاص المحتجزين بسبب أنشطتهم في مجال حقوق الإنسان و أن تضع حدا لجميع ممارسات المضايقة والترهيب التي يتعرض لها المدافعون عن حقوق الإنسان .وأن تتخذ التدابير العاجلة لتنقيح جميع التشريعات التي تحد من أنشطة منظمات حقوق الإنسان، وأن لا تستخدم السلطات التشريعات المتعلقة بحالة الطوارئ كذريعة لقمع أنشطة تهدف إلى النهوض بحقوق الإنسان وحمايتها.

دمشق في 26 / 9 / 2011

المنظمات الحقوقية:

1- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

3- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

===================

بيان مشترك - المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية تستنكر وتدين

استمرار حالة العنف الدامي في سورية وتواصل الاعتقالات التعسفية وملاحقة الناشطين

نتيجة استمرار حالة العنف ونزيف الدم في الشوارع السورية, واصرار السلطات السورية على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية ,ونتيجة لتزايد الاعتداءات العنيفة التي تقوم بها عناصر مسلحة والتي تسمى (بالشبيحة) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا , فقد تزايد سقوط الضحايا من المدنيين ومن الشرطة والجيش(بين قتلى وجرحى),وقد وصلت للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ,الاسماء التالية:

 

الضحايا القتلى من المدنيين:

القصير-حمص:

• أشرف الزهوري-غيدان عبد الهادي الزهوري - يثرب عبد الهادي الزهوري - مجدين خضر ناصر - زكريا الشامي (بتاريخ 26\9\2011)

حلفايا- حماه:

• مدين قدور السليمان (بتاريخ 25 \9\2011)

• الشيخ محمد المهدي- إبراهيم محمد المهدي - موسى محمد المهدي - عبد السلام محمد المهدي (كانوا قد نعرضوا للاعتقال التعسفي وسلمت جثامينهم بتاريخ 26\9\2011)

 

الضحايا القتلى من الجيش والشرطة

حلب:

• المجند مصطفى أحمد الحاج زينو- المجند ماجد جمال العبد الله - المجند أحمد علو حمو- المجند عماد عبد الكريم الأحمد (بتاريخ 24\9\2011)

حمص:

• الشرطي المساعد أول يوسف سليمان اليوسف- -المجند خالد سعيد مهباني - محمد خضر خضور الممرض في منظومة إسعاف حمص - المجند إياد محمد بشار علوش (بتاريخ 24\9\2011)

طرطوس

• الملازم أول نبيل نجيب صلوح(بتاريخ 24\9\2011)

 

حماة:

• المساعد أول محمد على ابراهيم ابراهيم - الشرطي حسين عيسى جمعة (بتاريخ 24\9\2011)

 

الاعتقالات التعسفية :

وتتواصل اخبار الاعتقالات التعسفية بحق العديد من المواطنين السوريين وبحق بعض النشطاء السياسيين والمثقفين, وكذلك تزايد حالات الاختفاء القسري, وقد وصلت للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, معلومات عديدة عن اسماء كثيرة ممن تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختفاء القسري ,وبعد التدقيق استطعنا توثيق الحالات التالية:

 

حمص:

• تعرض للاختفاء القسري كلا من:

السيدة عبير شربوطلي وابنيها هيثم عطفة 5 سنوات ومحمد عطفة 3 سنوات

في باب الدريب مدينة حمص, بعد ركوبها سيارة تكسي لزيارة اهلها بتاريخ 21\9\2011 وهي من سكان حي كرم الزيتون ,ومازالوا مجهولي المصير, واننا نتوجه الى السلطات السورية بالعمل من أجل الكشف عن مصيرهم

حمص:

 

• أنس سويد - محمود دالاتي - حوري شيخ عثمان - عبد القادر السقا - غاندي أكرم عيسى (بتاريخ 24\9\2011)

 

تدمر-حمص:

• مدرس اللغة العربية الاستاذ عبد الحسيب المعشي - المدرسة حسيبة اللبدي 42 عاما تعمل أمينة سر في مدرسة ناظم الشرقية للتعليم الأساسي (بتاريخ 26\9\2011)

 

حوارين-حمص:

• حذيفة محمود الفارس - أحمد قاسم الملحم - أحمد علي الدود (بتاريخ 26\9\2011)

 

 دوما- ريف دمشق:

• عامر طعمة- خلدون طعمة- محمد طعمة (بتاريخ 25\9\2011)

 

عر طوز-ريف دمشق:

  محمد حمد- -احمد حمد- ياسين حمد - محمد بسام حمودة (بتاريخ 25\9\2011)

  مؤيد مسعود -محمد كحيل (بتاريخ 23\9\2011)

 

قطنا-ريف دمشق:

  محمد ناصر قدورة - سامي غالب قدورة- غالب قدورة- سامي غالب قدورة- صلاح ريمة - ناصر قدورة(بتاريخ 23\9\2011)

حرستا- ريف دمشق:

• عمر عبد الرزاق شاكر (بتاريخ 25\9\2011)

 

الكسوة-ريف دمشق:

  محمد أبو هلال(بتاريخ 26\9\2011)

 

الحجر الاسود-دمشق:

  محمود محمد المحمود والدته خديجة ,مساعد متقاعد – المهندس موسى محمد المحمود والدته خديجة - حسن محمد المحمود والدته خديجة - هشام حسن المحمود والدته سميرة - محمد موسى المحمود والدته اميرة - عمر محمو المحمود والدته وردة - ياسر محمود المحمود والدت وردة شحادة احمد المحمود - منصور خابور الخابوري والدته تركية - معاذ رفعت خابور والدته منى - طارق رفعت خابور والدته منى - عبد الهادي مرعي ذياب عضو مجاس شعب سابق- اكرم فايز ذياب والدته نوفة - محمود محمد محمد - اسامة محمود محمد والدته صبحة - كمال حسن المحمد - مصعب احمد الاحمد والدته مريم - محمود حمد المحمد والداته حمدة - بشار عبد الرزاق ذياب والدته مريم - محمود عبد الله حمد والدته وضحة-قاسم محمد حمد والدته سلوى - عبد الله محمود المحمود والدته خديجة - عمر عارف(بتاريخ 19\8\2011)

 

نمر -درعا:

  عمر احمد كوشان 67 سنة - د. محمد عوض العمار 51 سنة - بلال عمر كوشان - سامر محمد البكري - محمد البكري- ابراهيم البكري - أسامة إبراهيم العمار - طارق زيادة شحادة- أحمد العمار - عبدالله المطلق- هندي محمود الزوكاني

 

درعا:

• سامح يوسف أبازيد - حسن محمد خير الجابر أبازيد - قاسم عبد الحريم أبازيد (بتاريخ 24\9\2011)

 

جاسم –درعا:

• عمر ياسين الصلخدي - جاسم محمد الخلف - اسماعيل الجباوي (بتاريخ 26\9\2011)

 

صيدا-درعا:

• احمد جهماني- محمد محاميد (بتاريخ 24\9\2011)

 

الطيبة-درعا:

• حامد عبد القادر -- محمد حامد الزعبي - مرعي محمد مرعي الزعبي- خالد موسى الزعبي- سيف أحمد عبدالقادر- إبراهيم جادو الحسين (بتاريخ 25\9\2011)

 

نصيب -درعا:

• احمد عبد الله الشريف - طه محمود الشريف - خالد عطا الله الشريف - مؤنس ابراهيم الشريف - مجد ابراهيم الشريف- خليل ابراهيم الشريف - محمد علي الشريف - صالح جبر الشريف - محمد زيدان الرفاعي - صدام محمد زريقات - ماهر فوزي ابو زريق - سامي عبد العزيز الراضي-سالم فرحان الراضي - براء منصور الراضي- محمود فادي --ابراهيم عبد الحليم ابو زريق- رائد عادل الرفاعي - محمد جمال الراضي - وسيم موسى الزر (بتاريخ 26\9\2011)

 

داعل –درعا:

• دعاء الحريري- عمر محمد الفقير- شريف محمود العصفور (بتاريخ 25\9\2011)

 

سحم الجولان –درعا:

• الشيخ زكريا المصري أبو يحيى وهو مهندس زراعي وخطيب جامع أبو بكر الصديق بقرية سحم الجولان (بتاريخ 25\9\2011)

 

حزان –معرة النعمان- ادلب :

• وليد مطر مرجان- ابراهيم احمد تميمة- علاوي قلاع التميمة (25 \9\2011)

تفتناز - ادلب:

• مصطفى محمد ديب غزال (بتاريخ 25\9\2011)

 

خان شيخون-ادلب:

• محمد أحمد طعان - جرير ياسر سرماني - مصطفى محي الدين قطيني - خالد مصطفى الأزرق- محمد عدنان منصور - مناف فؤاد سرماني (بتاريخ 25\9\2011)

 

سرمين –ادلب:

• أكرم عبدالرزاق تاج الدين - خالد حاج حسين - أنس عبدالكريم خبير - حازم قاق - حكمت مصطفى برغش - - أديب علي حمدو ديب - مصطفى عبدالرزاق ملحم - منير إبراهيم ديب - عبدو إبراهيم ديب - أنور إبراهيم ديب - محمد خالد بيطار - عيسى عبدالكريم العلو - حسن عبدالكريم العلو - ماجد العلو - عبد القادر شيخ أحمد - مصطفى المحمد - محمد أحمد حاج حسون - إبراهيم عبدالرحمن متعب - عبدو عبد الكريم محلول - علي قاق - مالك طالب - فراس محمد محلول - أحمد عبدالكريم محلول (بتاريخ 25\9\2011)

 

سراقب- ادلب:

• ياسر حمود- عبد الكريم أحمد بدر- أحمد ضياء حسين (بتاريخ 26\9\2011)

 

سرجة - جبل الزاوية -ادلب:

• سهيل يوسف الشيخ- باسل مصطفى الشيخ- حارس عبد الجليل زين الدين(بتاريخ 26\9\2011)

 

ريان-ريف ادلب:

• أحمد عدنان الناصر - خالد عدنان الناصر- أحمد عبد الله الناصر - خالد ابراهيم- محمد سلوم- يوسف الجمعة- محمود يوسف الشيخ أحمد (بتاريخ 26\9\2011)

 

مسكنة - حلب:

• عبدالله مصطفى والذي يبلغ من العمر 55 عام- خليل عبد القادر- عبد الحميد أحمد الجمعة- خليل مصطفى (بتاريخ 25\9\2011)

 

حماه:

• المهندس محمد حمرا- (بتاريخ 25\9\2011)

 

حلفايا-ريف حماه:

• عيسى علي الاسمر- محمود قدور السليمان- براء قدور السليمان (بتاريخ 25\9\2011)

 

الميادين-دير الزور :

• أنس خالد شاكر الزايد- سعيد السعران- أغيد خالد شاكر الزايد- بن إبراهيم الحيوان- إياد خالد شاكر الزايد-حامد عبد الكريم مصطفى الوكاع (بتاريخ 26\9\2011)

 

بانياس:

• أحمد زغريني (بتاريخ 25\9\2011)

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين ، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ولالتزامات سورية الدولية المتعلقة بحقوق الانسان ,وكذلك للقانون الدولي الذي يحمي حرية التعبير, حسب ما ورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م في المواد(18-20-21) ,وكذلك ما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وخاصة ما ورد في المادتين (18) و (19) حول حماية حرية الفكر والتعبير

 

 ونعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة.

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

 

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

4- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

5- اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

6- وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

7- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

8- الكشف الفوري عن مصير المفقودين

9- ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

10- الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

11- أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 26\9\2011

المنظمات الموقعة:

1- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية

2- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

3- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

4- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

5- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

========================

بيان: إحالة المحامي الأستاذ مصطفى أوسو للمحاكمة المسلكية لدى فرع نقابة المحامين بالحسكة

 بتاريخ 23 / 8 / 2011 قرر رئيس مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة، بالقرار رقم ( 14 ) لعام 2011 إقامة الدعوى المسلكية بحق المحامي الأستاذ مصطفى أوسو عضو اللجنة السياسية لحزبنا ورئيس مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ) وإحالته إلى مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة بوصفه مجلس تأديب، وتحديد يوم 2 / 10 / 2011 موعداً لجلسة المحاكمة المسلكية.

 ويأتي هذا القرار كما جاء في متنه على خلفية اتصال المحامي الأستاذ مصطفى أوسو بقناة الجزيرة الفضائية وتلفظه بعبارات حول عدم شرعية رئيس الجمهورية وتلفظه بعبارات من شأنها النيل من سيادة الدولة وهيبتها وعدم تقيده بمبادىء قانون تنظيم مهنة المحاماة والتظاهر والخروج عن أهداف نقابة المحامين والواجبات المفروضة عليه...

إننا في حزب أزادي الكردي في سورية، وفي الوقت الذي نعلن تضامننا الكامل مع المحامي الأستاذ مصطفى أوسو عضو اللجنة السياسية لحزبنا، فإننا ندين بشدة القرار الجائر بإقامة الدعوى المسلكية بحقه وإحالته إلى مجلس فرع نقابة المحامين بوصفه مجلس تأديب، ونعتبره قراراً سياسياً أولاً وأخيراً يهدف إلى النيل من إرادته وعزيمته والتأثير على مشاركته الفاعلة في ثورة الشعب السوري وتأيده لمطالبها العادلة والمشروعة في الكرامة والحرية والديمقراطية، وإنهاء حالة العنف والقمع والقتل... بحق المتظاهرين السلميين، وبناء الدولة المدنية التعددية التشاركية القائمة على مبادئ الحق والقانون.

وإننا نعتبر توجه فرع نقابة المحامين بالحسكة، من خلال قرارها المشار إليه، خطيراً جداً ويشكل انتهاكاً صارخاًلحقوق الإنسان وحرياته الأساسية، إذ وبموجب ذلك يصبح جميع الناشطين وخاصة المرتبطين بدوائر الدولة ومؤسساتها والمنتسبين للنقابات المهنية الخاضعة لسيطرتها...، معرضين لإجراءات عقابية تصل إلى حد الفصل النهائي من الدائرة أو المؤسسة أو النقابة...، وهي عقوبات قاسية جداً على أي شخص ومستقبله ومستقبل.

كما إننا نؤكد هنا، بأن جميع الناشطين السياسيين والحقوقيين، ومن بينهم المحامي الأستاذ مصطفى أوسو، يمارسون نشاطاً مشروعاً وعلنيا وفق القوانين الوطنية والمواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان والتي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية.

 وإننا نطالب مجلس فرع نقابة المحامين في الحسكة بحفظ الدعوى المقامة من رئيس فرع نقابة المحامين في الحسكة على المحامي الأستاذ مصطفى أوسو وإعلان عدم مسؤوليته من كل ما نسب إليه من مخالفات مسلكية.

25 / 9 / 2011 اللجنة السياسية

 لحزب أزادي الكردي في سورية

=============================

شكرا لإتخاذك إجراء لإنقاذ السوريين المختفين

معا بامكاننا إقناع الحكومات الرئيسية للتحقيق مع النظام والضغط عليه من أجل لم شمل آلاف العوائل .. أرسل الرسالة التالية الى أهلك وأصدقائك وضع هذا الرابط على حائطك في الفيس بوك

https://secure.avaaz.org/ar/syrias_disappeared/97.php

?cl_tta_sign=7154e21ec32179bd5e602164f5640420

شكرا مرة أخرى لمساعدتكم

فريق آفاز

أصدقائنا الأعزاء

اختطفت قوات الأمن السورية ابن منتهى البالغ من العمر16 عاما من مظاهرة سلمية ديمقراطية. وقد قضت الأسابيع الثمانية الماضية تجوب البلاد باحثة عن ابنها، برغم تحذيرات النظام السوري لها بأخذ ابنها الأكبر ما لم تكف عن البحث. إجراءاتنا العاجلة الآن ممكن ان تساعد ابنها وآلاف الآخرين من السوريين المفقودين

منذ آذار/مارس، أخذت قوات النظام السوري حوالي 3000 شخصا واخفتهم في سجون سرية. ولقد تكلم المجتمع الدولي الا انه لم يفعل سوى القليل لوقف الهجوم، وللهند والبرازيل وجنوب افريقيا علاقات وثيقة مع سوريا وبامكانهم ان يبعثوا وفدا دوليا لحقوق الإنسان للبحث عن المفقودين ولم شمل العوائل مع ذويهم

ان عدد أعضائنا الضخم في العالم يمكن ان يضغط على القادة الرئيسيين للقيام باجراء الآن، بالضغط على سوريا للسماح بوفد عالمي يستقصي مصير الآلاف من المفقودين. قم بتوقيع العريضة – سيتم تسليمها من قبل وسائل الاعلام ذات المكانة العالية بما في ذلك تايمز اوف انديا والغارديان وشكبة السي ان ان ودير شبيجل

https://secure.avaaz.org/ar/syrias_disappeared/97.php?cl_tta

_sign=7154e21ec32179bd5e602164f5640420

ولقد ماطلت الهند والبرازيل وجنوب أفريقيا بشأن قرار مجلس الأمن الذي سمح باجراء دولي صارم في سوريا، لكنهم لا يزالون ملتزمين بالديمقراطية والسلام وطالبوا بوضع حد لوحشية نظام الأسد. بامكاننا ان نحسب حساب أعمالهم ونطلب منهم استغلال علاقاتهم الوثيقة مع سوريا لحماية نشطاء الديمقراطية. ويمكن لوفد عالمي لحقوق الانسان ان يلم شمل العوائل السورية بصورة فعلية وينهي إرهاب الفقدان والإختفاء للأبد

وقد تدخلت وسائل الإعلام فعلا للمساعدة في دعوتنا. فاليوم، أطلقت الصحف الرئيسية أدوات تفاعلية هائلة للشبكة العالمية والتي تروي قصص الأشخاص المختفين مثل إبن منتهى وتشرح الأزمة السياسية في سوريا وتظهر رابط عريضتنا من أجل إتخاذ إجراءات عاجلة. هذه الصحف لا تصل للقراء في جميع أنحاء العالم فحسب، بل انها تصل مباشرة الى صناع الرأي وقادة العالم وصناع القرار. حملتنا تجعل كل هذا ممكنا

عندما اهتز العالم العربي بفعل الإحتجاجات الديمقراطية إنطلقت آفاز في العمل، ومع آلاف التبرعات من جميع أنحاء العالم كسرنا التعتيم الأعلامي في الشرق الأوسط وتمكنا من دعم المتظاهرين في سوريا واليمن. ومنذ ذلك الحين، فان شبكتنا من الصحفيين المحليين زودت 20% من كل التغطية التلفزيونية لأحداث سوريا، وقد ساعد عملنا مع الحركات الديمقراطية الناشئة في إيجاد بديل حقيقي للطغاة الذين يرفضون الإستقالة من مناصبهم. فالأنظمة الوحشية لاتزال تتشبث بالسلطة، والنشطاء الشجعان بحاجة الى مساعدتنا الآن. قم بتوقيع العريضة للعثور على السوريين المفقودين وأعد إرسالها الى الجميع

https://secure.avaaz.org/ar/syrias_disappeared/97.php?cl_t

ta_sign=7154e21ec32179bd5e602164f5640420

مصر وتونس برهنتا ان سلطة الشعب يمكن ان تنتصر على الطغيان. وقد دعمت جماعتنا العالمية هاتين الثورتين الديمقراطيتين وساعدت في بث قصص الناشطين الشجعان والعنف الذي أستخدم ضدهم وأجبرت الحكومات على إتخاذ الإجراءات. والآن إذا ما عملنا سوية فبامكاننا المساعدة في العثور على السوريين المفقودين ورؤية فجر دولة ديمقراطية ترفل بالسلام في سوريا

وكلنا أمل وعزم

ستيفاني وسام ووسام وماريا باز وروان وبنجامين وباسكال وكل فريق آفاز

لمزيد من المعلومات

منظمة حقوقية: سوريا تحتجز متظاهرا كل ساعة بشكل سرى منذ بداية الانتفاضة

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=463345&Se

cID=88&IssueID=0

ثلاثة آلاف مفقود وأكثر من عشرين ألف حالة اعتقال في سوريا

http://www.dw-world.de/dw/article/9799/0,,15274784,00.html

الجيش السوري يبدأ حملة في دمشق.. وواشنطن تصف تصرفاته ب"الوحشية"

http://www.alarabiya.net/articles/2011/07/26/159380.html

شابة سورية في المهجر تتابع مقتل والدها عبر فيديو على الإنترنت

http://www.alarabiya.net/articles/2011/07/29/159850.html

قتلى وجرحى في جمعة "صمتكم يقتلنا" بسورية

http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?A

rticleID=64269&CategoryID=1

نظام الأسد يرتكب المزيد من المجازر وجيشه يقتحم المدن

http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2

&item_no=584519&version=1&template_id=22&parent_id=21

____________

منظمة آفاز هي شبكة حملات عالمية

تضم 9 ملايين شخصا وتعمل على ضمان ان وجهات نظر وقيم الناس في العالم تشكل عملية صنع القرار العالمي. (كلمة آفاز تعني الصوت او الأغنية في عدة لغات) ويعيش أعضاء آفاز في كل أنحاء العالم وينتشر فريقنا في 13 بلدا في 4 قارات ويستعمل 14 لغة. تعرف على أكبر حملات قامت بها آفاز هنا، او تابعنا على الفيس بوك او التويتر .

للاتصال بآفاز

info@avaaz.org

او أضغط هنا

www.avaaz.org/ar/contact

=========================

حملة لمعاقبة قتلة زينب الحصني

http://www.change.org/petitions/all-womens-rights-organi

zations-and-all-human-rights-organizations-we-seek-punish

ment-to-al-assad-gangs-who-murdered-zainab?utm_me

dium=facebook&utm_source=share_petition&utm_term=autopublish

===========================

عاجل جداً : السلطات السورية تختطف شابة وولديها

أفادت الأخبار الواردة من مدينة حمص إلى تزايد اختطاف الفتيات والشابات من قبل عناصر الأمن والشبيحة التابعة لها في المدينة فقد بلغ العدد 15 حسب المصادر التي تؤكد ذلك.

واكد مصدر وثيق الصلة للجنة السورية لحقوق الإنسان أن الشابة عبير شربوطلي (25 سنة) من سكان حي كرم الزيتون خرجت مع ولديها هيثم عطفة (5 سنوات) ومحمد عطفة (3 سنوات) يوم الأربعاء الماضي 21/9/2011 لتحضر تحاليل من مستشفى باب السباع لكنها لم تعد لا هي ولا ولديها. ويعتقد حسب شهود العيان أن عناصر من الأمن والشبيحة اختطفوها مع اولادها.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان نعتبر أن هذا الأسلوب في اختطاف النساء انتهاك صارخ لحق الإنسان في الحرية وفي ممارسة حياته بصورة عادية ويتعارض مع القوانين المحلية والمواثيق الأممية، وندين المعاملة السيئة والحاطة بالكرامة التي تستخدمها قوات الأمن السورية وإخضاع المختطفات للتعذيب والإهانة والاغتصاب وقد يصل سوء المعاملة إلى القتل وتقطيع الأوصال وسرقة الأعضاء، ونحمل السلطة ممثلة بأعلى مرجعياتها مسؤولية ما يحصل ونطالبها بالإفراج الفوري عن السيدة عبير وأولادها، والتوقف عن مثل هذه الممارسات اللاإنسانية الخارجة على القانون.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

26/9/2011

=====================

اغتيال الطبيب حسن عيد

اغتيل الطبيب "حسن عيد" على باب منزله في حمص يوم أمس الأحد 25/9/2011 وفق مصدر على الانترنت اسمه (سيريا ووتش) ، وهو رئيس قسم الجراحة الصدرية في في عدة مستشفيات سورية.

 واللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين مبدأ الاغتيال والقتل وتطالب السلطات السورية بالكشف عن هذه الجريمة البشعة وتقديم المتورطين للعدالة.

 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

26/9/2011

=========================

بيان

اسبوع دام آخر مرّ على سوريا اليتيمة ....

المنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية )

لكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه

( المادة /3/ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)

لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير ويشمل هذا الحق حريته باعتناق الآراء دون مضايقة وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود.

( المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (

لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفية تعسفاً

( المادة /9/ من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (

بيان

اسبوع دام آخر مرّ على سوريا اليتيمة ....

تواصلت خلاله عمليات القتل خارج إطار القانون .... و الدهم .... و الاعتقال ..... و الخطف ....و الاختفاء ....و العقاب الجماعي ....

و لكن

أضفى عليه قتل الأطفال و النساء

مرارة خاصة

و قد عُرف من بين الضحايا:

الضحايا الشهداء

ضحايا دمشق :

الطفل : محمد عزوز درويش / 16 سنة / - فداء الطيب الجزائري عمران الهبول - أنس الفقيه

 

ضحايا ريف دمشق:

الزبداني

استشهاد الشابة ريما صالح العطيبي اثر جراح تعرضت لها امس اثناء اطلاق الجيش النار على ناشطين في كمين نصب لهم و ادى هذا الكمين الى اصابة الشابين

( ناصر التل - يحيى رحمة ) و اعتقالهما و لم يعرف شيء عن مصيرهما.

نجم أديب الجواد - رضوان عواد - احمد عبد العزيز حمدان

حسين زليخة - شادي علوش - يحيى حسين رحمة

 

مضايا:

حسين معتز عيسى - مراد حجو - معاوية ناصيف

 

بقين:

سامر افندر - مؤيد افندر

 

سرغايا:

محمد ابو دخل الله

 

حرستا

محمد أدهم عابدة

 

جسرين

علي درويش

 

سقبا

علاء عرب - بشار سعيد دوماني - سالم حسن ريحان - فادي جمعة ابراهيم كامل البشاش - دياب غسان حوارة " و قد تمت مصادرة جثامينهم لمدة خمسة أيام "

فادي جمعة " و الذي سقط إبان تشييع الشهيد أيمن زغلول في مدينة عربين "

 

دوما

محمود محمد اديب - صبحي زرارة - مهند الناطور

 

ضحايا حلب

دارة عزة:

علاء جميل عرب

 

ضحايا حمص :

الطفل يحيى عبدالمعطي – الطفل ماهر الزعبي /11 عام / - الطفل محمد العامر / 10 سنوات / " فيما سقطوا على خلفية مظاهرة خرج بها أطفال المدارس الابتدائية في قرية تلذهب بمنطقة الحولة بحمص و واجهها رجال الأمن و ما يعرف " بالشبيحة " بالرصاص الحي "

زينب الحصني " و هي شقيقة الشهيد محمد الحصني و قد تمّ اعتقالها بتاريخ 27/7/2011 و سلمت مؤخراً مقطوعة الرأس و اليدين " - أمنة عبيد - عزة الخالد - شمسة حسن بكور - صفوان سعد المظلوم - أحمد عبد الرحمن الفلاح – علاء تنورة - محمد غازي قصيراوي - ابراهيم احمد عيوش - تركي مروان باكير - حسين الناصر - محمود حمادة - محمد العلي - عصام باليقة - أحمد فلاحة - خالد العوض - علي سلامة - محمد العلي - عبد المنان غازي الشقحبي - بسام ياسين اخوان - محمد الضاهر - عبد الرحمن فلاحة - حكم دراق السباعي - محمد بشار فيصل تدمري - محمد الرضوان - فؤاد الفاخوري " أعضاء الكادر الطبي الذي أصيب بسيارة الهلال الأحمر و توفي متأثراً بجراحه "

الحاج عبد الحكيم محمد الشعار - عمر أحمد فتاح - علاء كنجو - محمد دروش - حمدو سليمان حمادة - لؤي عامر - عمر أحمد فتاح - احمد عبدالهادي اللطوف - هشام المغربل - ماهر صبحي العوير - محمود الضيخ - عادل بارودي - عبد الحفيظ جمول - مالك الزهوري - علاء الزهوري - عبد الكريم الزهوري - عدنان عبد الكريم الزهوري - عبد الجواد عبد الله جمول - رائد محمد حسيان - معن الكنج - ماجد عبد الهادي الباشا .

 

ضحايا حماه:

الحدث : زهير الهاشم ( 16 عاما ) - أحمد خليل - خالد حمود الحسين - موسى محمد صيادي - عامر حاج عبدالله - خالد الحمودي - مازن أيوبي - فيصل كيلاني

 

مورك

محمد سليمان

 

خطاب

محمد أحمد الزهوري

 

حلفايا

عبدالسلام محمد المهدي - موسى محمد المهدي - محمود محمد الجمال - محمد عمر الجمال - علي قصرين - أحمد مصطو - علاء سلطان

 

طيبة الامام

محمد أحمد المصطفى

 

ضحايا دير الزور و البوكمال :

رواد الرشود - ابراهيم عبد العزيز الحسين

 

ضحايا ادلب:

• صابر دوشانية - محمود أحمد دوشانية - محمود محمد دوشانية جوزف دوشانية - محمد أحمد صطيف - محمد أحمد حمود

 

البارة:

رضوان أحمد الربيع

 

خان شيخون :

رجب محمد رجب

 

كفر عويد:

محمد عبدالله النوشي - محمود عبدالله مغلاج

 

أبديتا:

هشام احمد خالد الحمود - بشير أحمد الحمود - عبد الله احمد تركي الحمود

 

جبل الزاوية:

جلال عبد الحميد داود ( و الذي تحول من ملفه من الاختفاء القسري إلى ملف الضحايا ) - محمد إبراهيم عبد الرزاق البرو (دعدوش) و الذي تحوله ملفه من الاعتقال التعسفي إلى ملف الضحايا - فداء السيد - صابر ابراهيم - بشير الحمود - يوسف عمرالحج درويش - محمد عبد الحميد الحمود - عمار مصطفى زيدان - علاء ابراهيم الشيخ - ابراهيم شبيب - رائد أحمد خليل - محمد داوود

 

جسر الشغور:

محمد حسن عبدو - ابراهيم عمر الحشري

 

ضحايا درعا

زاهية احمد الحسين العوير - عصمت محمد الزعبي - احمد عبدالكريم العودات

 

تسيل :

أحمد عبد الكريم عودات

 

الصنمين

احمد عدنان النصار

 

بصرى الحرير :

علي الحريري - محمود سليمان الحريري - عبد الباسط محمد الصالح الحريري - حسن يوسف العليان الحريري - ابراهيم العليان الحريري - ناصرمحمد خير الحريري

 

 

ضحايا اللاذقية :

مجد كامل أندرون - عامر فؤاد زرطيط

 

كما عرف من بين المعتقلين كل من:

الاعتقالات في دمشق:

الناشط معمر فيصل نهار " و هو شقيق الناشط السياسي المعروف حازم نهار " الاستاذ بدر الدين منصور "عضو المجلس المركزي لهيئة التنسيق الوطني للتغيير الديمقراطي في سورية " - الدكتور خالد الملايجي - دارين جبر - محمد جادو - و مازال مصير المدون السوري جهاد جمال و الصحفي نزار عادلة مجهولين

يوسف مصطفى فحلة - عدي بيرقدار - عربي بيرقدار - بيمان مصطفى - وائل عوض الجيوش - ابراهيم مصطفى

 

الاعتقالات في ريف دمشق:

 

حرستا

الناشط و المعارض السوري المعروف الشيخ ماجد صالحة " و الذي سبق له و أن تعرض للضرب المبرح في فندق السمير أميس من قبل بعض أعضاء مجلس الشعب لمجرد أنه تجرأ و طرح فكرة إسقاط النظام في المؤتمر الحواري الذي دعا إليه بعض أعضاء مجلس الشعب السوري "

 

معضمية القلمون:

احمد محفوظ شرحة

 

دوما:

ياسين الزعبي - محمد وليد النجار

 

المعضمية

الناشط المعروف نعمان معتوق بن محمد ديب - الصحفي بلال بلال

 

عرطوز:

الجدث : محمد كحيل ( 17 سنة ) - مهند الشيخ - مؤيد مسعود

 

الهامة :

• المهندس محمد نزار البابا " عضو المجلس المركزي لهيئة التنسيق الوطني للتغيير الديمقراطي في سورية "

 

الزبداني :

المحامي عبد الرزاق التيناوي - مجد أحمد التيناوي - جميل محمد التيناوي - عبد الواحد التيناوي - رائد عدنان التيناوي - عبد الرزاق التيناوي - - جميل التيناوي - مجد احمد التيناوي - علي حسن التيناوي - عمر حسن التيناوي - حسان علي التيناوي - ايهم خيطو - محي الدين عمر - محمد عمر - علي عمر - محمد عمر برهان - محمد شرف برهان - رجائي برهان - محمد مصطفى برهان - حسين احمد برهان - غزوان علاء الدين - حسين خليل علاء الدين - عبد الله علاء الدين - محمد مصطفى علاء الدين - عبد الرحمن الزين - عبد الغني اسعد الزين - هاني الزين - حسان حمدان - عمر حمدان - محمد محمود حمدان - قاسم خيطو - عبد الرحمن ابراهيم خيطو - أيهم اسماعيل خيطو - حسام الدالاتي - عبد الناصر الدالاتي - خليل عبد الناصر الدالاتي - مصطفى برهان - رضا برهان - - أدهم برهان - فيصل برهان - خلدون برهان - يوسف حسن يوسف - محمد حسين يوسف - وسام محمد يوسف - الحدث : أحمد محمد خليل ( 17 سنة ) - بلال حسين خريطة - عبد الله الكلتي - رفيق التل - خالد الحبالتي - عدنان السمرة - ياسر يونس المويل - صافي محمد علي سلوم - غياث عبد المجيد كنعان - عصام عبد الله غانم - صافي سلوم - مصطفى اللحام - وسام الطسة - رامي قويدر - سمير الططري - ممتاز عبد الناصر الدالاتي - وائل عجور - عمر صالح عواد - فادي سعد - مهند جمعة اليمني - إحسان طه - انس نذير عزالدين - عاصم علوش - علي غانم - عبد العزيز كنعان - محمود الشمالي - عبد الرحمن عوض - راتب سلوم- راتب الدرساني - عبد الواحد اسماع - خالد قاسم غانم - يوسف الكويفي - محسن تيسير طه - منير احمد خليل - علاء محمد غنيم

 

داريا:

المهندس أحمد قريطم - الأستاذ محمد ياسين الحموي - أنس العبار - فراس العبار - محمد العبار - عبده أحمد شماشان - عامر أحمد شماشان - فاروق عبد خولاني - سامر بركات علاوي - عبد المجيد محمد خير الإمام - سرور علي شيخموس - علاء نزار دباس - محمد خير الطويل - محمد الحموي - شاكر المصري - معين خشفة - سامر اسد

 

الضمير :

الصيدلاني عباس سوار - عبد الودود أحمد نقرش - خالد ابن إبراهيم غزال - خالد غزال - شامان خليل جيرودية- خليل شامان جيرودية - خطاب احمد وتر - اسعد كحيل - مصطفى غزت وتر- احمد عبدالله - محمد كابور - علي هذال - عبد القادر الدولتلي - علاء كحيل.

 

زملكا:

حازم النداف - عرفة النداف - مازن الغوش - وحيد الغوش - صالح الغوش - محمد خير الرفاعي

 

التل و عين منين :

 

الطفل منير البصلة / 12 سنة / - الحدث : ياسين جاموس ( 17 عام ) - الحدث : عبد الرحمن درويش ( 16 سنة) - الحدث : ماهر ياسين ( 17 سنة ) - محمد على صالح دلة - مصطفى النجار - كريم محمد الزلم - نذير تيسير بلبل - منصور بلال بلبل - عبد الهادينجمة - عادل صراميجو - عبد الله طلب - امجد اللاذقاني - مروان عبدو بيضة - أحمد كوجك - مروان عبده بيضه - زياد مصمص

 

الكسوة :

صبحي عليا 16 سنة - الصيدلاني هشام الصياد - عامر اسماعيل المغربي 17 عاما - الشيخ انس ناصر - أبو حسين برغل ( و الذي تجاوز 70 عاما من العمر ) - مازن عليا – ماهر عليا - محمود عليا - عبد اللطيف عليا - علي عليا - يوسف عليا - مصعب عليا - مروان عليا - برهان عليا - عبد الإله عليا - مصطفى عليا - عدنان صدقة – أديب صدقة – مروان صدقة - إياد صدقة – عبد الرزاق سعيد – عماد سعيد – رياض سعيد - سعيد المغربي – حمدي المغربي – يحيى رابعة - رضوان رابعة - احمد شحادة - محمد خير شحادة - عبد اللطيف محمود الحلاق - محمد خير محمود الحلاق - رضوان عمار – بلال عمار - رضوان عمار – بلال عمار - عبد الله الصفير - احمد الصفير - أنس محمد البيكي – عمار أحمد البيكي – محمد أحمد البيكي - أحمد البيكي - عبد الغني نسب - مالك نسب - أبو همام نسب - عامر الحايك – عصام الحايك - زهير ناصر – عمار ناصر - محمود محمد الأصفر - خالد الأصفر - عمار الصفير - عبد الحكيم الصفير – عامر الصفير - علاء الصفير – سامر الصفير - ابراهيم الحموي – محمود الحموي - حسام علاء الدين - ايمن علاء الدين - براء غنيم - محي الدين غنيم - زياد غنيم - يوسف الحموي - محمد الحموي - عامر مستو - عثمان مستو - محمد حسان الشيخ - عماد الشيخ - طارق الشيخ - محمد القديمي زاهر القديمي - عماد غنيم الشيخ - بشار حميض - سمير الفهاد - شادي المظلوم - ماهر الزيدي - عبدو الصياد - محمود الحلاق - زياد الخولاني - عادل الكردي - محمد أديب أيوب – جمال قاسم رابعة - محمد بن يوسف المصري - زكريا ظريفة - محمد جلال ابو الشمس - بلال النداف - ماجد القصار - برهان حامد البراق - عبد الغفور قدور – رضوان الدويدي - عثمان مستو - شادي يوسف المظلوم – محمد كاسم الخضراوي - أحمد علاء الدين - سامر الوادي - ايمن علي قطوش - محمد حمدون - زهير عواضة ابو يوسف - ماجد حمود - يحيى الزهنان - بهاء شبيب - قاسم ناصر - محمد ابراهيم بصبوص - محمد عبد الفتاح الحايك - حسين سعدية - ايمن عبد الرزاق غازي - زكريا الصفير - محمود حسين الخضري - طالب محفوظ - علي احمد الحسن - اياد الأمير - عدنان بصبوص - محمد راغب سمارة - منذر الصفير

و مازال مصير الدكتور عدنان وهبة المعتقل منذ أكثر من شهرين على خلفية اتهامه بإسعاف الجرحى و المعتقل نزار الصمادي و كلاهما من مدينة دوما بريف دمشق مجهولاً .

 

الاعتقالات في حلب :

الدكتور احمد الطعان " جامعة دمشق كلية الشريعة " - المحامي سلام محمد صادق عثمان و الذي تمّ اعتقاله مجدداً بعد ثلاث ساعات من الافراج عنه - الدكتور خالد الملايجي " الذي اعتقل وهو في طريقه لدمشق على خلفية اتهامه بإسعاف المصابين من الجرحى" - الدكتور غياث الضللي - مصعب عبد الرحمن "و الذي أعيد اعتقاله بعد الإفراج عنه بكفالة نقدية " سعيد الحوت - أحمد سعيد الحوت - اسر سعيد الحوت - محمود سعيد الحوت - فاضل حسن الحوت - أحمد فاضل الحوت - رحمو محمد الحوت - رحمو أحمد الحوت - رحمو تركي الحوت - محمد تركي الحوت - أحمد كريز - خالد صبحة - محمود عروق - خالد زكريا صبحى

 

عندان

عبد الكريم قره قاش - حسن ليلى

 

تركمان بارح :

محمد أديب يوسف سكران

 

عين العرب:

الناشط السياسي رامان كنجو - الصيدلاني نجدات زعوقي

 

منبج :

عبد الجاسم الحجي - احمد عبد الواحد العبود - قرموش الشواخ المحمود عيسى الحسن العيسى

 

الاعتقالات في حماه :

المحامي محمد العباس رئيس فرع نقابة المحامين في حماه - الدكتور بشار قمر الدين " 56 سنة " و ذلك لاتهامه بمعالجة الجرحى في مشفى الحوراني - - باسم فارس – محمد الشقفه

 

كفر زيتا :

عبدالله هاشم الحسن

 

قمحانة

براء أحمد قدور

 

حلفايا :

الشيخ محمد المهدي

 

السلمية :

سالم حيدر - محمد احمد رحمة

 

كفر نبوده :

يحيى عبد الكريم الجيسي - محمد عبد الكريم الجيسي - حسن عبد الكريم الجيسي - حسين عبد الكريم الجيسي - مهدي محمد الجيسي - كمال عبدو الشيخ - صالح محمد الفارس - علاء عبدالكريم حمادة - جمال محمد حبش

 

الاعتقال في حمص :

المحامي الناشط عماد الدروبي - ضحى عبد الغفار الشوا " و التي تعرضت للإختفاء بعد زيارة عائلية في باب السباع " - الشيخ عبد الكريم المعاز - عبد المتين العامر و الذي ناهز السبعين من العمر - سعد عبد الكريم عبد الرزاق - عبد الباقي شفيق عبد الرزاق – ميسر بكور - محمود عبد الرحمن بكور - محمد غازي المرعي - أحمد غازي المرعي - ضياء نعيم الموسى - نعيم الموسى - عبيدة إياد عبارة - عدي وليد السيد - إياد أحمد المصطفى - عزو منذر بكار - نور محمود طرية - مرزوق الحردان - حمدو حميدة نور - عبد الكريم ادريس - خالد جمال قمحية - الناشط و المعتقل السياسي السابق محمد الصالح

 

الرستن :

رجل المال و الأعمال المعروف و المعتقل السياسي السابق الدكتور هيثم العمر

 

الاعتقالات في دير الزور :

عيد الهايس - خليل اسماعيل النافع - عبد الستار خضر الشلاش - ياسر حامد المحيميد - عواد التبان - عبد الرحمن الطراد - طه العزاوي - فخري الديواني - أيمن حميد العلي النجرس - صالح حمود العلي النجرس - بندر حميد العلي النجرس - الأستاذ محمود أمين الزايد - طارق عواد الزايد - محمد سعيد العطوان الحمادي محمد نوري - واجد السيد - وليد الجرو - يعرب سوادي - أحمد صفوك

 

الميادين

الأستاذ محمود أمين الزايد - محمد صبحي حامد العبيد النجم - أسامة أخمد حامد العبيد النجم - محمد صبحي حامد العبيد النجم - حمزة النجم - خضر النجم - عبدالله النجم - إبراهيم النجم - دحام دندل الدريش - سلامة دندل الدريش - مازن أحمد الحسون العويد - عبد الإله محمود الخلوف العويد - محمد تيسير المرشد العلاية - صلاح حمصي الطيب الحمادي - محمد سعيد العطوان الحمادي - خالد الامين - طارق عواد الزايد

 

البوكمال :

فاضل راوي محمد العبيد - مصطفى قاسم الملا - أشرف مروان - قتيبة محمد التبان

 

الاعتقالات في اللاذقية و طرطوس و جبلة:

المعتقل السياسي السابق ديبو ابراهيم - عبد السلام أندرون (وهو مصاب ) - عمر أندرون - أحمد أندرون - وليد خالد الصباغ - احمد وليد خالد الصباغ - أحنف أبو خضر - عدي أبو خضر - عبادة أبو خضر - خالد عبد الحميد مكية - محمد عبد الحميد مكية - مصطفى خلف - رياض خالد ابو زينب - علي الشيخ - احمد زكريا - طارق مجذوب - محمود احمد محمد - محمد ادهم بني - فادي بركات - سامر مصطفى - صبحي عبدو حاج موسى - زاهر امين علي ديب - محمد إسماعيل حليمة - وليد بري - عبد السلام الصاري - محمد اسماعيل - مصطفى علي - صفوان عبد الرحيم - باسل صوفي - محمد عرقاوي - رشيد عبد الرحمن - محمد ديبو - أحمد نجم - سامر طيبه - بسام غنام

و مازال مصير تاج الدين فاروسي المختفي منذ ما يقارب الخمسة أشهر مجهولاً

 

 

الاعتقالات في السويداء " جبل العرب " :

و مازال مصير النشطاء الصحفيين شادي أبو فخر و عمر الأسعد و أدهم القاق و طارق عبد الحي و ضياء العبد الله و المعتقلين منذ أكثر من شهرين مجهولاً

 

الاعتقالات في درعا :

الطفل محمد عزيز الداوود13 سنة - المهندس محمد نزيه سرور - الممرض سامح يوسف أبازيد - حسن محمد خير الجابر أبازيد - قاسم عبد الرحيم أبازيد - احمد رزق أبازيد - محمد العاقل أبازيد -زكريا تركي العماري - ابراهيم رجا العماري - خالد الدهني - أسامة الخليلي - حسام مسالمة - عبادة الجاعوني - راتب محمد الزعبي - جميل محارب - صخر عبد الغني - زين محاميد - قاسم ارشيدات

 

نصيب:

شادي أبو زريق - ربيع أبو زريق

 

خربة غزالة :

السيد عبد الله أبو نقطة ( 70 عاماً )

 

داعل:

احمد حريري - محمود حريري - حامد مسالمه - محمد ابو زيد

 

طفس :

الحدث : عصمت محمد الرواشدة ( 17 سنة ) - وائل زياد الحايك

 

نوى :

محمد منفي السيد أحمد - محمد موسى الضيا - سليمان محمد الفشتكي

 

الصنمين :

الدكتور محمد يعقوب ابو حويه - مهند جادو الحاج علي - محمد سعد الدين الحاج علي - جمال الذيباني - جلال حمود - ياسر العبد الله

 

كحيل:

الأستاذ عمار الحريري - عبد المولى محمد عياش - بهاء عبد المولى عياش - صالح القادري - ابراهيم عدنان القادري - محمود عبد الكريم محاميد - احمد محمود عبد الكريم محاميد - بديع حسين القداح - كايد حسين القداح - فاضل البرم - ايوب قاسم صفدي - عيسى سعيد المصري - يحي احمد الذرعاوي - قاسم محمد عياش

 

بصرى الشام:

إبراهيم السمارة المقداد - أمجد غازي الحريري - أوس غازي الحريري - اسماعيل غازي الحريري - أحمد سليمان العليان - فارس يونس العليان - أدهم محمد اليونس - بدر محمد الفزع

 

نمر:

الناشط السياسي المعروف الدكتور محمد العمار - الناشط السياسي سامر البكري - عمر أحمد كوشان - بلال أحمد عمر كوشان - طاق زياد الشحادة - أسامة الطوقان - محمد البكري.

 

الاعتقالات في الرقة :

الناشط السياسي احمد عيسى الحريري - الطالب الجامعي عماد نافع الشيحان - عزام الشيخ - ماهر عبد الهادي المحمد - محمود محمد المحمد - أحمد عساف المحمد - قيس محمد العلي الأحمد - فارس حاج الأحمد - ابراهيم محمد حاج لطفو - أمجد قسوم - ماهر عبد الهادي عبد الله - محمود محمد المحمد - ابراهيم الظاهر - فارس جاسم الناصر

 

الاعتقالات في إدلب :

جسر الشغور

الشيخ صباح كردي " إمام جامع عمر بن الخطاب " - مصطفى إسطنبولية ابن عمر - محمود الحجار ابن عبدالقادر - مازن حسينو

 

معراته :

الصيدلاني نزيه عاصي

 

تفتاز :

الطالب الجامعي في كلية الطب أنس محمد نذير خطيب - الطالب الجامعي في كلية الهندسة عامر محمد نذير خطيب

 

معرة حرمه :

عبد المجيد احمد الرحال - نور محمد الرحال - محمد عموري السلطان - حاتم خالد القاسم

 

أبديتا:

ماجد محمد عزيز الاسعد - سند محمد عزيز الاسعد - محمد عارف الاسعد - محمود حسن الاسعد - محمد عمر الاسعد - باسل رحمو الاسعد - مؤيد عمر الاسعد - ناصر مرعي الحمود - حمدو فهد الحمود - رضوان نديم الحمود - هيثم حسن الحمود - بشير احمد الحمود - ياسر محمود الحمود - محمود طه الحمود - عبد الله احمد الحمود - زاكي عند الحميد الحمود - محمد عبد الحميد الحمود

 

خان شيخون:

الصيدلاني مصطفى النجم - محمد الفاضل - أحمد محمد الفاضل - أمير زياد الفاضل - عماد الفاضل - أحمد خالد كيروان - أحمد عبد الرزاق الياسين الكيروان - عبد الوهاب كيروان - عدنان عبد الرزاق الياسين الكيروان - محمد عبد الرزاق الياسين الكيروان - مالك النجار - احمد النجار - محمد النجار - طارق غازي مخزوم - محمد غازي مخزوم - مصطفى محمد معراتي - مصطفى عبد الرحمن معراتي - خالد أحمد معراتي - حسن الطه - منهل حسن الطه - مصطفى حسن الطه - ماهر حسن الطه - خالد أحمد الريم - محمد احمد الريم - فاروق علوان - محمد فاروق علون - محمود فاروق علون - خالد النجم - نزار النجم - بهاء نزار النجم - غازي حاج أحمد البكري - مأمون محمد ابراهيم البكري - شحود حزراوي

 

قرية بسامس:

مصطفى عبد الحي ابن شمس الدين - أيمن عبد الحي ابن شمس الدين - عدنان قطريب ابن احمد - حسن عدنان قطريب - عمر عدنان قطريب - درغام قطريب ابن احمد - حسن ايوب الاطرش - أسعد عنداني ابن شعبان الجابر - استاذ حمادة الحسين - عمر الشيخ ابراهيم ابن محمد -

رائد عمر اليوسف - احمد حسن كرحوت

 

الجانودية:

سمير طاهر حسن - سامر طاهر حسن - خيرو خليل - ابناء محمد خليل - محمد حاج قاسم - مصطفى ضايع - حسن شغري - جهاد جركس - وليد قاروط - احمد صالح بستاني

 

 

الاعتقالات في الحسكة :

المحامي و الناشط الحقوقي محمد ابراهيم درويش " عضو اللجنة الكردية لحقوق الانسان " - الكاتب والشاعر موسى زاخوراني (بافي كلي) - الطالب الجامعي : بيمان خليل مصطفى - مير عبد الحليم شيخة " وضعه الصحي حرج لإصابته بآفة قلبية " - مراد بدران عباس - جلال بدران عباس - عبد المجيد تمر - دوران حسو - موسى زاخوراني - دوران خليل فرمان - شاهين حسن

 

القامشلي

الناشط الحقوقي أمير حامد - الناشط السياسي شيال ابراهيم

جدير بالذكر أن " شيال ابراهيم " يعاني من مرض تشمع الكبد و قد دخل بمرحلة الخطر منذ مدة و هناك خشية على حياته.

 

المنظمة السورية لحقوق الإنسان و هي تتقدم بأحر التعازي لأسر الشهداء فإنها تذكر السلطات السورية بمعاهدة حماية الطفل التي سبق لها و أن صادقت عليها.

كما تؤكد على ضرورة إعادة جثامين الضحايا لذويهم و الالتفات لتجاوزات عناصرها المسلحين الذين لم يتورعوا عن ارتكاب الفظائع بحق المحتجين.

و على ضرورة الاعتراف بأن أسلوب المعالجة الأمنية وصل إلى طريق مسدود و أن الحل الوحيد أمام النظام السياسي في سوريا هو الإقرار بالحقوق المشروعة للشعب السوري في مستقبل أفضل يقوم على أساس دستوري " تداولي و تشاركي " ضامن لمستقبل أفضل لعموم السوريين.

دمشق 25/9/2011 مجلس الادارة

===========================

نداء من اجل الكشف عن مصير الناشطين الحقوقيين المعتقلين جوان سليمان ايو محمد ابراهيم درويش شبال محمد أمين إبراهيم

تتوجه المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية,الى السلطات السورية من اجل الكشف عن مصير الناشطين الحقوقيين التالية اسماؤهم:

  الناشط الحقوقي السوري الزميل الاستاذ :

جوان سليمان ايو , عضو في لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سورية(ل.د.ح)

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه, منذ تاريخ 4\9\2011 وذلك بعد قيام دورية أمنية بمداهمة منزله في راس العين-الحسكة شمال شرق سورية ,ثم تمت إحالته من فرع الأمن السياسي بالحسكة الى سجن الحسكة المركزي وذلك على سبيل الأمانة ليتم تحويله إلى الأمن السياسي بدمشق , وبتاريخ 11\9\2011 ,تمت احالته إلى شعبة الأمن السياسي بدمشق, والزميل جوان سلميان ايو والدته غزالة من مواليد 1982 وحاصل على ماجستير فلسفة .

 

  الناشط الحقوقي السوري الزميل الاستاذ :

المحامي محمد ابراهيم درويش, عضو في اللجنة الكردية لحقوق الانسان في سورية(الراصد)

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه بتاريخ 16\9\2011 في نصيبين: نقطة الحدود السورية –التركية, وذلك أثناء سفره لزيارة اقربائه في تركية ,والزميل محمد ابراهيم درويش والدته نورا من مواليد 1972 الدرباسية-الحسكة متزوج ولديه ولدين ,وعضو مسجل بفرع نقابة المحامين بالحسكة منذ عشر سنوات ,ومازال مجهول المصير حتى لحظة اعداد البيان.

 

  الناشط الحقوقي السوري الزميل الاستاذ :

شبال محمد أمين إبراهيم , عضو في منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

 

حيث تعرض للاعتقال التعسفي بحقه بتاريخ 22\9\2011 في القامشلي, وهو مصاب بالتهاب كبد مزمن، وتردت أوضاعه بسبب ظروف الاعتقال), والزميل شبال محمد أمين إبراهيم من مواليد عام 1977، وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال، ومتخرج من المعهد الطبي ولم يتوظف لأسباب أمنية.

 

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان في سورية ,ندين بشدة ونستنكر استمرار اعتقال زملاؤنا الناشطين الحقوقيين:

الاستاذ جوان سليمان أيو- و المحامي محمد ابراهيم درويش- الاستاذ شبال محمد أمين إبراهيم

ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم ، ونطالب بالإفراج الفوري عنهم ,دون قيد أو شرط، كما ندين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون ، بحق المعارضين السوريين ومناصري الديمقراطية وحقوق الإنسان ، والمتظاهرين السلميين وذلك بالرغم من الاعلان عن الغاء حالة الطوارئ في سورية.

وإننا نرى في احتجاز الزملاء جوان سليمان ايو - المحامي محمد ابراهيم درويش- شبال محمد أمين إبراهيم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ1241969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23\3\1976 وتحديدا المواد 9 و 14 و 19 و 21 و22 ،والاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة ،التي صادقت عليها بتاريخ 19\8\2004، ودخلت حيز النفاذ بتاريخ 18\9\2004 .

كما يشكل هذا الإجراء انتهاكا واضحا لإعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان الذي اعتمد ونشر على الملأ بموجب قرار الجمعية العمومية رقم 52144 بتاريخ 9 كانون الأول ديسمبر من عام 1998. وتحديدا في المواد 1 و 2 و 3 و 4 و 5 .

كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراء يصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 ،وتحديدا الفقرة السادسة بشأن عدم التقيد بأحكام العهد الدولي الخاص بالحقوق بالمدنية والسياسية أثناء حالة الطوارئ( المادة 4) وبكفالة هذه الحقوق ومن بينها المواد 9 و 14 و 19 و 22 ، والفقرة الثانية عشر من هذه التوصيات والتي تطالب الدولة الطرف ( سورية ) بأن تطلق فورا سراح جميع الأشخاص المحتجزين بسبب أنشطتهم في مجال حقوق الإنسان و أن تضع حدا لجميع ممارسات المضايقة والترهيب التي يتعرض لها المدافعون عن حقوق الإنسان .وأن تتخذ التدابير العاجلة لتنقيح جميع التشريعات التي تحد من أنشطة منظمات حقوق الإنسان، وأن لا تستخدم السلطات التشريعات المتعلقة بحالة الطوارئ كذريعة لقمع أنشطة تهدف إلى النهوض بحقوق الإنسان وحمايتها.

دمشق في: 26\9\2011

المنظمات الموقعة:

1-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

2-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

3-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

4-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ) .

6-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

=======================

بيان مشترك - الأزمة السورية تتفاقم نتيجة اصرار السلطات السورية على المعالجة الأمنية\العسكرية  واعداد الضحايا والمعتقلين والمهجرين والفارين في تزايد مستمر

تستمر المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, في اصدار بياناتها ونداءاتها التي تستنكر وتدين استمرار حالة العنف ونزيف الدم في الشوارع السورية, بالرغم من ان السلطات السورية مازالت مصرة على استعمال القوة المفرطة والعنف المسلح, في قمع الاحتجاجات السلمية في مختلف المدن والمناطق السورية ,وكذلك الاعتداءات العنيفة التي تقوم بها عناصر مسلحة والتي تسمى (بالشبيحة) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا , وقد ادت هذه الحالة العنفية والدموية في سورية الى وقوع العديد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) خلال اليومين الماضيين(24-25ايلول 2022). ومنهم التالية اسماؤهم:

الضحايا القتلى:

دوما-ريف دمشق :

  نادر عزة الحلبي - محمود نعمان خضير(بتاريخ 24\9\2011)

حرستا-ريف دمشق:

  محمد الحلبوني(كان مفقودا منذ عدة ايام وسلمت جثته الى اهله بتاريخ 24\9\2011)

  دياب الخباز (اعتقل بتاريخ 15\9\2011 وسلمت جثته الى اهله بتاريخ 24\9\2011)

الكسوة-ريف دمشق:

  محمد رمضان المحمد - محمد أحمد الفرا(بتاريخ 24\9\2011)

اخترين- حلب:

  مصطفى زينو (بتاريخ 24\9\2011)

حمص:

  اياد علوش - ماجد عبدالهادي الباشا - محمد أحمد الصياد- صفا غسان توكل- محمد الشعار (بتاريخ 24\9\2011)

القصير-حمص:

  عبد الحفيظ جمول - مالك الزهوري- علاء الزهوري- محمود عودة- عبد الجواد عبد الله الجمول - رائد محمود حسيان - معن الكنج- (بتاريخ 24\9\2011)

تلبيسة –حمص:

  ماجد عبد الهادي الباشا (بتاريخ 24\9\2011)

  احمد سلطان الرحال (كان قد تعرض للاعتقال بتاريخ 23\9\2011 وتم تسليم جثمانه الى اهله بتاريخ 25\9\2011)

كازو- حماه:

  عبدالحكيم محمد صالح28 سنة - (سيتم تشييع جثمانه بتاريخ 24\9\2011)

خطاب- حماه:

محمود محمد الصالح 31 عاما(كان قد تعرض للاعتقال بتاريخ 12\9\2011)

بلدة كفر نبودة –حماه:

  علاء نصر الدبيس (بتاريخ 24\9\2011)

قرية المرقب- بانياس:

  احمد عبدو (بتاريخ 24\9\2011)

 

الاعتقالات التعسفية :

استمرت حملات الاعتقال التعسفية والاختفاء القسري بحق العديد من المواطنين السوريين وبحق بعض النشطاء السياسيين والمثقفين , بالرغم من الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ, وان الاصرار على استعمال هذا النهج من قبل السلطات السورية ,انما يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، وقد وصلت للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, معلومات عديدة عن اسماء كثيرة ممن تعرضوا للاعتقال التعسفي والاختفاء القسري ,وبعد التدقيق استطعنا توثيق الحالات التالية:

 

القامشلي:

  شاهين شاهين (بتاريخ 23\9\2011)

  سرور علي ملا

  القيادي في حزب آزادي الكردي علاء الدين حمام

  شبال محمد أمين إبراهيم (تم اعتقاله يوم الخميس 22-9-2011 وهو مصاب بالتهاب كبد مزمن، وتردت أوضاعه بسبب ظروف الاعتقال)

  مصطفى حسين صبري والدته نور من مواليد 1982 من مدينة القامشلي- مروان بدران مراد والدته عطية من مواليد 1984 من مدينة القامشلي - طالباني بدران مراد والدته عطية من مواليد 1988 من مدينة القامشلي (اعتقلوا بتاريخ 23\9\2011)

  بيمان خليل مصطفى. طالب معهد تجاري مواليد 1988 (تعرض للاعتقال بتاريخ 7\9\2011)

 

دير الزور:

  كيف خوش عدنان ياسين( وهومن مواليد قرية الحمراء- المالكية)(بتاريخ 22\9\2011)

 

 دوما- ريف دمشق:

  الدكتور سمير الشيخ صالح - ماجد الدبس - راتب الدبس (بتاريخ 24\9\2011)

 

زملكا-ريف دمشق:

  محمود اللحام. (بتاريخ 24\9\2011)

 

حي الميدان-دمشق:

  الشاب أمجد الحمزاوي (بتاريخ 24\9\2011)

 

معضمية القلمون-ريف دمشق:

  احمد يوسف قوقش-مناف محمد –مهند محمد كحيل-احمد محفوض شرحة-احمد قاسم عجيل-علي عبد الله كنعون-محمد عثمان دلعوس- محمود علي مكسور

 

بلدة الكرك الشرقي-درعا:

  السيد محمد المسلماني (بتاريخ 24\9\2011)

 

طفس - درعا:

  سليمان فهد حمد ( وعمره اكثر من ستين سنة من مكان عمله)- عيسى أيوب كيوان 21 سنة (بتاريخ 24\9\2011)

 

قرية الجيزة –درعا:

  الطبيب البيطري رضا موسى سليمان- عبد الهادي القدحة- رضا سعيد (بتاريخ 24\9\2011)

 

صيدا-درعا:

  احمد جهماني- محمد محاميد (بتاريخ 24\9\2011)

 

الطيبة-درعا:

  حامد عبد القادر -- محمد حامد الزعبي (بتاريخ 25\9\2011)

 

ازرع-درعا:

  ابراهيم فلاح العبيد - امجد عثمان العبيد(بتاريخ 24\9\2011)

  وليد الزعبي - رضوان زعل صبيح - زعل صبيح - نضال حروب- حمزة حروب- عبد الرحمن قاسم- غازي طراد الطراد - عصمت الخالد- حسن عبد العزيز الطراد- عبدو عبد العال (بتاريخ 25\9\2011)

 

داعل –درعا:

  حميد عصام جاموس- محمود ابو زيد- بسام ابوز يد(بتاريخ 25\9\2011)

 

السهوة –درعا:

  يعقوب احمد الخوالدة (بتاريخ 25\9\2011)

  اسماعيل خالد السليمان(بتاريخ 23\9\201)

 

جبل الزاوية - محمبل- ادلب :

  خالد علي السعيد (63 عاما)- محمد عبد السلام صواف (50) عاما- مصطفى طه السعيد- مصطفى ديبو الطه (29 سنة) مهندس كمبيوتر- محمود خالد بكران (40 سنة)- مصطفى عمر السعيد (طالب جامعة)- سليمان صبورة (طالب جامعة)- طه مصطفى السعيد (33 سنة) موظف بالزراعة- نضال حسن حفيان (مقدم متقاعد بالبحرية)- بيل محمد السعيد- جمال طه السعيد(يعمل ممرض في مشفى بجسر الشغور ) (مابين تاريخ 22-24\9\2011)

 

قرية كفر عميم- ادلب:

  محمود الشيخ أحمد (بتاريخ 24\9\2011)

 

سراقب-ادلب:

  مهيار سماق (بتاريخ 24\9\2011)

 

سرمين –ادلب:

  حكمت مصطفى برغش - منير ديب - عبدو ديب - أحمد ديب - مصطفى المحمد - أنس خبير- خالد حاج حسين - حسن العلو - محمد أحمد حاج حسون- عبد القادر إبراهيم شيخ أحمد- أديب علي حمدو ديب- إبراهيم عبدالرحمن متعب - عبدو عبدالكريم محلول - أحمد عبدالكريم محلول (بتاريخ 25\9\2011)

 

عندان-حلب:

  حسن طالب ليلى -عبدالقادر قرقاش - محمد قدري - حسن عوني - عبدو عوني (بتاريخ 24\9\2011)

  حسن طه الأعرج (بتاريخ 25\9\2011)

 

حماه:

  ازاهر حجازي - محمد حمدو سودين-عبد الحكيم سودين - المهندس أمين سودين-عبد المجيد شعيل- براء قدور- معتز حسون- سامر عجاج- أحمد صباح (بتاريخ 25\9\2011)

  محمد عدنان المصري--رعد هاشم الخطيب (بتاريخ 24\9\2011)

  رامز بن محمد نور بكور(بتاريخ 14\9\2011) - رافد بكور (بتاريخ 5\8\2011)

 

التوينة –حماه:

  عقبة مصطفى سموع- أحمد سليمان مواس- محسن محيي الدين خليل- علي حمدوني- عميد اليوسف- سعيد أحمد قجورة- سامر خالد قجورة- عماش أحمد حمار- عبدو أحمد حمار- عبد الرزاق الرزكو- عبد المحسن الرزكو- أحمد طعان علوش(بتاريخ 24\9\2011)

  عدنان طعان علوش- أحمد فيصل حداد- محمود فيصل حداد (بتاريخ 17\9\2011) ومازالوا مجهولي المصير

 

بانياس:

  مصطفى محمد جلول- لؤي صهيوني - محمد لؤي صهيوني - أحمد الحلاق - عثمان صهيوني - أحمد مصطفى صهيوني - خالد جلول - أسامة جلول - ياسر صهيوني - محمد أحمد صهيوني - أنس صهيوني - مجد صهيوني - رشيد ناصر صهيوني - يوسف رسلان - مصطفى يوسف رسلان - محمد يوسف رسلان - أحمد يوسف رسلان - أحمد ياسين - مصطفى ياسين - ياسين مصطفى ياسين (بتاريخ 24\9\2011)

  عبد القادر الشغري- عبد المنعم الشغري (بتاريخ 23\9\2011)

 

القامشلي-الحسكة:

وفي سياق مماثل:

قامت السلطات السورية، بإحالة كلا من :

  المحامي محمد أشرف السينو

عضو مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

  والناشط المعروف

المحامي علي كولو

إلى محكمة صلح الجزاء بالقامشلي بالدعوى رقم أساس ( 2317 ) لعام 2011 بتهمة: ذم وقد رئيس الجمهورية وجرم التظاهر، وموعد الجلسة هو يوم 5 / 10 / 2011

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 وإننا نرى في استمرار اعتقالهم واحتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكلان انتهاكاً لالتزامات سوريا بمقتضى تصديقها على الاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، كما نذكر السلطات السورية أن هذه الإجراءات تصطدم أيضا بتوصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين، تموز 2005 وكذلك بتوصيات اللجنة ذاتها المتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل، إعلام ذويه، وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقاً للمعايير الدولية دون المساس بهم أو ممارسة التعذيب بحقهم.

 

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى بحياة العديد من المعتقلين ، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ولالتزامات سورية الدولية المتعلقة بحقوق الانسان ,وكذلك للقانون الدولي الذي يحمي حرية التعبير, حسب ما ورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م في المواد(18-20-21) ,وكذلك ما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وخاصة ما ورد في المادتين (18) و (19) حول حماية حرية الفكر والتعبير

 

 ونعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه دون أي استثناء.

 

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة.

وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

 

1-        الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-        اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-        كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

4-        تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

5-        اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

6-        وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

7-        إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

8-        الكشف الفوري عن مصير المفقودين

9-        ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

10-      الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا .

11-      أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 25\9\2011

المنظمات الموقعة:

1-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

3-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

4-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )

5-        المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

==========================

بيان مشترك-رابطة الكتاب والصحفيين الكورد و صحفيون بلا صحف و منظمة روانكه و اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا يستنكرون اعتقال كتاب وصحفيون وحقوقيون ونشطاء كورد من قبل الأجهزة الأمنية للنظام

لازال النظام الأمني السوري يمارس نهجه المخالف للقانون في الاعتقالات التعسفية التي تطال الكثير من المواطنين، سواء في المعابر الحدودية أو التظاهرات الاحتجاجية أو أثناء المداهمات التي تقوم بها الأجهزة الأمنية للبيوت، والقيام بالاعتقالات التعسفية بشكل مهين للكرامة الإنسانية، والقانون، وحقوق الإنسان، والأخلاق، والضمير

إن حملة الاعتقالات الواسعة بحق نشطاء الانتفاضة من قبل الأجهزة الأمنية طالت حتى الآن عشرات الآلاف من أبناء الشعب السوري، وفي جميع المحافظات، على خلفية مشاركاتهم في المسيرات السلمية الاحتجاجية أو إبداء آرائهم من خلال وسائل الإعلام المرئية أو المكتوبة.

فقد قامت الأجهزة الأمنية السورية باعتقال عدد كبير من الكتاب والأدباء والنشطاء والحقوقيين والسياسيين السوريين ، ومن ضمنهم عدد كبير من الكورد، وتمت معاملتهم بطريقة همجية، حيث تعرض الكثير منهم للاعتداء بالضرب، وتسييره إلى الاعتقال بشكل مشين ومهين للكرامة الإنسانية.

  بتاريخ 31/5/2011، أحد الفروع الأمنية في مدينة قامشلو قام بنصب كمين للصحفيين الكرديين : عبد المجيد تمر و محمود عاصم المحمد وذلك من خلال اتصال شخص مجهول ومريب بأحد الشابين مدعياً ضرورة حضوره لأمر هام، ما اضطره لإرفاق زميل له معه تخوفاً من الأمر، ليتبين فيما بعد بأن هناك دورية أمنية، كانت تكمن لهما في أحد مطاعم مدينة قامشلو، ليتم اختطافهما بطريقة مهينة غير لائقة أمام أعين الناس وعمال المطعم، وقد أطلق سراح محمود عاصم، بينما لا يزال عبدالمجيد تمر مجهول المصير حتى الآن.

  بتاريخ 18/8/2011، وأثناء تقديمه امتحانا لإحدى مقرراته في جامعة دمشق، اعتقل الطالب سرور علي شيخموس، وهو من سكان مدينة رأس العين بمحافظة الحسكة – مواليد 1980، سنة رابعة أدب إنكليزي، ولا زال مصيره مجهولا إلى الآن.

  بتاريخ 26/8/2011، اعتقل في مدينة الحسكة الأديب مير آل بروردا - عبد الحليم شيخة- مواليد مدينة الحسكة 1979، أديب و كاتب سياسي سوري وعضو دولي في منظمة العفو الدولية.

  بتاريخ 3/9/2011، اعتقل في مدينة الحسكة الكاتب والناشط حسين عيسو، يذكر أن الوضع الصحي للأستاذ حسين عيسو حرج، وهو يعاني من أمراض قلبية شريانية، وقد سبق له أن أجرى عملية قسطرة قلبية بهذا الشأن.

  بتاريخ 3/9/2011، اعتقل العضو القيادي في حزب آزادي الكردي السيد علاء الدين حمام في منزله في بلدة كوباني (عين العرب).

  بتاريخ 16/9/2011،اعتقل في دمشق الكاتب والناشط السياسي الكردي إبراهيم مصطفى الملقب ب "كابان"، حيث قامت جهة أمنية في دمشق باستدراجه إلى مقهى للأنترنت عن طريق احد الأشخاص، وبعد أن تم إلقاء القبض عليه سيق إلى جهة مجهولة.

  بتاريخ 16/9/2011، اعتقل المحامي محمد إبراهيم درويش على الحدود السورية التركية بوابة قامشلو نصيبين عندما كان يحاول الدخول إلى الأراضي التركية لزيارة أقرباء له، يذكر المحامي محمد درويش ناشط في مجال حقوق الإنسان، وأحد المدافعين عن المعتقلين السياسيين.

  بتاريخ 17/9/2011 اختطف الشاب بيمان خليل - طالب معهد تجاري وتولد عام 1988- من قبل فرع الأمن الجوي في دمشق، وقامت بتعذيبه، وهو الآن في ظروف صحية حرجة وخطيرة، حيث أن الأجهزة الأمنية كانت قد قامت بتمزيق غشاء طبل أحد أذنيه أثناء اعتقاله قبل شهر من الآن، وخضع لعملية جراحية حينها، وهناك مخاوف على حياته.

  بتاريخ 21/9/2011، وفي قرية تل ديك- الدرباسية التابعة لمحافظة الحسكة - أقدمت الأجهزة الأمنية على اعتقال الشاب أمير حامد شقيق الصحافي مسعود حامد، بعد مداهمة منزله، كما قامت قبلها شركة الكهرباء بهدم منزله بأوامر أمنية، مما أدى إلى أضرار مادية و ترهيب الأطفال الصغار ووالدته المريضة.

  وبتاريخ 20/9/2011، أقدم جهاز الأمن العسكري في مدينة قامشلو على اعتقال الكاتب والشاعر موسى زاخوراني (بافي كلي) أثناء دخوله الأراضي السورية من نقطة عبور نصيبين قامشلو، حيث كان في زيارة إلى الأهل في الطرف الآخر من الحدود، والتابع للدولة التركية بموجب اتفاقية "سايكس- بيكو" التي فصلت العائلات الكردية عن بعضها، وحسب زعمهم فهو مطلوب لأمور قديمة، ولا زال مجهول المصير إلى الآن.

  بتاريخ 22/9/2011 أقدم فرع الأمن الجوي في مدينة قامشلو باختطاف الناشط الكوردي شبال إبراهيم الذي كان يتعرض منذ فترة لضغوط و استدعاءات من السلطات الذي لم يرضخ لها بل كان مستمراً في نشاطه الشبابي في اتحاد تنسيقات شباب الكورد في سوريا حتى ساعة اختطافه، والناشط شبال إبراهيم من مواليد 1977 متزوج وأب لثلاث أطفال، ومتخرج من المعهد الطبي و لم يتوظف لأسباب أمنية، وهو في حالة صحية صعبة حيث يعاني من مرض في الكبد.

  في جمعة توحيد المعارضة في مدينة قامشلو بتاريخ 23/9/2011 وأثناء التظاهرة تم اعتقال كل من :

1 - مصطفى حسين صبري والدته نور من مواليد 1982 قامشلو.

 2 - مروان بدران مراد والدته عطية من مواليد 1984 قامشلو.

 3 - طالباني بدران مراد والدته عطية من مواليد 1988 قامشلو.

  محاكمات مسلكية:

1 - بتاريخ 18/9/2011 انعقد مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة، للنظر بالدعاوى المسلكية بناء على كتب نقيب المحامين، والمقامة على المحامين والنشطاء الحقوقيين، وهم:

~ المحامي الأستاذ فيصل عبدي بدر الناطق الرسمي باسم "لجنة محامو سوريا من اجل الحرية"، وذلك بسبب اتصال قناة العربية معه صبيحة الاعتصام الذي دعت اللجنة إليه في يوم 23/8/2011 في جميع نقابات البلاد، وبناء على طلب المحامي الأستاذ فيصل بدر إمهاله الوقت للاطلاع على أوراق الدعوى، تقرر تعليق الجلسة ليوم 2/10/2011، وقد حضر جلسة المحاكمة عدد من المحامين والناشطين الحقوقيين.

~ المحامي الأستاذ فاضل محمد السليم، وذلك بسبب مشاركنه في المظاهرات السلمية، وقد حضر معه الجلسة وكيله القانوني المحامي الأستاذ مصطفى أوسو، الذي استمهل للاطلاع على أوراق الدعوى، فتقرر إمهاله، وتعليق جلسة المحاكمة ليوم 2/10/2011، وقد حضر جلسة المحاكمة عدد من المحامين والناشطين الحقوقيين.

~ الزميل المحامي الأستاذ مصطفى أوسو رئيس مجلس أمناء المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD )، تم تبليغه بتاريخ 18/9/2011 بموعد جلسة الدعوى المسلكية المقامة بحقه، وإحالته إلى مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة بوصفه مجلساً للتأديب، وذلك على خلفية أدلائه بتصريحات إلى وسائل إعلام فضائية تضمنت انتقادات للنظام السوري، بسبب ممارسته العنف المفرط ضد المواطنين لقمع المظاهرات السلمية المطالبة بالحرية، وهذا ما اعتبرته السلطات نيلا" من سيادة الدولة وهيبتها، وكذلك مشاركته في التجمع السلمي الذي نظمه بعض النشطاء أمام القصر العدلي بالحسكة.

2 - بتاريخ 21/9/2011، مثل أمام محكمة بداية الجزاء برأس العين بتهمة تحقير رئيس الدولة وإثارة النعرات الطائفية، كلاً من السادة:

حسن يوسف برو / محامي - محمود محمد العمو/عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي - محمد يوسف برو - محمود والي شيخ محمد - عمر والي شيخ محمد - شمس الدين مولود حسن بيك - خالد شريف سيدو - إبراهيم محمد إبراهيم - محمد إبراهيم آله رشي - كاميران يوسف برو - فرحان عبد العزيز شيخو - خالد محمود خليل - خورشيد منير ملا درويش - عيسى طه محمد علي - كانيوار بوبو أيانة - محمود جميل عبد الحليم. ولعدم استكمال الحضور تم تأجيل محاكمتهم إلى 18/10/2011 .

3 - أصدر السيد قاضي الإحالة بقامشلو قرار اتهام بحق المحامي صبري ميرزا، وإحالته إلى محكمة بداية الجزاء بقامشلو لمحاكمته بالتهم : الخروج في تظاهرات جمعة البشائر، وإثارة النعرات، وذم وقدح ... ولم يحدد موعد للجلسة حتى الآن.

4 - بتهمة التظاهر وإثارة الشغب أحالت الأجهزة الأمنية إلى محكمة صلح الجزاء في قامشلو، كل من السادة :

~ الجلسة الأولى بتاريخ 20/9/2011: أيمن نوري حسن – حسن إبراهيم صالح – شبال محمد أيمن إبراهيم – صالح عباس المشوح – عبد السلام يوسف عثمان – علي حاج قاسم – عادل عز الدين خلف – كادار فرحان خضر – محمد سعيد وادي – مرسيل مشعل التمو.

~ الجلسة الثانية بتاريخ 21/9/2011: آلان إبراهيم – حسن إبراهيم صالح – حسن احمد عبد الرزاق – عادل عزالدين خلف – عبد السلام إبراهيم (سيامند إبراهيم) – عبد السلام يوسف عثمان – فاطمة محمد إبراهيم (نارين متيني) – فيصل عزام – محمد حفيظ موسى – محمد الشافعي – محمد شبيب – مشعل التمو – ناديا محمد إبراهيم – نهى بهلوي

هذه الوقائع تكشف عن عقلية النظام في إصراره الممنهج على التنكيل بكل من يخالفها الرأي في المجتمع السوري، وإسكات كل الأصوات الديمقراطية الحرة، لهذا علينا تعرية خطاب النظام حول عملية "الإصلاحات الحقيقية" وأن "حقوق الإنسان" في سوريا سوف تصان.

هذا وتمكنت "منظمة العفو الدولية" من جمع معلومات وافية تفيد بأن المسؤولين عن عمليات الاستجواب في مراكز الاعتقال، يقومون باستجواب المعتقلين والناشطين تحت التعذيب، من أجل التوصل إلى معرفة إذا كانوا قد أدلوا بأي معلومات إلى وسائل الإعلام الإقليمية الدولية حول الأوضاع الراهنة في سوريا.

إننا في المنظمات المدافعة عن الرأي الحر في سوريا ندين بشدة هذه الاعتقالات بحق المواطنين السوريين، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم، ونطالب بالإفراج الفوري عنهم، دون قيد أو شرط، ونستنكر إحالة نخبة من الناشطين والكتاب والمثقفين إلى المحاكم في مدينة قامشلو ورأس العين، كما نطالب بتوقف الأجهزة الأمنية عن ممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون، بحق المعارضين السوريين، ومناصري الديمقراطية، وحقوق الإنسان، والمتظاهرين السلميين، وذلك بالرغم من الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ على الورق في سورية، ونحملهم مسؤولية ما يصيبهم من اعتداءات.

والمنظمات الأربع في سوريا تتضامن مع مثقفي سوريا بعربه وكرده في السعي إلى الحرية والديمقراطية في البلاد، والوصول إلى سوريا مدنية تحفظ حقوق الإنسان و كرامته.

الحرية لكافة معتقلي الرأي في سجون النظام السوري

 في 25 / 9 / 2011 . . . المنظمات الموقعة:

1 - رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا

2 - منظمة صحفيون بلا صحف السورية

3 - منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سوريا – روانكه –

4 - اتحاد تنسيقيات شباب الكورد في سوريا

===========================

مصرع مواطنين بالقنص وتحت التعذيب

أفادت مصادر الثورة السلمية في المدن السورية باستشهاد المواطنين التالية أسمائهم:

1- استشهدت الطفلة رقية نديم السماعيل (5 سنوات) في مدينة القصير بمحافظة حمص جراء رصاصة من قناص متمركز على سطح مبنى بلدية القصير يوم أمس الجمعة 23 أيلول / سبتمبر.

2- استشهد المواطن محمود بن محمود أديب راعودة في دوما بريف دمشق يوم امس الجمعة 23 أيلول / سبتمبر ، وذكرت المصادر عن إصابة عشرين آخرين في دوما في جمعة وحدة المعارضة.

3- استشهد الشاب محمد أحمد الفرا في الكسوة بريف دمشق بعد استهدافه من قبل القناصة ولم يتمكن أصدقاؤه من إخراجه من المكان بسبب الانتشار الأمني الكثيف، ولذلك قاموا بدفنه في مكان استشهاده اليوم 24 أيلول / سبتمبر.

4- استشهد محمد رمضان المحمد في الكسوة بريف دمشق اليوم 24 أيلول برصاص قناص ودفن بدون جنازة، واستشهد مواطن آخر في الكسوة وسرق الأمن جثته ولم يتم التعرف عليه.

5- وسلمت اليوم 24 أيلول/ سبتمبر جثة الشهيد محمد الحلبوني من دمشق لأهله، وكان أهله يبحثون عنه منذ فترة ولم يعرف عنه شئ حتى تاريخه، وقد عثر عليه آثار الضرب والتعذيب.

6- اعتقل الشهيد دياب الخبار من اهالي حرستا بريف دمشق يوم الخميس 15 أيلول/ سبتمبر ثم سلمت جثته اليوم لأهله وعليها آثار التعذيب الشديد.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ ندين وبأقوى التعابير انتهاك حق الحياة وممارسة صنوف التعذيب المفضية إلى الموت من قبل سلطة بشار الأسد ونحملها مسؤولية ذلك كاملة ونطالبها بالتوقف الفوري عن هذه الممارسات المنافية للقوانين السورية والمواثيق الأممية، ونطالب المجتمع الإنساني والدولي الوقوف إلى جانب الشعب السوري في المجزرة التي تقترفها هذه السلطة بحقه.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

24/9/2011

=====================

عاجل جداً: السلطات السورية تختطف حفيد الشيخ صالح العلي

 محمد الصالح من أحفاد الشيخ صالح العلي وسجين سياسي سابق لأكثر من 12 سنة؛ عضو هيئة التنسيق الوطني وعضو لجنة التضامن الاهلي. ولجنة التضامن الأهلي هي لجنة تشكلت في حمص لاحتواء الشحن الطائفي ومساعدة المتضررين من كل الطوائف. قابل محمد الصالح الوفد الروسي مؤخراً وبصعوبة شديدة وأصر على أن مايطالب به الشعب السوري هو تغيير ديمقراطي وطني وان الشعب لا يريد أية اصلاحات.

تم اختطافه من حمص حيث تلقى اتصالاً قال أنه من إحدى الفضائيات فأجاب أنه لايستطيع التكلم لأنه يقود السيارة، أعطوه موعد وذهب إليه وهناك تم الاعتداء عليه وإنزال زوجة أخيه من السيارة واعتقاله مع سيارته.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ ندين هذا الاعتداء على محمد الصالح نطالب بالإفراج الفوري عنه ووقف مثل هذه الانتهاكات الخطيرة للحريات العامة في سورية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

24/9/2011

=====================

بيان مشترك- دوامة العنف المسلح في سورية تؤدي الى سقوط العديد من الضحايا والاعتقالات التعسفية تستمر بحق العديد من المواطنين السوريين

 تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والادانة والاستنكار, الانباء المؤكدة عن استمرار دوامة العنف في سورية, اضافة لاستمر القمع العنيف والمسلح للاحتجاجات السلمية, مما أدى الى سقوط العديد من الضحايا ( بين قتلى وجرحى ) خلال اليومين الماضيين, ومنهم التالية اسماؤهم:

الضحايا القتلى

دمشق:

* أنس الفقيه ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

دوما - ريف دمشق:

* محمود محمد اديب ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الزبداني - ريف دمشق:

* يحيى حسين رحمة ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

* ريما صالح العطيبي ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

جسر الشغور - إدلب:

* محمد حسن عبدو - ابراهيم عمر الحشري ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

حماة:

* عامر حاج عبدالله - خالد الحمودي ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

* مازن أيوبي 32 عاما - فيصل كيلاني - زهير الهاشم 16 عاما ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

حمص:

* صفوان سعد المظلوم - محمود الضيخ - ماهر صبحي العوير - الحاج عبد الحكيم محمد الشعار - عمر أحمد فتاح - هشام المغربل - علاء كنجو- عادل بارودي - محمد دروش - حمدو سليمان حمادة - احمد عبدالهادي اللطوف – لؤي عامر - عمر أحمد فتاح ( بتاريخ 22 – 23 / 9 / 2011 ).

سقبا - ريف دمشق:

* علاء عرب ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

دارة عزة – حلب:

* علاء جميل عرب ( علاء جميل محشي ) ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

تسيل - درعا:

* أحمد عبد الكريم عودات ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

الضحايا القتلى من الشرطة والجيش:

القنيطرة:

* المساعد أول تيسير عيسى ابو خالد ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

اللاذقية:

* الملازم أول علاء سعيد بالوش ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

السويداء:

* الشرطي المساعد نبيل جاد الله جعفر - الشرطي سعيد بسام نصر - الشرطي حسام فؤاد عماشة – المجند حسن المتني ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

جمص:

* الرقيب أول فادي عدنان عيسى - المجند احمد الاجرب ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

طرطوس:

* الرقيب أول وسيم عبد المجيد صالح ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

ريف دمشق:

* المجند محمود مزيد ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

الاعتقالات التعسفية:

واستمرارا لتزايد حالة التدهور في وضعية حقوق الانسان في سورية, فقد طالت حملات الاعتقال التعسفية العديد من المواطنين السوريين، ومنهم:

الحسكة:

* مراد بدران عباس - جلال بدران عباس - دوران خليل فرمان - عبد المجيد تمر - شبال ابراهيم - دوران حسو - شاهين حسن - المحامي محمد درويش - موسى زاخوراني - أمير حامد.

* بيمان خليل مصطفى من مواليد 1989 حاصل على المعهد التجاري وطالب اقتصاد سنة اولى, ( اعتقل بتاريخ 17 / 9 / 2011 ) ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة.

* مير ال عبد الحليم شيخة ( برو ردا ) ( بتاريخ 22 / 8 / 2011 )، ومازال مجهول المصير, ولديه وضع صحي سيئ فقد كان قد اجرى عملية في القلب منذ عدة اشهر.

حلب:

* أيهم نجار صديقنا ( اعتقل يوم السبت 20 / 8 / 2011 )، ومازال مجهول المصير حتى الان اعتقال الطالب

تركمان بارح – حلب:

* محمد أديب يوسف سكران ( 23 / 9 / 2011 ).

عندان – حلب:

* حسن ليلى - عبد الكريم قره قاش ابن محمد ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

منبج - ريف حلب:

* احمد عبد الواحد العبود - عيسى الحسن العيسى - قرموش الشواخ المحمود - عبد الجاسم الحجي ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

عرطوز - ريف دمشق:

* مهند الشيخ - مؤيد مسعود - محمد كحيل عمره 17 سنة ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

دوما - ريف دمشق:

* ياسين الزعبي - محمد وليد النجار ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

داريا - دمشق:

* الأستاذ محمد ياسين الحموي – محمد الحموي-المهندس أحمد قريطم-شاكر المصري - معين خشفة - سامر اسد ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

زملكا - ريف دمشق:

* مازن الغوش - حازم النداف - عرفة النداف - وحيد الغوش - صالح الغوش - محمد خير الرفاعي ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

الزبداني - ريف دمشق:

* يحيى رحمة - ناصر التل ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

الكسوة - ريف دمشق:

* اياد الأمير - علي عليا - سامر الوادي - ايمن علي قطوش - عامر اسماعيل المغربي 17 عاما - محمد حمدون - طارق الشيخ - زهير عواضة ابو يوسف - ماجد حمود - يحيى الزهنان ( جامبو ) - عامر مستو - عثمان مستو - محمود عليا - عبد اللطيف عليا محمد حسان الشيخ 23 عاما - بهاء شبيب - قاسم ناصر - محمد ابراهيم بصبوص - عدنان بصبوص - محمد راغب سمارة - منذر الصفير - محمد عبد الفتاح الحايك - حسين سعدية - ايمن عبد الرزاق غازي - زكريا الصفير - محمود حسين الخضري - طالب محفوظ - علي احمد الحسن ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

حمص:

* الناشط السياسي المعروف: محمد الصالح، اعتقل بتاريخ22\9\2011 وذلك على إثر لقائه الوفد الروسي أثناء زيارتهم لمدينة حمص، والاستاذ محمد الصالح هو معتقل سياسي مابين 1988 – 2000

دير الزور:

* المدرس احسان الشريف - حسن علي الحاج 70 سنة - حسان علي الحمد - جمال علي الحمد - خليف مليحان الجدعان - منذر خليف الجدعان / طالب رياضيات / - حمدان عبد الجدعان - وليد خالد مليحان الجدعان - عبدالله صحن السعود - وليد علي صحن السعود - ابراهيم الياس العبدالله - جمعة محيميد الحسين - محمد تركي المحيميد ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

مدينة البوكمال:

* فاضل راوي محمد العبيد ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

* قتيبة محمد التبان - مصطفى قاسم الملا - أشرف مروان المردود ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

الميادين - دير الزور:

* الأستاذ محمود أمين الزايد ( أبو سامي ) - محمد سعيد العطوان الحمادي - خالد الامين - طارق عواد الزايد - حمزة النجم - خضر النجم - عبدالله النجم - إبراهيم النجم - دحام دندل الدريش - سلامة دندل الدريش ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

حماه:

* الدكتور بشار قمر الدين 56 عاما من عيادته بعد أن صودرت أجهزة الكمبيوتر الخاصة به ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

الجانودية - جبل الزاوية - ادلب:

* سمير طاهر حسن - سامر طاهر حسن - محمد حاج قاسم - وليد قاروط - احمد صالح بستاني - خيرو خليل - ابناء محمد خليل - مصطفى ضايع - حسن شغري - جهاد جركس ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

جسر الشغور – دركوش – ادلب:

* مازن حسينو - محمود الحجار ابن عبدالقادر - مصطفى إسطنبولية ابن عمر ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

جبل الزاوية - ادلب:

* عبد الحليم شوشان - محمد - عمار قويري - عمار فتحي - عبد الرحمن الشيخ علي - محمد هشام أبو سن - خالد علي السعيد ( 63 عاما ) - محمد عبد السلام صواف ( 50 ) عاما - مصطفى طه السعيد - مصطفى ديبو الطه ( 29 سنة ) مهندس كمبيوتر - محمود خالد بكران (40 سنة ) - مصطفى عمر السعيد ( طالب جامعة ) - سليمان صبورة ( طالب جامعة ) - طه مصطفى السعيد ( 33 سنة ) موظف بالزراعة - نضال حسن حفيان ( مقدم متقاعد بالبحرية ) - محمد أحمد أبو سن - المحامي عبد الرحمن شيخ علي - عبد الحكيم شوشان - محمد محمود خرفان - عبدو خليفة عمره - عمار عبد الكريم قويري - محمد رشاد زنكلو - محمد صالح خرفان - ابراهيم أنيس خربطلي - محمد عمر شاشي ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

الحفة – اللاذقية:

* عبادة أبو خضر ( 35 عاماً ) وأحنف أبو خضر ( 31 عاماً ) وعدي أبو خضر ( 19 عاماً ) - محمد إسماعيل حليمة ( بتاريخ22 22 / 9 / 2011 ).

درعا:

* زين محاميد - الممرض سامح يوسف أبازيد - حسن محمد خير الجابر أبازيد - قاسم عبد الحريم أبازيد احمد رزق أبازيد - قاسم ارشيدات - محمد العاقل أبازيد ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

طفس - درعا:

* عصمت محمد الرواشدة 17 سنة - وائل زياد الحايك 22 سنة ( بتاريخ 23 / 9 / 2011 ).

داعل - درعا:

* محمود حريري - احمد حريري - حامد مسالمه - محمد ابو زيد ( بتاريخ 22 / 9 / 2011 ).

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا - القتلى, مع التمنيات الطيبة بالشفاء العاجل للجرحى, فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية, آيا كانت مصادر هذا العنف أو اشكاله او مبرراته الذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق بالحياة.

 كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة استمرار الاعتقال التعسفي بحق المواطنين السوريين, ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم ومنهم من تم ذكر أسمائهم في سياق البيان، كما نبدي قلقنا البالغ من معلومات تؤكد اعتقال الجرحى من المشافي ومصيرهم مازال مجهولا، وإغلاق بعض المشافي وتعرض بعض من طواقمها للتهديد.

 ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون واستخدام التعذيب الشديد على نطاق واسع مما أودى بحياة العديد من المعتقلين، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ولالتزامات سورية الدولية المتعلقة بحقوق الانسان.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

4- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

5- اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

6- وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف.

7- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

8- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

9- ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية, عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

10- الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى ( اللجان الشعبية ) أو ( ما يعرف بالشبيحة ), ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونيا.

11- أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق 24 / 9 / 2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية

1- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

2- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

3- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

4- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

5- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

6- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

=======================

روانكه : الثورة السورية من جمعة "ماضون حتى إسقاط النظام" إلى جمعة "وحدة المعارضة"

لازال النظام الأمني السوري يمارس نهجه القمعي العنيف اللا إنساني في مواجهة الاحتجاجات السلمية للمواطنين، ويوماً بعد يوم تتسع دائرة العنف المفرط بحق المدنيين العزل، ولازالت الأجهزة الأمنية، وفرق الموت من شبيحة النظام والجيش يدكون المدن والبلدات في مختلف المحافظات السورية، لحصد أرواح المواطنين، في حين أن الاعتقالات التعسفية تطال الكثيرين، سواء أثناء التظاهرات الاحتجاجية أو أثناء المداهمات التي تقوم بها هذه الأجهزة بانتهاك الحرمات، وتخريب الممتلكات، وسرقة البيوت والمحلات، والقيام بالاعتقالات التعسفية بشكل مهين للكرامة الإنسانية، والقانون، وحقوق الإنسان، والأخلاق، والضمير.

------------- الضحايا القتلى -------------

--- درعا ---

• داعل: زاهية احمد الحسين العوير

• تسيل : احمد عبدالكريم عودات

• المسيفرة: عصمت محمد الزعبي

• الصنمين: الطفل إبراهيم محمد الفروح

• بصر الحرير: احمد فارس العليان الحريري/ مجند منشق اغتيل بعد اعتقاله

--- ريف دمشق ---

• جسرين: علي درويش

• عربين : أيمن زغلول

• دوما : ابو فارس عربش - محمود محمد اديب راعودة

• القابون : أدهم عابدة - عمران الهبول

• وادي بردى: نجم أديب الجواد

• الزبداني : ريما صالح العطيبي

• سقبا: إبراهيم كامل البشاش - بشار سعيد دوماني - دياب غسان حوارة - سالم حسن ريحان - فادي جمعة

 

--- دمشق ---

• شارع بغداد : أنس الفقيه

--- حمص ---

إبراهيم احمد عيوش - أحمد عبد الرحمن الفلاح - آمنة عبيد - تركي مروان باكير - الأستاذ جهاد حاجي - حسين الناصر - شمسة حسن بكور - عادل بارودي - علاء تنورة - علاء كنجو - لؤي العامر - الطفل ماهر الزعبي 11 سنة - ماهر صبحي العوير - محمد درويش - محمد العلي - محمد غازي قصيراوي - محمود حمادة - معتز محمد غازي قصيراوي - هشام المغربل - الطفل يحيى عبد المعطي

• البياضة : صفوان المظلوم - عبد الباسط ساروت - عبد الحكيم محمد علي الشعار

• القصير :إبراهيم احمد عيوش - حمدو سليمان ابو حوري

• تلبيسة : محمود سليمان الضحيك - احمد عبد الهادي الجمعة - محمود الضيخ

• الرستن: الطفل بشار صقر - عبد الباسط حمزة/ مدير مدرسة الديك - عدنان حمدان أبو حسن - مالك حسن درويش

--- حماه ---

أحمد خليل

• حلفايا: موسى محمد صيادي

• الحويجة : خالد الحمودي

• الحويز: خالد حمود الحسين

• الجراجمة : زهير هاشم

--- ادلب ---

• ابديتا: محمد عبد الحميد الحمود/ مدرس تربية دينية

• خان شيخون: رجب محمد رجب

• الحويز: خالد حمود الحسين

• كفر عويد: محمد إبراهيم عبد الرزاق البرو - مصطفى أحمد مغلاج

• جوزيف : جلال عبد الحميد داوود

--- اللاذقية ---

عامر فؤاد زرطيط

• الحفة: مجد كامل أندرون

--- حلب ---

بيلي- عفرين: حسين حنان عبد الله/ مجند ، اغتالته السلطات أثناء نوبة حراسة له في قطعته

 

--- دير الزور ---

• البوكمال : بلال صالح العيسى

 

--- الحسكة ---

• قامشلو : حسين محمد يوسف/ مجند - حسان مهدي/ مجند ، لرفضهما إطلاق النار على إخوانهم المتظاهرين

------------- الاعتقالات التعسفية -------------

الحسكة

 

• قامشلو: إبراهيم كابان/ كاتب وناشط – أمير حامد - بيمان خليل مصطفى/ معهد محاسبة - دوران فرمان - شاهين حسين - شبال إبراهيم/ ناشط شبابي - موسى زاخوراني/ كاتب وشاعر

• محاكمات مسلكية:

1- عقد مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة، في يوم الأحد الواقع في 18 / 9 / 2011 للنظر بالدعوى المسلكية رقم أساس (13) لعام 2011 ، بناء على كتاب نقيب المحامين رقم (187/ ص م ن) تاريخ 24/8/2011، المقامة على الناشط الحقوقي والناطق الرسمي باسم "لجنة محامو سوريا من اجل الحرية" المحامي الأستاذ فيصل عبدي بدر، وذلك بسبب اتصال قناة العربية معه صبيحة الاعتصام الذي دعت اللجنة إليه في يوم 23/8/2011 في جميع نقابات البلاد، وقد اعتبر نقيب المحامين في سوريا في كتابه المذكور أن جواب الأستاذ فيصل بدر في التحقيق الذي جرى معه بذات اليوم يشكل مخالفات قانونية، وهي ضرب للقانون بعرض الحائط، ولا سيما أحكام القانون (30 ) لعام 2011 الناظم لمهنة المحاماة والنظام الداخلي للنقابة! هذا وقد طلب المحامي الأستاذ فيصل بدر إمهاله للاطلاع على أوراق الدعوى، حيث تقرر إمهاله وتعليق الجلسة ليوم 2 / 10 /2011، وقد حضر جلسة المحاكمة عدد من المحامين والناشطين الحقوقيين.

2- كما عقد المجلس بنفس التاريخ، جلسة للنظر بالدعوى المسلكية رقم أساس (11) لعام 2011، بموجب قرار مجلس فرع نقابة المحامين بالحسكة رقم (11) تاريخ 19/4/2011، سنداً للمواد (78و85 و87 و88) من قانون تنظيم مهنة المحاماة رقم (30) لعام 2011 والمواد (77و107و108و110و113و114) من النظام الداخلي لنقابة المحامين، والمقامة على المحامي الأستاذ فاضل محمد السليم بسبب مشاركنه في المظاهرات السلمية فقط،، وقد حضر معه الجلسة وكيله القانوني المحامي الأستاذ مصطفى أوسو، الذي استمهل للاطلاع على أوراق الدعوى، فتقرر إمهاله، وتعليق جلسة المحاكمة ليوم 2 / 10 / 2011 ، هذا وقد حضر جلسة المحاكمة أيضاً عدد من المحامين والناشطين الحقوقيين.

3- مثل بتاريخ 21\9\2011امام محكمة بداية الجزاء برأس العين كلاً من:

- حسن يوسف برو / محامي - محمود محمد العمو/عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي - محمد يوسف برو - محمود والي شيخ محمد - عمر والي شيخ محمد - شمس الدين مولود حسن بيك - خالد شريف سيدو - إبراهيم محمد إبراهيم - محمد إبراهيم آله رشي - كاميران يوسف برو - فرحان عبد العزيز شيخو - خالد محمود خليل - خورشيد منير ملا درويش - عيسى طه محمد علي - كانيوار بوبو أيانة - محمود جميل عبد الحليم

وقد وجهت لهم التهم التالية: تحقير رئيس الدولة و إثارة النعرات الطائفية

ولعدم استكمال الحضورتم تأجيل محاكمتهم إلى 18/10/2011

• سجن الحسكة المركزي حصل فيه اعتصام للمرة الثالثة منذ انطلاقة الثورة السورية المباركة، وقد بدأ الاعتصام في السجن بعد الساعة الثانية عشر ليلا من يوم 20/9/2011 وقد قامت إدارة السجن بقطع الكهرباء وإحاطة السجن بقوات حفظ النظام، هذا وان عدد المعتقلين في محافظة الحسكة لدى الفروع الأمنية يقارب الألفي معتقل والكثير منهم يخاف أهاليهم الإبلاغ عن اعتقالهم أو اختطافهم

دير الزور

إبراهيم النجم - أحمد صفوك - أيمن حميد العلي النجرس- بندر حميد العلي النجرس - حمزة النجم - خضر النجم - صالح حمود العلي النجرس - عبدالله النجم - فخري الديواني - محمد نوري - واجد السيد - وليد الجرو - يعرب سوادي

• الميادين: أحمد مصلح الجبر - أسامة أحمد حامد العبيد النجم- حمش الحمش - صلاح حمصي الطيب الحمادي - طارق عواد الزايد - عبد الإله محمود الخلوف العويد - مازن أحمد الحسون العويد - محمد تيسير المرشد العلاية - محمد سعيد العطوان الحمادي - محمد صبحي حامد العبيد النجم - الطفل محمد مصلح الجبر 13 سنة - محمود أمين الزايد

الرقة

 إبراهيم الظاهر- احمد عيسى الحريري/ مؤسس حزب البيان السوري - أمجد قسوم - عزام الشيخ - فارس جاسم الناصر - ماهر عبد الهادي عبد الله - محمود محمد المحمد

حلب

أحمد سعيد الحوت - احمد الطعان/ دكتور ومدرس سابق في جامعة دمشق كلية الشريعة - أحمد فاضل الحوت - أحمد كريز - خالد صبحة - خالد الملايجي/ دكتور - رحمو أحمد الحوت - رحمو تركي الحوت - رحمو محمد الحوت - سعيد الحوت - سلام محمد صادق عثمان/ محامي - فاضل حسن الحوت - محمد تركي الحوت - محمود سعيد الحوت - محمود عروق- مصعب عبد الرحمن - ياسر سعيد الحوت -

• كوباني (عين العرب): رامان كنجو/ ناشط سياسي

 

ادلب

• معراتة: نزيه عاصي/ صيدلاني

• جسر الشغور: الشيخ صباح كردي/ إمام جامع عمر بن الخطاب

• الجانودية : سامرطاهرحسن - سمير طاهر حسن – محمد حاج قاسم

• تفتناز: أنس محمد نذير خطيب/ سنة سادسة طب بشري بجامعة حلب - عامر محمد نذير خطيب/ سنة خامسة هندسة مدنية

• بسامس: أسعد شعبان الجابر- أيمن شمس الدين عبد الحي - حسن أيوب الأطرش - حسن عدنان قطريب - حمادة الحسين/ أستاذ - درغام احمد قطريب - رائد عمر اليوسف - عدنان احمد قطريب - عمر عدنان قطريب - عمر محمد الشيخ إبراهيم - مصطفى شمس الدين عبد الحي –

• خان شيخون: أحمد خالد كيروان- أحمد عبد الرزاق الكيروان - أحمد محمد الفاضل- احمد النجار - أمير زياد الفاضل- بهاء نزار النجم- حسن الطه - خالد أحمد الريم - خالد أحمد معراتي - خالد النجم - شحود حزراوي- طارق غازي مخزوم- عدنان عبد الرزاق الكيروان- عبد الوهاب كيروان- عماد الفاضل- غازي حاج أحمد البكري- فاروق علوان - مالك النجار - مأمون محمد إبراهيم البكري - ماهر حسن الطه - محمد احمد الريم - محمد عبد الرزاق الكيروان - محمد غازي مخزوم - محمد فاروق علون- محمد الفاضل - محمد النجار - محمود فاروق علون- مصطفى حسن الطه- مصطفى عبد الرحمن معراتي - مصطفى محمد معراتي- مصطفى النجم/ صيدلاني - منهل حسن الطه - نزار النجم

 

طرطوس

• بانياس: ديبو إبراهيم/ ناشط سياسي وسجين سياسي سابق بتهمة الانتماء إلى حزب العمل الشيوعي

اللاذقية

 أحمد أندرون - احمد وليد خالد الصباغ - رياض خالد - سامر مصطفى - صبحي عبدو حاج موسى - طارق مجذوب - عبد السلام أندرون - علي الشيخ - عمر أندرون - فادي بركات - مصطفى خلف احمد زكريا - وليد خالد الصباغ

• الحفة: زاهر أمين علي ديب

 

حماه

• بشار قمر الدين/ دكتور - حسان قاسم قدورة - محمد الشقفه العمر - محمد العباس/ محامي ورئيس فرع نقابة المحامين في حماه

• سلمية: سالم حيدر - محمد احمد رحمة

• مصياف: باسم فارس

حمص

• أحمد أدريس - أحمد غازي المرعي - إياد أحمد المصطفى - حمدو حميدة - سعد عبد الكريم عبد الرزاق - ضياء نعيم الموسى - عبد الباقي شفيق عبد الرزاق - عبد المتين العامر - عبيدة إياد عبارة - عدي وليد السيد - عزو منذر بكار - عماد الدروبي/ محامي وناشط - محمد صالح / معارض وسجين سياسي سابق - محمدغازي المرعي - محمود عبد الرحمن بكور - مرزوق الحردان - ميسر بكور - نعيم الموسى - نور محمود طرية

• الرستن: كحيص السلوم - هيثم العمر/ دكتور -

• تيرمعلة: أنور المحمود

• تعرضت للاختفاء القسري الفتاة ضحى عبد الغفار الشوا حين عودتها من زيارة عائلية لاحد اقربائها في منطقة باب السباع , حيث صعدت بتكسي اجرة نوعها سابا ,واثر انقطاع الاتصال معها, قام ذويها بالبحث عنها في المشافي والمستوصفات الحكومية والافرع الأمنية ومخافر الشرطة لكن دون جدوى, ومازالت مجهولة المصير حتى هذه اللحظة .

دمشق

دارين جبر - معمر فيصل نهار - يوسف مصطفى فحلة

• ركن الدين: بدر الدين منصور/ عضو المجلس المركزي للتغيير الديمقراطي في سورية - بيمان مصطفى/ معهد محاسبة ومواليد قامشلو - عدي بيرقدار - عربي بيرقدار

• الميدان: احمد قدورة

ريف دمشق

• معضمية: نعمان محمد ديب معتوق/ ناشط

• القابون: محمد جادو

• الكسوة الشرقية: بلال عمار - رضوان عمار

• عين منين: مروان عبدو بيضة

• الهامة: محمد نزار البابا/ مهندس وعضو المجلس المركزي لهيئة التغيير الديمقراطي في سورية

• الضمير: أسعد كحيل- احمد عبدالله - خالد إبراهيم غزال - خطاب احمد وتر - خليل شامان جيرودية - شامان خليل جيرودية - عباس سوار/ صيدلاني - عبد القادر الدولتلي - عبد الودود أحمد نقرش - علاء كحيل - علي هذال - محمد طيورة - محمد كابور - مصطفى عزت وتر

• التل : أحمد كوجك - امجد اللاذقاني - زياد مصمص - عادل صراميجو - عبد الرحمن درويش العمر - عبد الهادي نجمه - كريم محمد الزلم - ماهر ياسين - محمد على صالح دلة العمر - مصطفى النجار - منصور بلال بلبل - نذير تيسير بلبل - ياسين جاموس

• داريا: أنس العبار - سامر بركات علاوي - سرور علي شيخموس - عامر أحمد شماشان - عبد المجيد محمد خير الإمام- عبده أحمد شماشان - علاء نزار دباس - فاروق عبد خولاني- فراس العبار - محمد خير الطويل - محمد العبار

• الكسوة: إبراهيم الحموي - أبو حسين برغل (أكثر من 70 عاما)- أبو همام نسب - أحمد البيكي - احمد شحادة - احمد الصفير - أحمد علاء الدين - أديب صدقة - أنس محمد البيكي - الشيخ انس ناصر - أياد صدقة - أيمن علاء الدين - براء غنيم- برهان حامد البراق - برهان عليا- بشار حميض - بلال عمار- بلال النداف - جمال قاسم رابعة - حسام علاء الدين- حمدي المغربي - رضوان الدويدي - رضوان رابعة - رضوان عمار - رياض سعيد - زاهر القديمي- زكريا ظريفة - زهير ناصر - زياد الخولاني - زياد غنيم - سامر الصفير -سعيد المغربي - سمير الفهاد - شادي يوسف المظلوم - صبحي عليا - عادل الكردي - عامر الحايك - عامر الصفير - عبد الإله عليا - عبد الحكيم الصفير - عبد الرزاق سعيد - عبد الغفور قدور - عبد الغني نسب - عبد اللطيف محمود الحلاق - عبد الله الصفير- عبدو الصياد - عثمان مستو - عدنان صدقة - عصام الحايك - علاء الصفير - عماد سعيد - عماد غنيم الشيخ - عمار أحمد البيكي - عمار الصفير - عمار ناصر - ماجد القصار - مازن عليا - مالك نسب - ماهر عليا - ماهر الزيدي- محمد أحمد البيكي - محمد أديب أيوب - محمد خير محمد القديمي - محمد كاسم الخضراوي - محمد جلال ابو الشمس - محمد الحموي - محمد خير شحادة - محمد يوسف المصري - محمود الحلاق - محمود الحموي- محمود محمد الأصفر- محي الدين غنيم - مروان صدقة - مروان عليا - مصطفى عليا - مصعب عليا - مصعب عليا - هشام الصياد/ صيدلاني - يحيى رابعة - يوسف الحموي - يوسف عليا -

• الزبداني: إحسان طه - أدهم برهان- أيهم إسماعيل خيطو - بلال حسين خريطة- جميل محمد التيناوي - حسام الدالاتي - حسان حمدان- حسان علي التيناوي- حسين احمد برهان- حسين خليل علاء الدين- خالد الحبالتي- خالد قاسم غانم - خلدون برهان - خليل عبد الناصر الدالاتي- راتب الدرساني- راتب سلوم- رائد عدنان التيناوي- رجائي برهان- رضا برهان - رفيق التل - سمير الططري- صافي محمد علي سلوم - عاصم علوش - عبد الرحمن الزين - عبد الرحمن عوض- عبد الرزاق التيناوي/ محامي - عبد الله الكلتي - عبد الله علاء الدين - عبد الناصر الدالاتي - عبد الواحد التيناوي - عصام عبد الله غانم - علي حسن التيناوي- علي عمر- عمر حسن التيناوي- عمر صالح عواد - غزوان علاء الدين- غياث عبد المجيد كنعان- عبد الواحد اسماع - عدنان السمرة- عمر حمدان - فادي سعد - قاسم خيطو - محمد حسين يوسف - محمد شرف برهان- محمد عمر برهان - محمد محمود حمدان - محمد مصطفى برهان- محمد مصطفى علاء الدين- محي الدين عمر- مجد احمد التيناوي - مصطفى اللحام- محمد عمر - ممتاز عبد الناصر الدالاتي - فيصل برهان - محمود الشمالي - مهند جمعة اليمني - هاني الزين - وائل عجور - وسام محمد يوسف - ياسر يونس المويل - يوسف الكويفي

درعا

احمد رزق أبا زيد - أسامة الخليلي - حسام مسالمة - خالد الدهني - عبادة الجاعوني - قاسم أرشيدات - محمد العاقل أبا زيد

• بصرى الشام: إبراهيم السمارة المقداد

• جاسم: محمد سلطان النصار- هيثم محمد سعيد الحاجي

• كحيل: الأستاذ عمار الحريري

• خربة غزالة: عبد الله أبو نقطة – عيسى متوالي

• انخل: نجدات زعوقي/ صيدلاني

• نوى: محمد منفي السيد أحمد -محمد موسى الضيا- سليمان محمد الفشتكي

• المليحة الشرقية: راتب محمد الزعبي- زكريا تركي العماري - إبراهيم رجا العماري

• معربة: الطفل محمد عزيز الداوود13 سنة - محمد نزيه سرور/ مهندس - وائل عوض جيوش

• الصنمين: جمال الذيباني - جلال حمود - محمد سعد الدين الحاج علي- مهند جادو الحاج علي

• نمر: إبراهيم أحمد البكري - أسامة الطوقان - بلال أحمد عمر كوشان - سامر البكري/ ناشط سياسي - طارق زياد الشحادة - عمر أحمد كوشان - محمد البكري - محمد العمار/دكتور وناشط - محمد يعقوب ابو حويه/ دكتور

إننا في منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية – روانكه – إذ نتقدم بأحر التعازي من ذوي الضحايا-القتلى، والتمنيات بالشفاء العاجل للجرحى، فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية، أياً كانت مصادر هذا العنف أو أشكاله أو مبرراته.

كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة استمرار الاعتقال التعسفي بحق المواطنين السوريين، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم، ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون، واستخدام التعذيب الشديد على نطاق واسع مما أودى بحياة العديد من المعتقلين، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973، والالتزامات السورية الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وكذلك للقانون الدولي الذي يحمي حرية التعبير، حسب ما ورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م ، وكذلك ما جاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية حول حماية حرية الفكر والتعبير .

وإننا نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعاً حقهم في التجمع، والاحتجاج السلمي، والتعبير عن مطالبهم المشروعة، ونرى بأن هذه المطالب محقة وعادلة، وعلى الحكومة السورية العمل سريعاً على تنفيذها.

 دمشق 23 / 9 / 2011 . . . منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية – روانكه –

===========================

استشهاد مواطنين في حمص

أفاد شهود عيان أنه في فجر البارحة يوم الخميس 22/9/2011 دخلت دورية أمنية إلى جامع دار القرآن الكريم بحي الخالدية شمال مدينة حمص وأطلقت النار فقتل الحاج/ عبد الحكيم محمد الشعار من فوره.

من جهة أخرى أفادت مصادر للجنة السورية لحقوق الإنسان عن استشهاد عمر محمد فتاح في حي بابا عمرو غرب مدينة حمص.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين بقوة عمليات القتل التي تجري خارج إطار القانون السوري والمواثيق الأممية، ونحمل مسؤولية ذلك لبشار الأسد وسلطته، ونطالبهم بالتوقف الفوري عن هذه الممارسات اللإنسانية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

23/9/2011

==========================

مقتل شابة وإصابة شابين واعتقالهما بالزبداني

علمنا من تجمع أحرار دمشق عن استشهاد الشابة ريما صالح العطيبي إثر جراح تعرضت لها يوم امس الخميس 22/9/2011 أثناء إطلاق النار ناشطين سلميين في كمين نصب لهم وأدى أيضاً إلى إصابة ناصر التل ويحيى رحمة واعتقالهما. ولقد جرت الحادثة المذكورة في منطقة الزبداني بريف دمشق.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان ندين بقوة عمليات إطلاق النار والقتل والاعتقال التعسفي التي تجري خارج إطار القانون السوري والمواثيق الأممية، ونحمل مسؤولية ذلك لبشار الأسد وسلطته، ونطالبهم بالتوقف الفوري عن هذه الممارسات اللإنسانية.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

23/9/2011

==========================

بعض الشهداء الذين سقطوا اليوم في أنحاء سورية

ورد اللجنة السورية لحقوق الإنسان حتى اليوم سقوط شهداء كالتالي:

استشهد الشاب صفوان سعد المظلوم بالبياضة بعد الظهر برصاص الأمن

وسقط لأول مرة منذ بداية الثورة في شارع بغداد بدمشق الشهيد أنس الفقيه

واستشهد في تلبيسة بمحافظة حمص محمود الضيخ، وماهر صبحي العوير بمدينة حمص

وقد اورودنا في بيان منفصل صباح اليوم استشهاد الشابة ريما صالح العطيبي متأثرة بجراحها ووردت أخبار لاحقة عن استشهاد الجريحين يحيى رحمة وناصر التل اللذان أصيبا في نفس الحادثة.

واستشهد في تسيل بمحافظة درعا المواطن أحمد عبد الكريم عودات

من جهة اخرى فقد أعلن تجمع احرار دمشق عن اعتقال بعض المواطنين في زملكا بريف دمشق وهم: حازم النداف/ عرفة النداف/ وحيد الغوش/ صالح الغوش/ محمد خير الرفاعي

واللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ تكرر إدانتها المطلقة لقتل المتظاهرين السلميين واعتقالهم تطالب سلطة بشار الأسد بوقف ذلك فوراً وتحملها المسؤولية كاملة لما يجري في سورية من نزيف دماء وقمع للحريات.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

23/9/2011

==========================

بيان مشترك - منع من السفر خارج البلاد بحق الناشطة الحقوقية الكاتبة المعروفة ميس كريدي

تلقت المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار, إجراء الحكومة السورية العقابي بمنع من السفر خارج البلاد بحق الزميلة الناشطة الحقوقية عضوة المنظمة العربية لحقوق الانسان في سوريا:

الكاتبة المعروفة

ميس كريدي

, ودون توضيح أو تبيان أسباب المنع من المغادرة. وحيث كانت الزميلة ميس متوجهة الى القاهرة .

 

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, إذ ندين و نستنكر هذا الإجراء العقابي وغير المستند إلى نص قانوني أو حكم قضائي بحق الزميلة الكاتبة والناشطة الحقوقية المعروفة:

ميس كريدي

ونعلن تضامننا الكامل في حقها الأساسي في السفر الذي يضمنه الدستور السوري والمواثيق والاتفاقيات ذات الصلة, التي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية، وإننا نطالب الحكومة السورية بوقف هذا الإجراء العقابي بحقها وبوقف كافة الإجراءات العقابية بحق الناشطين الحقوقيين والمدنيين في سورية, وإلغاء كافة اللوائح الأمنية الخاصة بالممنوعين من السفر خارج القطر أو الراغبين بالعودة إليه، كما تشكل هذه الإجراءات انتهاكا صريحا للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه سورية بتاريخ 21 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 3 / 1976 وتحديدا للمادة ( 12 ) التي تنص على:

 

1- لكل فرد يوجد على نحو قانوني داخل إقليم دولة ما حق حرية التنقل فيه وحرية اختيار مكان إقامته.

 

2- لكل فرد حرية مغادرة أي بلد، بما في ذلك بلده.

 

3- لا يجوز تقييد الحقوق المذكورة أعلاه بأية قيود غير تلك التي ينص عليها القانون، وتكون ضرورية لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة أو حقوق الآخرين وحرياتهم، وتكون متمشية مع الحقوق الأخرى المعترف بها في هذا العهد.

 

4- لا يجوز حرمان أحد، تعسفا، من حق الدخول إلى بلده

 

وبهذه المناسبة نؤكد على ضرورة التزام الحكومة السورية بالاتفاقيات والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان, التي وقعت وصادقت عليها.

دمشق في 22 / 9\2011

المنظمات الموقعة:

1-        المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

2-        اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سورية – الراصد.

3-        المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية.

4-        المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

5-        منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

6-        لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية(ل.د.ح)

=====================

 نداء مشترك  الى السلطات السورية من اجل ايقاف العنف المسلح في قمع الاحتجاجات السلمية في سورية

 تواصل المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اداناتها واستنكارها للاعتداءات العنيفة التي تقوم بها الاجهزة الامنية السورية, وما يسمى ( بالشبيحة ) بحق المواطنين السوريين المحتجين سلميا ,في مختلف المدن والبلدات السورية, حيث ادت هذه الاعتداءات الى وقوع عدد من الضحايا ( قتلى وجرحى ) خلال اليومين الماضيين, ومنهم التالية اسماؤهم:

 الضحايا القتلى

القابون – دمشق:

* عمران الهبول أبو محمد ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

وادي بردى - ريف دمشق:

* نجم أديب الجواد ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

جبل الزاوية – إدلب:

* جلال عبد الحميد داود ( كان مفقودا منذ يوم الخميس تاريخ 15 / 9 / 2011 ).

كفر عويد - جبل الزاوية – إدلب:

* محمد إبراهيم عبد الرزاق البرو ( دعدوش ) ( كان معتقلا منذ يوم الخميس تاريخ 15 / 9 / 2011 ).

حماة:

* أحمد خليل ( بتاريخ 19 / 9 / 2011 ).

* خالد حمود الحسين ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

حمص:

* الطفل يحيى عبدالمعطي - شمسة حسن بكور - حسين الناصر 40 عام - محمود حمادة 25 عام ( بتاريخ 19 / 9 / 2011 ).

* محمد غازي قصيراوي - عمره 26 سنة - ابراهيم احمد عيوش - الطفل ماهر الزعبي 11 عام - تركي مروان باكير - أمنة عبيد ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

سقبا - ريف دمشق:

* فادي جمعة ( بتاريخ 19 / 9 / 2011 ).

المسيفرة – درعا:

* عصمت محمد الزعبي ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الحفة – اللاذقية:

* مجد كامل أندرون ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الجرحى:

الرستن – حمص:

* عبد الكريم العبيد طفل 10 سنوات - السيد فراس الخطيب - السيد يوسف وليد منصور - السيد عبدو عليوي - محمود عليوي ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

* الأستاذ عبد الباسط حمزة – الشاب أنس الرز ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الاعتقالات التعسفية:

 إضافة إلى ذلك فقد استمرت السلطات السورية بنهج مسار الاعتقال التعسفي خارج القانون بحق المواطنين السوريين، وقد تم اعتقال العشرات خلال الايام الماضية, ومنهم:

بانياس - طرطوس:

الناشط السياسي المعروف ديبو ابراهيم، اعتقل بتاريخ 21 / 9 / 2011 في مدينة بانياس, وهو من مواليد 1955 متزوج ولديه ثلاثة اولاد وموظف لدى شركة مصفاة بانياس, والسيد ديبو ابراهيم هو سجين سياسي سابق ما بين عامي 1980 – 1992 وذلك بتهمة الانتماء الى حزب العمل الشيوعي المعارض في سورية.

الهامة - ريف دمشق:

المهندس محمد نزار البابا، عضو المجلس المركزي لهيئة التنسيق الوطني للتغيير الديمقراطي في سورية، تم اعتقاله من منزله ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

الحسكة:

بتاريخ 20 / 9 / 2011 اقدمت السلطات السورية على الاعتقال التعسفي بحق: الكاتب والشاعر موسى زاخوراني ( بافي كلي )، أثناء دخوله الأراضي السورية من نقطة عبور نصيبين القامشلي، حيث كان في زيارة إلى الأهل في الاراضي التركية. ودون معرفة الاسباب, ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة.

راس العين - الحسكة:

* مثل بتاريخ 21 / 9 / 2011 امام محكمة بداية الجزاء برأس العين برقم دعاوي ( 415 ) و ( 416 ) و ( 425 ) كلاً من:

* المحامي حسن برو بن يوسف 2- محمود محمد العمو، عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي 3- محمد برو بن يوسف 4- محمود والي شيخ محمد 5- عمر والي شيخ محمد 6- شمس الدين مولود حسن بيك 6- خالد شريف سيدو 8- إبراهيم محمد إبراهيم 9- محمد آلة رشي بن إبراهيم10- كاميران يوسف برو 11- فرحان شيخو بن عبد العزيز 12- خالد محمود خليل 13-خورشيد منير ملا درويش 14- عيسى طه محمد علي 15- كانيوار بوبو أيانة. وقد تم إضافة محمود جميل عبد الحليم بموجب ضبط للشرطة بتاريخ 16 / 9 / 2011

وقد وجهت لهم التهم التالية: تهمة تحقير رئيس الدولة وإثارة النعرات الطائفية بموجب المواد ( 307 و 374 و 376 ) ولعدم استكمال الحضور ,تم تأجيل محكمتهم إلى 18 / 10 / 2011

حلب:

* الدكتور احمد الطعان وهو مدرس سابق في جامعة دمشق كلية الشريعة ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الكسوة - ريف دمشق:

* زياد غنيم - مازن عليا - ماهر عليا - صبحي عليا 16 سنة-عدنان صدقة - أديب صدقة - مروان صدقة وأياد صدقة - عبد الله الصفير - عثمان مستو - يوسف عليا - مصعب عليا - أبو حسين برغل ( يبلغ من العمر أكثر من 70 عاما ) - احمد الصفير - يحيى رابعة - عبد الرزاق سعيد - عماد سعيد - رياض سعيد - رضوان رابعة - أبو همام نسب - الشيخ انس ناصر - ماجد القصار - سعيد المغربي - حمدي المغربي - احمد شحادة - محمد خير شحادة - برهان حامد البراق - عبد الغفور قدور 19 سنة - مصعب عليا - أحمد البيكي - رضوان الدويدي - محمود محمد الأصفر - عبد اللطيف محمود الحلاق - محمد خير محمود الحلاق - عماد غنيم الشيخ - أنس محمد البيكي - عمار أحمد البيكي - محمد أحمد البيكي - رضوان عمار - بلال عمار - عبد الغني نسب - مالك نسب - عامر الحايك - عصام الحايك - عبد الإله عليا - مصطفى عليا - بشار حميض - الصيدلاني هشام الصياد - سمير الفهاد - شادي المظلوم - ماهر الزيدي - عبدو الصياد - محمود الحلاق الملقب - زياد الخولاني - خالد الأصفر - زهير ناصر - عمار ناصر - مروان عليا - برهان عليا - عادل الكردي - محمد أديب أيوب - محمد القديمي - جمال قاسم رابعة - عمار الصفير - عبد الحكيم الصفير - عامر الصفير - محمد بن يوسف المصري - علاء الصفير - سامر الصفير - زاهر القديمي - زكريا ظريفة - محمد جلال ابو الشمس - محي الدين غنيم - محمد الحموي - بلال النداف - ابراهيم الحموي - محمود الحموي - شادي يوسف المظلوم - براء غنيم - يوسف الحموي - محمد كاسم الخضراوي 27 عاما - عماد الشيخ - أحمد علاء الدين -حسام علاء الدين - ايمن علاء الدين ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

التل-ريف دمشق:

* أحمد كوجك - امجد اللاذقاني - زياد مصمص ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

دمشق:

* معمر فيصل نهار - دارين جبر ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

عين منين - ريف دمشق:

* مروان عبده بيضه ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

القابون - ريف دمشق:

* محمد جادو ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

حمص:

* بتاريخ 18 / 9 / 2011 تعرضت للاختفاء القسري: الفتاة ضحى عبد الغفار الشوا، حين عودتها من زيارة عائلية لاحد اقربائها في منطقة باب السباع, حيث صعدت بتكسي اجرة نوعها سابا, واثر انقطاع الاتصال معها, قام ذويها بالبحث عنها في المشافي والمستوصفات الحكومية والافرع الامنية ومخافر الشرطة لكن دون جدوى, ومازالت مجهولة المصير حتى هذه اللحظة.

* المحامي الناشط عماد الدروبي ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

حماه:

* الدكتور بشار قمر الدين ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

الرقة:

* احمد عيسى الحريري، مؤسس حزب البيان السوري ( بتاريخ 15 / 9 / 2011 ).

* عماد نافع الشيحان وهو طالب في كلية الشريعة بدمشق سنة ثالثة ( بتاريخ 16 / 9 / 2011 ).

* عزام الشيخ عمره 24 سنة وهو من مواليد مدينة حمص وتم اختطافه من موقع عمله في مدينة الرقة و تحويله الى دير الزور ومن ثم الى دمشق ومازال مجهول المصير حتى الان ( بتاريخ 19 / 9 / 2011 ).

* وحسب المعلومات الواردة الينا, ففي تاريخ 20 / 9 / 2011 وفي السجن المدني في محافظة الرقة - شمال شرق سورية, قام اكثر من عشرين معتقلا من معتقلي الرأي في محافظة الرقة بالإعلان عن اضراب عن الطعام احتجاجا على عدم اخلاء سبيلهم رغم تجاوزهم المدة التي اعتاد القضاء على ابقاء الموقوفين في السجن.

دير الزور:

* بندر حميد العلي النجرس - ايمن حميد العلي النجرس - صالح حمود العلي النجرس ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الميادين - دير الزور:

* الأستاذ محمود أمين الزايد - محمد سعيد العطوان الحمادي - طارق عواد الزايد ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

سلمية - حماه:

* سالم حيدر " ابو اياد و " محمد احمد رحمة ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

الرستن - حمص:

* الدكتور هيثم العمر وهو من كبار رجال الأعمال في سورية ومالك لمجموعة عمر إخوان الاقتصادية - كحيص السلوم ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

اللاذقية:

* عبد السلام أندرون ( وهو مصاب ) - أحمد أندرون - عمر أندرون ( بتاريخ 20 / 9 / 2011 ).

وليد خالد الصباغ - احمد وليد خالد الصباغ - احمد زكريا - طارق مجذوب - فادي بركات - سامر مصطفى - صبحي عبدو حاج موسى - رياض خالد ابو زينب - علي الشيخ ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

درعا:

* حسام مسالمة 25 عاما - عبادة الجاعوني 18 عاما ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

بصرى الشام - درعا:

* إبراهيم السمارة المقداد ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

جاسم - درعا:

* محمد سلطان النصار - هيثم محمد سعيد الحاجي ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

خربة غزالة – درعا:

* السيد عبد الله أبو نقطة ( أبو فايز ) 65 عاما ( بتاريخ 21 / 9 / 2011 ).

 إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتقدم باحر التعازي من ذوي الضحايا - القتلى, مع التمنيات الطيبة بالشفاء العاجل للجرحى, فإننا ندين استمرار دوامة العنف في سورية, آيا كانت مصادر هذا العنف أو اشكاله او مبرراته الذي يعتبر انتهاكا صارخا للحق بالحياة.

 كذلك فإننا ندين ونستنكر بشدة استمرار الاعتقال التعسفي بحق المواطنين السوريين, ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم ومنهم من تم ذكر أسمائهم في سياق البيان، كما نبدي قلقنا البالغ من معلومات تؤكد اعتقال الجرحى من المشافي ومصيرهم مازال مجهولا، وإغلاق بعض المشافي وتعرض بعض من طواقمها للتهديد.

 ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون واستخدام التعذيب الشديد على نطاق واسع مما أودى بحياة العديد من المعتقلين، مما يشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلها الدستور السوري لعام 1973 ولالتزامات سورية الدولية المتعلقة بحقوق الانسان.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة ونرى بان هذه المطالب محقة وعادلة وعلى الحكومة السورية العمل سريعا على تنفيذها.

 وإننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, مازلنا نؤكد على استمرارية واحقية المطالب التي توجهنا بها الى الحكومة السورية, من اجل تحمل مسؤولياتها كاملة والعمل على:

1- الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته.

2- اتخاذ قرار عاجل وفعال في إعادة الجيش إلى مواقعة و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3- كف ايدي الاجهزة الامنية عن التدخل في حياة المواطنين عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين, والسماح لمنظمات حقوق الانسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

4- تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسؤولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ), سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

5- اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

6- وضع جميع اماكن الاحتجاز والتوقيف لدى جميع الجهات الأمنية تحت الاشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف.

7- إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية, ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

8- الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

9- ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية, عبر تفعيل مرسوم الغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

10- الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى ( اللجان الشعبية ) أو ( ما يعرف بالشبيحة ), ولاسيما ان فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة قانونياً.

11- أن تكف السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الاوضاع وسوء الاحوال المعاشية وتعميق الازمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الاسلوب القمعي بتهدئة الاجواء ولا بالعمل على ايجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم, هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 22 / 9 / 2011

المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية:

1- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).

2- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية.

3- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

4- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

5- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف.

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح ).

======================

اعتقال الطبيب بشار قمر الدين بحماة

اعتقل الدكتور بشار قمرالدين (56 سنة) و هو دكتور نسائية في حماه من داخل عيادته بعد ان تم مصادرة اجهزة الكمبيوتر الخاصة به و السبب في اعتقاله هو مساعدة المصابين و اسعاف الجرحى في مشفى الحوراني وقد تم اعتقاله بواسطة عناصر من فرع المخابرات الجوية بحماة.

إننا في اللجنة السورية لحقوق الإنسان إذ ندين هذا الاعتقال غير المبرر ونطالب بالإفراج الفوري عن الطبيب بشار قمر الدين وعن سائر المعتقلين ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ