ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 02/10/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 وقائع

من أخبار حقوق الإنسان في سورية

انتهاء محكومية محمد غانم وشفان عبدو

أفرجت السلطات السورية يوم أمس 30/9/2006 عن كل من الكاتب محمد غانم والمواطن الكردي شفان عبدو بعد انتهاء مدة محكوميتهما في السجون السورية .

 اعتقلت المخابرات العسكرية محمد غانم  رئيس تحرير موقع سوريون على شبكة الانترنت في 31/3/ 2006 من منزله في مدينة الرقة واقتادته إلى فرع دير الزور للمخابرات العسكرية ومنه إلى فرع فلسطين للتحقيق العسكري في دمشق  ثم حول إلى القضاء العسكري بتهمة إهانة رئيس الجمهورية والتقليل من هيبة الدولة وإثارة النعرات الطائفية ونقل إلى سجن عدرا ثم حول إلى سجن الرقة . ولقد أصدر القاضي الفرد العسكري في 6/6/2006 حكما بالسجن على محمد غانم لمدة سنة واحدة وتم تخفيف الحكم لستة أشهر.

  واعتقل شفان حسن عبدو الطالب في كلية الهندسة على خلفية أحداث القامشلي التي جرت في 12-3-2004 وأحيل الى محكمة امن الدولة العليا بدمشق التي أصدرت عليه حكماً بالسجن سنتين ونصف بتهمة إثارة النعرات الطائفية ، وقد أطلق سراحه بناء على انتهاء مدة محكوميته

 إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تعتبر أن اعتقال محمد غانم وشفان عبدو وسواهما ناتج بصورة رئيسية عن انعدام الحريات التي كفلها الدستور السوري للمواطنين، ونتيجة مباشرة للتسلط المخابراتي والأمني على المواطنين السوريين وحرمانهم من حقوقهم وحرياتهم في ظل حالة الطوارئ المظلمة التي تسود البلاد منذ 43 سنة. وتعتبر أن اعتقالهما للفترات المذكورة خارج عن نطاق القانون والقضاء النزيه.

 ولذلك تطالب اللجنة السورية لحقوق الإنسان بإلغاء حالة الطوارئ المفروضة على البلاد، ووقف تسلط أجهزة الأمن والمخابرات على المواطنين وتحديد وظائفها وتفعيل مواد الدستور التي تكفل الحريات العامة للمواطنين السوريين، هذا بالإضافة إلى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي في سورية.

 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

1/10/2006

ـــــــــــــــــــــ

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسـان في سورية

بيان

أفرجت اليوم السبت السلطات السورية عن كل من الكاتب والناشط محمد غانم والناشط شفان عبدو بعد أن انهيا مدة عقوبتهما .

وكانت السلطات قد اعتقلت غانم في 31/3/ 2006 من منزله في مدينة الرقة واقتادته إلى فرع دير الزور للأمن العسكري ومنه إلى فرع فلسطين في العاصمة دمشق  ثم تم تحويله إلى القضاء العسكري بتهمة إهانة رئيس الجمهورية والتقليل من هيبة الدولة وإثارة النعرات الطائفية ونقل إلى سجن عدرا وما لبث أن حول إلى سجن الرقة .

وفي  6/6/ 2006 أصدر قاضي الفرد العسكري حكما بالسجن على الكاتب محمد غانم لمدة سنة واحدة وقد تم تخفيف الحكم لمدة ستة أشهر.

وبالنسبة لشفان حسن عبدو فهو طالب في كلية الهندسة وتم اعتقاله على خلفية أحداث القامشلي التي جرت في 12-3-2006 وتم إحالته الى محكمة امن الدولة العليا بدمشق التي أصدرت الحكم على شفان بالسجن سنتين ونصف بتهمة إثارة النعرات الطائفية , واليوم أنهى شفان فترة الحكم

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية  تتقدم بالتهنئة من غانم وعبدو وتبارك لهما الحرية .

دمشق في 30-9-2006

مجلس الإدارة

ــــــــــــــــ

نداء ودعوة لاعتصام

احتجاجي بمناسبة مرور 44 عاما على جريمة تجريد الكرد من الجنسية

لقد مرت أكثر من أربعة عقود على إجراء إحصاء سكاني عنصري عام 1962 في محافظة الحسكة , حيث جرد مئات الألوف من الكرد من جنسيتهم السورية وحرموا من كافة حقوقهم , ورغم المراجعات الكثيرة للسلطات ووعودها المتكررة بالحل , والتي كان آخرها من قبل نائبة رئيس الجمهورية الدكتورة نجاح العطار , فأن أي وعد لم ينفذ .

إن شعبنا الكردي الذي يشكل القومية الرئيسية الثانية ويعيش على أرضه التاريخية , يعاني من سياسات ومشاريع عنصرية كالحزام العربي الاستيطاني والتعريب , بالإضافة إلى التهميش المتعمد والإبعاد عن الوظائف العامة , ونظرا لاستمرار النظام في سياسة تجاهل وجود وحقوق شعبنا , وممارسته القمع والملاحقة والاعتقال بحق نشطائه الديمقراطيين , فقد قررنا القيام باعتصام احتجاجي جماهيري بالقرب من مجلس الوزراء بدمشق بدءا من الساعة 11 من يوم الخميس 5 تشرين الأول ورفع لافتات تتضمن المطالبة بإعادة الجنسية للكرد المجردين منها وتعويضهم وإلغاء سياسة التمييز بحق شعبنا الكردي , وإيجاد حل ديمقراطي لقضيته في إطار وحدة البلاد .  إننا ندعو جماهير شعبنا والقوى السياسية الكردية والقوى الوطنية السورية إلى التجمع والاحتجاج على استمرار كبت الحريات والقمع والتمييز, وللمطالبة بإيجاد الحلول لكافة القضايا عن طريق الحوار والعمل المشترك من اجل التغيير الديمقراطي السلمي في البلاد.

26 أيلول 2006  

حزب يكيتي الكردي في سوريا

حزب أزادي الكردي في سوريا

تيار المستقبل الكردي في سوريا

ــــــــــــــ

المنظمة السورية لحقوق الإنسان(سواسية)

*يعتبر كل عمل من أعمال الاختفاء القسري جريمة مستمرة باستمرار مرتكبيها في التكتم على مصير ضحية الاختفاء ومكان إخفائه، مادامت هذه الوقائع قد ظلت بغير توضيح0

مادة/17/ (الإعلان الدولي الخاص بحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري)

*لا يجوز اتخاذ أي ظروف مهما كانت سواء تعلق الأمر بالتهديد باندلاع حرب أو قيام حالة حرب أو عدم الاستقرار السياسي الداخلي أو أي حالة استثنائية أخرى ذريعة لتبرير أعمال الاختفاء القسري0

مادة/7/ (الإعلان الدولي الخاص بحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري)

بيـــــــان

بتاريخ 24/9/2006 وحوالي الساعة الحادية عشر ليلاً قامت دورية من المخابرات باعتقال المواطن السـوري سمير البحر تولد 1953 من منزلة الكائن في مدينة جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية فيما يعتقد أنه على خلفية معتقده الدينية.

يعاني المواطن سمير البحر من وضع صحي حرج يتمثل في عجز وظيفي شبة كامل في أطرافة السـفلية ، إضافة لآلام مزمنة في عموده الفقري وقد تعرض منذ حوالي الشهرين لعملية جراحية لترميم منطقة المعدة وهي الرابعة من نوعها التي سبق له وأن أجراها.

كما تناهى للمنظمة السورية لحقوق الإنسان علماً باختفاء المواطن عبد اللطيف بن سمير البحر قسـرياً منذ قرابة السـنة ( نجل المواطن سمير البحر ) تولد 1984 وهو طالب في قسم الترجمة – التعليم المفتوح بجامعة دمشق فيما يعتقد حالياً بأنه موجود في فرع الأمن السياسي بدمشق.

يعاني المواطن عبد اللطيف البحر من إصابة بالغة في القدم وهو أحوج ما يكون لعملية جراحية ويخشى أن يتسبب التفاقم في إصابته إلى عجز وظيفي كامل في المنطقة المصابة.

لاسيما وأنه سبق له وأن اعتقل لمدة تسعة أشهر في عام 2002 من قبل الأمن العسكري وقد أصيب بنقص تروية دماغية في منطقة المخيخ شكلت عائقاً عن متابعة دراسته.

ندين في المنظمة السورية لحقوق الإنسان  ظاهرة الاختفاء القسري والتي تصاحب في أغلب الأحيان الاعتقال التعسفي الذي يتعرض له المواطن خارج إطار القانون بموجب حالة الطوارئ و نطالب الحكومة السورية بضرورة احترام حقوق المواطن السوري التي كفلها له الدستور حتى في حالة الطوارئ ،  و نؤكد على احترام الإعلان الصادر عن الأمم المتحدة والخاص بحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري  و نشـدد على ضرورة سـن قانون يكفل الكشف عن مكان احتجاز المعتقل و سببه والتهم المنسوبة إليه وذلك بعد مدة وجيزة جداً من  توقيفه  ليتمكن  من الحصول على المساعدة القانونية والإنسانية  اللازمة و ليتمتع بالحد الأدنى من المعاملة الإنسانية التي كفلها له  القانون الإنساني, كما نجدد مطالبتنا للحكومة السورية بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والضمير وطي ملف الاعتقال السياسي والانتقال بسوريا من دولة الطوارئ  إلى دولة الحق والقانون0

دمشــق 1/10/2006

مجلس الإدارة

www.shro-syria.com

shrosyria@yahoo.com

963112229037+  Telefax : /   Mobile : 094/373363

ـــــــــــــــــــ

بيــــان

يا جماهير شعبنا الكردي.

أيتها القوى الوطنية في البلاد.

  في الخامس من تشرين الأول يكون مشروع الإحصاء الاستثنائي، الخاص بمحافظة الحسكة قد أكمل عامه الرابع والأربعين ، ومع حلول هذه الذكرى المشؤومة كل عام تزداد معاناة الضحايا , وتزداد معها أعدادهم مثلما تزداد خيبات الأمل في إمكانية إنصافهم وإنقاذهم من براثن الحرمان التي طبعت حياتهم وكدرت معيشتهم ,وأساءت لإحساسهم بالانتماء الوطني وجرحت مشاعرهم الوطنية , وخلقت في إطار السياسة الشوفينية العامة استياءً عميقاً لدى جماهير شعبنا الكردي حيال إمكانية إيجاد حل ديمقراطي عادل لقضيته الوطنية التي ترتبط بشكل وثيق بالنضال الديمقراطي العام في البلاد .

  أيتها الجماهير الوطنية :

  إن إطالة أمد الحرمان بحق مئات الآلاف من المواطنين الكرد الذين أرادت الشوفينية بتجريدهم من جنسيتهم السورية , التنكر لوجود شعبنا الكردي وإنكار حقوقه ووجوده القومي، وعرقلة تطوره الاجتماعي والثقافي , إنما تعبر عن استهتار فاضح بأبسط القيم الوطنية والإنسانية التي تفترض ضرورة رعاية الدولة لمصالح جميع مواطنيها وصيانة ولائهم الوطني وتمكينهم من حق المساواة في الحقوق والواجبات. كما إن سد الآذان أمام المطالبات المتكررة لضحايا الإحصاء , وعدم الوفاء بالوعود التي صدرت عن مختلف المستويات المسؤولة, لا يفهم منه سوى الإصرار على الإخلال بالعقد الوطني، وعدم الالتزام بمبدأ الشراكة الوطنية التي عمدتها دماء ودموع ونضالات الجميع عربا وكردا وآثوريين وأقليات قومية ,وكذلك الإمعان في قمع الحريات الديمقراطية وممانعة إرادة التغيير الديمقراطي السلمي الذي تجمع عليه مختلف القوى الوطنية في البلاد.

  يا جماهير شعبنا الكردي .

وفاءً للقيم الوطنية , وتضامناً مع ضحايا مشروع الإحصاء الاستثنائي والمطالبة بإنصافهم, واستنكاراً لمواصلة العمل بهذا المشروع الشوفيني , ودفاعاً عن حق كل مواطن في أن يعيش كريماً في وطنه ومتساوياً في الحقوق مع غيره , فإننا ندعوكم إلى تجمع سلمي أمام مبنى مجلس الوزراء بدمشق (ساحة السبع بحرات ) اعتباراً من الساعة الحادية عشر وحتى الساعة الثانية عشر من يوم الخميس في 5/10/2006 ، وذلك تحت شعارات المطالبة باستعادة حق الجنسية للمجردين منها , كما ندعو مختلف القوى الوطنية السورية للتضامن مع هؤلاء الضحايا في نضالهم من أجل استعادة حقهم في الانتماء الرسمي لوطنهم الذي يجب أن يكون للجميع بقدر ما يكون الجميع لهذا الوطن.

  في 29/9/2006   

الهيئة العامة

للتحالف الديمقراطي الكردي في سوريا

والجبهة الديمقراطية الكردية في سوريا

ـــــــــــــــــــــ

بيان صحفي

الحكومة السورية مازالت تخترق القانون الدولي الإنساني

بأعتقالها لنشطاء حقوقيين في سورية

مازالت الاجهزة الامنية السورية تعتقل سامر بكور وسحر الصالح الناشطين في الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان(راصد) منذ24/9/2006، وبدون أي مبرر سوى انهم ناشطين في راصد ، و بعد مناشدتنا الحكومة السورية للتدخل الفوري للافراج عن سامر وسحر إلا أنهم مازالوا معتقلين في شعبة الأمن السياسي في دمشق وملاحقة ستة أعضاء أخرين بمداهمة منازلهم ليلاً ونهاراً .

إننا في الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان(راصد) نعتبر أن ماتقوم به الاجهزة الأمنية في سورية من أعتقالات ومداهمات للمنازل بحق أعضاء الجمعية في سورية هو عمل يخرق القانون الدولي الإنساني ويخرق إتفاقية جنيف لحماية المدافعين عن حقوق الإنسان ، وهو عمل خطير وانتهاك واضح ترتكبه الاجهزة الأمنية السورية ضد حرية الرأي والتعبير وضد نشطاء حقوق الانسان ونأسف كثيراً لهذه الانتهاكات مكررين دعوتنا للحكومة السورية بالافراج الفوري عن الناشطين الموقوفين وعدم مداهمة منازل النشطاء والتضييق عليهم في سورية وكما ندعو الحكومة السورية لمحاسبة المسؤولين عن هذه الأعتقالات وتقديمهم للمحاكمة الفورية ، وندعوا الاصدقاء من المنظمات والجمعيات الحقوقية في سورية وفي العالم الحر لأخذ دورهم بالضغط على الحكومة السورية للكف عن الاعتقالات التعسفية بحق نشطاء حقوق الإنسان في سورية .

الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان(راصد)/ قسم الإعلام

2/ تشرين الأول /2006


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ