ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 06/05/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


من أخبار حقوق الإنسان في سورية

تصريح صحفي

عدة اعتقالات تعسفية في عدد من المدن وإطلاق سراح الكاتب بير رستم

 علمت المنظمتان الموقعتان على هذا التصريح الصحفي: المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة ( DAD)، ومنظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، ومن مصادر كردية متعددة بأن وتيرة الاعتقالات قد ارتفعت بحق المواطنين الكرد، في الأسابيع الأخيرة، حيث تمت اعتقالات عديدة في الرقة وعين العرب" كوباني " ودمشق وقامشلي، ومن بين هذه الاعتقالات التي تم الإعلان عنها من قبل ذوي بعض المعتقلين:

- اعتقل الطالب الجامعي عبد الله نذير محمد، وذلك يوم 2 أيار2010 من قبل إحدى الجهات الأمنية بدمشق، ولا يزال مصيره مجهولاً حتى ساعة إعداد التصريح، والطالب المذكور طالب فلسفة - سنة ثالثة -جامعة دمشق، ومن مواليد تل طير - الحسكة 1985

- تمّ إحالة طالب الصحافة رضوان رشيد عثمان، والملقب بـ" بيزار " بحسب المصدر، إلى المحكمة العسكرية بالرقة بعد قضائه مدة شهرين ونصف من الاعتقال. وكان الناشط رضوان قد اعتقل بتاريخ 7 / 2 / 2010 وهو من مواليد تل أبيض 1987، طالب في الصحافة جامعة دمشق، وأنه سيقدم للمحاكمة في يوم 9 / 5 /2010- بحسب المصدر المطلع.

- كما تم اعتقال الشاب بنكين محمد أمين عنتر-21- عاماً- الأم فاطمة، بعد مداهمة منزله، قبل أسبوع، من قبل جهة أمنية، بحسب المصدر، وهو لايزال مجهول المصير.

- وقد مرّ أكثر من شهر ونصف على اعتقال الشاب رضوان محمد شريف، - والده موظف في مؤسسة الاتصالات بقامشلي- وذلك بعد أن ألقي عليه القبض في أحد مقاهي الإنترنت بمدينة قامشلي، من قبل إحدى الجهات الأمنية ولا يزال مجهول المصير.

وقد زاد ت وتيرة الاعتقال بسبب الإنترنت في الفترة الأخيرة،بشكل لافت، وخاصة في مقاهي الإنترنت، رغم التضييق الذي يتم على أصحاب هذه المحال، وباتت مصادرة حاسوب أي شخص يتم اعتقاله - في حال وجود حاسوب في منزله أحد مفردات الاعتقال التعسفي، رغم أن قراءة مادة ما لا يعني ضرورة تبنيها، أو تبني رأي كاتبها، من قبل القارئ، أياً كان.

- كما إن إحدى الجهات الأمنية في دمشق، قد أقدمت بتاريخ 2 / 4 / 2010 على اعتقال المواطن الكردي مصطفى فجر حبش، والدته زهرة، من مواليد 1967 ومن أهالي قرية كور علي – منطقة كوباني ( عين العرب ) محافظة حلب، وهو يعيش الآن في معزل عن العالم الخارجي، دون معرفة أسباب الاعتقال ومكان وجوده.

 - ومن المواطنين الذين تم اعتقالهم في الأسابيع الماضية في مدينة " عين العرب " كوباني :

لقمان مصطفي نعسان - خليل عثمان شيخو - جراح داوود شيخو -صالح محمد بوزان - محمد علي حج أفدو - عادل خليل كرعو- علي مصطفي- درويش عبدالقادر- أنور مسته ( أبو علي ) من مواليد 1974.

- كما اعتقل بتاريخ 15/ 2 / 2010 الطالب الجامعي عبد الله محمد عيسو طالب في كلية الحقوق في مصر " السنة الرابعة " و لا يزال مصيره مجهولا إلى الآن.

- وفي 5 / 3 / 2010 أقدم أحد الفروع الأمنية في عين العرب - كوباني على اعتقال المواطنين بوزان بوزان عبد القادر، و قامت كذلك باعتقال المواطن وحيد خليل يوسف وذلك بعد مداهمة منزله، و توقيفه لساعات و إخلاء سبيله، لتعود ذات الجهة إلى اعتقاله مجددا و إحالته إلى حلب.

وفي 15/ 4 / 2010 اعتقل عشرة مواطنين، وذلك بتهمة مشاركتهم في احتفالات نوروز الرقة -بحسب الخبر- و هم من أهالي قرية كورتك الواقعة شرقي كوباني, وهؤلاء المعتقلون هم:

محمد عيسي - جمعه محمد عيسي - اسكندر محمد عيسى - معصوم مصطفي عيسي - رمضان محمد مسلم - محمد رمضان مسلم - عدنان رمضان مسلم - محمد محمود مسلم - مصطفي محمود مسلم - يعقوب محمود مسلم.

كما اعتقل كل من المواطنين: علي مصطفى من مواليد 1968 تل أبيض ( في مدينة الرقة )، حيث كان يسأل عن مكان تواجد شقيقه الجريح الذي أصيب في احتفالات نوروز، و المواطن مصطفى علي نعسان من مواليد 1975.

 وفي 26/ 4 / 2010 أقدمت إحدى الأجهزة الأمنية في كوباني ( عين العرب ) على اعتقال ثلاثة مواطنين، و ذلك-حسب الخبر- بعد إقامة مراسم العزاء،بتاريخ 23 / 4 / 2010 في قرية كورتك شيخاني والمعتقلون هم:

 حجي إسماعيل- من مواليد 1950 كورتك شيخان – محمد إسماعيل من مواليد 1955 كورتك شيخان - صياد محمود، من مواليد 1955 كورتك شيخان.

 كما اعتقل المواطن عصمت شيخ حسن بعد أن تم استدعاؤه من قبل أحد الفروع الأمنية في ( عين العرب ) كوباني، ثلاث مرات خلال أسبوع واحد،وتم توقيفه في آخر مرة، وأحيل إلى حلب, و لم يعرف سبب الاعتقال، أو مكان وجوده في حلب.

 كذلك تهنئ المنظمتان الكاتب أحمد مصطفى ( بير رستم ) الذي تم إطلاق سراحه من السجن المركزي بحلب في يوم27 / 4 /2010

 إننا في المنظمتين الموقعتين على التصريح الصحفي: المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة ( DAD)، ومنظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف، نطالب بإلغاء قانون الطوارئ المعمول به منذ الثامن من آذار 1963 والذي تتم بموجبه كافة الاعتقالات التعسفية.

 كما إننا نطالب بإطلاق سراح كافة هؤلاء المعتقلين، فيما إذا كان الاعتقال بناء على الموقف من آرائهم، ولم يرتكبوا أية جنايات يحاسب عليها القانون.

 3 / 5 /2010

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف.

الموقع الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

www.DadKurd.co.cc

البريد الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

Dadhuman@gmail.com

الموقع الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

www.hro-maf.org

البريد الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

kurdmaf@gmail.com

========================

تصريح صحفي مشترك

حول وقائع جلسة محاكمة الزميل المحامي مهند الحسني

 أمام محكمة الجنايات الثانية بدمشق والمخصصة لدعوة الشاهد داود الشوا

 عقدت محكمة الجنايات الثانية بدمشق اليوم الثلاثاء الواقع في 4 / 5 / 2010 جلسة جديدة لمحاكمة الزميل المحامي مهند الحسني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية ).

 وكانت جلسة هذا اليوم، مخصصة لدعوة الشاهد داود الشوا والد المتوفى في السجن محمد أمين داود الشوا والذي أتهم الأستاذ مهند الحسني بأنه قام بتحريضه لرفع دعوى ضد وزير الداخلية ووزير الدفاع لأنهم تسببوا بقتل ولده تحت التعذيب ( حسب زعمه ).

 وقد أبرزت هيئة الدفاع عن الأستاذ مهند صورة قيد مدني عائلي من أمانة السجل المدني بدير الزور باسم محمد أمين أحمد الشوا، وفيها المعلومات التالية: محمد أمين الأحمد الشوا الأب داود الأم سعاد تولد دير الزور 16 / 1 / 1966 محل القيد حميدية خـ 165 كما أبرزت هيئة الدفاع أيضاً بيان وفاة من أمانة السجل المدني بدير الزور مؤرخ في 29 / 4 / 2010 وفيها المعلومات التالية: داود الأحمد الشوا الأب خالد الأم نورة الحنان تولد 1922 الجنسية سوري تاريخ الوفاة 20 / 8 / 1979 محل القيد حميدية خـ 165

 ممثل النيابة العامة طلب التأكد من مطابقة بيان الوفاة للمدعو ( داود الشوا ) المقرر دعوته كشاهد حق عام وفي حال ثبوت وفاته، صرف النظر عن دعوته وسماع شهادته، وطلب تجريم المتهم وفق قرار الاتهام.

 الأستاذ مهند الحسني قال: حيث أن الكتب الأمنية بنت اتهامها على أنني أقدمت على تحريض والد المتوفى محمد أمين الشوا المدعو داود الشوا وحيث أنه ثبت بأن المذكور متوفى منذ أن كان عمري / 12 / سنة والذي اتهمت بالاتصال به وتحريضه على رفع دعوى قضائية على وزير الداخلية ووزير الدفاع وصورت له أن وفاة أبنه كان نتيجة التعذيب والذي توفي بتاريخ 10 / 1 / 2009 وذلك بموجب الكتاب السري الوارد إلى ملف الدعوى بتاريخ 2 / 8 / 2009 من إدارة المخابرات العامة والذي استندت عليه الهيئة الأتهامية بتدميج التهمة بحقي وفي معرض ردي على مطالبة النيابة العامة في تجريمي أبرز لمقام المحكمة مذكرة خطية مؤلفة من / 45 / صفحة، وقد تضمنت المذكرة في نهايتها طلب سماع شهود.

 وقد احتفظ الأستاذ مهند بحقه في إبداء دفوعه بعد سماع الشهود، الوارد فيما يلي أسمائهم:

1 – الأستاذ فايز النوري رئيس محكمة أمن الدولة العليا بدمشق. 2 – السيد نواف البشير – دير الزور. 3 – الأستاذ محمد حجي درويش – سجين في سجن دمشق المركزي ( عدرا ). 4 – السيد عادل درويش – حلب. 5 – الدكتور طيب تيزيني – دمشق. 6 – الدكتور عاصم العظم – دمشق. 7 – المخرج محمد ملص – دمشق. 8 – المحامية ليلى شمدين – دمشق. 9 – الأستاذ أحمد سميح – مدير مركز الأندلس – القاهرة – جمهورية مصر العربية. 10 – الدكتور كمال اللبواني- سجين في سجن دمشق المركزي ( عدرا ).

 كما أبرز الأستاذ مهند الحسني مع مذكرته عدد من الوثائق تلي بعضها وضمت جميعها إلى الملف من تلك الوثائق وثيقة صادرة عن إعلان دمشق ينفي صلته بالمحامي مهند الحسني، وهي مصورة عن شبكة النت.

 هيئة المحكمة رفعت أوراق الدعوى للتدقيق وتعليق المحاكمة إلى يوم 27 / 5 / 2010

 هذا وقد حضر الجلسة عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي الأجنبي بدمشق وعدد كبير من الناشطين السياسيين والحقوقيين إضافة إلى عدد كبير من المحامين ومحامي هيئة الدفاع وبعض الهيئات والمنظمات الحقوقية العالمية.

 ويذكر أن إدارة المخابرات العامة ( أمن الدولة ) أقدمت مساء يوم 28 / 7 / 2009 على اعتقال المحامي الأستاذ مهند الحسني، رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان (سواسية)، بعد استدعائه عدة مرات وتم إحالته يوم 30 / 7 / 2009 إلى النيابة العامة التي أحالته بدورها إلى قاضي التحقيق الأول بدمشق، وتم استجوابه في 10 / 8 / 2009 بالتهم الموجهة إليه، وهي: ( النيل من هيبة الدولة وإضعاف الشعور القومي ونشر أنباء كاذبة من شأنها أن توهن نفسية الأمة..).

 ويذكر أيضاً أن محكمة النقض بدمشق كانت قد رفضت في 8 / 2 / 2010 الطعن المقدم من هيئة الدفاع عن الزميل مهند الحسني على قرار قاضي الإحالة باتهامه وأحالته إلى محكمة الجنايات بدمشق.

 وكان مجلس فرع نقابة المحامين بدمشق قد قرر في 10 / 11 / 2009 بالدعوى رقم أساس ( 73 ) لعام 2009 وبالاتفاق الشطب النهائي للزميل المحامي الأستاذ مهند الحسني من نقابة المحامين فرع دمشق، قراراً قابلاً للطعن، حيث كانت نقابة المحامين قد حركت دعوى مسلكية بحقه في 4 / 8 / 2009 وتم إحالته إلى المجلس التأديبي لدى فرع نقابة المحامين بدمشق، بمزاعم:

(( ترأسه منظمة حقوقية غير مرخصة ودون موافقة النقابة والتي تمارس نشاطها بشكل مسيء لسوريا وتقوم بنشر الأخبار الكاذبة أو المبالغ فيها والمشوهة التي تنال من هيبة الدولة وسمعتها إضافة إلى حضوره جلسات محكمة أمن الدولة العليا وتسجيل ما يتم في الجلسات دون أن يكون محامي مسخر أو وكيل في أي من الدعاوى... ولما كانت أفعال المحامي مهند الحسني تشكل مخالفة لقانون مهنة المحاماة ونظامها الداخلي وتمس كرامة المهنة وشرفها وتقاليدها وقدرها وأنها تشكل في حال ثبوتها زلة مسلكية...لهذه الأسباب فقد قررت النقابة وحسب رأيها تحريك الدعوى بحق المحامي مهند الحسني عملاً بأحكام قانون تنظيم مهنة المحاماة رقم / 39 / لعام 1981 وخاصة أحكام المادتين / 85 و 87 / والكلام لنقابة المحامين طبعاً)).

 إننا في المنظمات الموقعة على هذا التصريح الصحفي، منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف، والمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، واللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد، ندين بشدة استمرار محاكمة الزميل المحامي الأستاذ مهند الحسني رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان ( سواسية )، ونطالب بإسقاط التهم الموجهة إليه وإطلاق سراحه فوراً.

 كما نبدي قلقنا البالغ من وضع القضاء في سوريا وتبعيته المطلقة للسلطة التنفيذية وعدم حياديته، مما يشكل استمرار في انتهاك الحكومة السورية للحريات الأساسية وانتهاك القضاء التي يضمنها المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي وقعت وصادقت عليها الحكومة السورية.

 ونطالب أيضاً السلطات السورية بإطلاق سراح جميع سجناء الرأي والتعبير والضمير، وطي ملف الاعتقال السياسي بشكل نهائي وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية واحترام القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي وقعت عليها سوريا وجميعها تؤكد على عدم جواز الاعتقال التعسفي وعلى المحاكمة العادلة وعلى حرية الإنسان في اعتناق الآراء والأفكار دون مضايقة.

دمشق 4 / 5 / 2010

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا - الراصد

الموقع الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

www.hro-maf.org

البريد الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

kurdmaf@gmail.com

.الموقع الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

www.DadKurd.co.cc

البريد الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

Dadhuman@gmail.com

الموقع الالكتروني للجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد

www.kurdchr.net

البريد الالكتروني للجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا – الراصد

kurdchr@gmail.com

radefmustafa@hotmail.com

======================

تصريح صحفي

حول استمرار الاختفاء القسري لمواطنين وإطلاق سراح أربعة أحداث واعتقالات جديدة في الرقة

 وصلت إلى منظمتينا: المنظمة الكردية لحقوق الإنسان والدفاع عن الحريات العامة ( DAD ) ومنظمة حقوق الإنسان في سوريا-ماف - مناشدة من أسرة "المفقود-هكذا بحسب ما جاءنا- السيد ( محمد علي محي ) التي تطالب بالسعي للكشف عن مصير رب الأسرة ( المذكور ), وفي تفاصيل المناشدة أنه "في تاريخ 21 / 3 /2010 وأثناء احتفال معيل أسرتنا مع باقي أسرته باحتفالات عيد نوروز كباقي المحتفلين. حدثت اضطرابات أثناء الحفل وتدخلت قوى حفظ النظام مع دورية مشتركة تلبس زياً مدنياً، وقامت بإطلاق النار بشكل عشوائي على المحتفلين,وقامت باعتقال عدد من المحتفلين وبشكل عشوائي دون سابق إنذار ومن من بينهم كبير عائلتنا ويبلغ من العمر سبعة وأربعين عاماً"....

 نحن أسرة المفقود نطالب السلطات والجهات المعنية بالكشف عن مصير معيل الأسرة...

معلومات شخصية عن المفقود:

 الاسم والكنية: محمد علي محي

الأب: بكي

 الأم: مهان

 تاريخ الولادة: تل غزال – عين عرب-حلب- 1963

الخانة: 27

 له 11 ولداً خمسة منهم ذكور وست منهم إناث

 وعلى صعيد آخر فقد علمت المنظمتان أنه تم إطلاق سراح الأحداث الأربعة الذين تم تحويلهم إلى سجن الأحداث في الرقة، بعد اعتقالهم في يوم 21 / 3 /2010 وهم كل من:

- معصوم محمد أوس ديك.

- كاوا عثمان عبد الله.

- خليل محمود خليل – مصاب بطلق ناري.

- علي محمد عيسى – مصاب بطلق ناري.

 كما علمت المنظمتان من مصدر كردي، بأن الأجهزة الأمنية في مدينة الرقة السورية قد أقدمت مابين السادس و العشرين و الثامن و العشرين من شهر نيسان الجاري على اعتقال ثلاثة مواطنين بعد مداهمة منازلهم ما بعد منتصف الليل، و مع ساعات الفجر الأولى وهم:

- محمد علي كور رش.

- ياسر موسى.

- عبد القادر علي سعيد.

 كما لا يزال مصير المواطن شكر محمد دردانه مجهولاً منذ استدعائه من قبل أحد الأجهزة الأمنية في مدينة الرقة، بعيد أحداث نوروز الرقة وحتى الآن.

 وأكدت مصادر متعددة أن حملة الاعتقالات لا تزال مستمرة، على خلفية النوروز الدامي في مدينة الرقة، وليس لدينا إحصائية لعدد هؤلاء المعتقلين الذين بلغوا العشرات،في أقل تقدير، وكنا طالبنا بإجراء تحقيق شفاف ومحاسبة المسببين في إطلاق النار على المواطنين العزل، ومحاسبتهم، وإطلاق سراح كافة المعتقلين الذين تم اعتقالهم عشوائياً أثر الحدث الأليم.

 كما إن منظمتينا الموقعتين على التصريح الصحفي تنظران بقلق كبير إلى وضع المعتقلين على خلفية الحدث ممن لا يسمح لذويهم بمعرفة أوضاعهم أو الالتقاء بهم، ومن بينهم جرحى تتطلب أوضاعهم الصحية المزيد من الرعاية الصحية.

 الرقة 1 / 5 / 2010

المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

منظمة حقوق الإنسان في سوريا – ماف -

الموقع الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

www.DadKurd.co.cc

البريد الالكتروني للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ) DAD )

Dadhuman@gmail.com

الموقع الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

www.hro-maf.org

البريد الالكتروني لمنظمة حقوق الإنسان في سوريا - ماف

kurdmaf@gmail.com

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ