ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 11/02/2010


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


من أخبار الأسرى وحقوق الإنسان في فلسطين المحتلة

في الذكرى الـ18 لإستشهاد الأسير المقدسي مصطفى العكاوي

فروانة يدعو إلى إعادة الاعتبار لثقافة الصمود في أقبية التحقيق

غزة 9-2-2010 - دعا الأسير السابق الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة* ، كافة الفصائل الفلسطينية الوطنية والإسلامية إلى إعادة النظر في ثقافتها وبرامجها التعبوية وآليات صقلها لعناصرها ، بما يؤسس لمنظومة متكاملة تجمع ما بين ثقافة النضال والاستشهاد والاعتقال في آن واحد ، مع التركيز على أهمية الصمود في أقبية التحقيق في حال الاعتقال ، لما لذلك من ضرورة وطنية ملحة تكفل الحفاظ على المعلومات التي يمتلكها المناضل وعدم البوح بأسرار المقاومة وفصائلها ورموزها .

وانتقد فروانة تراجع الاهتمام الفلسطيني في السنوات الأخيرة بثقافة الصمود وخطورة الاعتراف في أقبية التحقيق في حال الاعتقال ، مما أدى إلى انهيار العديد من المناضلين خلال التحقيق معهم بعد اعتقالهم ، وتقديمهم معلومات مجانية لرجال المخابرات والكشف عن جوانب العمل السري ، قادت الى اعتقال مجموعات وقيادات وأحياناً الى تدمير البنية التحتية للتنظيمات في مناطق متعددة .

وأكد فروانة بأن التعذيب الجسدي والنفسي في سجون الاحتلال قاسي ومميت ، ويترجم بأكثر من سبعين شكلاً ، ومع ذلك فان الصمود ممكن والانتصار وارد جداً ، وأن هناك المئات ولربما الآلاف من التجارب الفردية الرائعة والجماعية المشرقة والمفخرة والعكاوي كان نموذجاً رائعاً .

وناشد فروانة الفصائل الفلسطينية بتوثيق تجاربها الفردية والجماعية وتعميمها بما يمكن الجميع من الاستفادة منها وأن لا تبقى حكراً لها ، ومتابعة ما يُستحدث من أساليب جديدة ، بما يضمن إعادة الاعتبار لثقافة الصمود في أقبية التحقيق على قاعدة أن " الاعتراف خيانة " ومحاسبة كل من يعترف ويخون ، وكضرورة ملحة لوضع حد لاعترافات الأسرى وانهيار بعضهم وتقديمهم معلومات مجانية للاحتلال ، قادت إلى اعتقال رموز وأفراد ومجموعات كبيرة من المناضلين ، وكلفت بعضهم السجن المؤبد أو لعشرات السنين .

العكاوى فضَّل الصمود والإستشهاد على الاعتراف والخيانة

جاء ذلك في بيان صحفي أصدره فروانة في الذكرى الـ18 لاستشهاد رمز الصمود الأسير المقدسي " مصطفى عبد الله العكاوي " ، باعتباره حقق انتصاراً ولا أروع على جلاديه ، وشكل رمزاً من رموز معارك الصمود والإنتصار داخل أقبية التحقيق.

وقال فروانة بأن الشهيد " العكاوي " وخلال تجربته الإعتقالية أثبت بإرادته الفولاذية وقناعاته الراسخة بحتمية الإنتصار بأن المناضل يستطع الصمود وعدم البوح بأسرار المقاومة رغم أساليب التعذيب القاسية التي تنتهجها رجال المخابرات الإسرائيلية ، وأكد بأن أن المناضل إذا ما بنيَّ جيداً وصُقل قبل خوض تجربة التحقيق وتربى على ثقافة الاعتقال والصمود ، وتشرب فلسفة المواجهة وراء القضبان ، فمن المستحيل فك عقدة لسانه وانتزاع الاعترافات والمعلومات منه ، رغم حجم الضغوطات النفسية والجسدية وأساليب التعذيب الوحشية واللاإنسانية التي تستخدمها رجال المخابرات الإسرائيلية ضده ، ويمكن له ان يحقق مجداً وانتصاراً لايقل شأناً عن المجد والإنتصار الذي حققه مع اخوانه في ساحة النضال الأرحب .

يذكر بأن الشهيد الأسير " مصطفى عبد الله العكاوي " ، اعتقل عدة مرات وكان آخرها بتاريخ 22-1-1992 ، وذلك من منزله في ضاحية البريد شمال القدس ، في اطار حملة هي الأشرس والأوسع لأعضاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، وكان عمره آنذاك ( 35 عاماً ) ومتزوج وله ابن واحد اسمه عبد الله .

وتعرض مصطفى لأبشع وسائل التعذيب من أجل انتزاع اعتراف منه او معلومات عن رفاقه ، لكنه صمد ولم يستسلم ، وصان شرف الثورة وشرف تنظيمه ورفاقه ، وشكل نموذجاً رائعاً في الصمود في أقبية التحقيق ، كما كان قائداً صلباً ونموذجاً قبل الإعتقال ، وفضّل ان يضحي بحياته ، صوناً لشرف الثورة والوطن ، وصموده الأسطوري قاده للإستشهاد في زنازين سجن الخليل بتاريخ 4-2-1992 ، عملاً بمقولة الثوري الأممي فوتشيك " اذا كان ولابد من التضحية لأجل الوطن ، فلنضحي بالحياة وليس الشرف " ، .

ـــــــ

*أسير سابق ، وباحث مختص في شؤون الأسرى

مدير دائرة الإحصاء بوزارة الأسرى والمحررين في السلطة الوطنية الفلسطينية

0599361110

الموقع الشخصي / فلسطين خلف القضبان

www.palestinebehindbars.org

========================

الأسرى للدراسات : كلاينبرغ يفضح اسرائيل بامتهان حق الشيخ صلاح الديمقراطى

أكد مركز الأسرى للدراسات على مقال الصحفي الاسرائيلى افيعاد كلاينبرغ فى صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية اليوم الثلاثاء 19/1/2010 بعنوان " رسالة انتقائية " مؤكداً المركز أن الاحتلال يمنح الحق فى ممارسة الديموقرطية والتعبير عن الرأى بحرية لليهود ، فى حين يمنع هذا الحق عن الأقلية الفلسطينية لأهلنا فى أراضى ال 48 كما حدث مع الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الاسلامية والحكم عليه من قبل " القاضي الاسرائيلى اسحاق شمعوني – نير " لمدة 9 اشهر بالاضافة الى 6 اشهر مع وقف التنفيذ وبغرامة مالية قدرها 7500 شيكل بسبب بصقة على شرطى اثناء مظاهرة مضادة للبناء في باب المغاربة.

وأكد مركز الأسرى على مقال الصحفي الاسرائيلى كلاينبرغ الذى قال " الحكم على الشيخ صلاح يدل على فشل الديمقراطية الاسرائيلية لان مهمة الديمقراطية حماية حق من تبغضهم الاكثرية ، وأضاف " كلاينبرغ " أن اسرائيل التي يبصق فيها الحريديون كل سبت ويرمون بالحجارة ويسبون الدولة وممثليها بقولهم (نازيون، وأيخمن وغستابو)، والتي يستعمل فيها المستوطنون كل يوم العنف على قوات الأمن – بلا عقوبة وبلا رد ومع ضبط لا نهاية له للنفس ، ويضيف " كلاينبرغ " لا يعجبني هذا الرجل " الشيخ صلاح "     لكن مشكلة الديموقراطية هي ان قوانينها ترمي للدفاع عن أناس لا يعجبوننا، فهناك بالضبط يجري امتحانها. "انا أبغض كل كلمة تقولها"، أعلن الفيلسوف الفرنسي فولتير، "لكنني مستعد لسفك دمي كي أمكنك من قول كلامك ، ومهم الذكر أن الشيخ رائد كأس شايي. وليست الديمقراطية شاي مرشد في مقهى ارستقراطي. انها سوق ذات ضجيج، عمل الحراس فيها الدفاع عن اولئك الذين لا تحبهم الاكثرية ... فشلنا في امتحان الديموقراطية باتجاه الأقلية .

هذا وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الابقاء على الحكم على العرب فى دولة الاحتلال تحت حجة الأمن بدوافع العنصرية يعتبر انتهاك للقانون ومبادىء الديموقراطية وحقوق الانسان .

وطالب حمدونة الإعلاميين بإثارة هذه الانتهاكات إعلاميًّا، ومتابعة هذه القضية من قِبل الحقوقيين، وتمنى على المؤسسات والشخصيات المعنية بحقوق الانسان اثارة هذا التمييز بين اليهود والعرب فى الاحتجاج والتعبير والحريات والمبادىء الأساسية للديموقراطية .

__________________

مركز الأسرى للدراسات

www.alasra.ps

مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات

للمراسلة على البريد الالكتروني

info.alasra.ps@gmail.com

aldrasat2008@hotmail.com

للاتصال من فلسطين على الرقم

0599111303

للاتصال من خارج فلسطين على الرقم

00970599111303

====================

الأسرى للدراسات : تمييز عنصري اسرائيلى فى المحاكم بحق الأسرى العرب واليهود

أكد مركز الأسرى للدراسات أن القضاء الاسرائيلى جائر لا يخضع للقانون ويقوم على العنصرية ، وهنالك تفرقة واضحة وتمييز فى الأحكام التى يطلقها القضاة الاسرائيليون فى المحاكم بين العربى واليهودى لنفس الفعل .

هذا وأفاد عميد الأسرى المقدسيين فؤاد الرازم لمركز الأسرى للدراسات أن دولة الاحتلال تستبعد الحديث عن أسرى القدس وأسرى ال 48 تحت حجة أنهم مواطني دولة ويحملون الهوية الاسرائيلية ، وفى نفس الوقت حينما يقتل يهودى عربى على خلفية قومية يحاكم بأحكام تافهة وخفيفة ويتم الإفراج عنه فى حين لو فكر العربى فى قتل يهودى بلا تنفيذ يحاكم بأحكام رادعة تصل لعشرات السنين ومن قتل يبقى طوال الحياة فى سجون الاحتلال ، معتبراً أن الاحتلال لديه مئات الحجج يسحب كل منها وقتما شاء .

وفى تصريح سابق أكد وزير شئون الأسرى عيسى قراقع أن التاريخ القضائي الإسرائيلي قوامه الظلم وشرعنة هدم حياة ومستقبل الشعب الفلسطيني وهو معبئ بجرائم حرب وفظائع تنتهك حقوق الإنسان الفلسطيني.

وقال قراقع ان الجهاز القضائي الإسرائيلي مسيطر عليه من قبل الشاباك الإسرائيلي والجيش وهو أداة تنفيذ السياسات العسكرية والأمنية لحكومة الاحتلال ، وتطبق إسرائيل في محاكمتها للفلسطينيين أحكام قانون الطوارئ البريطاني لعام 1945 بالإضافة إلى جملة من الأوامر العسكرية التي تستخدمها لخدمة سياساتها الاحتلالية وتبرير الانتهاكات الصارخة لكافة معايير الحقوق الإنسانية للأسرى والتي نصت عليها أحكام القانون الدولي والاتفاقيات الدولية ، مضيقاً أنه قد أصبحت هذه المحاكم هي الوجه البشع لدولة الاحتلال والمعبر عن مدى عنصريتها وكرهها للعرب و الفلسطينيين.

وذكر قراقع ان المحاكم الإسرائيلية أصدرت أحكاماً على أسرى انتزعت منهم اعترافات تحت الضغط والتعذيب بل وأصدرت أحكام غيابية على الأسرى وكذلك مئات لوائح الاتهام بحق أسرى لم يخضعوا للتحقيق ولم يستجوبوا.

وأصدرت هذه المحاكم المئات من قرارات الاعتقال الإداري على المعتقلين الفلسطينيين وبشكل تعسفي وبدون لوائح اتهام، ومارست سياسة عنصرية واضحة في التمييز بالأحكام بين العرب واليهود... وأصبحت هذه المحاكم وسيلة لسرقة الأموال من أهالي الأسرى بفرضها غرامات مالية عالية على الأسرى .

 

وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات بأن هنالك أحكام جنونية وغير منطقية بعشرات المؤبدات تصل ل 67 مؤبد و 48 مؤبد بحق الأسرى الفلسطينيين والعرب .

وتسائل حمدونة ما الفرق بأن يتم محاكمة الأسير الفلسطيني والعربى مدى الحياة مرة أو مئة مرة لطالما أن المؤبد لدى الاحتلال لمدى الحياة وليس له سقف ؟؟

وأكد حمدونة أن هناك مئات من اليهود من قتلوا عرباً وتم التستر عليهم ، ومن افتضح أمره تحت الكاميرات أو بفعل جرم الحدث وتسلطت نحوه وسائل الاعلام أخذ حكماً مخففاً ثم تلاه عفو من رئيس الدولة .

______________

مركز الأسرى للدراسات

www.alasra.ps

مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات

للمراسلة على البريد الالكتروني

info.alasra.ps@gmail.com

aldrasat2008@hotmail.com

للاتصال من فلسطين على الرقم

0599111303

للاتصال من خارج فلسطين على الرقم

00970599111303

======================

جبهة العمل النقابي التقدمية

تدعو إلي حماية صيادين غزة من الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة

‏18‏/01‏/2010م

علي أثر الاعتداءات المتكررة علي الصيادين في قطاع غزة وحرمانهم من مزاولة عملهم ,دعت جبهة العمل النقابي التقدمية المجتمع الدولي إلي التدخل العاجل لوقف ممارسات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الصيادين الذين يتعرضون بشكل شبة يومي إلي عمليات القرصنة المنظمة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي والتي أدت إلي استشهاد وإصابة واعتقال العشرات من الصيادين خلال العام المنصرم كان آخرها التعرض بإطلاق النار لعدد من القوارب وإصابة مجموعة من الصيادين في اليومين الأخريين .

وطالبت جبهة العمل النقابي التقدمية منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية والعربية ومؤسسات العمل الدولي والعربي ، فضح ممارسات الاحتلال والعمل من أجل وقف تلك الممارسات العدوانية الهمجية داعية إلي تنظيم حملات تضامنية حتى وقف تلك الاعتداءات .

 

كما توجهت جبهة العمل النقابي التقدمية بندائها إلي السلطة الفلسطينية إلي استغلال علاقاتها بالدول الأعضاء في مجلس الأمن لإتخاذ كافة الإجراءات بإدانة هذا السلوك الإجرامي المنظم بحق الصيادين في قطاع غزة .

يذكر بأن شرطة الاحتلال البحرية تتعرض إلي الصيادين بالاعتقال وإطلاق النار من رشاشاتهم في محاولة لمنعهم من النزول إلي البحر وذلك ضمن حالة الحصار الإسرائيلي المتواصل برا وبحرا وجوا علي قطاع غزة .

جبهة العمل النقابي في فلسطين

====================

بسم الله الرحمن الرحيم

تجمع النقابات المهنية

محـافظات غــزة – فلســطين

تجمع النقابات المهنية الفلسطينية يستنكر بشدة قرار الاحتلال الإسرائيلي بالحكم 9 أشهر على الشيخ رائد صلاح

يستنكر تجمع النقابات المهنية الفلسطينية بشدة الحكم الظالم الذي أصدرته المحكمة " الإسرائيلية " على رئيس الحركة الإسلامية بالداخل الشيخ رائد صلاح بتهمة التحريض على الاحتجاج !!.

فقد أصدرت ما يسمى محكمة الصلح الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة اليوم الأربعاء حكمًا بالسجن الفعلي لمدة تسعة أشهر، بالإضافة إلى ستة أشهر أخرى مع وقف التنفيذ ودفع غرامة مالية مقدارها 7500 شيكل لشرطي إسرائيلي أدين بالاعتداء عليه.

وابرق تجمع النقابات المهنية بالتحية الكبيرة لشيخ الأقصى الشيخ رائد صلاح على دوره الكبير في الوقوف في وجه قطعان المستوطنين وفضح جرائم التهويد الإسرائيلية في القدس والمسجد الأقصى .

وأكد تجمع النقابات المهنية على أن هذا الحكم الجائر غير القانوني يأتي ضمن مسلسل الجرائم الإسرائيلية ضد العلماء والمفكرين ومنعهم من الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى .

وأضاف تجمع النقابات " أن هذا الحكم جاء للدور الكبير للشيخ رائد صلاح في الدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية من محاولات تدنيسها " .

وحذر تجمع النقابات بشدة من خطورة القرار الإسرائيلي والذي ينبئ عن نوايا تآمرية إسرائيلية تجاه الأقصى وترغب في تغييب الشيخ صلاح خلال هذه الفترة عن دائرة الفعل وفضح المخططات الإسرائيلية.

 ويدعو تجمع النقابات المهنية فلسطينيي 48 ومن يستطيع من أبناء شعبنا الفلسطيني إلى تكثيف الوجود في المسجد الأقصى وعمارته وتسيير المواكب إليه ليلاً ونهارًا تحسبا لخطوات إسرائيلية جديدة بحقه، وطالبت الأمة العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لحماية الأقصى.

وطالب تجمع النقابات المهنية الأمة الإسلامية الوقوف بجانب الأهل بالقدس والداخل الفلسطينية، ودعم صمودهم بكل ما يملكون، وحماية المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية من مخططات ومكائد الاحتلال .

تجمع النقابات المهنية

 غزة - فلسطين

 الخميس 14-1-2010م

=================

الأسرى للدراسات : اعتقال الصحفى مسلين ومحاكمة القيادى الشيخ صلاح انتهاك خطير لحقوق الانسان

أكد مركز الأسرى للدراسات أن اعتقال رئيس قسم تحرير اللغة الانجليزية فى وكالة معا "جاريد مسلين" عند وصوله الى مطار بن غوريون في تل ابيب يوم الثلاثاء ، وكذلك اصدار الحكم الفعلي لمدة 9 اشهر على الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الاسلامية داخل اراضي الـ48، بالاضافة الى 6 اشهر مع وقف التنفيذ يؤكد أن دولة الاحتلال لا تأبه بكل المعايير والاعتبارات وأنها تضع نفسها فوق القانون ولا تفرق فى تعاملها وانتهاكاتها بين شخصية ذات رمزية ومكانة اعتبارية ، أو شخصية اعلامية لها حرمات مهنية ، أو شخصيات انسانية وحقوقية يحميها القانون والاتفاقيات الدولية .

مشيراً رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن الابقاء على اعتقال شخصيات ذات رمزية واعتبارية كالشيخ رائد صلاح تحت حجة الأمن بدوافع العنصرية يعتبر انتهاك للقانون ومبادىء الديموقراطية وحقوق الانسان .

وطالب حمدونة المؤسسات والهيئات الدولية بالضغط علي حكومة الاحتلال لوقف الانتهاكات والممارسات غير القانونية بحق الاعلاميين والحقوقيين والشخصيات الرمزية ، مؤكدا أن اعتقال مثل تلك الشخصيات يشكل سابقة خطيرة وانتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية.

وطالب حمدونة الإعلاميين بإثارة هذه الانتهاكات إعلاميًّا، ومتابعة قضيتها من قِبل الحقوقيين، وتمنى على المؤسسات والشخصيات المعنية بقضية الأسرى الوقوف إلى جانبها حتى الإفراج عنها.

_______________________

مركز الأسرى للدراسات

www.alasra.ps

مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات

للمراسلة على البريد الالكتروني

info.alasra.ps@gmail.com

aldrasat2008@hotmail.com

للاتصال من فلسطين على الرقم

0599111303

للاتصال من خارج فلسطين على الرقم

00970599111303

=====================

الأسرى للدراسات : عشرة آلاف خبر وتقرير مختص بقضايا الأسرى والشأن الاسرائيلى

أكد مركز الأسرى للدراسات خلال تقييم سنوي عام لأدائه أنه استطاع أن يوثق ما يزيد عن عشرة آلاف خبر وتقرير ومقال وحدث ذات الشأن بقضايا الأسرى في السجون وفى الشأن الاسرائيلى ، مضيفةً مصادر المركز أن موقع الأسرى للدراسات يعتبر المرجع الأكثر توثيق وأهمية للتجربة الاعتقالية والمرجع الأهم للباحثين والمعنيين والمتابعين لكل ما يتعلق بالحركة الوطنية الأسيرة وتاريخها .

مضيفاً المركز أن من أهم الأعمال التي تميز بها هو الاستقلالية والأداء المهني والمصداقية التى تمتع بها في نشر الخبر ومن مصادره المباشرة من خلال تواصل المركز الدائم مع الأسرى في السجون ومن خلال زيارات الأهالي والمحامين والأسرى المحررين .

جدير بالذكر أن مركز الأسرى للدراسات حصل على أكثر من تكريم رسمي وأهلي وأن لديه شبكة علاقات متميزة مع كل من له علاقة بقضية الأسرى في الداخل والخارج ، ولديه قاعدة معلومات محدثة للأسرى ، واستطاع بجهود حثيثة أن يطور أداءه عبر مشروع تدويل قضية الأسرى والمعتقلين لفضح انتهاكات دولة الاحتلال وممارستها بحق الأسرى .

هذا وبين مدير مركز الأسرى للدراسات " الأسير المحرر / رأفت حمدونة والذي أمضى في سجون الاحتلال خمسة عسر عاماً متواصلة في كل السجون " أن مركز الأسرى للدراسات مركز اعلامى وطني فلسطيني مستقل وليس بديل عن احد في المجال الاعلامى ، وإنما يشكل رافداً من روافد المراكز الإعلامية الأخرى المشكورة على جهدها في قضايا الأسرى والإسرائيليات .

وأضاف حمدونة أن مركز الأسرى للدراسات مكمل لجهد كل المؤسسات الرسمية والأهلية الأخرى الناشطة في قضايا الأسرى والإسرائيليات ومتعاون معها وليس بديلاً عنها ، فقضية الأسرى خاصة تحتاج منا المزيد من الجهد والتعاون والعمل المشترك فلسطينياً وعربياً وإسلاميا ودولياً لنرتقي إعلاميا بحجم هذه القضية الإنسانية والأخلاقية والدينية والوطنية والقومية .

وأضاف حمدونة أنه يأمل بتطوير أداء المركز ليخاطب الغرب باللغة الانجليزية في محاولة لتغيير الصورة النمطية التي تسوقها إسرائيل باطلة للعالم عامة وللجمهور الغربي خاصة - على أن الأسرى الفلسطينيين والعرب ما هم إلا " قتلة ومجرمين وإرهابيين ومخربين ومقاتلين غير شرعيين وأياديهم ملطخة بالدماء " ، وكذلك لفضح انتهاكات دولة الاحتلال وممارستها ، والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الحصول على الحرية والسيادة والاستقلال كباقي الشعوب ، ونتمنى على كل غيور للمساهمة فى هذا التوجه .

_____________________

مركز الأسرى للدراسات

www.alasra.ps

مستعد للتعامل مع أي جهة في قضايا الأسرى والإسرائيليات

للمراسلة على

البريد الالكتروني

info.alasra.ps@gmail.com

aldrasat2008@hotmail.com

للاتصال من فلسطين على الرقم

0599111303

للاتصال من خارج فلسطين على الرقم

00970599111303

-------------------------

 

البيانات الحقوقية المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ