ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الاثنين 29/05/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 وقائع

مذكرة إلى أنان من موقعي إعلان بيروت دمشق

السبت 2006-05-27

التقى وفد من موقعي إعلان بيروت دمشق وإعلان دمشق بيروت مساعد الدكتورة ميرفت تلاوي د. أحمد نادر وتمّ تسليمه مذكرة مقدمة الى الأمين العام للأمم المتحدة باسم المثقفين اللبنانيين الموقعين على البيان وكان عدد المشاركين في الوفد 15 مثقفاً ونقابياً.

وقد أكد د. نادر أنه سيوصل المذكرة بعد نصف ساعة الى الأمين العام كوفي أنان.

وجاء في المذكرة أنه وردت <أنباء مؤكدة من دمشق سوريا، تفيد أن جملة اعتقالات سياسية جرت هناك تباعاً.

وقد طالت من وقعوا بياناً مكتوباً سمّي إعلان بيروت دمشق/ إعلان دمشق بيروت.

(...) ان هذا البيان <الإعلان> الذي هاجمته وسائل الإعلام الرسمية المستتبعة، والذي أزعج السلطات هناك، فرفعت ما رأته <إزعاجاً> فيه إلى مستوى <خطورة>، اعتبرته يهدّد نظام قمعها الحريات الأساسية وحقوق الإنسان، فاعتقلت نتيجته هؤلاء المثقفين والمناضلين في سبيل الديموقراطية وحرية الرأي والتعبير في سوريا؛ ليس هو في حقيقته غير نداء هادئ اللهجة وسط احتدام إعلامي بارز في العلاقات بين البلدين، توخّى لغة يسودها العقل والحكمة والأخوة في تحليله تاريخ العلاقات بين البلدين الجارين، ودعا إلى <ضرورة العمل، قولاً وفعلاً، من أجل التصحيح الجذري للعلاقات السورية اللبنانية، بما يلبّي المصالح والتطلعات المشتركة للشعبين في السيادة والحرية والعدالة والتقدم>.

وناشد الموقعون اللبنانيون أنان <أن تبادروا من موقعكم المميز على رأس منظمة الأمم المتحدة الى اتخاذ ما ترونه مناسباً في ضوء ميثاق الأمم المتحدة تجاه تصرف السلطات السورية>. وطالبوا <منظمة الأمم المتحدة من خلالكم، برعاية شخصية منكم الى اتخاذ جميع الخطوات الضرورية والعاجلة من أجل: حماية حياة هؤلاء الذين اعتقلوا أو تمّ استدعاؤهم الى التحقيق، ووقف أي تعذيب أو معاملة قاسية أو لا إنسانية أو مهينة لهم، وإطلاق سراحهم وتخلية سبيلهم فوراً دون قيود أو عقوبات أو أعباء مالية، وضمان عودتهم آمنين الى أسرهم وبيوتهم، وصون حرياتهم الجسدية والفكرية التي انتهكت ومنع التعرّض لها مجدّداً للسبب ذاته أو تحت ذرائع أخرى؛ آملين منكم شخصياً السهر على تحقيق هذه الأمور التي نعلم أنها ترسخ في صميم ضميركم ووجدانكم>.

ـــــــــــــــــ

موقعو "بيروت ـ دمشق" يناشدون أنان حماية المعتقلين

المستقبل - السبت 27 أيار 2006 - العدد 2276 - شؤون لبنانية - صفحة 5

 

ناشد فريق من الموقعين على إعلان "بيروت دمشق ـ دمشق بيروت" في بيروت الأمين العام للأمم المتحدة أن "يبادر الى اتخاذ ما يراه مناسباً في ضوء ميثاق الأمم المتحدة تجاه السلطات السورية لقيامها باعتقال الناشطين السوريين الذين وقعوا على الإعلان".

وطالبوا في مذكرة سلموها الى المسؤولين في الأمم المتحدة في بيروت ليسلموها الى أنان أمس، بـ"اتخاذ جميع الخطوات الضرورية والعاجلة لحماية هؤلاء الذين اعتقلوا أو تم استدعاؤهم الى التحقيق، ووقف أي تعذيب أو معاملة قاسية ولا إنسانية أو مهينة لهم وإطلاق سراحهم وتخلية سبيلهم فوراً دون قيود أو عقوبات أو أعباء مالية، وضمان عودتهم الى أسرهم وبيوتهم آمنين، وصون حرياتهم الجسدية والفكرية التي انتهكت ومنع التعرض لها مجدداً للسبب ذاته أو تحت أي ذرائع أخرى".

وأكدت المذكرة أن "المعتقلين تم ضربهم ومعاملتهم بصورة قاسية ومهينة لا إنسانية"، لافتة الى أن "موجة الترويع والاعتقالات والاستدعاءات الى التحقيق شملت ما يزيد عن عشرة مواطنين ممن وقعوا على الإعلان".

وشددت على أن "ما قامت به السلطات السورية من اعتقال واستدعاء الى التحقيق، يشكل انتهاكاً صارخاً لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والعهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية والمدنية وباقي صكوك الأمم المتحدة".

ـــــــــــــــ

وفد الفيدرالية الدولية

لحقوق الإنسان يغادر سوريا من دون لقاء أيّ مسؤول

المستقبل - السبت 27 أيار 2006 - العدد 2276 - الصفحة الأولى - صفحة 1

قالت مصادر في وفد الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان، إن الوفد المكون من محمد زارع وآمنة بو عياش، والذي وصل الأربعاء إلى سوريا، غادر أمس "بعدما عجز عن لقاء أي من المسؤولين السوريين لمتابعة ملف المعتقلين أخيراً في سوريا".

وكان زارع أكد أنه سعى إلى لقاء وزراء الداخلية والخارجية والعدل والمدعي العام، كما حاول الاجتماع بالسجناء السياسيين المعتقلين أخيراً والاطلاع على أوضاع السجون، إلا أنه لم يوفق إلى ذلك.

وقال المصدر إن "الوفد التقى نقيب الصحافيين صابر فلحوط، الذي أكد له أن هناك قرارا سيعرض على مجلس الشعب بهدف إصدار تشريعات قانونية تمنع اعتقال أيّ صحافي في أثناء تأدية مهمته".

ونقلت المصادر عن الوفد أنه "سيبدأ بإعداد تقرير للفيدرالية عن زيارته إلى سوريا على أن يعود في وقت لاحق"، مضيفاً "ليس بالضرورة أن يتكون الوفد المقبل من الأشخاص أنفسهم".

وكانت السلطات السورية اعتقلت 13 ناشطاً في مجالات حقوق الإنسان والمجتمع المدني والحريات بتهمة التوقيع على إعلان "بيروت ـ دمشق" الذي يطالب بتصحيح العلاقات السورية ـ اللبنانية، ثم ما لبثت أن أفرجت عن 3 منهم.

ـــــــــــــــــ

شاب فلسطيني يشتري حريته في سورية مقابل ثلاثة آلاف دولار

 رام الله - ا.ف.ب

احتفظ الشاب الفلسطيني نظام ثابت الذي احتجزته السلطات السورية بسبب حيازته اموالا لم يكن يعرف انها ممنوعة بمذكرة التوقيف الصادرة عن الشرطة السورية وقرار الافراج عنه من احد القضاة, اطلع عليهما مراسل فرانس برس امس.

وعاد نظام مع وزميله احمد السلفيتي الى الضفة الغربية بعد اطلاق سراحهما قبل اسبوع. وكانا توجها لزيارة سورية لخمسة ايام فقط, قبل ان تتحول الزيارة الى سجن وتحقيق ذاقا خلاله الامرين.

ويعمل نظام زميله احمد في التصميم والدعاية في رام الله. وبعد وصولهما الى سورية, حاولا الاتصال بمكتبهما في رام الله من سوق الحميدية التقليدي وسط دمشق. ولم يكن اجراء اتصال دولي سهلا, فبحثا عن مقهى للانترنت.

واثناء وجودهما داخل المقهى دخل رجال امن سوريون بلباس مدني, وطلبوا من الموجودين اظهار بطاقات الهوية, فاظهر نظام واحمد جوازي السفر الفلسطينيين.

ولم يقتنع رجال الامن السوريون بان جوازيهما غير مزورين, فاقتادوهما الى مقر الشرطة للتاكد من الفندق الذي يقيمان فيه.

دخل ثابت ونظام الى الفندق, فاخرج الاثنان "شواكل" اسرائيلية كونها العملة التي يتعامل بها الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقال ثابت ان المبلغ كان حوالي الف شيكل (220 دولارا).

وقال ثابت "جن جنون الشرطة حينما شاهدوا الاموال الاسرائيلية, وبدأوا يتهموننا باننا جواسيس اسرائيليون, ولم تعد القضية قضية جوازي السفر".

وحاول ثابت واحمد توضيح الامر للشرطة السورية بان العملة المتداولة في الاراضي الفلسطينية المحتلة هي العملة الاسرائيلية, "الا ان احدا لم يفهم ما كنا نقوله", كما يؤكد نظام.

وامضى الشابان خمسة ايام في سجن الشرطة, ولم يقتنع احد بروايتهما, وتم تحويل قضيتهما من الشرطة المدنية الى الامن السياسي.

ويتابع نظام "لدى الامن السياسي كان المحققون اكثر تفهما, ورغم ذلك وضعونا في زنازين انفرادية, واعلمونا ان قضيتنا بسيطة وانه سيتم الافراج عنا".

وفوجىء الشابان على الاثر "بصدور مذكرة توقيف عسكرية بحقنا, بتهمة حيازة اموال لدولة معادية, وتم تحويلنا بعد حوالي 15 يوما من التحقيق بتهم حيازة مخدرات وجاسوسية الى سجن عدرا وعرفنا حينها ان القانون السوري ينص على ان تهمة حيازة اموال اسرائيلية عقوبتها السجن ستة اشهر قابلة للتنفيذ".

وفي سجن عدرا, التقى نظام بمئات المعتقلين الفلسطينيين.

ويقول للمفارقة, "تحسن شعورنا قليلا حينما وجدنا فلسطينيين اخرين معنا احدهم معه هاتفه.

ويقول نظام "كان بالامكان استخدام الهاتف من داخل السجن, فاتصلت باحمد جبريل ورويت له قصتي, وقال لي ان قصتي امنية واخذ يلومني لاني دخلت سورية وبحوزتي اموال اسرائيلية".

ونظرا لوجود علاقة صداقة لاحمد السلفيتي, زميل نظام, بقياديين من حزب الشعب الفلسطيني, تمكن الشابان الفلسطينيان اخيرا من الاتصال بمحام زارهما داخل السجن.

وقدم المحامي طلبي اخلاء سبيل للشابين رفضا على التوالي.

وعلم الشابان من بعض المعتقلين ان بالامكان الحصول على قرار الافراج ان كانا على استعداد لدفع بعض المال.

ويقول نظام انه تم من خلال المحامي ترتيب دفع مبلغ يعادل ثلاثة الاف دولار, حين وقع القاضي على قرار الافراج وترحيل الشابين الى الاردن.

ويروي نظام "ليس ذلك فحسب, لم يتم تنفيذ القرار الا بعد ان دفعنا 300 دولار اخرى الى مدير سجن عدرا, ومئة دولار لسيارة الشرطة التي نقلتنا من السجن الى الحدود الاردنية".

ويضيف الشاب "رفضت امي ان تصدق انه اطلق سراحي من سورية الا بعد ان اتصلت بها من هاتف اخي المتواجد في الاردن".

وتحظر سورية التعامل بالعملة الاسرائيلية في اراضيها, وكانت تحظر ايضا دخول الفلسطينيين من حملة جوازات السفر الفلسطينية بسبب معارضتها لاتفاقية اوسلو التي نتج عنها اصدار الجواز الفلسطيني عقب زيارة قام بها وزير الشؤون الخارجية الفلسطيني محمود الزهار الى سورية.

ـــــــــــــــ

مئات العمال السوريين يعتصمون حاملين

 لافتات تطالب "بإطعام أطفالهم"

طالبوا بتسديد رواتبهم التي حرموا منها منذ ستة أشهر لعلاج أطفالهم أيضا

علمت "سيريا نيوز" أن مئات العمال الموظفين لدى الشركة العامة للبناء والتعمير نفذوا اعتصام هو الأول من نوعه بعد "تدهور وضع أسرهم" جراء عدم دفع "رواتبهم منذ أكثر من ستة أش".

ويعد هذا الإضراب الناجح، الذي بقي بعيدا عن متناول وسائل الإعلام سابقة لم تشهدها الحركة العمالية في سوريا منذ عقود خلت،  في ظل الوضع المتردي الذي يعاني منه عمال الشركة المذكورة لناحية عدم تسديد رواتبهم. وبحسب المعلومات فإن الحكومة وفي ضوء عجز الشركة التام عن تأمين الموارد المالية لعمال الشركة قامت بتسديد الرواتب المتأخرة لغاية 31/8/2005 فقط، وهذا يعني أن العمال لم يقبضوا رواتبهم منذ أكثر من ستة أشهر.

وأفادت مصادر "سيريا نيوز" أن الاحتقان بين عمال شركة البناء بلغ ذروته أوائل الأسبوع ما أدى إلى خروج عمال فرع دمشق إذ اعتصموا في موقع الكائن بجوار "وكالة بيجو الإيرانية  -  طريق حرستا مدخل الشام" لا مطالب لهم "سوى الحصول على رواتبهم" "لإطعام أطفالهم الجياع ومعالجتهم، بحسب اللافتات التي رفعوها". وساروا على شكل تظاهرة من مبنى الإدارة باتجاه المدخل الرئيسي على الأتوستراد دمشق ـ حمص لمسافة تزيد عن 500 متر، ولفتت المصادر إلى حصول بعض الصدامات الفردية مع الشرطة التي استطاعت منع العمال من الخروج إلى الأوتوستراد قبل حضور وزير الإسكان التعمير ومعاون وزير الداخلية  وعدد من  مسؤولي الوزارتين ..

اللافتات التي حملها عمال الفرع في الاعتصام الذي شارك فيها مئات العمال البالغ عددهم في مقر فرع الشركة قرابة 1400 عامل كتب عليها " يا سيادة..... أطفالنا جاعوا، (هكذا كتبت حرفيا)", يقصدون بها السيد الرئيس" وعبارة "يا سيادة الوزير نريد رواتبنا" و"يا سيادة الوزير أطفالنا مرضى نريد علاج وليس شيء آخر ".

وبحسب المصادر فإن وزير الإسكان اتصل بالمدير العام للشركة -ومقره اللاذقية وتم تأمين "رواتب للعمال على الفور".

لكن حركة عمال فرع دمشق تبعها يوم الأربعاء الماضي 24/5/2006  تظاهر عشرات أخرين من عمال الفرع لم يتسنى لهم المشاركة في الاعتصام السابق لأنهم تابعون لرحبة الآليات و في موقع يبعد 1.5كم عن الموقع السابق -نفس المكان الجغرافي- " لكن لم تتوفر أية معلومات عن نتائج تلك التظاهرة.


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ