ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 27/05/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 مواقف

بيانات حول حقوق الإنسان في سورية

بيان – أوضاع أنسانية كارثية

نشطاء حقوق الانسان في حماه 24/5/2006 :

عقدت أمس جلسة في محكمة امن الدولة السورية لمحاكمة العديد من السوريين علىخلفية تهم عديدة وكانوا أكثر من خمسين شخصا0 وقد احضروا بسيارة مصفحة وهم بمختلف الاعمار والمهن والتهم0 واللافت حضور الاهالي الكثيف والذين ابعدتهم القوات الامنية عن باب المحكمة مع تهدديهم بمنع الزيارة والتي تبلغ اصلا دقيقتين أو أكثر تتصدق عليهم بها الجهات المعنية 0 لان الزيارة لأغلبهم في السجن ممنوعة منذ مدة تقارب ستة شهور ومايحزن أكثر هو نداء أطقال صغار على ابائهم قبل وبعد النزول من السيارة المصفحة0 وكذلك امهات وأخوة وأباء شيوخ يركضون من جهة الى اخرى عسى يحظون ولو بتوشيحة يد من ذويهم المعتقلين0 وتبعدهم القوات المتعددة الأختصاصات0 وحتى المحكمة أغلقت جميع النوافذ؟!!!!

ومن بين المعتقلين كانت جلسة للمهندس نزار رستناوي والذي أختطف في حماه مع سيارته الخاصة بعمله والتي تدر دخلا تعيل أسرته الكبيرة وحتى اللحظة لم يستطع ذوه أستردادها لحاجتهم الماسة لها0

ولم يحضر بعض المحامين من لجنة الدفاع المشكلة عنه بسبب اعتقالهم ايضا ومنهم انور البني ومحمود مرعي والذين اعتقلوا في الأيام الاخيرة مع مجموعة اخرى منهم نضال درويش وسليمان الشمر الذي علمنا اته المعيل الوحيد لطفلته الوحيدة لوفاة أمها0 وبالتالي لم يبقى لها أحد يدير شؤونها0

أننانسأل السيد رئيس الجمهورية وكل المسؤولين السوريين ماذا فعل اغلب الذين تعتقلوهم حتى يعاملوا هم وذوهم بكل هذه القسوة والإهانة0 أليسوا مواطنين سوريين ومن حقهم عليكم حمايتهم وصون كرامتهم مع ذويهم إلا من تثبت عليه مخالفة الدستور والقانون عبر قضاء عادل فينال جزاءه0

ونطالب بالأفراج الفوري عن الذين أعتقلوا بسبب أرائهم والدفاع عن حريتهم والتعويض عمن لفقت لهم التهم وفصلوا من عملهم0 وأن يحترم الاهالي أثناء المحاكمات والسماح بالزيارات0

فالأطفال تنتظر ابائها00 والأمهات ينتظرون أبنائهم00وليس هناك أنسان رخيص0000

ــــــــــــــ

اعتقالات متفرقة بحق الكرد السوريين

الكردية 24/5/2006 :

أفادت مصادر حقوقية كردية, أنه تم ليلة البارحة الاثنين 22/5/2006اعتقال المواطن الكردي أحمد شيخو من قرية كوربينكار التابعة لمدينة كوباني (عين العرب) شمال سوريا من قبل قسم الأمن السياسي في المدينة.

وذكرت المصادر نفسها, بأن الاعتقال تم بعد مداهمة منزل المذكور من قبل دورية تابعة للأمن السياسي, وذلك دون وجود مؤشرات واضحة لتبرير هذا الاعتقال, وأفادت نفس المصادر أن الدورية قامت بحجز سيارته, وأخذوها معهم من القرية إلى قسم الأمن السياسي, والسيارة عائدة لوالد المعتقل دون وجود أي سبب يذكر أو وجود أوراق, وضبط رسمي لحجز السيارة, ولدى سؤال الأهل عن سبب أخذ السيارة رد أحد عناصر الدورية قائلاً: ليدلي أحمد شيخو بأقواله في إشارة غامضة لهذا الجواب.

من جهة أخرى أكدت أسرة دلكش محمد رمو نبأ اعتقال ابنهم من قبل دورية أمنية تابعة لأمن الدولة في مدينة القامشلي, وذلك في منتصف ليلة السبت 20/5/2006 وذلك على خلفية اتهامه بتجاوز الحدود حيث كان دلكش قد قام بزيارة إقليم كردستان العراق مؤخراً, وبموجب جواز سفر رسمي, وبتأشيرة رسمية من القنصلية التركية بحلب, وعاد من نفس طريق الذهاب, وبشكل قانوني, ونظامي.

وأكدت الأسرة بأنه تم إطلاق سراح ابنهم بعد تقديمه للوثائق المطلوبة التي تؤكد دخوله, وخروجه من البلاد بصورة رسمية, وبموافقة مسبقة من قبل السلطات المختصة, ولكنه كان يحمل معه حين عودته بعض الكتب, والجرائد العربية الممنوعة تداولها في سوريا.

اعتصام أمام "الاسكوا" تضامناً مع المثقفين السوريين

والهيئات الثقافية تدين القمع وانتهاك حرية التعبير .. عطا الله: تحركات لاستعادة "ربيع دمشق"

المستقبل 24/5/2006 :

نفذت الحركة الطلابية في "حركة اليسار الديمقراطي" و"منظمة الشباب التقدمي" اعتصاماً امام مبنى "الاسكوا" في وسط بيروت امس، تحت عنوان: "تعبيراً عن الحرص على الشعب السوري الشقيق، ومن اجل وقف القمع واطلاق قادة الرأي المعتقلين في سجون نظام البعث في سوريا"، فيما دانت الهيئات والمنتديات الثقافية انتهاك حرية التعبير ورفضت سياسة القمع، ودعت السلطات السورية الى اطلاق الكاتب ميشال كيلو ورفاقه الذي وقعوا اعلان "بيروت ـ دمشق، دمشق ـ بيروت" فوراً واتخاذ الاجراءات التي تحترم الحريات الديموقراطية وتعززها بما يوفر للشعب والمجتمع العربي تنمية قدراته وتعزز شروط المواجهة الحقيقية للمشروع الاسرائيلي العدواني ومشاريع الهيمنة الأميركية.

الاعتصام

شارك في الاعتصام أمام مبنى "الاسكوا" أمين سر "حركة اليسار الديموقراطي" النائب الياس عطا الله وعضو "اللقاء الديموقراطي" النائب علاء الدين ترو وممثلو المنظمات الشبابية والطلابية في قوى "14 آذار"، وجمع من الشخصيات.

وحمل المشاركون في الاعتصام الذي اطلقت خلاله الشعارات المؤيدة لرئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب وليد جنبلاط اعلاماً لبنانية واعلام "الحزب التقدمي الاشتراكي" و"اليسار الديمقراطي".

وتحدث ترو في المناسبة، مثمناً "مشاركة المنظات الشبابية في الاعتصام ضد النظام السوري الذي ينكل بأصحاب الرأي وكبار المفكرين والادباء، والذين يطالبون بعلاقات طبيعية بين لبنان وسوريا ويطالبون باحترام سيادة الدولتين"، داعياً الى "ان تكون هناك علاقات ندية بين البلدين".

واستنكر "محاولة النيل من جنبلاط والوزير مروان حمادة والصحافي فارس خشان عبر اصدار مذكرات توقيف دولية بواسطة الانتربول".

وقال: "لا يكفي هذا النظام عمليات الاغتيال والقتل والتخريب السياسي الذي حصل في لبنان"، لافتاً الى ان "المذكرات تسيء الى الشعب اللبناني وقواه الوطنية والمجلس النيابي".

واكد عطا الله "ان هذا الاعتصام هو للتضامن مع معتقلي الرأي في دمشق وربيع دمشق الذين حاولوا ردم الهوة التي حاول النظام والحكم السوري خلقها عبر حالة من الفرز التعصبي بين الشعبين السوري واللبناني، فصدر نداء بيروت ـ دمشق ليثبت ان العلاقة بين الشعبين علاقة طبيعية، فكان نصيبهم السجن ومن ابسط واجبات الشعب اللبناني ان يقف الى جانب الحرية".

ورأى انه "لا يمكن للشعب السوري ان يستعيد موقعه الطبيعي على الخارطة العربية، ولا يمكن للعروبة المتنورة ان تتبلور في ظل هذا القمع الوحشي التي يتعرض له الشعب السوري".

وقال: "من هذا المنطلق، نقف اليوم هذا الموقف المتضامن، كما ستكون هناك سلسلة تحركات لاستعادة ربيع دمشق الذي هو توأم لربيع بيروت ولا يمكن لاحد ان يفصل بين البلدين".

وتحدثت في المناسبة ارملة الزميل الشهيد سمير قصير الزميلة جيزيل خوري التي ذكّرت "باستقبال سمير لاصدقائه المفكرين السوريين الذين كانوا يقمعون في سوريا، وبتأثره الشديد لما كان يصيبهم، الى ان اصبح اول شهيد لربيع دمشق، واول شهيد لربيع بيروت".

الهيئات الثقافية

وجددت الهيئات والمنتديات الثقافية في بيان وقعه كل من: المجلس الثقافي للبنان الجنوبي، منتدى الفكر التقدمي، الحركة الثقافية، انطلياس والنادي الثقافي العربي"، تمسكها "بضرورة احترام وتنمية الحريات العامة والخاصة وحقوق الانسان بما يعزز الأطر الديموقراطية القائمة على حرية الرأي والتعبير المكفولة بالشرعة العالمية لحقوق الانسان".

وجاء في البيان: "ان الهيئات والمنتديات الثقافية في لبنان التي رحبت بالاعلان الصادر عن المثقفين اللبنانيين والسوريين "اعلان بيروت ـ دمشق، دمشق ـ بيروت" ووجدت فيه انعكاساً حقيقاً لرغبة الشعبين اللبناني والسوري في تجاوز العلاقة الحالية المأزومة والتي يقتضي لمعالجتها وقفة جدية لتحديد الأسباب الحقيقية التي أوصلت الأمور الى ما وصلت اليه والتي تعاطى معها بيان المثقفين اللبنانيين والسوريين وحددها بكل وضوح وموضوعية بقراءة متأنية ودقيقة نابعة من الحرص على مستقبل العلاقة السليمة المثمرة بين الشعبين وضمان مصالحهما الحقيقية في مواجهة التحديات المستقبلية والأخطار المحدقة".

أضاف: "كنا نتوقع ان يعمد المسؤولون في سوريا الى تبني مضمون هذا الاعلان والسير قدماً باتخاذ خطوات جريئة وشجاعة لتصحيح الخلل القائم في العلاقة بين البلدين والتي اعترف بها رئيس الجمهورية العربية السورية سابقاً ومواكبة حرص موقعي البيان ـ "الاعلان" وعامة الشعبين في ارساء العلاقة بينهما على قواعد الاحترام المتبادل والندية والاعتراف النهائي بسيادة واستقلال البلدين وما يستلزم ذلك من اجراءات تكفل هذه الغاية الا ان ذلك لم يحصل مع الأسف الشديد، بل ما حصل ان أقدمت أجهزته الأمنية على اعتقال شخصيات وطنية، معروفة باعتدالها وصدقها واخلاصها للقضية العربية والسورية ولبنان على حد سواء ومنهم الكاتب ميشال كيلو ورفاقه من الناشطين سلمياً في مجال حقوق الانسان بل عمدوا لتبرير تصرفهم الذي يتنافى مع أبسط قواعد الديموقراطية وحرية الرأي والتعبير وحقوق الانسان الى الطعن بصدقية وعروبة ووطنية الموقعين عليه من خلال محاولة ربطه بالسياسة الأميركية وعناوين أخرى رفضها أساساً وهي تتناقض مع مضمونها وأهدافه".


اعتصام في باريس اليوم تضامناً مع معتقلي الرأي في سورية

آكي 24/5/2006 :

تشهد العاصمة الفرنسية باريس اليوم (الثلاثاء) مساءاً اعتصاماً تضامنياً مع ضحايا الاعتقال ودعاة حقوق الإنسان والديمقراطية في سورية في ساحة معهد العالم العربي في باريس.ويأتي الاعتصام الذي دعت إليه هيئة العمل الوطني الديمقراطي السوري في أوروبا، ويبدأ الساعة السادسة مساءاً، بعد نحو أسبوع من بدء السلطات السورية لحملة اعتقالات طالت 13 ناشطاً ومثقفاً سورياً، على خلفية توقيعهم على إعلان بيروت ـ دمشق الذي يطالب بتصحيح العلاقة بين البلدين، وتحويل 9 منهم إلى القضاء بتهم قد تصل عقوبتها إلى المؤبد.والهيئة المنظمة رأت في بيان الاعتصام، الذي عممته على فعاليات عربية وفرنسية في باريس، أن هذه الاعتقالات "تتويجاً لسياسة طويلة من تقييد حرية الرأي وتغييب الحياة السياسية وانتهاكات حقوق الإنسان، في إطار إعلان حالة الطوارئ التي لا تزال سارية المفعول، من دون انقطاع، منذ آذار/ مارس 1963". وأشارت أن اللقاء (الاعتصام) يهدف إلى "التضامن مع معتقلي الرأي، والمطالبة بإطلاق سراحهم، وتأكيد واجب السلطات السورية احترام المواثيق الدولية حول حقوق الإنسان".وهذا الاعتصام هو رد الفعل الثالث الذي تشهده العاصمة الفرنسية باريس على الاعتقالات في صفوف المعارضة السورية، فقد وجّهت نيكول بورفو عضو مجلس الشيوخ الفرنسي ورئيسة المجموعة الشيوعية في المجلس، ونائبة رئيس لجنة القوانين فيه، رسالة في 17 الجاري إلى السفيرة السورية في باريس صبا ناصر، أعربت فيها عن "صدمتها" و"قلقها" لاعتقال المعارضين السوريين، ميشيل كيلو ورفاقه. واعتبرت هذا السلوك "يتعارض مع طموحات الشعب نحو الحرية والديمقراطية والتي يجري التعبير عنها في سورية"، وطالبت بورفو سفيرة دمشق بباريس بأن "تنقل إلى السلطات السورية طلبهم بالإفراج عن المعتقلين" مشيرة إلى أنه سيكون "دليلاً على استجابة هذه السلطات للنداءات الموجهة لها من أجل إطلاق سراح سائر السجناء السياسيين ومن أجل احترام القواعد الأساسية لدولة القانون".هذا وقد أدان الحزب الاشتراكي الفرنسي توقيف المحامي الناشط في مجال حقوق الإنسان أنور البني والكاتب ميشيل كيلو "الشخصيتان البارزتان في أتون المعركة من أجل الديمقراطية في سورية". وأدان اعتقال العديد من رفاقهم، وانتقد "مختلف أشكال التضييق والضغط التي تمارس على المدافعين الشجعان عن حقوق الإنسان في هذا البلد". وطالب الحزب الفرنسي السلطات السورية بـ"إطلاق سراحهم"،وعبّر عن تضامنه الكامل مع "جميع الذين يناضلون، مخاطرين يومياً بحريتهم، من أجل احترام الحريات الأساسية، ومن أجل الانتقال الديمقراطي في سورية".


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ