ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 20/07/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ القضية الكردية

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 مواقف

تصريح من ميشيل كيلو

المعتقل في سجن عدرا المركزي

الاخوة

 نشرت جريدة الثورة يوم 11/7 الجاري مقالة بقلم صحافية لبنانية هي ماريا معلوف تزعم فيها أنني التقيت الأستاذ مروان حماده في قبرص وتلقيت منه أموالاً وزعتها على من وقعوا إعلان بيروت/ دمشق. واستندت السيدة معلوف إلى ما أسمته " نتيجة التحقيقات " الذي جرت علي وأثبتت أنني التقيت بالسيد حماده في قبرص إلخ ... إنني لم أكن يوما في قبرص، لم أزرها إطلاقاً في أي يوم من حياتي، ولم التق الوزير حماده سواء في قبرص أو في بيروت ولم أتعرف عليه أو يتعرف علي في اية مناسبة واي ظرف. كما أن التحقيق معي لم يتطرق إطلاقاٌ لقبرص أو للسيد حماده، مع أنني أنتهز هذه الفرصة كي ابدي دهشتي من معرفة صحافية لبنانية بنتائج تحقيق أمني سري سوري، ومن السماح لها بنشر نتائجه على صفحات جريدة سورية، علماً بأن قضيتي رهن القضاء، ونشر ما نشرته السيدة معلوف يقع تحت طائلة العقاب، و" الثورة " تعرف هذا وتعرف أنها بنشره اعتدت على سيادة القضاء. وأسهمت في تشويه سمعتي أمام الراي العام السوري، الذي أثق بأنه لا يصدق ما ينشر في "الثورة " أو في غيرها من صحف النظام الصفراء. مهما يكن من أمر، فإنني سأقاضي السيدة معلوف وجريدة الثورة، وسأجبرها بقوة القانون على ذكر مصادر معلوماتها، كي أجره بدوره إلى القضاء. وأناشد ، بهذه المناسبة ، كل من وقعوا الإعلان ممن تطاولت السيدة معلوف على سمعتهم أن يبادروا إلى مقاضاتها وجريدة الثورة، في لبنان وسوريا، كي لا تقضي علينا الدعارة السياسية ، التي استشرت وتفاقمت خلال السنوات الأربعين الماضية في البلدين.

ميشيل كيلو

سجن دمشق المركزي

*     *     *

رسالة جوابية إلى السيد

ميشيل كيلو

العزيز ميشيل كيلو تحية طيبة وبعد..

تابعت رغبتك بالأمس، أدركت حقيقة أردت أن تكشفها، وموقفاً متسامياً أردت أن تعبر عنه. كل الأحرار والطيبين والصادقين يدركون ما ترمي إليه.

أردت من زملائك الموقعين على (إعلان دمشق بيروت ـ بيروت دمشق) أن يقاضوا الصحفية التي افترت عليك وعلينا وعلى شعبينا في سورية وفي لبنان.

عزيزي ميشيل رغبتك عزيزة وغالية، ولكن ألا ترى معي أن هذه الأداة الرخيصة التي باعت وجودها في سوق المزايدات الرخيصة أصغر من أن تُقاضى وأننا جميعاً أكبر من أن نشكو..

دعنا نحلق عالياً على قمم للسماحة والعدل، ودع الراتعين في الحفر وما اختاروا

في الحكمة الربانية الخالدة: (يضروكم إلا أذى..) فقط أذى..

زهير سالم

أحد الموقعين على (إعلان دمشق بيروت..)


أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ