ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 09/05/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

بيانات حول حقوق الإنسان في سورية

اعتقال السياسي المعارض فاتح جاموس

ألقت السلطات الأمنية القبض على القيادي البارز في حزب العمل الشيوعي فاتح جاموس يوم الخميس 1/5/2006 في مطار دمشق الدولي لدى عودته من جولة في بعض البلدان الأوربية، ومن الجدير بالذكر فإن السيد فاتح جاموس من الموقعين على إعلان دمشق وهو معتقل سياسي سابق.

وتنظر اللجنة السورية لحقوق الإنسان إلى هذا الاعتقال باعتباره انتهاكاً خطيراً للحريات الأساسية، لا سيما حرية التعبير عن الرأي والحق في العمل السياسي، ولا يمكن تصنيف هذا الاعتقال إلا اعتقالاً تعسفياً خارج حكم القانون.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عن السيد فاتح جاموس ووقف اعتقال المواطنين بسبب ممارستهم حقوقهم الإنسانية المشروعة.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

8/5/2006

ـــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

خبر

الإفراج عن حمد بن بري الخلف

علمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية انه في مساء البارحة 7-5-2006 تم الإفراج عن حمد بن بري الخلف من حمص, وكانت المنظمة قد أصدرت بيانا تطالب بالإفراج عنه وعن اثنان آخرين

1.    نزار احمد شحادة      من قطنا   أعمال حرة

2.    حمد بن بري الخلف   من حمص طبيب أسنان

3.    مصطفى بن بوشان حمزة من دمشق  مدرس رياضيات

وتكرر المنظمة مطلبها بالإفراج عن بقية المعتقلين التزاما بالقانون والدستور.

دمشق في 8-5-2006

ــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيـــــــان

معتقلين شملهم العفو ولم يفرج عنهم

تلقت  المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية شكوى من  عائلة الموقوف نزار احمد شحادة

تفيد بأنه قد حكم من قبل محكمة امن الدولة لمدة ثمانية سنوات ولقد شمله العفو الصادر بتاريخ 17-7-2004 وبناء عليه تم نقله إلى احد فروع الأمن للإفراج عنه كما يجري عادة , ولكن استمر اعتقاله في الفرع الأمني في ظروف قاسية ولا إنسانية , ولم يفرج عنه ولم يتم إعادته للسجن , وتفيد الشكوى بأنه يرافقه اثنان من زملائه وهم :

1. نزار احمد شحادة      من قطنا   أعمال حرة

2. حمد بن بري الخلف   من حمص طبيب أسنان

3. مصطفى بن بوشان حمزة من دمشق  مدرس رياضيات

ويطالب الأهالي بالإفراج عن أبنائهم لشمولهم بقرار العفو وهم بحكم القانون مفرج عنهم.

والجدير بالذكر أن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية قد طالبت في بيانين سابقين الإفراج عن هؤلاء الموقوفين خلافا للقانون لشمولهم بمرسوم العفو, وتكرر المنظمة مطلبها بالإفراج عن المعتقلين الثلاث التزاما بالقانون والدستور.

دمشق في 7-5-2006

مجلس الإدارة

ــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيـــان

ارفعوا الحجب عن المواقع الاليكترونية

تتابع المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا بقلق شديد ,السياسة التي تنتهجها السلطات السورية في حجبها للمواقع الإليكترونية ضمن سلسلة من الانتهاكات التي تمارسها تجاه مواطنيها وأخيراً موقع الرأي , وهذا ما يعتبر انتهاكا صارخاً لحرية الرأي والتعبير وانتكاسة لحقوق الأفراد والجماعات في تداول المعلومات , و نفياً لانفراجة سياسية تزعم السلطات السورية حدوثها "

 إن سياسة حجب موقع  الرأي وغيره من المواقع في البلاد ما هو إلا دليل واضح وملموس على استمرار سياسة تكميم الأفواه التي تنتجها الحكومة السورية، والتي لا يروق لها شيء أسمه «الرأي الأخر» أو الإنصات للأصوات المضطهدة التي تشكي الضيم والقهر ويمارس بحقها التمييز والتهميش على أيدي الأجهزة القمعية. وأن سياسة حجب المواقع لن  تحول في النهاية دون الوصول للمعلومة ذاتها.

لذلك وعملاً بنص المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية التي تكفل الحق في التماس المعلومات والأفكار ونقلها للآخرين,

فإن المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا تطالب السلطات السورية برفع الحجب فوراً عن موقع الرأي وكل المواقع الأخرى المحجوبة , وإعطاء المواطن السوري حق اختيار مصدر المعلومة والحكم عليها بنفسه دون وصاية من أحد , ليتسنى لسوريا أن تنأى بنفسها عن الانحدار أكثر في هاوية الدول أعداء الحرية .

للتأكد من  حجب موقع الرأي أضغط على الرابط :

http://www.arraee.com

دمشق في 8/5/2006

مجلس الإدارة

ـــــــــــــــــ

بيان

الذكرى السنوية الأولى لاختطاف الشيخ معشوق الخزنوي واغتياله

في العاشر من شهر أيار 2005، فوجىء جماهير شعبنا الكردي في سوريا، بجريمة اختطاف الشيخ العلامة محمد معشوق الخزنوي، من أمام مركز الدراسات الأسلامية بدمشق، بطريقة بوليسية وفي ظل ظروف غامضة، وتم أختفائه حتى يوم 1 / 6 / 2005، حيث كانت الفاجعة بإعلان موته وتسليم جنازته إلى ذويه دون بيان أسباب مقنعة لهذه الجريمة الغادرة.

وقد عززت الرواية الهزيلة التي فبركتها السلطة لهذه الجريمة الجبانة على إنها حدث جنائي عابر أرتكبته عصابة تحترف القتل والإجرام..، عززت القناعة على تورط الأجهزة الأمنية في عملية الاختفاء والاغتيال فيما بعد، على خلفية المواقف الجريئة والمتميزة التي كان يتبناها الدكتور محمد معشوق في دفاعه عن قضية الشعب الكردي في سوريا.

لقد كان الشيخ محمد معشوق الخزنوي عالماً دينياً على درجة واسعة من العلم والمعرفة وله مواقف وأراء متقدمة في مختلف مجالات الحياة، ينم عن نظرة ثاقبة وذكاء وقاد وحس إنساني ومقدرة فائقة على الحوار مع كافة الاتجاهات والتيارات السياسية  والثقافية والفكرية والدينية.

كما تميز بخصال ومزايا من الصعب أن تجدها عند سواه، فكان صوفياً عاشقاً لدينه، وطنياً غيوراً على وطنه ومصالحه وقضاياه العادلة، منادياً بالشراكة الوطنية العادلة والمساواة والعدالة والإخاء والعيش المشترك بين كافة مكونات المجتمع السوري، كان حريصاً على أن يكون جميع السوريين متساوون أمام القانون وأن يتمتع كل فرد بحقوقه وأن يؤدي واجباته على أكمل وجه، وكان فوق ذلك معتزاً بقوميته مدافعاً صلباَ عن قضية شعبه الكردي، وقد تجلى ذلك في العديد من المحطات البارزة وبشكل خاص أثناء أحداث الثاني والثالث عشر من اذار 2004.

إننا في ( DAD )، وبمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاختطاف واغتيال الشيخ محمد معشوق الخزنوي، ندين ونستنكر بشدة هذه الجريمة النكراء، ونحمل السلطات مسؤولية هذه الجريمة، ونعرب عن قلقنا العميق من هذه الطريقة الغريبة وغير المسبوقة في التعامل مع المواطنين في سوريا، والتي قد تؤدي إلى المزيد من الأعمال الاجرامية بحق العاملين في حقل الحراك السياسي في البلاد، وندعو السلطات إلى اتخاذ كافة الاجراءات القانونية الكفيلة بوضع حد لمثل هذه الأعمال الإجرامية والكف عن الاعتقال التعسفي والتعذيب في سوريا وما تنطوي عليه ذلك من تجاوزات وانتهاكات خطيرة على حياة المواطنين وأمنهم، كما نجدد مطالبتنا بكشف ملابسات هذا الاختطاف والاغتيال من خلال تحقيق شفاف وعادل يشارك فيه ممثلون عن منظمات حقوق الإنسان في سوريا تحت إشراف دولي، وندعو السلطة إلى اللجوء إلى الوسائل الديمقراطية لحل القضية الكردية في سوريا بدلاً من التعامل الأمني واللجوء إلى الممارسات السلبية والغير مجدية والتي لا تخدم مصلحة تطور البلاد وتقدمها وتطورها.

8 / 5 / 2006

المنظمة الكردية

للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

ـــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www.aohrs.org

info@aohrs.org

بيــــــــان

نعم لسلطة رابعة حرة ومستقلة في العالم العربي

ترحب المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا  بنداء أديبنا العربي الكبير الدكتور نجيب محفوظ ( أطال الله عمره ) بمناسبة اليوم العالمي للصحافة ، والذي طالب فيه ومن خلال  صفحات عدد 4/5/2006 من جريدة الأهرام المصرية , بالإفراج عن جميع الصحفيين والمعتقلين في العالم العربي في قضايا الرأي ، وكذلك بإسقاط جميع الأحكام الصادرة ضد الصحفيين في قضايا النشر " .

وبهذه المناسبة , تطالب المنظمة وتؤكد ,على ضرورة قيام النظم والحكومات العربية, بالإسراع  في إصدار التشريعات والقوانين العصرية للصحافة والعمل الصحفي ,وإلغاء قوانين الحبس  والملاحقة في قضايا النشر والإعلام,  والعمل على تفعيل و تعزيز دور السلطة الرابعة , وتقديم كل العون والدعم والضمانات القانونية لها , والكف عن إقحامها في قضايا من شأنها أن تؤثر وتشوه رسالتها النبيلة في خدمة القضايا الوطنية  وقضايا الحرية والديمقراطية.

وإذ تقف المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا بكل احترام وتقدير , أمام الصرخة الإنسانية الشريفة والمدوية التي أطلقها أديبنا الكبير الدكتور نجيب محفوظ ، فإنها تناشد ضمائر كل الأدباء, والكتاب والمفكرين, وأصحاب الرأي, وسائر المبدعين في العالم العربي والعالم ,للوقوف  صفا واحدا, في معركة نيل حرية التعبير و استقلالها , وإيقاف العمل بقوانين الطوارىء والأحكام العرفية, التي أصبحت سيفاً مسلطاً على رقاب الوطنيين و الأحرار . 

دمشق في 8/5/2006

مجلس الإدارة

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ