ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

السبت 22/04/2006


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

 

بيانات حول حقوق الإنسان في سورية

اعتقالات جماعية في درعا

تتابع اللجنة السورية لحقوق الإنسان بقلق بالغ حملة الاعتقالات المستمرة منذ عدة أيام في محافظة درعا، والتي شملت حوالي 16 معتقلاً حتى الآن إذ  تتحدث الأخبار الواردة من حوران عن عمليات مداهمة وتفتيش لمقار عمل المطلوبين ومنازلهم. ولقد عرف من المعتقلين الناشط الحقوقي مصعب الجهماني.

ولا يعرف السبب الحقيقي وراء هذه الحملة، إلا أن بعض المطلعين يعزوها إلى الشك بانتمائهم للتيار الديني.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تعتبر هذه الاعتقالات التعسفية تجري خارج نطاق القانون وفي نفس الوقت تمثل انتهاكاً صارخاً لحق التدين وحق التعبير السلمي عن الرأي وتطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عنهم ووقف كل أشكال الاعتقال التعسفي الذي لا يستند إلى القانون السوري وتطبيقاته.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

21/4/2006

ــــــــــــــــــ

اعتقالات تعسفية جديدة

اعتقلت السلطات الأمنية السورية الناشط الإنساني حسين داوود من مدينة السلمية في محافظة حماة  يوم الثلاثاء 18/4/2006 ونقلته إلى جهة مجهولة. واعتقلت يوم أمس الأربعاء 19/4/2006 الرجل المسن مطيع منصور (87 عاماً) من دمشق، ومحمد بشير الصالح من محافظة حماة.

واللجنة السورية لحقوق الإنسان تعتبر هذه الاعتقالات التعسفية مخالفة لنص وروح الدستور السوري وللمواثيق الإنسانية والعهود الأممية التي وقعت عليها الحكومات السورية. ولذلك تطالب السلطات السورية بإطلاق سراح المواطنين الثلاثة فوراً وإبطال القوانين الاستثنائية التي تحد من حرية التعبير عن الرأي.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

ــــــــــــــــ

اعتقالات جديدة

1- اعتقلت الأجهزة الأمنية في السلمية في الثامن عشر من نيسان السيد حسين داوود ( في العقد الرابع ، مدرس ، متزوج وله طفلان) بعد مداهمة منزله ، ولم يعرف سبب الاعتقال حتى لحظة إصدار البيان .

2- واعتقلت الأجهزة الأمنية في مدينة حماه ظهر يوم 19/4 الطبيب الجراح الدكتور محمد بشير الصالح ( في العقد الخامس).

3- كما اعتقلت الأجهزة الأمنية في دمشق السيد مطيع منصور (76 سنة ، ضابط متقاعد ) ، والدكتور محمد بشير الصالح والسيد مطيع منصور معروفان بنشاطهما الاجتماعي والسياسي.

إن جمعية حقوق الإنسان في سورية إذ تلاحظ ازدياد الاعتقالات العشوائية ، وتدين لجوء سلطات الأمن لهذه الإجراءات التعسفية ، تطالبها بوقف هذه الانتهاكات واحترام حقوق الإنسان التي التزمت السلطات العامة بها في هذه البلاد أمام المجتمع الدولي0

دمشق 20/4/2006

جمعية حقوق الإنسان في سورية

ص0ب 794 – هاتف 2226066 – فاكس 2221614

Email :hrassy@scs-net .org

hrassy@ ureach.com

hrassy@ lycos.com

www.hrassy.org

ــــــــــــــــــــــ

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسـان في سورية

بيان

بتاريخ 18-19-20\4\2006 اعتقلت الاجهزة الأمنية في محافظة درعا -16- شخصا عرف منهم السيد مصعب الجهماني وهو حقوقي في الاربعين من عمره.

حيث قامت الاجهزة الامنية على مر الايام الثلاثة الماضية باعتقال هؤلاء من اماكن عملهم ثم قامت بمداهمة منازلهم ليلا لتفتيشها.

ويعتقد ان هذه الاعتقالات تمت بدعوى انتساب هؤلاء الى التيار الديني .

ولما كانت هذه الاعتقالات او حملات التفتيش تتم دون اية مذكرات اعتقال فانونية او قرار قضائي فان المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سورية تعتبر ان هذه الاعتقالات خارج اطار القانون ومخالفة للدستور.

إنّ المنظّمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريّة وهي تتلّقى الشكاوى من ذوي المعتقلين وتقف عند حجم المعاناة التي تقع بأسرهم تطالب السلطات السوريّة بإطلاق سراح هؤلاء المعتقلين فورا" أو تقديمهم للقضاء العادي الدستوري وتوفير كامل الضمانات لهم أثناء المحاكمة .

دمشق في 20 -4-2006

مجلس الإدارة

ـــــــــــــــــ

بيان توضيحي من ( DAD )

حول حقيقة ما جرى في انتخابات نقابة المعلمين في محافظة الحسكة

حاولت الجهات السلطوية إظهار انتخابات نقابة المعلمين لهذا العام بالمظهر الديمقراطي من خلال إعطاء حرية المقترعين باختيار الأسماء المرشحة بحرية، لكنها لم تتمكن من الحفاظ على الطابع الديمقراطي حتى من حيث الشكل. وقامت بإجراء جملة من الخطوات التي تعد خرقاً لقوانين الانتخابات منها:

- قيام الجهات المعنية ( فرع حزب البعث والشعب الحزبية التابعة له ) بالضغط على بعض المرشحين من أجل الانسحاب من الانتخابات.

-  توجيه وإلزام بعض المعلمين على انتخاب أسماء معينة ( قائمة معينة ).

- إلغاء الغرفة السرية ( والوقوف على رأس المقترعين أثناء اقتراعهم مما سبب إحراجاً وخوفاً لدى الكثيرين ).

-  قيام البعض بالاقتراع لصالح قائمة السلطة من دون أن يطلب منهم إبراز البطاقة الشخصية مما أثار العديد من التساؤلات حول صفتهم.

- التزوير الفاضح أثناء عملية فرز الأصوات.

- أخذت الانتخابات الطابع العشائري في بعض المناطق ( سري كانييه ).

هذا ما حصل في هذه الانتخابات في مناطق قامشلو وديرك وعامودا......... وغيرها.

إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه مثل هذه الإجراءات الغير قانونية والمنافية لأسس ومبادىء العملية الديمقراطية، نعرب عن قلقنا العميق للنتائج المزيفة لهذه المهزلة الانتخابية في أهم قطاع من قطاعات الحياة الاجتماعية وهي قطاع التربية والتعليم، المشرف والمسئول عن مستقبل أبناء الوطن، ونطالب السلطات المسئولة بالانصياع لصوت المنطق والحق والتحول باتجاه إجراء التحولات الديمقراطية في كافة جوانب الحياة الاجتماعية وجعل سوريا دولة للحق والقانون. دولة يتمتع فيها الجميع بالحرية والعدالة والمساواة الفعلية وإفساح المجال أمامهم ليكونوا قادرين على أداء دورهم الطبيعي في إطار المجتمع والبلاد بمختلف مجالاته لبناء مجتمع مدني متطور يجد فيه جميع القضايا والمشاكل طريقها إلى الحل الموضوعي والسليم.

20 / 4 / 2006

المنظمة الكردية

للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )

Dad-human@hotmail.com

Dad_rojava@hotmail.com

ــــــــــــــــ

فشل الاعتصام وتأجيل المحاكمة إلى أجل غير مسمى

الكردية – القامشلي:

فشل اليوم الخميس 20/4/2006 الاعتصام الذي دعا إليه كل من تيار المستقبل الكردي, وحزبا آزادي, ويكيتي في بيانات متفرقة, وذلك احتجاجاً على تقديم مجموعة كردية للمحاكمة أمام قاضي الفرد العسكري بالقامشلي في حين الغموض يلف ملف المقدمين للمحاكمة في تجاهل للطرف الكردي عن مصيره, وإهمال الطرف الرسمي.

وكان تيار المستقبل الكردي, وحزبا آزادي, ويكيتي قد دعوا إلى اعتصام أمام المحكمة, ولكن فشل الاعتصام بسبب اختلاف التوقيت بين الطرفين المنظمين الذين لم يتفقوا على موعد مشترك بسبب حساسيات بين تيار المستقبل, وآزادي الذي يتهم التيار بأنه يحاربه لأسباب مجهولة.

وأكد مشعل التمو في وقت لاحق للكردية أنه طلب رسمياً من حزب يكيتي الكردي في سوريا المشاركة في الاعتصام لكن يكيتي لم يرد عليهم, وتفاجئ بأنه يصدر تصريحاً مشتركاً مع آزادي يدعو للاعتصام, ويتحججون بأن المقدمين للمحكمة هم من معتقلي تظاهرة 5/6/2005 التي دعا إليها كل من آزادي, ويكيتي للاحتجاج على مقتل الشيخ الشهيد معشوق الخزنوي على الرغم من الاتفاق المبدئي بين التيار, ويكيتي بان يشتركوا بشكل دائم في الاعتصامات, وخاصة في هذا الملف.

في هذا الصدد اصدر مكتب العلاقات العامة في تيار المستقبل الكردي بياناً تلقت الكردية نسخة منه جاء فيه: " للمرة الثانية تعمد السلطات الأمنية إلى إلغاء المحاكمة العسكرية التي كان من المقرر إجراءها في القامشلي لمجموعة من الشباب الكرد في تكرار لعقلية أمنية قمعية لا تدرك نتائج أفعالها".

وأدان البيان تقديم الشباب الكرد للمحاكمات الصورية, والغير دستورية بسبب ممارستهم لحق التظاهر, والتعبير عن الرأي على حد تعبير البيان.

واعتبر البيان أن إلغاء المحاكمة هو هروب إلى الأمام, وينم عن سلوك لا مصداقية له وألغى التيار اعتصامه الاحتجاجي في اللحظات الأخيرة, وطالب في البيان بضرورة طي الملف نهائياً دون أية شروط, والكف عن التلاعب بمصير المواطن والوطن.

هذا وقد حاولت الكردية تصوير آلية نقل عناصر شرطة مكافحة الشغب, وحفظ النظام, والعناصر الأمنية المتواجدة هناك لكن لم يستطع لأسباب احترازية, وأخرى رفض صاحب أحد المحلات المواجهة التصوير من داخل محله بحجة أنه ضد الاعتصام, وهذا رأيه, والكردية تحترم هذا الرأي!!!

ـــــــــــــــــــــ

الشبكة السورية لحقوق الإنسان

بيان تأسيس

انطلاقاً من رغبة المنظمات المشاركة في هذا الإعلان في تفعيل الاهتمام بقضايا حقوق الإنسان والارتقاء بواقع العمل الحقوقي في سورية نحو مستوى أفضل:

أجتمع بتاريخ 17 / 4 / 2006، ممثلون عن المنظمات الحقوقية التالية:

- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا.

- ( سواسية ) المنظمة السورية لحقوق الإنسان.

- مركز الشام للدراسات الديمقراطية وحقوق الإنسان.

- برنامج دعم ضحايا العنف – ألفة.

- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD ).

-  نشطاء بلا حدود.

- المركز السوري للأبحاث والدراسات القانونية.

- مركز الشرق للدراسات الليبرالية وحقوق الأقليات.

- لجنة المتابعة في قضايا المعتقلين والمجردين.

  تم الإعلان عن تأسيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان: وهي شبكة تضم مجموعة المنظمات الحقوقية في سورية التي تهتم بنشر ثقافة حقوق الإنسان ورصد انتهاكاتها، وتبادل المعلومات المتعلقة بها والدفاع عن القضايا الأساسية لحقوق الإنسان في سورية. وفي مقدمتها قضايا الجنسية والمجردين وتوفير أقصى حماية ممكنة للمدافعين عن حقوق الإنسان وفق إعلان الأمم المتحدة المتعلقة بحماية المدافعين عن حقوق الإنسان الصادر في عام 1998م.

أهداف

- تنسيق النشاطات بين المنظمات المعنية مع مراعاة استقلالية كل منها.

- تبادل المعلومات والخبرات.

- العمل على تأسيس بنك لمعلومات حقوق الإنسان في سوريا.

- نسج علاقات التعاون مع المنظمات والهيئات المعنية.

آليات

- إصدار وثائق مشتركة / بيانات، تقارير...الخ.

- إصدار نشرات دورية تتضمن نشاطات الشبكة.

- بناء قدرات الكوادر العاملة في مجال حقوق الإنسان.

وبناء على ذلك فقد تم تشكيل لجنة تنسيق تضم ممثلين عن المنظمات المشاركة في هذا الإعلان، علماً بان الشبكة مفتوحة أبوابها لانضمام منظمات حقوق الإنسان في سوريا التي تتوافق مع أهداف ومرجعيات الشبكة، على أن يتخذ قرار الانضمام بتوافق جميع أعضاء الشبكة، ريثما يتم إعداد اللائحة الداخلية الخاصة بها.

دمشق 18 / 4 / 2006

ــــــــــــــــــ

تصريح صحفي

في سابقة مؤسفة أقدمت قوى الأمن الكوردية في مدينة السليمانية على اعتقال بعض المتظاهرين الكورد  (رغم بعض السلبيات التي رافقت المظاهرات )الذين خرجوا احتجاجا على قمع الطورانية التركية للشعب الكوردي في كوردستان الشمالية , وهو ما يشكل مصدر أسى لانعكاسه السلبي على التجربة الديمقراطية في كوردستان الفيدرالية , وهي التجربة التي نأمل بتطورها التدريجي لتصل إلى مستوى مدني وحضاري في المنطقة المليئة والمشبعة بالاستبداد والقهر, وهي التجربة التي نتمنى أن تكون مثالا يحتذى في الشرق الأوسط  .

أننا في تيار المستقبل الكوردي ناسف لما حصل ونأمل أطلاق سراح المعتقلين واحترام حرية التعبير والتظاهر بما ينسجم مع المنحى الديمقراطي والإنساني الذي يتم التأسيس له في التجربة الفيدرالية الكوردية .

18-4-2006

مشعل التمو

الناطق الرسمي باسم تيار المستقبل الكوردي في سوريا

ــــــــــــــــ

تصريح

للمرة الثانية تعمد السلطات الأمنية إلى إلغاء المحاكمة العسكرية التي كان من المقرر أجراءها في قامشلو , لمجموعة الشباب الكورد , في تكرار لعقلية قمعية لا تدرك نتائج أفعالها .

أننا في تيار المستقبل الكوردي في سوريا إذ ندين تقديم الشباب الكورد إلى المحاكمات الصورية وغير الدستورية , بسبب ممارستهم لحق التظاهر والتعبير عن الرأي ,  نعتبر إلغاء المحاكمة هروبا إلى الأمام وتنم عن سلوك لا مصداقية له , مما دفعنا إلى إلغاء الاعتصام الاحتجاجي في اللحظات الأخيرة , كما نطالب بضرورة طي هذا الملف نهائيا دون آية شروط , والكف عن التلاعب بمصير المواطن والوطن .

20-4-2006

مكتب العلاقات العامة

تيار المستقبل الكوردي في سوريا

ــــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

www. aohrs.org

info@aohrs.org

بيـــان

وصلت شكوى للمنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية بأن المواطن محمد سعيد نسلي بن قاسم وفاطمة تولد حلب 1939 قد أوقف من قبل مخابرات امن الدولة في حلب يوم 17-8-1979 لصالح امن الدولة في حمص ثم نقل من حمض إلى دمشق سجن كفر سوسة, ولم يسمع أهله أي خبر عنه بعد عام 1985.

والتزاما بالدستور السوري والإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي وقعت عليه الحكومة السورية.

ورد في الدستور السوري:

• كل متهم بريء حتى تثبت إدانته

• لا يجوز تحري احد أو توقيفه إلا وفقا للقانون

وورد في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان

• لا يجوز اعتقال أي إنسان أو حجزه أو نفيه تعسفا.

• كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئا إلى أن يثبت ارتكابه لها قانونا في محاكمة علنية تكون قد وفرت له فيها جميع الضمانات اللازمة للدفاع عن نفسه.

وتطالب المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية بالكشف عن مصير المواطن محمد سعيد نسلي وإخبار أهله بوضعه, والتعامل مع ملفه وفق  القانون والدستور والشرعة الدولية لحقوق الإنسان وطي ملف المفقودين الذي بات وضعهم يشكل أزمة اجتماعية وقانونية يجب وضع حد لها  .

دمشق في 21/4/2006

مجلس الإدارة

ـــــــــــــــــــ

المنظمة الوطنية لحقوق الإنسـان في سورية

يوم الأسير

تمر ذكرى يوم الأسير السوري في سجون الاحتلال الإسرائيلي "21-4-" وبعض المعتقلين من أبنائنا في الجولان المحتل مضى على اعتقالهم أكثر من عشرين عاما، بسبب ممارستهم حقهم المشروع في مقاومة الاحتلال لأراضي الجولان السورية، ورفضهم التخلي ن الجنسية السورية والقبول القسري بالجنسية الإسرائيلية .

ويعاني معظم هؤلاء الأسرى من أمراض مزمنة نتيجة تردي الأوضاع الصحية والإنسانية التي يعيشونها، والمعاملة السيئة التي يتلقونها، مما نتج عنه وفاة أحد الأسرى مؤخرا وهو الأسير السابق هايل أبو زيد بسبب إصابته بسرطان الدم حيث أهمل علاجه داخل السجن .

إن المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية تطالب السلطات السورية وعلى رأسها السيد رئيس الجمهورية لوضع ملف الأسرى السوريين من أبناء الجولان المحتل على جدول أولويات السياسة السورية، إن تعنت الاحتلال من جانب, وإهمال الحكومة السورية من جانب آخر جعلا ملف الأسرى السوريين عرضة للتجاهل لزمن طويل.

إن المنظمة الوطنية تطالب السلطات السورية بالعمل بكافة السبل للإفراج عنهم. كما نطالب الشعب السوري والمثقفين السوريين بكافة أطيافهم لدعم هذه الحملة، وكذلك جميع المنظمات والهيئات العربية والدولية لحقوق الإنسان وخاصة الصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة وذلك للتدخل العاجل لدى سلطات الاحتلال والحكومة السورية لإطلاق سراح هؤلاء الأسرى.

بعض الأسرى السوريين المصابين بمرض عضال:

1- بشر سليمان المقت المعتقل منذ عام 1985

2- سيطان نمر نمر الولي المعتقل منذ عام 1985

3- كميل سليمان خاطر المعتقل منذ عام 2001

4- عاصم محمود الولي المعتقل منذ عام 1985

5- صدقي سليمان المقت المعتقل منذ عام 1985

6- عباس صالح عماشة -2003

7- شام كمال شمس-2003

8- آمال مصطفى محمود-2001

9- سميح سليمان سمارة -2001

10- كمال عطا الله الولي -2003

11- رؤوف غسان

12- نوفل عيسى

13- وئام محمود عماشة -1998

دمشق في 21-4-2006

مجلس الإدارة

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ