ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 08/12/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ مجتمع الشريعة

 

 

   ـ أبحاث    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

 

بيانات حقوقية

العثور على جثة سوري كردي

في بيروت

طالبت اللجنة السورية لحقوق الإنسان من السلطات اللبنانية المختصة بفتح تحقيق عاجل للتعرف على حيثيات وفاة المواطن السوري الكردي سلام صالح ميزو (29 سنة) في بيروت الغربية صباح اليوم (الأربعاء 7/12/2005).  وحثتها على الكشف السريع عن تقرير الطبيب الشرعي حول سبب الوفاة، وفي الكشف عن هوية الجاني إن كان ثمة عمل جرمي وراء وفاته. 

وقد ورد صباح هذا اليوم بأن جثة سلام صالح ميزو قد عثر عليها بجانب السفارة الفرنسية في بيروت الغربية ، بينما أفادت أسرته بأنه يعمل بصفة فني كهرباء في الشركة العربية المتحدة منذ عدة سنوات، وهو عضو ناشط في لجنة حقوق الإنسان الكردي، وقد تغيب عن المبيت في منزله ليلة أمس. 

و ميزو من مواليد منطقة عامودا شمال سورية، ومتزوج وله طفل (عامين ) وطفلة (ستة شهور) ويقطن في منطقة برج حمود في بيروت.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

7/12/2005

ـــــــــــــــــ

استكمالاً لمسلسل

التعذيب في السجون والمعتقلات الإسرائيلية

على مسمع من العالم أجمع لازالت سلطات الاحتلال تمارس أساليب التعذيب المحرمة دولياً ضد الأسرى والمدنيين الفلسطينيين فهي من خلالها تمارس كل أنواع الانتهاكات والتعذيب كوسيلة رسمية للقمع.

فاستكمالا لهذا المسلسل الذي لا ينتهي وبعد انتهاكات وتعذيب الأسرى في سجن عوفر وسجن إيالون، قامت القوات الإسرائيلية مساء يوم الاثنين الموافق 5/12/2005 باقتحام غرف الأسرى في سجن (شطه) مستخدمة الكلاب والهراوات في محاولة لقمع الأسرى الفلسطينيين داخل السجون حيث تتم عمليات التعذيب للأسرى بطرق وحشية ويتم تكبيله بقيود بلاستيكية قوية ووضع رباط على عينيه وغالباً ما يتم الاعتداء عليه بالضرب الوحشي والهراوات وأعقاب البنادق والضرب بالأقدام والسب... كل ذلك وهو في طريقه إلى السجن- مع الإشارة إلى أن هناك أساليب تعذيب أخرى محرمة دولياً لازالت تمارس ضد الأسرى مثل: منع ذويهم وعائلاتهم من رؤيتهم... وإن كل هذه الجرائم وما تتسم بها من وحشية وقهر للإرادة الإنسانية وتلك المغالاة في سفك الدماء وبما ترسمه من جو يتسم بالرعب والفزع لا يطلق عليه إرهاباً..

إن البرنامج العربي يطالب ويناشد كل المؤسسات الدولية بالتضامن مع الأسرى الفلسطينيين كما يرجوا كل الحكومات والمنظمات المعنية بمكافحة الإرهاب بالتصدي لهذه الجرائم اللاإنسانية.  

القاهرة في: 7/12/2005

The Arab Program for Human Rights Activists

77 Swisry Buildings ( B )  , 10th district, Nasr City

 4th floor, Apt 8.  Cairo , Egypt .

Tell /  Fax  :002 02 4116626  - 002024486229   Mob : 0020124619056

E-mail : aphra@aphra.org -  rphra@rite.com -  ahmed@aphra.org 

 web : www.aphra.org

ـــــــــــــــــ

بيـــان

علمت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية، من ذوي المعتقل الطبيب والكاتب محمود حسين الصارم، الذي يناهز عمره الثامنة و الستين عاما، أنه في حالة إضراب عن الطعام من بداية هذا الشهر، احتجاجا على استمرار اعتقاله التعسفي.

حيث تم اعتقاله من قبل الأجهزة الأمنية بتاريخ   19/9/2005 من أحد شوارع دمشق، واعتقاله كان خلفية آراءه السياسية التي يجاهر بها، والمتعلقة بالأوضاع و القضايا العامة في سورية. 

إن ( ل د ح ) تدين استمرار اعتقال الدكتور محمود الصارم، وتبدي قلقها تجاه حالته الصحية نتيجة إضرابه عن الطعام ، وتحمل السلطات السورية مسؤولية حالته وتداعياتها ، وتطالب بالإفراج الفوري عنه ، وعن كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي،  وطي ملف الاعتقال التعسفي، بإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية ، وإلغاء كافة المحاكم و القوانين الاستثنائية.

وتدعوا كافة الهيئات والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية للعمل من أجل الإفراج عن الدكتور محمود حسين الصارم.

دمشق 7/12/2005

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا / مجلس الأمناء

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا

منظمة عضو في الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان والشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب والتحالف الدولي والعربي لمحكمة الجنايات الدولية.

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ