ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الخميس 19/05/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

واحة اللقاء

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


مقالات مختارة مختصرة

مختصر المقال رقم 1

مسؤولون سوريون "يأملون" في أن تكون فكرة تغيير النظام مجرد "خيال":  هل يرضى الأمريكيون بما يقدمه النظام السوري؟

لندن - أخبار الشرق

ليس واضحاً تماماً ما إذا كان هذا تعبير عن "آمال"، أم أن المسؤولين السوريون باتوا يلمسون شيئاً من "الرضى" الأمريكي، وأن إسقاط النظام في سورية على يد الأمريكيين؛ هو ضرب من "الخيال"..

السفير السوري في لندن سامي الخيمي اكد أن الرئيس بشار الأسد ملتزم بالإصلاح

لكن رئيس قسم الدراسات العربية في جامعة "جورج تاون" الأمريكية مايكل هدسون ربط إمكانية تحسن العلاقات الأمريكية السورية بقضايا إصلاح السياسات السورية الداخلية رغم اعتقاده بأن من كان يفكر في واشنطن بتغيير النظام بالقوة عدل عن فكرته هذه

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 2

مؤتمر الحوار بين <<الإخوان>> والمعارضة السورية/ لؤي حسين (كاتب سوري) – السفير 14/5/2005

 دعوة ملحاحة وواسعة لمؤتمر حوار وطني من قبل القوى المعارضة في سوريا والتي أججتها دعوة لمثل هذا المؤتمر تقدمت بها جماعة الإخوان المسلمين

مؤتمر المعارضة هو مطلب لها من السلطة كما قانون الأحزاب والتعددية الحزبية ليس أكثر، لكن غاية أحزاب المعارضة الداخلية تاريخيا (هو نيل اعتراف من السلطة بوجودها الشرعي الذي سيمكنها من فتح مكاتبها وصحفها الحزبية لتستطيع، حسب ظنها، تحقيق اعتراف أو قبول من الجمهور بها،

مؤتمر كهذا يحتاج لكي يقام إلى شعور كل الأطراف بأن أيا منها لا يمكنه حسم أمر صراع أو نزاع ما وحده من دون تسوية مع الأطراف الأخرى. وهذا ليس حال اللوحة السياسية في سوريا. إذ أن السلطة، كطرف رئيسي وأساسي في مؤتمر الحوار الذي تدعوها إليه أحزاب المعارضة، لا تشعر لحد الآن بضعف ذاتي يفرض عليها قبول التفاوض

الغاية الفضفاضة المعلنة للمؤتمر هي انجاز المصالحة الوطنية. هذه العبارة المبهمة التي لا يتعدى تفسيرها أن تكف السلطة عن قمع الأحزاب الأخرى والسماح لها شرعيا وقانونيا بالنشاط السياسي.

وماذا لو استمرت السلطة بتجاهل الدعوة الى هذا المؤتمر، وفي نفس الوقت استمرت الأحزاب بالدعوة إليه معتبرة لا جواب لهذا السؤال عند دعاة المؤتمر من المعارضة الداخلية. وحدهم الإخوان المسلمون، حسب علمي

حدد الإخوان، بخلاف معارضة الداخل، شروطهم لهذا المؤتمر: <<إلغاء المادة الثامنة من الدستور،... ووضع قانون عصري للأحزاب، وتحديد موعد لإجراء انتخابات حرة نزيهة، لجمعية وطنية تأسيسية، تحت إشراف هيئة محايدة نزيهة، لصياغة دستور حديث يلبي متطلبات المرحلة>>. وحددوا أطرافه بما يفيدهم ويحقق لهم ثقلا فيه <<يمثل كل التيارات والأطياف، والطوائف والأعراق، داخل الوطن وخارجه>>، <<كل الفئات وكل الشرائح الاجتماعية والعرقية والمذهبية .. إلخ>>.

وقد استفادوا من تهلهل حال الأحزاب المعارضة ليبادروا لتقديم طروحاتهم متقدمين عليها بخطوات كبيرة تبدو كافية لأن تقبل بقيادتهم لها في تغيير يصفه قادتها بالديموقراطي.

الإخوان تقدموا على المعارضة الداخلية بتحرير أذهانهم، رغم راديكاليتهم، من الإشكالية المعرفية المستعصية على المعارضة خاصة اليسارية منها بتنافر المسألة الوطنية مع المسألة الديموقراطية، وعلاقة العداء بين الداخل والخارج. فلم يمتنع الإخوان عن التعامل مع الولايات المتحدة وأقاموا حوارا مباشرا معها معتبرينه <<حوار المصالح المشتركة>> حسب ما صرح به نائب المراقب العام للجماعة ورئيس مكتبها السياسي محمد فاروق طيفور لموقع <<إسلام أون لاين>> في الثالث من هذا الشهر. معتبرا <<تعزيز الديموقراطية... والاقتصاد الحر والانفتاح على الآخر وتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء الاستقرار في بلدنا وفي المنطقة. ... كلها نقاط للتقاطع بيننا (الإخوان) وبين الولايات المتحدة>>.

الإخوان التقطوا أن المكاسب السياسية لا تأتي عبر النقاش والمحاججة ولا بالإفحام المنطقي بل بالضغط عبر التحالفات وانتهاز الفرص. فقد أعلنوا وثيقة مشروعهم عن دولة سوريا الإسلامية بعد القرار 1559، وأعلنوا بيان الانقاذ والانذار للسلطة بعد اغتيال الرئيس الحريري، ولم يقطعوا معها مبقين دعوة مؤتمر الحوار الوطني مخرجا للتسوية بينهم وبينها. ولم يقطعوا مع أي من الفُرق المعنية بسوريا، لا مع الأميركيين ولا مع المعارضة الداخلية ولا الخارجية رافعين، في نفس الوقت، سقف خطابهم معلنين حقهم ومقدرتهم على المشاركة بالسلطة ما لم يكونوا البديل لها.

وفي وسط كل هذا الغمام لا نلحظ حراكا للديموقراطيين ولا لليبراليين وكأن الجميع ارتضى بالدولة الإسلامية الإخوانية على أنها قسمته من الديموقراطية

ـــــــــــــــــــ

مختصرالمقال رقم 3

عندما تنكر التغيير وأنت جزء منه! سوريا مثالا/ وائل مرزا (باحث في العلوم السياسية) – الوطن السعودية 13/5/2005

فمن مقدمات التغيير في سورية على سبيل المثال سقوط دولة الخوف أولا في القلوب، ثم في الواقع. ويوجد في العالم من السوريين آلاف أيضا ممن سقطت دولة الخوف في قلوبهم بشكل غير مسبوق.

بكلام أكثر شمولا. إن أهم ما يجري في سوريا اليوم هو تشكيل ثقافة تغيير تأخذ وقتها. وتسير وفق قوانين الاجتماع البشري وسننه. غير أن الناظر إليها بشكل استراتيجي يرى كيف أنها تتشكل وتنمو. تماما كما ينمو الصغير أمام عين أهله،

في ثقافة التغيير تتساقط المحرمات وتنحصر أطرها تدريجيا داخل دوائر تصغر بشكل مطّرد..

هل يخرج الكثيرون في المعارضة السورية من التركيز على رؤية التغيير كنتيجة، والانتقال إلى النظر إليها كصيرورة لها مقدماتها ومداها ودلالاتها ومداخلها المتنوعة؟ هل يتمكن هؤلاء من رؤية ثقافة التغيير وإحسان التعامل معها بما فيه مصلحة الوطن أولا وآخر؟ وهل تنتج عن ذلك قناعة بأن هناك تغييرا قائماً يجري في سوريا؟

لو أن هذا يحدث، لربما اختلفت وتيرة صيرورة التغيير. لأن طبيعة ونوعية (الفعل) البشري تؤثر دائما في تلك الصيرورة. ولربما لم يكن هناك مانع بعدها لدى المعارضة من قبول مصافحةٍ،

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 4

لماذا المؤتمر الوطني (علاك مصدي)؟؟!!/ جهاد نصره - اللاذقية

لماذا أصمّت السلطة السورية آذانها فلم تسمع، أو تكترث، بكل النداءات، على ضرورة عقد مؤتمر وطني جامع

في الحقيقة لا يوجد تفسير لهذا التطنيش المتعّمد غير كوننا وكافة المعارضين من كتاب، وقوى، وأحزاب، وفعاليات مختلفة، لم نصبح حتى اليوم رقماً حسابياً في المعادلة السياسية السورية،

والآن، وبعد اتضاح كل جوانب الأزمة، يجدر بالجميع أن لا يضِّيعوا المزيد من الوقت في التسول السياسي.. وفي فبركة مطالب لا تجد السلطة أنها مضطرة لتلبيتها ومن هنا يجيء المطلب الكبير المتعلق بالمؤتمر الوطني في غير التوقيت المناسب في عملية صرفٌ أنظار الناس عن المطلب الحقيقي وهو التغيير الديمقراطي لا أكثر ولا أقل.!

أما لماذا التغيير الديمقراطي تحديداً فلأن ذلك يعود إلى كون الأزمة بنيوية شاملة بما يعني أنها ليست من النوع الذي يكفي لعلاجها مشروع إصلاح، أو تطوير، أو إضافة عددية إلى تركيبة الجبهة الوطنية الريعية أو حتى تحالف جديد يلي المؤتمر الوطني المنشود حيث تنط المعارضة صاحبة المشروع إلى قطار السلطة لكن في العربة الأخيرة من كل بد.! أن الناس لا يرون أمامهم غير عملة ذات وجهين: وجه السلطة الذي خبرته لأربعة عقود متتالية.. ووجه معارض لم تعد تجد ضرورة لاختباره.! 

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 5

(.. حتى المعممين) /الوزير الأطرش وفلتات اللسان /زهير سالم*

ما صدر عن وزير الإدارة المحلية في سورية السيد هلال الأطرش حول انتخاب حرّ لجميع أعضاء المجالس البلدية وأنه لن تكون هناك قيود على ترشيح الشيوخ والمعممين للإدارة المحلية..) يؤكد على أن سياسات الإقصاء (للإسلام) وممثليه عن التأثير في الحياة العامة، ولو على صعيد الإدارة المحلية في قرية أو بلدة كانت نهجاً متبعاً حتى تاريخ صدور التصريح الوعد

* مدير مركز الشرق العربي

16/05/2005

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 6

سورية ... تهشيم دولة المخابرات/داود البصري (كاتب عراقي مقيم في النرويج) – السياسة الكويتية 13/5/2005

لمحاولة الحفاظ على الحد الادنى من هيبة السلطة المتاكلة هناك مسوغات تدفع بالرئيس بشار الاسد لحسم خياراته , وتخفيف (حمولته) ومحاولة الاقلاع من جديد بعد التخلص من (الاوزان الزائدة) في الجسمين الحزبي والاستخباري ،  ولعل اهم الملفات هو تصفية ملف دولة المخابرات التي تضخمت حتى اكلت الدولة السورية وبتصفيته قد يتلاشى النظام السوري ذاته ! وهو ملف صعب وحساس, لان تفكيك دولة المخابرات المرعبة هو البداية الحقيقية لعقد سياسي سوري جديد وموضوعي يستطيع فيه الشعب السوري التقاط انفاسه , وتحديد طريقه المستقبلي , اما اجراءات الترقيع واللزق والضحك على الذقون

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 7

جماعات "معارضة" جديدة في أوروبا وأمريكا "لتحرير سورية"

لندن - أخبار الشرق

"جماعات جديدة معارضة منها: الرابطة الشعبية لتحرير سورية" امينها العام  أحد المسؤولين البعثيين السابقين أحمد أبو صالح وقد تأسست في أوروبا، بينما أسس معارضون في أمريكا "التجمع من أجل سورية" برئاسة محمد الجبيلي، وهو استاذ جامعي متخصص في القوانين الدولية والتشريعات المقارنة ويعمل مستشاراً قانونياً دولياً.

ـــــــــــــــــــ

مختصرالمقال رقم 8

بشّار والقائم /  سحر بعاصيري – النهار اللبنانية 14/5/2005

لا بد ان المعارك التي تشنها القوات الاميركية منذ أسبوع  على "متمردين" في مدينة القائم العراقية قرب الحدود السورية بدأت تتحول عامل ضغط إضافياً على النظام السوري يعزز القلق من توسعها أو من خطط تستهدفه.

صحيح أن ثمة توجهاً أميركياً واضحاً الان الى عدم القيام بأي عمل عسكري لتغيير النظام في سوريا، لكن هذا لا يكفي لتبديد القلق من العمليات الحدودية، كي لا نقول الخوف الحقيقي من تطوراتها المحتملة.

طبيعي ان يكون النظام السوري في حال ارتباك شديد لان ما تريده أميركا منه في النهاية هو استسلام لمطالبها بعدما توصلت الى انها لا تحتاج اليه عمليا- كما هو وبما يمثل- لاي دور، وبعدما ساعدها هو بنهج من الحسابات الخاطئة كان آخرها المسلسل اللبناني منذ قرار التمديد، على بلوغ هذه النتيجة.

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 9

هل يستفيد بشّار؟ /  سحر بعاصيري – النهار اللبنانية 13/5/2005

القصة الجوهرية التي لا يمكن خوضها علنا: قصة نظام سوري ورطته كبيرة جدا وضغوط اميركية عليه كثيفة جدا ومحاولة "انقاذ" له سعودية مصرية واضحة جدا بهدف أوضح هو إنقاذ النظام العربي لتجنيب انظمته تغييرا من الخارج.

المطالب الامؤيكية هو ضرورة الاسراع في التغيير على كل جبهات المطالب الاميركية وتتقدمها الان ثلاثة يجب ان تتحرك في شكل متواز: وقف التدخل نهائيا في الشؤون اللبنانية وبما يساهم في تهدئة الوضع فيه لا العكس، العمل أكثر على ضبط الحدود مع العراق، وبدء الاصلاحات الداخلية. ولا يبدو ان واشنطن مستعدة لفتح اي باب للأسد قبل ان تختبر- بكفالة سعودية مصرية له ولفترة محددة - استعداداته لفتح الأبواب التي تنتظرها منه

ـــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 10

بيان صحفي من المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية

حرب النظام السوري بالوكالة ضد اللبنانيين تدخل منعطفاً جديداً: الرئيس السوري يوعز لـ" حزب الله " بترشيح جميل السيد على لائحته لإنقاذه من التحقيق الدولي !

الرئيس السوري أوعز لـ " حزب الله " بترشيح اللواء جميل السيد على لائحته الانتخابية بهدف منحه حصانة نيابية تحميه من التحقيق الدولي على خلفية اغتيال الحريري وأن الرئيس السوري " هو من أمر عمر كرامي بعدم التنازل عن الحق الشخصي في قضية اغتيال شقيقه رشيد كرامي، وبالتالي عدم السماح بوصول اللبنانيين إلى مصالحة شاملة تتوج بإطلاق سراح سمير جعجع قائد القوات    / دمشق، 11 أيار / مايو 2005

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ