ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 15/05/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

واحة اللقاء

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


مقالات وأخبار مختارة (مختصرة)

عدد المقالات 9

مختصر المقال رقم 1

الطائفية والطغيان: الأسفلان في لبنان وسورية

بقلم: ياسين الحاج صالح */ أخبار الشرق - 13 أيار 2005

مشكلة لبنان الأولى هي الطائفية،

ضعف الدولة يتضمن أن تفكك الوحدة الأهلية احتمال قائم دوما، بالمقابل، صان تكوين الدولة هذا حيزا من الاستقلال الاجتماعي لا يمكن انتهاكه دون ان تدمر دولة الميثاق الوطني نفسها. كيف يمكن تقوية الدولة دون التضحية بالاستقلال الاجتماعي والديمقراطية الطوائفية؟ وكيف يمكن توسيع الاستقلال الاجتماعي وتضييق الولاءات الطائفية؟ دولة أكثر، طائفية اقل، ديمقراطية مستقرة؛ هذا هو الرهان اللبناني.

في سوريا البعثية لم يكن ثمة شيء يحد من اختراق الدولة للمجتمع واستتباعه. الطوائف غير معترف بها وغير مستقلة. الأحزاب المعارضة النشطة تقمع بعنف استئصالي

 لكن مقابل حرمان المجتمع السوري من اي شكل من اشكال الاستقلال الاجتماعي أو الانتظام الاجتماعي المستقل، البلاد لم تكن مهددة بشكل متفجر من الحرب الأهلية.

المشكلة السورية "تغول" الدولة، بينما المشكلة اللبنانية ضعف الدولة.

بصورة تخطيطية يمكن القول إن "المثل الأسفل" اللبناني هو الطائفية المطلقة أو الحرب الأهلية، والمثل الأسفل السوري هو السلطة المطلقة أو الطغيان. وقد جرب البلدان مثليهما الأسفلين حتى الثمالة.

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 2

مطالبة عضو في الكونغرس بمحاكمة رفعت الأسد

خاطبت عضو الكونغرس الأمركي السيدة إيلينا روس ليثينين في كلمتها اليوم الحكومة الأمريكية مطالبة بالمساعدة لتقديم رفعت أسد شقيق الرئيس السابق لسوريا حافظ أسد للعدالة بسبب ارتكابه جملة من الجرائم الوحشية ضد الشعب السوري وكانت أبرزها مجزرة مدينة حماة في مطلع شهر شباط 1982م. ومثله أيضا كل من غازي كنعان وزير الداخلية الحالي وبهجت سليمان رئيس الفرع 251 للمخابرات سيئ الصيت.

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 3

خصوصية المشهد السوري (الفرصة المفتوحة )/  زهير سالم*

الموقف الدولي مايزال يراهن على النظام السوري،

المعارضة السورية الإسلامية والعلمانية على السواء، تلح على المبادرة الوطنية لإنشاء معادلة جديدة توحد الداخل في مواجهة الخارج سلباً وإيجاباً.

المعارضة السورية تجاوزت الأشخاص، وتجاوزت الجرح، وأسقطت مفاهيم الثأر

* مدير مركز الشرق العربي 03 / 05 / 2005

ــــــــــــــــــــــ

مختصرالمقال رقم 4

ما هو متيقن منه هو تغير قواعد اللعبة

محمد جمال باروت (كاتب سوري) – الوطن السعودية 12/5/2005

ليس القلق في مرحلة ما بعد الخروج من لبنان سورياً فقط بل هو إسرائيلي أيضا

يصدر هذا القلق عن أن دمشق قد تخطت مخاطر الفرضية الأمريكية -الإسرائيلية في ارتداد القوات المنسحبة للانقضاض على قصر المهاجرين، بل وتمكنت من استثمار الموقف الأوروبي والسعودي - المصري الممانع لهذه المغامرة، بما حدد الفرضيات الأمريكية عند حدود عدم العمل من أجل إسقاط النظام لكن من دون الدفاع عنه، أي جعله يتعرض إلى المتاعب من دون أي غطاء.

وفي كل الحالات فإن ما يمكن التيقن منه بعد إتمام الانسحاب السوري هو تغير قواعد اللعبة.

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 5

لماذا لا يعتذر أحد لنا؟/   ميشيل كيلو - الخليج الإماراتية  12/5/2005

اليابان اعتذرت للصين عن تاريخها

واعتذر الألمان بدورهم لليهود

 بل اعتذر خلق كثير ولعنوا الساعة التي ولدوا فيها، لأن اليهود عذبوا وقتلوا في بلدان وسط أوروبا وشرقها إبان الحرب

ظهر العداء للعرب والمسلمين في القرن السابع الميلادي، ودأبت المؤسسات الدينية على جعل أتباعها يكرهونهم منذ ذلك الوقت. ومع ذلك لماذا لم يعتذر لنا أحد، والسبب لأننا لسنا أقوياء اقتصاديا كالصين وعسكريا ك”إسرائيل” وأمريكا، لأننا ضعفاء اقتصادياً وعسكرياً وسياسياً واجتماعياً وعلمياً وتقنياً... الخ، أو لأن لدينا مصادر قوة كثيرة، لكننا لا نستثمرها، ونسمح للآخرين باستخدامها ضدنا.

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 6

تحديات النظام والمعارضة في سورية /بقلم: د. نجيب الغضبان

أخبار الشرق - 11 أيار 2005

التحدي المشترك لكل من النظام والمعارضة في سورية يتمثل في إدارة التغيير السياسي القادم..

تحديات النظام السوري:

أولاً، تفاقم الأوضاع الداخلية، خاصة الاقتصادية منها، إلى درجة بالغة السوء، وترافق ذلك مع الإثراء الفاحش للمتنفذين داخل النظام.

ثانياً، العزلة الإقليمية للنظام بعد انسحابه المهين من لبنان، وفشله في إقناع الأصدقاء قبل الأعداء ببراءته من دم الحريري.

ثالثاً، الضغوط الأمريكية المستمرة على النظام، والتي وصلت إلى درجة اقتناع جناح قوي داخل إدارة الرئيس بوش بضرورة التغيير الديمقراطي في سورية.

تحديات المعارضة السورية:

على الرغم من الفرصة السانحة للمعارضة السورية لدفع مشروعها الإصلاحي الديمقراطي، تواجه هذه المعارضة عدة تحديات، تنبع من حقيقة أنها معارضة ضعيفة نسبياً، وموزعة بين الداخل والخارج، وذلك نتيجة عقود من القمع والإقصاء. ومع ذلك، فإن القوة الأساسية للمعارضة السورية تتمثل في موقفها الأخلاقي المبدئي المستند إلى حقها في المشاركة السياسية

نجاحاتها : أولاً، نجحت المعارضة في الاتفاق على المطالب المراد تحقيقها

ثانياً، تطورت طروحات حركة الإخوان المسلمين - وهي من الفصائل المعارضة الهامة - على مدى العقدين الماضيين، باتجاه تبني مبدأ الدولة الديمقراطية الحديثة كتجسيد للمبادئ الإسلامية، ثالثاً، قبلت المعارضة السورية مبدأ التدرج في الإصلاح، كما أنها اتفقت على نبذ العنف وسيلة للتغيير الديمقراطي. وأبدت المعارضة استعداداً للعمل من داخل النظام وصولاً لتحقيق أهدافها.

رابعاً، فهمت المعارضة السورية أهمية التركيز على قضية حقوق الإنسان

لكن وبرغم هذه الإنجازات، فقد كانت إشكالية المعارضة تتمثل في كيفية الضغط على النظام لإحداث التغيير الديمقراطي المنشود.

هذه التطورات تضع المعارضة السورية أمام تحد أساسي يتمثل في حفاظ المعارضة على وحدتها التي تمثل أهم نقاط قوتها. هذه الوحدة قد تتعرض للاهتزاز بفعل العوامل التالية:

أولاً، تحدي المزايدة. نقصد بهذا التحدي اتخاذ مواقف حادة ومتزمتة، ليس فقط في رفض أي تعاون مع القوى الدولية الفاعلة للضغط باتجاه التغيير الديمقراطي، بل الانتقال إلى موقف المدافع عن النظام.

ثانياً، تحدي المناقصة. نعني بالمناقصة هنا قيام شخصيات أو فصائل معارضة بعقد صفقات مع النظام، لا تلبي مطالب الحد الأدنى التي تم الاتفاق عليها،

ثالثاً، تحدي النزاعات الشخصية والحزبية.

ولعل هناك ثلاثة امتحانات لقدرة النظام والمعارضة على التعامل مع التحديات، وهي:

أولاً، المؤتمر القطري لحزب البعث. السؤال الرئيسي هنا حول قدرة الحزب على إصلاح ذاته، ثانياً، قدرة المعارضة على الحفاظ على وحدتها وإثبات قدرتها على أنها تمثل أداة التغيير

ثالثاً، انطلاق التحقيق الدولي حول اغتيال الشهيد الحريري

هذه الامتحانات القادمة قد تشكل حوافز للنظام والمعارضة في سورية للعمل سوياً لمواجهة التحديات القادمة، وتجنيب البلاد مخاطر الانهيار والفوضى

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 7

تفاصيل أسوأ اجتماع عقده الرئيس الشهيد في حياته / حازم الأمين (بيروت) – الحياة 12/5/2005

نهاد المشنوق وهو أحد أقرب معاوني الرئيس الراحل رفيق الحريري تحدث اخيرا يقول

الرئيس الحريري والسوريون كانوا دائماً على خلاف كان هناك مشكل دائم بينه وبين النظام السوري، او دعني أقول توتر دائم بعض الاحيان يصل الى مشكلة وبعض الاحيان يُحل سريعاً.

لماذا لم يتمكن الرئيس الحريري من اقامة علاقة مع جيل المسؤولين السوريين الجدد؟

انا اعتقد بأن سورية اغلقت ابوابها تماماً وسياسياً امام الرئيس الحريري بعد انتخابات العام 2000 وحتى استشهاده

كانت هناك صلة طبعاً، ولكن كان هناك اقفال سياسي. العلاقة مع السوريين كانت عبر نائب الرئيس السوري عبدالحليم خدام ورئيس الاركان (الشهابي)، رئيس اركان الجيش استقال بعد رفضه مسألة الوراثة ورفض رئاسة الحكومة، ونائب الرئيس السوري اصبح مبعداً عن كل الملفات وعن ملف لبنان في شكل خاص. والاهم ان المصفاة الرئيسية للسياسة السورية – اللبنانية وهو الرئيس حافظ الاسد توفي، كل هذه العناصر اقفلت الباب تماماً. يذهب (الحريري) الى الشام ويلتقي مسؤولين سوريين ويرى الرئيس الاسد ويعود، لكنه كان يعلم ان كل الطاقم الحاكم في السياسة الخارجية والامن والاستخبارات وفي الرئاسة ليسوا اصدقاءه.لانهم  ينظرون اليه نظرة تخوينية، ويعتقدون بأنه احدى الايدي الاميركية في لبنان

كان الرئيس الحريري يشعر دائماً انه موضوع من قبل المسؤولين الامنيين السوريين في خانة التآمر، وهذه مشكلة لا حل لها، وحاول بكل الطرق.

في وقت لم يتمكن الرئيس الحريري من اقامة علاقة مع الدكتور بشار لأسباب عدة أهمها عدم رغبة أبو جمال بذلك. اقمنا علاقة مع اصدقائه في لبنان. الامر لم يعط نتيجة

انا أعتقد بأنه اذا كان لا بد من الكلام عن طبيعة النظام السوري التي نشأت في العام 2000، فلا بد من التأكيد ان الرئيس بشار الاسد وصل على حصان ابيض، ليس بسبب تسلمه السلطة، وانما بسبب تقبل المجتمع الدولي وفي البداية ظهر ان لديه ميول تحديث،

الذي ظهر بعد سنتين من حكم الدكتور بشار انه امسك ارث الوالد من دون اي تعديل

ثم أقنعوه بأنه لا أمان من دون الطوق الامني اولاً والطوق الحزبي ثانياً فيبقى الشعب السوري ويقول الدكتور اياد علاوي عندما كان في بيروت انه اتصل بالرئيس الاسد قبل التمديد الاخير للرئيس لحود وقال له ان الاميركيين غير موافقين اطلاقاً على مسألة التمديد، وبعد جدل قال له علاوي ان اصراركم على التمديد اشبه بانتحار سياسي، فرد الاسد حرفياً: «انتحار سياسي مع تمديد افضل من انتحار سياسي من دون تمديد». الرئيس حافظ الاسد لا يقفل كل الابواب

اعتقد بأن المسؤول سياسياً عن قتل الرئيس الحريري هو سورية. ولكن اعتقد ايضاً بأن قتل الرئيس الحريري جزء من مخطط كبير للمنطقة، وليس جزءاً من العلاقات السورية – اللبنانية. وأعتقد بأن قتله هو محاولة لاخلاء الساحة السنية من زعامة بهذا الحجم تمتد من بغداد الى دمشق مروراً بالاردن ووصولاً الى لبنان.

وعلى كل حال الرواية التي نُقلت عما قيل في الاجتماع الذي جرى بين الرئيس بشار الاسد والرئيس الحريري قبل التمديد، عزز هذا الانطباع.

حصل فيه جدال سيئ وتخللته كلمات نابية، وكانت هناك مضبطة اتهام طويلة ووهمية، ومنها ان هناك مسؤولاً اميركياً وصل من طريق مطار بيروت وقابله سراً من اجل التحضير لقرارات. وطبعاً كانوا يتكلمون عن مساعد وزير الخارجية الاميركي الذي من المستحيل ان يصل الى بيروت على هذا النحو. والامر الثاني انه عندما كان في عمان طلب من الملك عبدالله ان يتوسط مع الاسرائيليين لعدم اتمام مبادلة الاسرى في الوقت الذي كان فيه الرئيس الحريري يجري اجتماعات مكثفة مع الأمين العام لـ»حزب الله»، وهو كان في عمان لمسألة تتعلق بمساهمته في البنك العربي. وثالثاً ورابعاً وخامساً... ومع ذلك صبر الرئيس الحريري ولم يتحدث ابداً عن هذا الاجتماع وانتظر الضباط حتى خرجوا وسألهم أين يمكننا ان نكمل حديثنا؟... فتوجهوا الى منزل كنعان وأصبح الكلام هادئاً اكثر... ولكن ما جرى كان قد جرى.

السنّة في لبنان مستهدفون، وعندما تعود الى التاريخ صار عملياً مقتول خمسة رؤساء حكومات سنة، اولاً رياض الصلح الى صائب سلام الذي نفي سنوات طويلة وعاد وتوفي بيروت، الى تقي الدين الصلح الذي غادر مرغماً بيروت وتوفي في باريس، الى رشيد كرامي الذي اغتيل في الطائرة وصولاً الى رفيق الحريــــري، وقتل ايضاً زعيم سني كبير هو المفتي حسن خـــالد.

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 8

خرقت التزاماتها الدولية: بريطانيا رحّلت مواطناً سورياً إلى دمشق قسراً ليستقبله "الأمن السياسي"/ لندن - أخبار الشرق

ففي حادثة لم يسبق لها مثيل في بريطانيا بحق سوري؛ سلمت السلطات مواطناً سورياً بعد رفض طلبه اللجوء السياسي فيها؛ إلى سورية حيث اعتقله الأمن السياسي واسمه  محمد أسامة سايس (30 عاماً)

ــــــــــــــــــــــ

مختصر المقال رقم 9

عصابة نمير الأسد تهاجم سيارة شرطة عسكرية و"تحرر" سجيناً

دمشق - أخبار الشرق

اعترضت ثلاث سيارات مرسيدس (شبح) تعود لعصابات مع يُعرفون بـ "الشبيحة" القادمين من محافظة اللاذقية سيارة سجن تابعة للشرطة العسكرية  وقامت "بتحرير" مطلوب كانت سيارة الشرطة العسكرية تنقله إلى المحكمة للاستماع على أقواله.السيارات الثلاثة تعود لعصابة نُمير الأسد التي علمت بموضوع نقل أحد أعضائها المعتقلين إلى المحكمة العسكرية

* المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ