ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 13/05/2008


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

مشاركات ملف الشهر : اللغـز

السلام عليكم

هناك خطأ قاتل لا يستوعبه المشاركون

الخطأ من شقين :

الأول أننا أمة تجرعنا الهوان فلم يعد الإحساس بالكرامة المفقودة، ونشعر بالسعادة أن ندني ظهورنا لكل من يريد أن يمتطيها

الثاني عبادة الفرد وضياع الإتجاه فالرئيس رجل موهوب والخروج عليه جريمة دينية ، أخلاقية حتى ولو كان عبدا حبشيا رأسه كزبيبة

أريد أن أضرب مثلا واحدا فاعذروني للصراحة : هل يمكن لأحد أن يتجاوز على صلاحية المسؤول عن هذا المركز الإعلامي مثلا ويكتب غير ما يرضيه فهل ينشره له على صفحات هذا المنبر

أيها الأخوة ، سطلوا رؤوسنا بقولهم نحن خير أمة أخرجت للناس ، وهم يروننا ، أتعس وأحط وأقذر أمة يستبيحها الجميع لا لسبب إلا لأننا لم ندافع عن حقنا ونمتلك كرامتنا

أكثر ما أثارنا عندما التجأنا للغرب خوفا على رقابنا ، أننا نشاهد برامج تلفزيونية ومقالات صحفية وكتب منشورة تعري كل خطوة يتخذها المسؤول حتى المسؤول الأول دون خوف أو وجل حتى أننا كنا نخاف شراءها وقراءتها

الشيعة وهم لا يتجاوزوا 10-15% من تعداد المسلمين أصبح لهم دولة وقوة تتحدى العالم بها ، سواء كان التحدي حقيقي أم (تقية) وأريد أن أسألأكم بضمائركم ، أي دولة عربية أو مسلمة فعلت لأمتها مثلما فعلت الشيعة والأنكى أننا منقسمون على أنفسنا بين مؤيد لها وبين معارض ولا نسمع من المؤيد أو المعارض على ماذا استندا في مواقفهما المتناقضة ؟ إلا أن يكونا ضائعين من عجزهما

دعونا نرى لبنان وقد أنتهك حتى العظم ، ولم نر موقفا رجوليا من أي رئيس أو دولة أو شعب ، كأنما نريد أن يأتينا مسؤول آخر من المخابرات ويأتينا بأبي قعقاع آخر ليلم منا بعض المتحمسين ليرسلهم إلى لبنان والعراق لغاية في نفس المسؤول

يا أخوان أنظروا إلى ماينمار على صغرها وفقرها تتحدى أكبر دولة في الغنى والتعداد غيرلا عابئة بما يكون فهم يافعون عن هدف وكيان

----------------------------

منذ البدايه لانريد الاطاله في اهميه وسائل الاعلام ، ولكن المهم ان لا تستخدم كاداة  تخدير للشعوب والأمم ، وهذا في اغلبها لا كلها العربيه مثلا والبى بى سي اهم اخبارها لا تهم الشارع العربي  بل تصرفه عن مايهمه ، وهذا غير ملاحظ في الجزيره ليس مهما جنسيه المذيع كما شاهدت في تعليقات سابقه المهم سياسه القناه في مناقشه القضايا التى تبني لا تهدم ...  توقظ لا تنيم

رياض العمري

alomare1@hotmail.com

----------------------------

صدقت ايها المخلص لامتك انه لمن المؤسف ان نري دولنا غنية وشعوبنا فقيرة .. إن مشروعاً عربياً يقوم أساساً على استثمار الطاقات العربية (الإنسان ـ الأرض ـ والثروة) كفيل بجبر عثرات الكرام، والستر على العورات التي عضها الفقر والجوع ، نعم لو تظافرت الجهود فالمال العربي كفيل للقيام بهذه المهمة

zoulikha

----------------------------

الجواب عند قناة الجزيرة.. ولا سوري ولا شامي واحد يعمل على برامجها من (العرب السنة) فيصل القاسم.. درزي. وسامي حداد /الأردن/ مسيحي. ولونا الشبل علوية.

دولة قطر لا تعترف على المسلمين العرب في سورية..

حسين محمود

----------------------------

السادة الكرام في مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

تحية حب وتقدير لجهودكم

..اعتقد بأن ما يتضمنه مصطلح التابو من لغز هو القيادات العربية التي حولت الدول جميعها إلى مزارع لعائلة أو فئة أو نخبة ، وما نتج عن ذلك من تعسف واقصاء للمجتمع المدني  عن الحياة السياسية وما تمخضت عن السياسات الاستثنائية من قهر سياسي وظلم اجتماعي ،وبروز الطبقة الطفيلية جراء المراسيم والتشريعات التي استصدرت لصالحها (كونها دعامة الانظمة الجائرة)،وفي الوقت عينه ازداد الشرخ الحاصل بين الطبقة المالكة لوسائل الانتاج والادوات بما فيها الانسان ،وبين المجتمع المراد جعله خارج اللعبة السياسية ،وكما يبدو جلياً الانقسام الطبقي الحاد في المجتمعات العربية ،بين اقلية تملك كل شيء واغلبية تهيم على وجهها تستغيث .. في الوقت الذي تضخ الدول العربية (الخليجية مثالاً )اموال طائلة في الاسواق الاوربية والامريكية،بينما في دول عربية أخرى تزاد النفقات الحربية (شراء الاسلحة)ـمثلاًـ بحيث أن الاستراتيجية في الدول العربية من حيث الاسس والمبادئ ورسم المصالح في التعامل مع الخارج (الاقليمي والعالمي )، هي بديل عن الفراغ الداخلي الذي أحدثته القيادات العربية نفسها.

باهوز مراد كاتب صحفي  

-------------------------------

إدارة الموقع الكريم

إن اللغز الذي تبحثون عنه ليس بغائب عن عقول هذه الامة  فهو جلي فى تبعية الانظمة الحاكمة للغرب بل وتنفيذ مخططاتهم لابتلاع خيراتها وسبيلهم فى ذلك هو قهر شعوبها واحكام القبضة عليهم بشتى السبل والوسائل سواء حكمهم بالحديد والنار او تجويعهم او اهدار قيم هذه الامة وابعاد الدين وحبسه فى المساجد وفقط هذه هى الحقيقة الغائبة الحاضرة بكل اسف

-------------------------------

أنتم لا تنظرون إلى العالم من زاوية جرحكم الشخصي. الحكام العرب يحبون سورية ولكنهم لا يريدون أن يحصل في سورية ما حصل في العراق.

عدنان خليل

-------------------------------

اللغز ليس صعباً. إنهم يتنازلون عن سورية لتكون حارساً لدولة إسرائيل. إنهم لا يستطيعون أن يردوا على بشار الأسد كلمته التي قال فيها: أنصاف الرجال..

مصطفى عمر

-------------------------------

لا يوجد لغز القصة قديمة والباطل هو الأقوى دائما ومع احترامي لمصطفى السباعي وغيره فهم واهمون بأن الغلبة في هذه الدنيا للحق وبأن للباطل جولة

كل الحقائق التاريخية منذ أن قتل قابيل هابيل تبين بأن  للحق فترات قصيرة جدا لا تكاد ترى بالعين المجردة ومن ثم ينتصر الباطل

إذا وجد لغز فهو في عقول الواهمين الحالمين الضائعين  الراكضين وراء السراب أنصحكم أن تحسبوها ولو مرة واحدة بالورق والقلم ولا مانع من استخدام الآلات الحاسبة والكمبيوتر ولا تعتمدوا على كلام الأدباء الشعراء القصاصين المسرحيين باستنتاج النتائج فهؤلاء  أمزجتهم تسيرهم  ولقد أوقعوا العباد والبلاد بتفكيرهم السطحي وللأسف حلاوة كلامهم وسجعهم وطلاوته تأخذ الألباب

---------------------------------

ان التابو المحرم هو تابو الحقيقة المرة تابو الفساد والمحسوبية واذلال الشعوب من المحيط الى الخليج ، وان تذرع بالرأي الاخر يتوقف عندما نصل لمعالجة قضايا الفساد في دولة معينة او عندما نطرح قضية شعب كامل انتهكت حريته و مضى اربعين عاما من عمره في المعتقلات واجواء الطوارئ ، ان هذا التابو المحرم لن يخترق إلا شعوب حرة تأبى الذل وتأبى ان تسرق وتسلب وتنتهك حريتها واعراضها .

ان هذا التابو الذي اتفق عليه وزراء الاعلام العرب في مؤتمرهم الاخير ليس الا تنظيما علنيا واتفاق ضمنيا على تنظيم وتشذيب بعض القنوات الفضائية ، وانني لا أرى مخرج من هذه التوابيت الى فضاء الحرية الا برجال احرار يدفعون الغالي والنفيس من اجل التحرر ويحاولون دخول سوق الاعلام والفضائيات ويخترقون التابو المحرم ويفضحون الفسادو المحسوبية ويناقشون بشكل حر قضاياا لمواطن اليومية من خبز وعمل ووقود وغلاء

ابو عمر الأميري / بيروت

-----------------------------------

السلام عليكم

مشكلة سورية اكبر بكثير منا نحن المحبين لحرية سورية وبنفس الوقت اصبحت قضية الحرية في سورية اقل اهمية بالنسبة لمصائب المسلمين في العراق وفلسطين بالتاكيد وانا لا ادافع عن وسائل الاعلام المقصرة والمهمشة لما يجري في سورية ولا عن المتواطئين من بعض الانظمة التي لن تقحم نفسها بالتابو الذي اشرتم اليه خصوصا وان اصحاب الحقوق من المعارضين السوريين مقصرين في حمل قضيتهم بل ومتناقضين فمثلا كمواطن كاره لهذا النظام ومنفي من 28 سنة لا ان اطيق ان اسمع كلمة السيد الرئيس لوصف بشار الاسد من السنة المعارضين الذين احبهم رغم تفهمي للدواعي السياسية لهذا لانني بصراحة لا اعتبره رئيسي ثم نقوم بالعتب على وسائل الاعلام كيف والاخرين لماذا لا تتبنون قضايانا. وشكرا

 


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ