ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 22/07/2012


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

 

ملف مركز الشرق العربي

تصريحات ايهود بارك

21-7-2012

يديعوت آحرونوت: إسرائيل قد تتدخل للحيلولة دون وصول أسلحة كيماوية من سوريا لحزب الله

21-07-2012

 قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك إن إسرائيل قد تتدخل عسكريا في سوريا حال سلمت الحكومة السورية صواريخ أو أسلحة كيماوية لحزب الله اللبناني.

وكشف باراك – فى مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت أجزاء منها – أنه أعطى تعليمات للجيش وجهاز المخابرات للاستعداد، وإعداد ما هو ضروري حتى نكون قادرين على النظر في تنفيذ عملية إذا لزم الأمر.

وتابع القول “هناك احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات لكن من المحتمل أيضا أن يتم نقل أسلحة كيماوية من سوريا إلى لبنان” حسب قوله.

 ومن جانبها أفادت صحيفة “هآرتس” اليوم أن الجهات الأمنية الإسرائيلية قلقة للغاية من مصير الترسانة الكيماوية السورية، ووقوعها بأيدي جهات خارج النظام، أو نقلها لجهات أشد عداء لإسرائيل مثل حزب الله في لبنان.

وأشارت الصحيفة إلى أن مسئولين إسرائيليين وأمريكيين رفيعي المستوى بحثوا مؤخرا خطة مشتركة للسيطرة على الترسانة السورية أو العمل على إتلافها وإبادتها مع سقوط النظام السوري.

وبحسب الصحيفة فإنه من المنظور الإسرائيلي، لا يمكن معرفة ما الذي يبعث على القلق بدرجة أكثر :”هل هو هجوم متمردين على أحد قواعد الأسلحة الكيماوية، أم نقل مخازن السلاح السوري الكيماوي من الأسد إلى حزب الله“.

وأشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل تقوم مؤخرا بسلسلة من خطوات الوقاية والحذر وذلك في ظل التدهور الأمني الحاصل مؤخرا في سوريا.

وقامت إسرائيل بتكثيف وتعزيز عمليات الرصد والمراقبة الاستخبارية، كما تم رفع درجة الاستعداد داخل صفوف الجنود النظاميين، وخاصة في قيادة المنطقة الشمالية للجيش الإسرائيلي، كما تم إلغاء الإجازات في عدد من وحدات الجيش الإسرائيلي.

 أ.ش.أ

=================

نيويورك تايمز: الأزمة السورية تدفع (اسرائيل) الى مراجعة استراتيجيتها وخياراتها

قال وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك أمس، وهو يقف على هضبة الجولان، قريبا بما فيه الكفاية للحدود السورية بحيث يسمع ما وصفه "بدوي القذائف الممل" التي تطلق في الجانب الآخر، إن قبضة بشار الاسد على السلطة تفلت من يديه. وأضاف باراك بعد جولة ومناقشات مع القائد المحلي: "التفكك ليس نظريا، إنه يقترب أكثر فأكثر".

تدهور الأوضاع وعواقبه

التدهور في الأوضاع في سوريا في الوقت الذي ترحب اسرائيل جارتها الجنوبية به، يجلب معه سلسلة من المشاكل المتعددة بالنسبة إليها. فقادة اسرائيل يشعرون بقلق متزايد بسبب مخزونات سوريا من الأسلحة الكيماوية وإمكانية وقوعها في أيدي جماعات معادية مناوئة لاسرائيل بنفس القدر، ومن إمكانية تدفق موجات من النازحين على حدودها، ومن "تحول الجولان نفسها إلى منطقة متسيبة يمكن للعناصر الإرهابية العمل فيها أيضا"، وفقا لباراك. وهناك قلق من أن انهيار الحكومة السورية قد يؤدي إلى حرب اهلية في لبنان. وراء ذلك كله، فالتصعيد في سوريا، مع مقتل عدد من أفراد الدائرة المقربة من الاسد، قبل ساعات من هجوم انتحاري على حافلة تقل اسرائيليين في بلغاريا، أظهر بقوة كيف ان الانتفاضات العربية خلال الثمانية عشر شهرا الماضية قلبت توقعات اسرائيل الاستراتيجية بخصوص جوار كانت تعتبره في السابق معاديا، لكنه مستقر. واسرائيل التي لم تعد منشغلة بالفلسطينيين، تواجه الآن سلسلة من الحسابات المعقدة. فهل تقصف مخازن الأسلحة الكيماوية السورية، كما فعلت مع مفاعل نووي سوري عام 2007، أم ان ذلك سيقوي يد الأسد من خلال توحيد العرب؟ هل تتصرف وحدها ضد البرنامج النووي الإيراني الذي تعتبره خطرا وجوديا، أم تترك الولايات المتحدة تمهد الطريق أمامها من خلال الدبلوماسية والعقوبات؟ هل تتصرف بهجومية أكبر ضد حزب الله اللبناني؟ وكيف تتعامل مع المشهد السياسي المتغير في مصر، حيث ينتمي الرئيس الجديد للإخوان المسلمين؟. قال دوري غولد، وهو دبلوماسي محترف يدير حاليا مركز القدس للشؤون العامة: "ما نراه في سوريا هو ان الشرق الاوسط يتفكك، ونوع جديد من الفوضى قد ظهر. الأصوليون الذين تتعامل معهم في المنطقة يتغيرون، ولا تستطيع ببساطة الرجوع للقرارات القديمة التي ربما تكون قد اتخذت". وأضاف غولد: "لم تكن الفوضى فرصة في يوم من الأيام".

قضية ترسانة سوريا

في الوقت الحاضر ربما كانت القضية التي تحوم في الافق أكثر من غيرها هي قضية ترسانة سوريا من الأسلحة الكيماوية والجرثومية. وخلال الأربعين عاما الماضية كدست سوريا مخزونا من غازات الخردل والسارين والسيانايد، وفقا لمسؤولين أميركيين. وفي الأيام الاخيرة قال رجال استخبارات اسرائيليون واميركيون إن الأسد نقل بعضا من هذه الاسلحة خارج مخازنها، والهدف، كما هو واضح، هو الحيلولة دون وقوعها في أيدي الثوار. وخفف ذلك من مخاوف وقوعها في أيدي أعداء اسرائيل، ومنهم المتطرفون الإسلاميون الذين حملوا السلاح ليقاتلوا الأسد، أو حزب الله القلق بشكل متعاظم من احتمال سقوط راعيه. وقال داني ياتوم ،وهو رئيس سابق للاستخبارات الاسرائيلية (موساد): "اسرائيل لن تجلس مكتوفة الايدي. وإذا توفرت لنا معلومات بأن الأسلحة الكيماوية أو الجرثومية على وشك السقوط في يد حزب الله، فلن ندخر جهدا للحيلولة دون ذلك".

الأسلحة الكيماوية

لكن شلومو بروم، وهو باحث رئيسي في معهد الدراسات الأمنية الاسرائيلية في تل أبيب، قال إنه بينما تعتبر إمكانية وقوع الأسلحة الكيماوية في أيدي المنظمات الإرهابية مخيفة، فهذا التهديد قد لا يكون شديدا كما يبدو. ومن أجل استخدام هذه الأسلحة، كما يقول بروم، لا بد من جمع مادتين بطريقة معينة، كما يجب إطلاقها من طائرة حربية". واضاف: "في حالات كثيرة لا تكون الأسلحة قابلة للاستخدام. هناك حاجة للمعرفة، وللأنظمة، من اجل استخدامها". وظلت سوريا الأسد معادية لاسرائيل بشكل ثابت. وليس هناك علاقات بين الجانبين وهما من الناحية التقنية في حالة حرب. وكان الأسد محرضا اعتبرت اسرائيل مساندته لإيران وحزب الله بالغة الضرر. ولكنه، كما قال كثيرون في مقابلات اجريت يوم امس، معروف جدا، وجزء من الشرق الاوسط القديم الذي بدا يتفكك العام الماضي بسقوط حسني مبارك. وبعد خلع مبارك، كان على اسرائيل أن تتعامل مع التسيب الأمني المتزايد في سيناء، ومع المخاوف حول معاهدة السلام المصرية- الاسرائيلية. ولا احد يستطيع التكهن بالتداعيات التي قد تنشأ عن سقوط بشار الأسد.

قضية سيناء

يقول إيال اليسار، رئيس دائرة تاريخ الشرق الاوسط وافريقيا في جامعة تل ابيب: "حافظ بشار على الهدوء في مناطق الحدود، ولكنها تبدو الان مماثلة لقضية سيناء بما يدور فيها من فوضى وارهاب. لا يهتم معظم الاسرائيليين بمشاعر تذمر وطموحات الشعوب المجاورة او ديمقراطيتهم او تحقيق العدالة اوالرفاهية لهم. وما يثير اهتمامهم هو امنهم هم. وهذا هو ما يفكر فيه الاسرائيلي العادي، وبالتالي حكومته". ويعيش حوالي 39 الف اسرائيلي في مرتفعات الجولان التي تبلغ مساحتها 1165 كيلومتراً مربعاً، وقد حذر باراك امس الخميس من انه كلما طالت فترة الاقتتال في سوريا "كلما تنامت المخاوف من ان الرواسب الدموية الباقية بين الجانبين" يمكن ان تتحول الى "مناطق لا حكم للقانون فيها ويمكن للارهابيين ممارسهم نشاطهم". ورغم ذلك فان عددا من كبار المسؤولين والمحللين الرسميين يقولون انه يصعب القول ان اسرائيل مقبلة على حرب، وانها "تراقب الوضع عن بعد" حسب ما تصف هي وضعها بنفسها. ورغم ما يبدو هنا من ان التهديد الناشئ عن الفوضى السورية او ايران النووية او حزب الله باسلحته الفتاكة شديد الخطورة، فانهم يقولون ان اسرائيل تواصل الاعتماد على التدخل الدولي.

تعقيد المسألة السورية

ويقول ألن مزراحي، رئيس مجلس الامن القومي الاسرائيلي نائب رئيس "موساد" سابقا، "انها ليست قضية اسرائيل فحسب. اذا سيطرت القاعدة او اي تنظيم راديكالي على اسلحة غير تقليدية، فقد تظهر في اي مكان على الكرة الارضية. ولا اعتقد ان من واجبنا ان نكون سوط الاله". وتزيد عملية التفجير في بلغاريا من تعقيد المسألة السورية. وقال يورام شفايتزر، زميل الابحاث الرئيسي في معهد دراسات الامن القومي ان "الايرانيين يتوقون لمشاهدة عملية انتقامية اسرائيلية ضد حزب الله بطريقة محدودة. اذ يمكن ان يؤدي ذلك الى عملية قتالية قد تساعد سوريا. ويحرص الايرانيون كثيرا على دعم الاسد بينما يزداد وضعه سوءاً".

=================

 باراك: سقوط الأسد «بات وشيكا».. ومستعدون لهجوم يمنع وصول سلاحه لحزب الله

قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، إن التقارير التي تشير إلي استعداد بشار الأسد للتنحي، تعني أن سقوط الأسد بات أقرب من أي وقت مضى.

وأضاف باراك، في لقاء خاص مع القناة الثانية للتليفزيون الإسرائيلي، أن النظام السوري تلقي ضربة كبيرة هذا الأسبوع، بمقتل أقرب المقربين من الأسد، وهذه هي بداية النهاية للنظام، علي حد قوله.

وزعم باراك أن سقوط الأسد سيلحق ضررا كبيرا بالمحور الراديكالي الذي يضم إيران وحزب الله الداعم الأكبر للنظام السوري، لكنه أعرب عن قلقه من أن يؤدي سقوط النظام لاستيلاء حزب الله علي ترسانة السلاح السوري، مشيرا إلي أن سوريا تملك منظومة متطورة من الصواريخ المضادة للطائرات وصواريخ أرض أرض، وأن هذه المخاوف دفعته إلي أن يأمر الجيش الإسرائيلي بالاستعداد لاحتمال شن هجوم عسكري.

=================

الغارديان: المعركة في سوريا هي معركة الشرق الاوسط باكمله

ركزت الصحف البريطانية بنسختيها الألكترونية والورقية على العديد من القضايا لاسيما قضية الصراع في سوريا التي كان لها نصيب كبير من التغطيات الاخبارية والتحليلات السياسية لمعظم هذه الصحف، فضلا عن بعض القضايا الأخرى مثل الوجود البريطاني في أفغانستان.

فنشرت صحيفة الغارديان مقالا لجوناثان فريلاند بعنوان “المعركة في سوريا هي معركة الشرق الأوسط بأكمله”. ويقول فريلاند انه عند سقوط الاسد فإن المنطقة ستخسر ديكتاتورا قاسيا وحليفا لايران، وبذلك قد ترسم نهاية ثقافة سياسية في المنطقة.

ويرى فريلاند ان الوضع في سوريا يبدو وكأنه النهاية، ويشبهه بفيلم سينمائي يتوقع مشاهدوه نهاية محتملة له. ويضيف ان النقطة المحورية لهذه النهاية هي مقتل اربعة من القادة العسكريين من الدائرة المقربة للرئيس السوري بشار الاسد. وتتدوال في الوقت الحالي العديد من الاشاعات حول هذه النهاية التي تشبه الايام الاخيرة للنظام السابق في كل من تونس ومصر وليبيا.

وتقول هذه الاشاعات بحسب فريلاند ان زوجة الأسد ستهرب الى روسيا بينما الاسد نفسه يختفي عن الانظار الى ان يظهر على التلفاز ليثبت انه حي يرزق، وهنا تكون نهايته الحتمية.

ويضيف فريلاند ان سقوط الاسد لن يضعف ايران فحسب بل سيشكل نهاية لثقافة سياسية في المنطقة. فالأسد هو الممثل الوحيد لشخصيات حكمت في بلدان الشرق الاوسط لأكثر من نصف قرن. وما بدأ مع عبد الناصر في مصر او حتى اتاتورك في تركيا سينتهي مع الاسد الذي يقمع الاختلافات الاثنية والمحلية في بلاده باسم الوطنية المتمركزة حول شخصه.

ويختم المقال بقوله ان “سوريا على المحك.. والآتي غير واضح نظراً لاختلافات وانقسامات المعارضة”.

“سي آي آيه” تبحث عن اسلحة سوريا

وفي تقرير آخر بشأن الأزمة في سوريا ، تقول ديلي تليغراف إن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية “سي آي آيه” تشارك في سباق البحث عن “الأسلحة الكيماوية والبيولوجية السورية” قبل فوات الأوان.

وتشير الصحيفة إلى أنه مع تحرك المعارضة المسلحة إلى قلب العاصمة دمشق وأيام الرئيس بشار الاسد التي يبدو انها باتت معدودة، فإن السي آي آيه تسابق الزمن للعثور على الأسلحة.

ويقول التقرير إن مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما قالوا إن سي آيه أيه أرسلت ضباطها إلى المنطقة لتقويم برنامج التسلح السوري.

وينقل التقرير عن أحد هؤلاء المسؤولين قوله “مهمة السي آي آيه الأساس الآن هي العمل مع المنشقين العسكريين للحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات في شأن أسلحة الدمار الشامل السورية”.

ويصف التقرير المسؤول الأمريكي بأن لديه اطلاعا على نشاط الاستخبارات السورية. ويضيف المسؤول إن المخابرات الأمريكية تركز أيضا على رصد الاتصالات الهاتفية ورسائل البريد الالكتروني وصور الأقمار الاصطناعية والمعلومات الاستخباراتية الأخرى بهدف تحديد مكان وجود الأسلحة السورية.

وتشير الصحيفة إلى أن مايك روجرز، الرئيس الجمهوري للجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي، قال إن الإدارة الأمريكية نشرت أخيرا “الموارد اللازمة لجمع المعلومات التي نحتاجها لاتخاذ قرار جيد في شأن الأسلحة الكيماوية والبيولوجية وجماعات المعارضة واستراتيجيات نقل القيادة”.

غير أنه أضاف “لا نعرف تقريبا ما نحتاج إلى معرفته لنكون فاعلين فاعلية تامة في حالة سقوط النظام، السوري، غدا”.

ويشير التقرير إلى أن سوريا لم توقع على معاهدة الأسلحة الكيماوية التي تمنع استخدام وتخزين وانتاج هذه الأسلحة.

وينقل عن أحد الخبراء قوله إن لدى سوريا مخزونا هائلا من هذه الأسلحة.

وحسب التقرير، فإن الإدارة الأمريكية أبلغت كبار مسؤولي النظام السوري بأنهم سوف يتحملون المسؤولية لو فشلوا في تأمين الأسلحة الكيماوية.

وينوه التقرير إلى أن من بين القضايا الجاري مناقشتها في البيت الأبيض الآن ما يتعلق بالشخصيات من الحكومة السورية الحالية التي يمكن أن تبقى في حالة انهيار النظام، والسبل التي ستلجأ إليها الولايات المتحدة لحماية الأقليات العرقية والدينية في سوريا.

ويخلص التقرير إلى أن الإدارة الأمريكية، لاتزال تفضل توجيه الأحداث في سوريا من وراء الستار.

ما بعد الاسد

وجاءت افتتاحية فايننشيال تايمز بعنوان “ما بعد الاسد”. ورأت الصحيفة انه عندما لا يستطيع النظام السوري السيطرة على حدود بلاده وعلى العاصمة، ينبغي على الدبلوماسية العالمية التفكير بماذا تفعل بعد سقوط الاسد وليس التفكير بماذا تفعل بالأسد؟.

وترى الصحيفة ان سقوط الاسد وشيك ويحتاج لبعض الوقت لكي تتمكن المعارضة السورية من السيطرة على الحكم واسدال الستار على حكمه.

والسؤال الذي تطرحه الصحيفة يتمحور على شكل هذا السقوط وتداعياته. وتضيف الصحيفة انه بالرغم من اختلاف القوى الدولية على كيفية التعامل مع الاسد في الوقت الراهن، فإن الجميع متفق على ضرورة الانتقال السلمي للسلطة حال سقوطه.

=================      

تستعد لشن حرب على سوريا!

أعلنت إسرائيل أنها تستعد لشن حرب محتملة على سوريا تحت شعار"لمنع نقل أسلحة سورية خاصة الكيماوية" إلى حزب الله. وقالت تقارير صحفية أميركية إن واشنطن تتشاور مع إسرائيل في شأن امكانية "تأمين أسلحة سوريا الكيماوية."

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك "إن بلاده تستعد لتدخل عسكري محتمل في سوريا إذا سلمت الحكومة السورية صواريخ او اسلحة كيماوية لحزب الله".

=================

حزب الله يثير الرعب للصهاينة .. و"باراك": نستعد لتدخل عسكري في سوريا

السبت, 21 يوليو 2012 - 12:58 pm | عدد الزيارات: 82 طباعة

أكد وزير الدفاع الصهيوني إيهود باراك أمس الجمعة أن الكيان الصهيوني يستعد لتدخل عسكري محتمل في سوريا، إذا سلمت الحكومة السورية صواريخ أو أسلحة كيماوية لحزب الله اللبناني.

وقال باراك في مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون الصهيوني أمرت الجيش بزيادة الاستعدادات وإعداد ما هو ضروري، حتى نكون إذا دعت الضرورة قادرين على دراسة تنفيذ عملية.

وتابع: "نتابع احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة، لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات أو الصواريخ أرض أرض الكبيرة، لكن من المحتمل أيضا أن يجري نقل أسلحة كيماوية من سوريا إلى لبنان".

وأضاف إنه في اللحظة التي يبدأ فيها الرئيس السوري بشار الأسد في السقوط سنجري مراقبة مخابراتية وسنتواصل مع الوكالات الأخرى.

وأطلق حزب الله الذي تلقى في الماضي دعما عسكريا وماليا من سوريا وإيران آلاف الصواريخ قصيرة المدى على الكيان الصهيوني خلال هجومها على جنوب لبنان في عام 2006، لكن بعض الصواريخ أطول مدى سقطت أيضا على وسط الكيان الصهيوني.

وظلت الحدود بين البلدين هادئة إلى حد كبير منذ ذلك الحين.

وقام باراك أمس بجولة في مرتفعات الجولان التي احتلها الكيان الصهيوني من سوريا في حرب عام 1967، والتي يمكنها من خلالها مراقبة التحركات داخل أراضي عدوها الشمالية.

وقال باراك إن القوات الصهيونية تستعد لمنع تدفق اللاجئين على أرض يسيطر عليها الكيان الصهيوني.

وقال لم يختر اللاجئون الاقتراب منا.. لكن في حالة سقوط النظام.. وهو أمر ممكن.. فإن القوات الصهيوينة هنا متأهبة ومستعدة، وإذا اضطررنا لوقف موجات اللاجئين فسنوقفها.

=================

هل هي آخر أوراق النظام الأسدي؟!..اسرائيل تهدد بتدخل عسكري محتمل في سورية

قال وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أمس الجمعة إن إسرائيل تستعد لتدخل عسكري محتمل في سوريا، إذا سلمت الحكومة السورية صواريخ أو أسلحة كيماوية لحزب الله اللبناني.

وقال باراك في مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي أمرت الجيش بزيادة الاستعدادات وإعداد ما هو ضروري، حتى نكون إذا دعت الضرورة قادرين على دراسة تنفيذ عملية.

وأضاف: “نتابع احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة، لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات أو الصواريخ أرض أرض الكبيرة، لكن من المحتمل أيضا أن يجري نقل أسلحة كيماوية من سوريا إلى لبنان”.

وقال باراك إنه في اللحظة التي يبدأ فيها الرئيس السوري بشار الأسد في السقوط سنجري مراقبة مخابراتية وسنتواصل مع الوكالات الأخرى.

وأطلق حزب الله الذي تلقى في الماضي دعما عسكريا وماليا من سوريا وإيران آلاف الصواريخ قصيرة المدى على إسرائيل خلال هجومها على جنوب لبنان في عام 2006، لكن بعض الصواريخ أطول مدى سقطت أيضا على وسط إسرائيل.

وظلت الحدود بين البلدين هادئة إلى حد كبير منذ ذلك الحين.

وقام باراك أمس بجولة في مرتفعات الجولان التي احتلتها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967، والتي يمكنها من خلالها مراقبة التحركات داخل أراضي عدوها الشمالية.

وقال باراك إن القوات الإسرائيلية تستعد لمنع تدفق اللاجئين على أرض تسيطر عليها إسرائيل.

وقال لم يختر اللاجئون الاقتراب منا.. لكن في حالة سقوط النظام.. وهو أمر ممكن.. فإن القوات الإسرائيلية هنا متأهبة ومستعدة، وإذا اضطررنا لوقف موجات اللاجئين فسنوقفها.

نقلاً عن العربية.نت

=================

إسرائيل تتأهب للتدخل العسكري في سوريا

21-07-2012 01-22PM

محمد علي وازن

نقلت وسائل الإعلام العبرية خاصة القناة العاشرة تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك والتي أعلن فيها صراحة أن إسرائيل تستعد الآن عسكريًا لاحتمالية التدخل العسكري في سوريا لمنع نقل الأسلحة الكيماوية إلى حزب الله وأفادت بعض التقرير بهذا الخصوص عن تشاروات بين الإدراة الأمريكية في واشنطن وبين حكومة نتنياهو حول كيفية تأمين أسلحة سوريا الكيماوية.

 وقال باراك :" إسرائيل ستتدخل عسكريًا على الفور إذا تم نقل الأسلحة الكيماوية إلى حزب الله".

وأضاف نتنياهو في مقابلته مع القناة العاشرة الإسرائيلية أنه أصدر أوامره لكافة الوحدات والأسلحة بالتأهب والاستعداد لتنفيذ أي عملية تقتضي الظروف القيام بها في سوريا، مضيفًا: "نتابع احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات أو الصواريخ أرض- أرض الكبيرة لكن من المحتمل أيضًا أن يجري نقل (أسلحة) كيماية من سوريا إلى لبنان".

وتوقع باراك سقوط بشار خلال أيام وأشار بأن عملية المراقبة للوضع السوري هي من أهم الأولويات التي تهتم بها إسرائيل حاليًا، مشيرًا إلى أنه في اللحظة التي يبدأ فيها (الرئيس السوري بشار الأسد) في السقوط سنجري مراقبة مخابراتية وسنتواصل مع الوكالات الأخرى.

من جانب آخر وبخصوص الإدارة الأمريكية أفادت القناة العاشرة نقلًا عن صحيفة نيويورك تايمز إن إدارة الرئيس باراك أوباما تتحدث مع إسرائيل بشأن إمكانية تأمين ما يقال إنها أسلحة كيماوية سورية.وتشير الصحيفة إلى أن هذه الأسلحة هي واحدة من أكبر المخزونات من نوعها في العالم.

=================      

باراك: سقوط الأسد يؤدي الى سيطرة "حزب الله" على سلاح سوريا المتطور

Saturday, July 21, 2012 - 01:32 PM

اعتبر وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك، "إن سقوط نظام بشار الأسد في سوريا أصبح أقرب من أي وقت مضى، ولكن لا يمكن التنبؤ بالموعد".

وحذر باراك في لقاء تلفزيوني بُث على القناة العبرية الثانية، من خطر وصول أسلحة متطورة مضادة للطائرات وأخرى بعيدة المدى وأسلحة كيماوية لـ"حزب الله" ، مؤكداً أنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي للتحضير لمواجهة هذا الوضع والنظر في خيار المهاجمة.

ورأى "النظام حصل على ضربة هائلة تحت الحزام هذا الأسبوع، وأقرب الناس للرئيس ماتوا قتلاً، وبالطبع بدأت نهاية هذا النظام، مضيفاً أن إيران وحزب الله وحدهم يدعمون الأسد".

وأشار إلى وجود قلق في إسرائيل، حيث أن إسقاط النظام السوري سيساعد "حزب الله" لوضع يده على مخازن الأسلحة الخطيرة، فلدى سوريا أسلحة متقدمة مضادة للطائرات وصواريخ أرض متطورة وأخرى كيماوية.

=================

باراك: "إسرائيل" قد تتدخل لمنع نقل اسلحة متطورة من سورية إلى حزب الله

(دي برس)

قال وزير الدفاع "الإسرائيلي" ايهود باراك إن "إسرائيل" تستعد لتدخل عسكري محتمل في سورية إذا سلمت الحكومة السورية صواريخ او اسلحة كيماوية لحزب الله اللبناني.

وقال باراك في مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون "الاسرائيلي" "أمرت الجيش بزيادة استعدادات المخابرات وإعداد ما هو ضروري حتى نكون قادرين على دراسة تنفيذ عملية."

واضاف "نتابع احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات أو الصواريخ أرض-أرض الكبيرة لكن من المحتمل أيضا أن يجري نقل أسلحة كيماوية من سورية إلى لبنان."

=================

 باراك: سنمنع نقل أسلحة سورية للبنان

السبيل

أكد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك الجمعة أن تل أبيب مستعدة لتدخل عسكري محتمل في سوريا في حال أقدم نظام الأسد على تسليم صواريخ أو أسلحة كيمياوية لحزب الله اللبناني.

وقال باراك في مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي إنه أمر الجيش بزيادة استعداداته المخابراتية وإعداد ما هو ضروري لتنفيذ عملية التدخل عند الضرورة.

وأضاف أن قواته تدرس احتمال نقل أنظمة عسكرية متطورة من سوريا كالصواريخ المضادة للطائرات والصواريخ الأرضية الكبيرة، وأنه من المحتمل أيضا نقل أسلحة كيمياوية إلى لبنان.

وأوضح الوزير الإسرائيلي أن قواته تترقب لحظة بدء انهيار نظام الرئيس بشار الأسد لإجراء مراقبتها المخابراتية بالتعاون مع وكالات أخرى.

وفي سياق متصل، قال باراك إن قواته تستعد أيضا لمنع تدفق اللاجئين في حال سقوط النظام، مضيفا "إذا اضطررنا لوقف موجات اللاجئين فسنوقفها".

وجاءت هذه التصريحات بعد يوم من زيارة باراك لمرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967 وتتيح لها مراقبة التحركات داخل الأراضي السورية.

وكان رئيس شعبة التخطيط بالجيش الإسرائيلي اللواء أمير إيشل قد تحدث في يناير/كانون الثاني عن قلقه على مصير الأسلحة الكيمياوية والبيولوجية والقدرات الإستراتيجية التي "ما زالت تصل إلى سوريا وغالبيتها من أوروبا الشرقية".

وأضاف "أنا لا أعرف من سيستولى على هذه الأسلحة بعد سقوط النظام، ولا كمية الأسلحة التي تم نقلها إلى حزب الله، وما الذي سيتم نقله أيضاً إلى حزب الله؟ وماذا سيوزع بين الفصائل في سوريا؟".

يُذكر أن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله قد اعترف الأربعاء الماضي بأن سوريا أمدت حزبه بمعظم الأسلحة التي استخدمها في حرب تموز 2006 ضد إسرائيل، بما فيها الصواريخ التي أطلقها مقاتلو حزب الله على حيفا ومناطق أخرى في وسط فلسطين.

المصدر: (الجزيرة + رويترز)

=================

باراك يستبعد حرباً مع إيران ويهدد بضرب سورية

محرر الموقع

ايهود باراكقال وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك أمس الجمعة 20 يوليو/تموز في مقابلة مع القناة العاشرة بالتلفزيون الاسرائيلي إن كيانه يستعد لتدخل عسكري محتمل في سورية إذا سلمت الحكومة السورية صواريخ او أسلحة كيماوية لحزب الله على حد زعمه.

وأضاف باراك "أمرت الجيش بزيادة استعدادات المخابرات وإعداد ما هو ضروري حتى نكون قادرين على دراسة تنفيذ عملية"، مضيفاً "نتابع احتمال نقل أنظمة ذخيرة متطورة لاسيما الصواريخ المضادة للطائرات أو الصواريخ أرض ـ أرض الكبيرة لكن من المحتمل أيضا أن يجري نقل (أسلحة) كيماوية من سورية إلى لبنان".

وقال باراك "في اللحظة التي يبدأ فيها (الرئيس السوري بشار الأسد) في السقوط سنجري مراقبة مخابراتية وسنتواصل مع الوكالات الأخرى".

وعن الحديث عن ضربة إسرائيلية محتملة لإيران لم يتوقع باراك نشوب حرب بين إيران و"إسرائيل" في الصيف الحالي , مضيفاً: " إن الأمر ليس مجرد أسابيع فقط وليس سنين لوقوع الحرب ولكن يجب علينا معالة الامر الايراني" , مشيراً إلى أن إسرائيل لا تقبل بأن تصبح ايران دولة ذرية ولكن جميع الاحتمالات ومن بينها العسكري يجب ان تبقي على الطاولة.

 وقد قام الوزير الصهيوني بجولة في مرتفعات الجولان السوري المحتل، وقال باراك إن القوات الإسرائيلية تستعد لمنع تدفق اللاجئين الفارين من الأراضي السورية إلى الجولان المحتل.

------------------------

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ