ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأربعاء 11/07/2012


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

 

ملف مركز الشرق العربي

المناورات العسكرية السورية اليوم الثالث

10-7-2012

 

وزير الدفاع: سورية لن تسمح لارهاب الداخل واعداء الخارج بالنيل من صمودها

اكد وزير الدفاع السوري العماد داود عبد الله راجحة ان بلاده لن تسمح "للارهاب في الداخل وللاعداء في الخارج" بالنيل من صمودها. ونقلت وكالة الانباء الرسمية (سانا) عن راجحة. الذي يشغل كذلك منصبي نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة ونائب رئيس مجلس الوزراء. تاكيده على ان سورية "بعزيمة شعبنا وتماسك جيشنا وحكمة قيادتنا لن تسمح للارهاب في الداخل وللاعداء في الخارج ان ينالوا من صمودنا وصلابة مواقفنا المبدئية الثابتة". وياتي تصريح راجحة خلال مواصلة القوات السورية مناوراتها العسكرية التي اشتركت فيها القوات البرية والجوية والبحرية.

وما اثنى راجحة على اداء رجال الدفاع الجوي "وما يتمتعون به من روح معنوية عالية وثقة كبيرة بالنفس واصرار على تنفيذ الواجب المقدس"، مؤكدا "اهمية مثل هذه المناورات في اختبار قدراتنا القتالية". ونفذت تشكيلات من الدفاع الجوي "مشروعا تكتيكيا/عملياتيا يوم امس (الاثنين) باستخدام الصواريخ القتالية الحقيقية والمدفعية المضادة للطيران لصد هجوم جوي وارضي معاد مفترض في مختلف ظروف الموقف القتالي". بحسب الوكالة. وذكرت الوكالة ان رجال الدفاع الجوي اظهروا "مقدرة عالية في كشف الاهداف المعادية المفترضة ومتابعتها وتدميرها بكفاءة فائقة ومهارة متميزة باستخدام السلاح الحديث والمتطور".

وكانت القوات المسلحة السورية بدات السبت مناورات عسكرية تشارك فيها مختلف أنواع وتشكيلات القوات البرية والبحرية والجوية تستمر اياما عدة وتهدف الى اختبار "الجاهزية القتالية" للجيش السوري في مواجهة اي "هجوم مفاجىء". وتندرج المناورات كجزء من "خطة التدريب القتالي الصادرة عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة للعام الجاري".

=================

مناورات سورية جوية بحضور راجحة وطلاس.. وموسكو توقف تصدير السلاح لدمشق

(دي برس)

واصلت القوات السورية المسلحة الاثنين ٩/٧/٢٠١٢ تنفيذ مناوراتها العسكرية التي تشترك فيها جميع صنوف القوات البرية والجوية والبحرية، جاء ذلك فيما أعلنت روسيا انها لن تزود سورية بأسلحة جديدة من ضمنها الطائرات القتالية التدريبية من نوع "ياك – 130" ولن توقع أية عقود عسكرية معها إلى حين استقرار الوضع في البلاد.

وقالت وكالة الانباء سانا ان القوات لمسلحة واصلت الاثنين تنفيذ مناوراتها العسكرية التي تشترك فيها جميع صنوف القوات البرية والجوية والبحرية وفي هذا الإطار نفذت تشكيلات من الدفاع الجوي السوري مشروعا تكتيكيا/عملياتيا باستخدام الصواريخ القتالية الحقيقية والمدفعية المضادة للطيران لصد هجوم جوي وأرضي معاد مفترض في مختلف ظروف الموقف القتالي".

وذكرت الوكالة "أظهر رجال دفاعنا الجوي مقدرة عالية في كشف الأهداف المعادية المفترضة ومتابعتها وتدميرها بكفاءة فائقة ومهارة متميزة باستخدام السلاح الحديث والمتطور".

حضر المشروع العماد داود عبد الله راجحة نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع يرافقه العماد طلال مصطفى طلاس نائب وزير الدفاع وعدد من كبار ضباط القيادة العامة.

=================

مناورات 'هجومية' في سورية واختبار صواريخ وقاذفات 'انضمت حديثا' لترسانتها

عنان في طهران بعد اتفاق مع الاسد على حل سيناقشه مع المعارضة المسلحة

2012-07-09

دمشق ـ 'القدس العربي' من كامل صقر: بينما التقى المبعوث الدولي كوفي عنان القيادة السورية في دمشق واتفق معها على طرح لوقف العنف في البلاد سيناقشه مع 'المعارضة المسلحة'، كانت الوحدات العسكرية المشاركة في مناورات الساحل والجنوب السوريين تعود إلى ثكناتها والأسلحة التي اختُبرت تعود إلى مستودعاتها السرية، التي لا يعلم بمكانها إلا بضعة قادة كبار من بينهم بالتأكيد الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر.

وفق ما رشح لـ 'القدس العربي' فإن المناورات التي أجرتها القوات السورية على ساحل مدينة اللاذقية الملاصقة للجارة التركية، تميزت بمشاركة القوات الجوية والقوات البحرية أكثر من مشاركة قوات الدفاع الجوي أي أن الوحدات المشاركة وأسلحتها كانت بمعظمها ذات طبيعة هجومية، إذ علمت 'القدس العربي' أن الجيش السوري اختبر صواريخ أرض بحر وصواريخ أرض جو مضافاً إليها وحدات مدرعات هي وحدات برمائية.

وقالت مصادر مطلعة ان ما جرى عرضه عبر التلفزيون الرسمي السوري هو جزء يسير من الأسلحة والوحدات المشاركة في المناورات، فيما جرى إخفاء أجزاء كبيرة من المناورات قيل أنها اختبرت صواريخ وقاذفات متطورة انضمت مؤخراً للترسانة العسكرية السورية.

البحرية السورية وفق ما رشح أيضاً، اختبرت زوارق حربية هجومية تمتاز بحجم صغير وقدرة عالية على الحركة مع سرعة الهجوم ومجهزة بأسلحة هجومية متطورة، يُعتقد أن عدداً قليلاً من تلك الزوارق يمكنها الإغارة على بارجة حربية.

الأجواء المصاحبة لمناورات اللاذقية كانت كالتي جرى إعدادها تشبه إلى حد كبير حالة الحرب التامة على مستوى توزيع القطع العسكرية وانتشارها وأمر العمليات وغيرها من الجوانب اللوجستية ذات الصلة.

ونقلت وكالة انباء روسية عن هيئة التعاون العسكري الروسية قولها الاثنين إن موسكو لن تسلم مقاتلات او اي أسلحة جديدة أخرى لسورية ما دام الوضع هناك 'دون حل'.

الى ذلك وصل عنان الى ايران امس الاثنين لمناقشة آخر تطورات الأزمة السورية مع المسؤولين الايرانيين.

وقبل مغادرته دمشق، اكد عنان بعد لقائه الرئيس السوري بشار الاسد الاثنين، انه اتفق مع الاخير على طرح لوقف العنف في البلاد سيناقشه مع 'المعارضة المسلحة'. ووصف عنان محادثاته مع الاسد بانها 'بناءة وصريحة'.

وقال عنان للصحافيين لدى عودته الى الفندق 'ناقشنا الحاجة الى وقف العنف والطرق والوسائل المؤدية الى ذلك. واتفقنا على طرح سأتشارك به مع المعارضة المسلحة'.

وشدد عنان 'على اهمية المضي قدما في الحوار السياسي الذي يوافق عليه الاسد'، من دون اعطاء تفاصيل اضافية.

واضاف تلفزيون العالم ان عنان سيلتقي وزير الخارجية علي اكبر صالحي اضافة الى سعيد جليلي الامين العام للمجلس الاعلى للامن القومي.

واعلنت وزارة الخارجية الايرانية ان مؤتمرا صحافيا مشتركا سيعقد الثلاثاء بين عنان وصالحي.

وسبق ان دعا عنان مرارا الى اشراك ايران في المحادثات الايلة لتسوية الوضع في سورية، الا ان الامريكيين والاوروبيين يعارضون هذا الرأي.

من جهتها دعت روسيا الى 'حل سياسي سلمي' في سورية رافضة مجددا اي تدخل في هذا البلد، مع استقبالها المعارض السوري ميشال كيلو الاثنين.

وصرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في كلمة متلفزة 'اني مقتنع بان علينا بذل كل الجهود لاقناع اطراف النزاع بحل سياسي سلمي لتسوية كل الخلافات'.

واضاف بوتين امام سفراء روسيا في الخارج في مقر وزارة الخارجية 'بالطبع انها مهمة اكثر صعوبة ودقة' من اللجوء الى 'تدخل بالقوة من الخارج'.

واكد بوتين معارضة موسكو لاي تدخل مسلح من دون الموافقة المسبقة لمجلس الامن الدولي حيث تتمتع روسيا، كدولة دائمة العضوية بحق الفيتو، الى جانب الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا.

وتابع 'سنتحقق في حال دعت الحاجة الى تدخل عسكري بان يتخذ هذا القرار ضمن اطار مجلس الامن'.

=================

المناورات العسكرية السورية والرسالة المتعددة الإتجاهات

((سوريا))

مناورات عسكرية ضخمة أجرتها القوات السورية حملت في مضمونها رسالات متعددة الإتجاهات في ظل التحديات التي تواجهها البلاد، شاركت فيها القطع البحرية والبرية والجوية على مدى يومين.

وقد اثبتت تلك المناورات نجاحها في إصابة أهداف العدو المفترضة بدقة، مؤكدة جاهزية الجيش السوري لأي هجوم محتمل سواء كان برياً أم بحرياً أم جوياً.. هذا ما أكده لإذاعة النور العميد المتقاعد في الجيش السوري يحيى سليمان.

سليمان أشار إلى أن: "هذه النشاطات هي تدريبية وفق الخطة التدريبية للقوات المسلحة السورية التي تعد لمواجهة العدو التاريخي للأمة، لكن في ظل الأحداث الجارية والتهديدات التي تواجهها سوريا، نستطيع أن نفهم من خلال هذه المناورات، أنها رسالة واضحة، أن سوريا عصية على أن تؤخذ كما أُخذت بلداناً أخرى".

وأضاف: "هناك قوات مسلحة في سوريا على أهبة الإستعداد لمواجهة كافة التحديات، وهذا التحدي المنتظر سوف يُواجه بكل عنف وبكل قوة وسيكون درساً قاسياً لأولئك الذين يحاولون العبث بالأمن السوري وبالجغرافيا السورية وبالتحالفات السورية وبنهج المقاومة التي اختطته سوريا والذي سينتصر لا محالة بإذن الله تعالى".

وشدد العميد سليمان على أن الجيش السوري قادر على مواجهة أي عدوان قد تتعرض له البلاد، داعياً من يطلقون التهديدات تجاه سوريا إلى المنازلة قائلاً: "أنا متأكد أنهم يعلمون مدى قدرة الجيش العربي السوري، وهم ليسوا بالسذاجى لأن يضلَّلوا أو يُضَلِّوا الناس بهذه الطريقة، هم يعرفون قدرة القوات المسلحة السورية، لذلك يحاولون أن يلهموا أولئك الذين اشتروهم واستغلوهم لسبب أو لآخر بأن القوات المسلحة السورية آخذة بالضعف، وتأتي هذه المناورات لترد عليهم ، وإننا ها هنا جاهزون لملاقاة أي خصم ومن أي اتجاه في الوسط الإقليمي وغير الإقليمي".

إذاً، هي مناورات لها دلالاتها السياسية والعسكرية في التوقيت والمضمون جاءت لتؤكد أن سوريا التي لم ترضخ للتهديدات الأميركية والإسرائيلية لا تزال هي هي قادرة على مواجهة كل الإحتمالات.

=================

في مناورات انفردت السياسة بالكشف عنها قبل يومين

09/07/2012

النظام السوري يختبر قدرة قواته على مواجهة أي "هجوم عسكري مفاجىء"

دمشق - وكالات: أعلنت سورية, أمس, عن بدء قواتها المسلحة مناورات عسكرية تستمر اياما عدة وتهدف الى اختبار "الجاهزية القتالية" للجيش في مواجهة اي "هجوم مفاجىء", في تأكيد لمعلومات "السياسة" التي انفردت بنشرها أول من أمس.

وذكرت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا" أن "القوات المسلحة بدأت تنفيذ مناورات عسكرية تستمر أياماً عدة تشارك فيها مختلف أنواع وصنوف القوات البرية والبحرية والجوية بهدف اختبار الجاهزية القتالية لجيشنا".

واضافت ان القوات البحرية بدأت اول من امس "تنفيذ مشروع عملياتي بالذخيرة الحية شاركت فيه الصواريخ البحرية والساحلية والحوامات البحرية والزوارق الصاروخية في مناورة تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري معاد مفاجىء".

ونقلت الوكالة عن وزير الدفاع داود عبد الله راجحة الذي حضر المناورات انه اثنى على "الاداء المميز الذي أظهر المستوى العالي للتدريب القتالي في قواتنا البحرية, وقدرتها على الدفاع عن شواطئنا في مواجهة اي عدوان قد يفكر فيه أعداء الوطن والأمة".

واوضحت الوكالة ان هذه المناورات جزء من "خطة التدريب القتالي الصادرة عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة للعام الجاري".

وكانت "السياسة" قد كشفت في عددها الصادر أول من أمس, عن مشاركة عشرين ضابطاً في سلاح البحرية التابع ل¯"الحرس الثوري الإيراني" وأربعة كوادر من الوحدة البحرية التابعة ل¯"حزب الله" في المناورات البحرية السورية.

وأوضحت مصادر مسؤولة في المعارضة السورية ل¯"السياسة", أن المناورات التي سيجري خلالها إطلاق صواريخ وقذائف مدفعية تحمل في طياتها رسالة إلى تركيا, التي تحشد قواتها على الحدود مع سورية منذ إسقاط طائرتها الحربية الأسبوع الماضي.

وأضافت ان مشاركة ايران و"حزب الله" في هذه المناورات بشكل غير معلن تهدف الى فحص كيفية مشاركتهم القوات السورية في ردع أي هجوم دولي محتمل ضد نظام الأسد.

=================

الجيش السوري يواصل مناوراته العسكرية لليوم الثاني

2012, July 9 - 08:41

دمشق (العالم) ‏09‏/07‏/2012 يواصل الجيش السوري مناورات عسكرية تستمر اياما عدة بمشاركة قواته البرية والبحرية والجوية، وتهدف لإختبار جاهزيته القتالية في مواجهة أي هجوم مفاجىء.

واختبر الجيش السوري صورايخ بحرية وحوامات وزوارق حربية، خلال مناورات تعدّ الثانية من نوعها خلال أقل من عام.

وفي ظل ظروف أمنية متوترة تعيشها سوريا وحالة غليان تشهدها المنطقة، إختبرت سوريا بنجاح الصواريخ البحرية والساحلية والحوامات البحرية والزوارق الصاروخية عبر مناورات عسكرية تحاكي ظروف التصدي لأي هجوم بحري مفاجئ، لا سيما في ظل عدم تردد بعض القوى الخارجية في دعوتها لتدخل عسكري ضد سوريا خارج إطار مجلس الأمن الدولي.

وقال الخبير العسكري والباحث الإستراتيجي اللواء يحيى سلمان لقناة العالم الإخبارية: "الرسالة التي يمكن أن توجه من خلال هذه المناورات الأخيرة التي نفذت في سوريا هي لأولئك المشككين، وللذين يتبعون أساليب التضليل للنيل من القوات المسلحة السورية، وجاءت هذه المناورات لتؤكد أن القوات المسلحة السورية على أهبة الإستعداد لمواجهة كل الإحتمالات الطارئة التي ممكن أن تواجه القطر السوري".

وتمكنت القوات البحرية خلال المناورات التي أجريت على الساحل السوري على بعد أكثر من 300 كيلومتر عن العاصمة دمشق من إصابة الأهداف المفترضة بدقة عالية، وأكد الشارع السوري أنها ترمي لإظهار القوة العسكرية والجهوزية التامة لمواجهة أي عدوان محتمل.

وقال أحد المواطنين السوريين لقناة العالم الإخبارية: "المناورات هي رسالة قوية للعالم بأننا جاهزون ومستعدون لأي حرب قادمة وإذا أردتم الحرب فنحن جاهزون".

وقال آخر: "بالنسبة للمكان والزمان هذه المناورات هي سيف قاطع لتركيا وللدول الغربية خاصة أميركا وإسرائيل، وستكون منطقتنا مقبرة لجنود الدول الغربية والدول المعادية لسوريا".

ووفقا لما رشح من أنباء فأن المناورات إستنادا لخطة التدريب القتالي ستتواصل لعدة أيام لإختبار مدى قدرة الجيش السوري على تنفيذ جميع المهام التي يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف الأعمال القتالية المحتملة برا وبحرا وجوا.

وهذه المناورات هي الثانية التي تجريها دمشق خلال أقل من عام، حيث إستخدمت فيها مختلف المعدات العسكرية القتالية، والتي تهدف بحسب القادة العسكريين الى إظهار تماسك الجيش السوري خلافا لما يروج له البعض، وصد أي عدوان محتمل ضد الدولة السورية.

=================

سوريا تفشل تطبيق حظر الطيران فوق مجالها الجوي في مهده

قالت قيادات عسكرية سورية أن إسقاط قوات الدفاع السورية الطائرة التركية من طراز RF4-E في شرق البحر المتوسط في 22 جوان الماضي، أوقف العمل في تطبيق حظر الطيران فوق المجال الجوي السوري في مهده. وأشارت بعض المعلومات إلى أنه جرى بالفعل تشكيل القوة الجوية المتعددة الجنسيات لفرض حظر الطيران فوق الأجواء السورية، لا بل إنها شاركت لمدة ثمانية أيام في مناورات جوية جرت تحت اسم "نسر الأناضول 2012 Anatolian Eagle "، اعتباراً من تاريخ 11 جوان ولغاية 22 جوان، أي في يوم إسقاط المقاتلة التركية.

وبحسب تلك المصادر فقد أنشأت الدول المزمع مشاركتها في فرض الحظر الجوي فوق سورية قوة جوية مؤلفة من 120 طائرة مقاتلة، شاركت في مناورات "نسر الأناضول 2012"، ومنها90 مقاتلة جوية تابعة لكل من الأردن والإمارات والسعودية وامريكا وإيطاليا والباكستان والحلف الأطلسي، فيما شاركت تركيا بـ30 طائرة.

من جانبها قالت مصادر عسكرية روسية أن الجزء الأكبر من هذه القوة الجوية سوف يظل مرابطاً في تركيا، في حال اتخذ الحلف الأطلسي قراراً بفرض حظر فوق المجال الجوي السوري، وستنتشر القوات الجوية في قاعدة "انجيرليك" التركية.

=================

الجيش السوري قام بتدريبات ومناورات عسكرية ضخمة .. اسرائيل تعتبرها مؤشر لحرب قادمة..

قالت القناة الاسرائيلية العاشرة مساء الاحد ان المناورات السورية العسكرية التي تجريها لليوم الثاني على التوالي يريد منها الرئيس السوري ارسال رسالة قوية الى الثوار والغرب - 'اسرائيل'. وأشارت القناة في تقريرها ان هيئة الاركان العامة وكافة الرتب تشارك في المناورات وان جيش الاسد يستعرض القوة، جوا وبحرا وبرا، وتستمر عدة ايام، وتهدف الى ردع كل من يتصور ان يعتدي على سوريا من الغرب، مشيرة الى انها رسالة الى اسرائيل تحديدا.

واضافت ان توقيت العملية مهم جدا بالنسبة لبشار الاسد من اي وقت مضى بسبب الشعور ان هناك تهديد بإنهيار داخلي، والان الاسد يبعث برسالة الى الغرب والمتمردين، وان الرسالة تشمل اسرائيل 'انه اذا ما سقطت النظام السوري - اسرائيل ايضا سوف تعاني.

وبدأت القوات المسلحة السورية استنادا لخطة التدريب القتالي الصادرة عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة للعام الجاري بتنفيذ مناورات عسكرية تستمر عدة أيام تشارك فيها مختلف أنواع وصنوف القوات البرية والبحرية والجوية بهدف اختبار الجاهزية القتالية للجيش والوقوف على مدى قدرته على تنفيذ جميع المهام التي يكلف بها في ظروف مشابهة لظروف الأعمال القتالية المحتملة براً وبحراً وجواً.

وذكرت وكالة الانباء السورية ان سلاح البحرية السورية بدأ أمس بتنفيذ مشروع عملياتي بالذخيرة الحية شاركت فيه الصواريخ البحرية والساحلية والحوامات البحرية والزوارق الصاروخية في مناورة تحاكي ظروف التصدي لهجوم بحري معادٍ مفاجئ.

وتمكنت البحرية السورية المشاركة في المشروع من صد الهجوم بنجاح وإصابة الأهداف المفترضة بدقة عالية تؤكد مدى الكفاءة التي يتمتع بها الجيش وقدرته على استخدام السلاح الحديث والمتطور.

وتابعت القوات السورية تنفيذ مناوراتها العسكرية لليوم الثاني على التوالي بكفاءة عالية حيث قامت سفن مكافحة الغواصات في القوى البحرية بالتعاون مع الحوامات البحرية بالبحث عن الغواصات المعادية المفترضة في منطقة المسؤولية وتدميرها.

وشاركت المدفعية الساحلية بتنفيذ الرمايات لصد السفن المفترضة المقتربة من الشاطئ وتدميرها وقامت وحدات الضفادع البشرية والقوات الخاصة بتنفيذ إنزال بحري وجوي لاقتحام وتحرير موقع مفترض على الشاطئ من مجموعات السطع والتخريب المعادية وقد نفذت المهام بنجاح تام ومهنية فائقة.

وقامت أحدى التشكيلات المدرعة المعزز بالوحدات الميكانيكية وبالتزامن مع المناورات البحرية بتنفيذ مشروع تكتيكي عملياتي بالذخيرة الحية بمشاركة مختلف أنواع الأسلحة بما فيها الطيران المقاتل وحوامات الدعم الناري والمدفعية الصاروخية وقد أظهرت القوات المشاركة في المشروع درجة عالية من التعاون والانسجام بين مختلف أنواع القوات وصنوفها والقوات الاختصاصية وروحا معنوية عالية ومهارة فائقة في التنفيذ وقدرة مميزة في إصابة الأهداف المحددة بدقة تامة.

=================

تشكيلات من قوات الدفاع الجوي السوري تنفذ مناورة عسكرية تستخدم فيها الصواريخ القتالية والمدفعية المضادة للطيران

واصلت القوات المسلحة السورية تنفيذ مناوراتها العسكرية التي تشترك فيها جميع انواع القوات البرية والجوية والبحرية. وفي هذا الإطار نفذت أمس تشكيلات من قوات الدفاع الجوي السوري مناورة تكتيكية/عملياتية استخدمت فيها الصواريخ القتالية الحقيقية والمدفعية المضادة للطيران لصد هجوم جوي وأرضي معاد مفترض في مختلف ظروف الموقف القتالي. وقد تم تدمير الاهداف المعادية بكفاءة فائقة ومهارة متميزة باستخدام السلاح الحديث والمتطور.

حضر المناورة العماد داود عبد الله راجحة نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع يرافقه العماد طلال مصطفى طلاس نائب وزير الدفاع وعدد من كبار ضباط القيادة العامة.

وأثنى نائب القائد العام للجيش السوري على أداء قوات الدفاع الجوي السوري وما يتمتعون به من روح معنوية عالية وثقة كبيرة بالنفس وإصرار على تنفيذ الواجب المقدس، موضحا أهمية مثل هذه المناورات في اختبار القدرات القتالية، ومؤكدا أن سورية بعزيمة شعبها وتماسك جيشها وحكمة قيادتها لن تسمح للإرهاب في الداخل وللأعداء في الخارج أن ينالوا من صمودنا وصلابة مواقفها المبدئية الثابتة.

=================

النظام السوري ماض في مناوراته وإسرائيل تعتبرها رسالة موجهة إليها

خبراء عسكريون يصفونها بالأضخم منذ 20 عاما.. وآخرون يرونها لرفع الروح المعنوية

بولا أسطيحالشرق الأوسط : 10 - 07 - 2012

تابعت القوات السورية المسلحة لليوم الثالث على التوالي تنفيذ مناوراتها العسكرية، التي يصفها خبراء عسكريون ب«الأضخم منذ 20 عاما»، في وقت اعتبرت القناة الإسرائيلية العاشرة أن هذه المناورات «بمثابة رسالة قوية إلى الثوار والغرب، وبالتحديد لإسرائيل».

وقد عرضت القناة العاشرة تقريرا مصورا ركز على أهمية توقيت المناورة بالنسبة للرئيس السوري، الذي قالت إنه «يشعر أكثر من أي وقت مضى بأن هناك تهديدا بانهيار داخلي». وأضافت: «لذلك، قرر أن يبعث برسالة إلى الغرب والمتمردين، على أن تشمل هذه الرسالة إسرائيل وفحواها إنه: إذا ما سقط النظام السوري، إسرائيل أيضا سوف تعاني».

وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أوردت بالأمس أن «القوات المسلحة السورية تابعت تنفيذ مناوراتها العسكرية لليوم الثاني على التوالي (أول من أمس) بكفاءة عالية، حيث قامت سفن مكافحة الغواصات في القوى البحرية بالتعاون مع الحوامات البحرية بالبحث عن الغواصات المعادية المفترضة في منطقة المسؤولية وتدميرها، في حين شاركت المدفعية الساحلية في تنفيذ الرمايات لصد السفن المفترضة المقتربة من الشاطئ وتدميرها، وقامت وحدات الضفادع البشرية والقوات الخاصة بتنفيذ إنزال بحري وجوي لاقتحام وتحرير موقع مفترض على الشاطئ من مجموعات السطع والتخريب المعادية. وقد نفذت المهام بنجاح تام ومهنية فائقة تؤكد التدريب النوعي والمستوى الرفيع الذي تتمتع به قواتنا البحرية».

وتحدثت الوكالة عن أن «إحدى التشكيلات المدرعة المعززة بالوحدات الميكانيكية، وبالتزامن مع المناورات البحرية، قامت بتنفيذ مشروع تكتيكي عملياتي بالذخيرة الحية بمشاركة مختلف أنواع الأسلحة، بما فيها الطيران المقاتل وحوامات الدعم الناري والمدفعية الصاروخية»، وأشارت إلى أن «القوات المشاركة في المشروع أظهرت درجة عالية من التعاون والانسجام بين مختلف أنواع القوات وصنوفها والقوات الاختصاصية، وروحا معنوية عالية ومهارة فائقة في التنفيذ وقدرة مميزة في إصابة الأهداف المحددة بدقة تامة».

وأشارت «سانا» إلى أن «المشروع حضره رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد فهد جاسم الفريج، يرافقه عدد من كبار ضباط القيادة العامة»، ونقلت عن الفريج ثناءه على «المشاركين بتنفيذ المشروع لما أبدوه من اندفاع وحسن تنسيق وتعاون وقدرة على تنفيذ المهام في ظروف مشابهة لظروف المعركة الحقيقية».

وقد تناقضت قراءة الخبراء العسكريين لحجم وأبعاد المناورة، فبينما وصفها مؤيدو النظام السوري بأنها الأضخم منذ 20 عاما وتحاكي في جوهرها حربا شاملة، شدد معارضوه على محدوديتها مقارنة بالقدرات العسكرية العالمية، لافتين إلى أنها لا تتعدى توجيه رسالة لمؤيدي النظام بالداخل لرفع معنوياتهم.

وفي هذا الإطار، وضع الخبير الاستراتيجي العميد المتقاعد أمين حطيط 3 أهداف للمناورات الحاصلة، أولها التأكيد على الجهوزية العالية للجيش السوري وعدم تأثره بالعمليات العسكرية الحاصلة بالداخل. أما الهدف الثاني منها، فتوجيه رسالة لأميركا والحلف الأطلسي ولكل الأطراف الذين يدفعون باتجاه تدخل عسكري، للقول بأن «سوريا جاهزة لتكون مقبرة الغزاة». وأضاف: «أما الرسالة الثالثة فللحلفاء، للتأكيد على أن الورقة السورية ورقة قوية، وبالتالي أنهم لا يزالون يستثمرون في ميدان ناجح».

وشدد حطيط على وجوب قراءة المشهد الإقليمي كاملا، أي مقارنة حجم المناورات السورية الحاصلة مع مناورات «الأسد المتأهب» في الأردن و«نسر الأناضول» في تركيا، ومناورات «الرسول الأعظم» في إيران.. وقال: «قراءة عامة للمناورات، تؤكد أن الحلف المعادي لسوريا نفذ مناورتين منخفضتي السقف، بينما نفذ الحلف السوري - الإيراني مناورات أضخم بكثير، مما يعني أن القدرات الدفاعية لسوريا أعلى كثيرا من القدرات الهجومية للخصم».

بالمقابل، اعتبر الخبير الاستراتيجي العميد المتقاعد وهبي قاطيشا أن «المناورات التي يجريها الأسد لا تتعدى محاولته رفع معنويات مؤيديه في الداخل بعدما انهارت تماما، لافتا إلى أن مساعيه للإيحاء للغرب بأنه مرتاح عسكريا وعلى جهوزية تامة لا تمر على أحد». وقال ل«الشرق الأوسط»: «النظام السوري يعلم تماما أنه - وفي حال قررت أميركا و(الناتو) التدخل عسكريا في سوريا - فهو لن يتمكن من إطلاق صاروخ واحد، وهذا ما حصل في العراق، حيث كانت قدرات الجيش العراقي أهم وبكثير من قدرات الجيش السوري».

وأشار قاطيشا إلى أن «قوة الردع لدى النظام السوري ترتكز على الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، وهي أسلحة لن يستخدمها النظام على أراضيه، كونها وجدت للاستخدام على أراضي العدو».

=================

جنرال إسرائيلي: التغييرات السياسية في الشرق الأوسط تلزمنا بتطوير سلاح البحرية

الإثنين 2012/7/9 6:46 م

صرح قائد سلاح البحرية الإسرائيلية الميجور جنرال رام روتبيرج، بأن التغييرات السياسية التي جرت في منطقة الشرق الأوسط تنعكس على السلاح البحري الإسرائيلي، وتلزمه بتطوير وبناء قدراته وملاءمتها للتحدياتالجديدة.

ونقل راديو إسرائيل اليوم الاثنين عن روتبيرج قوله "إن المهمة الملحة تتعلق بحماية حقول الغاز التي اكتشفت في عرض البحر غربي سواحل إسرائيل"، مشيرا إلى أن هذه الحقول تمتد على مساحة كبيرة تزيد عن مساحة إسرائيل.

 وقالت مصادر عسكرية "إن سلاح البحرية الإسرائيلية بحاجة إلى التزود بأربع سفن كبيرة لأداء هذه المهمة، بالإضافة إلى زيادة عدد سفن الصواريخ التي يمتلكها، وتقدر كلفة شراء هذه الوسائل بحوالي 3 مليارات شيكل".

 وتطرق قائد سلاح البحرية الإسرائيلية إلى التهديدات التي يواجهها سلاح البحرية، وعلى رأسها الصواريخ الجوالة الروسية الصنع من طراز ياخونت التي يمتلكها الجيش السوري، قائلا "إن سلاح البحرية يستطيع توفير الرد لهذا الصواريخ".

وأوضح روتبيرج أن سلاح البحرية الإسرائيلية استخلص العبر بعد حرب لبنان الثانية، وأنه على استعداد لمواجهات التحديات في كافة الجبهات، ومنها حماية موانئ إسرائيل في حالة تعرضها لقصف صاروخي.

------------------------

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ