ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الأحد 17/02/2013


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة

 

ملف مركز الشرق العربي  

متابعة تصريحات الخارجية الامريكية بشأن سوريا

16-2-2013

 

 

عناوين الملف

1. جون كيري: ندرس خطوات دبلوماسية للحد من العنف في سوريا..ونستبعد تسليح المعارضين

2. وزير الخارجية الأمريكي لديه أفكار لاقناع الأسد بمحاورة المعارضة

3. وزير الخارجية الأمريكي: سقوط بشارالأسد حتمي

4. وزير الخارجية الأمريكى: حصيلة القتلى في سوريا قد تصل إلى 90 ألفا

5. نولاند: من غير المناسب الان طرح القضية السورية في مجلس الامن لغياب الاجماع بين اعضائه

6. كيري: نراقب سورية وندرس خطواتنا

7. واشنطن تبدي حذرا كبيرا جدا في كل المواضيع المتعلقة بهذا الملف.

8. الخارجية الامريكية: النظام السوري تحت ضغط كبير

9. سوريا: واشنطن تفكر في إنهاء النزاع ودمشق مستعدة للحوار مع المعارضة

10.       ناطقة أمريكية : الولايات المتحدة تعتبر طرح القضية السورية في مجلس الامن غير مناسب الآن

11.       وزير الخارجية الأمريكي يعجز عن الاتصال هاتفيا بنظيره الروسي

12.       كيري: الأسد يمكنه أن يحدث فرقا في حل أزمة سوريا عبر الدبلوماسية

13.       وفد دبلوماسي امريكي يبحث مع وزير الخارجية المصري الاوضاع في مصر وسوريا

14.       استبعدت تسليح المعارضة..واشنطن تفكر في مبادرة لإنهاء النزاع في سوريا

 

جون كيري: ندرس خطوات دبلوماسية للحد من العنف في سوريا..ونستبعد تسليح المعارضين

سيريانيوز

قال وزير الخارجية الأمريكية الجديد، جون كيري، إن بلاده تفكر "بخطوات دبلوماسية" للتعامل مع الوضع السوري، وخفض العنف هناك، مشيرا     إلى أن بلاده "لا تزال تستبعد تسليح المعارضين" في سوريا.

وأشار كيري، في أول مؤتمر صحفي له، بعد توليه منصبه كوزير للخارجية الأمريكية، يوم الجمعة، إلى أن "الولايات المتحدة تجري الان تقييما للوضع في سوريا، وتفكر ما هي الخطوات، الدبلوماسية بشكل خاص، التي يمكن اتخاذها من أجل خفض ذاك العنف والتعامل مع ذاك الوضع"، مضيفا أنه "نسعى لإيجاد حل يحدث انفراجا في الأزمة السورية في ظل تصاعد العنف وازدياد أعداد القتلى".

ويعتزم كيري زيارة تركيا في شباط الجاري، في أول زيارة له منذ توليه المنصب، حيث سيبحث في مواضيع عدة أبرزها سوريا، كذلك سبق أن اتفق كيري مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، على العمل على تجاوز الخلافات بشأن سوريا.

وتطالب الولايات المتحدة الأمريكية بتنحي الرئيس بشار الأسد والعمل على انتقال سياسي لينهي الأزمة في البلاد، حيث فرضت سلسلة من العقوبات السياسية والاقتصادية على شخصيات ومؤسسات سورية، كما سحبت سفيريها من دمشق وطردت بالمقابل سفير سوريا من أراضيها.

ولفت كيري إلى أن "بلاده ما تزال تستبعد تسليح المعارضين في سوريا"، مشيرا إلى أن "هناك تساؤلات جدية حول بعض المجموعات التي تتبنى العنف بشكل أساسي كجبهة النصرة، فالوضع معقد وخطير، ولدينا مخاوف حقيقية بشأن الأسلحة الكيماوية".

ودافع البيت الأبيض، مؤخرا، عن موقفه المعارض لتسليح المعارضة السورية، ورفضه خطة لذلك أعدتها وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي أي إيه) العام الماضي، وأيدتها وزارة الدفاع الأمريكية، وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون.

وأبدت إدارة أوباما العام الماضي استعدادها تقديم الدعم السياسي والمالي للمعارضة السورية, وأكدت أن دعمها للمعارضة السورية يقتصر على توفير أدوات "غير فتاكة"، إضافة إلى مساعدات إنسانية للمتضررين من الأزمة، لكنها رفضت تسليح معارضين سوريين لما له من تبعات على المنطقة برمتها، وخوفا من وقوعها في الأيادي الخطأ، في ظل دعوات عدة دول, وعلى رأسها قطر والسعودية, الى ضرورة تسليح المعارضة السورية، كما أدرجت مؤخرا "جبهة النصرة" التي تقاتل ضد السلطات السورية على لائحة الإرهاب.

ويشهد المجتمع الدولي خلافات شديدة في كيفية التعامل مع الأزمة السورية, حيث تطالب مجموعة من المنظمات والدول على رأسها الجامعة العربية والإتحاد الأوروبي إضافة إلى أميركا بتشديد العقوبات على السلطات السورية لوقف "العنف"، في حين ترى مجموعة أخرى على رأسها الصين وروسيا أن ما يحدث في سوريا شأن داخلي يجب حله عبر حوار وطني، رافضة أي تدخل خارجي بالشأن الداخلي السوري.

=======================

وزير الخارجية الأمريكي لديه أفكار لاقناع الأسد بمحاورة المعارضة

الوعي نيوز

    قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، الذي تسلم منصبه مؤخراً، إن لديه بعض الأفكار حول كيفية تغيير الرئيس السوري، بشار الأسد، لحساباته بالبقاء في السلطة، سيقوم بمناقشتها خلال زيارته إلى كل من الشرق الأوسط وأوروبا.

    وأشار كيري بعد لقائه نظيره الأردني، ناصر جودة، في واشنطن، الأربعاء، إلى انه يأمل أن يقتنع الأسد بالدخول في مفاوضات مع المعارضة لحل الأزمة السورية، مضيفاً إن لديه بعض الأفكار الجيدة حيال ما يمكن أن يعرضه ليغير الرئيس السوري من طريقة تفكيره.

    وأوضح وزير الخارجية الأمريكي الجديد بأنه سيناقش أفكاره خلال أول زيارة رسمية سيقوم بها إلى أوروبا والشرق الأوسط في وقت لاحق من الشهر الجاري، دون أن يدلي بالمزيد من التفاصيل في هذا الشأن.

    وتأتي تصريحاته بعد قليل من كلمة الاتحاد للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، التي أكد فيها بأن إدارته ستواصل الضغط على النظام السوري، إلا أنه لم يجدد دعواته المتكررة للأسد بالتنحي.

=======================

وزير الخارجية الأمريكي: سقوط بشارالأسد حتمي

13-2-2013

المشهد

قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري اليوم الأربعاء إن سقوط الرئيس السوري بشار الأسد أمر حتمي وأنه يتعين على المجتمع الدولي العمل على تغيير نيته للبقاء في السلطة.

وقال كيري في أعقاب مباحثاته الخاصة بالوضع في سورية مع نظيره الاردني ناصر جودة في واشنطن: "نحن بحاجة إلى معالجة مسألة حسابات الرئيس الأسد حاليا، وأعتقد أن هناك أشياء إضافية يمكن القيام بها لتغيير تصوره الحالي".

ولم يفصح كيري عن تفاصيل ما يمكن القيام به لتغيير ما يفكر به الأسد، لكنه قال إن هدفه هو تحقيق نتيجة عن طريق التفاوض بحيث تحول دون حدوث فراغ في السلطة وتقلص من حجم العنف.

وقال كيري:" قد لا يكون تحقيق ذلك ممكنا فلا يمكنني الوقوف هنا لأقول لكم إن هذا يمكن تحقيقه بسهولة أو بطريقة تلقائية".

وأضاف قائلا: "لكننا ملتزمون أمام أنفسنا، وأمام الشعب السوري والمنطقة والعالم كله بأن نبذل كل جهد لاستكشاف سبل تحقيق هذه النتيجة عن طريق التفاوض، ونحن عازمون على القيام بذلك".

=======================

وزير الخارجية الأمريكى: حصيلة القتلى في سوريا قد تصل إلى 90 ألفا

الألمانية

15-2-2013

قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري: إن حصيلة القتلى في سوريا قد تصل إلى 90 ألف شخص خلال عامين من الصراع.

وأضاف كيري، قبيل اجتماع مع بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، أنه تلقى ذلك الرقم خلال محادثة مع وزير الخارجية السعودي، وتابع: "كان أول شيء ذكره لى أتمنه، في تقديره، ربما يكون نحو 90 ألف شخص قد قتلوا في سوريا".

كانت الأمم المتحدة قد زادت من تقديراتها لحصيلة القتلى خلال الأسابيع القليلة الماضية إلى 70 ألف شخص.

=======================

نولاند: من غير المناسب الان طرح القضية السورية في مجلس الامن لغياب الاجماع بين اعضائه

سيريانيوز

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فكتوريا نولاند،  يوم الجمعة, ان الولايات المتحدة تعتبر أن من غير المناسب في الوقت الحاضر طرح القضية السورية للمناقشة في مجلس الأمن الدولي في ظروف غياب الوحدة في المجلس.

وقالت نولاند، في تصريحات صحفية نقلتها "روسيا اليوم" اننا "لا نرى أية مسوغات الآن لإعادة القضية السورية إلى مجلس الأمن الدولي، وذلك بسبب غياب الإجماع في الرأي بين أعضائه".

ويأتي حديث نولاند عقب دعوة أمين عام الامم المتحدة بان كي مون الخميس مجلس الأمن إلى أن يتخذ، إجراءات فعالة بهدف تسوية الوضع في سوريا.

وأشارت المتحدثة الامريكية إلى ان "هناك ضرورة حيوية لأن يتجاوز مجلس الأمن الدولي الطريق المسدود وان يحقق الوحدة التي تتيح اتخاذ إجراءات فعالة بشأن سوريا".

وفشل مجلس الأمن الدولي مرارا في تبني قرار بشان الأزمة السورية، وسط خلاف دولي حول شكل التعاطي مع الملف السوري، حيث أسقطت كل من روسيا والصين باستخدام حق النقض "الفيتو" مشاريع قرارات غربية، من بينها ما هو تحت البند السابع الذي يسمح باللجوء إلى "القوة العسكرية القسرية"، ويهدد بإجراءات هادفة، لأنها رأت أنها تفتح الباب أمام التدخل الخارجي في سوريا.

ولفتت نولاند الى أنها "بحثت في أثناء لقاء بان كي مون ووزير الخارجية جون كيري يوم الخميس مسألة  قلق أصدقائنا الأمريكيين من استمرار دعم روسيا للنظام السوري، وكيف يجب ان نواصل المناقشات مع روسيا".

كما أشارت  نولاند, في معرض تعليقها على تصريح كيري, ان "الولايات المتحدة تحاول  ايجاد "أرضية مشتركة" مع روسيا بصدد القضية السورية الى إننا نبحث ذلك على مدى أكثر من سنة  وأعتقد أن كيري  مهتم في واقع الأمر  بمواصلة مناقشة الاقتراح مع روسيا الذي طرحته المعارضة السورية حول إجراء مفاوضات مع السلطات".

وكانت موسكو رحبت بعزم عدد من قوى المعارضة السورية على الدخول في حوار مع الحكومة، معربة عن أملها في أن تسود الواقعية في موقف "الائتلاف الوطني" الذي اعلن رئيسه احمد معاذ الخطيب، استعداده للقاء ممثلين عن النظام بشروط معينة، وهو مالقي ترحيبا دولياً.

وأوضحت المتحدثة ان "المعارضة  تأمل في أن تدعم روسيا هذا الاقتراح"، لافتة الانتباه الى ان "الجانب الروسي أعلن عن زيارة معاذ الخطيب زعيم المعارضة السورية الى روسيا وقالت انه سيقبل الدعوة في أغلب الظن للقيام بهذه الزيارة".

وعن تزامن زيارة رئيس "الائتلاف الوطني" المعارض أحمد معاذ الخطيب، الى موسكو مع وجود وزير الخارجية وليد المعلم قالت نولان دانه "ليس من الواضح بالنسبة لي فيما اذا وجهت الدعوة إليهما في وقت واحد ، ام وجهت اليهما بصورة منفردة، لكنني أعتقد ان موسكو تنوي اجلاسهما معا في لقاء ما".

تنتظر موسكو نهاية الشهر الجاري زيارة وزير الخارجية وليد المعلم، الذي سيجري مباحثات مع نظيره الروسي سيرغي لافروف, كما ستصل عددا من الشخصيات السورية المعارضة الى موسكو، بمن فيهم رئيس "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" معاذ الخطيب الذي اعرب عن اهتمامه بزيارة العاصمة الروسية تلبية للدعوة التي تلقاها مؤخرا من سيرغي لافروف في مدينة ميونيخ الالمانية على هامش المؤتمر الدولي للامن الذي جرى هناك.

وسعت عدة دول الى انهاء الأزمة السورية عبر تقديمها مبادرات وخطط, إلا أن الجهود فشلت في ايجاد مخرج لهذه الازمة, وفي مقدمتها خطة المبعوث الدولي السابق لسورية كوفي عنان، وسط تبادل الاتهامات بين السلطات والمعارضة بعدم الالتزام بتطبيق تعهداتهم في بعض منها, كما فشل مجلس الامن مرارا في تبني قرار موحد بشان سورية.

وتقترب الأزمة السورية من دخول عامها الثاني، وسط احتدام المواجهات والعمليات العسكرية بين الجيش ومسلحين معارضين، في حين اضطر ما يزيد عن 700 ألف شخص للنزوح خارج البلاد هربا من العنف الدائر في مناطقهم.

=======================

كيري: نراقب سورية وندرس خطواتنا

المجهر

صرح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الجمعة 8 فبراير/ شباط، بأن واشنطن تقيم الوضع في سورية وتدرس أي خطوات دبلوماسية يمكن أن تتخذها من أجل الحد من العنف، مشيرا إلى أنه يشعر بالأسى من تواصل القتل هناك.

وقال في أول مؤتمر صحفي بعد استلامه حقيبة الخارجية الأمريكية: "انا وجميع من في الإدارة وفي باقي أجزاء العالم مفجوعون بعمق من تواصل العنف في سورية. هناك الكثير من القتل والكثير من العنف ومن الواضح أننا نريد العمل على إيجاد طريقة للتسوية".

واضاف بحضور نظيره الكندي جون بيرد: "نجري الان تقييما للوضع، ونفكر في الخطوات، إن كان ذلك ممكنا، الدبلوماسية بشكل خاص، التي يمكن اتخاذها من اجل خفض العنف والتعامل مع الوضع".

إعلامي عربي: أبعاد السياسة الخارجية لكيري حيال سورية لم تتضح بعد

وفي حديث لقناة "روسيا اليوم" من نيويورك أشار مدير مكتب صحيفة "النهار" اللبنانية علي بردى إلى أن أبعاد السياسة التي سيعتمدها وزير الخارجية الأمريكي الجديد جون كيري حيال الأزمة السورية لم تتضح بعد، لكنه من المؤكد أن واشنطن تبدي حذرا كبيرا جدا في كل المواضيع المتعلقة بهذا الملف.

=======================

الخارجية الامريكية: النظام السوري تحت ضغط كبير

الفرقان نيوز

أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند ان النظام السوري يتعرض لضغط كبير ويحارب على جبهات متعددة، مشيرة إلى انه إذا كان الرئيس السوري بشار الأسد يريد الأفضل لبلاده فلا بد له أن يسمح بانطلاق المحادثات السياسية.   وقالت نولاند خلال مؤتمر صحافي بوزارة الخارجية انه يبدو ان المعارضة (السورية) حققت تقدماً كبيراً هذا الأسبوع، فقد سيطرت على أمن مطار فيما يرد النظام بالقصف الجوي ولا يضرب المدنيين وحسب بل ضرب بعض قواته ما يعكس يأسه.   وإذ أشارت إلى القتال جنوب دمشق وشرقها، بالإضافة إلى سقوط عدة مدن بيد المعارضة، قالت نولاند من الواضح ان نظام الأسد بات يتعرض لضغط ملحوظ ويقاتل على جبهات متعددة.   وسئلت إن كان لدى واشنطن انطباع بأن أيام الأسد باتت معدودة ومن الممكن أن يسقط النظام السوري في أي وقت، فأجابت ان الأمر صعب جداً ولا يمكن لأحد أن يتنبأ بشيء حوله.   ورداً على سؤال عما إذا كان صحيحاً ان الأسد لا يعي ما يدور من حوله ومدى صعوبة الوضع، قالت نولاند انها لا يمكنها أن تقرأ ما في رأس الرئيس السوري لكن تقدم الثوار والمعارضة والضغط على الجيش السوري والقوات التي ما زالت مخلصة له يترك تأثيراً أقله على قواته. 

2013-02-16

=======================

سوريا: واشنطن تفكر في إنهاء النزاع ودمشق مستعدة للحوار مع المعارضة

DW.DE

15-2-2013

وزير الخارجية الأمريكية يطرح توجهاته بشأن الوضع في سوريا، مستبعدا تسليح المعارضة ومحبذا استنفاد الخطوات الدبلوماسية، ودمشق مستعدة للحوار مع المعارضة بدون شروط مسبقة. وروسيا تبدي استعدادها للتواصل مع ائتلاف المعارضة.

وعد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بمبادرة "دبلوماسية" لمحاولة وقف النزاع في سوريا، لكن الولايات المتحدة لا تزال تستبعد تسليح المعارضين وهي الفكرة التي كانت تثير في 2012 انقساما على أعلى المستويات في واشنطن. وفي أول مؤتمر صحافي له كوزير للخارجية، أكد كيري أن "الجميع داخل الحكومة وفي كل مكان في العالم روّعه العنف المستمر في سوريا". وأضاف بحضور نظيره الكندي جون بيرد "نُجري الآن تقييما (للوضع)، ونفكر ما هي الخطوات، إن كان ذلك ممكنا، الدبلوماسية بشكل خاص، التي يمكن اتخاذها من أجل خفض ذاك العنف والتعامل مع ذاك الوضع".

ويأتي تصريحه الذي أدلى به يوم الجمعة (الثامن من فبراير/ شباط 2013) بعد أن دافع البيت الأبيض عن موقفه المعارض لتسليح المعارضة السورية، ورفضه خطة بهذا المعنى أيدتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن المشكلة في سوريا ليست في نقص السلاح، ملمحا إلى أن المعارضين يتلقون ما يكفي من الأسلحة عبر دول مجاورة وأن نظام بشار الأسد يتلقى الدعم من إيران. وقال كارني إن الأولوية بالنسبة لواشنطن هي ضمان عدم وقوع السلاح في أيدي من يمكن أن يهددوا أمن "الولايات المتحدة وسوريا أو اسرائيل".

مع العجز الدولي عن إيجاد حل سياسي للأزمة في سوريا، تستمر المعارك والاتشباكات في كافة أنحاء البلاد.

موسكو تريد التواصل مع المعارضة

وفي الشأن السوري أيضا، أعرب المبعوث الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين عن استعداد بلاده لإجراء اتصالات مع مكتبي الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في الولايات المتحدة، لكنه أبدى معارضة موسكو بقوة لإرسال وفود من هذين المكتبين إلى الأمم المتحدة، وذلك في أعقاب تقارير بأنه سيجرى افتتاح مكتبين للائتلاف الوطني في نيويورك وواشنطن قريبا. وفق ما نقلت عنه وكالة "إيتار تاس" الروسية اليوم السبت.

وكانت أنباء قد ترددت في وقت سابق هذا الأسبوع بأن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية حصل على موافقة السلطات الأمريكية لفتح مكتبين له وسط واشنطن وبالقرب من مقر الأمم المتحدة في نيويورك. وسيرأس واحد منهما عباب خليل وهو تاجر عقارات من ولاية تكساس بينما سيرأس الآخر نجيب الغضبان وهو أستاذ بجامعة أركانسو وأخصائي في شؤون الشرق الأوسط، والاثنان من أصل سوري. ولن يكون لمكتبي المعارضة السورية في الولايات المتحدة أي وضع دبلوماسي.

دمشق مستعدة للحوار

ومساء الجمعة أعلنت دمشق استعدادها للحوار مع المعارضة لكن "من دون شروط مسبقة"، بحسب ما قال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي في مقابلة تلفزيونية، في ما يشكل ردا على اقتراح رئيس الائتلاف المعارض أحمد معاذ الخطيب. وكان الخطيب أبدى في 30 كانون الثاني/ يناير الماضي استعداده المشروط لمحاورة ممثلين لنظام الرئيس بشار الأسد، مقترحا في مرحلة لاحقة اسم نائب الرئيس فاروق الشرع كطرف محاور، مشددا على أن الحوار سيكون على "رحيل النظام". وأعربت الخارجية الأمريكية عن دعمها للمبادرة التي أطلقها رئيس الائتلاف السوري المعارض للحوار.

=======================

ناطقة أمريكية : الولايات المتحدة تعتبر طرح القضية السورية في مجلس الامن غير مناسب الآن

Friday, February 15, 2013 - 12:35 PM

أعلنت فكتوريا نولاند الناطقة الرسمية بإسم وزارة الخارجية الامريكية ان الولايات المتحدة تعتبر أن من غير المناسب في الوقت الحاضر طرح القضية السورية للمناقشة في مجلس الأمن الدولي في ظروف غياب الوحدة في المجلس.

وقالت نولاند لدى ردها على طلب التعليق على دعوة بان كي مون السكرتير العام للأمم المتحدة في العشية بواشنطن الى ان يتخذ مجلس الأمن الدولي اجراتءات فعالة بهدف تسوية الوضع في سورية :" نحن لا نرى أية مسوغات الآن لأعادة القضية (السورية) الى مجلس الأمن الدولي ، وذلك بسبب غياب الاجماع في الرأي بين اعضائه".

واشارت الناطقة التي كانت تتحدث في منظمة الدول الامريكية بواشنطن " ان هناك ضرورة حيوية لأن يتجاوز مجلس الأمن الدولي الطريق المسدود وان يحقق الوحدة التي تتيح اتخاذ اجراءات فعالة (بشأن سورية)".

كما ذكرت نولاند قائلة " لقد بحثت في اثناء لقاء بان كي مون ووزير الخارجية جون كيري في يوم الخميس مسألة " قلق اصدقائنا (الامريكيين) من استمرار دعم روسيا لنظام الأسد، وكيف يجب ان نواصل المناقشات مع روسيا".

=======================

وزير الخارجية الأمريكي يعجز عن الاتصال هاتفيا بنظيره الروسي

تم النشر فى دولى مع 0 تعليق منذ 23 ساعة

[المحتوى من الشروق]

أقرت وزارة الخارجية الأمريكية، يوم أمس الخميس، بأن وزير الخارجية جون كيري يعجز عن الاتصال هاتفيا بنظيره الروسي سيرغي لافروف على الرغم من محاولات عدة منذ التجربة النووية الكورية الشمالية.

وتعلن المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند يوميا منذ تولي كيري منصبه، الاتصالات التي يقوم بها مع نظرائه، وبعد ساعات على التجربة النووية الكورية الشمالية، اتصل كيري بوزراء خارجية كوريا الجنوبية والصين واليابان وحاول الاتصال بلافروف، وكان كيري يريد أيضا التباحث حول سوريا موضوع الخلاف الكبير بين واشنطن وموسكو.

وأضافت نولاند أن لافروف اختار عدم الرد في الوقت الحالي، لقد أراد كيري التحدث إليه، وأن يستغل هذه المناسبة، وأشارت إلى أن فريق كيري غير متوتر رغم ذلك.

=======================

كيري: الأسد يمكنه أن يحدث فرقا في حل أزمة سوريا عبر الدبلوماسية

واشنطن أ ش أ

أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أن الرئيس السوري بشار الأسد لديه القدرة على أن يحدث فرقا في حل الأزمة السورية عن طريق اختيار الانخراط في عملية دبلوماسية مشروعة وعليه أن ينهي أعمال القتل.

وأضاف كيري في تصريحات خلال مؤتمر صحفي اليوم مع الأمين العام للامم المتحدة بان

كي مون قبل لقائهما بمقر الخارجية الأمريكية , أنه يتعين على المجتمع الدولي أن يحشد جهوده وأن يستجيب لمناشدات الأمم المتحدة لضخ المزيد من الأموال لتوفير المساعدات الإنسانية لمن يعانون داخل سوريا ومن نزحوا منها .

وجدد كيري تأكيد وجهة نظر الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاستمرار في الضغط على نظام الأسد ودعم قادة المعارضة الذين يحترمون حقوق الشعب السوري, قائلا إن الولايات المتحدة والأمم المتحدة تتشاركان في قلقهما وجهودهما بشأن مختلف القضايا وعلى رأسها التحديات في سوريا وملفي إيران وكوريا الشمالية النوويين, إضافة إلى الأوضاع في مالي والصومال,إضافة لقضايا تعير المناخ .

وأوضح كيري أنه سيستمع لأفكار الأمين العام وهو منشغل تماما في العملية الدبلوماسية, كما سيستفيد مما لدى مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية الخاص لسوريا الأخضر الإبراهيمي, لمساعدة جهود تغيير حسابات الأسد وإيقاف سفك الدماء والبدء في عملية الانتقال السلمي لمستقبل ديمقراطي لكل شعب سوريا.

أشار كيري إلى أن كي مون تحدث مع وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل الذي أوضح

ان هناك حوالي 90 ألف نسمة قتلوا في سوريا مقابل تقديرات الأمم المتحدة التي تصل إلى 70 ألفا, كما أن تزايد أعداد اللاجئين السوريين يمثل عبئا على الدول التي تستضيفهم.

وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن مباحثاته مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تتناول أيضا ملف إيران النووي ومحادثات دول مجموعة "5+1" في كازاخستان في فبراير الجاري.

وأكد كيري أن هذه المحادثات يمكن أن تحرز تقدما إذا جاء الإيرانيون وهم مستعدون لمناقشة عروض حقيقية والمشاركة بشكل جاد في حوار حقيقي والاستجابة والرد على عرض أوباما الذي قال إنه منفتح على حل دبلوماسي, منوها بأن الدول التي لديها برامج نووية سلمية ليس لديها مشكلة في إثبات سلمية برامجها.. وبالتالي فإن الولايات المتحدة لن تقع في فخ التعطيل بعد الآخر.

وقال كيري إنه يناقش مع مون اليوم الخطوة التالية في مالي على ضوء التدخل الفرنسي الناجح هناك, وحث حكومة مالي على الانتقال السلمي وإجراء الانتخابات وتسريع المفاوضات مع المجموعات غير المتشددة في الشمال.

وأضاف أن المباحثات تشمل الوضع في الصومال والسلام في الشرق الأوسط والعديد من

القضايا الأخرى إلى جانب قضية التغير المناخي, مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي عبر عن دعوته بقوة للتصدي لتداعياته من أجل أطفال وجيل المستقبل.

ومن جانبه رحب مون بزيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما وكيري إلى منطقة الشرق الأوسط قريبا للسعي للتوصل إلى حل في المنطقة, كما رحب بنية الرئيس أوباما بخفض

ارسانه الأسلحة النووية.

=======================

وفد دبلوماسي امريكي يبحث مع وزير الخارجية المصري الاوضاع في مصر وسوريا

10/02/2013  

القاهرة - 10 - 2 (كونا) -- بحث وفد دبلوماسي امريكي برئاسة مساعد وزير الخارجية لشؤون الديمقراطية وحقوق الانسان مايكل بوسنر مع وزير الخارجية المصري محمد عمرو هنا اليوم تطورات الاوضاع في مصر وسوريا.

وقال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية في تصريح صحافي ان الوزير عمرو والوفد الامريكي استعرضا خلال اللقاء الموقف في مصر حيث شرح الوزير عمرو مجريات العملية السياسية الجارية في مصر واستحقاقاتها خلال المرحلة المقبلة.

وذكر البيان ان البحث خلال اللقاء تطرق كذلك الى تطور الاوضاع في سوريا حيث اطلع عمرو المسؤول الأمريكي على تقديرات مصر بالنسبة للوضع هناك

=======================

استبعدت تسليح المعارضة..واشنطن تفكر في مبادرة لإنهاء النزاع في سوريا

الراية

عواصم -وكالات: وعد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بمبادرة "دبلوماسية" لمحاولة وقف النزاع في سوريا لكن الولايات المتحدة لا تزال تستبعد تسليح المعارضين وهي الفكرة التي كانت تثير في 2012 انقساما على أعلى المستويات في واشنطن. وفي أول مؤتمر صحفي له كوزير للخارجية أكد كيري أن "الجميع داخل الحكومة وفي كل مكان في العالم روعه العنف المستمر في سوريا". وأضاف بحضور نظيره الكندي جون بيرد قائلا إننا نجري الآن تقييما للوضع، ونفكر ما هي الخطوات، إن كان ذلك ممكنا، الدبلوماسية بشكل خاص، التي يمكن اتخاذها من أجل خفض ذاك العنف والتعامل مع ذاك الوضع". وأضاف إن هناك الكثير من القتل والكثير من العنف ونحن نريد بالطبع أن نسعى لإيجاد طريقة للتقدم"، مضيفا أنه وضع غاية في التعقيد وغاية في الخطورة. ويأتي تصريحه بعد أن دافع البيت الأبيض عن موقفه المعارض لتسليح المعارضة السورية ورفضه خطة بهذا المعنى أيدتها وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون. وبعد 22 شهرا من النزاع الذي أوقع أكثر من 60 ألف قتيل بحسب المتحدة وأمام الطريق المسدود الذي وصلت إليه المجموعة الدولية، عبر قادة أمريكيون علنا عن الخلافات التي نشأت الصيف الماضي بين البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية حول موضوع تسليح مقاتلي المعارضة السورية. وأقر وزير الدفاع السابق ليون بانيتا وقائد القوات المسلحة الأمريكية الجنرال مارتن دمبسي بأنهما ساندا خطة هيلاري كلينتون والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي أيه) ديفيد بترايوس اللذين اقترحا في يوليو تقديم أسلحة وتدريب معارضين سوريين. وخطة هيلاري كلينتون التي كشفت عنها صحيفة نيويورك تايمز في 2 فبراير رفضها الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الخطة لم تنجح بسبب استقالة بترايوس وإصابة كلينتون بالمرض. وبحسب الصحيفة فإن فكرة هؤلاء القادة الأمريكيون رفضها البيت الأبيض في ظل مخاوف لدى الرئيس باراك أوباما من إمكان أن تؤدي إلى تأجيج النزاع السوري وتوسع الأزمة إلى المنطقة بأسرها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن المشكلة في سوريا ليست في نقص السلاح، ملمحا إلى أن المعارضين يتلقون ما يكفي من الأسلحة وأن نظام بشار الأسد يتلقى الدعم من إيران. وقال كارني إن الأولوية بالنسبة لواشنطن هي ضمان عدم وقوع السلاح في أيدي من يمكن أن يهددوا أمن "الولايات المتحدة وسوريا أو إسرائيل". ولم يشأ كيري الدخول في هذا الجدل قائلا إنه لم يكن على علم بالقرارات التي اتخذت قبل تولي منصبه، مؤكدا أنه يخطط للمضي قدما. وأوضح "أنها حكومة جديدة وولاية ثانية للرئيس، وأنا وزير الخارجية الجديد وسنمضي قدما انطلاقا من هنا". وتكتفي واشنطن منذ سنتين بتقديم مساعدات إنسانية للاجئين السوريين في الدول المجاورة، ومعدات غير قتالية للمقاتلين، كتجهيزات الاتصال والتدريب. كما أن الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند لم تعلق على "النقاشات الداخلية" داخل الحكومة مكررة القول إن "خيار تقديم مساعدة غير عسكرية لم يتغير". لكنها اعترفت أن الموقف الأمريكي حيال سوريا "يجري تقييمه باستمرار وتحديثه". وتقر أيضا واشنطن منذ فترة طويلة بأنها تنسق المساعدة العسكرية التي تقدمها دول خليجية لكي لا تقع تلك الأسلحة "في الأيدي الخاطئة" أي بين أيدي الجهاديين. وعلى غرار واشنطن استبعد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أيضا رفع الاتحاد الأوروبي الحظر عن الأسلحة الموجهة إلى معارضين سوريين طالما أن فتح حوار سياسي ليس ممكنا. ومساء أول أمس أعلنت دمشق استعدادها للحوار مع المعارضة لكن "من دون شروط مسبقة"، بحسب ما قال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي في مقابلة تلفزيونية في ما يشكل ردا على اقتراح رئيس الائتلاف المعارض أحمد معاذ الخطيب. وكان الخطيب أبدى في 30 يناير الماضي استعداده المشروط لمحاورة ممثلين لنظام الرئيس بشار الأسد، مقترحا في مرحلة لاحقة اسم نائب الرئيس فاروق الشرع كطرف محاور، مشددا على أن الحوار سيكون على "رحيل النظام". وأعربت الخارجية الأمريكية عن دعمها للمبادرة التي أطلقها رئيس الائتلاف السوري المعارض للحوار.

------------------------

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبيها


السابقأعلى الصفحة

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ