ـ

ـ

ـ

مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وقولوا للناس حسنا

اتصل بنا

اطبع الصفحة

أضف موقعنا لمفضلتك ابحث في الموقع الرئيسة المدير المسؤول : زهير سالم

الثلاثاء 17/05/2005


أرسل بريدك الإلكتروني ليصل إليك جديدنا

 

 

إصدارات

 

 

    ـ أبحاث

 

 

    ـ كتب

 

 

    ـ رجال الشرق

 

 

المستشرقون الجدد

 

 

جســور

 

 

التعريف

أرشيف الموقع حتى 31 - 05 - 2004

ابحث في الموقع

أرسل مشاركة


 

نداء عاجل

السلطات السورية تختطف علي العبد الله

أفادت الأخبار الواردة إلى اللجنة السورية لحقوق الإنسان بأن السيد علي العبد الله اختطف من منزله في مدينة قطنا في ضواحي دمشق منتصف ليلة الأحد 15 أيار/مايو 2005 واقتيد إلى جهة مجهولة . ثم كشفت مصادر أخرى بأن الكاتب الصحافي والناشط في لجان إحياء المجتمع المدني اعتقل من منزله بواسطة دورية تابعة لفرع الأمن السياسي ونقل إلى أحد فروعه في جبّة. 

ومن الواضح أن اعتقال الأستاذ علي العبد الله يأتي كرد فعل مباشر على مجرد تلاوته لكلمة وجهها المراقب العام للإخوان المسلمين إلى منتدى جمال الأتاسي بدمشق في 1 أيار الجاري،  حيث لم يتمكن من الحضور وتلاوتها بنفسه بسبب إقامته خارج سورية وبسبب الحظر المفروض على الأخوان المسلمين وأنشطتهم والحكم على الإنتساب إليهم بالإعدام بموجب القانون  49/1980، وقد تضمنت الكلمة خطوطاً رئيسية ومبادئ عامة في العمل الوطني في سورية ولقيت ترحيب ممثلي كل الجهات المشاركة في المنتدى باستثناء  ممثل حزب البعث.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدين بأقوى العبارات الاختطاف اللاقانوني للأستاذ علي العبد الله بهدف اعتقاله وإخفائه في مراكز التحقيق السورية، وتدين الحجر المفروض على حرية التعبير عن الرأي في سورية وتطالب بإطلاق سراحه فوراً،  وتعبر اللجنة عن خشيتها من تعرض المعتقل لإساءة المعاملة والتعذيب التي يتعرض لها المعتقلون في مراكز التحقيق والسجون السورية بصورة روتينية. وتحمل السلطات السورية مسئولية أي أذى مادي أو معنوي يلحق بالسيد علي العبد الله.

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

16/5/2005

ــــــــــــــــــــــــ

المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سوريا

www.aohrs.org

بيان

بتاريخ 16/5/2005 اعتقل فرع الأمن السياسي في مدينة دمشق الأستاذ علي عبد الله ، على خلفية إلقائه كلمة جماعة الإخوان المسلمين في منتدى جمال الأتاسي في يوم السبت الأوّل من هذا الشهر ، وهو موجود في فرع الأمن السياسي بمنطقة جبّة .

   وفي السياق نفسه استدعى فرع الأمن السياسي الدكتورة سهير جمال الأتاسي بصفتها رئيس مجلس إدارة منتدى جمال الأتاسي للحوار الديمقراطي .

  و يأتي اعتقال الأستاذ علي واستدعاءه الدكتورة سهير ليؤكّد أنّ الإصلاح السياسي يجب أن يستند إلى الشرعيّة القانونيّة والدستوريّة ، وليس إلى مبدأ غضّ النظر الذي تنتهجه السلطات السوريّة ، والذي يمكّنها بلحظة من امتشاق سيف القمع .

  إنّ استدعاء الدكتورة سهير واعتقال الأستاذ علي دعوة للمجتمع السوري لكي يرفع صوته عاليا" للمطالبة بدولة الحقّ والقانون ، بصفتها الحلّ الوحيد لدحر الدولة الأمنية إلى الأبد .

  إنّ المنظّمة العربيّة لحقوق الإنسان في سوريّة إذ تدين اعتقال الأستاذ علي عبد الله ، كون اعتقاله خارج دائرة الشرعيّة القانونيّة والدستوريّة , تناشد الدكتورة سهير جمال الأتاسي عدم تلبية دعوة فرع الأمن السياسي في دمشق ، لكي يبقى منتدى جمال الأتاسي ، رمزا"للحريّة ومنارة للفكر والثقافة .

دمشق في 16/5/2005

مجلس الإدارة  

ــــــــــــــــــــــــ

الخطف طريقة جديدة تمارسها الأجهزة الأمنية السورية لتكمل وتكرس فيها خرقها لمواثيق حقوق الإنسان

(اختطاف الناشط والكاتب علي العبدالله )

فبعد اختطاف المهندس نزار ستناوي والشيخ معشوق الخزنزوي علم مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية , إن أجهزه الأمن السورية بتاريخ 15-5-2005 قامت بخطف الناشط  في لجان احياء المجتمع المدني والكاتب علي العبدالله  من منزله , هذه الطريقة الجديدة التي لجأت إليها أجهزه الأمن تعتبر جريمة تضاف إلى ما عودتنا عليه أجهزه الأمن السورية من جرائم .

إن مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية إذ يدين ويستنكر اختطاف الناشط والكاتب علي العبدالله التي لجأت أليه أجهزه الأمن , لتأتي هذه العملية في إطار سعي الحكومة السورية لمواجه النشاطات السلمية للناشطين والمواطنين السوريين في حقهم بالتعبير عن رأييهم ومواقفهم , يطالب الحكومة السورية بإطلاق سراح الكاتب علي العبدالله والمختطفين نزار ستناوي والشيخ معشوق الخزنوي وكافه المعتقلين السوريين وإغلاق ملف الاعتقال السياسي ويحذر الحكومة السورية من هذا الطريقة اللاإنسانية في التعامل مع نشطاء المجتمع المدني وكافه المواطنين السوريين , ويدعو كافه المنظمات العربية والدولية لتبني الإفراج عن الناشط والكاتب علي العبدالله والضغط على الحكومة السورية لتنفيذ ذلك

2005-05-16

مركز دمشق للدراسات النظرية والحقوق المدنية

ــــــــــــــــــــــــ

من اجل حرية علي العبد الله

لا جدوى من سياسة الخطف

قامت أجهزة امن مجهولة منتصف ليل أمس(15/5) باعتقال الناشط في لجان إحياء المجتمع المدني والكاتب السوري علي العبد الله بطريقة الخطف من منزله في مدينة قطنا القريبة من دمشق، عندما رفض رجال مسلحون الكشف عن هويتهم وعن الجهة الأمنية التي ينتمون إليها، وعن السبب الكامن وراء خطف الأستاذ العبد الله مما ترك قلقاً شديداً لدى عائلته من جهة ولدى نشطاء اللجان في جهة ثانية.

ولجان إحياء المجتمع المدني. إذ تستنكر عملية اختطاف العبد الله، ترى في هذه العملية سلوكاً يكرس ظاهرة جديدة في تعاطي الأجهزة الأمنية مع نشطاء المجتمع السوري، والتي كان بين تعبيراتها الأخيرة اختطاف الناشط في حقوق الإنسان المهندس نزار رستناوي وفضيلة الشيخ معشوق الخزنوي الذين اختطفا بطريقة غامضة، يمكن القول، إنها طريقة لا تنتمي إلى ما يفترض توافقه مع سلوك مؤسسات وأجهزة تتبع الدولة، وتعمل في إطار القانون والنظام الذي جرى التركيز رسمياً على اعتماده نهجاً لتعامل الأجهزة الأمنية مع المواطنين.

إن اللجان إذ تطالب إطلاق سراح ناشطها الكاتب علي العبد الله وكل المعتقلين الآخرين، تدين وتحذر من سياسة الخطف المليشياتية، وكل السياسة الأمنية المتبعة التي تقود البلاد الى كارثة، وهي تدعو الى وقف هذه السياسة، وتقيد الأجهزة بالقانون والنظام بالكف عن الأساليب الهادفة إلى إرهاب المواطنين وترويعهم، وتؤكد إنها لم تعد مجدية.

الحرية لعلي العبد الله ولجميع معتقلي وسجناء الرأي.

16/5/2005

لجان إحياء المجتمع المدني في سوريا

ــــــــــــــــــــــــ

لجــان الدفــاع عن الحريات الديمقراطية و حقــوق الإنســان  فـي ســوريـا

C.D.F ـ ل د ح

COMMITTEES FOR THE DEFENSE OF DEMOCRATTIC LIBERTIES AND HUMAN RIGHTS IN SYRIA

منظمة عضو في الإتحاد الدولي لحقوق الإنسان والشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب والتحالف الدولي والعربي لمحكمة الجنايات الدولية.

بيــان

أقدمت الأجهزة الأمنية منتصف ليل يوم الأحد 15/5/2005  على اعتقال الناشط في لجان إحياء المجتمع المدني والكاتب السوري علي العبد الله بطريقة الخطف ( التي تكررت في الآونة الأخيرة ) من منزله في مدينة قطنا القريبة من دمشق، عندما رفض رجال مسلحون الكشف عن هويتهم وعن الجهة الأمنية التي ينتمون إليها، وعن السبب الكامن وراء خطف الأستاذ العبد الله .

إن لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية و حقوق الإنسان في سوريا ، تدين بشدة اعتقال الأستاذ علي العبد الله ، و تعبر عن قلقها الشديد من المؤشرات الأخيرة التي تدلل على احتمال عودة الأجهزة الأمنية لتكريس نمط الاختطاف التي تطال النشطاء من المواطنين السوريين ، و الاستمرار في التضييق على الحريات الأساسية استنادا على حالة الطوارئ و الأحكام العرفية المعلنة في البلاد منذ عام 1963 .

إن ( ل د ح ) تطالب السلطات السورية  بالإفراج الفوري عن الأستاذ علي العبد الله و عن كافة المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي ، و اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة لوقف الاعتقال التعسفي و احترام الحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري و العهود و الاتفاقيات المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها سورية .

دمشق 16/5/2005

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية و حقوق الإنسان في سوريا

مجلس الأمناء

ــــــــــــــــــــــــ

بيــــان

تدين لجنة التنسيق الوطنية للدفاع عن الحريات الأساسية وحقوق الإنسان استمرار الممارسات الأمنية الفجة، وتسيد أجهزتها على حياة المواطنين، فقد تم البارحة اعتقال السيد علي العبدالله، عضو مجلس إدارة منتدى الأتاسي، كما تم اليوم استدعاء السيدة سهير الأتاسي ، رئيسة مجلس إدارة منتدى الأتاسي من قبل السلطات الأمنية.

إننا في لجنة التنسيق الوطنية ، إذ ندين الممارسات الأمنية بحق ناشطي المجتمع المدني، ندعو السلطات  إلى إطلاق سراح السيد على العبدالله فورا، والتوقف عن الاستدعاءات الأمنية، التي تهدد أمن المواطن في أي لحظة، كما ندعو إلى إلغاء قانون الطوارئ والمحاكم الاستثنائية ، وجعل القضاء المستقل هو الفيصل في العلاقة بين المواطن والجهات المسؤولة، كما ندعو إلى إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وإغلاق ملف الاعتقال السياسي بشكل نهائي.

16/5/2005

لجنة التنسيق الوطنية للدفاع عن الحريات الأساسية وحقوق الإنسان.

ــــــــــــــــــــــــ

بيان : عن اعتقال الكاتب على العبد الله

علمت الجمعية أن الكاتب علي العبد الله قد اعتقل من منزله في قطنا بالقرب من مدينة دمشق قبيل منتصف ليلة 15 / 5 / 2005م ، بعد تطويق المنزل من قبل قوات الأمن .

والأستاذ علي العبد الله هو عضو في جمعية حقوق الإنسان ، وفي لجان إحياء المجتمع المدني ، وفي منتدى جمال الأتاسي للحوار الديمقراطي .

إن جمعية حقوق الإنسان إذ تدين الاعتقال وتندد بأسلوب محاصرة المنازل ، تذكّر أيضاً بأن الشيخ محمد معشوق الخزنوي لا يزال مجهول المصير بعد اعتقاله في ظروف غامضة .

والجمعية تطالب بالإفراج عن الأستاذ على العبد الله ، والشيخ محمد معشوق الخزنوي وكل المعتقلين بسبب آرائهم ، وطيّ صفحة الاعتقال السياسي الذي عانت منه البلاد طيلة عقود  عديدة ، وآن لها أن تستريح منه .

جمعية حقوق الإنسان في سوريا

ــــــــــــــــــــــــ

المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير

باريس ، 15 أيار / مايو 2005

بيان صحفي عاجل

المخابرات السورية تعتقل كاتبا بسبب تلاوته ورقة عمل باسم المراقب العام للإخوان المسلمين

علمت المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير أن دورية محمولة تابعة للمخابرات السورية اعتقلت قبيل منتصف هذه الليلة ( 15 أيار / مايو 2005 ) بقليل  الكاتب علي العبد الله من منزله في ضواحي دمشق واقتادته إلى جهة مجهولة . وذكر مصدر خاص بالمنظمة أن أسباب الاعتقال " تعود إلى قراءته ورقة عمل بالنيابة عن المراقب العام للإخوان المسلمين في سورية في ندوة عامة بمنتدى الأتاسي في دمشق قبل بضعة أيام " .

وكان الكاتب علي العبد الله قد تلا الأسبوع الماضي  في منتدى الأتاسي بدمشق ورقة عمل أرسلت من قبل المراقب العام للإخوان المسلمين في سورية السيد علي صدر الدين البيانوني المقيم في لندن تضمنت رؤية جماعة الإخوان المسلمين للتغيير والتحول الديمقراطي في بلادهم . وهي المرة الأولى التي يحدث فيها أن يستمع جمهور سوري لرأي الجماعة في مكان عام منذ أكثر من ربع قرن حين شهدت سورية صداما مسلحا بين مجموعات إسلامية مسلحة محسوبة على الجماعة من جهة ، والنظام السوري من جهة أخرى .

 إن المنظمة العربية للدفاع عن حرية الصحافة والتعبير ، وإذ تشجب اعتقال الكاتب علي العبد الله الذي تم تحت جنح الظلام كسلوك وطاويط الليل ، تطالب السلطات السورية بالكشف عن مكان اعتقاله وإطلاق سراحه فورا وإيصاله إلى منزله آمنا .

 يشار إلى أن حالات الاعتقال الشبيهة بالاختطاف ، وعمليات الاختطاف الغعلي ، قد كثرت في الآونة الأخيرة على أيدي المخابرات السورية ، والتي كان آخرها اختطاف الباحث والمفكر الإسلامي الكردي المتنور محمد معشوق الخزنوي في العاشر من الشهر الجاري ، والذي لم يزل مصيره مجهولا رغم أن إحدى منظمات حقوق الأنسان السورية ( المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية ) قد ذكرت يوم أمس بأنها تلقت معلومات عن احتمال تواطؤ عناصر عراقية ناشطة في سورية مع المخابرات السورية لتدبير عملية اختطافه ، وأنه ربما يكون فيفرع التحقيق التابع للمخابرات العامة ( أمن الدولة ) .

AODEPF is a pan-Arab NGO ,founded on 3 May 2002 according to French Law 1901 under the auspicies of The World Association Of Newspapers-WAN . Its juristic reference is The Universal Declaration  Of Human Rights , especially its article 19 .It can be contacted by :

AODEPF , 2- Rue Victor Hugo ,92240 Malakoff , France

www.free-arabopinion.org    Tel/ Fax (0033)1 49 65 90 76 general-secretariat@free-arabopinion.org  

 

أعلى الصفحةالسابق

 

الرئيسة

اطبع الصفحة

اتصل بنا

ابحث في الموقع

أضف موقعنا لمفضلتك

ـ

ـ

من حق الزائر الكريم أن ينقل وأن ينشر كل ما يعجبه من موقعنا . معزواً إلينا ، أو غير معزو .ـ