اخر تحديث
الأربعاء-06/11/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
من الصحافة العالمية
\ سوريا في الصحافة العالمية 23-10-2024
سوريا في الصحافة العالمية 23-10-2024
24.10.2024
Admin
سوريا في الصحافة العالمية 23-10-2024
إعداد مركز الشرق العربي
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: خبراء يدعون لتدمير منشآت أسلحة بسوريا للقضاء على حزب الله
الصحافة الالمانية :
صحيفة تكشف عن ترحيل ألمانيا 787 لاجئاً سورياً إلى دول أخرى خلال 2024
الصحافة التركية :
صحيفة: العلاقات التركية السورية ستكون أولوية في لقاء بوتين وأردوغان
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: خبراء يدعون لتدمير منشآت أسلحة بسوريا للقضاء على حزب الله
أوردت صحيفة "زمن إسرائيل" أن خبراء إسرائيليين دعوا لشن هجمات واسعة النطاق على الأهداف الإيرانية في سوريا للحد من قدرات حزب الله في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل.
وأشارت إلى أنه في أوائل سبتمبر/أيلول الماضي ذكرت تقارير إعلامية أن القوات الخاصة الإسرائيلية شنّت غارة جوية على منشأة لتخزين الأسلحة في منطقة مصياف بشمال غربي سوريا، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 14 شخصا وإصابة 43 آخرين، والاستيلاء على معدات ووثائق، وتدمير المبنى.
واعتبرت الصحيفة، في تقرير للكاتب جيانلوكا بيكياني، أن هذه العملية تكتسي أهمية كبيرة في ظل تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران، وقالت إن منطقة مصياف التي شهدت ضربات إسرائيلية عدة تستضيف منشآت تابعة للمركز السوري للدراسات والبحوث العلمية، الذي يُعرف باختصاره الفرنسي (
CERS
).
بنية عسكرية بإدارة إيرانية
يمتلك المركز فروعا متعددة في أنحاء سوريا، ويقول خبراء إسرائيليون إن شبكة المركز السوري للدراسات والبحوث العلمية تحولت إلى بنية عسكرية تديرها إيران، ومن بينها منشأة منطقة مصياف، التي تضم 6 مواقع تابعة لـ"معهد 4000
″
الذي يركز على تطوير وإنتاج صواريخ متوسطة المدى يستخدمها حزب الله.
وفي هذا السياق، تنقل الصحيفة عن رئيس قسم الأبحاث في مركز "ألما" للبحوث الأمنية في إسرائيل، تال باري، قوله إن القضاء على حزب الله يتطلب تدمير مراكز إنتاج الأسلحة الإيرانية في سوريا، محذّرا من إمكانية حصول الحزب على الأسلحة الكيميائية التي يمتلكها النظام السوري.
وفي وثيقة نشرها "ألما" في مايو/أيار من هذا العام، أوصى المركز بشنّ هجوم واسع النطاق على جميع منشآت المركز السوري للدراسات والبحوث العلمية. وأكد تال باري، الذي خدم سنوات طويلة في وحدات الاستخبارات التابعة للجيش الإسرائيلي، هذه التوصية في ضوء الهجوم البري الذي شنّه الجيش في لبنان وتصاعد التوتر مع إيران.
مسيرات وقنابل ووقود صواريخ
وحسب مركز "ألما"، يقوم "معهد 4000" التابع للمركز السوري للدراسات والبحوث العلمية بإنتاج مسيرات وقنابل ووقود للصواريخ، ويعمل على تعزيز القدرات العسكرية للمليشيات المدعومة من إيران في سوريا ولبنان.
وقال باري إن المركز السوري للدراسات والبحوث العلمية يعد جزءا محوريا من منظومة الصناعات الدفاعية في سوريا، ويعمل به حوالي 20 ألف شخص، منهم باحثون ومهندسون وضباط من الجيش السوري، في ما لا يقل عن 18 منشأة في مختلف أنحاء البلاد.
وأضاف تقرير مركز "ألما" أن إيران وسّعت خلال السنوات الأخيرة سيطرتها على هذا المركز، وتحديدا على "معهد 4000
″
، لهدفين أساسيين هما: تطوير ترسانة أفضل لأذرعها المسلحة في المنطقة، وتقليص خط إمدادات الأسلحة لحزب الله.
تأثير على جهود التعافي
وتابع باري قائلا إن وثيقة أصدرها "ألما" في مايو/أيار الماضي أوصت بشنّ هجوم واسع النطاق على جميع منشآت المركز السوري للدراسات والبحوث العلمية، لأن هجوما من هذا النوع "سيؤثر كثيرا على جهود حزب الله في التعافي وإعادة التسلح واستعادة قدراته العسكرية". ورأى أن ذلك سيوجه رسالة قوية إلى إيران في ظل تصاعد التوتر بين تل أبيب وطهران، خاصة بعد إطلاق إيران حوالي 200 صاروخ باليستي على إسرائيل في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
واستغرب باري من عدم تنفيذ إسرائيل ضربة وقائية واسعة النطاق على منشآت المركز السوري للدراسات والبحوث العلمية، معتبرا أن هجوم سبتمبر/أيلول الماضي على مصياف "محاولة للسيطرة على الحريق وليس إطفاءه"، وأكد أنه "لم يزعزع تصميم طهران".
السلاح الكيميائي
وأشار باري إلى أن الحرائق التي حدثت في الموقع الرئيسي لـ"معهد 4000
″
في منطقة مصياف في أغسطس/آب 2022 واستمرت يومين تشير إلى وجود مواد كيميائية قابلة للاشتعال.
وقال تقرير الصحيفة إن السلاح الكيميائي يشكل جزءًا لا يتجزأ من ترسانة النظام السوري، رغم التزام دمشق بتدميره في عام 2013 بعد انضمامها إلى معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية، وإن تقارير دولية أكدت أن الجيش السوري استخدم غاز السارين ضد معارضيه بعد أن أعلن شكليا التخلي عن ترسانته الكيميائية، ويُرجح أنه استخدم هذا السلاح عام 2018 في دوما بالقرب من دمشق.
ورجّح باري احتمال أن تقع الأسلحة الكيميائية في يد حزب الله، وأضاف في هذا السياق "حتى بعد اندلاع الحرب، نعلم أن حزب الله استمر في تلقي أسلحة إيرانية. فقد أطلقوا صواريخ جديدة تماما من طراز الماس أنتجت في عام 2023. يجب علينا وقف سلسلة الإمداد حتى نبدأ بتجفيف ترسانة حزب الله، لكن ذلك سيكون جهدًا طويل الأمد".
المصدر : الصحافة الإسرائيلية
====================
الصحافة الالمانية :
صحيفة تكشف عن ترحيل ألمانيا 787 لاجئاً سورياً إلى دول أخرى خلال 2024
كشفت صحيفة "فرانكفورتر"، عن ترحيل السلطات الألمانية، 787 لاجئاً سورياً خارج البلاد خلال النصف الأول من عام 2024، لافتة إلى أن عمليات الترحيل لم تكن إلى سوريا، بل إلى دول أخرى، ضمن ترتيبات ثنائية أو أوروبية، نظراً للعوائق القانونية والسياسية التي تمنع ترحيلهم إلى بلدهم الأصلي.
ولفتت الصحيفة إلى أن عمليات ترحيل السوريين أثارت جدلاً في الأوساط السياسية الألمانية، خصوصاً في ظل صعوبة تحديد أعداد دقيقة لأولئك الملزمين بالمغادرة، مع تباين السياسات بين الولايات الألمانية واختلاف معايير تصنيف الأشخاص كمرتكبي جرائم أو غيرهم.
وقالت إنها طلبت معلومات من وزارات الداخلية في جميع الولايات الألمانية، لكن الإجابات جاءت متباينة، إذ لم تقدم أي ولاية تقريباً أرقاماً دقيقة حول عدد السوريين المؤهلين للترحيل.
وبينت أن بعض الوزارات قدمت تقديرات مبهمة، في حين فضلت ولايات أخرى مثل بريمن وبرلين عدم الكشف عن الأعداد حفاظاً على السرية ومنعاً لتعريض الإجراءات القانونية للخطر.
وكانت أبدت الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية في "الإدارة الذاتية" إلهام أحمد، في تصريحات لموقع "ان تي في" الألماني نشرت السبت الماضي، عن استعداد هذه الإدارة لاستقبال اللاجئين السوريين الراغبين في العودة الطوعية إلى مناطق شمال وشرق سورية.
وسبق أن أكدت متحدثة باسم المكتب الاتحادي للهجرة واللجوء -وهي الجهة المكلفة بتنفيذ برامج العودة الطوعية - أن المكتب لا يدعم العودة في اتجاه سوريا، بسبب الوضع الأمني الصعب، مؤكدة أن الوضع تتم مراقبته من جانب عدة أطراف، ومن بينها كذلك المنظمة الدولية للهجرة، وليست السلطات الألمانية فحسب.
وكانت أنهت السلطات الألمانية حظر الترحيل إلى سوريا نهاية عام 2020، وهو ما يعني أنه يمكن قانونيا دراسة إمكانية الترحيل إلى هذا البلد، لكن لم تقم السلطات بأي عملية ترحيل إلى سوريا منذ بدء الحظر عام 2012 إلى الآن.
واستقبلت ألمانيا نحو 800 ألف لاجئ من سوريا منذ عام 2015، ومنذ ذلك الحين لا يتوقف النقاش حول "مشاكل الاندماج"، والتركيز الإعلامي والسياسي على جرائم ارتكبها بعض الأفراد السوريين أو نُسبت إليهم، وسط مناخ سياسي أضحى مناوئا للاجئين عموما، والعرب والمسلمين بوجه خاص.
وتستند ألمانيا إلى معاهدة دبلن التي تتيح هذا الترحيل إلى بلدان أخرى في حال تعذرت العودة إلى البلد الأصل، خصوصا إذا تبين وجود بلد آخر ضمن دول الاتحاد يكون المسؤول الأول عن معالجة طلبات لجوء المراد ترحيلهم.
====================
الصحافة التركية :
صحيفة: العلاقات التركية السورية ستكون أولوية في لقاء بوتين وأردوغان
قالت صحيفة
Hurriyet
، إن جدول أعمال المباحثات التي سيجريها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على هامش قمة "بريكس" في قازان، سيكون كثيفا جدا.
ووفقا للصحيفة التركية، سيبحث الرئيسان مجموعة واسعة من القضايا، والتي لن تقتصر على التعاون الثنائي بل ستشمل بعض القضايا الإقليمية بما في ذلك الأحداث في الشرق الأوسط والتسوية في أوكرانيا، وسيتم التركز على مشكلة تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا.
ونقلت الصحيفة عن مصادر، أنه رغم الحديث سابقا عن إمكانية إجراء مفاوضات في قازان بين أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد، إلا أن "هذا اللقاء ليس على جدول الأعمال على المدى القصير"، لأن الجانب التركي لم يستلم من دمشق حتى الآن "الرد الحاسم على الرسائل الإيجابية [للأسد] من الرئيس أردوغان".
وكتبت الصحيفة: "تقول مصادر أجنبية على الطاولة الرباعية [للمفاوضات بشأن سوريا] إن مطلب تركيا بإجراء انتخابات ديمقراطية واعتماد دستور جديد قد قوبل حتى الآن بقلق من جانب الأسد".
وجاء في المقالة، أنه إذا فتح الأسد حدود سوريا أمام اللاجئين، وخاصة المعارضين له، فإن "الانتخابات يمكن أن تنقلب ضده"، وهناك أيضا احتمال أن "تقوم المعارضة بإنشاء حزب ضد الأسد".
ولكن مع ذلك، كما تؤكد المقالة "سيكون لروسيا تأثير كبير على قرار الأسد [بخصوص الاجتماع مع أردوغان]. لذلك، ستكون هذه [المسألة السورية] واحدة من أهم مواضيع الاجتماع بين أردوغان وبوتين".
في سبتمبر الماضي، أكد الرئيس التركي استعداده للقاء الرئيس السوري، مشيرا إلى أنه ينتظر الرد من دمشق.
وقبل ذلك في مؤتمر صحفي في واشنطن يوم 11 يوليو، قال أردوغان: "قبل أسبوعين دعوت السيد الأسد لعقد لقاء في بلادي أو في بلاد ثالثة.. وقد تم تكليف وزير خارجيتنا بالعمل على هذه القضية".
المصدر: نوفوستي
====================