اخر تحديث
الثلاثاء-15/10/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
من الصحافة العالمية
\ سوريا في الصحافة العالمية 17-9-2024
سوريا في الصحافة العالمية 17-9-2024
18.09.2024
Admin
سوريا في الصحافة العالمية 17-9-2024
إعداد مركز الشرق العربي
الصحافة الامريكية :
تقرير لـ"
Responsible Statecraft
": هل حان وقت إنهاء الوجود الأميركي في سوريا؟
الصحافة الفرنسية :
لوتان: الأسد منكب على إمبراطورية المخدرات وغير آبه بحرب غزة
الصحافة العبرية :
معهد دراسات الأمن القومي:هل يأتي العملاق الصيني إلى دمشق؟
الصحافة الامريكية :
تقرير لـ"
Responsible Statecraft
": هل حان وقت إنهاء الوجود الأميركي في سوريا؟
ذكر موقع "
Responsible Statecraft
" الأميركي أنه "وعلى الرغم من ادعاءات نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس بعدم وجود قوات أميركية في مناطق القتال النشطة اليوم، فإن العديد من القوات لا تزال منتشرة في الخارج في مواقع خطيرة في كل أنحاء العالم، أبرزها في العراق وسوريا. ومع ذلك، يبدو أن الولايات المتحدة والعراق توصلتا إلى اتفاق لبدء إزالة 2500 جندي أميركي لا يزالون متمركزين هناك، ومن المقرر أن يتم تنفيذ الخطة خلال عام 2025 وتنتهي في عام 2026، وإذا نجحت، فإنها ستضع حداً للوجود العسكري الأميركي في العراق".
وبحسب الموقع، "من بين هذه الفوضى العارمة التي عصفت بالدولتين، نشأ تنظيم الدولة الإسلامية، وهو الأمر الذي لم يكن من المرجح أن يحظى بكل هذا القدر من الزخم لولا كل الجهات الفاعلة غير الحكومية التي نشأت في أعقاب الحربين في العراق وسوريا.وفي حين لعبت الولايات المتحدة دوراً داعماً، إلا أنها دعمت الأكراد بقوة في حين عارضت الحكومة السورية التي كانت تقاتل داعش أيضاً في ذلك الوقت. وفي الوقت نفسه، عملت الولايات المتحدة في العراق مع الفصائل المدعومة من إيران ضد داعش".
وتابع الموقع، "تقول الحكومة الأميركية إن القواعد الأميركية في سوريا والعراق تهدف إلى منع عودة ظهور هذه الشبكة الإرهابية.ويقال إن هناك 900 جندي أميركي لا يزالون في سوريا اليوم. وتنتشر مجموعة من الجهات الفاعلة الإقليمية حول هذه القواعد النائية، وبالتالي فإن الغرض من عمليات الانتشار واستدامة هذه القوات أصبحا موضع شك على نحو متزايد. فالمشكلة في أن تكون قوة مضادة في منطقة محاطة بحكومات صديقة لإيران هي أن هذه القوة ستتعرض لاستهدافات متتالية. وفي الواقع، تتعرض القوات الأميركية للهجوم بشكل متكرر، مما يؤدي إلى استمرار الخسائر الأميركية، ولكنها لا توجد بأعداد كافية لتغيير توازن القوى بشكل ملموس مع الجهات الفاعلة المحلية".
وأضاف الموقع، "إن الحكومتين العراقية والسورية تربطهما علاقات ودية مع إيران. ومع تأجيج حرب غزة للتوترات، بما في ذلك الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا، فإن المخاطر تزداد فقط. ومن ناحية أخرى، ألحقت العقوبات أضراراً جسيمة بالاقتصاد السوري، لكنها فشلت في تقويض الحكومة أو تحقيق أي فرص للدبلوماسية الأميركية".
وبحسب الموقع، "لا يوجد أي مبرر للمخاطرة بحياة الجنود الأميركيين في سلسلة من التدخلات الفاشلة التي تنتقل من جيل إلى جيل. وإذا كان لنا أن نحتوي إيران، فلن يكون ذلك إلا من خلال دول محلية أخرى، وليس من خلال مجموعة من القواعد الأميركية المعزولة والمعرضة للخطر. وبصراحة، لا يمكن جعل هذه القواعد ذات أهمية إلا من خلال ضخ كميات هائلة من التعزيزات، وهو ما من غير المرجح أن يؤيده الرأي العام الأميركي على الإطلاق، نظراً للمزاج المتوتر بسرعة تجاه التدخلات في الخارج".
وتابع الموقع، "علاوة على ذلك، ومع الأنباء السارة عن انسحاب القوات الأميركية من العراق، فإن الوصول البري الوحيد إلى القواعد في سوريا لن يكون إلا عبر الأردن، وهذا من شأنه أن يجعل خطوط إمدادها أكثر عرضة للتهديد مما هي عليه الآن. وبناء على كل ما تقدم، فقد حان الوقت لإنهاء التدخل الأميركي في سوريا بالتزامن مع التدخل في العراق".
====================
الصحافة الفرنسية :
لوتان: الأسد منكب على إمبراطورية المخدرات وغير آبه بحرب غزة
يلتزم الرئيس السوري بشار الأسد الصمت تجاه حرب إسرائيل على غزة، ولم تصدر منه أي ردة فعل حول الغارات الإسرائيلية المنتظمة على أراضيه، "وهو منكب بدلا من ذلك على حماية إمبراطوريته الاقتصادية القائمة على المخدرات والتركيز على شؤونه الخاصة وإحكام قبضته على دائرته الداخلية، متجاهلا بذلك العالم العربي والغربي على حد سواء"، وفق مقال بصحيفة "لوتان" السويسرية.
وقالت الكاتبة هالة قضماني في مقالها إن نظام الأسد رغم أنه يعتبر نفسه جزءا رئيسيا من "محور المقاومة"، ويدين لحلفائه إيران وحزب الله ببقائه في السلطة، فإنه لم يتخذ أي إجراءات ضد غارات إسرائيل المستمرة طوال الشهور الماضية ضد المليشيات الموالية لإيران على الأراضي السورية.
وأبرزت الكاتبة أن دمشق اكتفت بالتعبير عن "تضامنها مع الشعب الإيراني" في بيان صحفي أصدرته وزارة الشؤون الخارجية تعليقا على قيام إسرائيل باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران في 31 يوليو/تموز وذلك رغم توحد إيران والقوات المتحالفة معها في التهديد بالرد على ذلك الاغتيال.
إدارة المخدرات على إدارة البلاد
وقالت الكاتبة إن الأسد يفضل التركيز على شؤونه الاقتصادية وإدارة إمبراطورية الكبتاغون أكثر من إدارة البلاد والتعامل مع الانتهاكات الإسرائيلية لأراضيه.
كما لا يولي الرئيس السوري اهتماما، حسب الكاتبة، لإدارة علاقاته بالدول في المنطقة، وبينما "يطأطئ رأسه" خاضعا أمام حليفيه الرئيسيين إيران وروسيا، فإنه يهمش علاقاته بالدول العربية، ويرفض تقديم أي تنازلات لها حول قضايا اللاجئين السوريين والمخدرات، بغض النظر عن أثر ذلك على علاقة النظام السوري بهذه الدول.
وأشارت الكاتبة باستغراب إلى أن الأسد رفض محاولات بعض الدول الأوروبية، وأبرزهم إيطاليا بقيادة جورجيا ميلوني، بإعادة تأهيل نظامه، وتأمل هذه الدول التعاون مع "الدكتاتور السوري" لاحتواء تدفق اللاجئين لأوروبا، وفي هذا الصدد علق دبلوماسي بإحدى الدول الأوروبية التي أعادت التواصل مع دمشق قائلا: "لقد أذهلنا الغياب التام لأدنى بادرة من جانب النظام".
وقالت إن شبكة عائلة الأسد الاقتصادية تحافظ على استمرارية حكمه حتى بعد الانهيار الاقتصادي في سوريا التي دمّرتها 12 عاما من الحرب وفُرضت عليها عقوبات دولية، وحيث يعيش 90% من السكان تحت خط الفقر.
تركيز الثروات
وأشار التقرير إلى أن تركز الموارد في يد النظام صاحبه إبعاد كبار رجال الأعمال السوريين أو المديرين "الشكليين" لقطاعات اقتصادية مختلفة، وتضمن ذلك الإطاحة عام 2020 برجل الأعمال رامي مخلوف، ابن خال بشار الأسد، الذي كان يمتلك أكبر شركة سورية -شركة "الشام" القابضة- واستولت الدولة على جميع أصوله ونقلتها إلى أيدي زوجة الرئيس أسماء الأخرس وحاشيتها.
وحسب الكاتبة، فإن معظم الاقتصاد السوري بات الآن تحت سيطرة بشار الأسد وزوجته وشقيقه ماهر، وجيشت الأخرس في السنوات الأخيرة إخوتها وأبناء عمومتها في غزو اقتصاد البلاد، وقبل إعلان انسحابها في مايو/أيار الماضي لتلقي العلاج من سرطان الدم، كانت تجلس مع بشار الأسد ودائرة ضيقة من رجال الأعمال الموالين للعائلة في "المجلس الاقتصادي"، وهو كيان سري ومركزي في إدارة شؤون البلاد.
وحسبما أشارت إليه صحيفة "فايننشال تايمز" في عام 2022، فإن "الأخرس تتمتع بمكانة رفيعة في قطاعات العقارات والبنوك والاتصالات، مختبئة خلف سلسلة من الشركات الوهمية والمناطق الحرة والحسابات المصرفية الموجودة في الملاذات الضريبية".
أما ماهر الأسد، فيرأس وحدة نخبوية في النظام متخصصة في تهريب النفط وتهريب المخدرات، ويساعد الرئيس في إدارة إمبراطورية الكبتاغون التي تجلب المليارات للنظام السوري.
المصدر : لوتان
====================
الصحافة العبرية :
معهد دراسات الأمن القومي:هل يأتي العملاق الصيني إلى دمشق؟
بقلم كارميت فالينسي وجاليا لافي
وبذلك تنضم سوريا إلى دول شرق أوسطية أخرى شريكة في المبادرة: إيران والسعودية وتركيا.
وبموجب المذكرة التي وقعها رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي السورية فادي الخليل والسفير الصيني لدى سوريا فنغ بياو تم التوصل إلى اتفاق بشأن توسيع العلاقات الاقتصادية بين سوريا والصين وغيرها. الدول الأعضاء في مبادرة التجارة والتكنولوجيا والاتصالات والتعليم والثقافة.
منذ عدة سنوات، تسعى سوريا جاهدة إلى تعزيز العلاقات مع الصين، كدعم إضافي، إلى جانب روسيا وإيران.
وفي حين أن البلدين الأخيرين لا يملكان القدرة الاقتصادية اللازمة للمساعدة في إعادة بناء البلد المدمر، فمن وجهة نظر سوريا، يمكن للصين أن تكون مستثمراً رئيسياً.
ويعتبر التعاون مع الصين، بالنسبة لنظام دمشق، وسيلة للتحايل على العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة على سوريا بموجب قانون قيصر.
وعلى عكس سوريا، لا تجني الصين فوائد اقتصادية كبيرة من هذا التعاون.
وكثيراً ما تمتنع الشركات الصينية عن الاستثمار في البلدان غير المستقرة سياسياً أو التي تعيش حالة حرب، ولا تزال الظروف في سوريا بعيدة كل البعد عن تزويدها بالأمن اللازم للاستثمار.
ومع ذلك، كثيرًا ما يدلي المسؤولون الصينيون بتصريحات حول التعاون المستقبلي والوعود بتقديم المساعدات الإنسانية، على الرغم من أنها محدودة النطاق من الناحية العملية.
ومع ذلك، بالإضافة إلى الاعتبارات الاقتصادية، تتضمن مذكرة التفاهم عددًا من الفوائد للصين: الحفاظ على العلاقات مع سوريا على نار هادئة؛ وإبداء موقف متحدي في مواجهة سياسة العقوبات التي تنتهجها الولايات المتحدة تجاه زعماء الدول العربية؛ وخلق صورة مفادها أن الصين "قوة مسؤولة" تقوم بدور نشط وبناء في الحفاظ على التنمية والاستقرار في الشرق الأوسط.
علاوة على ذلك، وبينما تنتقد الولايات المتحدة وحلفاؤها وضع حقوق الإنسان في الصين وتدعو إلى مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأوليمبية الشتوية المقبلة، تحتاج الصين إلى أصوات أخرى أكثر تعاطفاً لتقديمها إلى جمهورها المحلي، وخلق صورة أكثر إيجابية عن نفسها.
المصدر:
INSS
، معهد دراسات الأمن القومي
====================