الرئيسة \  ملفات المركز  \  المجموعة المصغرة حول سوريا تؤكد على حل الأزمة سياسياً ومحاربة الإرهاب

المجموعة المصغرة حول سوريا تؤكد على حل الأزمة سياسياً ومحاربة الإرهاب

09.02.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 7/2/2019
عناوين الملف
  1. لبنان 24 :بيان مشترك حول سوريا لـ7 دول.. هذا ما جاء فيه
  2. حلب اليوم :المجموعة المصغرة من أجل سوريا” تجتمع في واشنطن.. وأربع نقاط ستناقشها
  3. انباء الثورة السورية :إجماع “المجموعة المصغرة” على تسوية الصراع سياسياً بعيداً عن الحل العسكري في سورية
  4. المدينة نيوز :الصفدي: مستمرون مع التحالف الدولي لمحاربة الارهاب
  5. حلب اليوم :أعضاء في “التحالف الدولي”: الحل في سوريا سياسي وليس عسكري
  6. المدينة نيوز :الجبير: سنستمر في حربنا ضد الإرهاب
  7. جيرون :وزراء خارجية المجموعة المصغرة حول سورية يجتمعون اليوم في واشنطن
  8. اخبار ليبيا :اجتماع وزاري مصغر حول سوريا في واشنطن بحضور 6 دول
  9. المرصد :بومبيو ينسق مع حلفاء واشنطن الموقف إزاء سوريا
  10. الوطن السورية :واشنطن استبقتها باجتماع وزاري حول سورية لـ«المجموعة المصغرة»! … ظريف: «سوتشي» ستبحث «الدستورية» وإدلب وانسحاب أميركا
  11. اردوبوينت :الأردن سوف يستمر في العمل ضمن إطار التحالف الدولي للقضاء على تنظيم "داعش" – الصفدي
  12. حرية برس :المجموعة الدولية حول سوريا تدعم حلاً سياسياً وفق القرار 2254..بريطانيا: لا تطبيع مع الأسد دون تغيير سياسي كبير في سوريا
  13. وزارة الخارجية البريطانية :وزير شؤون الشرق الأوسط، أليستر بيرت: اجتماع مثمر وواضح الدلالة للمجموعة الوزارية المصغرة بشأن سورية
 
لبنان 24 :بيان مشترك حول سوريا لـ7 دول.. هذا ما جاء فيه
06-02-2019 | 23:45
دعا وزراء خارجية كل من مصر وفرنسا وألمانيا والأردن والسعودية وأميركا وبريطانيا، اليوم الأربعاء من واشنطن، إلى مواصلة العمل من أجل التوصل لحل سلمي للأزمة السورية برعاية الأمم المتحدة، ووفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 2254، وذلك في بيان مشترك أصدرته هذه الدول.
وأكّدت الدول السبعة ألا وجود لحل عسكري في سوريا، وشدّدت على أنّ الحل السياسي هو المخرج الوحيد للصراع، ورأت أنّ وجود رغبة دبلوماسية وسياسية بإنهاء الصراع في سوريا ورفع المعاناة عن الشعب السوري، ضرورة ملحة.
ووجهت هذه الدول رسالة تحذير إلى من يؤمنون بالحل العسكري وزعزعة استقرار المنطقة، مفادها أنهم لن يحصلوا على شيء سوى زيادة مخاطر حدوث تصعيد وإشعال المنطقة بشكل أوسع.
وأكّدت الدول الـ7 على أنها متمسكة بتركيز جهودها على الحل السياسي المبني على أسس قرار مجلس الأمن 2254، عبر دعم جهود الأمم المتحدة في سوريا.
==========================
حلب اليوم :المجموعة المصغرة من أجل سوريا” تجتمع في واشنطن.. وأربع نقاط ستناقشها
 2019-02-06 | 4:18 م - DMT
أفادت مصادر إعلامية أردنية بأن العاصمة الأمريكية “واشنطن”، ستشهد اليوم الأربعاء، اجتماعاً وزارياً مصغراً سيحضره ممثلون عن ست دول وهي “مصر والأردن وفرنسا وألمانيا والسعودية وبريطانيا”.
ونقل موقع “الدستور” الأردني عن مصادر أمريكية، أن الاجتماع يرأسه وزير الخارجية الأمريكي “مايكل بومبيو”، وسيناقش أربع نقاط وهي أن “المجموعة المصغرة متحدة ومواقفها متسقة بأنه لا يوجد حل عسكري للملف السوري”، والنقطة الثانية أن “تسوية الملف السوري تتطلب حلاً سياسياً”.
وأضاف أن النقطة الثالثة ستركز على “استعداد دول المجموعة المصغرة لدعم العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، أما الرابعة “فهي للتأكيد على دعم المبعوث الخاص الجديد للأمم المتحدة غير بيدرسن وولايته للقيام بأنشطة في محاولة للتوصل إلى تسوية سياسية”.
يُذكر أن المجموعة اجتمعت في أيلول الماضي، خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، وحينها اتفقت على أسس لتنسيق السياسات لدعم العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة لمحاولة إيجاد حل للملف السوري.
==========================
انباء الثورة السورية :إجماع “المجموعة المصغرة” على تسوية الصراع سياسياً بعيداً عن الحل العسكري في سورية
Author غصون أبو الذهبPublished on الأربعاء6 فبراير، 20196 فبراير، 20192:56 م
    تعقد "المجموعة المصغرة" من أجل سورية في واشنطن اليوم، اجتماع وزاري يرأسه وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، لبحث التطورات الأخيرة على الساحة السورية.
وقالت مصادر أمريكية إن اجتماع اليوم سيوفر فرصة للوزراء للتأكيد على بعض النقاط الرئيسية، وخاصة في ضوء مغادرة المبعوث الأممي إلى سورية دي ميستورا منصبه وتعيين غير بيدرسن مكانه. حسب موقع "الدستور" الأردني.
وأهم هذه النقاط، حسب وزارة الخارجية الأمريكية، هو أن المجموعة المصغرة متحدة وتجمع على أنه لا يوجد حل عسكري للنزاع السوري، وأن تسوية الصراع تتطلب حلاً سياسياً.
وأشارت الوزارة إلى أن دول المجموعة المصغرة تؤكد دعمها للعملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وتؤكد المجموعة على دعم المبعوث الخاص الجديد للأمم المتحدة غير بيدرسن وولايته للقيام بأنشطته بموجب قرار مجلس الأمن 2254 للتسوية السياسية في سورية.
 وتضم “المجموعة المصغرة” حول سورية كلًا من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا ومصر والسعودية والأردن.
==========================
المدينة نيوز :الصفدي: مستمرون مع التحالف الدولي لمحاربة الارهاب
تم نشره الأربعاء 06 شباط / فبراير 2019 09:19 مساءً
المدينة نيوز :- أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي أن الأردن سيبقى في مقدمة الجهود الدولية المستهدفة هزيمة العصابات الداعشية الارهابية عسكريا وأمنيا وفكريا. وقال في مداخلة بالاجتماع الوزاري لدول التحالف الدولي للقضاء على عصابة داعش الإرهابية اليوم الاربعاء، والذي ينعقد في واشنطن، إن المملكة ستستمر في العمل ضمن اطار التحالف الدولي ومن خلال اجتماعات العقبة، على تكريس نهج شمولي لمحاربة الاٍرهاب حيثما وجد خطرا جماعيا وظلامية لا تنتمي إلى أي حضارة أو دين ولا علاقة لها بقيم السلام واحترام الآخر التي يحملها الدين الاسلامي الحنيف.وفق بترا
وزاد إن هزيمة الإرهاب فكريا يتطلب تفنيد سرديته ويستوجب أيضا حل جذور التوتر التي تولد القهر واليأس والظلم الذين يوظفها الاٍرهاب لنشر ظلاميته، وفي مقدمها الصراع الفلسطيني الاسرائيلي إضافة إلى الأزمات في سوريا واليمن وليبيا وغيرها.
واكد الصفدي أهمية النصر الذي حققه العراق الشقيق على العصابات الإرهابية بتضحيات كبيرة مشددا على ضرورة الوقوف إلى جانب العراق ودعمه في عملية إعادة البناء والإعمار وتثبيت الاستقرار وترسيخ النصر ضد الإرهابيين.
كما شدد على اهمية تكاتف الجهود للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية وتثبيت الاستقرار فيها، لافتا إلى أن تثبيت الاستقرار متطلب أساس لتكريس هزيمة داعش.
وكان وزير الخارجية شارك في اجتماع للمجموعة المصغرة حول سوريا الذي استضافه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو وحضره وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان ووزير خارجية ألمانيا هايكو ماس ووزير الدولة للشؤون الخارجية للمملكة العربية السعودية عادل الجبير ووزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال افريقيا أليستر بيرت والسفير المصري في واشنطن ياسر رضا.
وبحث الاجتماع الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة السورية عبر حل سياسي وفق القرار 2254مؤكدا ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة التوصل لهذا الحل ودعم جهود المبعوث الأممي الجديد لسوريا غير بيدرسون لتحقيق ذلك. إلى ذلك التقى وزير الخارحية على هامش الاجتماع وزير خارجية المملكة المغربية الشقيقة ناصر بوريطة وبحث معه العلاقات الثنائية والمستجدات الاقليمية. وأكد الوزيران حرص البلدين على تعزيز العلاقات الأخوية التي تربط المملكتين الشقيقيتن برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه جلالة الملك محمد السادس. واتفق الوزيران على استمرار التنسيق والتشاور إزء القضايا الإقليمية.
كما التقى وزير الخارجية نظيرته السويدية مارغو والرسوم في اجتماع ركز على تنسيق الجهود المشتركة لضمان استمرار توفير الدعم اللازم لوكالة الأمم المتحدة لتشغيل وإغاثة اللاجئين (الأنروا) وتمكينها من تقديم خدماتها كاملة للاجئين الفلسطينيين وفق تكليفها الأممي. وكان الاْردن والسويد عملا بشكل مكثف وفي اطار شراكة مؤسساتية لسد العجز المالي الذي واجهته الأنروا العام الماضي. وبحث الصفدي ونظيره التركي مولود جاويش أوغلو، الخطوات التي سيتخذها البلدان للبناء على نتايئج المباحثات التي أجراها جلالة الملك عبدالله الثاني والرئيس التركي رجب طيب اردوغان في اسطنبول يوم 2 شباط الحالي، وخصوصا في مجال تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري. كما بحث الوزيران الاوضاع في المنطقة وخصوصا تلك المرتبطة بالقضية الفلسطينينة والأزمة السورية.
كما التقى ووزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال افريقيا أليستر بيرت وبحث معه الاستعدادات لعقد مؤتمر لندن لدعم الاقتصاد الأردني اضافة الى العلاقات الثنائية والاوضاع في المنطقة.
وبحث الوزيران العلاقات الثنائية والتطورات في المنطقة.
والتقى وزير الخارجية الصفدي المستشار الخاص للأمم المتحدة للمسائلة عن جرائم داعش كريم خان، وبحث معه التعاون بين المملكة والأمم المتحدة في مكافحة الاٍرهاب.
==========================
حلب اليوم :أعضاء في “التحالف الدولي”: الحل في سوريا سياسي وليس عسكري
 2019-02-07 | 3:12 ص - DMT
قال أعضاء في التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة، أمس الأربعاء، إنه لا حل عسكري للحرب في سوريا، وأعلنوا عزمهم دعم جهود الوصول إلى حل سياسي عبر الأمم المتحدة.
جاء ذلك في بيان مشترك، لوزراء خارجية الولايات المتحدة، ومصر، وفرنسا، وألمانيا، والأردن، والسعودية، وبريطانيا، عقب اجتماع وزراء خارجية دول التحالف المنعقد في العاصمة الأمريكية “واشنطن”.
وأكد البيان على دعم جهود الأمم المتحدة على ضوء قرار مجلس الأمن الدولي 2254، والقرارات الدبلوماسية والدولية.
وأضاف: “نعتقد بشدة بأن الذين يريدون زعزعة استقرار المنطقة أو السعي إلى حل عسكري، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى تصعيد التوتر في المنطقة، وسيزيد من مخاطر الصراع، وعازمون بشأن مواصلة جهودنا، وإيجاد حل سياسي ثابت وفق قرار مجلس الأمن 2254”.
كما أكد البيان أنه تم تقديم الدعم لمساعي المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن.
وكان الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” قال أمس الأربعاء، إنه يتوقع الإعلان بصورة رسمية الأسبوع المقبل على أقرب تقدير عن أن التحالف بقيادة الولايات المتحدة قد استعاد السيطرة على كل الأراضي التي كان يسيطر عليها تنظيم الدولة.
وقال “ترامب” خلال اجتماع للتحالف في واشنطن “جيش الولايات المتحدة وشركاؤنا في التحالف وقوات سوريا الديمقراطية حرروا فعليا كل الأراضي التي كان يسيطر عليها تنظيم الدولة في سوريا والعراق”
==========================
المدينة نيوز :الجبير: سنستمر في حربنا ضد الإرهاب
تم نشره الخميس 07 شباط / فبراير 2019 09:30 صباحاً
المدينة نيوز :- قال عادل الجبير، وزير الدولة للشؤون الخارجية بالسعودية، إن حكومة بلاده ستستمر في حربها ضد الإرهاب وضد الدول الراعية له، وتتعهد بدعم كافة الجهود الدولية والإقليمية في القضاء على التنظيمات الإرهابية وعلى أنشطة الدول المزعزعة للاستقرار في المنطقة.
جاء ذلك في كلمته، الأربعاء، أمام الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، حيث ترأس وفد المملكة في الاجتماع، ووفد المملكة المشارك في الاجتماع الوزاري للمجموعة المصغرة حول سوريا، وذلك في العاصمة الأميركية واشنطن.
وقال الجبير: "يسرني في البداية أن أتـقدم بجزيل الشكر لوزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية لدعوته لعقد هذا الاجتماع، وأود أن أتقدم لكم بالتهنئة على الانتصار الذي تحقق على تنظيم داعش الإرهابي وتحقيق التحالف لأهدافه".
وأضاف الجبير: "إن التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش تأسس في العام 2014 وتكون من 12 دولة، وكانت بلادي من الدول المؤسسة له ومن أوائل الدول التي شاركت بفعالية في العمليات العسكرية ضد التنظيم، ونحن اليوم نجتمع وقد بلغ عدد الدول المشاركة في التحالف 79 دولة".وفق العربية
وأكد الجبير التزام المملكة الثابت والمستمر بأهداف التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" بما يحقق التعاون والتنسيق بين كافة الدول الأعضاء لمكافحة الإرهاب والتطرف، قائلاً: "ستستمر حكومة بلادي في حربها ضد الإرهاب وضد الدول الراعية له، وتتعهد بدعم كافة الجهود الدولية والإقليمية في القضاء على التنظيمات الإرهابية وعلى أنشطة الدول المزعزعة للاستقرار في المنطقة".
وأضاف وزير الدولة للشؤون الخارجية بالسعودية: "نؤمن بأن حربنا ضد الإرهاب يجب أن تشمل محاربة تمويله والخطابات التي تبرر العنف والإرهاب، ولأجل ذلك أنشأت بلادي مركزاً يعنى بمحاربة الإرهاب والتطرف ومصادر تمويلها، كما نؤكد على أهمية استمرار هذا التحالف حتى نتمكن جميعاً من ضمان هزيمة فعالة ودائمة لتنظيم "داعش" الإرهابي وكافة التنظيمات الإرهابية، وعدم عودتها للظهور مرة أخرى في كافة أنحاء العالم".
يُذكر أن أعمال الاجتماع انطلقت بمشاركة واسعة من الدول والمنظمات الدولية المساندة للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، ويُعقد الاجتماع ضمن الجهود الدولية المستمرة والتنسيق المشترك في مجال مكافحة الإرهاب ومتابعة الاستراتيجية التي رسمها التحالف لمحاربة التنظيم الإرهابي.
يأتي ذلك فيما التقى الجبير على هامش الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش "كلاً من وزير خارجية بولندا ياتسيك تشابوتوفيتش، ووزيرة خارجية السويد مارجو إليزابيث والستروم، ووزير خارجية فرنسا جون ايف لودريان، ووزير خارجية ألمانيا هايكو ماس، ووزير خارجية هولندا ستيف بلوك، ووزير خارجية الدنمارك آندرس سامويلسن، ووزير خارجية أوكرانيا بافلو كليمكين، ووزير خارجية فنلندا تيمو سويني، ووزير خارجية أيرلندا سايمون كوفيني، ووزير خارجية العراق محمد الحكيم.
وجرى خلال اللقاءات مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز التعاون وتطوير العلاقات الثنائية، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة بين المملكة العربية السعودية وتلك الدول، بالإضافة إلى بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع.
==========================
جيرون :وزراء خارجية المجموعة المصغرة حول سورية يجتمعون اليوم في واشنطن
 جيرون جيرون   6 فبراير، 2019 0 Less than a minute
يجتمع في العاصمة الأميركية واشنطن، اليوم الأربعاء، وزراء خارجية المجموعة الدولية المصغرة حول سورية؛ بهدف دعم المبعوث الدولي الجديد، وإطلاق العملية السياسية وفق المرجعيات الدولية.
قالت صحيفة (الدستور) الأردنية: “يرأس وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو اجتماع المجموعة المصغرة من أجل سورية، التي تضم إلى جانب الولايات المتحدة كلًا من مصر والأردن وفرنسا وألمانيا والسعودية وبريطانيا”، وأضافت الصحيفة، نقلًا عن مصادر أميركية: “اجتماع اليوم سيوفر فرصة للوزراء، للتأكيد على بعض النقاط الرئيسة، وأهمها أن المجموعة متحدة على أنه لا يوجد حل عسكري للنزاع السوري، وأن تسوية الصراع تتطلب حلًا سياسيًا”.
أشارت المصادر إلى أن “دول المجموعة المصغرة ستؤكد دعمها العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة، بموجب قرار مجلس الأمن الدولي 2254، كما ستؤكد دعمها المبعوث الخاص الجديد إلى سورية غير بيدرسون”.
يذكر أن المجموعة المصغرة عقدت اجتماعًا، في الثالث من كانون الأول/ ديسمبر الماضي، في واشنطن، بحضور وفد من هيئة التفاوض السورية، كما تعارض المجموعة أي محاولة روسية لفرض حل سياسي، وأعلنت عدم مشاركتها في إعادة الإعمار دون التوصل إلى حل سياسي وفق المرجعيات الدولية.
==========================
اخبار ليبيا :اجتماع وزاري مصغر حول سوريا في واشنطن بحضور 6 دول
 المرصد دولي  المرصد  منذ 16 ساعة  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
واشنطن – ينعقد في واشنطن اليوم اجتماع وزاري مصغر يرأسه وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، ويضم ممثلين عن مصر والأردن وفرنسا وألمانيا والسعودية وبريطانيا.
وحسب موقع “الدستور” الأردني، قالت مصادر أمريكية إن اجتماع اليوم سيوفر فرصة للوزراء للتأكيد على بعض النقاط الرئيسية، وخاصة في ضوء مغادرة المبعوث الأممي إلى سوريا دي ميستورا منصبه وتعيين غير بيدرسن مكانه.
وأهم هذه النقاط، حسب وزارة الخارجية الأمريكية، هو أن المجموعة المصغرة متحدة وتجمع على أنه لا يوجد حل عسكري للنزاع السوري، وأن تسوية الصراع تتطلب حلا سياسيا.
وأشارت الوزارة إلى أن دول المجموعة المصغرة تؤكد دعمها للعملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وتؤكد المجموعة حسب الخارجية الأمريكية على دعم المبعوث الخاص الجديد للأمم المتحدة غير بيدرسن وولايته للقيام بأنشطته بموجب قرار مجلس الأمن 2254 للتسوية السياسية في سوريا.
==========================
المرصد :بومبيو ينسق مع حلفاء واشنطن الموقف إزاء سوريا
7 فبراير,2019 2 دقائق
استضاف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الأربعاء في واشنطن، اجتماع وزراء الخارجية الذين يمثلون «المجموعة الصغيرة» للحلفاء الأميركيين الذين يركزون على سوريا، قبل اجتماع التحالف الدولي ضد «داعش». وتشمل المجموعة السعودية والأردن وبريطانيا وألمانيا وفرنسا.
وجاء الاجتماع في ظل محادثات لاطلاق عملية سياسية ومساعي المبعوث الدولي غير بيدرسون لتحرك التسوية.
وكان بومبيو أعلن أن الولايات المتحدة «ستواصل قيادة» التحالف الدولي للتصدي لـ«داعش» رغم انسحابها المزمع من سوريا.
وقال بومبيو أمام نظرائه من دول التحالف المجتمعين في واشنطن إن «طبيعة المعركة تتغير» مع الهزائم التي تلحق بالتنظيم ميدانيا، مشددا على أن الانسحاب لا يعني «نهاية المعركة الأميركية» ضد المتطرفين.
وأضاف: «من الآن وصاعدا لن تكون معركتنا عسكرية أولا. لهذا السبب فإن إعلان الرئيس ترمب أن الجنود الأميركيين سينسحبون لا يعني نهاية المعركة الأميركية».
وواجه حلفاء الولايات المتحدة مشكلات كثيرة إثر إعلان واشنطن المفاجئ نهاية العام الماضي سحب القوات الأميركية من سوريا. وكان ترمب تذرع بهزيمة التنظيم لتبرير قراره لكن أطرافا كثيرين شككوا في هذا الأمر.
وقال بومبيو: «لا يزال التنظيم يشكل تهديدا». داعيا التحالف إلى أن «يؤكد مجددا هدف إلحاق هزيمة نهائية بالتنظيم» الذي ارتكب في السنوات الماضية اعتداءات دامية في أوروبا من معاقله السابقة، وخصوصا سوريا.
على صعيد آخر، أعلنت الخارجية الأميركية في بيان أن مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية ديفيد هيل التقى نظيره التركي سيدات أونال في مبنى الوزارة في واشنطن أول من أمس، وذلك لإطلاق مجموعات العمل حول القضايا المشتركة وقضايا المنطقة. وأكد الطرفان الأهمية الاستراتيجية للعلاقات الأميركية التركية والتزامهما مشاركة هواجسهما بوصفهما حلفاء.
وأضاف بيان الخارجية أنه بعد اللقاء انصرفت مجموعات عمل مشتركة لمناقشة القضايا المشتركة، من بينها مناقشة الوضع في سوريا ومحاربة الإرهاب والدفاع المشترك وأمور قضائية.
وأعرب الطرفان أنهما سيواصلان العمل معا لإنجاز المزيد من التقدم في حل القضايا العالقة بينهما. وتناولت المحادثات التنسيق الأميركي – التركي حول منبج وشرق الفرات.
وأبدى مسؤول أميركي رفيع المستوى تفاؤلاً حول الأجواء الإيجابية خلال المحادثات التركية – الأميركية. وقال لـ«الشرق الأوسط»، إن المحادثات تحرز تقدماً، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أنه لا يمكن التوصل إلى توافق تام بين الجانبين سواء في ما يتعلق بمنبج أو منطقة شرق الفرات.
وشدد المسؤول الأميركي على أن هناك منطقة اتفاق مشتركة تتعلق بأهمية مكافحة الإرهاب والقضاء على الإرهابيين وضرورة التعاون الأميركي التركي. وأكد أن واشنطن أكدت أهمية استقرار مدينة منبج وأهمية منع وقوع اشتباكات بين القوات التركية والأميركية، فيما تظل القضايا الشائكة المتعلقة بإدارة المنطقة الأمنية وحماية القوات الكردية، من القضايا الخلافية.
وقال المسؤول الأميركي إن إقامة منطقة أمنية في شمال سوريا من الموضوعات المطروحة للنقاش على جدول أعمال الاجتماع الوزاري للتحالف لمكافحة «داعش»، التي شارك فيها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو.
وتأتي تصريحات المسؤول الأميركي في وقت أبدى فيه الجانب التركي عدم رضا عن غموض وعدم وضوح الخطة الأميركية حول إقامة المنطقة الأمنية في شمال شرقي سوريا.
وقال مسؤول أميركي آخر في إفادة للصحافيين على هامش المؤتمر الوزاري لمكافحة «داعش»: «نحن في مفاوضات مغلقة مع نظرائنا الأتراك لمعرفة ما يمكن القيام به حول المنطقة الأمنية وكيفية الاستجابة لمخاوف الأتراك الأمنية المشروعة حول الحدود، وسنحمي أيضاً الشركاء الذين نتعامل معهم وخاضوا القتال على مدار السنوات القليلة الماضية. وأشار إلى أن المحادثات حول المنطقة الأمنية لم تنتهِ بعد مع الجانب التركي».
المصدر: الشرق الأوسط
==========================
الوطن السورية :واشنطن استبقتها باجتماع وزاري حول سورية لـ«المجموعة المصغرة»! … ظريف: «سوتشي» ستبحث «الدستورية» وإدلب وانسحاب أميركا
| وكالات
الخميس, 07-02-2019
أعلنت إيران أن قمة «سوتشي» لرؤساء الدول الضامنة الثلاث لعملية أستانا المرتقبة ستبحث تشكيل اللجنة الدستورية السورية، والوضع في محافظة إدلب، وانسحاب القوات الأميركية من شرقي الفرات، على حين استبقتها الولايات المتحدة الأميركية بعقد اجتماع وزاري أمس في واشنطن حول سورية لـ«المجموعة المصغرة»!.
وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وفق موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني: إنه سيتم في قمة سوتشي بحث الاعتداءات الإسرائيلية على سورية، وأضاف: «سنبحث في قمة سوتشي (أيضاً) تشكيل اللجنة الدستورية السورية، والوضع في محافظة إدلب، وانسحاب القوات الأميركية من شرقي الفرات».
وأوضح ظريف «بحثنا مع الجانب الروسي الاعتداءات الإسرائيلية على سورية، وإيران سترد على الاعتداءات الإسرائيلية في الوقت المناسب ووفقاً لمصالحها القومية».
وكان الكرملين، أعلن أن القمة الثلاثية بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان والإيراني حسن روحاني حول سورية، ستنعقد في 14 شباط في مدينة سوتشي الروسية.
وأشار الوزير الإيراني إلى أن إيران على استعداد تام «للعب دور الوسيط لتحسين العلاقات بين دمشق وأنقرة».
يذكر أن العلاقات توترت بين سورية وتركيا مع اندلاع الأحداث في سورية في آذار 2011، بسبب موقف تركيا الداعم للميليشيات المسلحة، ما أدى إلى قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين البلدين.
يأتي إعلان ظريف عن استعداد إيران «للعب دور لتحسين العلاقات بين دمشق وأنقرة»، عقب أيام قليلة من إعلان أردوغان، عن استمرار العلاقات مع سورية على مستوى منخفض، وذلك خلال لقاء مع قناة «تي آر تي» التركية الرسمية، قال خلاله أردوغان: إن «السياسة الخارجية بين تركيا وسورية مستمرة على مستوى الأجهزة الأمنية»، مشيراً إلى أن تواصل الأجهزة الأمنية مختلف عن الزعماء السياسيين.
من جانبه، أعلن ممثل وزارة الخارجية الروسية في مكتب التمثيل لمقر التنسيق المشترك لعودة المهجرين السوريين، إيجور تساريكوف، أن الخارجية الروسية ستواصل إعطاء الأولوية لمسألة التسوية السياسية في سورية، وتسهيل عودة المهجرين السوريين والنازحين.
وقال تساريكوف في اجتماع مشترك لهيئة التنسيق المشترك الروسي السوري لعودة المهجرين، حسبما أفادت «روسيا اليوم»، أمس: «على المسار السياسي، نواصل العمل مع إيران وتركيا بالتنسيق مع الأطراف السورية والأمم المتحدة لإطلاق اللجنة الدستورية في جنيف».
وأضاف ممثل الخارجية الروسية: «استقبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الدفاع سيرغي شويغو، يوم 21 كانون الثاني، في موسكو، غير بيدرسون، المبعوث الخاص الجديد للأمين العام للأمم المتحدة بشأن سورية، وتم التأكيد على العزم لتعزيز العملية السياسية التي يقوم بها ويقودها السوريون أنفسهم بمساعدة الأمم المتحدة، وتم الإعراب عن التزام متبادل لدعم التفاعل بين الدول الضامنة لـ«منصة أستانا» والأمم المتحدة من أجل التسوية السورية».
وتابع تساريكوف: إن «هذا سيسمح في قناعتنا بإطلاق عملية سياسية مستدامة على أساس قرار مجلس الأمن رقم 2254 وطبقاً لقرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي».
وعلى خط مواز، وفيما يمكن اعتباره استباقاً لقمة «سوتشي» الثلاثية، عقد في واشنطن أمس اجتماع وزاري مصغر ترأسه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، وضم ممثلين عن مصر والأردن وفرنسا وألمانيا والسعودية وبريطانيا.
وبحسب موقع «الدستور» الأردني، قالت مصادر أميركية: إن «اجتماع اليوم (الأربعاء) سيوفر فرصة للوزراء للتأكيد على بعض النقاط الرئيسية، وخاصة في ضوء مغادرة المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا منصبه وتعيين غير بيدرسون مكانه».
وأهم هذه النقاط، حسب بيان لوزارة الخارجية الأميركية، هو أن «المجموعة المصغرة متحدة وتجمع على أنه لا يوجد حل عسكري للنزاع السوري، وأن تسوية الصراع تتطلب حلاً سياسياً».
وأشارت الوزارة إلى أن دول ما تسميه واشنطن «المجموعة المصغرة»، تؤكد دعمها للعملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
وتؤكد المجموعة بحسب الخارجية الأميركية على دعم المبعوث الخاص الجديد للأمم المتحدة وولايته للقيام بأنشطته بموجب قرار مجلس الأمن 2254 للتسوية السياسية في سورية.
وكانت المجموعة التي شكلتها واشنطن العام الماضي لمواجهة مساري «أستانا» و«سوتشي» عقدت اجتماعاً في واشنطن، في 3 من كانون الأول الماضي، بحضور وفد من «هيئة التفاوض» المعارضة، وبرئاسة المبعوث الأميركي إلى سورية، جيمس جيفري.
==========================
اردوبوينت :الأردن سوف يستمر في العمل ضمن إطار التحالف الدولي للقضاء على تنظيم "داعش" – الصفدي
 علي مالك  14 ساعة قبل  الخميس 7 فبراير 2019 | 01:48 ص
( أردو بوینت نتورك‎‎‎ ۔ / سبوتنيك - 07 فبراير 2019ء) قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في مداخلة له في الاجتماع الوزاري لدول التحالف الدولي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي [المحظور في روسيا] ، والذي ينعقد في واشنطن إن المملكة ستستمر في العمل في إطار التحالف الدولي ومن خلال اجتماعات العقبة على تكريس نهج شمولي لمحاربة الاٍرهاب حيثما وجد. كما شارك الصفدي في اجتماع للمجموعة المصغرة حول سوريا الذي استضافه وزير الخارجية الأميركي مايك​​​.
ونسب بيان صحافي صادر عن وزارة الخارجية الأردنية حصلت وكالة "سبوتنيك" على نسخة منه للصفدي القول إن "المملكة ستستمر في العمل في إطار التحالف الدولي ومن خلال اجتماعات العقبة على تكريس نهج شمولي لمحاربة الاٍرهاب حيثما وجد خطرا جماعيا وظلامية لا تنتمي إلى أي حضارة أو دين ولا علاقة لها بقيم السلام واحترام الآخر التي يحملها الدين الإسلامي الحنيف".
حديث الصفدي جاء خلال مداخلة له في الاجتماع الوزاري لدول التحالف الدولي للقضاء على تنظيم داعش الإرهابي والذي ينعقد في واشنطن.
وزاد الصفدي إن "هزيمة الإرهاب فكريا يتطلب تفنيد سرديته ويستوجب أيضا حل جذور التوتر التي تولد القهر واليأس والظلم الذين يوظفها الاٍرهاب لنشر ظلاميته، وفِي مقدمها الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إضافة إلى الأزمات في سوريا واليمن وليبيا وغيرها".
واكد الصفدي "أهمية النصر الذي حققه العراق على العصابات الإرهابية بتضحيات كبيرة وشدد على ضرورة الوقوف إلى جانب العراق ودعمه في عملية إعادة البناء والإعمار وتثبيت الاستقرار وترسيخ النصر ضد الإرهابيين".
كما شدد على أهمية تكاتف الجهود للتوصل لحل سياسي للأزمة السورية وتثبيت الاستقرار فيها، لافتا إلى أن تثبيت الاستقرار متطلب أساس لتكريس هزيمة داعش.
وكان وزير الخارجية شارك في اجتماع للمجموعة المصغرة حول سوريا الذي استضافه وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو وحضره وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان ووزير خارجية ألمانيا هايكو ماس ووزير الدولة للشؤون الخارجية للمملكة العربية السعودية عادل الجبير ووزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أليستر بيرت والسفير المصري في واشنطن ياسر رضا.
وبحث الاجتماع الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة السورية عبر حل سياسي وفق القرار ٢٢٥٤ وأكد ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة التوصل لهذا الحل ودعم جهود المبعوث الأممي الجديد لسوريا غير بيدرسون لتحقيق ذلك.
==========================
حرية برس :المجموعة الدولية حول سوريا تدعم حلاً سياسياً وفق القرار 2254..بريطانيا: لا تطبيع مع الأسد دون تغيير سياسي كبير في سوريا
فريق التحريرمنذ 13 ساعةآخر تحديث : الأربعاء 6 فبراير 2019 - 9:44 مساءً
جدد وزراء خارجية المجموعة الدولية المصغرة حول سوريا اليوم في واشنطن على وجود حاجة ملحة للدبلوماسية، وإرادة سياسية دولية لإنهاء النزاع السوري ورفع معاناة الشعب السوري.
وأكد وزراء خارجية المجموعة الدولية المؤلفة من أمريكا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا والأردن ومصر والسعودية في اجتماع لهم لمناقشة التطورات في سوريا والمرحلة المقبلة، وذلك على هامش اجتماع وزراء خارجية التحالف الدولي لهزيمة داعش، أن لا حل عسكري في سوريا ولا بديل عن الحل السياسي.
وأكد بيان صادر عن المجموعة الدولية أن “أولئك الذين يسعون إلى زعزعة إستقرار المنطقة أو البحث عن حل عسكري سينجحون فقط في رفع مخاطر التصعيد الخطير وإندلاع حرب أوسع في المنطقة”، في إشارة إلى مواصلة حلفاء نظام الأسد روسيا وإيران هجماتهم العسكرية لإنهاء الثورة التي اندلعت في آذار/ مارس من العام 2011 ضد نظام الأسد.
وشدد بيان المجتمعين على أنهم عازمون على تركيز جهودهم والسير قدماً بحل سياسي وفقاً لقرار مجلس الأمن 2254، ومواصلة دعمهم لجهود المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون.
وفي تعليق له على نتائج الاجتماع قال الممثل البريطاني الخاص إلى سوريا، مارتن لونغدن، في تصريحات نشرها موقع وزارة الخارجية البريطانية على تويتر إن بيان الاجتماع “تأييد قوي من وزراء المجموعة المصغرة لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص غير بيدرسون بشأن الأزمة في سوريا، وإن البيان يعبر عن الاتفاق على أن “التوصل إلى حل سياسي وفق ما ينص عليه القرار 2254 هو السبيل الوحيد لحل الأزمة”.
وأكد زير شؤون الشرق الأوسط البريطاني، أليستر بيرت، أن الاجتماع “مثمر وواضح الدلالة لوزراء المجموعة المصغرة بشأن سوريا، ويعبر عن إجماع واضح حول عدم التطبيع مع الأسد في حال عدم إدخال تغيير سياسي كبير في سوريا، مضيفاً أن هذا الموقف هو “عين الصواب”.
==========================
وزارة الخارجية البريطانية :وزير شؤون الشرق الأوسط، أليستر بيرت: اجتماع مثمر وواضح الدلالة للمجموعة الوزارية المصغرة بشأن سورية
إجماع واضح حول عدم التطبيع مع الأسد في حال عدم إدخال تغيير سياسي كبير في سورية. هذا عين الصواب.
تعليقا على ذلك، قال الممثل البريطاني الخاص لسورية، مارتن لونغدن: تأييد قوي من وزراء المجموعة المصغرة لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص بشأن الأزمة في سورية، واتفاق على أن التوصل إلى حل سياسي وفق ما ينص عليه القرار 2254 هو السبيل الوحيد لحل الأزمة.
==========================