الرئيسة \  ملفات المركز  \  الكيماوي يقتل السوريين من قبل ومن بعد ودول الثلاثة تتحرى 22/4/2014

الكيماوي يقتل السوريين من قبل ومن بعد ودول الثلاثة تتحرى 22/4/2014

23.04.2014
Admin


عناوين الملف
1.     واشنطن تعود إلى قصة الكيماوي السوري عبر مادة منسية..الولايات المتحدة لديها 'دلائل' على استخدام الكلور، وهو ليس من ضمن المواد ذات الأولوية عند فرق التفتيش.
2.     واشنطن: دلائل على استخدام مادة كيماوية في سوريا هذا الشهر
3.     الأسد يطلق الكيماوي والانتخابات معاً .. والعالم يسخر
4.     قوات الأسد تقصف بلدة تلمنس بريف ادلب بغاز الكلور..قال مراسل أخبار الآن علي أبو المجد إن مئات الأشخاص أصيبوا اليوم بحالات اختناق نتيجة قصف النظام ب برميل متفجر ، يحوي غاز الكلور على بلدة تل مِنس بريف ادلب
5.     نشطاء: حالات اختناق جراء قصف بـ "مواد سامة" طال بلدة تلمنس بريف إدلب
6.     "هولاند": فرنسا تملك "بعض العناصر" عن استخدام دمشق "الكيماوي" ولكن دون دليل
7.     25 وثيقة جديدة تؤكد استخدام نظام الأسد الكيماوى.. والحرب فى سوريا خلفت 3.2 مليون لاجئ
8.     هولاند: نظام الأسد لا يزال يستخدم الكيماوي
9.     الائتلاف: الصمت الدولي عن قتل الأطفال بأخوات الكيماوي يهدد ثقة السوريين بالمجتمع الدولي
10.   بريطانيا تتحرى استخدام سوريا للكيماوي
11.   حالات اختناق في ريف إدلب بعد قصف بغاز الكلور
 
واشنطن تعود إلى قصة الكيماوي السوري عبر مادة منسية..الولايات المتحدة لديها 'دلائل' على استخدام الكلور، وهو ليس من ضمن المواد ذات الأولوية عند فرق التفتيش.
ميدل ايست أونلاين
واشنطن - قالت وزارة الخارجية الأميركية الاثنين إن الولايات المتحدة لديها دلائل على استخدام مادة كيماوية سامة قد تكون الكلور في سوريا هذا الشهر وإنها تتحرى ما إذا كانت الحكومة السورية هي المسؤولة.
وقالت جين ساكي المتحدثة باسم الوزارة "لدينا دلائل على استخدام مادة كيماوية صناعية سامة" في بلدة كفر زيتا في إشارة إلى منطقة خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة.
وأضافت في لقاء مع الصحفيين "نحن نتحرى عن المزاعم بأن الحكومة مسؤولة."
ومضت تقول "يجب إجراء تحقيق فيما حدث هناك."
وكان نشطون بالمعارضة السورية ذكروا أن طائرات هليكوبتر أسقطت غاز الكلور على كفر زيتا يومي 11 و12 إبري/ نيسان. وقالت مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة سامنثا باور في 13 إبريل/نيسان لشبكة "ايه.بي.سي" التلفزيونية إنه لا يوجد ما يؤكد وقوع الهجوم.
وقالت ساكي إن الكلور ليس واحدا من المواد الكيماوية ذات الأولوية الأولى أو الثانية التي أعلنت سوريا عنها لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بموجب اتفاق روسي أميركي لتدمير مخزون سوريا من الأسلحة الكيماوية.
وقالت ساكي إن الولايات المتحدة ما زالت تحاول تحري الحقائق.وأضافت "نتعامل مع كافة المزاعم باستخدام المواد الكيماوية في القتال بجدية شديدة."
وأضافت "سنعمل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تشرف على التنفيذ ونحدد ما اذا كان اي انتهاك قد حدث.
وتوصل تحقيق للأمم المتحدة في ديسمبر/كانون الأول إلى أن غاز السارين استخدم على الأرجح في جوبر على مشارف دمشق في أغسطس/آب وفي عدة أماكن أخرى منها ضاحية الغوطة الخاضعة لسيطرة المعارضة في دمشق حيث قتل مئات الأشخاص.
وأثار هجوم الغوطة غضبا عالميا وهددت الولايات المتحدة بتوجيه ضربات عسكرية ضد دمشق لكنها تراجعت بعد أن تعهد الرئيس بشار الأسد بتدمير ترسانة أسلحته الكيماوية.
لكن الحكومة السورية لم تلتزم بمهلة انتهت في الخامس من فبراير/شباط لنقل كل موادها الكيماوية المعلنة والتي تزن نحو 1300 طن إلى خارج البلاد. ووافقت دمشق بعد ذلك على نقل الأسلحة للخارج بحلول أواخر ابريل/نيسان.
وبث ناشطون معارضون صورا وتسجيلا مصورا بالفيديو لما قالوا إنها قنبلة كلور بدائية الصنع لتأييد المزاعم بشأن استخدام هذه المادة في كفر زيتا. واتهمت الحكومة مقاتلي المعارضة باستخدام الكلور.
وكان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند اعلن الاحد في مقابلة مع اذاعة "اوروبا 1" ان فرنسا تملك "بعض العناصر" التي تفيد عن استخدام النظام السوري اسلحة كيميائية لكن من دون ان تملك "ادلة" على هذا الامر.
وردا على سؤال عما اذا كان صحيحا ان نظام الرئيس بشار الاسد لا يزال يستخدم اسلحة كيميائية، قال هولاند يومها "لدينا بعض العناصر (حول هذا الامر)، ولكنني لا املك الادلة ما يعني انه لا يمكنني تقديمها"، مضيفا "ما اعلمه ان هذا النظام اثبت فظاعة الوسائل التي يمكنه استخدامها وفي الوقت نفسه رفضه اي انتقال سياسي".
ولدى سؤالها عن اتهام الحكومة للمعارضة قالت ساكي "نفحص المزاعم. نتحرى الحقائق على أرض الواقع. يجب الا ننسى ما تمكن النظام من تنفيذه فيما مضى."
ورفضت ساكي الانتخابات الرئاسية التي أعلنت سوريا الاثنين اعتزامها إجراءها بوصفها "مسخا للديمقراطية" وقالت إنها بلا صدقية.
وأضافت "إجراء انتخابات في ظل الظروف الحالية بما في ذلك حرمان ملايين السوريين فعليا من التصويت لا يرقى لتطلعات الشعب السوري ولا يقرب البلاد من حل سياسي عن طريق التفاوض."
وأعلنت سوريا إعتزامها إجراء انتخابات رئاسية في الثالث من يونيو/حزيران مما يمهد الطريق ليتحدى الأسد المعارضة الواسعة لحكمه ويبقيه في السلطة لمدة أطول. جاء هذا بعد أيام من تصريحه بأن مجريات الحرب تسير لصالحه.
واتهم ناشطون معارضون الأسبوع الماضي قوات الأسد بتنفيذ هجوم جديد بالغاز السام في العاصمة السورية ونشروا لقطات لأربعة رجال يعالجهم مسعفون.
وأضاف الناشطون أن هذا الهجوم وقع في منطقة حرستا بدمشق. وهو رابع هجوم كيماوي تتحدث عنه المعارضة هذا الشهر.
========================
واشنطن: دلائل على استخدام مادة كيماوية في سوريا هذا الشهر
نشر فى : الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 8:16 ص | آخر تحديث : الثلاثاء 22 أبريل 2014 - 8:16 ص
الولايات المتحدة تعلن أن لديها دلائل على استخدام مادة كيماوية سامة، قد تكون الكلور، في سوريا هذا الشهر وأنها تفحص الدلائل عما إذا كانت الحكومة السورية مسؤولة عن استخدام تلك المادة.
قالت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الاثنين (21نيسان/ أبريل 2014) إن لديها دلائل على استخدام مادة كيماوية سامة، قد تكون الكلور، في سوريا هذا الشهر وإنها تفحص الدلائل عما إذا الحكومة السورية مسؤولة عن استخدام تلك المادة في حربها ضد المعارضة المسلحة في البلاد.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جين ساكي: "لدينا مؤشرات على استخدام مادة كيماوية صناعية سامة من المحتمل أن تكون الكلور في سوريا الشهر الجاري في قرية كفر زيتا التي تسيطر عليها المعارضة". وأضافت أن الولايات المتحدة تعمل مع منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية للتحقق بشأن هذه المزاعم و"تحديد ما حدث".
ويوم أمس الأحد صرح الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بأن بلاده تملك دلائل تشير إلى استخدام مادة كيماوية سامة في سوريا هذا الشهر. وأعلن أولاند، في مقابلة مع إذاعة "أوروبا 1"، أن فرنسا تملك "بعض العناصر" التي تفيد عن استخدام النظام السوري أسلحة كيميائية في شمال غرب البلاد على مقربة من الحدود اللبنانية ولكن من دون أن تملك "أدلة" على هذا الأمر. من جانبه قال وزير الخارجية لوران فابيوس "وردتنا مؤشرات ينبغي التثبت منها تفيد بوقوع هجمات كيميائية مؤخرا". وأوضح أن هذه الهجمات "أقل أهمية بكثير من الهجمات التي وقعت في دمشق قبل بضعة أشهر لكنها هجمات فتاكة للغاية وموضعية في شمال غرب البلاد على مقربة من لبنان".
وكان ناشطون بالمعارضة السورية اتهموا قوات الرئيس بشار الأسد بتنفيذ هجوم جديد بالغاز السام في العاصمة دمشق الأربعاء الماضي ونشروا لقطات لأربعة رجال يعالجون على أيدي مسعفين، وفقا لوكالة رويترز. وقال الناشطون إن الهجوم الكيماوي، وهو الرابع الذي تتحدث عنه المعارضة هذا الشهر، وقع في ضاحية حرستا. ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من اللقطات أو من إدعاء المعارضة بسبب القيود المفروضة على عمل الصحفيين في سوريا.
========================
الأسد يطلق الكيماوي والانتخابات معاً .. والعالم يسخر
عكاظ
تجرأ النظام السوري على دماء السوريين التي نزفت خلال الأعوام الثلاثة الماضية، بإعلانه أمس إجراء انتخابات الرئاسة في الثالث من يونيو (حزيران)، وسط خلو الساحة من أي مرشح سوى بشار الأسد. في الوقت الذي أكد فيه ناشطون استخدام النظام للكيماوي في معرة النعمان، فيما فعل ذلك أكثر من مرة طوال الأسبوع الماضي.
ووصفت دول العالم خطط إجراء الانتخابات بأنها «مسخ للديمقراطية»، وقالت إنها ستقوض جهود التفاوض للتوصل إلى تسوية للسلام.
وقال منذر أقبيق مستشار الشؤون الرئاسية في الائتلاف الوطني السوري المعارض إن الانتخابات دلالة على أن الأسد غير مستعد للسعي إلى حل سياسي للصراع.
وأضاف هذه حالة انفصال عن الواقع وحالة إنكار.. لم تكن لديه شرعية قبل هذه الانتخابات التمثيلية ولن تكون له شرعية بعدها، وجدد الاتحاد الأوروبي تأكيد موقفه المعارض لاجراء انتخابات في الوقت الراهن قائلا إن إجراءها في خضم الصراع وفي المناطق الخاضعة لسيطرة النظام فحسب وفي ظل نزوح ملايين السوريين عن ديارهم ستكون مسخا للديمقراطية، ولن تتمتع بأي مصداقية على الإطلاق وستقوض الجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي.
فيما قالت الأمم المتحدة إن الأمين العام للمنظمة الدولية بان جي مون حذر من أن الانتخابات الرئاسية التي أعلنت عنها سوريا ستعرقل الجهود للتوصل إلى حل سياسي.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن بان والوسيط الدولي في سوريا الأخضر الابراهيمي حذرا من أن اجراء الانتخابات في الظروف الحالية وسط الصراع الدائر والنزوح الواسع سيضر العملية السياسية ويعرقل احتمالات التوصل إلى حل سياسي.
وفي لندن، اعتبرت الحكومة أن نتيجة الانتخابات الرئاسية في سوريا لن يكون لها أية قيمة أو أية مصداقية.
وقال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية مارك سيموندس في بيان إن خطة الأسد للانتخابات هدفها الوحيد تدعيم ديكتاتوريته.
من جهة ثانية، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن لديها دلائل على استخدام مادة كيماوية سامة قد تكون الكلور في سوريا هذا الشهر وإنها تفحص الدلائل على أن الحكومة السورية مسؤولة. وقالت جين ساكي المتحدثة باسم الوزارة «لدينا دلائل على استخدام مادة كيماوية صناعية سامة»، مضيفة «نحن نتحرى عن المزاعم بأن الحكومة مسؤولة».
من جهة ثانية، أكد العميد في الجيش السوري الحر محمد أنور سعد الدين في اتصال مع «عكاظ» أن ما يجري في حمص ليس وليد الصدفة بل وفقا لمعطيات ميدانية قد عمل عليها الجيش السوري الحر ضمن استراتيجية جديدة تقوم على استهداف الأحياء الموالية للنظام وإفشال خططه لاستعادة حمص قبل مسرحية الانتخابات.
========================
قوات الأسد تقصف بلدة تلمنس بريف ادلب بغاز الكلور..قال مراسل أخبار الآن علي أبو المجد إن مئات الأشخاص أصيبوا اليوم بحالات اختناق نتيجة قصف النظام ب برميل متفجر ، يحوي غاز الكلور على بلدة تل مِنس بريف ادلب
نشر من قبل: تقارير أخبار الآن، شوهد: 99
قال مراسل أخبار الآن علي أبو المجد إن مئات الأشخاص أصيبوا اليوم بحالات اختناق نتيجة قصف النظام ب برميل متفجر ،  يحوي غاز الكلور على بلدة تل مِنس بريف ادلب ، وأضاف مراسلنا أن 15 حالة خطرة تم إرسالها إلى المشافي الحدودية مع تركيا .
 مقابلة مع مواطن مصاب : "عندما رأينا الطائرة المروحية في الجو ، خاف الناس وبدؤوا يواسون بعضهم ويقولون بأن هذه الطائرة سوف تلقي بسلل الطعام للجيش المحاصر في وادي الضيف ، سمعنا بعد ذلك صوت الصواريخ ولكننا
لم نسمع صوت انفجارها ، وشاهدنا بعد ذلك من على أسطح المنازل دخاناً أصفر مع نيلي وأزرق ، ظن الناس بداية أنه كيمياوي ، وبعد استنشاق الناس لهذا الغاز وقعت اصابات كثيرة في الشوارع ولم تعد المشافي الميدانية تحتمل هذه الاعداد".
 مواطنة أصيب أولادها: "سقط برميل من مروحية بالقرب من منزلنا أدى الى اختناقنا ، عندي ثلاثة أولاد ، أيضا في مشفى آخر وهم كانو في المدرسة ولا أعرف عنهم شيئا الآن".
مقابلة مع مواطن :
"استهدفو المناطق المحيطة بوادي الضيف ومنها قرية تلمنس ، ونظام بشار نشر سابقا على الاعلام أن جبهة النصرة سوف تستخدم السلاح الكيماوي في معسكر وادي الضيف التابع للنظام" .
مقابلة مع الطبيب أنس الدغيم :
"قصف مروحي بغاز الكلور على بلدة تلمنس  أوقع إصابات متعددة ، وأكثر من 200 حالة مع اختناق وتسمم بغاز الكلور ، وضعهم الحمد الله بشكل عام جيد وتم إعطاؤهم اللازم" .
 مقابلة مع ممرض محمد السلوم:
"استنفذنا كل الاوكسجين الذي لدينا في هذه النقطة وحتى كمامات لا يوجد لدينا ، وإن حصلت ضربة جديدة اخرى فربما غير قادرين على اسعاف المصابين".
========================
نشطاء: حالات اختناق جراء قصف بـ "مواد سامة" طال بلدة تلمنس بريف إدلب
سيريانيوز
أفاد نشطاء، يوم الاثنين، أن عشرات الأشخاص أصيبوا بحالات اختناق، نتيجة استهداف الطيران المروحي بـ "براميل تحمل مواد سامة"، بلدة تلمنس بريف إدلب.
وقالت مصادر وفقا لنشطاء، على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، إن "الطيران المروحي قصف بلدة تلمنس بريف معرة النعمان في إدلب ببراميل متفجرة تحمل مواد سامة، الأمر الذي أسفر عن إصابة أكثر من 100 شخص بحالات اختناق".
وبث ناشطون تسجيلا مصورا على موقع (يوتيوب)، يظهر إسعاف كوادر طبية لمصابين عبر أجهزة تنفس اصطناعية، وقال صوت مرافق للتسجيل إن "أولئك الأشخاص مصابون بحالات اختناق ودوار وغثيان نتيجة تنشقهم غازات سامة إثر القصف على تلمنس".
وأفادت مصادر في المعارضة، الأحد، عن حدوث حالات اختناق جراء استهداف بلدة التمانعة بريف إدلب مساء السبت لقصف بغازات سامة، مشيرة الى ان عدد الحالات ارتفع إلى 50 حالة.
وكانت مصادر المعارضة قالت، السبت، ان القوات النظامية قصفت بالبراميل المتفجرة التي تحوي مواد سامة البلدة ما أدى لحالات اختناق.
وتجدد الحديث عن استخدام أسلحة كيماوية في الآونة الأخيرة، حيث أكد وزير الدفاع في "الحكومة المؤقتة" المعارضة، أسعد مصطفى، الاثنين الماضي، أن السلطات استخدمت قنابل تحمل غازات سامة، طورها خبراء إيرانيون بدمشق، في 7 مواقع، فيما قال مندوب سوريا الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، في وقت سابق، إن مجموعات مسلحة تخطط لهجوم كيميائي في حي جوبر بدمشق لاتهام الحكومة فيما بعد.
ودعا وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، الأسبوع الماضي, إلى إجراء تحقيق فورة بشأن تقارير عن استخدام الكيماوي مجددا في سوريا، كما أعلنت واشنطن أنها تبحث تقارير حول استخدام غازات سامة في هجمات بسوريا، في وقت دعا مجلس التعاون الخليجي مجلس الأمن إلى التحرك والتحقيق في ما تردد بشأن استخدام السلطات السورية للغازات السامة، كما أعلن الرئيس الفرنسي, فرانسوا هولاند, الأحد, أن بلاده تملك معلومات عن استخدام السلطات السورية لأسلحة كيماوية.
وتكرر أطياف معارضة اتهامها للسلطات السورية باستخدام مواد كيماوية في شن هجمات على مناطق خارج سيطرتها، أكبرها في هجوم شن في آب الماضي على مناطق بريف دمشق، ما أدى إلى مقتل المئات، والذي تم تحميل الحكومة السورية المسؤولية عنه، الأمر الذي نفته، متهمة مجموعات مسلحة بذلك، بيد أن الحادث حدا بأميركا بالتهديد باللجوء إلى ضربات عسكرية، لكن اتفاق روسي أميركي، جنب سوريا ذلك، وترجم إلى قرار من مجلس الأمن الدولي يقضي بتفكيك ترسانة الأسلحة الكيماوية في سوريا، والسماح لخبراء دوليين بالوصول إلى مواقع هذه الأسلحة.
سيريانيوز
========================
"هولاند": فرنسا تملك "بعض العناصر" عن استخدام دمشق "الكيماوي" ولكن دون دليل
(دي برس - روسيا اليوم)
أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الأحد 20/4/2014 فى مقابلة مع إذاعة "أوروبا 1" ان فرنسا تملك "بعض العناصر" التى تفيد باستخدام دمشق أسلحة كيميائية، ولكن من دون أن تملك "أدلة" على هذا الأمر.
وردا على سؤال عما إذا كان صحيحا ان السلطات السورية لا تزال تستخدم أسلحة كيميائية، قال هولاند "لدينا بعض العناصر (حول هذا الأمر)، و لكنني لا أملك الأدلة، ما يعنى انه لا يمكنني تقديمها".
وأضاف :" النظام يرفض أي انتقال سياسي، ونحن نعرف ماذا فعل من أهوال".
========================
25 وثيقة جديدة تؤكد استخدام نظام الأسد الكيماوى.. والحرب فى سوريا خلفت 3.2 مليون لاجئ
الاثنين ٢١ أبريل ٢٠١٤ - ٠١:٢٥:٤٩ م
الموجز      
ذكرت صحيفة "العرب" اللندنية أن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أعلن أمس، الأحد، تقدمه بحوالي 25 وثيقة إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، تدين النظام في استخدام السلاح الكيميائي، والاغتصاب، واستخدام الأسلحة المحرمة دوليا، تمهيدا لإحالته إلى المحاكمة.
وقال هيثم المالح، رئيس اللجنة القانونية بالائتلاف، خلال مؤتمر صحفي ظهر أمس بمقر الائتلاف في العاصمة المصرية القاهرة، إنهم أرفقوا مع الوثائق "مذكرة شارحة بالجانب القانوني الذي يجعل الائتلاف ممثلا للشعب السوري"، متوقعا أن يكون هناك تحرك إيجابي خلال الفترة المقبلة في تحريك الدعوى، وتوقع عدم إجراء مؤتمر "جنيف 3"، بعدما وجدوا فشلا وتعنتا من جانب السلطة، ووفدا لا يملك سوى الشتائم والسباب وكيل الاتهامات دون دليل.
وأضاف المالح أن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يسير مع الثورة السورية، كاشفا عن أنهم بصدد إصدار قائمة سوداء للقتلة تضم 100 شخصية.
وتابع: "نحن لا نواجه النظام السوري وحده، ولكن نواجه 25 فصيلا آخر يتآمرون ضد الشعب السوري"، وبحسب إحصائية عرضها المالح، فإن 3 سنوات من الثورة السورية أسقطت أكثر من 200 ألف شهيد، خلال 1939 مذبحة، سقط فيها 10 آلاف و890 امرأة، و10 آلاف و882 طفلا.
وقال إن هناك 5 ملايين ونصف المليون طفل بحاجة إلى مساعدة، منهم 4 ملايين و300 ألف داخل سوريا، و2.8 مليون طفل سوري خارج التعليم، و8 آلاف حالات اغتصاب.
وأضاف أن حصاد 3 سنوات من القمع للثورة كشف عن 8.8 مليون نازح داخل سوريا، 3.2 مليون لاجئ خارج سوريا، و94 ألف مفقود، و252 ألف معتقل، و120 ألف عائلة دون معيل، فضلا عن تدمير 3 آلاف مدرسة، و1485 دار عبادة ما بين مسجد وكنيسة، و3 ملايين منزل، و224 مستشفى.
ووجه كلمة إلى الشعب السوري قائلا: "الثورة هى الرد الطبيعي على نظام يتفشى فيه الفساد، وعلى مدار الثلاث سنوات الماضية نتحرك من نصر إلى نصر، ولكن هذا يحتاج مزيدا من الصبر والجهد"، واستنكر المالح موقف المجتمع الدولي وعدد من الدول العربية بعدم دعم الشعب السوري "الذي يعاني من مجازر وشلالات دم يومية"، وطالبهم بـ"حماية حقوق الإنسان في ظل الانتهاكات التي ترتكب يوميا داخل الأراضي السورية".
وأضاف: "لو أراد المجتمع الدولي أن يتحرك، فعليه أن يطرد ممثلي بشار من الأمم المتحدة والسفارات، وأن يعلن رفضه التام لما يحدث ويتحرك لإنقاذ الشعب السوري"، وأشار إلى أن "الأمم المتحدة قادرة على اتخاذ قرارات ملزمة تساوي قرارات مجلس الأمن، ولكن هذا لم يحدث حتى الآن".
يذكر أنه ومنذ مارس 2011 اندلعت ثورة شعبية ضد حكم بشار الأسد الذي تولى مقاليد الحكم في سوريا عام 2000، مواجها نظام الأخير بالعنف، ما دفع لاندلاع صراع مسلح أدّى إلى مقتل أكثر من 150 ألف شخص، فضلا عن نحو 10 ملايين لاجئ ونازح عن دياره داخل سوريا، بحسب مصادر أممية.
وعلى جانب آخر، أعلن الرئيس فرنسوا أولاند الأحد في مقابلة صحفية أن فرنسا تملك "بعض العناصر" التي تفيد باستخدام النظام السوري أسلحة كيميائية في شمال غرب البلاد على مقربة من الحدود اللبنانية ولكن دون أن تملك "أدلة" على هذا الأمر.
وردا على سؤال صحافي عما إذا كان صحيحا أن نظام الرئيس بشار الأسد لا يزال يستخدم أسلحة كيميائية، قال أولاند: "لدينا بعض العناصر (حول هذا الأمر)، ولكنني لا أملك الأدلة ما يعني أنه لا يمكنني تقديمها"، وأضاف: "ما أعلمه أن هذا النظام أثبت فظاعة الوسائل التي يمكنه استخدامها وفي الوقت نفسه رفضه أي انتقال سياسي".
من جانبه، قال وزير الخارجية لوران فابيوس: "وردت إلينا مؤشرات ينبغي التثبت منها تفيد وقوع هجمات كيميائية مؤخرا".
وأضاف فابيوس أن "هذه الهجمات أقل أهمية بكثير من الهجمات التي وقعت في دمشق قبل بضعة أشهر لكنها هجمات فتاكة للغاية وموضعية في شمال غرب البلاد على مقربة من لبنان".
وفي إطار اتفاق روسي أمريكي في سبتمبر 2013، أتاح تجنب توجيه ضربة عسكرية أمريكية لسوريا، التزمت دمشق بتدمير ترسانتها من الأسلحة الكيميائية قبل 30 يونيو المقبل.
والاتفاق الروسي الأمريكي الذي أعقبه قرار أصدره مجلس الأمن الدولي، تم التوصل إليه بعد هجوم بالسلاح الكيميائي أسفر عن مئات القتلى في ريف دمشق في أغسطس 2013 وحمل كل من النظام والمعارضة الطرف المقابل مسئولية تنفيذه.
وقال هولاند، في المقابلة، إن "فرنسا تسعى إلى أن تستعيد سوريا الحرية والديمقراطية، أردنا أن يتمّ تدمير الأسلحة الكيميائية ونبذل كل ما هو ممكن للسماح بإجراء مفاوضات لإفساح المجال أمام انتقال سياسي"
========================
هولاند: نظام الأسد لا يزال يستخدم الكيماوي
21 جمادى الثانية 1435 - 21 أبريل 2014
أ ف ب - باريس
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أن فرنسا تملك بعض العناصر التي تفيد عن استخدام النظام السوري أسلحة كيميائية في شمال غرب البلاد على مقربة من الحدود اللبنانية، ولكن من دون أن تملك أدلة على هذا الأمر.
وردا على سؤال صحفي عما إذا كان صحيحا أن نظام بشار الأسد لا يزال يستخدم أسلحة كيميائية، قال هولاند في مقابلة مع إذاعة «أوروبا 1» أمس «لدينا بعض العناصر حول هذا الأمر، ولكنني لا أملك الأدلة، ما يعني أنه لا يمكنني تقديمها».
وأضاف «ما أعلمه أن هذا النظام أثبت فظاعة الوسائل التي يمكنه استخدامها وفي الوقت نفسه رفضه أي انتقال سياسي».
وتابع هولاند أن «فرنسا تسعى إلى أن تستعيد سوريا الحرية والديموقراطية.
«أردنا أن يتم تدمير الأسلحة الكيميائية، ونبذل كل ما هو ممكن للسماح بإجراء مفاوضات لإفساح المجال أمام انتقال سياسي».
من جانبه قال وزير الخارجية لوران فابيوس «وردتنا مؤشرات ينبغي التثبت منها، تفيد بوقوع هجمات كيميائية مؤخرا».
وأوضح أن هذه الهجمات «أقل أهمية بكثير من الهجمات التي وقعت في دمشق قبل بضعة أشهر، لكنها هجمات فتاكة للغاية وموضعية في شمال غرب البلاد على مقربة من لبنان».
وأفاد مصدر فرنسي قريب من الملف أن التقارير حول هذه المعلومات «نابعة من عدة مصادر من بينها المعارضة السورية».
وفي إطار اتفاق روسي أمريكي في سبتمبر 2013 أتاح تجنب توجيه ضربة عسكرية أمريكية لسوريا، التزمت دمشق بتدمير ترسانتها من الأسلحة الكيميائية قبل 30 يونيو المقبل.
وأعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أن النظام السوري قام حتى 14 أبريل بنقل نحو ثلثي ترسانته الكيميائية من أراضيه.
والاتفاق الروسي الأمريكي الذي أعقبه قرار أصدره مجلس الأمن تم التوصل إليه بعد هجوم بالسلاح الكيميائي أسفر عن مئات القتلى في ريف دمشق في أغسطس 2013.
========================
الائتلاف: الصمت الدولي عن قتل الأطفال بأخوات الكيماوي يهدد ثقة السوريين بالمجتمع الدولي
بنكه
طالب رئيس المكتب الإعلامي للائتلاف الوطني السوري خالد الصالح، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤوليته "بوضع حدّ وبشكل حازم للبراميل المتفجرة المخلوطة بالغازات السامة"، والتي وصفها الصالح بـ"البدعة الجديدة التي ينتهجها نظام الأسد بقتله
للسوريين، في سياق الصمت الدولي الغريب تجاه مجازره المرتكبة بحقهم". وأردف في تصريحه " إن الثورة السورية لم تخرج فقط من أجل تسليم السلاح الكيماوي!، وإن منظمة حظر السلاح الكيماوي، لا أعتقد أن غايتها هو تنظيف المنطقة من هذا السلاح فحسب، بل شرعت لتنفيذ مثل هذه المشاريع من أجل حماية الإنسان من القتل والتهديد، والذي يشكل النواة والمرتكز الأساس لأي عمل في العالم. إلّا أنّ أساليب القتل التي يرتكبها الأسد في سورية، بواسطة الغازات السامة المخلوطة داخل البراميل المتفجرة، والتي تعتبر بطريقة أو بأخرى من أخوات الأسلحة الكيماوية المحرمة دولياً، والصمت الدولي تجاهها، تجعل الرأي العام السوري، يشكك بهدف المحتمع الدولي من إخلاء المنطقة من السلاح الكيماوي، حيث أصبح المواطن السوري يشعر بأن الهدف من ذلك، ليس هو إنقاذ حياته كإنسان، بل استغلال إنسانيته لتحقيق أغراض سياسية داخل المنطقة".  وختم الصالح تصريحه: " لا بدّ من المجتمع الدولي أن يعيد روابط الثقة بينه وبين الشعب السوري، والذي يشكل أحد المكونات الأساسية للحضارات العالمية، ولا يكون ذلك إلا بتطبيق مبادى حقوق الإنسان التي أقرها المجتمع الدولي في جنيف، والتي ضمنت أن تكون الحامي القانوني لأي محاولات استبدادية محتملة بحق الإنسان. فكيف بخنق قوات الأسد للأطفال والمدنيين كل يوم، من خلال غارات الموت التي يشنها بواسطة الغازات السامة". حيث ارتفعت عدد حالات الاختناق بالغازات السامة التي طالت بلدة كفر زيتا بريف حماة، والتمانعة في ريف إدلب مساء أمس، إلى 50 حالة اختناق شديدة بينهم أطفال ونساء. ونقلت الحالات جميعها إلى المشافي الميدانية، والتي تفتقر بدورها للمعدات اللازمة لمعالجة ههذ الحالات. وكانت بلدة التمانعة قد شهدت مساء أمس إلقاء قوات بشار الأسد للبراميل المتفجرة والتي تحوي على مواد سامة، قال ناشطون إنها "غاز الكلور السام"، وقال خبراء: إن "الكلور المستعمل مادة سائلة تستخدم بشكل كبير في المصانع والمختبرات وتدخل في صناعة بعض مواد التنظيف المنزلية، إلا أن اختلاطها بالهواء بعد تعرضها لمصدر حرارة كبير ناتج عن انفجار القنبلة أو العبوة التي تحملها، يحولها إلى مادة غازية يسبب استنشاقها حرقة شديدة بالأنف والعينين وتقرحات جلدية، إلى جانب إلحاق أضرار كبيرة في الجهاز التنفسي قد تصل إلى الوفاة إذا تم استنشاق كميات كبيرة منه".
- See more at:
========================
بريطانيا تتحرى استخدام سوريا للكيماوي
النهار الجديدنشر في النهار الجديد يوم 20 - 04 - 2014
صرح متحدث باسم الخارجية البريطانية، الأحد، بأن حكومته تتحرى حاليا بشأن الأنباء المتعلقة باستخدام النظام السوري للأسلحة الكيماوية.وأعرب المتحدث عن قلقه البالغ حيال هذه الأنباء، مشيرا إلى أنه بالنظر إلى التاريخ السابق للنظام في استخدام الأسلحة الكيماوية فإن هذا لن يكون شيئا مستغربا.من جهة أخرى نقلت صحيفة ديلي تليغراف عن مسؤولين غربيين قولهم إن النظام في دمشق استخدم غاز الكلورين السام في سلسلة من الهجمات التي استهدفت ثلاث بلدات سورية.على صعيد آخر، ينوي رئيس مجلس الشعب السوري الإعلان خلال جلسة مجلس الشعب السوري عن فتح باب الترشيح لرئاسة الجمهورية وفقا للدستور السوري.وهذه أول انتخابات تجري في سوريا منذ منتصف القرن الماضي لمنصب رئيس الجمهورية، حيث اعتاد السوريون على الاستفتاء على رئيس جمهورية لشخص واحد.وكان مصدر سوري رفيع المستوى أكد لسكاي نيوز عربية، الخميس، أن الاستحقاق الانتخابي لرئاسة الجمهورية سوف يتم في موعده ولن يتأخر تحت أي ظرف كان، "لأن الدستور السوري لا يمنح أحد تعطيل موعد الانتخابات حتى وإن كان رئيس الجمهورية أو رئيس مجلس الشعب".
========================
حالات اختناق في ريف إدلب بعد قصف بغاز الكلور
المسلم ـ متابعات  | 21/6/1435 هـ
أكد ناشطون سوريون الإثنين ان عشرات الأشخاص أصيبوا بحالات اختناق نتيجة قصف ببرميل متفجر يحوي غاز الكلور على بلدة تلمنس في ريف إدلب.
في السياق نفسه، كانت صحيفة الإندبندنت البريطانية، قد نقلت عن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قوله إن نظام بشار الأسد مازال يستخدم غاز الكلور في سلسلة الهجمات في الآونة الاخيرة في سوريا.
وعلقت الصحيفة قائلة: "على الرغم من أن هولاند قال إنه ليس لديه دليل واضح على استخدام أسلحة الكلور؛ إلا أنه قال إن مسئولين غربيين وجدوا أدلة موثوق بها لعشرات حالات التسمم بالغاز على الأقل في ثلاثة مواقع في البلاد خلال الاسبوع الماضي ومطلع هذا الشهر".
وجاءت تصريحات هولاند كالآتي: "لدينا كمية ضئيلة من المعلومات ولكن ليس لدي دليل فعلي، ما أعرفه هو ما رأيناه من هذا النظام وهو قادر على استخدام الأساليب المروعة، كما أنه رفض أي انتقال سياسي".
وكشف وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، تقارير استخباراتية عبارة عن لقطات فيديو للهجمات حصل عليها الخبراء الفرنسيون والبريطانيون والأميركيون، تخص الهجوم على كفر زيتا، وهي بلدة قرب حماة، مشيرا إلى أن الأسبوع الماضي شهد أيضًا هجمات على محافظة إدلب، والزهراء، القريبة من حمص.
وقال فابيوس ان الهجمات "أقل خطورة بكثير من تلك التي حدثت في دمشق قبل بضعة أشهر ولكنها قاتلة جدا".
يذكر أن الكلور ليس غازًا محظورًا في ذاته لأنه داخل في العديد من الاستخدامات الصناعية، ولكن استخدامه في الأسلحة محظور بموجب اتفاقية الأسلحة الكيميائية 1925، وتم استخدامه لأول مرة في الحرب خلال معركة ابرس الثاني في عام 1915 من قبل الألمان، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 30 ألفًا من الجنود البريطانيين والفرنسيين.
========================