الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7/3/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 7/3/2018

08.03.2018
Admin




أدعياء الإنسانية والعلمانية والحداثة العرب :
ينقمون على إخوان سورية انغماسهم في مشروعهم الوطني الثوري ..ويتهمونهم بالعنف ..
ينقمون على إخوان مصر ( سلميتنا أقوى من الرصاص ) ويتهمونهم بالسلبية والعجز ..
أدعياء العلمانية العرب : لا للصيف ..ولا للضيف .. ولا لغدرات الزمان ..
========================
خلال شهر واحد ، ثلاث طائرات روسية ، واحدة في حميميم ، واثنتان في روسية .
========================
منظمة إنسانية دولية أرسلت للتعاطف مع أربعة عشر محكوما بالإعدام زعموا أن محاكمتهم صورية ، فأجبتهم
في غوطة دمشق 400 ألف إنسان وبينهم مائتا ألف طفل يقتلون بلا أي محاكمة تحت الحصار وبالقصف والبراميل والجوع والمرض والبرد ...
أظن الصادقين في الدفاع عن حقوق الإنسان لا يجدون وقتا لترف الانشغال عنهم ..
========================
أصل الخلاف بين حكام العرب وبين شعوبهم خلاف هؤلاء الحكام مع الإسلام : العقيدة والشريعة ومنهج الحياة .
========================
شروط التوبة : الإقلاع عن الذنب . والبكاء على ما أسلف ، والعزيمة الصادقة على ألا يعود .
ورد الحقوق إلى أصحابها إذا كان الذنب يتعلق بمخلوق . بهتان أو غيبة أو نميمة أو شهادة زور أو عدوان على مال ..
========================
صحيح أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له . ولكن لا يركن التائب إلى توبته غرورا ، بل يظل يبكي على ما جنت يداه ..
اللهم ارزقنا أوبة مع توبة .
========================
لو صح لهم دين أو عزم ، لقالوا لسكان الرقة : الدم الدم والهدم الهدم ، استضعفوهم واستذلوهم أولا ..ثم أسلموهم لعصابات الأمريكيين ..
========================
تنظيم الدولة : كذبة كبيرة استبيحت تحت عنوانها الحرم .
========================
الأندبندت ( الصحيفة البريطانية المرموقة ): تنظيم الدولة يعود سريعا إلى سورية ، وهذه هي الأسباب ..
لم أقرأ أسبابهم ، ولكنني أعلم أن السبب الأساسي أن الغرب لم يشبع بعد من دماء السوريين ..
========================
أيها الناس
حديث ( كما تكونوا يولى عليكم ) ليس بصحيح ، ولا هو حسن ..
ويأباه الشرع والعقل ..
وقوله تعالى ( وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا ) له سياق آخر .
كما لا يصح في المقابل ( الناس على دين ملوكها ) .
========================
وكتب عمرو بن العاص إلى أبي بكر الصديق ( رضي الله عنهما ) ، وقد أرسل إليه يخيره بين جبهتين : أما بعد - يا أمير المؤمنين - فإني سهم من سهام الإسلام ، وأنت بعد الله الرامي ، فارم بي حيث شئت ,,
========================
لا ذنب لسهام الجعبة وما أكثرها ، إن كان في ذراع الرامي كلل أو شلل ..
========================
في مجلس خاص فيه نحو من عشرين إنسانا ضمنا منذ سبع سنين ، سئلت : من أين البداية ...
قلت من عند الدكتور مصطفي السباعي رحمه الله : يوم استنفر الناس لفلسطين ، لبس الزي العسكري قبلهم وهو الأستاذ الجامعي ..
========================
ما هي القيادة :
كتب الكثيرون : من هو القائد؟ وأجابوا وأجادوا ..
وأجدنا محتاجين إلى بيان عن ماهية القيادة ، لضرورة الشرح ، لقوم تولوها وهم يظنونها : ملبوسا ..أو مطعوما ..أو مشموما أو منطوقا ..
========================
بت أفكر ..
أن الله منّ علينا بقيادات تستحقها هذه الثورة ، على كل المستويات ، من هيئة التفاوض إلى كل القوى والأحزاب والجماعات ..وأنها جميعا قد اجتمعت فأجمعت على وقف التوجه إلى المجتمع الدولي ، ووقف انتظار الأمم المتحدة ، ووقف التعامل مع ديمستورا ..
وأنها قررت التوجه إلى قلب الحدث من قلب الحدث ..
صاحت بنا : خاطركم رايحين نروح لنغسل ما كان منا ، فمن أحب أن يتبعنا سيجدنا في مدننا وقرانا وفي خنادق ثورتنا ..
وقبل أن يتحرك رجالها أصدروا فتواهم إلى كل الثوار على كل الجبهات : حرام أن تنام بارودة في يد ثائر ..
حرام ألا يكون لفصائل سورية من شمالها لجنوبها غرفة عمليات واحدة ..
حرام أن يرفع سوري في أي بقعة على التراب السوري كتفيه قائلا ( يصطفلو ) .
ومن جد شمّر ، ومن عزم توكل ...
وقطع تفكير صوت متحدث على إحدى الفضائيات يتوجه بالنداء إلى الأمم المتحدة ..
لا نحتاج إلى بديل في الحلول نحتاج إلى بديل في الرجال ..