كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 31-7-2022

01.08.2022
Admin

لو كان في هذا العالم أدنى نزعة إنسانية لسن تشريعاً
ضد الأنتيسوريزم، وأول ما عملوا على تطبيقه في بلاد العرب والمسلمين…
=======================
السوري…
مجرم إن ثار واستشهد..
مجرم إن ثار واعتقل…
مجرم إن أقام…
مجرم إن نزح…
مجرم إن هاجر..
مجرم إن عمل..
مجرم إن تعلم…
مجرم إن نشط…
مجرم إن كسل…
مجرم إن باع…
مجرم إن اشترى…
مجرم إن قال..
مجرم إن صمت
مجرم إن فرح…
مجرم إن حزن…
مجرم إن ضحك…
مجرم إن بكى…
مجرم إن قام…
مجرم إن قعد..
مجرم السوري الكبير.. مجرم السوري الصغير.. مجرم السوري قي قمطة السرير
مجرم الجنين السوري في رحم أمه ،، مجرمة النطفة السورية في أصلاب الآباء…
نعم يا أبناء الملة… ويا إخوة العروبة… ويا إخوة العقيدة
نحن مجرمون كابرا عن كابر كذا قضى علينا بعضهم وكلكم قال: آمين
=======================
واللي بيزعل كيفو ..
كل من أشاد ببشار الأسد بكلمة سندعو له في جوف الليل: اللهم سلّط مثله عليه وعلى عرضه وعلى ذريته وادعه به يوم تدعو كل أناس بإمامهم...
اللهم لاتحرمهم عدله ولا رفقه ولا صموده ولا تصديه.. واحفظ عليهم بلادهم على يديه كما حفظت الجولان السوري على السوريين ...
====================
"ليخرجنّ الأعزُّ منها الأذلَّ"
كان شعار المنافقين، صار شعارهم ودثارهم وهجّيراهم...
"ولله العزة"
إن الذي كتب علينا الخروج من بلادنا قادر على أن يخرجهم من ديارهم...ا
أسبغ اللطف على العالم يارب
____________
*مدير مركز الشرق العربي