الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/11/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/11/2018

29.11.2018
Admin




أقرأ لبعضهم : غير جائز عندنا ..
يقولون هذا عندنا غير جائز ...ومن أنتم حتى يكون لكم عندُ
======================
ااسمعوا يا عرب
ومات أحمد سعيد لو استمعتم إليه يوما ...
======================
اسمعوا يا عرب ....
الأمريكان بستخدمون الأكراد تحت عنوان قسد لخدمة مشروعهم على حساب الشعب السوري ..
الأكراد يستخدمون عرب الجزيرة في تقديم الخدمات للأمريكيين ..
مائة قسدي عربي تقتلهم داعش ...
لا أعرف كيف أقول !!
======================
الاعتذار :
هو بيان العذر فيما وقع من سوء أو تقصير بحق إنسان لا يعلم حقيقتنا ودوافعنا وظروفنا فنبسط له جانبا منها ليدرك أنه لم يكن مقصودا بما بدا أنه تقصير أو إساءة ..
في جنب الله لا عذر لنا إلا ضعفنا وجهلنا وغرورنا وجرأتنا على مولانا ..فنحن نقر ونستغفر ولا نستحضر المعاذير لنرقع ...
أستغفر الله العظيم من ضعفي وجهلي وغروري وجرأتي . ربنا إنك تعلم ما نخفي ومن نعلن وما غرنا بك إلا عفوك وكرمك يا كريم
======================
تقول العرب :
رغم أنفه إذا خضع وذل وانكسر ..
وتقول : ورم أنفه : إذا امتلأ قلبه حنقا وغيظا...
======================
ملاحظة عابرة للسياسة والإعلام
أخبار مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي أدخلت الضيم على أخبار الكثير من قتلى النساء والأطفال والمستضعفين في الأرض في كل من سورية والعراق ...ليس على أخبار كرة القدم
أمجاد يا عرب أمجاد
======================
قال المبعوث الأمريكي إلى سورية عن بشار الأسد : هو عار على البشرية .
قلت هو عار على من أيده ودعمه ورضي به وقدر على غسله فلم يفعل .
======================
الكلمة الطيبة ...
كما تستقبلها أرسلها ..
فيكون لها في قلوب الآخرين مثل الذي يكون في قلبك .
التعبير عن المودة والحب يعزز قيم الصحة النفسية في الجماعة الإنسانية . ..ويمتن عرى شبكة العلاقات الضرورية لميلاد المجتمع القويم .
الكلمة الطيبة ، لا تكلف مرسلها شيئا ، ولكن أثرها يكون كبيرا في نفوس من يستقبلونها . الكلمة الطيبة تصدر عن النفوس الكبيرة مهما كانت أعمار مرسليها ؛ يقول المرسل لمن هو دونه في تعداد السنين أحسنت فيفتح أمامه آفاقا للمثابرة على الإحسان . ويقول لمن هو فوقه في تعداد السنين شكر الله سعيكم فيستصحب الآخر معنى أن صرخته لم تكن في واد ..
الكلمة الطيبة ومن أطيبها إفشاء السلام جسر التواصل الأول الذي اقترحه رسول الله صلى الله عليه وسلم لإشاعة الحب بين الناس .
لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا .. ولن تؤمنوا حتى تحابوا ..
والحب شعور مستتر في القلب والكلمة الطيبة رسوله على اللسان ..
قال : يا رسول الله إني أحب فلانا ... أجابه : هل أخبرته ؟ قال الرجل : لا . يجيب الرسول الكريم صلى الله وسلم عليه : قم فأخبره ..
قم بالسرعة الإيجابية البناءة فخير البر عاجله وهكذا تترابط المنظومة الشرعية الربانية كشبكة الأوردة وشعيراتها في تغذية جسد المجتمع الواحد مجتمع البنيان المرصوص وليس مجتمع الخرائب المتولدة من أبشع الحروب..
الكلمة الطيبة هي الواحة وهي الدوحة في عصر التصحر . هي غيث القلوب الخيرة على القلوب الخيرة وعلى القلوب المتعبةوالقلوب القلقة أن الناس لا يزالون بخير.
وأنه من قال : هلك الناس فهو أهلكَهم وهو أهلكُهم.
الكلمة الطيبة بالنسبة لمجتمعنا أن تتحدث عن الخير الذي عرفت، وأن تغضي عن أخيه الذي خبرت وهي واجب الوقت في عصر التكاثر والتنافر والتحاسد والنظر الشذر وفِي عصر ازورار القلوب وورم الأنوف.
يا بغاة الخير حيّ على الإعلان عن الحب في قلوبكم ..
وإني جميعا أحبكم بدعوة الخير التي تحبون.
======================
موسم تغيير الأحذية مع دخول فصل الشتاء...
أتساءل : ما هو شعور الحذاء القديم ؟!
الخبر عند سانا