كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 26-4-2016

الآه ...
لغة التوجع في روحي وفي قلبي حيثما تأوه إنسان
أواه لو أجدت المحزون أواه
=============
وسألني عن تعز وعن الفلوجة ما لها عندي ...
تتعدد الأسماء وليلى واحدة ..
ليلى في الشآم أو ليلى في العراق أو ليلى في اليمن ...
=============
أوباما : إرسال قوات برية للإطاحة بالأسد خطأ . إرسال 250 جنديا لتدريب عملائه صواب .
=============
الأوطان الجاهزة ...
لست مع الاستمتاع بالأوطان الجاهزة في الغرب . بارك الله للقوم في أوطانهم . أنا مع نظرية أن نصنع أوطاننا على الطريقة التي تريحنا جميعا . وهذا يحتاج إلى رؤية وبصيرة وتضحية وبذل . ولا تغني الرؤية عن التضحية ولا التضحية عن الرؤية .
ما زلت أعتقد أن بإمكاننا أن نفعل شيئا ...
=============
كنت مع تجار العصرونية ، ليس بموقف سياسي وإنما بروحي وقلبي جبر الله كسرهم وعوضهم في مصيبتهم خيرا ..
بالأمس كنت أتابع القصف على حلب الغربية ، على الأهل القابضين على جمر الثبات من عساه يفعلها ...
مجرم عتيد أو جاهل عنيد ..
=============
يكثر الجدل حول الجزر مصرية أو سعودية ...
المسلم والعربي يريان أنه جدل عقيم لا ثمرة له ...ومن جيبك لعبك أو من عبك لجيبك
=============

المنطق الغاضب :
أنا أتفهم المنطق الغاضب ، بل لا أحد مثلي يتفهم المنطق الغاضب ، لأنني من الذين يغضبون ، ويتكلمون بمنطق غاضب ، ومن الذين يستنكرون على الذين لا يغضبون ...
إنكارنا للقصف على أحياء حلب الغربية لا يعني قبولنا وصمتنا عن قصف حلب الشرقية . ذكرنا لحلب ودمشق وحمص وديرالزور لا يعني أننا ننسى حماة وإدلب ودير الزور ...
أنا أحب كل الذين يغضبون للحق وبالحق ..
وكان سيدنا رسول الله إذا غضب لا يقوم لغضبه شيء ، وكأنه منذر جيش يقول صبحكم مساكم ...
رسالتي إلى طين الشتاء ..
=============
رسالة الروس والأمريكيين إلى الشعب السوري تحضرون إلى جنيف فتستسلمون ...
أو نمحو حلب عن الخارطة ..
فما هي بدائلنا ...؟!
بالأمس كان أحد كبار المعارضين يتباهى أنه تعشى مع وزير ..
أو ننقش : شكرا تركيا ...
=============
فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان حفظه الله ...
إجراءات عسكرية جديدة لحماية مدينة كلس من القصف ...
شكرا تركية
=============
أنتم تعرفون : شبيحة بشار ، لا أحد مثلي يعرف شبيحة المعارضة ...
رضي الله عن سيدنا حذيفة بن اليمان ...
=============
أرسل لي يتشكى يقول لي الظلم الواقع على حلب وأهلها مكعب ، بستة أوجه ...
ذكرته بقول أبي تمام : فالسيل حرب للمكان العالي ..