الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/6/2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/6/2016

25.06.2016
Admin




وفي حديث أكبر الكبائر عن سيدنا رسول الله : قال ألا أخبركم بأكبر الكبائر ؟ الشرك بالله ، وعقوق الوالدين . وكان متكئا فجلس ( لاحظوا ) وقال ألا وقول الزور وشهادة الزور ألا وقول الزور وشهادة الزور فما زال يرددها حتى قلنا ليته سكت ( إشفاقا منهم رضي الله عنهم عليه صلى الله عليه وسلم )
أردت أن الفت نظركم غلى قول الراوي : وكان متكئا فجلس لشدة إنكاره على من يقول الزور
=======================
القول وهيئة المتكلم ...
من الأدب إذا اقتبسنا من كتاب الله ، أو روينا عن رسول الله ، أو تحدثنا عن صحابة رسول الله ، أو عن خلف الأمة العدول ألا نفعل ذلك ونحن متكئون ..
في أكثر من حديث ( رب رجل متكئ على أريكته ...)
=======================
الفقه الأوثق عندي :
الحكم الشرعي الأوثق عندي الذي سمعته من عالم يعتد بعلمه وفي جعبتي من هذا بحمد الله كثير .
أما الذي قرأته في كتاب ، وربما كان عندي من هذه الأحكام أكثر ، فأظل أقول لعل وراء هذا القول أقوالا ، ولعل هناك من اعترض المؤلف واحتج عليه . وإذا رويته وقلما أفعل لا أرويه وانا مستند بل خائف وجل ...
=======================
تخير أين تضع كلمتك ...
إن كانت منحة فادخرها للأولى بها من قريب أو صديق وغن كانت حجرا فادخرها للأولى بها من عدو وشانئ ...
=======================•
أما النواصب ، فقوم لا وجود لهم ، واسم اخترعه الروافض لقوم زعموا أنهم يكرهون آل بيت النبوة ، وما علمنا مسلما يصلي ولا يختم صلاته بالصلاة على محمد وعلى آل محمد ..
=======================
وأول تسمية الروافض كانت من سيدنا زيد بن علي زين العابدين أطلقها على قوم من الغلاة رفضوا بيعته وهو في موقف ضنك وقالوا : حتى تسب الشيخين ( أبو بكر وعمر ) فأبى عليهم رحمه الله فرفضوا بيعته ونصرته فسماهم الروافض ...
=======================
إذا صح أن نقول إن لكل عصر خوارجه فهؤلاء خوارج هذا العصر خرجوا على الأمة وليس على صاحب السلطان يضربون برها وفاجرها لا يتحاشون مؤمنها ولا يفون لذي عهد عهده ..
وإلا فمصطلح الخوارج مصطلح تاريخي يلزم أقواما بأعيانهم ولست مع استصحاب مصطلحات التاريخ وأول تسمية الخوارج خروج فريق من رجال الفتنة المشاركين في مقتل عثمان على بيعة الإمام علي ,.. وبدهي أن من خرج على عثمان لن يعجبه علي ..
=======================
بعض الصائمين يخربطون ...
بعض الخربطات تفطر الصائم ...
=======================
من الحالات الست التي أباح العلماء فيها الغيبة أن تجد ضالا مبتدعا يفتن الناس ويخدعهم وتجد بعض الناس مفتونا به فهذا يجب أن تتحدث فيه وتحذر منه والسكوت عليه إثم وهذا حالنا من يزعمون أنهم تنظيم الدولة الإسلامية الذين أجلبوا الشر والسوء على المسلمين ..
أما الذي لا يصغي له أحد ، ولا ينخدع به أحد فالحديث عنه إشهار له .. دعوه يختنق بفسائه ..
=======================
أشاع الكفر في الغرب تحالف الكنيسة مع الإقطاع ...
=======================
كان العامة من أهل حلب وأنا واحد منهم يدركون بحسهم من هو العالم الذي يقتدون به ويسيرون خلفه ويقبلون فتواه ويقلدونه دينهم وينفرون بطبعهم ممن عداه..
حتى وصلنا إلى أوائل السبعينات وفاحت رائحة عمامة قاضي الحاجات ( الخراج الولاج ) الذي يأكل كالمنشار صاعدا نازلا ...
كما نتساءل عن مليارات بيت الأسد تعالوا نتساءل بالسوية عن ثروة عمامة فلان وعمامة فلان ...
والحيطان قصيرة ومنعرف بعضنا
=======================
في شبيبتي ترددت على الكثير من علماء حلب ...
لم أخطئ التقدير في واحد منهم ..
وإذا أحببتم سردت أسماءهم كلهم في العلم والتقوى والنبل إمام ...
=======================
" مَنْ أَحَبَّ فِي اللَّهِ وَأَبْغَضَ فِي اللَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإِيمَانَ "
محمد رسول الله .
=======================
الحب والكراهية من أعمال القلوب ...
المشروع منه أن يكون في الله ولله ...وما سواه من كبائر الإثم تبغض القوم أو الرجل حسدا أو كبرا أو نفاسة ...
هذا دين وليس لعبة فوفو وسوسو
=======================
فيما جرى على الناس في الثمانينات ...
كان الإخوان المسلمون وأنصارهم موضع المصيبة في أنفسهم وفي أهليهم وفي أموالهم ...ومع استمرار السنين العجاف عقودا ، ومع قلة ما يصل إلى أيدي الإخوان من تبرعات فقد تحملت هذه الجماعة عبء المصيبة بإخوّة ونبل شهادة يلزمنيها الله يوم أقف بين يديه ..
وكانت هذه الجماعة مع كل الوسائل المحدودة في الوصول إلى أسر المعتقلين في الداخل تحاول الطوق البشري . وكان دائما العائق الأمني أكبر من العائق المادي . وكان حافظ الأسد ينزل أشد العقوبات بمن يثبت عليه أنه أعان ...
وكان العديد من أبناء هذا الشعب الوفي يغامرون وفاء ويحاولون أداء الأمانة وكان الإخوان كجماعة يبذلون جهدهم في الاستقصاء وفي إيصال الحق الواجب إلى أهله ,,,,
حصلت أخطاء نعم ، أخذ بعض الناس المال ولم يؤدوا الله حسيبهم ، ونُسي بعض الناس في غمرة المأساة يحتمل أما أن يزعم زاعم أن الإخوان أداروا ظهورهم فأقول هذا هو الكذب الصريح ...
تقولون لي واليوم : أقول اليوم العبء اكبر من الإخوان وأكبر من الدول واكبر من الأمم المتحدة ورحم الله امرأ قال خيرا ودعا إليه ...
=======================
فراوية جاءتني امرأة تسألني واشتكت لي ، وسمعت رجلا يقول ، وحدثني من لا أتهم ، وزعمتْ أنها ...
كله من إشاعة الكذب وترويجه نعيذكم بالله منه وأنتم صائمون ...
=======================
( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ) حديث صحيح عن محمد رسول الله أخرجه الإمام مسلم في صحيحه ...
=======================
أقول للداعية السعودي ، الذي حاضر في الإمارات ، في منتصف رمضان : أن بشار أهون من الإخوان : المقبرة قريبة . والمطلع المحشر. والله الموعد ...
اللهم ألزمه ما قال حين يلقاك ..
=======================
من كشكول موقع مركز الشرق العربي ، استحضرها في عزاء الشيخ هاشم المجذوب رحمه الله تعالى
ولكن رحلناها نفوساً كريمة
إذا أرخى الليل سدوله بأنواع الهموم، وطال السرى، وأبطأ الفجر، وتراكبت أطباق البلاء، طبقاً على طبق، واستيأس الواثقون، وبلغت القلوب حناجرها، وزلزلت النفس زلزالها، حتى أخرجت أثقالها، وحدثت أخبارها.. وهاجمتك جيوش الحَزَن فأطبقت عليك أو كادت، فاقرأ ما شئت سورة الأنبياء؛ وكن مع إبراهيم الذي وفى، وأيوب الذي مسه الضر، أو يونس الذي نادى في الظلمات: (أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)، وإن زينت لك (الدنية) الفزع أو الجزع، أو إظهار الشكوى، أو الركون إلى الضعف، فترنم ما شئت مع صاحب الراحلة الكريمة، إبراهيم بن كنيف النبهاني، إكراماً لراحلتك...
ولكـن رحلنـاهـا نفوسـاً كريمـة
تَعَـزَّ فـإن الصبرَ بالحـرِّ أجمـلُ وليس على ريب الزَّمان مُعَـوَّلُ (1)
فلو كان يُغْني أن يُرى المرءُ جازِعاً لحادثةٍ أو كـان يغـني التَّـذَلُّلُ (2)
لكان التَّعـزي عنـد كـل مصيبةٍ ونـائبة بالحـرِّ أَوْلـى وأجـملُ (3)
فكيـف وكـل ليـس يعدو حِمامهُ وما لامرئ عما قضى الله مَزْحَلُ (4)
فـإن تكـن الأيـامُ فيـنا تَبـَدَّلَتْ بِـبُؤْسى ونُعْمى والحوادثُ تَفعلُ (5)
فـما ليَّـنَت منَّـا قنـاةً صـليـبةً ولا ذلَّلـتْـنا للتي ليـس تجْمُلُ (6)
ولكن رحـلنـاها نفـوساً كريـمةً تُحمَّـلُ ما لا يُستـطاعُ فتحملُ (7)
وقَيْنا بحسن الصبر منا نُفـوسَنا فَصَحّتْ لنا الأعراضُ والناسُ هُزَّل (8)
 (1) تعز: أي تصبر وتجمل. والريب: صرف الدهر. وقوله معول: أي تعويل. يقول تصبر فإن الصبر بالرجل الكريم أحسن من التخشع فيما لا يحسن الخضوع فيه، ثم سلاه بقوله وليس على ريب الزمان معول، أي أن الزمان متقلب متغير لا يبقى على حالة.
 (2) يغني: ينفع. والجزع: محركا نقيض الصبر. والتذلل: الخضوع والخشوع.
 (3) التعزي: التصبر. يقول لو كان في الجزع منفعة لما كان يحسن، وكان الصبر أحسن منه، فكيف وليس فيه منفعة، ويوضحه البيت الذي بعده.
 (4) يعدو: يتجاوز. والمزحل: المبعد، من زحل عن مكانه إذا تباعد عنه، أي لا يتجاوز أحد ما قدره الله عليه، وليس له عنه مبعد.
 (5) البؤسى: اسم للبؤس وشدة الحاجة. والتبدل: الاختلاف. والنعمى: ضد البؤسى. والحوادث تفعل: اعتراض أي تأتي باللين والصعوبة.
 (6) العرب تضرب المثل بالقناة فيقولون: قناة بني فلان صلبة، أي هم أعزاء أشداء، وقناة بني فلان خوارة أي هم ضعاف.
 (7) رحلناها قيل معناه: رحلنا لها، فالضمير للحوادث، كقولهم: كلتك وكلت لك، أي رحلنا لها نفوسنا الكريمة، وحملنا هذه النفوس ما لا تطيق من أثقال الدهر فحملته.
 (8) وقينا بحسن الصبر: معناه أننا بحسن صبرنا صحت لنا الأعراض، وأعراض الناس هزلة لقلة صبرهم على الشدائد التي نحن نصبر عليها.السابق
=======================
لو عرفتم لمن أجاب الشيخ هاشم حين استأذن في الزيارة : حتى تصحح عقيدتك وتتوب ...وأنا رجل أسيف رقيق القلب أقول عن الآخر اللهم اغفر له وارحمه اللهم إن نعلم أنه كان يحبك وكان يخلط ضعفا وقصورا
=======================
و لا نعرف عن ربنا إلا ما أخبرنا به عن نفسه أو على لسان رسله ...
عرفناه واحدا أحدا ، فردا صمدا ، رحمانا رحيما ، غفورا توابا ، ودودا شكورا ، سلاما عدلا ، مؤمنا مهيمنا ، عزيزا مقتدرا ، ملكا قدوسا ، حرّم الظلم على نفسه وعلى خلقه ، شديد العقاب ، يمهل الظالمين فإذا أخذهم لم يفلتهم ...
تعالى جد ربنا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا وليس له شبه ولا مثل ولا ند ...
=======================
كثير من الناطقين باسم الله لا يعرفون الله ...
وهذه هي المصيبة الكبرى
=======================
ما الناس سوى قوم عرفوك ...وغيرهم .....
=======================
السابع عشر من رمضان ...
وذكرى بدر تظللنا يا رب : قليل مستضعفون نخاف ...
لطفك بعبادك وقد سبق وعد نبيك للفئة الظاهرة على أرض الشام
لا يضرهم من خالفهم
=======================
أصبح عليكم بالخير ...
وأضرب لكم مثلا وربنا كان يضرب لنا الأمثال ...
أخبرنا نبينا عليه الصلاة والسلام أن ربنا غفر لمومس سقت كلبا عطشان ...فما جزاء الإنسان يسقي إنسانا عطشان ، طفلا أو امرأة أو عاجزا عن الوصول إلى جرعة الماء ..
ربنا غفر لمومس سقت كلبا عطشان ، فكيف سيجازي ربنا إنسانا داوى جريحا أو أسعف مصابا أو سكّن الألم عن مصاب ...
أيها المثقلون بعبئنا ...
تفكروا بما عند الله وما عند الله خير وأبقى