الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-10-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-10-2016

25.10.2016
Admin




صنع المعروف من المعروف . النصح بالمعروف من المعروف . الحديث عن المعروف من المعروف ، ستر المنكر حيث لا يرجى إصلاحه من المعروف .
وأكبر همنا في هذا العصر : أن يبقى المعروف معروفا والمنكر منكرا ...
=========
لا يضيرنا أننا تختلف عقولنا في تقدير الأمور والمواقف . الخطير أن تختلف قلوبنا ، وينتشر الاتهام والتنابذ على ألسنتنا ...
=========
وسألني متى سيكون الله معنا ؟!
أقول : عندما نكون بحق معه ...
=========
من تجربتي التعليمية : أنا ...أنا ...أنا ..
خلال عقدين من تجربتي في التعليم ، كان يمر بي أنموذج مكرور من التلاميذ ، التلميذ الذي كلما طرح المدرس سؤالا : يسبق إلى رفع أصبعه ، ومحاصرة الأستاذ بها ، وترديده كلمة : أنا ..أنا .. أنا ..
وفي كل مرة يأتي جوابه خاطئا بل بعيدا طائشا ، لا أدري مم أعجب من جرأته مع جهله ، أو بقلة اتعاظه من تجربة الخيبة التي يواجهها في كل مرة ...
اليوم أراه حولي على أكثر من صعيد
=========
كيف كان يسوغ البعثيون غياب الديمقراطية عن سورية ...
يا أخي ألا ترى العدو الصهيوني ..وفلسطين ..وضغوط الامبريالية ..وقضايا الاقتصاد ..والتنمية...
=========
مسؤول أمريكي بعد الانقلاب في مصر :
مصر بحاجة إلى الخبز وليس إلى الديمقراطية ...
=========
الديمقراطية ( الحكم الرشيد ) يطعم الشعوب الزبد بالعسل ..
والاستبداد يجعلها بحاجة دائمة للخبز ...
=========
" أيام التسوق "
أيام التسوق في بلاد الحكم الرشيد ، بالنسبة للإنسان العادي ، هي أيام نزهة وفرجة وسرور ، ولها برنامج معدود كأيام النزهة تماما ..
وأيام التسوق في العالم المكدود : هي أيام نكدات سود ، يبدأ النكد منذ أن تفتح الأم الحكاية مع الأب وتنتهي عند البائع الذي تخرج روحه حتى يستطيع استخراج القرش من جيب المشتري البئيس
=========
شجار بين طفلتين : للدعابة فقط
سورية وكويتية في الصف الثاني الابتدائي في إحدى مدارس الكويت ...
تقول الكويتية : بالأمس أمي جمعت كل ملابسنا القديمة وأرسلتها إليكم في سورية لكي تلبسوها ..
تجيب السورية : نحن لما احتلكم صدام حسين أرسلنا لكم جيشا لإنقاذكم ...وترسلون لنا ملابس قديمة فقط ، يا عيب الشوم ...
قلت للدعابة ، والله يعين الرجل الذي سيكون صاحب النصيب بعد عشر سنين ...
=========
إلقاء الحجر في المياه الراكدة ...
أحيانا يحدث عن غير قصد مني . فينفجر في وجهي لغم ..
الحديث عن الشيخ آق شمس الدين بالأمس وردود الفعل الغاضبة رابتني ...
أما إثبات الأصل فلا يناقش فيه ذو علم . وأما التصديق بكل دعوى فلا يدعو إليه أحد . والمسألة أبسط من أن تتحول إلى قضية ...
لقد أصاب السوريين في هجرتهم شر
=========
خط بياني لمشروع الرافضة في عالمنا
فقال لي : ارسم لنا خطا بيانيا للتغلغل الشيعي الرافضي في عالمنا ، قلت كانت ذروة صعوده في الحرب الترويجية ( 2006 ) وما بعدها ، ويوم علقت صورة الشيطان أو الشياطنين في كثير من البيوت من المحيط إلى المحيط ..
ثم بدأ بالانكشاف مع حصار القصير وسنوات الثورة السورة ، وانكسر الرسم البياني انكسارا ولم ينحدر انحدارا ، ولو كنت أعرف ارسم هنا لرسمته وقد اخترق خط الصفر لمحور السينات بدركات ودركات . لا تقلقوا اليوم هم منكسرون منكفئون
رؤية مستقبلية : على ماذا يراهن حزب الشيطان وشركاؤه بعد هذه الخسارة المدوية ، التي لا يقال لصاحبها ( لعا ) ؛ يراهن لو بقي بعد هذه الثورة السورية ، ونسأل الله ألا يبقى ، على حرب ( تهريجية ) أخرى مع بني صهيون ، يظن فيها أنه يمكن أن يستعيد الألق المفقود . لا يخدعكم حتى لو حاربهم بنو صهيون ، على طاولة البينغ بونغ لا يهم من يرمي الكرة أولا
يراهن الرافضة والصهاينة على عقول بني قومنا وقلوبهم واستعدادهم للانخداع فهل يا ترى سيكون بينهم قوم ينخدعون ؟! اجهروا بكلمة الحق ، وانبذوا إليهم على سواء .
=========
قيل للشاعر الخريمي : ما بال مدائحك لمحمد بن منصور أقوى من مراثيك ؟
قال كنا نمدحه على الطمع ونرثيه على الوفاء ...
يتوجعون لحلب ويسيل لعابهم في أمكنة أخرى ...
=========
أرسل إلي ( إن الملأ يأتمرون بك ... )
قلت يمنعهم مني ( الخبز والملح )
=========
يعلقون على صفحاتنا : استعادوا أرض ...
هل يستطيعون استعادة قلب ، ثكلى أو أرملة أو يتيم ...؟!
=========
أتابع قراءة تاريخ الحروب الصليبية بروايتين بين الرواية البريطانية ( ستيفن رنسيمان ) والرواية العربية ...
دائما هناك فروق وليس رتوشا
=========
سوريون لم أر لهم أنفا احمر من أجل الدم السوري وكانوا دائما ينهون عن الغضب ..
فلما توهموا أن مصالحهم قد قوربت غضبوا فشاطوا ثم احترقوا ..