الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19/8/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19/8/2017

20.08.2017
Admin




إلى الذي زعم أن زواج المسلمة من غير مسلم حرية شخصية ، والزنا ؟! والقوادة ؟! والدياثة ؟!
==================
عندما يطلب مني المشاركة في حوار إعلامي على الفضائيات ، أسأل عن طبيعة الموضوع ، فإن وجدته لا يهم ثورتنا ولا شعبنا اعتذرت ..
اليوم مدعو للحديث عن دور تركية في المنطقة وترددت كثيرا ..ليس لأن الموضوع لا يهمنا ؛ ولكن ..
آه من لكن هذه
==================
فلان ( دينو على كيفو ) تعبير حلبي ..
==================
ديوان الشعر ليس كتاب معرفة تُلتمس ، ولا هو رواية تقرأ مرة واحدة ..
==================
أرفض منطق ( أهل البلدة أدرى بشعابها ) ، ما دمنا أمة واحدة يجب علينا التناصر ، فيجب علينا التناصح ، ويجب علينا إنكار المنكر على أهله أينما كانوا
==================
القتل بالطلقات الملوثة بدم خنزير ..
منطق أي خنزير هذا ؟!
==================
أحيانا يكون الرجلان من مشرب واحد ..والنجم لا يناسب النجم . ينصحان الزوجين بالفراق.
==================
يقولون إن الدواعش من التونسيين في سورية هم الأقسى والأكثر ضراوة ، قلت كذلك هم على كراسي الحكم في تونس ..
لك الله ياشعب تونس المسلم المتحضر الطيب
==================
كان مطلب ثورتنا الأساس رفع الظلم عن الناس ..
أما تبادل المواقع بين الظالمين والمظلومين ، فلسنا منهم في شيء ..
==================
صديق طلب إلي أن أحكم عليه ؟!
قال أنا إنسان سوري ، وإذا شئت أنا سوري إنسان ، أحب أن يعيش الناس في أوطانهم أحرارا كراما ، لم أكن يوما راضيا عن حكم البعث ، وقد عايشته عقودا . قامت الثورة فانتشيت مع المنتشين ، ثم سال الدم فبدأ قلبي يتقطع ، كنت أشعر أن البراميل المتفجرة تقع على كياني وليس على العمران فتهدمه ..
أسمع أخبار القصف والقتل فأنهدم ، أسمع أن القاتل قد قتل وقُتل فأقبل وأدبر .
يقول الصديق : أنا عندما أرى صورة الطيار القاتل أسيرا بيد الثوار أنتشي ...ثم لا ألبث أن أرى صور...
==================
وجهٌ مثل الكمبيالة المستحقة ..
==================
وجهٌ ما فيه : رب يسر
==================
من أمثال أهل حلب : وجه لم يصل على النبي ..
والعياذ بالله
==================
أردناهم حكاما لإصلاح دنيانا فأفسدوها ، ثم هموا بديننا ليفسدوه ..وهموا بما لن ينالوا
==================
أنظر إلى عمليات القتل التي يرتكبها هؤلاء الإرهابيون على أنها جرائم في ذاتها ، وليس فقط بانعكاساتها على الإسلام والمسلمين ...
==================
الدعوي والسياسي :
الدعوة تجملنا ..السياسة تلطخنا ..
لعلهم يعقلون
==================
المراء والجدل :
نعى العالم الإسلامي العالم الحافظ ظهير الله ..
علق : ما حاجتنا إلى حفظ الأحاديث والكتب مثبتة مطبوعة
==================
في الثمانينات
يوم كنا نحذر البعض من عنصر المخابرات ماجد دندش الذي اخترقهم حتى العظم ..
كانوا يردون علينا بالاتهام والتخوين ..
تجربة بحجمها كلفت شعبنا العشرات من الشباب رحمهم الله ..
لعلهم يرعووون ..
==================
هذه التنظيمات المنفلتة بأسمائها وعناوينها المختلفة هي مخرج عمليات فكرية وسياسية ومخابراتية معقدة . تشترك في رعايتها وتغذيتها وتنميتها كل أجهزة الشر في العام ، اخترقها الأمريكي في أفغانستان وسلط الثوار بعضهم على بعض ، ثم اخترقهم الروسي في الشيشان وأعجبته التجربة فاستمرأها ، ثم اخترقها الرافضي فهو اليوم يلعب بها ويخوف بها العالم كل العالم ...
وحسبنا الله ونعم الوكيل
==================
الجرائم التي وقعت في الأمس في إسبانية قتل بشع مستنكر ومدان ..
الإسلام بريء منه ..والمسلمون برآء منه ..
للشعب الإسباني الصديق أحر مشاعر العزاء
==================
يقول لك الحلبي : نمت كفخاً ..إذا نام مقهورا مهموما محزونا
==================
أجمل شيء أن تستيقظ باحثا عن كلمة جميلة ...
==================
العلم والأخلاق
أولا - العلم ليس محو الأمية وتعلم القراءة والكتابة فقط ..
ثانيا- علماء السلف لم يكونوا يبذلون العلم لكل طالب . فالعلم لا يبذل إلا لمن بدا صلاحه وحسنت سيرته .
ثالثا - وأنكر حجة الإسلام أبو حامد الغزالي على من وضع العلم في غير موضعه وكرر في كتبه تشبيهه بمن يعلق الدر في أعناق الخنازير ...
==================
الصديق الذي حفظ من القرآن الكريم ( ولا تؤمنوا إلا لمن ..) لم يمر على قوله تعالى ( وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ) .. يعني أن تؤاكلوهم وتجالسوهم وتدخلون بيوتهم ويدخلون بيوتكم .ولم يمر على (والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ..)
تصبح حبيبته وضجيعته وأم أطفاله ويصبح أبوها جدا لأطفاله ، وأخوها خالا لهم ..
أم أن هذا ليس قرآنا ..
==================
لا تضايقني أبدا التعليقات التي تختلف عليّ ..بل تشعرني بحجم العبء المفروض علينا حتى نستقيم على الطريقة ..
هذا لا يعني أنني دائما على صواب وأن المختلفين دائما على خطأ ..أبدا فأنا أستفيد من كل التعليقات ..
ولكن الذي يخيفني حجم التعليقات في غير محلها على مذهب من قال : أسمع بعيني ، وأبصر بأذني ، وأشم بيدي ...
==================
أتذكر طاولة الطعام في المدرسة العسكرية ونحن طلاب ضباط : علوي - مسيحي - دمشقيان - حموي - وحلبي
نأكل ونضحك ونشاغب على العرفاء ...
==================
المتمردون على الحالة الطائفية والعنصرية في سورية قلة . أدعو إلى الانضمام إليهم.
==================
الحنين : صوت تصدره الإبل إذا بَعُدت عن مباركها.
==================
بعض المتفذلكين يقول : الرابطة الوطنية في الانتماء إلى الجغرافيا ..
وأقول : بل الانتماء إلى الحب ..
==================
تعلمون أننا أصبحنا نسير بين الحراب ، وعلى الجمر ، وتتناوشنا سهام الذين لا يعلمون يمينا وشمالا فلا ندري كيف نتقيها ..
بصمت رحلت المأسوف عليها فدوى سليمان ..
كانت فدوى سليمان علامة فارقة في أيام الثورة الأولى ، وشاهدا شاخصا على وطنيتها أتقدم بأخلص مشاعر العزاء لأسرتها وذويها ومحبيها ..
وإذا كان البعض قد نسي فأنا ما زلت أردد : واحد ..واحد ...واحد الشعب السوري واحد
==================
وجوههم مكوسلة بل قلوبهم ...
==================
أنا أنظر إلى المحبكجي على أنه مريض نفسيا يستحق الشفقة ..
سواء كان محبكجيا لبشار أو لغيره ..
==================
عندما نقرأ بيانا أو إعلانا أو منشورا منسوبا لعدو أو خصم أو صديق ، ويؤيد ما نحن عليه ...
نسارع إلى ترويجه ، وتأييده ، والاستشهاد به ..دون روية ولا تمحيص ولا فحص ولا تثبت ..
فلنحذر هذا من مزالق العقول ، وعنده تسفح المروءات ..
فلنحذر ونحن أمة الإسناد والتعديل والجرح ..
نحن الذين أنزل علينا ( ....فتبينوا )
==================
بؤساء المعارضة السورية ..
أضيع من الأيتام على مآدب اللئام ..
==================
فن التكويع ..
كل هذا الذي تتابعونه في الساحة العربية هو إخراج فني لعملية تكويع كبرى ..في الدين والسياسة والاجتماع والاقتصاد ..
وما حدا أحسن من حدا
==================
السوري الملتزم بقضيته وقضايا أمته لا يتوقف عند السفاسف وأصحاب السفاسف .
==================
العلاقة بين خبز السلطان وسيفه ما زالت صامدة ..الله يرزقهم ويرزق السلطان .
==================
" إياك نعبد ، وإياك نستعين "
اللهم أعنا على إحسان تدبير أنفسنا وتدبير أمورنا ، وتدبير أوطاننا ..
صباحكم حسن تدبير