الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 16/1/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 16/1/2018

17.01.2018
Admin




حتى يعلم السوريون :
أمين الحافظ تسلم رئاسة الجمهورية في تموز 63
نور الدين الأتاسي تسلم رئاسة الجمهورية من شباط 66 ..وظل غطاء لحكم اللجنة العسكرية بقطبيها جديد - الأسد
استمر نور الدين الأتاسي حتى تشرين الثاني 1970 ..
ظهرت شخصية الخطيب لا أعرف عنه شيئا كان عتبة بشار الأسد للرئاسة ...
في عهد نور الدين الأتاسي ذاق السوريون من المر ما لم يذقوه من قبل
====================
البعثي الذي نسيت اسمه :
كان وزيرا أو وكيلا في الداخلية فأصدر قرارا بمنع الكتب والصحف عن المعتقلين السياسيين .
وعندما اعتقل الرفاق الرفيق ، ولبث في السجن بضعة أيام ، طالب بصحيفة . قالوا له : الصحف ممنوعة على المعتقلين ، فأجاب مهتاجا ( من هو ابن ...) الذي منع الصحف ؟ أخرج له مدير المعتقل الخبيث نسخة من القرار ، فإذا القرار بتوقيعه ..وإذا هو ابن ..
وطيري يا طيارة طيري يا ورق وخيطان
====================
رسالة من بنت مستبد إلى أبيها ضحية الاستبداد ..
قرأت الرسالة بكل ما فيها من مشاعر وعواطف وآهات ..مع علمي أن الضحية الذي تبكي ابنته عليه . كان ركيزة من ركائز نظام القمع والقهر والاستبداد والتهجير والاعتقال والتعذيب . هو رئيس الجمهورية الذي طالما خفنا في عهده ونحن طلاب ثانوية ..
حتى الضبع لها أبناء وبنات تبكي عليهم ويبكون عليها ، ولله في خلقه شؤون.
====================
وقال رجل من بني عقيل :
ونبكي حين نقتلكم عليكم ..ونقتلكم كأنا لا نبالي ..
وسرقه البحتري ...
====================
هل يهتم بشار الأسد : انتصاراتنا هذه الأيام كلفته
500 / قتيل منهم - منهم 107 ضباط
1 / برتبة عماد
11/ عميد وعقيد
96/ من مقدم إلى ملازم ..
بشار الأسد وزمرته لا يهمهم ذلك . ولا يغبر على حذائه ..
====================
هذا بيت لشاعر تركي أو ربما كردي يكتب بالتركية : ( كان صفرا ، ثم جمع إلى الصفر واحدا ، ثم صف أمام الواحد سبعة أصفار ؛ ولكنه ما زال صفرا )
اللهم أخرجنا من عدم الصفرية إلى نور الوحدانية ..
====================
إذا كنتُ لا أكون صديقك إلا أن أتابعك في كل شيء، فأنت لا تبحث عن صديق ، تبحث عن تابع ..
====================
المكتب الدائم لما يسمى الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب يقعي في دمشق تحت أقدام قاتل الأطفال بائع سورية للروس والصفويين بشار الأسد
شاهت وجوه المتكسبين بالكلمة الراتعين في معاطن الاستبداد والفساد
====================
موقفنا من أمريكا وعملائها ، ليس موقفا من أهلنا الكرد حتى لا يدلس مدلس ، ويخلط مخلّط ..
====================
هذه الحكاية استنزفت دموعي عند الصباح ..
هذه السورية الحرة الشريفة لم يقل لنا الخبر هي مع أو ضد ..
لم يقل لنا الخبر من هو المجرم الذي أخرجها من بيتها ..
لم يقل لنا الخبر من هو المجرم في وزارة التعليم العالي الذي أوقف استحقاقها ..
استوقفتني احتفاظها برقع ديونها : وجبة دينا في المطعم الفلاني ، ثمن رغيف خبز من فلان ..ويقولون سورية من حكومة من نظام ..!!